أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اراء في عمل وتوجهات مؤسسة الحوار المتمدن - ابراهيم البهرزي - باب التعليق الذي تاتيك منه الريح و..الريحان!!















المزيد.....

باب التعليق الذي تاتيك منه الريح و..الريحان!!


ابراهيم البهرزي

الحوار المتمدن-العدد: 2765 - 2009 / 9 / 10 - 18:57
المحور: اراء في عمل وتوجهات مؤسسة الحوار المتمدن
    




باب التعليقات الذي استحدثه موقع الحوار المتمدن منذ مدة ليست بالطويلة .... أضاف للكتاب والقراء فائدة التواصل المباشر التي تمنح الطرفين حرارة الصحبة والجدل وشعور التقارب الإنساني وأجواء الألفة والاجتماع التي سلبتها من الكثيرين منا ظروف الغربة أو الانقطاع الاجتماعي أو الاغتراب الثقافي الذي حدث بسبب الطوفان الهائل من الآراء والأفكار التي تدافعت حشودا بسبب شيوع وسائل الاتصال الحديثة وما تنتجه من (ظاهر فكرية خلافية شتى )..الأمر الذي ظهر جليا في صنوف الانقلابات الفكرية التي بدت جلية على نتاج الكثير من المشتغلين بالكتابة والفكر وفي مختلف صنوف وميادين المعارف والفنون....
كان الهدف المعلن والمبتغى من فتح هذا الباب هو إضفاء روح المشاركة على المنجز المكتوب ,خاصة وان من القراء من يصرح دوما أن له الرغبة في التعبير عن أفكاره غير إن افتقاره للأسلوب و(لعادات ومستلزمات الكتابة الأخرى) ,أو لظروفه الشخصية التي تحجب عنه ممارسة هذه الرغبة , غير انه لا يجد ضيرا في إمكانية المشاركة برأي أو التعقيب على موضوع يشعر أن له اهتماما أو إلماما به ,فوجد ضالته في هذا الباب ....
ولقد افرز باب التعليقات فعلا عن معلقين يملكون من عمق الأفكار ورصانة الأسلوب ودقة التعبير ونبل الغايات ما يؤهلهم للتمكن من صنعة الكتابة والتعبير عن الرأي .....وفعلا فقد أصبح عدد لا باس به من المعلقين المداومين على التعليق كتابا على صفحات الموقع ...بل وكتابا بارزين ويمكن للقاريء المتابع معرفتهم دون حرج التسميات ...
وظل صنف آخر من المعلقين يواظب على التعليق الرصين دون (التورط ) بعادة الكتابة ...وكانت تعليقات البعض –كما ذكرت في موضوع سابق لي هنا- أكثر دسامة فكرية ورصانة موضوعية من مواضيع كتاب كثار .....
ويبقى هنالك صنف يصر على التعليق لأجل التعليق لاغير.. أو حبا بالمناكدة العابرة والسجال الجانبي الذي لا يصحح للكاتب خللا في كتابته ولا يضيف له معلومة تغني الموضوع ....
وفي رأيي –وقد يختلف معي من يختلف- إن مهمة التعليق التي تستحق عناء المساهمة تنحصر في نقطتين :
1- تصويب ما قد يقع فيه الكاتب من هفوات فكرية أو تاريخية أو حتى لغوية ...ومجادلته فيما يظنه القاريء مغالطات أو فساد رأي مقصود لغايات إيديولوجية أو سياسية أو فكرية أو أدبية أو فنية أو نقدية ..الخ....فيبادر القاريء باستخدام حق الخلاف في الرأي ويدلي برأيه المخالف دونما تسفيه أو تجريح أو شحصنة ,بل استخدام الحجة المنطقية والدليل المادي لدحض فكرة الآخر المختلف
2- أو إضافة لمتن الموضوع –دون التشتت- مما يظن القاريء أن الكاتب قد أغفله ويجد القاريء إن هذه الإضافة تفيد كاتب الموضوع وقرائه, شرط أن لا تعيد ما طرحه الكاتب بأساليب بلاغية أخرى ,وشرط أن لا تخرج عن سياق الموضوع إلى الحد الذي تستو لد سجالات أخرى عن مواضيع أخرى تستو لد هي الأخرى سجالات وسجالات ...حتى يغدو موضوع الكاتب ممرا لتسويق أفكار وطروحات وصيغ هي خارج إطار أهداف الموقع المعلنة ...

