أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اخر الاخبار, المقالات والبيانات - اسامة خليل - النهج العدائي الامريكي والرد الكوبي















المزيد.....

النهج العدائي الامريكي والرد الكوبي


اسامة خليل

الحوار المتمدن-العدد: 844 - 2004 / 5 / 25 - 03:38
المحور: اخر الاخبار, المقالات والبيانات
    


اسامه خليل - هافانا

اقر الرئيس الامريكي جورج بوش مشروع العملية الانتقالية في كوبا والمقدم من قبل سكرتير الخارجية كولين باول ضمن ستة فصول ( 4 فصول علنية وأثنين سريين ) بأكثر من 450 صفحة في ما يشكل هذه المرة " خطة هجوم " متكاملة المعالم على كوبا بهدف الإطاحة بالحكومة الشرعية القائمة.
والخطة التي اقرها بوش على الارجح دون قراءتها لا تشكل هذه المرة حلقة ضمن مسلسل تصعيد متواصل إعتادته الثورة الكوبية على مدار أكثر من 45 سنة من الحصار ، بل تعطي صفة الإلتزام الرسمي من قبل الإدارة الأمريكية نحو اللوبي الكوبي الرجعي في ميامي المؤلف من العناصر الباتيستية السابقة والمتحدرين منهم ممن يتطلعون لضرب الثورة الكوبية والعودة بالجزيرة الكاريبية الى حقبة واحات القمار ومواخير الدعارة والسياحة الفاجرة .
لا شك ان تصاعد العدوانية الامبريالية الامريكية في العالم شجع الكثير من القطاعات الرجعية على مختلف ميولها وأصولها لترفع عقيرتها وتجاهر بمطالبتها بتوسيع رقعة حروب العدوان لتشمل المعاقل السابقة التي كانت ذات يوم ملكا لها وتجارة رابحة تدر الأموال بلا طائل عبر كل الأنشطة غير القانونية واللاأخلاقية .
وما يميز المشروع العدواني الجديد للأمبريالية الأمريكية ضد كوبا ليس الهدف الذي حدده في هذه اللحظة بالذات من بين الأكثر من ستين ركنا مظلما يتذكـّرها مسئولوه بين الفينة والفينة ، بـل كونه محطة جديدة ضمن مسلسل التصعيد الامبريالي لفرض ديكتاتورية عالمية . ففي هذه المناسبة يبين بوضوح أنه ليس بحاجة الى ائتلاف دولي أو تغطية قانونية ، الأمر الذي نراه في القرار المتمثل بإستخدام طائرة عسكرية من طراز سي 130 في عمليات البث الإذاعي وهو النوع المستخدم حتى الآن في عمليات حربية . وما تحليق هذا النوع من الطائرات في الاجواء التابعة أو المحيطة بالجزيرة إلاّ تهديد دائم بوقوع أو إفتعال حادثة تشكل ذريعة لبدء العدوان . ناهيك عن اجراءات اخرى تشكل بجوهرها تجاهلا كاملا للأمم المتحدة وخصوصا قرار تعيين مسئول ضمن الإدارة الامريكية ليشرف على كل العملية الانتقالية . وبهذا تخطو الولايات المتحدة خطوة جديدة على طريق فرض الديكتاتورية العالمية وجوهرها الأول والأخير يتمثل في دق آخر إسفين في نعش الأمم المتحدة .
مبررات العدوان
لاشك ان الدافع الأول على درب التمهيد للعدوان على كوبا هو فشل سياسات الحصار المستمرة منذ اكثر من 45 سنة والتي الحقت بكوبا خسائر تتجاوز الـ 72 مليار دولار وبترت أوصال العائلة الكوبية لكنها لم تتمكن من إضعاف الثورة والقضاء على المثال الذي اصبح في الآونة الأخيرة مصدر إلهام وحافز لبقية شعوب امريكا اللاتينية بأنه يمكن تحقيق التطور والتقدم بإمكانات متواضعة وتحديدا بعيدا عن السياسات والمعادلات النيوليبرالية للمؤسسات الراسمالية التمويلية الدولية ووصفاتها العقيمة .وهذا المثال عزز قناعات الشعوب بإمكانات التحول وكان عنصرا اساسيا في تحولات جذرية بالعديد من بلدان القارة الامريكية اللاتينية وتحول كوبا الى المدبر الفكرى للمواجهة القارية لسياسات الاحتواء الامبريالية الامريكية .
