أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - امال الحسين - الوضع الراهن و مهام الماركسيين اللينينيين المغاربة الجزء 12















المزيد.....

الوضع الراهن و مهام الماركسيين اللينينيين المغاربة الجزء 12


امال الحسين
كاتب وباحث.

(Lahoucine Amal)


الحوار المتمدن-العدد: 2765 - 2009 / 9 / 10 - 00:28
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


لقد استمرت الأحزاب التي انبتقت من حزب الإستقلال و الحزب الشيوعي المغربي في انشقاقاتها المتواصلة لأزيد من أربعة عقود ملأت فيها الدنيا صياحا و عويلا و تزعم أنها اشتراكية و عملت على تركيز التحريف عن الخط و الإستراتيجية اللينينيين ، و هي تدعي تجديد الماركسية بتبني الطرح البورجوازي للممارسة السياسية معادية المفهوم اللينيني للحزب الذي أرسى أسسه الرفيق ستالين ، و بقيت اليوم تحمل المشروع البورجوازي الإصلاحي خدمة للرأسمالية الإمبريالية مدعية أنها تتنافس حول المشروع الإشتراكي ، و على رأسها حزب النهج الديمقراطي الذي يحاول تجميع ما يسمى ب" الإشتراكيين الحداثيين " ضد ما يسمى ب" الإشتراكيين التقليديين " الذين يقودهم حزب الإتحاد الإشتراكي للقوات الشعبية ، الذي دخل ما يسمى ب " حكومة التناوب " و عمل على تيسير الإنتقال من عهد إلى عهد لا يختلفان إلا من حيث تغيير أدوات تنفيذ المشروع الليبرالي التبعي للرأسمالية الإمبريالية ، و كان آخر أطوار هذا المشروع إنتخابات 2007 و 2009 التي تم تتويجها بسيطرة حزب الإستقلال على الحكومة لتنفيذ ما قرره "الإشتراكيون التقليديون" المسيطرون على الحكومات السابقة ، و يبقى المتمركسون يبحثون عن موقع في الصراع السياسي حول قيادة المشروع الليبرالي البورجوازي الإصلاحي و يقدمون وصفاتهم من حين إلى حين و هم لا يعلمون أن ادعاءاتهم حول الماركسية ما هي إلا انتهازية و تحريف ، و أنه لا معنى لقيام أحزابهم الإصلاحية ما دامت شروط الحياة المادية بالمغرب توحي بالثورة الإشتراكية و لن يبقى أمامهم إلا حل أحزابهم هذه التي لا معنى لوجودها ، و يبقى أمام الماركسيين اللينينيين تكثيف جهودهم لبناء الحزب البروليتاري الذي يقود الثورة الإشتراكية و بالارتكاز إلى الشروط الأساسية لبناء الحزب البروليتاري التي وضعها الرفيق لينين ، و يمكن صياغة تصور حول الشكل التنظيمي للحزب الماركسي اللينيني الذي نطمح إليه و الذي يجب أن يرتكز إلى المحددات الأساسية التالية :
ـ وعي الطليعة الثورية ووفاؤها لمبادئ الثورة الإشتراكية
إن الحديث عن الوعي خارج التحديد الماركسي اللينيني لمفهوم الوعي لا يمكن أن يكون إلا ضربا من الكلام ، وخارج المفهوم الطبقي للوعي لا يمكن الحديث عن الطليعة الثورية ، لذا فالصراع الطبقي مرهون بامتلاك الوعي الطبقي الذي يتم بلورته عبر التحليل الملموس لواقع الطبقات المتصارعة ومعوقات بروز الوعي الطبقي لدى الطبقات الشعبية ، والتي تعتبر الطبقة العاملة من الطبقات الاجتماعية الأساسية التي تشكلها في المدن (المصانع و المعامل و الموانيء) و البوادي (المناجم) باعتبار نمط الإنتاج السائد نمط إنتاج رأسمالي تبعي للرأسمالية الإمبريالية ، وهو تبعي لأنه يخدم مصالح الرأسمال المركزي عبر التصدير و يحمل في علاقاته سمات الإقطاع ولا توجد بداخله طبقة بورجوازية وطنية ، لكون المتحكمين في الاقتصاد تحكمهم علاقات إقطاعية تتعارض مصالحها ومفاهيم البورجوازية التي قطعت مع مصالح الإقطاع منذ قرون ، وتشكل طبقة الفلاحين الفقراء والعمال الزراعيين بالبوادي الحليف التاريخي للطبقة العاملة المستقرة بالمدن والمنحدرة من البوادي والتي تربطها مصلحة التغيير بالفلاحين الفقراء مما يجعل من البوادي السند النضالي للمدن ، وتعتبر تجربة النضال الثوري ضد الاستعمار المباشر والذي تحالفت فيه البوادي والمدن بعد زمن من الفصل بينهما بعد القضاء على مقاومة الفلاحين الفقراء ، وتفكيك الملكية الجماعية للأراضي وتركيز الملكية الفردية الرأسمالية وبالتالي تفكيك نمط الإنتاج الجماعي وتركيز نمط الإنتاج الرأسمالي وسيادة علاقات الإنتاج الرأسمالية التبعية ، تعتبر هذه التجربة التي تحالفت فيها الطبقة العاملة والفلاحين الفقراء ضد تحالف الاستعمار والإقطاع من بين التجارب الرائدة والناجحة في تاريخ الصراع الطبقي بالمغرب ، إلا أنها لم تتوج بالثورة البورجوازية نظرا لتواطؤ الكومبرادور مع الإقطاع لذا فالصراع القائم اليوم هو صراع طبقي على الرغم من أنه يحمل بداخله صراعات اجتماعية ذات صبغة ما قبل-طبقية ، نظرا لكون العلاقات الاجتماعية السائدة ليست بعلاقات اجتماعية رأسمالية محضة ، لكونها تحمل بداخلها علاقات اجتماعية ما قبل رأسمالية وما يصاحبها من علاقات التبعية للرأسمالية الإمبريالية ، والتي تبرز تجلياتها أساسا لدى الفلاحين الفقراء والعمال الزراعيين في الصراع ضد كبار الملاكين العقاريين بالبوادي ولدى الطبقة العاملة والكادحين بالمدن ضد الرأسماليين ، و بناء التحالف بين الطبقة العاملة والفلاحين الفقراء والكادحين سيقدم بشكل إيجابي الصراع الطبقي والذي يتطلب بناء الحزب الثوري .

