أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - تانيا جعفر الشريف - ألدعوة لضرب سوريا ..وهل جزاء الإحسان إلا الإحسان 2 مع الردود على تعليقات الجزء1















المزيد.....

ألدعوة لضرب سوريا ..وهل جزاء الإحسان إلا الإحسان 2 مع الردود على تعليقات الجزء1


تانيا جعفر الشريف

الحوار المتمدن-العدد: 2781 - 2009 / 9 / 26 - 10:06
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


ألدعوة إلى ضرب سوريا.. وهل جزاء الإحسان إلا الإحسان 2.. مع التعقيب على تعليقات الجزء الأول
تانيا جعفر الشريف
[email protected]
عندما كتبت الجزء الأول من المقالة لم أكن أنتظر إطلاقا أن أجد صدى إيجابيا أو مؤيدا إلا ممن يقرأ المقالة بعيدا عن التعصب وعن الآثار النفسية التي تركها البعث وقياداته لدى أغلب العراقيين وعلى هذا الأساس فاتني وكان علي أن أدعو القراء الكرام إلى التمعن الجلي في المضمون قبل الحكم وقبل الشروع في كتابة التعليقات المختلفة معي (في أغلبها) ...
هناك أمر فات الكثير من المعلقين وضعه في الإعتبار وهو وطالما إن الكتاب يقرأ من عنوانه ففحوى مقالتي كان هل نحرض على ضرب سوريا أم لا ولماذا ؟؟ شخصيا دونت معظم الأسباب التي تدعوني رفض هذه الدعوة وقد أجملتها بما يلي :
1.. إن ضحية توجيه الضربات العسكرية هو الشعب السوري الشقيق وبناه وبيئته واقتصاده وليس الحكومة السورية التي سيختفي رجالاتها لحين إنتهاء العملية العسكرية تماما جدا كما حصل في العراق أثناء حرب الخليج وما تلاها فلم يستهدف أحد من افراد الحكومة العراقية أو مصالحه أو عوائلهم من جراء العمليات العسكرية آنذاك فتعطل العمل المؤسساتي في العراق يدفع ثمنه المواطن البائس وليس الحاكم بدليل إن الحصار الذي هو جزء من تلك العملية كل ضحاياه هم من فقراء العراق .. نقص الغذاء والدواء يدفع الفقير البائس ثمنه وليس أفراد الحكومة ولا أظن ثمة من يخالفني في ذلك من المنصفين وحتى غير المنصفين (إن وجدوا) ولو أعدنا الذاكرة إلى فترة الحصار لتبين لنا إنه بمجرد إنتهاء العمليات العسكرية عادت الحكومة أقوى والشعب أوهن وأضعف ..
2..عندما قلت إن من حق سوريا أن تحارب عدوها(أمريكا) فإنما قلت ذلك بدافع تعصبي مطلق حبا بشعبي العراقي قبل سواه(وهذه أنانية حتما) ولكنها مبررة طالما إن الأمر يتعلق بالحياة ... نتذكر إن صداما إحتل أراض إيرانية على طول الحدود لماذا ؟؟؟ ألجواب هو لتكون المدن العراقية الحدودية بعيدا عن مرمى القصف الإيراني بدليل إن المدن التي كانت قريبة من الجيش الإيراني عانى أهلوها من ويلات القصف واستدعى الأمرالكثير منهم إلى الهجرة إلى مناطق آمنة كسكان البصرة مثلا الذين لجأ الألوف منهم غلى مدن أخرى هربا من القصف المدفعي... وسقت مثلا صرح به الأمريكان أنفسهم وهو قولهم إننا نحارب أعدائنا خارج أراضينا وهذا القول بتفسير ثاني لكي يجعلوا الضحايا الأبرياء من غير الأمريكيين أليس كذلك؟؟
3.. وجدت أن ليس من المنصف(وهذا أزعج الكثيرين) أن تكون أراضي العراق منطلقا للإعتداء على دولة شقيقة (الدولة أرض وشعب وليس حكومة فقط) . وأمريكا كانت تستطيع بالتأكيد إسقاط حكومة صدام دون تدمير العراق ولكنها كانت تريد تدميره ألا تستطيع مثلا إسقاط قنبلة زنة 10طن عليه خلال إحدى زياراته وما أكثرها كتلك التي أسقطتها على الزرقاوي أو(ذكية) وموجهة بالليزر كتلك التي استهدفتا الرنتيسي أو ياسين ..