وقد يبدو هذا الدفاع من الناحية النظرية ضعيفا إذا ما تم الاطلاع عليه لمجرد القراءة ولكنه ذو مفعول عظيم على الصعيد العالمي اذا ما ادركنا تماما مدى التحولات التي نفضت أنظمة الحكم في العديد من دول القارة وخلقت جبهة قارية عالية الدينامية في مواجهة مشاريع الاحتواء الاقتصادى للقارة.
لقد استطاعت كوبا بعد انهيار المعسكر الاشتراكي وزوال شبكة علاقاتها الاقتصادية والتجارية القائمة لعقود بين عشية وضحاها ان تتغلب على الازمة الاقتصادية الخانقة وتشارف اليوم على استعادة المؤشرات الاقتصادية لأفضل حقبها . ويتم هذا في الوقت الذي تتراجع فيه إقتصاديات سائر دول امريكا اللاتينية وتتعمق الازمة الاجتماعية فيها الى حد الانفجارات الاجتماعية العنيفة في العديد من البلدان بينما تنعم كوبا بالهدوء والطمأنينة وتحسّن مؤشرات الرعاية الصحية وتتقدم خطوات وئيدة مدروسة وثابتة على دروب الأمان الإجتماعي وتضرب المثال بشكل فاقع عبر إنتشار الوف العاملين في المجال الصحي بمعظم بلدان القارة الامريكية اللاتينية مقدمين الخدمات المجانية . ولعل خير مثال على ذلك حال الـ 525 عامل صحي كوبي في هايتي يؤمنون الرعاية المجانية للـ 80% من السكان وواصلوا ويواصلون عملهم رغم الأحداث الدموية الأخيرة في البلد المجاور .
لا يخفى على أحد في هذا المجال ان الدافع الاساسي الآخر هو السياسة الأنانية الرجعية الرامية الى تلبيية مطامح ونزوات نخبة ذات مصالح سياسية إنتخابية وتتعارض مع مواقف وتصورات غالبية القطاعات الاجتماعية والاقتصادية الامريكية البحتة والكوبية الامريكية وحتى بعض قطاعات المؤسسات الحاكمة .
ولا شك ان آل بوش يولون إعتبارا كبيرا لمنظمات ميامي اليمينية لأنها تشكل عنصرا مهما في مستقبلهم السياسي العائلي والرافعة الاساسية في فوزهم الانتخابي وخصوصا ان معظم افراد هذه الاسرة صعدوا سياسيا كحكام لولاية فلوريدا كما هو حال جب بوش شقيق الرئيس الحالي وحاكم فلوريدا ومن المرجح ان يبدو مستقبلا في عداد المرشحين العائليين للرئاسة لمواصلة تقليد الحكم بيد الأسرة الواحدة.
وفي الواقع العملي لا توجد مبررات من أي نوع للعدوان على كوبا لأنه بلد لا يشكل تهديدا او خطرا عسكريا على أحد . فمثال كوبا كما أسلفنا كبلد مستقل ومتقدم في الكثير من المجالات الصحية والاجتماعية والتربوية وعدالة توزيع المداخيل لمواطنيه رغم فقر إمكاناته الاقتصادية هو عنصر التناقض الذي يثير حفيظة القطاعات المحافظة الحاكمة في الولايات المتحدة . واذا كانت كوبا لا تملك اسلحة دمار شامل ولم تفكر بإنتاجها أبدا فهي على العكس تشكل صمام أمان بالنسبة للولايات المتحدة بفضل سياساتها في محاربة الارهاب والمخدرات وتطبيع العلاقات معها لا بد أن يجلب منافع اقتصادية واجتماعية وحتى صحية للعديد من القطاعات في الولايات المتحدة .
الا ان مثال البلد المسالم والمتقدم في الكثير من المجالات رغم انتماءه للعالم الثالث ليشكل بالنسبة للولايات المتحدة خطرا يفوق بكثير اسلحة الدمار الشامل وخصوصا البلد الذي يحمل الموت الى العالم ولا يرسل طبيبا واحدا مقابل البلد الذي ينشر اكثر من 17 الف طبيب وعامل صحي في افريقيا وامريكا اللاتينية .
النهج العدواني ...
