أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - محمد فادي الحفار - هل ابليس من الجان ام من الملائكة















المزيد.....

هل ابليس من الجان ام من الملائكة


محمد فادي الحفار
كاتب وباحث في العقائد والأديان

(Mohammed Fadi Al Haffar)


الحوار المتمدن-العدد: 2771 - 2009 / 9 / 16 - 13:55
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هذا الموضوع جاء بناء على طلب وسؤال خاص من الأخت قارءة والتي كنت قد وعدتها بأن أكتبه خصيصا لها وعلى هذا الموقع حصريا بعون الله سبحانه وتعالى والذي أعانني على أن أفي بوعدي..
أما بعد

كثيرا ما نسمع بأن الملائكة مخلوقات نورانية كانت قد خلقت من نور الله سبحانه وتعالى.
وكثيرا ما نسمع أيضا بأنها مخلوقات أرفع شأن من الإنسان لإقترابها من الرحمان ولأنها معصومة عن الخطيئة.
وقد أوافق البعض هنا برأيه من أنها معصومة عن الخطيئة لأنها مأمورة ومطيعة ولا تعصي لله أمر.
غير أن هذه العصمة دليل على عدم وجود الحرية في تصرفاتها مما يجعل منها مخلوقات لاإرادية.
وعليه
ماهي الملائكة وما هي كينونتها؟؟
إن إسم ملاك لو رددته لفعله الثلاثي لأصبح ( م ل ك ) أي مملوك من ضمن ممتلكات لله سبحانه وتعالى وليس له من أمره شيئ سوى الطاعة.
وتشبيهي لهم هنا يكون بجهاز الحاسوب خاصتي والذي يحمل على قرصه الصلب الكثير من المعلومات المخزنة مسبقا عليه والتي تجعل من الجاهل بالعلم الحديث وتطوره ممن يعيشون في مجاهل أفريقيا أو الأمازون يعتقدون بأن هذا الحاسوب وحامله هو كائن حي رهيب أو عراف لامثيل له أو حتى إله.
وأما الأسباب التي جعلتني أقول بأن الملائكة مخلوقات ( مصنوعات ) عاقلة لاإرادية فهي كالتالي:

أولا:
موضوع سجود الملائكة الأدم عليه السلام مع العلم بأنها مخلوقات نورانية كما يقول البعض ومنزهة عن الخطيئة على حين أن أدم كان خاطئ - على إعتبارما سيكون منه لاحقا - أو بما نعتقده به نحن من خطيئة نسبت له.
ووجه الغرابة هنا هو أمر الله سبحانه وتعالى لها بالسجود لأدام والذي لايخرج عن إذلها وإخضاعها له مع العلم بأنه يعلم الغيب ويعلم ماسيكون من أدام ونسله من قتل وتخريب وإفساد في الأرض ومع هذا كله فقد جعلها تسجد لأدام كحالة غريبة من نوعها تأخذ عليه وعلى عدله من انه غير عادل مع خلقه عندما أدير الأمر برمته على نفسي لأتدبره من خلال موازين العدل البشري الذي أعرفه أنا متسائلا اقول:
لو كان لي ولدان من صلبي وكان أحدهم مطيع لي طاعة عمياء بتنفيذه لكل أوامري بينما كان الأخر هوائي الطباع ولا يمتثل لكل أوامري ويفعل مايحلوا له ووفق مشيئته , فهل من العدل حينها واذا ماكنت عادل أن أجعل من المطيع يتذلل للعاص بالخضوع والطاعة له؟
قطعا لا.....
وعليه
ألآ نستطيع هنا أن نقول بأن ماكان من الله سبحانه وتعالى مع مخلوقين من مخلوقاته لا علاقة له بالعدل الإلهي أو حتى البشري بأي حال من الأحوال؟
اذا
فإما أن نقول بأن الله سبحانه وتعالى ظالم لايقيم للعدل وزن ونقف عند هذا ونتقبله كما نتقبل الحاكم الدكتاتور الظالم أو أن نجد له مخرجا منطقي يوضح لنا ماكان منه بالحجة والمنطق والبرهان.
ولكي أفهم ماكان من الله سبحانه وتعالى من عدل قد أراه مفقودا بين خلقين من خلقه كان لابد لي من العودة للمثل المطروح مني حول حاسوبي الشخصي لأرى ماكان منه تبارك وتعالى بالعقل والحكمة والمنطق, فحاسوبي الشخصي الذي أستخدمه في تخزين معلوماتي عليه ليس بإبن لي وإن كان من ممتلكاتي العزيزة على قلبي لما فيه من معلومات خزنتها بيدي , أي أنه ليس بأحب إلى قلبي من إبني والذي هوا جزء مني وبما أريده له من أن يمتلكه من كل علمي الذي أعلمه مما دفعني لأن أجعل من حاسوبي الشخصي خادم مطيع له بأن أعلمه عليه وعلى طريقة إستخدامه.
وعليه
هل توافقني الرأي هنا من أن الملائكة مخلوقات - أومصنوعات - ذكية ( بمعنى عاقلة لا إرادية ) لتكون بهذا بالنسبة لله سبحانه وتعالى كما هو الحال بالنسبة للحاسوبي الشخصي معي؟

