أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - امال الحسين - المنظور الإشتراكي للنظام العالمي الحالي ج5















المزيد.....

المنظور الإشتراكي للنظام العالمي الحالي ج5


امال الحسين
كاتب وباحث.

(Lahoucine Amal)


الحوار المتمدن-العدد: 2776 - 2009 / 9 / 21 - 15:59
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


المنظور الإشتراكي للنظام العالمي الحالي ج5

لقد أوضع لينين أن الوضع العام العالمي في مرحلة الرأسمالية الإمبريالية مرتبط باتحادات الرأسماليين الإحتكاريين على الصعيد العالمي باقتسام العالم اقتصاديا ، في علاقته باتحادات السياسيين باقتسام العالم إقليميا على صعيد "الصراع من أجل الرقاع الإقتصادية" من أجل المستعمرات ، و العالم قد تحول في بداية القرن 20 إلى عهد جديد بعد تخطي الرأسمالية لأزمة 1900 عهد "سياسة استعمارية عالمية" المرتبط ب"أحدث درجة في تطور الرأسمالية" بسيطرة الرأسمال المالي على السياسة و الإقتصاد ، و هذا العهد متميز على العهود القديمة باقتسام العالم على نطاق واسع الذي شدد الصراع من أجل المستعمرات مما جعل السياسة المتبعة في هذا العهد تختلف اختلافا جذرا عن السابق ، و يقول لينين :
" إن الخاصية الأساسية في الرأسمالية الحديثة هي سيطرة الاتحادات الاحتكارية التي يؤسسها كبار أصحاب الأعمال. وهذه الإحتكارات هي أوطد ما تكون حين تتفرد بوضع يدها على جميع مصادر الخامات ... لا يقصر الرأسمال المالي اهتمامه على مصادر الخامات المكتشفة وحدها، بل يهتم كذلك بمصادر الخامات المحتملة، لأن التكنيك يتقدم في أيامنا بسرعة لا يتصورها العقل؛ والأراضي غير الصالحة اليوم قد تغدو صالحة غدا إذا أوجدت لذلك طرائق جديدة."
إن سياسية الرأسمال المالي الإستعمارية وضعت أمام أعينها إستراتيجية استغلال الموارد الطبيعية بالمستعمرات على المدى البعيد عبر تصدير الرأسمال ، من أجل القضاء المزاحمة ب"الطرق الإحتكارية و تأمين الطلب و توطيد "العلاقات اللازمة" و غيرها عبر الصراع بين الإمبرياليين من أجل تقسيم العالم سياسيا و اقتصاديا مما نتج عنه " جملة من أشكال انتقالية من تبعية الدول" ، و أوضح لينين ما أسفرت عنه هذه السياسة :
". فما يميز هذا العهد ليس فقط الفريقان الأساسيات من البلدان: المالكة للمستعمرات والمستعمرات، بل كذلك مختلف أشكال البلدان التابعة، المستقلة رسميا من الناحية السياسية والواقعة عمليا في شباك التبعية المالية والدبلوماسية. و قد سبق لنا أن أشرنا إلى شكل من هذه الأشكال – البلدان شبه المستعمرة. والأرجنتين مثلا هي نموذج شكل آخر."
لقد حدد لينين دور سياسة الرأسمال المالي في التبعية السياسية و الإقتصادية في عصر الرأسمالية الإمبريالية عبر "البناء الفوقي غير الإقتصادي القائم" لتركيز الإستيلاء على المستعمرات ، و لم تبلغ الرأسمالية الحديث هذا الشأن إلا عندما توفرت شروط الإنتقال من درجة إلى درجة عليا و قد علمنا الدياليكتيك الماركسي كيف يتم نفي النفي مع حلول تناقضات جديدة ، و هنا يمكن ملاحظة مستوى هذا القانون الذي يحكم الحركة في التناقض بين "المزاحمة الحرة" و "الإحتكار الكبرى" و يقول لينين :
