أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - غالب محسن - الموقف من التأريخ هو المحك / تأملات 2















المزيد.....

الموقف من التأريخ هو المحك / تأملات 2


غالب محسن

الحوار المتمدن-العدد: 2779 - 2009 / 9 / 24 - 18:17
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


الموقف من التأريخ هو المحك / تأملات 2

يكثر الحديث هذه الأيام في أوساط الحزب الشيوعي العراقي وأصدقاءه ( وطبعا كل الجمهور العراقي ) عن الأنتخابات البرلمانية القادمة وكيفية تجاوز النتائج " المخيبة للآمال " لأنتخابات مجالس المحافطات الأخيرة. أن هناك أحساسا قويا بـأن الحزب يلهث وراء تحقيق نتائج أنتخابية "أيجابية" مهما كانت "السبل" فالهزائم المتكررة تهدد بتحولها الى عقدة "أوديب" بل وتبدو وكأنها شوكة في خاصرة الحزب يريد التخلص منها بأي ثمن وأن تطلب الأمر التحالف مع الأسلام السياسي ( يبقى أحد الخيارات على أية حال ) . أن ذلك ليس هروبا للأمام فحسب بل و شديد الخطر.
أذا كنا صادقين حقا في دعوتنا للتجديد الفكري وفي اعادة بناء الحزب وتقويم سياسته (و لا بأس بما فيها الأنتخابات ) فلا بد من نقد صارم " مهما كان مؤلما " لما كان وألا كيف نعرف أن الذي نسميه تجديدا هو ليس تكريسا. أن هذا النقد قد يزعزع الأرض تحت أقدامنا لبرهة من الزمن وربما يفقد المرء أرتكاز احدى قدميه ولكن لا داعي للذعر مادامت الآخرى ثابتة كما كتب نيتشة مرة . أنه كالدواء ... فيه مرارة ولكن فيه الشفاء أيضا كما يقولون.
أحدى هذه القضايا التي لا يود الكثيرين الخوض فيها هي الموقف من الأسلام السياسي المحلي خصوصا ومن الدين عموما .