الارتباط بالطبقة العاملة والفلاحين الفقراء والكادحين
إن امتلاك الوعي الطبقي لدى الطليعة الثورية لا يكفي عندما يفتقد للممارسة العملية للمحترفين الثوريين المرتبطين جذريا بالطبقة العاملة والفلاحين الفقراء والكادحين، أولا عبر التنظيمات الجماهيرية الذاتية للدفاع عن المصالح الطبقية لهذه الطبقات في إطار بناء تحالف بين هذه التنظيمات ، من أجل مواجهة الهجوم على مصالحها ومناهضة الانحرافات ومفاهيم البورجوازية والسلوكات ما قبل-طبقية التي تبرز في الأوساط الشعبية ، و من أجل تطوير الوعي لديها للمرور إلى مرحلة الوعي السياسي والممارسة السياسية من الموقع الطبقي الذي تنتمي إليه هذه الطبقات ، وثانيا عبر الممارسة السياسية و المساهمة في بناء الحزب البروليتاري ، و تحمل المسؤوليات السياسية في هياكله لتطوير الوعي السياسي لديها من أجل امتلاك الوعي الطبقي الآلية الوحيدة الكفيلة لحسم الصراع لصالحها ، ولن يتم ذلك إلا في ظل بناء الحزب السياسي المستقل للطبقة العاملة والفلاحين الفقراء والكادحين الذي يجب أن يرتكز أولا إلى النضال الثوري ، الذي تعتبر فيه الطليعة الثورية قائدة للصراع الطبقي في ظل وضوح الخط السياسي الذي يجب أن يهدف إلى إشراك أوسع الجماهير لبناء تحالف سياسي و جماهيري ، وثانيا إلى استراتيجية الأفق الثوري لبناء المجتمع الاشتراكي بالارتباط الجذري بمصالح الطبقة العاملة والفلاحين الفقراء والكادحين داخل الحزب البروليتاري.
سداد القيادة السياسية والخط والاستراتيجية السياسيين
ولبناء الحزب البروليتاري لابد من قيادة سياسية ثورية تمتلك الوعي الطبقي والنظرية الثورية اللذان يستمدان أسسهما من الماركسية اللينينية نظرية وممارسة ، واللذان يجب أن يرتكزا إلى العلاقة الأفقية العمودية بالجماهير بالارتباط اليومي بأوضاعهم وفق القراءة النظرية و الممارسة العملية للوضع الاقتصادي والسياسي القائم ، من أجل وضع الخط والاستراتيجية السياسيين السديدين للنضال الثوري ، وذلك بالممارسة الديمقراطية الاشتراكية الإطار الأساسي لفلسفة الحزب البروليتاري ، لفتح المجال أمام الجماهير الشعبية للتعبير عن آرائهم وبلورة أفكارهم التي يجب أن يرتكز عليها بناء الخط والاستراتيجية السياسيين للحزب ، وتعتبر حرية النقد و النقد الذاتي التي تعتمدها النظرية الماركسية اللينينية في الممارسة السياسية وفي التعامل مع قضايا الجماهير الشعبية والنضال من أجلها، وبلورة الخط السياسي الثوري من أجل تحقيق الأهداف الإستراتيجية لبناء تحالف أوسع للجماهير الشعبية ، لحشد أوسع الجماهير للالتفاف حول الخط والاستراتيجية السياسيين للحزب ، ولن يتم ذلك إلا باقتناع الجماهير بصحة الخط والاستراتيجية السياسيين وبتجربتها الخاصة.
اقتناع الجماهير بالخط والاستراتيجية السياسيين
