أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - محمد علي ثابت - حكايات النظريات: اليد الخفية وحرية السوق















المزيد.....

حكايات النظريات: اليد الخفية وحرية السوق


محمد علي ثابت

الحوار المتمدن-العدد: 2766 - 2009 / 9 / 11 - 08:54
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


"أولئك الذين يضحون بحرياتهم الضرورية من أجل شعور مؤقت بالأمان، هم في الحقيقة لا يستحقون الحرية ولا الأمان"
- بنجامين فرانكلين، أحد "الآباء المؤسسين" للولايات المتحدة الأمريكية


"دعه يعمل، دعه يمر"، أو: سيرة رجل عظيم
----------------------------
في شتاء العام 1745 ضبط أحد كبار الأساتذة بجامعة أكسفورد شاباً أسكتلندياً، يعمل مدرساً بقسم فلسفة الأخلاق بالجامعة، متلبساً بقراءة نسخة من كتاب "دراسة في الطبيعة البشرية" لفيلسوف الشك والحريات الأسكتلندي العظيم دافيد هيوم، وهو أحد الكتب التي أدرجتها الكنيسة الغربية على قائمة كتب الهرطقة والتجديف المحظورة قراءتها. وقد تعرض المدرس الشاب لعقاب أكاديمي شديد بعد تلك الواقعة، الأمر الذي لم يكن ينقصه فعلاً لكي يحكم على تجربة عمله بجامعة أكسفورد بأنها كانت إحدى أسوأ المحطات في حياته، ولا لكي يزداد كراهية لكل أشكال تقييد الحريات وتدخلات السلطة العامة بفرض وصايتها على رغبات الأفراد.

لقد كان ذلك المدرس الجامعي الشاب هو آدم سميث، أبو علم الاقتصاد الحديث، ورائد المدرسة الكلاسيكية في الاقتصاد، وأول من أطلق و/أو قام بالتنظير المتعمق لمفاهيم اقتصادية كبرى مثل "حرية السوق" و"اليد الخفية" و"تقسيم العمالة"، وأحد أهم رموز حقبة التنوير الأسكتلندي المتأخرة، مع مثله الأعلى – وصديقه لاحقاً – المعاصر له دافيد هيوم.

وُلد سميث في مقاطعة كيركالدي الأسكتلندية في أواخر الربع الأول من القرن الثامن عشر، وكان أبوه محامياً عجوزاً تُوفي قبل ولادة نجله آدم بستة أشهر. ورغم أن تاريخ ميلاد آدم ليس معلوماً على وجه التحديد، إلا أنه من الثابت أنه قد تم تعميده في الكنيسة في السادس عشر من يونيو لعام 1723. وعندما كان عمره أربع سنوات تعرض آدم للخطف على يد مجموعة من الغجر الذين كانوا يرغبون في إهداء "أي طفل" إلى واحدة منهم مات ابنها، ولكن سرعان ما تمت استعادته منهم على يد الأهالي. ولا شك أن تلك الواقعة كانت من أهم الأسباب الإضافية لخوف أمه الشديد عليه وتعلقها به طيلة حياته التي عاصرتها. والشاهد أن أمه لم تكتف تجاهه بالخوف عليه والتعلق به بشدة، وإنما هي كانت فوق ذلك دائماً عوناً له وحافزاً على تحقيق طموحاته الأكاديمية الكبرى.