هل يمكن الحديث عن المستقبل قبل نقد الماضي

أن الحكمة السياسية كما ارى لا تتنافى مع "البراجماتية" أذا ما تغلبت الأولى في النهاية والعكس صحيح أذا ما تغلبت الأخيرة حينها يصبح الحزب في أحسن الأحوال حزبا وسطيا هذا اولا. أما ثانيا فأن الموقف من التأريخ (هذه المرة تأريخهم ايضا ) هو المحك دائما. فتأريخنا الأسلامي ( والمسيحي ايضا خاصة في القرون الوسطى ) ليس مشرقا على مدى الأربعة عشر قرنا الماضية بل فيه الكثير من المظالم ومن التزييف أيضا . ما لم يتم التخلص من هذا العبئ عبر النقد الواضح و الصريح لا يمكن الوثوق بأي ادعاءات عن الحاضر ناهيك عن المستقيل . ولكن أليس الأولى أن نبدأ من أنفسنا قبل أن نضع الحجة على الآخر ؟ هذا السؤال حاولت الأجابة عنه في مقالي " نقد الذات قبل نقد الوقائع / تأملات 1" المنشور في الحوار المتمدن و الناس بتـأريخ 25 تموز كما أشرت فيه الى اشكالية فهم تأريخ الحزب (أو قسما كبيرا منه ) كأنه تراثا مقدسا يجب الحفاض عليه كما هو... هذه ليست معضلة الشيوعيين فقط بل والى حد أعمق لدى الأسلام السياسي عموما . أن السياسة في بلداننا في الواقع هي أفعال (كذا) أما الباقي فهو مجرد كلام "حكي" و عندما يوضع " الأدعاء السياسي " على المحك يظهر معدنه الحقيقي . ويكفي القاء نظرة سريعة على معظم تأريخنا الأسلامي ( بغض النظر عن اتجاهات صانعيه ) كي تتأكد لنا نوايا ومقاصد الأسلام السياسي في الدعوة لأقامة " الدولة على أساس الشريعة الأسلامية " وأحياء تجربة السلف الصالح ( تجربة صاحب الدعوة في مكة و المدينة هي النموذج ) و هذا ما لا يخفيه أحد ( وأن تعددت المسميات ) و في الأنتظار حتى تسنح الفرصة لأقامة " دولة الحق ".
والى أن تأتي تلك اللحظة يتم " أختبار" القوى غير الأسلامية (أو التحرش بها ) عن طريق التصريحات و حتى التدرب على أصدار (أو التهديد بأصدار) بعض القوانين قد تبدو بسيطة في ظاهرها لكنها عميقة الدلالة (منع الخمر ، قانون مراقبة الأنترنت ...الخ) أو فرض الحجاب بالقوة , والمبالغة الشديدة في الطقوس العاشورية و الرمضانية والزيارات المليونية...الخ أضافة الى غيرها أيضا من الممارسات المعروفة في التضييق على الحريات الشخصية ( التي توضف عادة بأنها فردية). كل ذلك يتم بهدوء وأحيانا بصخب رغم أنف الدستور (ليس بعيدا عن أجندات سياسية اجنبية) بل وحتى وجود القوات الأمريكية لم يشفع في الحد ولو مؤقتا منها .القضية هي مسألة وقت فحسب . ولا أدري كيف يمكن تصديق الأدعاءات بالديمقراطية و الحرية والقبول بالرأي الآخر دون موقف أنتقادي علني من تأريخ ملئ بالأسئلة و الأحداث المفجعة .و ضمن هذا السياق لافرق جوهري بين التطرف و الأعتدال ألا من حيث اللحظة الراهنة أما العقائد والأهداف فهي ذاتها (وقد أعود لاحقا لهذا الموضوع بصورة موسعة ). ولمن يشك فيما أقول ويريد الدليل الملموس فاليسأل أصحاب الأعتدال عن رأيهم الصريح العلني (الأشهار أحد القواعد الشرعية) ليس عن المستقبل فهذا لايمكننا التأكد منه " فهو في القلوب " وأنما ليسأل عن التأريخ . ما لم نعيد قراءة تأريخنا الآسلامي بروح العصر تبقى كل المحاولات في أحسن الآحوال أنصاف محاولات . هكذا كانت كما أرى محاولات المصلحين الأسلاميين في مطلع القرن الماضي ونهايات القرن الذي قبله كالأفغاني وتلميذه من بعده الشيخ محمد عبده .
لا يمكنني الجزم طبعا في عدم وجود نوايا صادقة , مخلصة وأصوات منتقدة " حقيقية " و " جريئة " بين هذه القوى ألا انها تبقى " محدودة " وكثيرا ما تعرض اصحابها للتهديد والوعيد بل وحتى التصفية قديما و حديثا. أننانتحدث عن الغالب و الضاهر وليس عن هؤلاء الشجعان .

السكوت هو موقف ايضا أليس كذلك ؟

كثيرا ما نتجادل أنا وبعض الأصدقاء المتنورين من أن التحالفات السياسية وأن كانت مؤقتة من أجل هدف آني تكتيكي وربما بسيط لا بد من أن تقترن بحد أدنى من الثقة . هذه الثقة مبنية على المكاشفة والمصارحة بالرأي لا المراوغة أو المهادنة أو تبسيط الأمر بحجة محاصرة التطرف والأرهاب أو تعقد الوضع السياسي أو تغليب المصلحة الوطنية على المصالح الحزبية الضيقة أو من قبيل حملة دولية ( وأن شئت بقيادة أمريكا ) ضد ألأسلام...الخ ومعظم ذلك حق ألا أنه غير مبرر " للسكوت " امام ثقافة وسياسة تهدد بالعودة الى عصور ظالمة ليس أقلها للعقل والفكر الأنتقادي حتى من داخل ثقافتها نفسها حيث قتل المسلم أخيه المسلم بأسم ألأسلام أما الآخر الكافر فلا " يتناطح له عنزان".. فالسكوت هو موقف ايضا أليس كذلك ؟ أمر زياد بن ابيه بمنع التجوال ( فأخذ أحد جنده ذات ليلة اعرابياً فأتى به زياداً فقال : هل سمعت النداء ؟ فقال : لا والله ! قدمت بحلوبة لي وغشيني الليل فاضطررتها الى موضع واقمت لأصبح ولا علم لي بما كان من الأمير . فقال : أظنك صادقاً ولكن في قتلك صلاح الأمة . ثم أمر به فضُربت عنقه " ابن الاثير الكامل في التاريخ ) ...