الاجراءات التي اعلنت عنها حكومة الولايات المتحدة في 6 ايار / مايو عندما اقر بوش الوثيقة المقدمة من قبل سكرتير ادارته كولين باول عبارة قبل أي شيء عن تشديد السياسة العدوانية العدائية تجاه كوبا وتستهدف بالمقام الأول خلق المزيد من الصعوبات الحياتية للمواطنين الكوبيين وتنتهك حقوق المواطنين الكوبيين المقيمين في الولايات المتحدة حين تفرض عليهم قيودا وشروطا جديدة لسفرهم الى كوبا وعلى إرسالهم المساعدات العائلية الى اقاربهم في تجاهل فاضح للمصالح والمواقف الحقيقية للشعب الامريكي ولغالبية الكوبيين الامريكيين وعدد متزايد من اعضاء الكونجرس .
وفي هذا الاطار يتم تشديد الحصار الذي يحتوي ثمانية تحريمات اساسية على تصدير كوبا لمنتوجاتها للولايات المتحدة وتضع قيودا عديدة على عمليات الاستيراد من الولايات المتحدة وتمنع مواطنيها من السفر الى كوبا بغرض السياحة تحت طائلة العقوبات الاقتصادية والغرامات التي بلغت في بعض الحالات 55 الف دولار . ولا يمكن لكوبا ان تستخدم الدولار الامريكي في صفقاتها التجارية مع بلدان ثالثة او تستحصل على القروض من هيئات مالية عالمية مثل البنك العالمي وبنك التنمية عبر الامريكية .
وتمتد هذه التحريمات لتطبق في بلدان ثالثة عبر قانون توريشيللي للعام 1992 الذي يمنع كوبا من شراء المواد الغذائية والأدوية من فروع شركات امريكية خارج اراضي الولايات المتحدة والتي كانت تبلغ في الماضي الـ 700 مليون دولار سنويا وبالعام 1996 اقرت الولايات المتحدة قانون هلمز بورتون الذي يعطي صفة القانون النافذ المفعول لكافة التحريمات السابقة ويحاول منع الاستثمار الاجنبي في كوبا ويشرع أعمال التخريب المالية ضد كوبا ويمنع دخول رجال الاعمال وممثلي الشركات الى كوبا . وآخر الإجراءات السابقة هو المقسم 211 الذي يسمح بسرقة ماركة باكاردى الكوبية العالمية والمسجلة لصالح شركة هافانا كلوب الكوبية ، القرار الذي لقي النقد ضمن منظمة التجارة العالمية كونه يطعن بالبراءات الفكرية والاتفاقات والمقررات بالخصوص .
والاجراءات الجديدة المكملة لما اوردناه تضع عراقيل كبيرة امام التواصل والمساعدات العائلية وتمد مفعول اجراءات الحصار لتسرى في حال بلدان ثالثة من خلال الدعوة لتطبيق بنود اضافية ( البندين الثالث والرابع ) من قانون هلمز بورتون .
وقررت ادارة بوش على الصعيد الاعلامي تكثيف الدعايات الهدامة عبر تخصيص رصيد من 59 مليون دولار للمنظمات الكوبية الامريكية الرجعية وتقوية بث اذاعة وتلفزيون مارتي وشن حملة اعلامية تسيء لسمعة كوبا دوليا وفي إطارها تحفيز الحكومات والمنظمات غير الحكومية على مؤازرة سياسة واشنطن المعادية لهافانا .
وسعيا وراء الاصوات الكوبية في عام الحسابات الانتخابية ، رضخ بوش لابتزاز منظمات ميامي اليمينية التي هددت بسحب دعمها له ما لم يتخذ اجراءات متشددة ضد كوبا وهي القطاعات المتعطشة لقلب الحكم في كوبا والعودة الى سياسة الالحاق التي ولـّت الى غير رجعة منذ أكثر من قرن . وهي لم تكتف بإجراءات سابقة لادارة بوش مثل ايقاف محادثات الهجرة الدورية بين البلدين وإتهام كوبا بالتدخل في بلدان ثالثة من القارة واتهامها بالسعي لتطوير اسلحة بيولوجية ومنع مشاركة الاكاديميين والعلماء الامريكيين في المؤتمرات العلمية المتخصصة بهافانا وغيرها الكثير الكثير من الاجراءات .
ولا شك ان الفصول الاربعة العلنية في خطها العام الحاقد على الثورة الكوبية تدفعنا بدون جهد او عناء الى استخلاص محتوى الفصلين السريين وما يمكن ان يتضمناه من محاولات اغتيال للرئيس الكوبي الى الاجتياح العسكرى وخصوصا ان كولين باول صرّح علانية بأن سياسة الحصار لم تؤد تاريخيا الى تحولات او نتائج في كوبا .