4.. وأوردت أمرا(هو الآخر أزعج الكثيرين وأثار استغرابي) وهو المقارنة بين لاجئي إيران ووفاؤهم لها فيما بعد ولاجئي سوريا ونكران جميلها ( بغض النظر عن مقاصد الدولتين) قلت إن العراقيين الذين استوطنوا إيران صاروا (فيما بعد الإحتلال) إيرانييون أكثر منها إذا ما تذكرنا إنه بمجرد سقوط النظام سرعان ما طالب السيد عبد العزيز الحكيم بتعويض إيران حرب الثمان سنوات في وقت لم يطالب الإيرانييون بذلك في تلك الفترة العصيبة من حياة العراقيين..والحقيقة إن إيران جندت لاجئيها ودعمتهم لتحقيق أهدافها وهذا ما حصل بينما سوريا أصر إنها آوتهم(لوجه الله) من عهد الأسد الأب وحتى الآن وإلا قولوا لي ماذا حقق لاجؤوا العراق في سوريا لها سياسيا أو إقتصاديا أو أمنيا ؟ ألجواب لاشيء...
5.. وعندما أقول إن لسوريا (بعيدا عن سياسة حاكمها بحق شعبها) دينا في رقاب العراقيين في الداخل أيضا لأنها الوحيدة التي كسرت الحصار وسمحت بعبور الدواء والغذاء للشعب العراقي (حتما لها مصلحة في ذلك) ولكن بقدر تعلق الأمر بنا كشعب فنحن مدينون لها ...
6... ومن مبدأ عدو عدوي صديقي أولى باعداء صدام أن يتخذوا من سوريا صديقة لهم فلم يسبق القول إن علاقة البعثين السوري والعراقي كانت على وئام في يوم من الأيام وهذا المبدأ طبقه كل اللاجئين العراقيين في كل الدول عدى سوريا فبريطانيا وأمريكا وإيران(طبعا) وحتى إسرائيل إصدقاء أوفياء لساستنا(كل على حدة) دون سوريا .لماذا؟؟ ألجواب عندي وهو إن من شروط تمرير الخطة الأمريكية التي أشرت إليها في الجزء الأول أن تكون علاقة الحكومة العراقية سيئة بسوريا كي تكون فيما بعد ذريعة لغزوها والمرور بها إلى حزب الله والفصائل الفلسطينية في سوريا ثم لبنان
7.. كنت أقول واليوم أكرر وأصر لماذا سوريا فقط أليست للعراق حدودا أخرى يعبر منها الإرهابيون (نحن نعلم إن أغلب إرهابيي القاعدة سعودييون ويدخلون من السعودية والكويت وسوريا (تم القبض على مئات الإرهابيين القادمين من حفر الباطن على حدود السماوة معظمهم سعودييون) وبعضهم من جنسيات أخرى وإلى الآن فلماذا لم تتخذ لا الحكومات العراقية الثلاث ولا أمريكا موقفا ولو إعلاميا من السعودية . ألجواب لأن السعودية ليست هدفا بل هي وسيلة لاستهداف سواها(سوريا) ..
8...وعندما قلت إن إرهابيي القاعدة الحقيقييون هم من أتوا عبر الحدود الشرقية فهذه ليس عبارة لأجل السجال اللفظي وتوزيع التهم بل هو تعبير منطقي عن واقع الحال فقادة القاعدة(ربما حتى أسامة بن لادن)وكثير من مقاتليها لجأوا إلى إيران (ألذكية فوق حدود التصور) فهل ستطعمهم لوجه الله ولا تريد منهم جزاءا ولاشكورا أم تجندهم لعدوهم الذي سيحاددهم بعد حين (أمريكا) .. ما الذي يمنع إيران عدوة العراق من قتل بضعة آلاف من سكانه وخلط أوراقه ضمانا لأمنها على الأمن البعيد خصوصا الشيعة لماذا.؟ ألجواب لأنها تعتقد بل تؤكد إن غالبية الجيش العراقي الذي فتك بعنجهيتها في حرب الثمان سنوات هو من الشيعة .. أليس في ذلك فرصة للثأر والإنتقام خصوصا وهي محصنة (دينيا) بتوهم أغلب شيعة العراق بأنها حامية المذهب . أي إنها بعيدة عن الشكوك والشبهات ولها في العراق أذرعا وليس ذراعا واحدا يغطون على ما تفعل .. وهم ما انفكوا يعلنون بين الفينة والأخرى إن الجمهورية (الإسلامية) تبرعت بكذا وكذا ) لإصلاح الكهرباء وشبكات الماء .. من أغلق نهر الوند والكارون؟؟ عن ديالى والبصرة وهل اعترض أحد؟؟