الى أي مدى يمكن مراعاة التقاليد الدينية

أن هناك الكثير من التقاليد البالية والمتخلفة في ثقافتنا الآسلامية ( والتي لا تنسجم مع التطور الهائل ليس في التكنولوجيا فحسب بل وفي الثقافة والقيم الأنسانية عموما ) قد أصبحت تأريخا . فالرق وما ملكت الأيمان كان يوما ما مقبولا و دليل وجاهة واليوم اصبح محرما بالقانون ويشمأز له الأنسان . كذلك أخذ الجزية وقطع الأيدي وأقامة الحدود و تعدد الزوجات ...الخ ومازال بعضها الآخر موجودا وأن تمايزت أشكال تجليه (مثلا بالقانون أو بالعرف والتقاليد ) منها الموقف من المرأة ، الرأي الآخر ، حقوق ألأنسان . .. وغيرها.
لكن هناك ايضا ما هو جدير بالآهتمام و ينبغي المحافظة عليه خصوصا تلك التقاليد المرتبطة بالأعياد الدينية الكبرى وأمكانية أستغلالها لصالح أشاعة روح التسامح . ألا أن الأصرار على أضفاء الصبغة الدينية الأسلامية و المبالغة في تغليب الجانب الطقوسي في كل مناسبة و بدون مناسبة يساهم في تحويل المجتمع الى مجتمع ديني منغلق ويضيق مساحة الحريات وأستقلالية مؤسسات الدولة بل ويعيق تطور المسار الديمقراطي للبلد أضافة الى تجاهل أن العراق بلدا متعدد الثقافات والديانات. أن محاولات تصوير بعض الشخصيات الآسلامية المحورية كالأمام علي مثلا و كأنها شخصيات أشتراكية (من أجل كسب الجماهير ( كذا ) أو تحت تأثير هذا الوهم المتوارث ) وتشجيع تداولها هي محاولات تبسيطية لا تعدو كونها تكرارا ( في المنهج ) لما يردده بعض المتشدقين حول الأعجاز العلمي للقرآن ( الذي تعرض وما زال للنقد من داخل الفكر الأسلامي ذاته ). أن الأمانة ( للأسلام ) والتواضع و النزاهه والزهد والسعي للعدل ( الأسلامي ) وعدم الغدر ....الخ ( وهي من بين بعض الصفات التي ميزت شخصيته الفذة ) هي صفات انسانية نبيلة عامة ليست بالضرورة مرتبطة بتوجه أجتماعي محدد ( هكذا كان مثلا غاندي ، بوذا ، زارادشت ، تولستوي ...الخ ) . بدون هذا الفهم سنقع حتما في تناقضات يصعب الخروج منها .

هل هناك تعارض بين حرية الأيمان و نقد الممارسة

أن من السخف طبعا محاولة الخلط بين حرية الأعتقاد الديني بأعتباره جزءا مهما من حرية الرأي في العموم وبين النقد الموجه لبعض الممارسات التي أراها مضطربة وغير متسقة مع بنية الحزب الفكرية حتى أختلط الحابل بالنابل على بعض الرفاق والمنظمات الجماهيرية و دفعتهم للمشاركة الحماسية في المناسبات الدينية بأعتبارها تجمعات جماهيرية (كذا ) . ليس هناك تعارضا بين الأثنين ما لم تكن هناك " مآرب أخرى" لمن يدّعي غير ذلك ( الأيمان و نقده يكفلهما ذات المبدأ حرية الرأي ).
قد يبدو للبعض أن هناك تطرفا " أو تطيرا أو سميه ما شئت " فهذا لا يضعف من هذه الحقيقة بالاضافة الى أن تأثيرنا الجماهيري هنا محدود و مقيد بشروط هذه المناسبات . بل والأدهى من ذلك أنها تتغلغل بهدوء في ممارسلتنا وفي أفكارنا مهما زعقنا بأعلى أصواتنا غير ذلك . أن تجربة الحزب بعد سقوظ النظام البائد لا تقدم لنا المبرر الكافي للقبول بتهميش أو طمس طابع الحزب الماركسي الذي يؤمن بالمنهج المادي التأريخي ...