لا بد للشعوب في هذا المجال ان تأخذ بالاعتبار نزعة الطغمة الامريكية الحاكمة لفرض ديكتاتورية عالمية وخاصة ان الديمقراطية انتهت في الولايات المتحدة منذ 13 عاما ومنذ ذلك الحين تتربع على عرش السلطة زمرة تمثل خير تمثيل مصالح العقد النفطية والصناعية العسكرية لتصبح الحاكم الفعلي فوق الحزبين الجمهورى والديمقراطي المتفقان ضمنيا على استمرار حكم ذات الزمرة التي تدافع اليوم عن وحدتها وتماسكها الداخلي وتحاول الاثبات بأنها لا تهتز امام الفضائح او التقصير في التقديرات ومصممة على التلاعب بمصير الامريكيين داخليا والشعوب خارجيا دون أي وازع او احترام لها ولمعتقداتها .
... والرد
احتشد مليون ومئتا الف كوبي من محافظتي هافانا ومدينة هافانا نيابة عن عموم الشعب الكوبي ليعبروا عن الرفض للإجراءات الجديدة المتخذة من الادارة الامريكية . وحمل المتظاهرون صورا كبيرة لأعمال التعذيب في العراق وعليها شعارات الشجب للأحتلال الامريكي للبلد العربي في تعبير عن ادراك الشعـــــوب لماهية " الحرية والديمقراطية" و " العمليات الانتقالية " التي تبشر بها حكومة الولايات المتحدة في العالم .
فالعملية الانتقالية في العراق اصبحت درسا لكافة الشعوب بالعالم كي لا تنخدع بالوعود العرقوبية التحريرية والديمقراطية لسادة البيت الابيض الذين لا يجلبون الخير الى أي مكان في العالم . فسيد الرايخ الرابع الذي لا يجيد الإمساك بالكتب ويمقت المطالعة عوّض عن نقصه فاستعان بعباقرة الحروب الخاطفة والكذب الاعلامي المقيت والقوة الحربية التي لا تقهر ومعسكرات التجميع والتفوق العرقي ونقصته المحارق وحمامات الغاز النازية ( ربما كانت موجودة ولم تطلها يد الفضيحة بعد ) من رمسفلد ورايس ومن جّر جرّهما . ولهذا لم تنعد تنطل على الشعوب دعوات مكافحة الارهاب في أي ركن من العالم وما اكثرها هذه الاركان .
واذا صح ان عقلية الجبروت العسكرى سادت على عقلية الحكمة والمنطق فإن القيادة الكوبية التي اكتسبت خبرة كبيرة على مدار 45 سنة من المقارعة المتواصلة وبدون هوادة للأمبريالية الأمريكية القابعة على بعد تسعين ميلا منها ، تتميز بالحكمة والتحسب للمستقبل . فهي منذ زمن أخذت كافة الاعتبارات لإمكانات حصار شامل واضطرارها للأعتماد على الذات بالكامل في أي لحظة . ومثال نستذكره انها بعقد الثمانينات تحسبت لانهيار المعسكر الاشتراكي واتخذت سلسلة اجراءات وقائية كان لها اثرها الكبير في التخفيف من وقع الازمة الاقتصادية المطولة المترتبة عن الحصار الامريكي المتواصل والانهيار الاشتراكي السريع وحققت الخروج من الازمة دون التضحية بالانجازات الاجتماعية الرئيسية .
لم يقف الرئيس الكوبي يطلق العنتريات او يرفع رايات الاستسلام البيضاء مسبقا بل تبوأ مجددا مكانته الرفيعة كقائد شعبي وكرجل سياسة دولية عريق في خبرته يتصف بالحكمة والاتزان فحدد موقعه في الخندق الامامي من المواجهة واقرّ بالقدرات التدميرية الهائلة لأعتى قوة عرفها التاريخ ودافع بوضوح عن مشاعر الكرامة الوطنية الكوبية التي قد يمحو حاملو الاسلحة الفتاكة الجزيرة الكاريبية من على وجه الارض لكن لن يقدروا ابدا على النيل من عزيمة وكرامة شعبها .
فالمقاومة في العراق تؤكد على إمكانية مقاومة الاحتلال والاندفاع الامبريالي قد يسفر عن احتلال بلد او اكثر لكن تستمر القناعة بأنه لا يمكن لدولة واحدة مهما تجاوزت قدراتها العسكرية الحدود ان تخضع شعوب الارض قاطبة لجزمتها وديكتاتوريتها العالمية .