9.. وعندما قلت ما قلت بحق سوريا وفضلها على العراقيين بعد الإحتلال فلم أقصد إيواءها البعثيين والصداميين بل كل العراقيين الذين هربوا من مرارة الواقع الجديد (القتل الطائفي , المفخخات ,, ألثأر , لجوء ضباط الجيش الخائفين من الإعتقال ومن فرق الموت الإيرانية ., البؤساء الذين لاسبيل للحياة بلا عمل لهم في العراق من الذين لم يسعفهم الحظ بالإرتماء بأحد الأحضان (الحزبوية أو الميليشياوية) وبالتالي لجؤوا لكي يعيشوا بكدهم ) ..أما البعثييون فلجؤوا إلى دون كثيرة وهم أجبن من أن يقاتلوا أمريكا هم في اليمن ومصر والأردن وسوريا والإمارات العربية وفي أمريكا وبريطانيا أيضا .. ودول اخرى كثيرة ..
000000000000000000000000000000000000000000
0000000000000000000000000000000000000000000
وبعد أما كان أولى بحكوماتنا الثلاث(لو استطاعت) أن تفاوض سوريا كما فاوضت إيران ولبت كل أغراضها وإلقاء الحجة عليها ,, قبل أن تعلنها عدوة بعد لحظات من دخول القوات الأمريكية بغداد( ألرئيس الطالباني قال سوف لن نمانع من دخول الجيش الأمريكي إلى سوريا عبر اراضينا) أسالكم بالله ماذا بوسع سوريا أن تفعل وقد كشفت النيات أمامها صراحة أتستقبل القطعات بالورود وهي رأت بعينها ما حصل للعراق من فوضى ونهب وقتل وتدمير أم تفكر بشيء( أي شيء) يبعد عنها الخطر الوشيك ولو إلى حين) ..
رحماكموا تذكرو معي سواء عراقييو الداخل أو الخارج عبر الفضائيات وكيف كنا نشاهد جنود الإحتلال يتجولون بمنتهى الحرية والأمان في مدن العراق زهاء شهر كنت أشاهدهم عبر العربية وال سي أن أن ينزلون من عرباتهم بلا سلاح ويبتاعون من الأسواق ويجلسون في المقاهي) ثم إنقلبت الدنيا عليهم فجأة بدخول أسراب المقاتلين(المجاهدين) متى؟ عندما تحركت القطعات الأمريكية باتجاه الحدود السورية طبعا نسي العراقييون ذلك إلا من كان متابعا دقيقا للأمور وذاكرته(شغالة جدا) أما استهداف المدنيين فإنه حصل بعد شهور من الإحتلال وذلك لخلط الأوراق وإشغال أمريكا بالوضع وفرس رهان الطائفية بلا أدنى شك هي (الجمهورية الإسلامية) .. أتذكر وعبر قناة شبكة الإعلام العراقية أعلن ألسيد موفق الربيعي إلقاء القبض على الإرهابييون الذين فجروا مرقدي الحسن العسكري وعلي الهادي ع الربيعي هو مستشار الأمن القومي(رايس العراق) ألمهم بعد لحظات ظهر على الشاشة ألسيد صالح المطلك وطالب الربيعي بعرض الجناة على الشاشة فورا والا فإن الحرب الأهلية ستندلع فهل استجاب الربيعي وإلى الآن؟ ألجواب لا لماذا؟. الجواب لأن ذلك يعرقل الخطة وهي الحرب الطائفية وإبقاء الجيش الأمريكي يصارع أمره في العراق وتبقى سوريا وإيران في مأمن.. أنا قلت وهذا حقهما وأكرر اليوم نعم هو حقهما طالما كان البديل شعبيهما..وبالمناسبة وإلى الآن لم يكشف النقاب عمن فجر المرقدين الشريفين علما إنهما كانا تحت حماية لواء البركان التابع صوريا لفيلق بدر وحقيقة لإطلاعات الإيرانية ...
............................ أشعرإني أطلت والحقيقة لازالت لدي بعض الأمور التي على الأقل أدافع بها عن توجهي وهي كثيرة ولكن طالما إن معظم إخوتي وأخواتي لم يرقهم الأمر فأني أتوقف هنا ولو وجدت صدى مشجعا وتأييدا لكتابة الجزء الثالث سأفعل...
......................................................................................
........................................................................................
ردودي على التعليقات التي دونت على الجزء الأول ..