قد أراك هنا تقول لي بأن الملائكة مخلوقات عاقلة ارادية وليست بمجرد خازنة للمعلومات لأن الآية الكريمة تقول على لسانهم:
((( أتجعل فيها من يفسد فيها ويسفك الدماء ونحن نسبح بحمدك ونقدس لك )))
مما يؤكد بأنها مخلوقات مفكرة وصاحبة مشيئة شأنها بذالك شأن أدم عليه السلام لمعرفتها التقدرية لما سيكون منه , أي أن إيمانها بالله سبحانه وتعالى هو الذي جعل منها مطيعة هذه الطاعة العمياء وليس فقدنها للمشيئة كما أقول أنا.
غير أنني أقول لك هنا بأن الأبداع والخلق من العدم بما فيه إبداع الكلمة هو صفة المولى سبحانه وتعالى وحده .
وعليه وبما أنها قد أوجدت هذه الفكرة من العدم بمعرفتها للغيب الخاص بالله سبحانه وتعالى فإنها بذالك تكون قد خرجت عن كونها تفعل ما تأمر لتصبح بذالك صاحبة فكر ومشيئة خاصة بها ومستقلة عن الله سبحانه وتعالى ولو أنها لم تعصيه.
فهل يرضيكم القول القائل هنا بأن علم الغيب ليس خاص بالله سبحانه وتعالى وحده لأن الملائكة تعلم بالغيب أيضا؟
اذا
فإن تشبيهي لها بحاسوبي الشخصي مقرون مع إسم ( م ل ك ) هنا يوضح لنا تمام ماهيتها من حيث علمها المقدر بقدر معلوم والمخزن بذاكرتها .....
فحاسوبي الشخصي قادر على مخاطبتي إذا مابرمجته مسبقا بأن خزنت عليه قوانين رياضية وفزيائية وغيرها ليجيبني بإحتملات يضعها لي على شاشته كجواب على سؤالي...
أي أنها لم تكن في يوم من الأيام تعلم بعلم بالغيب وإنما هي معلومات أنية نتيجة لماخط بذاكرتها من قوانين وقدرة على وضع الإحتمالات لما سيكون من دورها لاحق في إيصال هذه المعلومات لذاك المبدع صاحب المشيئة والقادر على التعامل معها بقراءتها وفهمها وهو الله سبحانه وتعالى مرة أخرى هنا وبشخص من خرج عنه ومنه وهو صورة الله وروحه الإنسان.

وهنا قد أرى البعض يعترض على قولي هذا ويقول لي بأن أدم عليه السلام ليس بإبن لله عز وجل وانما هو خلق من خلقه مما يجعل من المثل الذي سقته سابق حول إخضاعي لأحد أبنائي والذي هو المطيع للعاصي بعيدا كل البعد عن الصواب , لأقول له بدوري بإن موضوع التكاثر الذي نعرفه نحن بعلمنا البشري المحدود مقارنة مع علم الله سبحانه وتعالى ليس بنهاية المطاف ونهاية العلم بالنسبة لنا لأننا نؤمن بأنه وفوق كل ذي علم عليم.
فالآية الكريمة التي تقول:
((( فإذا سويته ونفخت فيه من روحي فقعوا له ساجدين )))
تؤكد لنا بأن عمليت التسوية هذا كانت قد تمت قبل عملية نفخ الروح فيه مما يجعل منها عملية صنع الكساء الجسدي لروح الله التي سترتديه , أي أن هذه الروح ليست بمخلوق أو مصنوع لأنها من روح الله بينما يكون الجسد هنا هو المصنوع والمخلوق حاله كحال الملائكة من كونه ملك من ممتلكات الله التي لاتعد ولاتحصى.
وبهذا يكون سجود الملائكة لأدم عليه السلام عبارة عن سجود لروح الله سبحانه وتعالى في جسد أدم لقوله سبحانه وتعالى ((( من روحي ))).
أي أن الملائكة التي هي ملك لله سبحانه وتعالى كانت قد سجدة - أي أخضعت - ووضعت تحت تصرف أدام بعدما نفخت فيه روح الله الحرة صاحبة المشيئة الوحيدة كونه لامشيئة إلآ لله ((( وماتشاؤن إلآ أن يشاء الله رب العالمين ))).
والسؤال هنا يقول ...
ماهي الملائكة؟
وهل هي حق أجسام نورانية لاترى؟
أم أن بعضها يرى وبعضها الأخر لايرى؟
وإذا كانت مخلوقات لا ترى فكيف رأها أدم عليه السلام عندما سجدة له على إعتبار أن هذا السجود تعظيم له ولمكانته مما يؤكد بأنه رأها؟
كل هذه التساؤلات يجب عليها السبب الثاني الذي جعلني أقول بأن الملائكة عاقلة لاإرادية...
ثانيا:
وأما السبب الثاني في رفضي المنطقي لما جاؤا به من أن الملائكة مخلوقات نورانية كانت قد خلقت من نور الله سبحانه وتعالى فيتلخص في الأيات الكريمة التالية:

