أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - امال الحسين - المنظور الإشتراكي للنظام العالمي الحالي ج2















المزيد.....

المنظور الإشتراكي للنظام العالمي الحالي ج2


امال الحسين
كاتب وباحث.

(Lahoucine Amal)


الحوار المتمدن-العدد: 2773 - 2009 / 9 / 18 - 17:44
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


لقد عمل لينين على وضع أسس النظام السياسي و الإقتصادي العالمي في عصر الإمبريالية في مراحلها الأولى باعتبارها الأساس الإقتصادي للفكر السائد آنذاك في أوساط و الإنتهازية التحريفية المدعومة من طرف البورجوازية ، و سعى لفضح ادعاءاتها حول الرأسمالية الجديدة التي تتجه إلى الإشتراكية لإسعاد البشرية في الوقت الذي سعت فيه الكاوتسكية و أتباعها إلى خداع البروليتاريا بأقوالها المغلوطة التي تهدف إلى تيسير استغلال البروليتاريا من طرف الرأسماليين ، و كانت الدعاية للحرب الإمبريالية الأولى التي تدعي الإنتهازية و التحريفية أنها بروليتارية محطة تاريخية حاسمة لفضح أذناب الأمية الثانية الذين ساهموا في تشرذم الحركة العمالية العالمية ، و قد عزز هذا الفضح ممارسة المناشفة ضد البلاشفة في روسيا و الذين أيدوا قيام الحرب للحيلولة دون إنجاز الثورة البروليتاريا كما أكدت وقائع الحرب الأهلية هذه الممارسات ، لقد شكلت الطفيلية و التعفن التي تتسم بها الرأسمالية أرضيت خصبة لانتشار الفكر الإنتهازي التحريفي في أوساط الماركسيين بترويج المنظور البورجوازي للوقائع و الأحداث التاريخية خاصة في عصر الإمبريالية التي تسيطر فيها حفة من الدول الغنية على باقي شعوب العالم ، و هي بهدفها إلى مزيد من استغلال البروليتاريا لا تتوانى في تقديم رشاوى لزعماء الحركة العمالية عبر العالم الذين يتحولون إلى أروستوقراطية عمالية تخدع البروليتاريا و تبيع مصالحها ، هذه الفئة من الطبقة العاملة التي تتحول إلى بورجوازية صغرى تصبح أداة في يد البورجوازية لتمرير سياساتها الطبقية عندما عجزت عن وقف المد النضالي الذي تعرفه الحركة العمالية العالمية ، و كما أن الرأسمالية في حاجة إلى البورجوازية الصغرى اقتصاديا خاصة منها أرباب الأعمال الصغرى من أجل تخطي أزماتها تجديد ديناميتها فهي بحاجة إلى البورجوازية الصغرى سياسيا خاصة المثقفين و الأريستوقراطية العمالية لتمرير سياساتها الطبقية .
و يقول لينين عن هذه الظاهرة :" وإذا لم يدرك المرء الجذور الاقتصادية لهذه الظاهرة. إذا لم يقدر أهميتها السياسية والاجتماعية حق قدرها لا يستطيع أن يخطو خطوة في ميدان حل المهام العملية التي تواجه الحركة الشيوعية والثورة الاجتماعية المقبلة."
و قد أكد ماركس على أن الأساس الإقتصادي هو الذي يحد نوعية البنية الفوقية أي الأفكار و الثقافة السائدة في المجتمعات الرأسمالية ، و سعى لينين إلى تحديد الأساس الإقتصادي للممارسة الإنتهازية التحريفية في صفوف الماركسيين في تلك المرحلة التاريخية من تطور الرأسمالية إلى الإمبريالية خاصة منهم أذناب الأمية الثانية ، و حدد أسس البنية السياسية و الإقتصادية للرأسمالية الإمبريالية التي هي نتاج النمو الهائل لوسائل الإنتاج الذي أحدثته التطور الصناعي خلال القرن 19 و تخطي أزمات الرأسمالية بعد ذلك ، مما ساهم في تحول الرأسمالية إلى المرحلة الإمبريالية بعد تخطي حدود المزاحمة/المنافسة بين الرأسماليين في السوق الحرة و يقول لينين عن هذه المرحلة :
