أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات - محمد زكريا توفيق - هل هناك أمل فى تحرير المرأة المسلمة















المزيد.....

هل هناك أمل فى تحرير المرأة المسلمة


محمد زكريا توفيق

الحوار المتمدن-العدد: 2779 - 2009 / 9 / 24 - 16:40
المحور: حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات
    


لم يتغير وضع المرأة فى تركيا منذ أيام الرسول حتى ظهور كمال أتاتورك. مجرد جارية تعيش فى عزلة تامة عن العالم الخارجى. محرومة من التعليم والثقافة. وظيفتها الأساسية إرواء شبق الرجل الجنسى، وخدمة أولاده.

الرجل التركى فى عالمه الذكورى هذا يرى المرأة مجرد مخلوق دنيئ لا يرقى إلى مستوى الرجل فى الخلق أو رجاحة العقل. لذلك كان من واجبه حمايتها من نفسها، ومن سوء خصالها المولودة بها. المرأة كانت دائما تحت مراقبته. وهى مراقبة صارمة، يقوم بها الأب والأخ، والمشاه فى الشارع، وكل الجيران أيضا. حتى لا تجرؤ على كشف جزءا من جسدها، والتمرد على القواعد الصارمة التى وضعها لها مجتمعها.

فى المدن التركية، المرأة غير مسموح لها بالسير فى الشارع فى رفقة الرجل، أو الركوب معه فى أى مركبة. حتى لو كان زوجها أو يمت لها بصلة القرابة. وغير مسموح لها أيضا بالتواجد والإختلاط مع الرجال فى أى تجمع أو مناسبة، حتى وإن كانت عائلية. وإذا كان لابد لها أن تسير مع زوجها فى الشارع، فالزوج يسبقها بعدة خطوات، وهى تتبعه على إستحياء وتسر خلفه.

داخل عربات الترام أو المركبات العامة أو المراكب، كان لابد من وجود ساتر لفصل الرجال عن النساء. فى مدارس البنات، حينما سمح بتعليمهن، كان المدرسون الخصي هم فقط المسموح لهم بالتدريس للبنات.

فى المسارح، كان دور النساء يقوم به الرجال، أو النساء المسيحيات. عندما يسمح للنساء بدخول المسرح، يكون فى أيام معينة مخصصه لهن مسبقا. فقط فى أجزاء بعيدة فى هضبة الأناضول بين الريفيات، كانت المرأة تتمتع بشئ من الحرية. فكن غير منقبات إلا بالنسبة للأغراب. ذلك بسبب حاجتها للعمل فى الحقول بجانب الرجل.

هذه العادات ظلت سائدة فى تركيا حتى بداية القرن العشرين. إلى أن تبنى قادة تركيا الفتاة حركة تحرير المرأة التركية ومساواتها بالرجل. بالرغم من أنهم فى البداية لم يطالبوا بإلغاء النقاب، إلا أن المنشورات التى كانت توزع فى السر أيام حكم السلطان عبد الحميد، تقول بأن النقاب ليس له شأن بالدين الإسلامى. إنما هو من بقايا عصور الجاهلية الأولى.

عندما شارك حزب تركيا الفتاة فى السلطة، أحرز تقدما كبيرا فى مجال تعليم المرأة. فقد أنشأوا المدارس ابتدائية والثانوية لتعليم البنات. ثم سمحوا لهن بدخول الجامعة. وبذلك أصبحت المرأة مهيأة لتولى المناصب المهنية.

أثناء الحروب التركية، كانت المرأة تحل محل الرجال فى بعض الوظائف. فى المصانع، والمكاتب، والخدمات العامة، وبعض الخدمات الخاصة بالجيش.

لذلك، أصبح النقاب معوقا لأدائها الوظيفى. تحول بمرور الوقت إلى الحجاب الذى نراه منتشرا فى بلادنا اليوم. مع نهاية الحروب التركية، صدر قانون الأسرة بناء على القانون السويسرى، ثم تم إلغاء قانون المحاكم الشرعية. بمقتضاه، تم تقييد تعدد الزوجات بالنسبة للرجل.

