العذراء مريم ...المرأة الأطهر

أحسنت أخي الحبيب زهير دعيم الفتى الجليلي الكاتب والشاعر والرياضي-

إنّ ثنائي على خواطرك الصافية والمتدفقة من أعماق وجدانك النقي كالينابيع يقصّر في إيفاء موهبتك الشعرية ذات الحسّ المرهف حقّها فلا يكفي القول أن ثمارك طيّبة وعسليّة المذاق وسهلة الهضم
وكم حاولت كتابة ولو قصيدة واحدة للربّ يسوع وأخرى لأمّنا السّماوية مريم العذراء لكنّي فشلت لأنّ ما أكتب مجرّد قطرة لا تشفي الغليل في محيط المحبة والقداسة والمعرفة اللانهائي لعلّي بصلاتك وسائر الأحبّاء أوفَّق في المستقبل-

يسوع يباركك أخي الغالي ويبارك قلمك الشريف ومنطقك النظيف
مع فائق التقدير

إرسال شكوى على هذا التعليق          77 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الكاتب والمبدع رياض كم اعتز بك وبمرورك..انت كبير وعظيم ومحبوب هنا وهناك....قلمك سيّال وحضورك رائع والربّ فَرِح ٌبك ..

إرسال شكوى على هذا التعليق          34 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

كلما أقرأ مقالة لأحدكم ,أيها الأصدقاء والأخوة المسيحيون, لايسعني إلا حمد إيمانكم وإخلاصكم لما تعتقدون..كم جميل هو الأيمان الذي يحب ولا يكره
يعطي ولا يفكر أن يأخذ ويسترد عطاءه
بالنسبة لي فأني أحترم السيدة مريم غاية الأحترام وأجلها غاية الاجلال لأنها أنجبت رجل مثل يسوع المسيح , الذي لم يتكرر إلاً قليلاً في هذا العالم
وبما أني اليوم لا أؤمن بأله أرسل رسل وأنبياء , بل إذا وجدَ فهو متجسد في قلب كل البشر الخيرين الصالحين , لذلك أرى نفسي قريباً منكم دون أن أفكر بتفاصيل السيدة مريم وعلاقتها بيوسف النجار وولادتها يسوع الأنسان
كل تلك التفاصيل ..لا تهمني شخصياً ,المهم أن أبقى صديقاً مخلصاً للمؤمنين المخلصين..تحياتي لك أخي زهير وللأخ الرائع رياض الحبيب

إرسال شكوى على هذا التعليق          44 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الأخ زهير إن تبجيلك للقديسة مريم بما خطٌه كلامك المبارك عنها يجعلنا نفتخر بها بأننا ننتمي لها بلإيمان كأم ***مباركة هي بين النساء ***ليسوع مخلصنا وفادينا

إرسال شكوى على هذا التعليق          55 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اخي الغالي الكاتب المبدع رعد الحافظ انت فعلا قريب من القلب ، متزن ، خفيف الظلّ وخلوق جدا..اسعد بمرورك وابتهج بتعليقاتك واغتبط بلغتك.
اخي في الانسانية ، انت انسان كبير. وليسمح لي اخي الرائع رياض لاشكرك بالنيابة عنه..

إرسال شكوى على هذا التعليق          53 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

حبيب الرب زهير دعيم
من فترة طويلة وأنا أقرأ لك وأيضا كثيرا ما قرات لك فى موقع (life is more .net) ودائما أستمتع بكتاباتك المباركة الرائعة
ولكنى دائما كنت قارئة فقط
ولكن عند قرائتى لهذة المقالة او القصيدة او الخواطرلم أستطع أن أكون قارئة فقط
لكنى لا اجد كلمات تعبر عن مدى تأثير وروعة هذة الكلمات النابعة من قلب صادق فى ايمانة وحبة
ولا أستطيع سوى قول رائع ثم رائع ثم رائع
لك كل تقدير واحترام وليباركك الرب ويزيدك قوة
سلام وفرح ونعمة المسيح معك على الدوام

إرسال شكوى على هذا التعليق          56 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

حبيب الرب زهير دعيم
روعة مقالك نطقت بقوة فى التعليقات
الحبيب رياض الحبيب المبدع حتى فى تعليقاتة .شدتنى عبارة
لأنّ ما أكتب مجرّد قطرة لا تشفي الغليل في محيط المحبة والقداسةوالمعرفة اللانهائي .انتهز الفرصة وأقول له هذا تواضع جم وأصلى ان يعينك الرب ويقويك ونرى لك على الدوام كما اعتدنا مقالات قوية مبارك
الاستاذ رعد الحافظ
أيضا كثيرا ما أقرأ لك ولكنى لم أعلق
تعليقك (تحية للمؤمنين) كل كلمة بة تنطق من قلب عامر بالمحبة الصادقة وايمان قلبى بالخير والصلاح والذى بالتأكيد سيقودك ويصل بك الى الله الحقيقى المحب الفادى
تحية كبيرة لك اخ رعد وأخ رياض
وشكر عميق للاخ زهير

إرسال شكوى على هذا التعليق          123 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اختاه تعقيبك اثلج صدري ، خاصة وان العذراء الطاهرة تستحق ان احكي عنها وانت تمجّدينها معنا ، لقد علمتنا ان نسمع ونستمع ليسوع لانه الفادي والوسيط الوحيد.
كم انت رائعة بشكرك لاخوتي الكتّاب الكبار رعد ورياض ، وفعلا انا اصلّي لاجلكم ، وانا على يقين ان اخي رياض سيكتب قريبا خاطرة او قصيدة تُمجّد ربّ المجد ، فقد قال لنا السيّد - افتح فمك وأنا أملأه-
لكم محبتي جميعكم لن انسى الاخت الغالية ايضا ج ح

إرسال شكوى على هذا التعليق          79 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

العذراء مريم تستحق التكريم
شكرا استاذ زهير

إرسال شكوى على هذا التعليق          39 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---