من المعروف أن كتاب الحوار المتمدن هم أشخاص معنويون يحضر بعضهم بموضوعه مشفوعا باسمه الصريح وصورته الشخصية كدلالة تعريفية وعلامة فارقة لذاته ولآرائه التي سيكون تبعا لذلك مسؤولا مسؤولية أدبية وقانونية أمام الرأي العام والحق العام , وبالتالي ستقع على وزره لا على وزر الموقع كافة التبعات اللاحقة لفعل الكتابة والنشر ايجابية كانت أم سلبية.....
غير أن هنالك كتاب في الموقع يحضرون بأسمائهم دون صورهم (لأسباب ذاتية أو تقنية تخص سياق عمل الموقع )...كما أن هنالك كتاب آخرون يغيبون بأسمائهم الحقة وصورهم ويحضرون بأسماء مستعارة (لأسباب تخص ظروف حرياتهم الشخصية أو ظروف بلدانهم أو طبيعة مواضيعهم ذات المحاذير العالية )

بالنسبة لقيمة الأفكار... لن تختلف المعايير بالنسبة للقاريء في أي من الحالين –اعني القاريء الجاد والموضوعي- فهو يعلق على مضامين الأفكار دونما تأثر باسم أو صفة الكاتب , ولقد أثار انتباهي –على الأقل بالنسبة للمواضيع التي اكتب- هذا النمط من المعلقين الذين تتباين آراءهم سلبا وإيجابا بين موضوع وآخر دونما تهليل أو تسفيه ,ودونما شخصنة أو تصفية حساب أو أحقاد مرضية مكبوتة او خروج عن السياق لأجل إظهار مهارات ما لم تجد فرصتها للظهور بغير هذا المكان , ولقد صرت أتشوف بشغف لتعليقاتهم لما تضيف بموضوعيتها من فوائد تعينني في تفادي ما يتوجب تفاديه وإضافة ما ينبغي إضافته في مواضيعي التالية وصرت اسميهم شركائي في الكتابة (وهل ثمة من لا شريك له ؟؟) ....

وأود أن اعترف بان شغفي يكون مضاعفا إن كان هذا المعلق- الشريك يكتب باسمه الصريح والمعروف للقراء (أو لي على اقل تقدير ) رغم انه لا يقلل من تقديري لمن أحس انه يكتب مضطرا تحت اسم مستعار (ويسعدني أن بعضهم يتواصل معي على بريدي الالكتروني باسمه الصريح معتذرا باعتذارات مقبولة عن دوافع التنكر ....)
قلت إنني اسعد بتعليقات الأسماء الصريحة المعرفة لسبب واحد بسيط ...هو :

إنني اكتب باسمي الصريح وبشخصي المعنوي المعرف ماديا واجتماعيا بصورتي الشخصية المرفقة متحملا –دونما منة على احد بل بإيمان شخصي صرف- كل تبعات ما يبدر مني في لحظة فرح أو غضب أو حزن أو تأمل (وآلا فبأي لحظات يكون التعبير صادقا ؟؟)....وعليه فإنني اشعر بامتنان كبير لمن يشاركني الفكرة باسمه وشخصه الصريح ..الأمر الذي يضفي على روحي نوعا من الإحساس بالرفقة الواثقة ...في زمن –كما أسلفت – أمسى شديد الوحشة والاغتراب ....

ولكن ليس للجمال كمال...وهكذا الأمر في باب التعليقات فهو يتضمن (حسنات ) .. ولكن من نوع آخر .....والإخوة في مصر يسمون الشائبة الصغيرة في الوجه شديد الجمال (حسنة )....وهذه من طبائع المصريين المرحة ,فهم لا يريدون إفساد الصفة البهية بلفظة تخدش شيئا من بهائها فيسمون الشائبة الصغيرة إذن ...(حسنة )..كما يسمى الأعمى بصيرا والأعور كريم العين ..الخ