وعندما بلغ آدم السابعة عشرة من عمره التحق بجامعة جلاسجو الأسكتلندية لدراسة فلسفة الأخلاق بها، ولأنه كان متفوقاً بشدة فقد أُتيحت له منحة دراسية فسافر إلى إنجلترا لإكمال تعليمه الفلسفي بجامعة أكسفورد العريقة، وهناك تعلَّم اللاتينية وأتقنها. وقد كان دائماً طالباً مجتهداً نهماً للمعرفة وشغوفاً بها، وكان يعتبر مكتبة الكلية كنزه الحقيقي، وكان دائم التشكك في كل المسلَّمات. وعندما أتم تعليمه الجامعي بأكسفورد عاد إلى جلاسجو وتم تعيينه مدرساً لفلسفة الأخلاق بجامعتها، وهنا تَشَرَّب حب الحرية والإيمان بالمنطق العقلي والولع بأفكار فيلسوف أسكتلندا الأعظم دافيد هيوم الذي كان يكبر سميث بعشر سنوات. ثم حصل آدم على منحة لتدريس الفلسفة بجامعة أكسفورد، ولكنه لم يكن أبداً معجباً بالجو الأكاديمي العام الذي كان يسودها في تلك الآونة ولا بالحريات المتاحة لأعضاء هيئة التدريس والطلاب بها، وله في العقاب الذي تلقاه بعد "ضبطه متلبساً" بقراءة هيوم خير دليل وسند. وقد أنهى منحته التدريسية بجامعة أكسفورد في العام 1746، قبل موعد نهايتها المحدد بسنتين، وعاد من جديد إلى جلاسجو.

وبعد عودته بدأ يحقق نجاحاً لافتاً في محاضرات فلسفة الأخلاق التي كان يلقيها على طلابه، ورغم أنه لم يكن أبداً متحدثاً لبقاً وكان ممن يتلعثمون في الكلام وممن يفضلون الاحتفاظ بالأفكار والآراء في مخيلاتهم وعدم الإفصاح عن كل ما يدور بخلده سواء بالقول أو بالكتابة، إلا أنه كان قادراً دائماً على أن يجذب انتباه طلابه وأن يجعلهم مشدودين إلى محاضراته من البداية إلى النهاية، وكان ما إن انفتح في الحديث حتى تجاوز عقبة التلعثم والتردد واسترسل في إلقائه بشكل شديد البلاغة والإقناع والإثارة. وفي العام 1750 قابل مواطنه وقدوته دافيد هيوم وجهاً لوجه لأول مرة، وبسبب التطابق شبه التام بين أفكارهما أصبحا بسرعة صديقين حميمين. وبعد عام واحد من التقائه هيوم أصبح آدم أستاذ كرسي فلسفة الأخلاق بجامعة جلاسجو، وقد قال في مذكراته لاحقاً إن تلك الفترة كانت أسعد فترات حياته. وزادت شعبيته بشدة لدرجة أن طلاباً أثرياء قد تركوا جامعاتهم في أسكتلندا وإنجلترا والتحقوا بجامعة جلاسجو كي يتسنى لهم الاستماع إلى محاضرات الفذ ذائع الصيت آدم سميث. وقد جمع آدم أغلب محاضراته في تلك الفترة ونشرها في هيئة كتاب أسماه "المشاعر الأخلاقية"، وبتلك الخطوة بدأ لأول مرة يلفت أنظار الدوائر الثقافية غير الجامعية.