#اسامة_خليل (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295





- تحطيم الرقم القياسي العالمي لأكبر تجمع عدد من راقصي الباليه ...
- قطر: نعمل حاليا على إعادة تقييم دورنا في وقف النار بغزة وأطر ...
- -تصعيد نوعي في جنوب لبنان-.. حزب الله ينشر ملخص عملياته ضد إ ...
- البحرية الأمريكية تكشف لـCNN ملابسات اندلاع حريق في سفينة كا ...
- اليأس يطغى على مخيم غوما للنازحين في جمهورية الكونغو الديمقر ...
- -النواب الأمريكي- يصوّت السبت على مساعدات لأوكرانيا وإسرائيل ...
- الرئيس الإماراتي يصدر أوامر بعد الفيضانات
- شاهد بالفيديو.. العاهل الأردني يستقبل ملك البحرين في العقبة ...
- بايدن يتهم الصين بـ-الغش- بشأن أسعار الصلب
- الاتحاد الأوروبي يتفق على ضرورة توريد أنظمة دفاع جوي لأوكران ...


المزيد.....

- فيما السلطة مستمرة بإصدار مراسيم عفو وهمية للتخلص من قضية ال ... / المجلس الوطني للحقيقة والعدالة والمصالحة في سورية
- الخيار الوطني الديمقراطي .... طبيعته التاريخية وحدوده النظري ... / صالح ياسر
- نشرة اخبارية العدد 27 / الحزب الشيوعي العراقي
- مبروك عاشور نصر الورفلي : آملين من السلطات الليبية أن تكون ح ... / أحمد سليمان
- السلطات الليبيه تمارس ارهاب الدوله على مواطنيها / بصدد قضية ... / أحمد سليمان
- صرحت مسؤولة القسم الأوربي في ائتلاف السلم والحرية فيوليتا زل ... / أحمد سليمان
- الدولة العربية لا تتغير..ضحايا العنف ..مناشدة اقليم كوردستان ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- المصير المشترك .. لبنان... معارضاً.. عودة التحالف الفرنسي ال ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- نحو الوضوح....انسحاب الجيش السوري.. زائر غير منتظر ..دعاة ال ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- جمعية تارودانت الإجتماعية و الثقافية: محنة تماسينت الصامدة م ... / امال الحسين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اخر الاخبار, المقالات والبيانات - اسامة خليل - النهج العدائي الامريكي والرد الكوبي