أصبح الطريق ممهدا الآن للمضى فى حركة تحرير المرأة التركية. وجاء كمال أتاتورك ليمضى قدما فى هذا الطريق. وأخذ يذكر الناس بالدور الذى قامت به المرأة التركية فى الحرب والحفاظ على إستقلال البلاد. وكان يقول أنه لا يوجد بين نساء العالم من قامت بالتضحيات والأعمال البطولية مثل المرأة التركية التى تعيش فى هضبة الأناضول.

فى بداية عام 1923م، قامت ضجة عارمة بسبب إقتراح أحد المسؤولين الأتراك، إدراج المرأة فى التعداد العام، تمهيدا لتمثيلها فى قانون الإنتخابات. فوقف المسؤول يدافع عن نفسه قائلا أن هذا مجرد تعداد وليس قانون، إلا أن هدير وصخب العامة منعه من إستكمال كلمته.

لكن كمال أتاتورك، كان يواصل بذر مفهوم المساواة بين الجنسين بخطى ثابته. ففى إجتماع للمدرسين بأنقرة، كان يحضره الرجال والنساء، جلست النساء فى جانب، والرجال فى الجانب الآخر. بينهما عدة صفوف من المقاعد الفارغة.

قام بعض الناس بتوبيخ المسؤول عن الإجتماع، لوضعه النساء والرجال فى قاعة واحدة. عندما علم كمال أتاتورك بذلك، إستدعى المسؤول على الفور، وقام هو الآخر بتوبيخه قائلا: "ماذا حدث فى إجتماع المدرسين؟ كيف تجرؤ على هذا الفعل المشين؟ ألا تخجل من نفسك؟"

استكمل كمال أتاتورك توبيخه للمسؤول، والمسؤول يتصبب عرقا: "لقد دعوت المدرسات لهذا الإجتماع. لكنك جعلتهن يجلسن لوحدهن بعيدا عن المدرسين زملائهن. ألا تثق فى نفسك يا رجل؟ ألا تثق فى أخلاق هاته النسوة؟ لا أريد أن أسمع أبدا فى المستقبل عن عملية عزل النساء عن الرجال."

نزلت كلمات كمال أتاتورك على المسؤول مثل الصاعقة. غادر الغرفة بصعوبة، وهو مندهش غير قادر على الكلام.


من حين لآخر، يذكر كمال أتاتورك فى خطبه وأحاديثه، موضوع تحرير المرأة. المرأة لها الحق فى التعليم مثل الرجل تماما. فى الواقع، يجب أن تحصل على تعليم أفضل من الرجل. لأن النساء سوف يكن أمهات للرجال. إننا نريد رجالا أرجح عقلا وأكثر كمالا. الأم التركية فى المستقبل تعرف كيف تعد لنا مثل هؤلاء الرجال.

جسم المجتمع، يتكون من نوعين من البشر، نساء ورجال. المجتمع لا يستطيع أن يتقدم إلا بهما معا. إذا قيد نصف المجتمع بالسلاسل والأغلال وثبتت أقدامه بالأرض، هل يستطيع النصف الآخر أن يسمو ويصعد إلى السماء؟ ليس هناك شك، فى أن التقدم سوف يتم بجهود النصفين. إذا تحقق ذلك، تكون ثورتنا قد نجحت وحققت أهدافها.

ويستمر كمال أتاتورك فى حديثه عن تحرير المرأة قائلا: " فى بعض الأماكن، أرى النساء يضعن خرقا أو قطعا من القماش على وجوههن لإخفائها. وبعضهن، يدرن ظهورهن أو يلقين بأنفسهن على الأرض عندما يمر أمامهن رجل عابر. ماذا يعنى هذا السلوك؟ هل أمهات وبنات أمة متحضرة تفعل هذا الفعل الغريب؟ هذا سلوك وعادات شعوب منحطة همجية، يجب أن ينتهى من بلادنا إلى الأبد."