((( واذ قلنا للملائكة اسجدوا لادم فسجدوا الا ابليس كان من الجن ففسق عن امر ربه افتتخذونه وذريته اولياء من دوني وهم لكم عدو بئس للظالمين بدلا ))) الكهف 50

وهذه الأية الكريمة هي الأية الوحدية في القرأن الكريم التي تجمع بين ثلاث مخلوقات - أو مايعتقد بأنها كذالك - وهي ( الملائكة ... إبليس ... الجن ) والتي فسرها من فسرها على أنها ثلاث مخلوقات من عناصر مختلفة في التكوين بعدما بحث في كتاب الله سبحانه وتعالى عن ماهيت المادة التي خلقت منها الملائكة ولم يجدها فإبتدع بدعة ماأنزل الله بها من سلطان بأنها كانت قد خلقت من نور وجهه سبحانه وتعالى والعياذ بالله من هذا ودون أية كريمة تؤكد قوله هذا , على حين أن هذه المخلوقات الثلاثة من ملائكة وإبليس وجان هي عبارة عن مخلوق واحد من حيث التركيبة والعنصر الأساسي في خلقها وتكوينها وهو النار وإن كان هناك فوارق بسيطة من حيث الإخضاع والتطويع ودرجاته سأتي عليه لاحقا.
وسبب قولي أن ( الملائكة وإبليس والجن ) مخلوقات نارية هو الأيات الكريمة التالية:

((( واذ قلنا للملائكة اسجدوا لادم فسجدوا الا ابليس ابى واستكبر وكان من الكافرين ))) البقرة 34
((( ولقد خلقناكم ثم صورناكم ثم قلنا للملائكة اسجدوا لادم فسجدوا الا ابليس لم يكن من الساجدين ))) الأعراف 11
((( واذ قلنا للملائكة اسجدوا لادم فسجدوا الا ابليس قال ااسجد لمن خلقت طينا ))) الإسراء 61
((( واذ قلنا للملائكة اسجدوا لادم فسجدوا الا ابليس ابى ))) طه 116

وعليه :
لاحظي معي أختي الفاضلة قارءة وجود ( إلآ ) التي تستثني شيئ من شيئ بأن تفرقه عنه مع تأكيدها بأنه منه.
وعليه
فقد سجدة الملائكة جميعها إلأ ملاك منها يدعى إبليس كان قد أبى السجود.
ثم لاحظي معي هذه الأية الكريمة التالية وماذا تقول:

((( وما جعلنا اصحاب النار الا ملائكة وما جعلنا عدتهم الا فتنة للذين كفروا ليستيقن الذين اوتوا الكتاب ويزداد الذين امنوا ايمانا ولا يرتاب الذين اوتوا الكتاب والمؤمنون وليقول الذين في قلوبهم مرض والكافرون ماذا اراد الله بهذا مثلا كذلك يضل الله من يشاء ويهدي من يشاء وما يعلم جنود ربك الا هو وما هي الا ذكرى للبشر ))) المدثر 31