تعتبر التنظيمات الذاتية للجماهير ) النقابات و الجمعيات و التعاونيات ( الحلقة الوسطى بين الحزب البروليتاري وأوسع الجماهير التي تناضل من أجل الدفاع عن مصالحها ضد الرأسمالية الإمبريالية ، و التي يجب أن يرتكز داخلها النضال الجماهري الكفاحي الذي يهدف إلى بناء تحالف جماهيري من خلال هذه التنظيمات ، ويعتبر تواجد المناضلين الماركسيين اللينينيين المتشبعين بالنظرية الثورية والممارسة العملية أساسيا داخل هذه التنظيمات لبلورة الفكر الماركسي اللينيني في أوساط أوسع الجماهير ، و ذلك من أجل تنمية الوعي الطبقي لديها و تحفيزها لتبني الخط والاستراتيجية السياسيين للحزب الثوري ، وذلك عبر النضالات الجماهيرية والحركات الاحتجاجية التي يجب أن يشارك في إقرارها وتنفيذها أوسع الجماهير لتعميق الوعي الطبقي لديها ، و الذي يجب إدراكه من طرفها وبتجربتها الخاصة ، للانتقال من درجة النضال الجماهيري اليومي إلى الممارسة السياسية اليومية من أجل الثورة الإشتراكية في إطار الممارسة الديمقراطية الاشتراكية ، ولن يتأتى ذلك إلا عندما تستطيع الطليعة الثورية الإنغراس في أوساط أوسع الجماهير وعلى رأسها الطبقة العاملة والفلاحون الفقراء ، والتي يجب أن تفرز قيادات ثورية تشارك في صنع القرار السياسي وبلورة الخط السياسي والاستراتيجية السياسية في أفق إنجاز الثورة الاشتراكية و بناء المجتمع الاشتراكي.
حشد أوسع الجماهير حول البرنامج العام الثوري
يعتبر البرنامج العام للحزب البروليتاري أهم المراحل التي يجب الانطلاق منها بعد التحليل السياسي الدقيق للوضع الراهن و تحديد أفق الطبقات المتصارعة و علاقتها بالنضال البروليتاري العالمي ، ووضع الأهداف الأساسية ذات الأولوية السياسية و الاقتصادية والاجتماعية و الثقافية انسجاما مع الخط والاستراتيجية السياسيين للبروليتاريا ، بهدف حشد أوسع الجماهير للنضال من أجل تحقيق المطالب السياسية و الاقتصادية والاجتماعية و الثقافية الملحة التي يجب أن تكون في صالح القوى الجماهيرية المتحالفة بقيادة البروليتاريا ، انطلاقا من التنظيمات الذاتية للجماهير بمختلف فئاتها في إطار تحالف يقوده الحزب البروليتاري ، إن النضال من أجل الدفاع عن القضايا الجماهيرية المطروحة على الساحة النضالية يجب أن يكون ذا أهداف واضحة تلامس معاناة أوسع الجماهيري ، والتي يمكن أن ترتكز إلى قضايا الطبقة العاملة في شقها الاقتصادي والاجتماعي وقضايا الفلاحين الفقراء في حقهم في الأرض والماء والقضايا الثقافية ، إن بلورة البرنامج العام بالارتكاز إلى القضايا ذات الأولوية والتي تهم مصالح أوسع الجماهير سيساهم في حشد تأييد قوى الجماهير الواسعة من أجل تبنيه والدفاع عنه والنضال من أجل تحقيقه ، مما يفتح المجال أمام الصراع من أجل الثورة الإشتراكية و من أجل تحقيق الديمقراطية الاشتراكية بالانضمام إلى الحزب البروليتاري في أفق إنجاز الثورة الإشتراكية و بناء المجتمع الاشتراكي .
المركزية الديمقراطية و الاستقلالية الجهوية

