وسرى الحُبُّ عبيرًا

القصيدة من بحلا الرمل بشكل عام , باستثناء بعض الهنات العروضية , فمثلا الموت آت لا محالة من بحر الكامل , كما أنه لا يجوز الوقوف على متحرك (محالة) والبيت الذي يقول فيه أين أنت يا صديقي لابد من إشباع حركة التاء في كلمة أنت حتى يتقيم الوزن , فالضعف اللغوي واضح
أما الرؤية والمعالجة , فما زالت في خطواتها الأولى
دمت بخير

إرسال شكوى على هذا التعليق          66 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

هذه ليست قصيدة اختاه ...هذه ترنيمة في تمجيد الربّ لا علاقة للعروض فيها من بعيد او قريب فالربّ الهنا المحبّ يفهم بالاشارة ولغة الصمت..اما الضعف اللغوي فاتحدّاك أن تأتي بربع تعابيرها.
ثم ما دمت شاعرة -وقد الدنيا- فلماذا تختفين خلف الرموز.

إرسال شكوى على هذا التعليق          43 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

سبق وكتبت ان الزحافات والبحر الطويل والقصير ولزوم ما لا يلزم هم سبب بلاء وتأخرنا نحن العرب ، فأنا على يقين لا يتزعزع أنّ كل نصٍّ يؤثّر في القاريء ، فيجعله ينتشى او يفرح او يحزن او يُحلِّق به الى الاجواء هو نصٌّ مجيد يستحق الحياة ولا علاقة بالجودة لا بالمسطرة او البحور او بالمحيطات .
حان الوقت ان نترك نون النسوة جانبا -هذه النون- التي ترمز في شكلها الى....الانثى فيزيدها ذلّا ومهانة.
مجّدي معي الربّ الاله الذي احبّ البشرية وخلّصنا بموت وقيامة ابنه ، انظري الى المضمون ودعيك من القشور ، فأنا ادرى بالجماليات من ملايين العرب..
لك محبتي الاخوية
وشكرا لهذا الموقع الحرّ الذي يتيح لنا ان نرفع التسابيح ونسمو بالانسانية الى العلاء.

إرسال شكوى على هذا التعليق          44 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

عزيزي زهير ، الأسلاميون يعتبرون كل شيئ جميل حرام ، الموسيقى حرام ، الترانيم حرام ، البلابل وآلعصافير يجب ان تقول الشهادتين قبل ان تبدأ بآلتغريد وآلا فتغريدهم يكون حرام هذا هو الكره الحلال بعينه ، تحيه خالصة لقلمك المشع بنورالحق مع التقدير

إرسال شكوى على هذا التعليق          28 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

انت الذوق بعينه يا كاتبنا الرائع مصلح المعمار فيكفيني انك تتذوّق يسوع وتعيشه محبة وترنيما ونورا
لك محبتي الصادقة من الجليل.
اخي فعلا انا ارنم ليسوع بعيدا عن العروض ومن هنا ما كتبت شعر فلان- وانما بدون هذه الوصفة الكبيرة..سأبقى ارنّم للاله -المحب حتى يملأ حبه كل النفوس

إرسال شكوى على هذا التعليق          65 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---