وظل سميث يلقي محاضراته الناجحة حتى العام 1763، وفي أواخر ذلك العام جاءه عرض سخي من النبيل الأسكتلندي تشارليز تاونسيند الذي طلب من سميث أن يصبح معلماً خصوصياً ومرافقاً لابن زوجته الدوق هنري سكوت. وبسبب ظروفه الاقتصادية غير الجيدة عموماً، لم يستطع سميث أن يقاوم إغراء الثلاثمائة جنيه إسترليني التي عرضها النبيل عليه كراتب سنوي إن هو قبل تولي تلك الوظيفة، فاستقال سميث من التدريس بجامعة جلاسجو وحاول أن يعيد إلى طلابه المصاريف الدراسية التي كان قد حصل عليها منهم لأنه أخل بتعاقده معهم وتركهم في منتصف العام الدراسي، ولكن الطلاب رفضوا أن يستعيدوا أي مبالغ منه. وفي العام التالي سافر سميث مع طالبه في رحلة إلى تولوز جنوبي فرنسا، وشعر هناك بملل شديد وكتب إلى صديقه هيوم يقول له إنه بدأ يحارب الملل بإنفاق بعض من وقته في تأليف كتاب جديد. ثم سافر مع تلميذه الدوق إلى سويسرا، وهناك قابل فولتير، ثم ذهبا معاً إلى باريس، التي وصلاها بعد بضع سنوات من انتهاء حرب السبع سنوات بين إنجلترا وفرنسا. وأحب سميث الحياة في باريس حباً جماً، ليس فقط لأنه واحد من أبناء الشعب الأسكتلندي المشهور بحب كل ما هو مناهض لإنجلترا، ولكن أيضاً لأنه وجد في باريس ازدهاراً في الحياتين الفلسفية والفنية بها وتياراً متصاعداً يدعو أصحابُه إلى دعم التجربة الصناعية الناشئة في فرنسا. ولا شك أن ذلك المناخ العام قد أهداه الكثير من الأفكار التي احتوى عليها كتابه الثاني والأخير الذي حفر اسمه خالداً في سماء الفكر.

ولما انتهت رحلته مع الدوق إلى فرنسا في العام 1766 بعد وفاة شقيق الأخير، عاد سميث إلى جلاسجو بعد أن اتفق مع الدوق على أن يحصل منه على دخل سنوي لمدى الحياة. وبعد عودته عكف لمدة عشر سنوات كاملة على إكمال كتابه "ثروة الأمم"، ونشر سميث الكتاب في العام 1776 الذي صادف أيضاً وفاة صديقه وتوأم روحه دافيد هيوم. وحقق الكتاب نجاحاً ساحقاً منذ اللحظة الأولى لنشره، ورغم أن الكتاب لم يكن مخصصاً كله لمناقشة المسائل الاقتصادية، إلا أن الأفكار الاقتصادية التي عرضها سميث به كانت سبب شهرته إلى يومنا هذا. ففي ذلك الكتاب تحدث سميث باستفاضة عن مبدأ حرية السوق وكيف أنه من الأفضل للجميع ألا تتدخل الحكومة أبداً في تحديد أسعار أو كميات السلع وأن تترك مسألة تحديد الأسعار والكميات لآليتي العرض والطلب ولقوى المنافسة الخاصة الحرة؛ وأشار سميث في الكتاب إلى "اليد الخفية" التي بوسعها إدارة الاقتصاد إدارة كأكفأ ما يكون بلا أي تدخلات حكومية من شأنها أن تخلق العديد من "التشوهات" والاختلالات وحالات المكافأة على عدم الكفاءة؛ وقدَّم لمبدأ التخصص وتقسيم العمل؛ وأوضح في غير موضع من الكتاب كيف أن سعي كل منا لتحقيق مصالحه الفردية الخاصة ولو بقدر طفيف من الأنانية المسؤولة لهو أمر من شأنه في التحليل الأخير أن يعود على المجتمع بأسره بالنفع. وحقيقة فإن سميث لم يكن أول من تناول أفكاراً كتلك ولا أول من قام بالتنظير للرأسمالية وحرية السوق على أسس فلسفية عميقة، فقد سبقه إلى ذلك – مثلاً – الفرنسي تورجو الذي نشر في العام 1766 كتاباً بعنوان "تأملات في تكوين وتوزيع الثروات". ولكن يمكننا القول بلا أي تردد إن سميث كان الأكثر تميزاً وعمقاً بين جميع مَن تصدوا للتنظير الاقتصادي-الفلسفي لحرية السوق وللمذهب الفردي في مهدهما. وبفضل النجاح الساحق الذي حصده الكتاب، أصبح سميث رئيساً فخرياً لجامعة جلاسجو بعد عام واحد فقط من نشره.