" إن نمو الصناعة الهائل والسرعة الكبرى في سير تمركز الإنتاج في مشاريع تتضخم باستمرار هما خاصة من أخص خصائص الرأسمالية. وتعطي الإحصاءات الصناعية الحديثة عن هذا السير أكمل المعلومات وأضبطها.".
و عكس ما كانت البورجوازية و معها الإنتهازية التحريفية الكاوتسكية تدعيه حول الأعمال الصغرى الحرة و المنافسة الحرة التي تجلب الرخاء و الديمقراطية للبروليتاريا فإن تطور الإمبريالية إلى مراحل عليا يؤكد صحة النظرية الماركسية اللينينية ، و عكس ما تروج له البورجوازية اليوم و معها الإنتهازية و التحريفية حول ما يسمى ب"العولمة و الديمقراطية و حقوق الإنسان" بعد سقوط الإتحاد السوفييتي و تفكيك دوله و دول شرق أوربا فإن الإمبريالية تسعى إلى السيطرة على الثروات عبر العالم للخروج من أزمتها الخانقة ، و هرولت البورجوازية الصغرى وراء هذه الشعارات الزائفة التي يسعى فيها الإمبرياليون إلى هيكلة الإقتصاد الرأسمالي بعد سقوط التجربة الإشتراكية و بقي المجال أمام الرأسمالية الإمبريالية واسعا لتكتسح العالم و تفرض قيودها على الشعوب ، و هم لا يعلمون أن المشاريع الرأسمالية الصغرى لا مجال لها في عصر الإمبريالية كما أكد لينين ذلك منذ زمن طويل و هو يقول :
" إن الملكية الخاصة القائمة على عمل صغار أصحاب الأعمال، والمزاحمة الحرة، والديموقراطية – إن جميع هذه الشعارات التي يخدع بها الرأسماليون وصحافتهم العمال والفلاحين قد اندرجت بعيدا في طيات الماضي. لقد آلت الرأسمالية إلى نظام عالمي لاضطهاد الأكثرية الكبرى من سكان الأرض استعماريا وخنقها ماليا من قبل حفنة من البلدان «المتقدمة». ويجري اقتسام هذه «الغنيمة» بين ضاريين أو ثلاث ضوار أقوياء في النطاق العالمي، مسلحين من الرأس حتى أخمص القدمين (أمريكا وانجلترا واليابان) يجرون الأرض كلها إلى حربـهم من أجل اقتسام غنيمتـهم."
و تعتبر الحرب من بين السمات الأساسية للرأسمالية الإمبريالية التي تتخذها مجالا حيويا للخروج من أزماتها التي تلازمها على طول عبر زرع الرعب في أوساط الشعوب الفقيرة و إرهابها للسطو على ثروات بلدانها ، من أجل إنعاش اقتصادها عبر ترويج الأسلحة للتخلص من القديم منها الذي تجاوزته التكنولوجيا الحديثة و جلب الأموال الطائل لتكديسها من أجل تطوير وسائل إنتاج جديدة لتطوير الرأسمالية في صيغتها الإمبريالية للإنتقال بها إلى مرحلة عليا ، فكانت الحرب الأولى على العراق عشية إعلان سقوط المنتظم الإشتراكي مناسبة لبيع جميع الأسلحة القديمة لدول الخليج و خاصة السعودية ، و القيام بتجربة أسلحة حديثة لم يتم من قبل استعمالها على حساب ملايين القتلى و الجرحى و اللاجئين العراقيين ، و قامت الأنظمة الرجعية بالخليج بتأدية فاتورات الحرب و أصبحت بين عشية و ضحاها دولة مدينة بعد 20 عاما من ادخار عاءدات النفط التي تمت سرقتها و التي تقدر بآلاف الملايين من الدولارات المحتجزة في البنوك الأمريكية ، إنها بالفعل سوق مربحة للرأسمالية الإمبريالية حيث باعت مجموع ترسانتها الحربية القديمة لهذه الدول و أشعلت نيران الحرب الإمبريالية الثالثة التي أكدتها الحرب الثانية على العراق تحت شعارات مزيفة تروجها البورجوازية و معها الإنتهازية التحريفية "الديمقراطية و حقوق الإنسان و محاربة الإرهاب" ، و هرولت جميع الأنظمة الرجعية العربية إلى مباركة هذه الحرب و الخضوع لإملاءات الإمبريالية و كان آخرها النظام الليبي الذي فتح جميع أبواب البلاد أمام أمريكا التي استباحت جميع المأهلات الإقتصادية الليبية ، و انتشرت الحرب عبر العالم من كوسوفو إلى أفغانستان و السودان و الصومال و غيرها و فتح المجال أمام التوسع الرأسمالي الإمبريالي الذي بدأ منذ بداية القرن 20 ليبلغ مداه اليوم و يقول لينين عن تطور الرأسمالية في عصر الإمبريالية :