" عندما تكونت وظهرت على طوال الجبهة كلها سمات مرحلة انتقالية من الرأسمالية إلى نظام اقتصادي اجتماعي أعلى. والأمر الأساسي في هذا السير هو من الناحية الإقتصادية حلول الاحتكارات الرأسمالية محل المزاحمة الحرة الرأسمالية. فالمزاحمة الحرة هي أخص خصائص الرأسمالية والإنتاج البضاعي بوجه عام؛ والاحتكار هو نقيض المزاحمة الحرة المباشرة، ولكن هذه الأخيرة أخذت تتحول أمام عيوننا إلى احتكار، منشئة الإنتاج الضخم ومزيحة الإنتاج الصغير، مُحِلَّة الأضخم محل الضخم، دافعة تمركز الإنتاج والرأسمال إلى درجة نشأت وتنشأ عنها الاحتكارات: الكارتيلات والسينديكات والتروستات والرأسمال المندمج فيها لنحو عشرة من البنوك التي تتصرف بالمليارات. وفي الوقت نفسه لا تزيل الاحتكارات المزاحمة الحرة التي نشأت عنها، بل تعيش فوقها وإلى جانبها، مولدة لهذا السبب جملة من التناقضات والاحتكارات والنزاعات في منتهى الشدة والقوة. فالاحتكار هو انتقال من الرأسمالية إلى نظام أعلى."
و سيادة الإحتكارية لا يعني إزالة المزاحمة الحرة بشكل تام بل هناك تعايش بينهما في ظل التناقض الذي يميز الحركة و هنا تكمن قوة الرأسمالية الإمبريالية ، خاصة أثناء الأزمات التي تلازمها حيث أن الإحتكارية تستعين بالمزاحمة الحرة عبر المشاريع الصغرى في ظل المزاحمة الحرة التي تنعش الإحتكارية أثناء الأزمات ، فأرباب الأعمال الصغير هم مصاص أمان أزمات الإحتكارات الكبرى التي تزج بهم إلى الإفلاس و تعصف بهم إلى صفوف البروليتاريا التي تؤدي ثمن جميع الأزمات ، و يقول لينين عن الإحتكار :
" وهو، مع ذلك، ككل احتكار، يولد حتما الميل إلى الركود والتعفن. فبما أنه يفترض أسعارا احتكارية، ولو لزمن محدود، تزول بالتالي، لدرجة معينة، بواعث التقدم التكنيكي، وتبعا لذلك كل تقدم آخر، كل حركة إلى الأمام؛ ثم تظهر الإمكانية الاقتصادية لإعاقة التقدم التكنيكي بصورة مصطنعة ... ومن الواضح أن إمكانية تخفيض تكاليف الإنتاج وزيادة الأرباح عن طريق إدخال التحسينات التكنيكية تعمل في صالح التغيرات. ولكن ما فطر عليه الاحتكار من ميل إلى الركود والتعفن يواصل عمله بدوره وهو يتغلب خلال وقت معين في بعض فروع الصناعة وفي بعض البلدان.."
و من مميزات الرأسمالية الإمبريالية التراكم الهائل للرأسمال المالي في بضعة دول تستحوذ على الأوراق المالية و تتحكم في حركتها في السوق التجارية العالمية ، و تعمل على تصدير الرأسمال إلى المستعمرات مما يشدد العزلة لفئة أصحاب المداخيل عن الإنتاج ،"الذين يعيشون من "قص الكوبونات" المعزولين تماما عن الإشتراك في أي مشروع" ، و لمنع الحركة العمالية من الصمود تعمل الرأسمالية الإمبريالية على اختراق صفوف العمال من أجل تقوية الإنتهازية بينهم للحد من حركتهم الشيء الذي ظهر في انجلترا في القرن 19 ، و قد تتبع ماركس و إنجلس أحوال الحركة العمالية و كتب إنجلس إلى ماركس يقول :
" في الواقع تتبرجز البروليتاريا الإنجليزية أكثر فأكثر، ويبدو أن هذه الأمة الأكثر برجوازية بين الأمم تريد أن تكون لديها في نهاية الأمر إلى جانب البرجوازية الأرستقراطية برجوازية و بروليتاريا برجوازية. وبديهي أن هذا، بمعنى معين، أمر منطقي من أمة تستثمر العالم كله."