ومن (حسنات ) بعض المعلقين الذين هم على الإطلاق من الذين يستخدمون الأسماء المستعارة (وبأكثر من كنية للواحد منهم !!) ..إنهم لا يحترمون (حرمة ) علنية الكاتب المصونة أدبيا باسمه الصريح وصورته الواثقة !!....فيتخذون من مواضيع بعض الكتاب منتدى للمساجلات الخارجة عن مناخ و(ذوق ) الموضوع ...تواتر تعليقاتهم تترى وكأنهم أكثر من شخص باسم واحد أو ...
المهم إنهم إن سكت البعض عن الرد على تعليقاتهم حسبوا (وربما حسب البعض من القراء ) أنهم أفحموه أو أخرسوه ...ويفاخرون بذلك صراحا !!
وان رد عليهم (استو لدوا) من رده موضوعا لأجل أن يرد (ويستو لدوا )موضوعا آخر ..وهكذا ,والغريب أن كل المساجلات تخرج عن إطار الموضوع لتنتهي في سفاهة التجريح والحقد الشخصي الغامض ( ويبقى غامضا وتحسب وراءه ألف دافع مريب وجهة مشبوهة ....لان الاسم مستعار ...فان شتمك خسرت وان تسافلت ورددت عليه بمثلها ...فلن يخسر شيئا !!...لأنه (لاشيء )...فالاسم المستعار لن يتحمل وزر أية إساءة معنوية ..شانه شان من لا يمتلك شيئا ذا قيمة ليخاف فقدانه ...
وقد كان الفرزدق يهجي جرير الشاعر هجاءا مقذعا ينال من كرامته وعرضه ,وحين كانوا يسالون جريرا :....لم لا ترد عليه بمثل الذي يهجوك به ؟؟........فيرد جرير :
ليس عنده شيئا من الذي يهجوني به ..أفان هجوته بما ليس عنده سيضيره شيئا ؟؟

بعض الأساتذة من كتاب الحوار المتمدن لا يردون على تعليق ..أي تعليق ..اخطأ المعلق أم أصاب أو تجاوز !!......فهم ربما لظروفهم أو لقناعاتهم يتركون التعليق لضمير القاريء
والبعض الآخر يرى إن عدم الرد قد يحسب تعاليا ..أو يرى أن المعلق هو ضيف يسلم عليه ...فصار واجبا عليه أن يرد على سلام الزائرين أو تحيتهم ..أو يجادلهم بالرأي إن وافقوه أو خالفوه...فاعتاد منه قراءه واجب الرد....

ما يؤلمني هو تجاوز البعض وخروجهم عن مذاق (وذوق ) الموضوع مع كتاب معرفين بأسمائهم وصورهم –ناهيك عن إنجازهم الاعتباري-..من فئة الكتاب الذين لا يردون لقناعات تتعلق بهم ...
إن مثل هذا التجاوز يشبه أن تتباهى بضرب سجين مكتف اليدين –مع العذر للتشبيه الذي لم أجد منه بدا- ..فهم –للأسف-يعرفون طبيعة الكاتب في عدم الرد على التعليقات (وهذا حقه الشخصي ) فيتطاولون على شخصه من ثغرة (باب التعليقات )...ينالون منه ومن تاريخه ومن انتماءه –أي انتماء كان- حتى من دون أن يقراوا ما كتب (والدليل إنهم لا يجادلون فيما كتب )....ولقد طال هذا التجاوز أسماء ا وقامات مثل الشاعر المبدع (سعدي يوسف ) والكاتب المتفرد (د.سيد القمني ) والأستاذ (فؤاد ألنمري )....بل انه حدا بأحد ابرز كتاب الموقع الدكتور عبد الخالق حسين بان يعلن في موضوع منشور عن قراره بإغلاق باب التعليقات على موضوعاته لتسلل هذا النمط من المعلقين وقيامهم (بتلويث ) موقعه الشخصي ...ولا ملامة على قراره!...
أما بالنسبة للكتاب الذين يصرون على أداء (حق الرد ) على كل من يعلق على موةضوعاتهم سلبا أو إيجابا ....حكمة أو سفاهة ,فالأمر يأخذ أحيانا شكل السجال ....ويخرج عن إطار الموضوع ...بل يخرج عن الغاية التي أضيف لأجلها حق التعليق (وهي غاية نبيلة وايجابية كما أسلفنا )...ويذهب الأمر في السجال إلى حدود لا علاقة لها بالموضوع ولا علاقة لها حتى بالموقع وأهدافه هذا إن لم تكن مجيشة تجييشا منظما للنيل من بعض كتاب الموقع !....