أولا شكري وامتناني لكل من (عكر مزاجه) بقراءة ذلك الجزء وأعتذر للجميع لتأخر تعليقي كوني ممنوعة منه لإشعار آخر لسبب لاأعرفه والمهم إنه أقنع إدارة الموقع...

. ألأخ سلام
-----------
شكرا لوجودك وقراءتك المقالة وإن كنت أعتقد إنك لم تقرأها بالدقة التي أتمنى ...يا أخي قلت في السياق إن سوريا حذت حذو أمريكا في أن تقاتل عدوها خارج حدودها تماما كما قالت أمريكا إن إختارت العراق لتقاتل أعدائها على أرضه ..أليس ما يحق لأمريكا يحق لغيرها بحكم المنطق على الأقل أنا ضد كما أنت وكل عراقي أن يقتل شعبي ولكن حقيقة أنا (وكما أنت وغيرك أيضا ) لايهمني (كما أمريكا)الاخرين لأحفظ أرواح شعبي وبلدي,,, تحياتي لك
تمنيت أن تكون مداخلتك الموضوعيةخالية من الكلمة الأخيرة التي أوردتها لتحافظ على جديتها بعيدا عن السخرية التي ربما لم تقصدها-
ألسيد معلق
------------
قرأت تعليقك
-------------
ألأخ عراقي2008
------------
لا والله يا أخي بل كنت أتمنى أن يتخذ هذا القرار الصريح والشجاع قبل ستة سنوات ولكن ليس ضد سوريا لوحدها وبالإسم بل ضد كل من يتسبب بإراقة الدم العراقي الطهور . أليس ذلك هو المنطق أما سوريا وحدها ولحادثة من 20الف حادثة فذلك هو ما يثير الشك في الدوافع .. لماذا لانشتكي السعودية وإيران وسواهما إلى مجلس الأمن والأمم المتحدة هل هو الحادث الوحيد؟ أتمنى لو كانت لديك المعلومات الكافية عن دور سوريا مع العراقيين منذ مابعد غزو الكويت وإلى الآن.. تقبل محبتي واحترامي...
----------------
أبو هزاع
------------
ندعو للداعين والممانعين ولنا الحياة الكريمة والصحة الدائمة.شكرا لوجودك الكريم..
....................
ألأخ الأكبر رعد الحافظ
..................لدي مشكلة في إرسال الرسائل(تقنية) سأكتب لك حالما تزول .. المعلومات(الإستخبارية) مخابراتية مصدرها جريدة الصباح العراقية وبعد يا أخي الطيب أنا لا أبرر لأحد قتل شعبي ولكن لو كنت رئيسة دولة لدفعت القتل عن شعبي بأي طريقة هذه هي سنة الحياة ,, مرورك جميل حتى لو كان قاسيا (ممازحة) يؤثر كاتاباتي بعبق الحب الذي تكنه للجميع شكرا للقصيدة .. سأكتب لك على الماسن
....................
أزرق ..
..........
نتمنى ذلك .. وليت شارون ونتنياهو وليبرمان يأخذون طريقهم إليها
.....................
أخي الأستاذ جمال
..............
عبارتك( معبرة عن خلجات الاغلبية الصامته في عراقنا الجريح) شهادة أعتز بها تقبل احترامي
..............
أخيتي سوسن
.............
شكرا لمرورك الكريم , عندما أكتب أتوقع القدح والمدح نحن فعلا في قلوبنا بعضا مما قلتي .. نسأل الرب أن ينقي القلوب .. أتمنى لك الخير

