أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - علي جواد الطاهر - خيط البريسم أو فرقة المسرح الفني الحديث ... مازالت بخير















المزيد.....

خيط البريسم أو فرقة المسرح الفني الحديث ... مازالت بخير


علي جواد الطاهر

الحوار المتمدن-العدد: 2769 - 2009 / 9 / 14 - 20:32
المحور: الادب والفن
    


[ 1 ]

على مسئوليتي .. أجل ، أن لم قد قصدت " مسرح بغداد " لتشهد " خيط البريسم "فأرجو – ومن غير إلحاح – أن تقصده لترى ، وتمضي – أي تربح – ساعتين راقيتين من عمرك – أي لعمرك .

ترى ، وتعجب بالقصة . وما من موجب لسردها – هنا – وبيان المغزى الإجتماعي وما وراء المغزى من قصد نبيل وفكر جوال وحق تاريخي . فقد تكون مادة القصة قد مضى عهدها بعض الشيء ، ودلفت إلى التاريخ القديم ، ولكن المهم بقاء سرها ، وهو فيها ، كما في نظائرها يبيتن الظلال في احتقار ما حقه التقدير ، والباطل في تقدير ما حقه الإحتقار والا فأين رجب من نوري ؟ وأين ستار من سلوم ؟ .. ثم هذا التعاطف في المجتمعات (التي ينظر إليها على أنها دنيا ) في الخير والتعاون بأريحية تزيد من الثقة بالإنسان وترفع من شأن الإنسانية حتى تبتعد عن أوضار الجشع والمفهومات الملتوية والظاهر الملوثة والإدعاء الفارغ .. ومن تأملنا المستقبل الأفضل – قرب أَم بعد – مع الإشارة إلى الطريق الواجب سلكه إليه .

هذه ملاحظة دائمة على مر العصور . قد تتغير الحادثة ، ولكن سرها لا يتغير وعبرتها لا تفنى وصحيحها لا يخطئ ، ويظل الإنسان المخلص لجنسه الملتصق به – أو العائد إليه – يقصد إلى هذا السر ويسعى جادا جاهدا في فضح الخطأ وتمجيد الصواب . وإذا لجأ الفلاسفة والمعلمون إلى وسائلهم من الكتاب والدرس والوعظ والإرشاد والنظر والنظرية ، فإن وسائل المسرح الأمثولة الحية والبرهان العملي والغائب الحاضر ، وينفذ بذاك إلى النفوس و يتغلغل في الضمائر ، ولا غرو إن ورد " التطهير" في غاياته .

الحادثة المختارة وسيلة للإيضاح ، ولا يفقد تغير الزمن مفعولها إذا احسن تقديمها : فهذا ما حصل في العالم كله ، وإلا فأين هي أحداث المسرح الإغريقي – مثلا ، وأين هي أحداث مسرحيات شكسبير – مثلا ، مثلا . وما كان لمؤلفنا أن يغفل عن هذا الجوهر أي الفكرة التي وراء هذا الحدث التوضيحي وقد عاش الحدث هو معاصروه وإذا لم يكن الجيل التالي قد عاشه كما هو فقد أدرك أطرافه ، وان لم يدرك أطرافه فهو مدركه خلال الفن ، والفن يحي الميتو يقرب النائي .. ليصل إلى الجوهر. وان هذه الخطوة ، خطوة النفاذ إلى ما وراء الحدث تسجل للمؤلف لان تاريخ مسرحياته العراقية وفيها شئ من تعويض عن فتور وقع في فترة ما . وإذا كان قد دخل كدر على الصفاء خلال ذلك الفتور . فالخير في العودة إلى النقاء – تماما ، كما حصل "لصالح" الذي أدى المؤلف دوره في ختام الرواية .

أن للمؤلف خبرته الطويلة الثرية ومن ثمرات هذه الخبرة ، هذه الخطوة نحو الجوهر . وكان من فضلها أن ارتفع بقصته عن أن يبدو فيها التناقض بين رجب وأخته تجريدا كاريكاتيريا فيفقدها عنصر الحياة . ولهذا تراه قد ساوق مع الدراما الأساس الكبرى درامات صغيرة تتصل بها على وجه يمنحها الواقعية ويخفف من الشد المفتعل على أعصاب المشاهدين . وزاد أن أقام المأساة الاجتماعية على جو من التفاؤل ظل يتصاعد على الرغم من دواعي التشاؤم ، ولم يأت ذلك استجابة مقررة لمبادئ الواقعية الاشتراكية قدر ما أتى مطاوعة منبثقة عن الداخل . وهكذا ، فإذا الأب قد مات ففي الام عوض ، وفي الابن أمل ، وإذا كانت يد الام شلاء فما كان الشلل ليحول دون العمل ، وإذ ترفع الخال الخارج عن فئته عن تزويج ابنته من ابن أخته فقد كان هوى ابن الأخت في أخرى تهيأت له وتهيأ لها فأسعدته وأسعدها .