وعليه ...
فإن هذه الأية الكريمة تأكد بما لايدع مجال للشك بأن الملائكة مخلوقات نارية لأن الله جعلهم خزنة النار والقائمين عليها بأن استثناهم منها ( خلقهم منها ) وبأن جعل لباسهم أو أجسادهم منها لقوله ( عدتهم ) أي لباسهم وتكوينهم ........
وصدقيني أختي الفاضلة قارءة بأن هذه الآية الكريمة وكما قال عنها المولى تبارك وتعالى ستكون سبب فتنة الذين كفروا من أهل الكتاب بأن تجعلهم ينكرون القرآن الكريم لأنهم كانو قد شرحو كينونة الملائكة على هواهم وقالوا بأنها مخلوقات نورانية عاقلة وصاحبة درجات عالية عند الله وانها أفضل من الإنسان , على حين أنها ستكون هي السبب أيضا في إيمان الكثير منهم كونها تخاطب العقل البشري الذي لايقبل إلآ المنطق.
وأما بالنسبة للفوارق التطوعية بين الملائكة والجان وابليس فسيظهر لك أختي الكريمة في مثلي التشبيهي الصغير التالي عن النار والتي لو أشعلتها في مكان فسيح تسهل عليك به مراقبتها فستجدينها تنفصل عن بعضها بعض لشدتها فيخرج لهبها وكأنه قد إنفصل عنها ليتلاشى في الهواء بعد إنفصاله هذا , وهذا اللهب تحديدا هوا الذي صنع منه الجان وسيدهم إبليس كدليل إنطفاء وفناء الذي ينفصل عن الكل , على حين أن النار الأم المتوضعة على الأرض فهي الملائكة التي بقيت مطوعة والتي لم ترغب بالإنفصال عن قاعدتها والتي وهي الأرض المتوضعة عليها ( الترب ... الإنسان ).
وهذا الإنفصال للهب عن النار الأم والمتوضعة بدورها على الأرض ( السجود والطاعة للتراب ) هو بمثابت إعلان بالخروج عن النار الكل التي سجدة للأرض بتوضعها عليها كرغبة من ابليس بالتميز عن الباقي والتطلع لم هو فوقه مرتبة وشأن - الهواء - ( الله سبحانه وتعالى ) مما يؤكد بأن رغبته وإعلانه هذا هو سبب فنائه وإنطفائه لأن إنفصاله عن الكل الذي هو النار المتوضعة على الأرض متجها نحوا الفضاء الذي لم يوجد لأجله هو دليل إنطافائه وفناءه.
اذا
فكون ابليس من الملائكة هو مما لاشك فيه في القرآن الكريم لأن الملائكة هي النار المتوضعة على الأرض بسجودها لمن خلق منها ( جسد الإنسان الذي سترتديه روح الله )....
وكون الجن من الملائكة هو مما لاشك فيه أيضا كونها هي المارج من هذه النار أو اللهب الأحمر الذي ارتفع قليلا عن مستوى النار المتوضعة على الأرض دون ان ينفصال عنها.
وكون ابليس هو من الملائكة والجان معا هو ممالاشك فيه ايضا في القرآن الكريم لإنه تلك الشعلة الزرقاء التي انفصلت عن النار الأم من الملائكة والجان مؤكدة على رغبتها القوية في أن تكون مع الهواء حيث فنائها وانطفائها لأن مرتبت الله سبحانه وتعالى لاتكون لغيره ولما هو منه من روحه التي ترتدي جسد مخلوق من صنعه لنفسه ولروحه كي ترتديه ((( وإصطنعتك لنفسي ))).

أرجو أن أكون قد أجبتك على سؤالك أختي الكريمة قارءة والله المستعان
وكل الود والإحترام للجميع




#محمد_فادي_الحفار (هاشتاغ)       Mohammed_Fadi_Al_Haffar#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- غبي يتقول على كتاب الله
- الفارق بين القتل والموت في القرآن الكريم
- خير الرازقين
- روح الله والإنسان والوحي
- مدخل في التخير والتسير لفهم معنى الروح والوحي
- خوفو وخفرع ومن قرع ورسالات الله السماوية
- البشر وأدم والإنسان ونظرية التطور في القرآن
- هل الذكر اسم خاص بالقرآن الكريم وحده؟؟
- بدعة الناسخ والمنسوخ من كلام الله تبارك وتعالى
- الإجهاض ولو قبل ساعات من الولادة حق محفوظ من حقوق الإنسان في ...
- أنت رجل مسلم ؟؟؟ اذا فإضرب زوجتك فهذا حقك !!!!
- العلة في ملكات اليمين


المزيد.....




- “خليهم يتعلموا ويغنوا ” نزل تردد قناة طيور الجنة للأطفال وأم ...
- فيديو خاص عيد الفصح العبري واقتحامات اليهود للمسجد الأقصى
- “ثبتها الآن” تردد قناة طيور الجنة 2024 Toyor Aljanah لمشاهدة ...
- بعد اقتحامات الأقصى بسببه.. ماذا نعرف عن عيد الفصح اليهودي ا ...
- ما جدية واشنطن في معاقبة كتيبة -نيتسح يهودا- الإسرائيلية؟
- بالفيديو.. مستوطنون يقتحمون الأقصى بثاني أيام الفصح اليهودي ...
- مصر.. شائعة تتسبب في معركة دامية وحرق منازل للأقباط والأمن ي ...
- مسئول فلسطيني: القوات الإسرائيلية تغلق الحرم الإبراهيمي بحجة ...
- بينهم طلاب يهود.. احتجاجات مؤيدة للفلسطينيين تهز جامعات أمري ...
- أسعدي ودلعي طفلك بأغاني البيبي..تردد قناة طيور الجنة بيبي عل ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - محمد فادي الحفار - هل ابليس من الجان ام من الملائكة