إن الحزب البروليتاري لا يمكن أن يقوم بمهامه خارج النظرية الماركسية اللينينية التي ترتكز على الممارسة العملية و النضال الكفاحي اليومي ضد البورجوازية و الإنتهازية و التحريفية و لا بد من قيادة بروليتارية ، وانطلاقا من الديمقراطية الاشتراكية التي ترتكز إلى حرية النقد و النقد الذاتي عبر الممارسة العملية التي تحكمها العلاقات الاشتراكية بقيادة الطليعة الثورية التي تمتلك صحة الخط و الاستراتيجة السياسيين ، لفتح المجال أمام المركزية الديمقراطية لبلورة القرارات المصيرية شريطة أن تكون القيادة جماعية وتستجيب للتمثيلية الجهوية ، والديمقراطية الحقيقية ليست فقط مجرد انتخابات و التصويت على القرارات بل هي أيضا إمكانية التأثير الفعلي على القرارات السياسية و ممارسة السلطة السياسية ومراقبتها والمساهمة في القرار السياسي و بلورته و تنفيذه ، والديمقراطية الاشتراكية هي سلطة ديكتاتورية البروليتاريا الحقيقية التي يجب أن تؤطر العلاقات السياسية و الإقتصادية و الاجتماعية و الثقافية ، وتحكمها المركزية الديمقراطية بعيدا عن الفهم االبورجوازي للديمقراطية التي ترتكز إلى المبادرة الفردية و الانتخابات و البرلمانية الليبرالية ، و الديمقراطية المركزية هي سيطرة الحزب البروليتاري على السلطة الذي يستمد أسسها من بناء الدولة الوطنية الديمقراطية الإشتراكية وبقيادة البروليتاريا في أفق بناء المجتمع الشيوعي ، عبر التفاعل الأفقي العمودي في اتخاذ القرارات السياسية في القضايا العامة والمصيرية التي تلعب فيها الأجهزة الحزبية الجهوية دورا أساسيا لبلورتها انطلاقا من القرارات الجهوية في إطار التكامل الإقتصادي بين الجهات ، وفي إطار استقلالية جهوية تحترم القرارات الحزبية العامة التي تلعب الجهة في بلورتها دور الحلقة الأساس لتنفيذ القرارات السياسية ، التي يتم صياغتها وطنيا انطلاقا من العلاقة الأفقية العمودية بين الأجهزة الوطنية والجهوية في تكامل مستمر ، و فتح المجال أمام الأجهزة الحزبية الجهوية في علاقاتها مع الأجهزة الحزبية المحلية في اتخاذ القرارات السياسية في القضايا ذات الخصوصية الجهوية ، وفق البرنامج الجهوي الخاص في ظل الاستقلالية النسبية التي تمنح الجهة قوة التأثير الفعلي في السلطة السياسية ومراقبتها والمساهمة في الإدارة الجهوية في صالح الوطن الإشتراكي ، في إطار التكامل السياسي و الاقتصادي بين الجهات حيث تلعب الجهة الغنية دور السند للجهة الفقيرة من أجل البناء الإشتراكي في أفق بناء المجتمع الشيوعي.