والخروج عن الفئة جديد آخر – أو وتر آخر – في مسرح يوسف العاني ، فقد عرف الناس من قبل المقايلة الحدية بين الفقير والغني والمستغل ( بفتح الغين ) والمستغل ( بكسرها ) والوطني والمستعمر .. أما الآن فهم يعرفون من هو أوغل في الرداءة من الرديئين التقليديين ، ذلك (رجب) المتنكر لفئته ومن تنكر لأصله سهل عليه التنكر لوطنه وأمته وإنسانيته .. وأوغل ضالا فيما يضر ذويه من أهل الحق وفيما لا يهيئ له مكانا بين أهل الباطل فما هو من أهل الغطرسة الموروثة وما المنتفع بشاذ آخر (ستار) يدعى " الشقاوة " ! ولم تهمل القصة عنصر الصراع فهو قائم وعلى وجه من التدرج يبعده عن الضجيج الغشيم .. أما الحوار فجميل نابض مناسب جدا لألسنة ذويه متفق تماما مع الحال الداعية إليه ، غير لمحات ذكية وإيماءات ذكية .

وإذا خرجت القصة العراقية عن سذاجتها الحكائية القديمة إلى هذا الضرب من التكوين الروائي المتكامل ازدادت حياة ، وقد رأينا ذلك ، ودلت على تقدم .. أما إذا أصابها – خلال ذلك – شئ من تطويل هنا – كما في مرض الام ، وشذوذ قليل هناك ، كما في وقفة المخطوبة المنكوبة قبل زواجها .. وشئ من تجميع مقصود لدى النهاية .. فأن ذلك - وأمثاله – لا يكاد يثقل ، وربما كان له نفعه في الواقعية والتخفيف من الشد على أعصاب المشاهد . وربما كان من دواعي الخروج بالقصة من الحكاية الى الرواية – القصة ناجحة ، ومؤلفها ناجح – وقد عرفته ، انه الأستاذ يوسف العاني .

[ 2 ]

تذهب إلى مسرح بغداد ، وتعجب بالدراما .. وتعجب – كذلك – بالتمثيل . وما أنا بصدد الوقفة الطويلة - أو القصيرة – عند التمثيل ، لأنك ستذهب – حتما – وتقف عند التجويد ، وتفرح أن يكون التمثيل لدينا قد بلغ هذه الدرجة من النضج فيكون فيه (مثل سعدية الزيدي وعواطف نعيم ومقداد عبد الرضا) ولا نعدد فقد جود الممثلون كلهم ، وإذا أصاب بعضهم فتور فهو قليل قابل للزوال . وليس التجويد غريبا على التمثيل العراقي لأنه المنتظر المطلوب ، وليس العجيب ان يتقدم وما كان هذا الكلام ليقع لولا نكسة ما .. حدثت . ولا تقل كيف ؟ لأنها مرت وولت . وصحيح انه كان اللازم ألا تقع ، ولكن الصحيح إنها مرت ، ولم نعد نسمح لأنفسنا بالقول : واأسفاه على فرقة المسرح الفني الحديث ذات التاريخ وذات النضال وذات المجد . أجل ، فالخير فيما حصل إذ استدركت الحال . وهاهي ذي في " خيط البريسم " تعود ، كما كانت وعى احسن مما كانت فنا في القصة وفنا في الأداء . وكنت اعجب – مع أصدقاء لي – إذ يبدو الممثل العراقي على قدر من التكلف إذا قيس إلى الممثل المصري الجيد في الموضوعات الاجتماعية التي تعكس حالا من الحياة اليومية .. أما اليوم فلم يبق محل للتعجب . إن الانسجام حاصل ، وانك إزاء موضوع اجتماعي كالموضوع الاجتماعي المصري الجيد ، وتمثيل جيد ، و" نظيرة " لأمينه رزق .هذا التمثيل بهذه الحياة ، وبهذه الروح التي ترى في الفن حياة ، وبهذا الانسجام الذي تأتلف فيه عناصر " الفرقة " ، وتأتلف الفرقة كلها مع النص وكأنها هي التي صنعته – وليس هذا بالقليل . ولا أهمية – بعده – لما قد يبدو فاترا . وشكرا خاصا ممثلين كبيرين ارتضيا دورين ثانويين لسعة في الفكر وإدراك للمصلحة وفسحا للمجال أمام الطالعين ، وفي الطالعين مواهب ، ولا تنسى – أن تنسى – رياض الباهلي ( سلوم ) .