ألأخ سامر
.........
سرني وجودك وقرأت تعليقك تقبل محبتي
...............
ألأخ عمر
.................
مداخلتك رائعة وغنية وصادقة الوقت لايسعني للرد عليها كما تستحق ... نعم إيران سبب بلائنا الأكبر ولكن أكثر الناس لا........... شكرا ياطيب
..........................
ألسيد طلعت
...........
قرأت تعليقك المقتضب لأقول لك أستاذ طلعت لولا الفقه الإسلامي المضلل والإسلام السياسي المنافق فنحن بألف خير
................
صديقي العزيز سوري
...............
أنا يوسفني اكثر ولكن تلك هواجسي ومشاعري والوقت حائل بيني وبينك أختلف وأتفق معك بما أشرت إليه ولكن لا أختلف مع سوري الشخص النبيل تقبل فائق احترامي
.........................
ألسيد عمر
...........
تعذرني إذ لم ألبي رغبتك
..................
ألأخ يوسف
............
تحياتي القلبية لك قد أرد عليك برسالة لضيق وقتي واهمية مداخلتك مع الموده
.................
صديقتي الطيبة أخيتي سهام
....................
أحترم رايك ... كل منا له تصور وتحليل ولن نختلف لعل جزء اليوم خفف بعض امتعاضك مني (إن وجد) تقبل محبتي
................
ألأخ جعفر
..............
والله يا أخي لم اكتب إلا مرارتي ولو لم ترقك فأني أعتذر مع الحب
..............
ألسيد المتوهم أبو عمر البياتي
...............
من قال لك إن سوريا تدافع عن العراق لعلك قرأت المقالة بعجالة الوقت
................
ألأخ وعد محمد
................
شكرا لقراءتك المقالة والحقيقة فوجئت إن تعليقك المسهب لم يختلف معي بشيء حيوب ربما بعض التفاصيل والمعلومات التي أجهلها .أما الرؤى فهي واحدة وإن تباينت صيغ التعبير عنها... تأخر تعليقك وبقي عالقا في البريد غلى ما قبل قليل تقبل إحترامي