بدأ الجليد الذى يفصل بين النساء والرجال فى الأماكن العامة فى تركيا يذوب شيئا فشيئا. بعد خمس سنوات، سمح للمرأة بالتصويت فى الإنتخابات المحلية. وخلال عشر سنوات، سمح لها بالتصويت فى الإنتخابات العامة لإختيار أعضاء البرلمان. وفى عام 1935م بمساندة كمال أتاتورك، تم إنتخاب 17 إمرأة، كوكيلات للجمعية الوطنية التركية.

وبعد فترة قصيرة، مررت الجمعية الوطنية قانونا يمنع الزوج من تطليق زوجته بإختياره، إلا بعد حكم محكمة مدنية. ويكون للزوجة لها نفس الحق مثل الرجل فى طلب الطلاق عندما تصبح الحياة بين الزوجين غير ممكنة. وتم إلغاء تعدد الزوجات أيضا، وأصبح الزواج والطلاق تحكمهما قوانين مدنية تساوى بين الطرفين، بعد إلغاء المحاكم الشرعية.

كان كمال أتاتورك يقول بإستمرار، أن أشد أعداء الثورة خبثا هى القوانين العفنة القديمة، والعجزة الذين يحتمون بها ويخافون تغييرها. من واجبنا إصدار قوانين جديدة وتمزيق النظام القانونى القديم. وقد كانت من أعظم إنجازات كمال أتاتورك، هى تحديث القوانين التركية والعمل على إستقلال القضاء.

لم يكن حال المرأة المصرية أو العربية أفضل من حال المرأة التركية أيام حكم السلاطين العثمانيين. وقبل جهود كمال أتاتورك لتحرير المرأة التركية، كانت تجرى فى مصر حركة أخرى تدعو لتحرير المرأة المصرية. تدعو إلى تعليمها، وتحريرها من سجن النقاب، المتمثل فى البرقع والحبرة واليشمك. وتنادى بتقييد الطلاق، وتنظيم تعدد الزوجات.

فى أوائل القرن العشرين، ظهرت كتب لمرقص فهمى المحامى وقاسم أمين، بتشجيع من الشيخ محمد عبده وسعد زغلول وأحمد لطفى السيد، تنادى بتحرير المرأة ومساواتها بالرجل. وظهرت أثناء الحرب العالمية الأولى مجلة السفور. تطالب بالتخلص من النقاب وتشجع إختلاط الجنسين.

عند عودة سعد زغلول من منفاه، وإستقباله فى الإسكندرية، نزع النقاب عن وجه هدى شعراوى، وحذت باقى النساء حذوها بعد ذلك.

فى عام 1924م، تأسس الإتحاد النسائى المصرى برئاسة هدى شعراوى للعمل على تحرير المرأة ومساواتها بالرجل. وفى عام 1944م، عقد مؤتمر الإتحاد النسائى العربى الذى حضرته مندوبات عن البلاد العربية، وكان يعمل على تحقيق نفس الأهداف.

من رائدات حركة تحرير المرأة فى مصر: سيزا نبراوى، صديقة هدى شعراوى. وهى من أوائل الذين نزعن النقاب فى مصر. ودرية شفيق، تلميذة أحمد لطفى السيد. التى حصلت على الدكتوراة من فرنسا ثم سافرت إلى إنجلترا بمفردها. وعندما عادت إلى مصر، شكلت حزب بنت النيل عام 1949م.

وكانت درية شفيق تقود المظاهرات عام 1951م وعام 1954م. وأضربت عن الطعام فى نقابة الصحافيين، إحتجاجا على عدم السماح للمرأة بالترشيح للمناصب السياسية. حتى كللت جهودها بالنجاح أخيرا، وسمح لها بالترشيح، ولكنها لم تنجح فى ذلك الوقت.

وأيضا أمينة السعيد تلميذة الدكتور طه حسين. رأست مجلة حواء وكانت تهاجم النقاب والحجاب بجرأة. والدكتورة سهير القلماوى والصحفية الكبيرة إقبال بركة، والأديبة العالمية العظيمة الدكتورة نوال السعداوى، مؤسسة جمعية تضامن المرأة العربية. وغيرهن كثيرات.

إنتقلت عدوى تحرير المرأة إلى بلاد عربية أخرى مثل تونس. وأثمرت جهود مفكرين مثل طاهر الحداد وكتابه "المرأة فى الشريعة والمجتمع"، فى تحرير المرأة التونسية إلى حد كبير بالمقارنة بباقى الدول العربية بما فيهم مصر.