تارودانت في : 07 شتنبر 2009

امال الحسين



#امال_الحسين (هاشتاغ)       Lahoucine_Amal#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الوضع الراهن و مهام الماركسيين اللينينيين المغاربة الجزء 11
- الوضع الراهن و مهام الماركسيين اللينينيين المغاربة الجزء 8
- الوضع الراهن و مهام الماركسيين اللينينيين المغاربة الجزء 9
- الوضع الراهن و مهام الماركسيين اللينينيين المغاربة الجزء 10
- الوضع الراهن و مهام الماركسيين اللينينيين المغاربة الجزء 7
- الوضع الراهن و مهام الماركسيين اللينينيين المغاربة الجزء 4
- الوضع الراهن و مهام الماركسيين اللينينيين المغاربة الجزء 6
- الوضع الراهن و مهام الماركسيين اللينينيين المغاربة الجزء 5
- الوضع الراهن و مهام الماركسيين اللينينيين المغاربة الجزء 3
- الوضع الراهن و مهام الماركسيين اللينينيين المغاربة الجزء 2
- الوضع الراهن و مهام الماركسيين اللينينيين المغاربة الجزء 1
- المادية و دحض الفكر الإنتهازي التحريفي الجزء 8
- المادية و دحض الفكر الإنتهازي التحريفي الجزء 6
- المادية و دحض الفكر الإنتهازي التحريفي الجزء 7
- المادية و دحض الفكر الإنتهازي التحريفي الجزء5
- المادية و دحض الفكر الإنتهازي التحريفي الجزء4
- المادية و دحض الفكر الإنتهازي التحريفي الجزء 3
- المادية و دحض الفكر الإنتهازي التحريفي الجزء 2
- المادية و دحض الفكر الإنتهازي التحريفي الجزء 1
- التشكيلة الإجتماعية بسوس العليا /تالوين بالمغرب


المزيد.....




- -لا لإقامة المزيد من القواعد العسكرية-: نشطاء يساريون يتظاهر ...
- زعيم اليساريين في الاتحاد الأوروبي يدعو للتفاوض لإنهاء الحرب ...
- زعيم يساري أوروبي: حان وقت التفاوض لإنهاء حرب أوكرانيا
- إصلاحُ الوزير ميراوي البيداغوجيّ تعميقٌ لأزمة الجامعة المغرب ...
- الإصلاح البيداغوجي الجامعي: نظرة تعريفية وتشخيصية للهندسة ال ...
- موسكو تطالب برلين بالاعتراف رسميا بحصار لينينغراد باعتباره ف ...
- تكية -خاصكي سلطان-.. ملاذ الفقراء والوافدين للاقصى منذ قرون ...
- المشهد الثقافي الفلسطيني في أراضي الـ 48.. (1948ـــ 1966)
- ناليدي باندور.. وريثة مانديلا وذراعه لرفع الظلم عن غزة
- ناليدي باندور.. وريثة مانديلا وذراعه لرفع الظلم عن غزة


المزيد.....

- حول الجوهري والثانوي في دراسة الدين / مالك ابوعليا
- بيان الأممية الشيوعية الثورية / التيار الماركسي الأممي
- بمناسبة الذكرى المئوية لوفاة ف. آي. لينين (النص كاملا) / مرتضى العبيدي
- من خيمة النزوح ، حديث حول مفهوم الأخلاق وتطوره الفلسفي والتا ... / غازي الصوراني
- لينين، الشيوعية وتحرر النساء / ماري فريدريكسن
- تحديد اضطهادي: النيوليبرالية ومطالب الضحية / تشي-تشي شي
- مقالات بوب أفاكيان 2022 – الجزء الأوّل من كتاب : مقالات بوب ... / شادي الشماوي
- بصدد الفهم الماركسي للدين / مالك ابوعليا
- دفاعا عن بوب أفاكيان و الشيوعيّين الثوريّين / شادي الشماوي
- الولايات المتّحدة تستخدم الفيتو ضد قرار الأمم المتّحدة المطا ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - امال الحسين - الوضع الراهن و مهام الماركسيين اللينينيين المغاربة الجزء 12