" إن من أهم خواص الرأسمالية التي بلغت أعلى مراحل تطورها ما يسمى بالتركيب، أي تجمع في مشروع واحد لفروع صناعية مختلفة تؤلف إمّا درجات متوالية من تلييف الخدمات (مثلا: صهر معدن الحديد وتحويل الزهر إلى فولاذ أو ربما كذلك إنتاج هذه أو تلك من المصنوعات الجاهزة من الفولاذ)، وأمّا أن يقوم احدها بدور مساعد للآخر (مثلا: الاستفادة من الفضلات أو من المنتوجات الثانوية؛ إنتاج مواد التعبئة، الخ."
و برز دور الشركات متعددة الجنسيات في نشر السيطرة الإستعمارية للرأسمالية الإمبريالية التي تدمج شركات متعددة في شركة أم كبرى في بلاد إمبريالية أم كبرى تخترق جميع الحدود داخل الدول لتصل إلى الموارد الطبيعية و أسواقها الداخلية و تكتسح جميع مجالات الصناعات بجميع فروعها من انتاجية و استهلاكية ، و لا بد لها من سياسة توازيها عبر ما يسمى بتحرير التجارة العالمية من القيود الجمركية و إنشاء المناطق الحرة بالدول و سخرت لذلك منظمة التجارة العالمية لفرض القيود على الدولة التي ترفض الإندماج في هذه المنظمة الإستعمارية ، و كانت الدول التابعة للرأسمالية الإمبريالية سباقة إلى التوقيع على اتفاقية التجارة الحرة تحت ضغط القروض المفروض عليها عبر سياسات إعادة الهيكلة في بداية الثمانينات من القرن 20 لجعلها سوقا دائمة لمواد الإستهلاك و الأسلحة القديمة ، لقد قامت الرأسمالية الإمبريالية في مرحلتها الأولى نتيجة المزاحمة الحرة و التمركز في الإنتاج كما أكد ماركس على ذلك و قال لينين عن البورجوازية التي تسعى لطمس حقائق الإمبريالية :
" حاول العلم الرسمي أن يقتل عن طريق مؤامرة الصمت مؤلف ماركس الذي برهن بتحليله النظري والتاريخي للرأسمالية على أن المزاحمة الحرة تولد تمركز الإنتاج وعلى أن هذا التمركز يفضي، عند درجة معينة من تطوره، إلى الاحتكار."
و حاولت البورجوازية و معها الإنتهازية التحريفية تخطي منطلقات العلم الماركسي حول تطور الرأسمالية إلى المرحلة الإمبريالية و التناقضات التي تلازمها و التي تكون أزماتها الهيكلية المعبر عنها في كل مرحلة بلغت فيه مستوى معين تكون فيها بحاجة إلى الهيلكة من أجل الإستمرار في التطور ، و ذلك نتيجة تطور وسائل الإنتاج التي تأثر على مستوى تطور القوى المنتجة التي تسبق في تطورها علاقات الإنتاج و هي في تناقض مستمر خلال السيرورة التاريخية لتطور الرأسمالية وفق ما يجري على الحركة ، و ذلك بعد التراكم الكمي الهائل لوسائل الإنتاج الذي يتطلب التحول النوعي/الكيف في علاقات الإنتاج جديدة التي أبرزت الماركسية أسسها العامة ، فالرأسمالية عند سرقتها جزءا مهما من قوة عمل البروليتاريا و تكديسه على شكل نقد في البنود ليصبح مستقلا عن الصناعة لتحركه في أي اتجاه إنتاجي أو مالي شاءت جاهدة باستمرار من أجل تحسين الإنتاج و توفير الأرباح ، و لهذه الغاية يعمل الإمبرياليون على تطوير وسائل إنتاج جديدة و متقدمة على ما سبقها من وسائل و أثناء هذه العملية يقومون من حيث لا يدرون بتطوير القوى المنتجة التي ترغمهم على تغيير علاقات الإنتاج البائدة ، و خلال أزمات الرأسمالية الإمبريالية و من أجل الإستمرار في التطور يحاول