ولم يتزوج سميث أبداً، وكان يرى نفسه كائناً دميماً بسبب جحوظ عينيه وضخامة أنفه، وقد جاء في مذكراته قوله بالحرف "إنني لست جميلاً في أي شيء عدا كُتُبي". وكان شخصاً غريب الأطوار وكثير النسيان بشكل مضحك، تماماً على شاكلة العلماء المخبولين في أفلام الخيال العلمي ذات الطابع الكوميدي. وكان يكلم نفسه كثيراً، وكان في بعض الأحيان يبدو كمن يرى أطيافاً وخيالات ولا يحاول نفي ذلك.

ورغم ما يُشاع اليوم كثيراً عن أن منهج الرأسمالية عند سميث – الأب الروحي لحرية السوق ولمذهب "دعه يعمل، دعه يمر" – كان منهجاً شديد القسوة وعديم المبالاة بالاعتبارات الاجتماعية وبمعاناة الفقراء، إلا أن الحقيقة الثابتة بالأدلة تدحض ذلك تماماً. فقد حذر سميث عدة مرات في كتابه من خطر الاحتكار الذي يمكن أن يتولد إن تُركت السوق بلا أي تنظيمات أو تشريعات فيأكل الكبار من المنتجين والمستهلكين فيها الصغار، ومن خطر أن تتحول المصالح الفردية شديدة الضيق والأنانية إلى سوط عذاب مسلط على المصلحة الجمعية.

وعندما جاء سميث الموتُ في العام 1790، بعد ست سنوات من وفاة أمه التي ظلت طيلة حياتها الإنسان الأقرب إليه، قال على فراش موته "إنني سأموت محبطاً لأنني كنت أتمنى أن أحقق المزيد". وقد ترك العديد من الكتابات غير المنشورة، في موضوعات العدالة والفنون ومراكمة الثروات وفي محاكاة والرد على أعمال مونتسكيو عن مبدأ الفصل بين السلطات، إلا أنه أمر قُبيل وفاته بعدم نشر تلك المقالات والبحوث لأنه لم يكن راضياً عن تنقيحه لها، وبالفعل تم إحراق أغلبها بُعيد وفاته. وحين تم فتح وصية مُنَظِّر الرأسمالية الأعظم الذي يظنه اليوم كثيرون من المتشنجين – على اليمين وعلى اليسار – بمثابة "عدو الفقراء الأول"، وجد محاميه ووكيل أعماله أنه قد أوصى بأكثر من ثلاثة أرباع تركته لأعمال الخير التي تراها "الحكومة" الأسكتلندية ضرورية وملائمة.


بين السماء والأرض
-------------
نشر الموقع الإلكتروني لقناة العربية الإخبارية مؤخراً خبراً عن شراء أحد الأمراء المليارديرات العرب طائرة خاصة لرحلاته وأسفاره تُعتبر الأكثر رفاهية واحتواءً على الكماليات بين كافة طائرات العالم، بما في ذلك طائرة الرئاسة الأمريكية. فالطائرة تحتوي على حمام سباحة، وصالة ألعاب رياضية، وغرفتا نوم وطعام كاملتي. التجهيزات، علاوة على العديد من أشكال وأدوات الترفيه الأخرى التي بالتأكيد ستجعل أسفار الملياردير الخليجي متعة ربما لا تضاهيها سوى المتعة التي ينعم بها في قصوره العديدة التي يملكها حول العالم. وقد سبق للملياردير نفسه أن قام بإهداء نحو خمسين سيارة ألمانية فاخرة للمطربين الذين تتعامل معهم شركته الشهيرة للإنتاج الفني، وذلك بعد اشتراكهم في أوبريت غنائي جماعي بمناسبة عيد ميلاده.