لا اشك بقولي كثيرا إن قلت أن (اغلب )المعلقين بأسماء مستعارة هم من كتاب الموقع بشكل ما (وشكل ما هنا مفتوحة على كل التاويلات!!).....وان الأسلوب الذي يتبعونه مع اغلب الكتاب هو أسلوب واحد :
عدم تناول مفاصل الموضوع بشكل نقدي والدخول مباشرة إلى شخص الكاتب لمزا وغمزا مريضا وتسفيها وتشويها ..مع عرض موجز لخيالات مريضة !!!

تتغير الأسماء !...وما الضير؟.. فهي مستعارة ....لا تخسر شيئا (لأنها لاشيء في التعريف الشخصي!)...
والكاتب الصريح الاسم واليد واللسان والصورة ...عليه احتمال أذى الأشباح وان كان ممن يعطون الناس –على حد المثل العراقي –كل طينته في خده (مثل صاحبنا الكاتب هنا ) جوبه بالحرمان من التعليق شانه شان أي اسم مستعار لا يعنيه إن حجب عن التعليق أو حجب عن الوجود!!....فبامكانه أن يوجد ويتناسخ في ما يشاء من خلق وأخلاق هذا إن لم يكن يراعي ذمة أو مروءة ....

كيف يستوي المعلن المعرف صورة واسما ...مع الرمز الشيطاني المتحول.. في العقاب ؟؟
وليت الذي يكتب تحت اسم مستعار يكتب عن موضوع يسبب له مخاطر أو حرجا على حياته !!!
إن المواضيع التي يجادل فيها هي من العادي الذي لن يسبب له إلا حرجا واحدا :
هو الحرج الأخلاقي ....وهو ربما من الذين لا تعنيهم هذه الأشياء ...ولو كانت تعنيهم لكتبوا بفصيح الأسماء آراءهم وان بلغت اشد الاختلاف مع كاتب الموضوع ,أليست تلك هي قيم المواجهات الشريفة حتى عند رعاة البقر (الكاوبويز ):

MAN TO MAN

هذا إن ظل لبعض الغلمان (مان )!!....فليس في اللفظة إلا (الغل ..)!!

إن بدا هذا الموضوع تعقيبا على واقعة بعينها ...فهو في حقيقة الأمر تأملات في ظاهرة لم تعد تؤرق كاتب الموضوع فحسب (بل إن كاتب الموضوع لا يعيرها كبير اهتمام ..وهو يرد غير مبال الكلمة الطيبة بمثلها ..والسيئة بعشرة أمثالها ....وليس يضيره إلا مشقة الرد على –لاشيء- يحمل أحقادا مضمرة وجبنا متأصلا وسيرة مخزية تمنعه من أن يعلن عن اسمه ...فهو في كنايات العراقيين –الخنيث الخبيث-)
ولكن الأمر هو في ما يبلغني على بريدي الالكتروني من ابرز كتاب وكاتبات الموقع وهم يوضحون لي أسباب إغلاقهم لباب التعليقات خاصة حين تكون لدي ملاحظة على ما كتبوا ولا أجد فسحة لإبلاغهم بها غير بريدهم الالكتروني ..ومن ضمن ما استفسر عنه منهم أسباب إغلاق باب التعليقات ....

ما أتمناه على الأصدقاء في إدارة الموقع أن يأخذوا بالحسبان مضمون التعليق.. وهل هو من الخطورة على صاحبه بحيث يضطره لاستخدام الاسم المستعار ...وآلا إن كان تعليقا عن أشياء عادية حتى وان كانت
شديدة الأهمية ...فلا أجد مبررا لنشرها طالما تتقنع باسم مستعار ....

من جهتي لن اضطر –كما فعل بعض الأصدقاء-لغلق باب التعليق ...سيبقى مشرعا للجميع ..وسارد على كل معلق بنفس أسلوبه ....أما عن الأسماء المستعارة التي تعلق خارج مضمون الموضوع وتشخصن الأشياء لؤما ولمزا ....فأهلا بها ومرحبا ....على أن أرد عليها باللغة التي تستحق ...وعلى وزري وحدي تقع مسؤولية ردودي لا على وزر الموقع .....

فمن يجازف بالإعلان عن نفسه محتملا الرضا والسوء ....فهو قادر أن يرد عن نفسه ...الرضا بأحسن منه ....والسوء باسوا منه.....ولا اظنني متجنيا سأكون حين استخدم (قاموس الأسواق الوسيط ) تجاه اسم مستعار يسيء ....فقانونا لا تقع على الاسم المستعار أية أضرار توجب له الشكوى أو تضمن له الاعتراض على الإساءة ...مهما بلغت قسوتها ....لأنه يشبه الصخرة ...لا مرجع شخصي له ...لا صورة ولا اسما
فان بدر الجمال منه يكون نصبا خالدا
وان بدر منه القبح فهو حجر تدوسه النعال ...