الإمبرياليون على اكتشاف أساليب جديد لتجديد علاقات الإنتاج لكن دون تغيير تناقضها الأساسي و مضمونها الرجعي الذي يلازمها ، و الناتج عن الصفة الخاصة لوسائل الإنتاج في تناقضها التام مع صفة العمل الإجتماعية هذا التناقض الأساسي الذي يحكم تطور الرأسمالية و يعرقل سيرورتها في اتجاه أن تكون نظاما اجتماعيا عادلا ، و الرأسمالية الإمبريالية باعتبارها نظاما اجتماعيا تناحريا تحاول عبر مراحل أزماتها التخلص من تناقضاتها الداخلية التي تعمل البورجوازية على حلها وفق منهجها الرجعي الذي ينطلق من الظواهر دون القدر على مس جوهرها الأساسي الذي يتجلى في التناقض الأساسي بين الرأسمال و العمل ، و حدد لينتن القوانين الذي تحكم الرأسمالية الإمبريالية في قوله :
" نشوء الإحتكارات عن تمركز الإنتاج هو القانون العام والأساسي في المرحلة الحديثة من تطور الرأسمالية ... و من الممكن، بالنسبة لأوروبا، أن يحدد بدقة كبيرة زمن حلول الرأسمالية الحديثة نهائيا محل القديمة. إنه، بالضبط، أوائل القرن العشرين."
لقد عملت البورجوازية و معها الإنتهازية التحريفية على محاولة طمس الحقائق التاريخية التي توصل إلى لينين حول تطور الرأسمالية التنافسية إلى الإحتكارية التي بلغت مداها في مرحلتها الإمبريالية ، و قامت بنشر شعاراتها الرجعية حول تجاوز الماركسية اللينينية و هي تهدف إلى خداع البروليتاريا من أجل الإستمرار في استغلالها ، إلا أن الثورة الإشتراكية استطاعت فضح هذه مزاعم الإمبرياليين التي تقول أن الرأسمالية تسير في تطورها باستمرار في اتجاه الإشتراكية ، و كانت أزماتها المزمنة التي تلازمها دليلا قاطعا لا صحة النظرية الماركسية اللينينية حول البناء الإشتراكي بالإتحاد السوفييتي الذي لم يعرف مثل أزماتها إلا بعد توقف التجربة بعد صعود الإنتهازية التحريفية إلى السلطة بالإتحاد السوفييتي ، و التي أصبحت تتخبط في برامجها الرجعية المنبثقة من الفكر البورجوازي و يوهم البروليتاريا بالرفاهية في الوقت الذي تحول فيه البلاد إلى مرتع للمواد الإستهلاكية الإمبريالية ، لقد حارب لينين الكاوتسكية و أذنابها التي تسعى إلى جر البروليتاريا لتأييد أطروحات الإقتصاد البورجوازي حول تطور الرأسمالية في اتجاه الإشتراكية بشكل سلمي ، و أكد على ضرورة الحزب البروليتاري في دولة دكتاتورية البروليتاريا في ظل الإشتراكية من أجل المرور إلى الشيوعية حيث لا يمكن للبورجوازية أن تتنازل عن امتيازاتها التي حصلت عليها في ظل استغلال قوة عمل البروليتاريا و قد أكدت الحرب الأهلية صحة هذا الطرح ، كما أكد انتصار البلشيفية في الحرب الإمبريالية الثانية صحة الطريق في اتجاه البناء الإشتراكية تحت قيادة البروليتاريا في دولة دكتاتورية البروليتاريا ، حيث لا يمكن للحزب البروليتاري أن ينتظر إلى أن يصبح جميع الناس بما فيهم البورجوازية بروليتاريين عن طيب خاطر و يتم تحقيق الإشتراكية ، كما أنه لا بد من مقدمات الثقافة الرأسمالية في البناء الإشتراكي فالناس لا يختارون نوع علاقات الإنتاج القديمة التي يرثونها عن النظام الإقتصادي القديم و التي أصبحت معطى اجتماعي يجب تغييره بفضل القوى المنتجة الإشتراكية النامية ، و تحطيم النظام الرأسمالي الإمبريالي مرهون بتحطيم علاقات الإنتاج الرجعية التي تعتمد على ملكية وسائل الإنتاج الخاصة الرأسمالية هذه المهام التي يجب أن تقودها البروليتاريا التي لا يجب أن تتشكل أغلبية سكان العالم حتى تسيطر على الحكم.