[ 3 ]

تذهب إلى مسرح بغداد ولا تعجب بالقصة وبالتمثيل ولا يفوتك عنصر غير منظور على وجه المباشرة اسمه عنصر الإخراج منذ تصور النص واختيار الشخوص المناسبة والبناء المادي للمسرح نفسه ، ومسيرة مخلصة مع التدريبات .. حتى مواجهة الجمهور حيث الامتحان الكبير – إن لم يكن الأكبر . والجمهور حكم لا تستصغره مهما يكن شأنه ، حتى هذا الجمهور الذي أثقلنا عليه الأحكام ورأينا فيه – منذ فترة قريبة – مظهر فساد وتخلف وأسفنا على خسارتنا الجمهور الذي ربيناه – قبله – خطوة خطوة على مدى اكثر من نصف قرن حتى بلغ أن بحث عن المسرحية ويقصدها قصدا ويتصرف خلالها في رقي لأنه أتى مختارا من اجلها ليعيش ساعة من الفن لا يضحك بسبب وبغير سبب .. أقول : حتى هذا الجمهور الذي أثقلنا عليه الأحكام هو – هنا – محط حساب وتقدير ، وليس صحيحا أن يترك وشأنه .. فلابد من أن تكون النكسة طارئة جاءت متزامنة مع ما يشابهها في التأليف والتمثيل والإخراج . وما كان طرئاً فهو قابل للإصلاح . وهذا ما حدث في النص والأداء والإخراج وبدا يحدث في الجمهور . وإذا استثنينا بذوات هنا وهناك مع بقايا تقع في عهد النقاهة ، حمدنا لجمهور " خيط البريسم " الإصغاء الذي أبداه مختاراً . أقول : مختاراً ولا أنسى أن المسألة متكاملة لا تتجزأ فلو كان خلل في النص أو نقص في الأداء أو غفلة في الإخراج .. لكان في الجمهور . أن المؤلف والتمثيل والإخراج لم يتركوا لمن يريد أن يخرج على الأصول عالماً – أو جاهلاً – مجالاً للخروج . ومن أين يأتيه ذلك وهو إزاء نص جاد حتى فيما يتخلله أحياناً من " نكات " ولما يتخلله من " نكات " . فما هذه النوادر لتأتي عبثاً مجانياً واستدراراً للتصفيق الرخيص ، وإنما هي جزء من البناء وشريحة من الجد . وما أسرع ما تؤدي وظيفتها وتندرج في السياق وتمضي .

أجل ، وقد نجحت الحملة التي قادها الغيارى للعودة بالجمهور إلى حيث بلغت تربيته من قبل . وإذا بقيت بقية فهي في طريقها إلى الزوال . لقد كان البدء الجديد ضرورة ، وهو يؤدي المطلوب منه ويجدد طموحنا إلى الخطوة التي كان اللازم أن يخطوها الجمهور بعد الدرجة التي بلغها قبل النكسة .

كان تصرف الجمهور – في عمومه – مقبولاً في " خيط البريسم " ومبشراً بالأحسن . وما كان ذلك ليكون أولاً اليقظة العامة في الفن المسرحي ثم اليقظة الخاصة في المسارح نفسها . وإذا ذكرنا يوماً سعي مسرح المنصور فلنذكر مسرح بغداد والسهر على ناحية خاصة لم يعد من الشرف التهاون فيها . وكان هذا السهر تعليمياً ، كما في إداراته ، وكان – كما ذكرنا – في طبيعة التأليف الجاد والتمثيل الجاد – والجد يحصل حتى في الهزل – وما أخالنا أهملنا الإخراج الجاد .



[4]

وأنا أعرف جيداً فاضل خليل ممثلاً ، ولا ولن أنسى دوره في " النخلة والجيران " .. وأعرفه مستغرقاً في فنه ، وأعرفه مستغرقاً في فنه ، وأعرفه " تلميذاً " طامحاً إلى الإخراج . وكان الأمل فيه كبيراً فيمن يعرفه وفي نفسه رغم خشية الضياع بين التمثيل والإخراج . ولا بد – حينئذٍ – من تجربة عالمية . وقد سعى إليها جاداً فكانت دكتوراه بلغاريا . ولكن الدكتوراه " ورقة " لا تجد ما يحولها إلى روح خارج امتحان التجربة . وهاهي ذي التجربة ، تجربة إخراج " خيط البريسم " . ومن يدري فقد يعود إلى المخرج هذا الإلماح الراقي إلى ما لا يحسن التصريح به أخلاقياً . ولمَ التصريح الرخيص ونحن نحاول – في الأقل – الخروج من دور النكسة ، وتكفي جمل غير منطوقة بحروفها ، وإشارة معينة باليد . وهذا أرقى ما يمكن أن يكون ، وأهلاً وسهلاً بضحك راق انبثق لدى الجمهور خلال ذلك . وقد كان ، ورأيته مرة على لسان طفلة ومرة على يد أم .