و عن حزب العمال البريطاني كتب إنجلس إلى كاوتسكي يقول :
"تسألني عن رأي العمال الإنجليز في سياسة حيازة المستعمرات؟ لا يختلف رأيهم عن رأيهم في السياسة بوجه عام. هنا لا وجود لحزب العمال، كل ما يوجد هنا هما حزب المحافظين وحزب الراديكاليين-الليبراليين، أمّا العمال فيتمتعون معهم مطمئنين بوضع إنجلترا الاحتكاري إزاء المستعمرات وبوضعها الإحتكاري في السوق العالمية."
و تعملت الرأسمالية الإمبريالية على إرشاء قادة الحركة العمالية من أجل منع البروليتاريا من التنظيم في مواجهة الإحتكارية ، و الإنتهازية التحريفية تنشر في الحركة العمالية العالمية و حاربا ماركس وإنجلس في عصرهما كما حاربها لينين و ستالين في مرحلة البناء الإشتراكي ، و حدد لينين الوضع العام الذي ميز نشوء الإمبريالية :
" و الصفة المميزة للوضع الراهن هي وجود ظروف اقتصادية وسياسية لا بد وأن تزيد من منافاة الانتهازية للمصالح العامة والجذرية للحركة العمالية فقد :
1 ـ نمت الامبريالية من جنين إلى نظام سائد.
2 ـ شغلت الاحتكارات الرأسمالية المكان الأول في الاقتصاد الوطني والسياسة.
3 ـ تم حتى النهاية اقتسام العالم .
لا يمكن الآن أن تكون للانتهازية الغلبة التامة خلال عقود عديدة من السنين ضمن حركة العمال في بلد من البلدان، كما تغلبت الانتهازية في إنجلترا في النصف الثاني من القرن التاسع عشر، ولكنها في عدد من البلدان قد نضجت بصورة تامة و أفرطت في النضوج وتعفنت إذ اندمجت بصورة كاملة بوصفها الاشتراكية-الشوفينية في السياسة البرجوازية."
و قاوم لينين الإنتهازية التي تسعى لعرقلة البناء الإشتراكي بالدعاية إلى "ما فوق الإمبريالية" من أجل صرف أنظار الحركة البروليتاريا عن التناقضات الأساسية بينها و بين الإحتكارية ، و كانت الأممية الثانية العمود الفقري لهذه الحركة المضادة بزعامة كاوتسكي الذي يقول عنه :
" ولكن إذا تناول الكلام الظروف « الاقتصادية الصرف» لمرحلة الرأسمال المالي باعتبارها مرحلة محددة تاريخيا تقع في أوائل القرن العشرين، فإن أحسن رد على الصيغ المجردة الميتة بصدد «ما فوق الإمبريالية» تلك الصيغ التي لا تستهدف إلاّ أمرا رجعيا للغاية( إلهاء الأنظار عن عمق التناقضات القائمة) هو معارضتها بالواقع الاقتصادي الملموس في الإقتصاد العالمي الراهن. إن أقاويل كاوتسكي عما فوق الإمبريالية، هذه الأقاويل الخالية من كل معنى، تشجع، فيما تشجع، الفكرة المغلوطة في عمقها والتي تصب الماء في طاحونة مداحي الإمبريالية، الفكرة القائلة بأن سيطرة الرأسمال المالي تخفف التفاوت والتناقضات في داخل الاقتصاد العالمي في حين أنها تشددها في الواقع."
و حدد لينين معالم الوضع العام العالمي وفق الدياليكتيك الماركسي في ظل سيطرة الرأسمالي المالي التي تميز عصر الإمبريالية في عصره و الإمبريالية بوجه عام باعتبارها "أعلى مراحل الرأسمالية" ، و انتقد أسسها و التناقضات التي تلازمها سياسيا و اقتصاديا مبرزا دور الإشتراكية الإنتهازية في تلميه وجه الإمبريالية بالدعاية إلى "ما فوق الإمبريالية" و "النضال السلمي للبروليتاريا" و غير ذلك من المساحيق التي تزين وجهها ، و حدد موقع الصراع في ظل هذا الوضع بقوله :