..........
ألأخ مراقب وشاهد
..................
كذلك أنت أخي المراقب والشاهد الصادق مقالتك دخلت(الخط) قبل قليل.. أهلا بك اخي ضيفا علي .. مسالة الدساتير وتعديلاتها (إختصاصي الأكاديمي) لاتخضع لشروط طالما تكون هناك نصوص فيها تبيح ذلك أو ضرورات (ملحة) وما أبسطها أو في ظل قوانين الطواريء.. بخلاف هذا أؤيدك بمجمل ما تفضلت به تكرم بقبول اعتزازي ..
.............
جيفارا
............
يا أخي إي والله أحب العراق تلك الجملة التي وردت في سياق تعليقك ومن حقي أن أغار عليه(من الغيرة)يبكيني حب العراق فأنفعل وأكتب حبي فتستفز بعض عباراتي من يقرأ وفق تصوره هو ولايغور في خلجاتي من خلال كلماتي ..ألتعبير عن الحب يتخذ أساليب شتى لكن مع حب الوطن يتخذ شكلا واحدا هو عدم مراعاة مشاعر الآخرين أثناء التعبير.. كيف الحال وأنا أرى وطني يذبح كل يوم وأرى ذباحيه لا ذباحه..وأرى بعض(ساسته) يتسترون على بعض الذباحين..
ألقراء يا أخي العزيز من مشارب شتى وهذا ليس مهما .ألمهم أن يجمعهم الولاء لوطنهم الجريح المصلوب على مقصلة مصالح البعض وليس له من يعين فالسلاح ممنوع إستعماله والقلم محارب واللسان عاجز والأمر إلى الله.. شكرا دائما لوجودك...



#تانيا_جعفر_الشريف (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ألدعوة لضرب سوريا ..وهل جزاء الإحسان إلا الإحسان ؟...1
- ألشعائر الحسينية والشعائر الصدامية .. وجهان لشعب واحد! !!
- تعقيبات وردود على معلقي مقالتي(إذا كانت إمرءتان....)
- إذا كانت إمرأتان .. مامصير الثانية؟ ..تعقيب حول مقالة (إمرأة ...
- هذه أخلاق إبن المعلمة (ألسيدة وفاء سلطان)
- في العراق الجديد... الوطنية تهمة..!
- ألعراق يحاكم كرامته...!
- ألكتابة حق فلا ينبغي التعسف باستعماله(حول ضاهرة مقالات التعل ...
- نبيك هو أنت ..وليس وفاء سلطان....
- ألعلمانية والتعلمن بين رشا ممتاز وياسمين يحيى .. ودعوة للحب. ...
- ألمثليون...ضحايا من؟؟وكيف يجب أن يكون التعاطي معهم؟
- كن ..من تكون ..وما تكون .. ولكن بحب
- إنكم لتأتون الرجال شهوة من دون النساء..
- ليس دفاعا عن دين...
- ألإلحاد...عقيدة راسخة.أم معاداة للإسلام.؟
- تانيا جعفر ..تكتب في المحظور شرعا!
- ألمرأة المسلمة..وعقدة التابعية للرجل !!!
- إيران...الوجه القبيح للعنصرية ,,,
- حول مقالة(إباحة زواج الأطفال في القران دون سن البلوغ)
- عندما تصبح خيانة الزوج حقا ...وواجبا.


المزيد.....




- شاهد حيلة الشرطة للقبض على لص يقود جرافة عملاقة على طريق سري ...
- جنوب إفريقيا.. مصرع 45 شخصا جراء سقوط حافلة من على جسر
- هل إسرائيل قادرة على شن حرب ضد حزب الله اللبناني عقب اجتياح ...
- تغير المناخ يؤثر على سرعة دوران الأرض وقد يؤدي إلى تغير ضبط ...
- العدل الدولية: على إسرائيل -ضمان مساعدة إنسانية عاجلة- لغزة ...
- زلزال بقوة 3.2 درجة شمالي الضفة الغربية
- بودولياك يؤكد في اعتراف مبطن ضلوع نظام كييف بالهجوم الإرهابي ...
- إعلام إسرائيلي: بعد 100 يوم من القتال في قطاع غزة لواء غولان ...
- صورة تظهر إغلاق مدخل مستوطنة كريات شمونة في شمال إسرائيل بال ...
- محكمة العدل الدولية: على إسرائيل -ضمان توفير مساعدة إنسانية ...


المزيد.....

- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل
- شئ ما عن ألأخلاق / علي عبد الواحد محمد
- تحرير المرأة من منظور علم الثورة البروليتاريّة العالميّة : ا ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - تانيا جعفر الشريف - ألدعوة لضرب سوريا ..وهل جزاء الإحسان إلا الإحسان 2 مع الردود على تعليقات الجزء1