وكانت حركة تحرير المرأة فى تونس، تعتمد أيضا على رجال مصلحين مثل الحبيب برقيبة ورفاقه خريجى مدرسة الصادقية، الذين تميزوا برؤيتهم الإصلاحية والتقدمية بالنسبة للمرأة. فلا تقدم أو رقى فى المجتمع، إلا عن طريق حرية المرأة.

حرية المرأة التونسية ليست منحة أو هدية، لكن رؤية وإستراتيجية. فقوة المرأة التونسية ترجع إلى مساندة الرجل القوية منذ بداية الإستقلال، كما تقول الوزيرة التونسية اللبان. فطاهر اللبان ورفاقه خريجى جامعة الزيتونة، ساندوا المرأة حتى نالت حقوقها.

هل هذه الجهود تبشر بالخير والمستقبل المشرق لبلادنا؟ الدلائل تقول عكس ذلك. ولنأخذ موضع النقاب مثلا. فقد كانت مصر فى بداية عصر الرئيس السادات، لا تعرف شيئا إسمه النقاب. ولا توجد إمرأة واحدة محجبة تسير فى الشارع. أنظر إلى حفلات السيدة أم كلثوم لكى تتأكد من ذلك. أما اليوم، فليس هناك إمرأة مصرية مسلمة تستطيع أن توجد فى مكان عام وهى غير محجبة أو منقبة.

موضوع النقاب هو الأمر المحير. كيف يسمح للمرأة المسلمة كشف وجهها أثناء أداء فريضة الحج، ولا يسمح لها بذلك أثناء سيرها فى الشارع. وإليك أقوال الفقهاء فى موضوع النقاب:
أمامى 41 تفسير تجزم بفرضية النقاب. ونظرا لضيق المساحة، سأكتفى ببعضها، والباقى يصب فى نفس المعنى:

1) الإمام حبر الأمة وترجمان القرآن ابن عباس رضى الله عنهما: "أمر الله نساء المؤمنين إذا خرجن من بيوتهن فى حاجة أن يغطين وجوههن من فوق رؤوسهن بالجلابيب ويبدين عينا واحدة"

2) يحى بن سلام التيمى البصرى القيروانى: "الجلباب: الرداء تقنع به، وتغطى به شق وجهها الأيمن، تغطى عينها اليمنى وأنفها"

3) الإمام أبو المظفر السمعانى: "تتغطى المرأة بجلبابها فتستر رأسها ووجهها وجميع بدنها إلا احدى عينيها"

4) الإمام البغوى: "أمر نساء المؤمنين أن يغطين رؤوسهن ووجوهن بالجلاليب إلا عينا واحد ليعلم انهن حرائر"

5) الإمام العز بن عبد السلام: "الجلباب هو الرداء أو القناع أو كل ثوب تلبسه المرأة فوق ثيابها وإدناؤه أن تشد به رأسها وتلقيه فوق خمارها حتى لا ترى ثغرة نحرها أو تغطى به وجهها حتى لا تظهر إلا عينها اليسرى"

وقس على ذلك حى نصل إلى 41 تفسير كلها تطالبنا بالنقاب لزوجاتنا وبناتنا. هذه التفسيرات للآية الكريمة التى تقول: "يا أيها النبى قل لأزواجك وبناتك ونساء المؤمنين يدنين عليهن من جلابيبهن ذلك أدنى أن يعرفن فلا يؤذين وكان الله غفورا رحيما"

معنى الآية، كما يقول المستشار سعيد العشماوى فى كتابه الحجاب وحجية الأحاديث، غير ذلك تماما. نزلت الآية الكريمة للتمييز بين الحرائر والإيماء من النساء حتى تعرف الحرائر بطول ثيابهن فلا يؤذين أثناء قضاء حواجهن فى الخلاء.