وعلى صعيد آخر، أعلن الموقع نفسه مطلع العام الحالي عن قيام مؤسسة بيل وميليندا جيتس الخيرية، التي يملكها – مع زوجته – الملياردير الأمريكي بيل جيتس مؤسس وصاحب أغلبية أسهم شركة ميكروسوفت للبرمجيات، بمضاعفة إسهاماتها المالية المخصصة لدعم البحوث الرامية إلى التوصل إلى لقاح مضاد لفيروس الأيدز، والمخصصة لمبادرة "لنرسم ابتسامة على وجه طفل" التي تستهدف دعم تغذية وتعليم الأطفال الفقراء وبنك الطعام بمدينة نيويورك. وقد تم الإعلان مؤخراً عن أن جيتس بات "أكبر متبرع خيري" في التاريخ.



#محمد_علي_ثابت (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حكايات النظريات: الشك المنهجي ونظرية الأفكار
- متوالية، بين نقل وعقل
- حكايات النظريات: الماجنا كارتا وحقوق المحكومين
- حكايات النظريات: البقاء للأصلح
- سيميترية التطرف - الجزء الأول
- سيميترية التطرف - الجزء الثاني
- وداعاً مروة
- ديالوج - قصة قصيرة
- لو زارني فرح ساعات
- حالاتي
- هي (قصة قصيرة)
- رهانات متفاوتة
- دفقات
- عم أونطة
- بعضٌ مما نعرفه لاحقاً
- على مُنحنى السواء
- لكُلٍّ يَمٌّ يُلهيه
- مَحْض صُدَف - قصة قصيرة
- تصرفات شتى إزاء الريح
- أقصُوصة من سِفر الإياب


المزيد.....




- مصدر إسرائيلي يعلق لـCNN على -الانفجار- في قاعدة عسكرية عراق ...
- بيان من هيئة الحشد الشعبي بعد انفجار ضخم استهدف مقرا لها بقا ...
- الحكومة المصرية توضح موقف التغيير الوزاري وحركة المحافظين
- -وفا-: إسرائيل تفجر مخزنا وسط مخيم نور شمس شرق مدينة طولكرم ...
- بوريل يدين عنف المستوطنين المتطرفين في إسرائيل ويدعو إلى محا ...
- عبد اللهيان: ما حدث الليلة الماضية لم يكن هجوما.. ونحن لن نر ...
- خبير عسكري مصري: اقتحام إسرائيل لرفح بات أمرا حتميا
- مصدر عراقي لـCNN: -انفجار ضخم- في قاعدة لـ-الحشد الشعبي-
- الدفاعات الجوية الروسية تسقط 5 مسيّرات أوكرانية في مقاطعة كو ...
- مسؤول أمريكي منتقدا إسرائيل: واشنطن مستاءة وبايدن لا يزال مخ ...


المزيد.....

- فيلسوف من الرعيل الأول للمذهب الإنساني لفظه تاريخ الفلسفة ال ... / إدريس ولد القابلة
- المجتمع الإنساني بين مفهومي الحضارة والمدنيّة عند موريس جنزب ... / حسام الدين فياض
- القهر الاجتماعي عند حسن حنفي؛ قراءة في الوضع الراهن للواقع ا ... / حسام الدين فياض
- فلسفة الدين والأسئلة الكبرى، روبرت نيفيل / محمد عبد الكريم يوسف
- يوميات على هامش الحلم / عماد زولي
- نقض هيجل / هيبت بافي حلبجة
- العدالة الجنائية للأحداث الجانحين؛ الخريطة البنيوية للأطفال ... / بلال عوض سلامة
- المسار الكرونولوجي لمشكلة المعرفة عبر مجرى تاريخ الفكر الفلس ... / حبطيش وعلي
- الإنسان في النظرية الماركسية. لوسيان سيف 1974 / فصل تمفصل عل ... / سعيد العليمى
- أهمية العلوم الاجتماعية في وقتنا الحاضر- البحث في علم الاجتم ... / سعيد زيوش


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - محمد علي ثابت - حكايات النظريات: اليد الخفية وحرية السوق