كما أتمنى على إدارة الحوار المتمدن أن تضع للكاتب حصرا... حق نشر التعليقات الواردة من أسماء مستعارة –أو يشك بذلك حول صحة وجودها على الأقل- كما أتمنى أن تقوم إدارة الموقع بحجب أي تعليق لا يتعلق بمضمون الموضوع....خاصة وان طريقة نشر المواضيع الحالية التي لا يعرف الكاتب فيها أوان إغلاق باب التعليق على موضوعه ..قد تتيح للمتطاولين ان يدلوا بتعليقات مريضة ونشاز دون معرفة الكاتب بذلك ودون إبقاء فرصة له للرد عليها ...وأظن أن من حق الكاتب في مثل هذه الأحوال أن يرد لمرة واحدة على من لم يتح له الرد عليهم قبل إغلاق باب التعليق ...
من اجل حفظ كرامة الكاتب من أشباح الظلام العضاضة...



#ابراهيم_البهرزي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- غربان الخراب تحوم ثانية ...قلبي عليك يا بعقوبة الطيبين ...
- لاجل ان لا تعض ابهام الندم الازرق....
- وهم الحداثة في الزمان الطائفي....الثقافة العراقية تسقط!!
- تحوم علينا عيون الذئاب ......
- ما الذي يحدث في (الحوار المتمدن )؟.................انطباعات ...
- لعنة الصراحة ... ..اشد من لعنة الصدق - الى احمد عبد الحسين و ...
- عن ردة الدكتور القمني .......وايمان القديسة كاترين
- علمانيون ام ملحدون ام مؤمنون ام لبراليون ام ماركسيون ام فوضو ...
- ايها الملحدون والمؤمنون خذوا حفارات الماضي واحرثوا في مواقع ...
- حق الاجابة على التعليقات ...
- فلنترك اليهود......ونقارن بين البعير .....والفيل والتنين !!
- رسالة الى والي (فرهوداد )
- السيدة الزهراء ...تدعو للدفاع عن (ولدها ) احمدي نجاد !!!!
- (عراق الحرائق ).....هل آن الاوان لتجهيز مؤسسات الدولة بالصند ...
- ديمقراطية الاسلام السياسي.......وعملية صيد الافيال باستخدام ...
- هل وجدت بائع الفرح ...ايها الصديق الغريب؟
- سلامات د.كاظم المقدادي....وسلاما لسبعينك التي تابى الاستراحة ...
- من الذي ينبغي ان يدفع التعويضات ...ياعراقيون ويا كويتيون ؟
- ماهي العلاقة بين موضوع الاستاذ عبد العالي الحراك ....و(الكسك ...
- ديوان الحساب ........................(30)


المزيد.....




- -بعد فضيحة الصورة المعدلة-.. أمير وأميرة ويلز يصدران صورة لل ...
- -هل نفذ المصريون نصيحة السيسي منذ 5 سنوات؟-.. حملة مقاطعة تض ...
- ولادة طفلة من رحم إمرأة قتلت في القصف الإسرائيلي في غزة
- بريطانيا تتعهد بتقديم 620 مليون دولار إضافية من المساعدات ال ...
- مصر.. الإعلان عن بدء موعد التوقيت الصيفي بقرار من السيسي
- بوغدانوف يبحث مع مدير الاستخبارات السودانية الوضع العسكري وا ...
- ضابط الاستخبارات الأوكراني السابق يكشف عمن يقف وراء محاولة ا ...
- بعد 200 يوم.. هل تملك إسرائيل إستراتيجية لتحقيق أهداف حربها ...
- حسن البنا مفتيًا
- وسط جدل بشأن معاييرها.. الخارجية الأميركية تصدر تقريرها الحق ...


المزيد.....

- الفساد السياسي والأداء الإداري : دراسة في جدلية العلاقة / سالم سليمان
- تحليل عددى عن الحوار المتمدن في عامه الثاني / عصام البغدادي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اراء في عمل وتوجهات مؤسسة الحوار المتمدن - ابراهيم البهرزي - باب التعليق الذي تاتيك منه الريح و..الريحان!!