طبعا أنا لا أريد أن أطيل فى موضوع النقاب هذا. وإنما ضربت مثلا لحال المسلمين اليوم وقضاياهم الملحة. فلدينا المرأة المنقبة التى تنظر بعين واحدة من خلف نظارة سوداء. تلبس قفازا أسودا وحذاء برقبة طويلة أيام الصيف شديد الحرارة. ولدينا أيضا البلغارية "أرينا بوكوفا" الرئيسة الجديدة لمنظمة اليونسكو. وهى قصة مدينتين مختلفتين كل الإختلاف.

لولا تأثير هذا الفكر المظلم، على مستقبلنا ومستقبل أولادنا، لما أعرته أى إهتمام. الغريب حقا أن النقاب بدأ ينتشر بسرعة فائقة بين العاملات وطالبات الجامعة. 9% من النساء المصريات منقبات. النسبة فى تزايد مستمر. فهل هناك أمل فى تحرر المرأة المسلمة؟ وأى مستقبل ينتظرنا؟



#محمد_زكريا_توفيق (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- قاسم أمين وتحرير المرأة
- الشمس
- كوكب المريخ - إله الحرب
- كوكب الزهرة - إلهة الحب والجمال
- فكر سلفى يعقب على فكر التنوير
- من روابينا القمر
- رسالة مفتوحة إلى الشيخ البدرى
- كيف نقيم ثورة يوليو 1952م فى عهد الرئيس عبد الناصر؟
- الدكتور سيد القمنى وحرية الرأى
- سبب نشوء الجنس فى نظرية التطور (2)
- سبب نشوء الجنس فى نظرية التطور (1)
- ساعات داخل الذرات تبين صحة نظرية التطور لدارون
- المعرفة وأصول الفلسفة التجريبية
- رسائل العقل إلى الجسد
- نظرية التطور لدارون (5)
- نظرية التطور لدارون (4)
- نظرية التطور لدارون (3)
- نظرية التطور لدارون (2)
- نظرية التطور لدارون (1)
- خطأ أينشتين وطبيعة الكون الذى نعيش فيه


المزيد.....




- منحة المرأة الماكثة في البيت الجزائر 2024 أهم الشروط وخطوات ...
- المرأة المغربية في الخارج تحصل على حق استخراج جواز سفر لأبنا ...
- الشريعة والحياة في رمضان- الأسرة المسلمة في الغرب.. بين الان ...
- مصر.. امرأة تقتل زوجها خلال إعدادها مائدة إفطار رمضان
- الإنترنت -الخيار الوحيد- لمواصلة تعليم الفتيات في أفغانستان ...
- لماذا يقع على عاتق النساء عبء -الجهد العاطفي- في العمل؟
- اختبار الحمض النووي لامرأة يكشف أن أسلافها -كلاب-!
- تزامنا مع تداول فيديو ظهور سيدة -شبه عارية-.. الأمن السعودي ...
- “الحقوا الحرامي سرق جزمة لولو!”.. تردد قناة وناسة الجديد 202 ...
- ورشة عمل حول المقاربة القانونية ما بين قانون العنف الموحد وا ...


المزيد.....

- مشاركة النساء والفتيات في الشأن العام دراسة إستطلاعية / رابطة المرأة العراقية
- اضطهاد النساء مقاربة نقدية / رضا الظاهر
- تأثير جائحة كورونا في الواقع الاقتصادي والاجتماعي والنفسي لل ... / رابطة المرأة العراقية
- وضع النساء في منطقتنا وآفاق التحرر، المنظور الماركسي ضد المن ... / أنس رحيمي
- الطريق الطويل نحو التحرّر: الأرشفة وصناعة التاريخ ومكانة الم ... / سلمى وجيران
- المخيال النسوي المعادي للاستعمار: نضالات الماضي ومآلات المست ... / ألينا ساجد
- اوضاع النساء والحراك النسوي العراقي من 2003-2019 / طيبة علي
- الانتفاضات العربية من رؤية جندرية[1] / إلهام مانع
- النسوية.المفاهيم، التحديات، الحلول.. / طلال الحريري
- واقع عمل اللمراة الحالي في سوق العمل الفلسطيني الرسمي وغير ا ... / سلامه ابو زعيتر


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات - محمد زكريا توفيق - هل هناك أمل فى تحرير المرأة المسلمة