وكي افسد فرحة من يتلذذ بالقاء التهم الجاهزة (بدلا من الحجة الملموسة ) أقول أن القصد ليس أثارة الحزب من اجل شن حملة فكرية ضد الدين أو ضد هذه الشعائر التي أصبحت جزءا غالبا في ثقافتنا وتقاليدنا كما أن المقاطعة هي الأخرى غير صحيحة ولا تخدم الحزب بل و قد تعطي مبررات أضافية ( لاحظ كلمة أضافية لأن المبررات موجودة ألا انها مؤجلة ) لأيذاء الحزب . أن خير الأمور أوسطها ( كما يعلمنا فقهائنا ) فالمشاركة مطلوبة على أية حال ولكن بأعتدال و رمزية ( دبلوماسية ) وهذا يمنحنا حرية و مرونة أكبر عندما نلتقي الجماهير في الشوارع وأماكن العمل و (العاطلين عن العمل في المسطر) وفي الأحياء السكنية والأجهار بموقفنا الناقد من نزعات " أسلمة الدولة و مؤسساتها " أو الفساد أو أنعدام الخدمات ...الخ . أن المواطن المسكين لا يعاني من كل هذا الحرمان فحسب بل أن بعض هذه التجمعات " الدينية " تستغل من أجل القاء اللائمة عليه بأعتباره هو السبب في كل هذه المصائب لعدم أيمانه وأبتعاده عن الدين كما يفسر بعض المتشددين الآية 30 من سورة الشورى ( وَمَآ أَصَـٰبَكُمْ مِّن مُّصِيبَةٍ فَبِمَا كَسَبَتْ أَيْدِيكُمْ ).

من لا حكمة له لا حكم له

تكاد تكون مهمة الحزب اليوم الأكثر الحاحا هي ابراز هويته بأعتباره حزبا علمانيا من الطراز الأول وهذا وحده الذي يميزه وسط كل هذا الضجيج الطائفي وفوضى التهافت الديني . من بين بعض تعقيباته و ملاحظانه على الأنتقادات التي وجهت لسياسة الحزب أوضح صديقي ورفيقي أبو يسار (جاسم محمد عضو اللجنة المركزية ) من أن سياسة الحزب تحظى بتأييد و قبول القاعدة الحزبية في الداخل (لاحظ الداخل) وهو محق من هذه الناحية لأن النقد كثيرا ما يوجه لقيادة الحزب وكأنها هي وحدها المسؤولة عن صياغة سياسته ( رغم أنها تتحمل المسؤولية الأكبر بالطبع ). و هذا هو مربط الفرس حيث أن النقد الذي أعنيه هو في غلبة هذه الثقافة المشدودة الى الماضي ليس لدى قيادة الحزب وحدها بل في عمومه. ان هناك مؤشرات عديدة على تشجيع الحزب و منظماته الجماهيرية للممارسات الدينية في اوساطه مما يثير الكثير من الأسئلة حول ليس علمانية الحزب و حسب بل واسترشاده بتعاليم المادية التأربخية والماركسية.
أن الخوف من أن ذلك قد يؤدي الى انعزال الحزب عن الجماهير انما هي حجة ضعيفة ومقلوبة ضد المتشدقين بها ويكفي أن نتذكر الأنتخابات الأخيرة حتى تنهار هذه الحجج .بل أنني أزعم العكس ومن عنده الدليل فاليظهره (مرة أخرى وقائع و ليس أتهامات ). الحكم نتيجة الحكمة والعلم نتيجة المعرفة فمن لا حكمة له لا حكم له ، و من لا معرفة له لا علم له / أبن المقفع).

أن تكون عملية أعادة بناء الحزب و تجديد فكره طويلة و مستمرة وشاقة وقد تبدو بطيئة أمر لا مفر منه ولكن كما قال كونفوشيوس: لايهم أن تكون مسيرتك بطيئة ما دمت لا تتوقف.



#غالب_محسن (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- نقد الذات قبل نقد الوقائع / تأملات


المزيد.....




- فيديو البابا فرانسيس يغسل أقدام سيدات فقط ويكسر تقاليد طقوس ...
- السريان-الأرثوذكس ـ طائفة تتعبد بـ-لغة المسيح- في ألمانيا!
- قائد الثورة الإسلامية يؤكد انتصار المقاومة وشعب غزة، والمقاو ...
- سلي عيالك.. تردد قناة طيور الجنة 2024 على النايل سات ولا يفو ...
- الاحتلال يستغل الأعياد الدينية بإسباغ القداسة على عدوانه على ...
- -المقاومة الإسلامية في العراق- تعرض مشاهد من استهدافها لموقع ...
- فرنسا: بسبب التهديد الإرهابي والتوترات الدولية...الحكومة تنش ...
- المحكمة العليا الإسرائيلية تعلق الدعم لطلاب المدارس الدينية ...
- رئيسي: تقاعس قادة بعض الدول الإسلامية تجاه فلسطين مؤسف
- ماذا نعرف عن قوات الفجر الإسلامية في لبنان؟


المزيد.....

- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود
- فصول من فصلات التاريخ : الدول العلمانية والدين والإرهاب. / يوسف هشام محمد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - غالب محسن - الموقف من التأريخ هو المحك / تأملات 2