" إن المقادير الهائلة من الرأسمال المالي المتمركز في عدد ضئيل من الأيدي والذي ينشىء شبكة في منتهى الكثافة والسعة من العلاقات والصلات، هذه الشبكة التي تخضع له جمهورا من الرأسماليين وأصحاب الأعمال المتوسطين والصغار، بل وحتى الصغار جدا، هذا من جهة، ومن الجهة الأخرى النضال العنيف ضد فرق الماليين من الأمم والدول الأخرى من أجل اقتسام العالم ومن أجل السيطرة على البلدان الأخرى – كل ذلك يسبب انتقال جميع الطبقات المالكة أفواجا إلى جانب الإمبريالية. الكلف «العام» بمستقبل الإمبريالية والدفاع عنها بجنون و طليها بما أمكن من المساحيق هي الصفة المميزة للزمن. وتتغلغل الإيديولوجية الإمبريالية كذلك في طبقة العمال، إذ ليس هناك سور صيني يفصلها عن الطبقات الأخرى. فإذا كان زعماء الحزب الحالي المسمى «الإشتراكي-الديموقراطي» الألماني قد نالوا بحق لقب «الاشتراكيين-الإمبرياليين»، أي الاشتراكيين قولا والإمبرياليين فعلا، فقد أشار هوبسون منذ سنة 1902 إلى وجود « الإمبرياليين الفابيين» في إنجلترا المنتسبين إلى «الجمعية الفابية» الإنتهازية."
و حدد مكانة الإمبريالية في التاريخ التي تميزها صفة "الإحتكارية" التي نشأت في حضن "المزاحمة الحرة" في القرن 19 ، و الإمبريالية مرحلة انتقال من "الرأسمالية إلى نظام اجتماعي أعلى"، و حديد أنواع الإحتكارات و هي أربعة :
1 ـ نشأ الإحتكار عن تمركز الإنتاج البالغ درجة عالية جدا في تطوره. وهذا هو اتحادات الرأسماليين الاحتكارية، الكارتيلات و السنديكات والتروستات.
2 ـ ساقت الاحتكارات إلى تسريع الاستيلاء على أهم مصادر الخامات، ولاسيما خامات الصناعات الرئيسية في المجتمع الرأسمالي والتي بلغ فيها تنظيم الكارتيلات حده الأقصى كصناعات الفحم الحجري وصهر الحديد.
3 ـ نشأ الاحتكار عن البنوك. و قد تحولت البنوك من مؤسسات وسيطة متواضعة إلى محتكر للرأسمال المالي.
4 ـ نشأ الإحتكار عن سياسة حيازة المستعمرات فالرأسمال المالي قد أضاف إلى بواعث السياسة الاستعمارية –إلى البواعث «القديمة» العديدة – الصراع من أجل مصادر الخامات، من أجل تصدير الرساميل، من أجل «مناطق النفوذ» – أي مناطق الصفقات الرابحة والامتيازات والأرباح الاحتكارية وهلم جرا – وأخيرا من أجل الأقاليم الاقتصادية بوجه عام.
و نستنتج أن أية قراءة للوضع العام العالمي الحالي لا يمكن أن تتجاوز منطلقات الماركسية اللينينية بالرجوع إلى الخلف للبحث عن الأسس النظرية لمرحلة المزاحمة الحرة التي وضع ماركس و إنجلس أسسها النظرية ، إن التاريخ يسير إلى الأمام و لا يمكن للدياليكتيك الماركسي أن يقبل أية هفوة نظرية رجعية إلى وراء ذلك ما علمنا تاريخ الصراع الأيديولوجي بين الماركسية و الإنتهازية و التي بلغت حدتها في عصرنا هذا ، عصر أعلى مراحل الرأسمالية الإمبريالية التي وصلت فيها الإحتكارية أشدها باشتداد التناقضات الإقتصادية بينها و بين المزاحمة الحرة على نطاق العالم بأسره و ما أفرزه هذا الصراع من تناقضات سياسية بين الحركة العمالية التقدمية و "الإشتراكية الإمبريالية" .