تارودانت في : 18 شتنبر 2009
امال الحسين





#امال_الحسين (هاشتاغ)       Lahoucine_Amal#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- المنظور الإشتراكي للنظام العالمي الحالي ج1
- الماركسية اللينينية و أسس الثورة الإشتراكية ج 5
- الماركسية اللينينية و أسس الثورة الإشتراكية ج 6
- الماركسية اللينينية و أسس الثورة الإشتراكية ج 4
- الماركسية اللينينية و أسس الثورة الإشتراكية ج 3
- الماركسية اللينينية و أسس الثورة الإشتراكية ج 2
- الماركسية اللينينية و أسس الثورة الإشتراكية ج 1
- الوضع الراهن و مهام الماركسيين اللينينيين المغاربة الجزء 12
- الوضع الراهن و مهام الماركسيين اللينينيين المغاربة الجزء 11
- الوضع الراهن و مهام الماركسيين اللينينيين المغاربة الجزء 8
- الوضع الراهن و مهام الماركسيين اللينينيين المغاربة الجزء 9
- الوضع الراهن و مهام الماركسيين اللينينيين المغاربة الجزء 10
- الوضع الراهن و مهام الماركسيين اللينينيين المغاربة الجزء 7
- الوضع الراهن و مهام الماركسيين اللينينيين المغاربة الجزء 4
- الوضع الراهن و مهام الماركسيين اللينينيين المغاربة الجزء 6
- الوضع الراهن و مهام الماركسيين اللينينيين المغاربة الجزء 5
- الوضع الراهن و مهام الماركسيين اللينينيين المغاربة الجزء 3
- الوضع الراهن و مهام الماركسيين اللينينيين المغاربة الجزء 2
- الوضع الراهن و مهام الماركسيين اللينينيين المغاربة الجزء 1
- المادية و دحض الفكر الإنتهازي التحريفي الجزء 8


المزيد.....




- إصلاحُ الوزير ميراوي البيداغوجيّ تعميقٌ لأزمة الجامعة المغرب ...
- الإصلاح البيداغوجي الجامعي: نظرة تعريفية وتشخيصية للهندسة ال ...
- موسكو تطالب برلين بالاعتراف رسميا بحصار لينينغراد باعتباره ف ...
- تكية -خاصكي سلطان-.. ملاذ الفقراء والوافدين للاقصى منذ قرون ...
- المشهد الثقافي الفلسطيني في أراضي الـ 48.. (1948ـــ 1966)
- ناليدي باندور.. وريثة مانديلا وذراعه لرفع الظلم عن غزة
- ناليدي باندور.. وريثة مانديلا وذراعه لرفع الظلم عن غزة
- الجيش الإسرائيلي يعلن تنفيذ عملية بمجمع الشفاء الطبي في غزة ...
- الجبهة المغربية لدعم فلسطين ومناهضة التطبيع تدعو إلى تخليد ...
- النهج الديمقراطي العمالي بوجدة يعبر عن رفضه المطلق للأحكام ا ...


المزيد.....

- حول الجوهري والثانوي في دراسة الدين / مالك ابوعليا
- بيان الأممية الشيوعية الثورية / التيار الماركسي الأممي
- بمناسبة الذكرى المئوية لوفاة ف. آي. لينين (النص كاملا) / مرتضى العبيدي
- من خيمة النزوح ، حديث حول مفهوم الأخلاق وتطوره الفلسفي والتا ... / غازي الصوراني
- لينين، الشيوعية وتحرر النساء / ماري فريدريكسن
- تحديد اضطهادي: النيوليبرالية ومطالب الضحية / تشي-تشي شي
- مقالات بوب أفاكيان 2022 – الجزء الأوّل من كتاب : مقالات بوب ... / شادي الشماوي
- بصدد الفهم الماركسي للدين / مالك ابوعليا
- دفاعا عن بوب أفاكيان و الشيوعيّين الثوريّين / شادي الشماوي
- الولايات المتّحدة تستخدم الفيتو ضد قرار الأمم المتّحدة المطا ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - امال الحسين - المنظور الإشتراكي للنظام العالمي الحالي ج2