أنا أعرف أن مثل فاضل خليل يفيد إذا استضاف تجربة عالمية . وإني لأتمنى دائماً هذه الإستضافة لا مثاله من كل إختصاص . ولكني سألت الأستاذ يوسف العاني سؤال المتجاهل : تراه أفاد من دراسته . في بلغاريا ، فأجاب جواب المطمئن الذي رأى وجرب ، وزاد : إن هذه الإستفادة ما كانت لتتم لو لم تلتق بالبذرة التي أخذها معه . أجل أن " الخارج " وحده لا يصنع المعجزات . وكم وكم من ذهب إليه فعاد ، كما هو وأسوأ .

تهنئة للدكتور فاضل خليل وهو يسجل أول نجاح في الإخراج بعد عودته على أن يعلم أن هذا النجاح بدء وأنه مسؤولية تزيد في الحساب على مر الزمن .

[5]

وتبقى كلمة عتاب موجزة للنقد المسرحي العراقي . أين هو ؟ لم الجب كلما شام – أو تصور – نقاط ضعف ؟ والصمت كلما تحقق نجاح ! إننا لا نريد أن يبقى ناقدنا الوحيد المسرح نفسه : قصة وتمثيلاً وإخراجاً وجمهوراً . وخشبة ، وإنما نريد ناقداً ناقداً ، كما كان للعالم . تأمل أن يأتي النقد المسرحي في " أكاديمية الفنون " ضمن التجربة العالمية وإلا بقينا من النقد حيث بقية من بداوة خربة . ولتعمل أكاديمية الفنون على إعداد الناقد المسرحي الموهوب بثلاثة شروط في الأقل هي : سلامة النفسية ، وسلامة اللغة العربية ، وسلامة التجربة العالمية .. ولا بد من بعث إلى الخارج .

تلك كلمة عابرة دعا إليها المقام .. ونعود لنشهد " خيط البريسم " فتعجب بالفن قدر إعجابك بما أداه وما أدى إليه .إذا كنت جيل عرف " فرقة المسرح الفني الحديث " تضاعف سرورك ولا تتمالك نفسك حين يصل إلى سمعك ارتياح شباب من جيل جديد أن تتدخل بشيء من الألفة والفخر : شكراً . وإذا احتواكم من نجاحها اليوم فرح واحد فقد احتوانا فرحان اثنان . هي لكم ، كما هي لنا . ويبقى فرق هو أنها جزء من تاريخنا ونرجوا أن تعود جزءاً من تاريخكم وتستمر بما يتجدد فيها من أعضاء يدركون سلفاً ما تدخره لهم من الجد خلال الجهد .

إن " خيط البريسم " التي تمثلها فرقة ( المسرح الفني الحديث ) على مسرح بغداد – جديرة بالمشاهدة .. وعلى مسؤوليتي .




#علي_جواد_الطاهر (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295





- تابع HD. مسلسل الطائر الرفراف الحلقه 67 مترجمة للعربية وجمي ...
- -حالة توتر وجو مشحون- يخيم على مهرجان الفيلم العربي في برلين ...
- -خاتم سُليمى-: رواية حب واقعية تحكمها الأحلام والأمكنة
- موعد امتحانات البكالوريا 2024 الجزائر القسمين العلمي والأدبي ...
- التمثيل الضوئي للنبات يلهم باحثين لتصنيع بطارية ورقية
- 1.8 مليار دولار، قيمة صادرات الخدمات الفنية والهندسية الايرا ...
- ثبتها أطفالك هطير من الفرحه… تردد قناة سبونج بوب الجديد 2024 ...
- -صافح شبحا-.. فيديو تصرف غريب من بايدن على المسرح يشعل تفاعل ...
- أمية جحا تكتب: يوميات فنانة تشكيلية من غزة نزحت قسرا إلى عنب ...
- خلال أول مهرجان جنسي.. نجوم الأفلام الإباحية اليابانية يثيرو ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - علي جواد الطاهر - خيط البريسم أو فرقة المسرح الفني الحديث ... مازالت بخير