تارودانت في : 21 شتنبر 2009
امال الحسين





#امال_الحسين (هاشتاغ)       Lahoucine_Amal#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- المنظور الإشتراكي للنظام العالمي الحالي ج4
- المنظور الإشتراكي للنظام العالمي الحالي ج3
- المنظور الإشتراكي للنظام العالمي الحالي ج2
- المنظور الإشتراكي للنظام العالمي الحالي ج1
- الماركسية اللينينية و أسس الثورة الإشتراكية ج 5
- الماركسية اللينينية و أسس الثورة الإشتراكية ج 6
- الماركسية اللينينية و أسس الثورة الإشتراكية ج 4
- الماركسية اللينينية و أسس الثورة الإشتراكية ج 3
- الماركسية اللينينية و أسس الثورة الإشتراكية ج 2
- الماركسية اللينينية و أسس الثورة الإشتراكية ج 1
- الوضع الراهن و مهام الماركسيين اللينينيين المغاربة الجزء 12
- الوضع الراهن و مهام الماركسيين اللينينيين المغاربة الجزء 11
- الوضع الراهن و مهام الماركسيين اللينينيين المغاربة الجزء 8
- الوضع الراهن و مهام الماركسيين اللينينيين المغاربة الجزء 9
- الوضع الراهن و مهام الماركسيين اللينينيين المغاربة الجزء 10
- الوضع الراهن و مهام الماركسيين اللينينيين المغاربة الجزء 7
- الوضع الراهن و مهام الماركسيين اللينينيين المغاربة الجزء 4
- الوضع الراهن و مهام الماركسيين اللينينيين المغاربة الجزء 6
- الوضع الراهن و مهام الماركسيين اللينينيين المغاربة الجزء 5
- الوضع الراهن و مهام الماركسيين اللينينيين المغاربة الجزء 3


المزيد.....




- -لا لإقامة المزيد من القواعد العسكرية-: نشطاء يساريون يتظاهر ...
- زعيم اليساريين في الاتحاد الأوروبي يدعو للتفاوض لإنهاء الحرب ...
- زعيم يساري أوروبي: حان وقت التفاوض لإنهاء حرب أوكرانيا
- إصلاحُ الوزير ميراوي البيداغوجيّ تعميقٌ لأزمة الجامعة المغرب ...
- الإصلاح البيداغوجي الجامعي: نظرة تعريفية وتشخيصية للهندسة ال ...
- موسكو تطالب برلين بالاعتراف رسميا بحصار لينينغراد باعتباره ف ...
- تكية -خاصكي سلطان-.. ملاذ الفقراء والوافدين للاقصى منذ قرون ...
- المشهد الثقافي الفلسطيني في أراضي الـ 48.. (1948ـــ 1966)
- ناليدي باندور.. وريثة مانديلا وذراعه لرفع الظلم عن غزة
- ناليدي باندور.. وريثة مانديلا وذراعه لرفع الظلم عن غزة


المزيد.....

- حول الجوهري والثانوي في دراسة الدين / مالك ابوعليا
- بيان الأممية الشيوعية الثورية / التيار الماركسي الأممي
- بمناسبة الذكرى المئوية لوفاة ف. آي. لينين (النص كاملا) / مرتضى العبيدي
- من خيمة النزوح ، حديث حول مفهوم الأخلاق وتطوره الفلسفي والتا ... / غازي الصوراني
- لينين، الشيوعية وتحرر النساء / ماري فريدريكسن
- تحديد اضطهادي: النيوليبرالية ومطالب الضحية / تشي-تشي شي
- مقالات بوب أفاكيان 2022 – الجزء الأوّل من كتاب : مقالات بوب ... / شادي الشماوي
- بصدد الفهم الماركسي للدين / مالك ابوعليا
- دفاعا عن بوب أفاكيان و الشيوعيّين الثوريّين / شادي الشماوي
- الولايات المتّحدة تستخدم الفيتو ضد قرار الأمم المتّحدة المطا ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - امال الحسين - المنظور الإشتراكي للنظام العالمي الحالي ج5