أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات - جهاد علاونه - المرأه المتصوفه1















المزيد.....

المرأه المتصوفه1


جهاد علاونه

الحوار المتمدن-العدد: 2758 - 2009 / 9 / 3 - 19:16
المحور: حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات
    


ما بنسمع في كتب الأدب عن نساء يكتبن شعر غزلْ!!.

لا في القديم ..ولا في الحديث.

الأسباب معروفه, بس إللي مش معروف ليش النساء العربيات بتصوفن وبدعن كتابة الشعر الصوفي محبة في الذات الإلهيه, يعني صدقوني مثلهن مثل اللابسات ثوب مش ثوبهن , بحاولن التستر خلف الشعر الصوفي من أجل إخفاء حب كبير وعظيم للرجال , وبحاولن تقليد الرجال في غزلهم بالنساء .
ومن ناحيه أخرى من المحتمل أن يكون شعر وتصوف بعضهن حقيقي وليس كذباً ولكن الدوافع النفسيه والسلوكيه تكون بسبب الكبت والمعاناة من شيء اسمه الرجل والمجتمع معا.

وهذا مش غريب عن المجتمع الذكوري الذي يضطهد الأطفال والنساء ويدعي المحافظه فهو محافظ من جهة عدم تحرر النساء ولكن من جهته هو فهو طائش وأرعن وللذكور امتيازات يمارسون كل أشكال الدعاره بطرق قانونيه.100% .

بس كمان الشيء الغريب سذاجة المجتمع إللي بصدق النساء اللائي يكتبن شعرا في الغزل الإلهي أو إن صح التعبير في الحب الإلهي.
وعلى فكره لا أحد يستطيع أن يكتب في الشعر الصوفي عن اللوعه والاشتياق وهجر الحبيب وصده ما لم يكن أصلاً قد جرب طعم الحب الحقيقي ولواعجه وكما يقول المتنبي :
لا تلم المشتاقَ في أشواقه

حتى تكونَ حشاكَ في أحشاءه.

فمن الممكن أيضاً أن نصور هذه القصيدة في ذهن المتلقي أنها صوفيه وتمشي حالها , وسنتحدث عن هذا لاحقاً.

أنا بعتقد بتصوري أن هنالك أسباب منطقيه جعلت (رابعه العدويه وريحانه المجنونه) تتدعيان التصوف أو تتجهان للتصوف فالأولى وهي رابعه ادعت التصوف والأخرى وهي ريحانه ادعت التصوف والجنون وربما لا يكون الجنون إدعاءً بل حقيقةً وربما لا يكون حقيقة بل يكون هرباً من المسؤوليه الاجتماعيه , حتى أن غالبية المتصوفة هم بالأصل غير طبيعيين فهنالك من صام 60 ستون عاماً حتى جفت دماغه ومات , وهنالك من يصرخ بأصوات عاليه وهذه كلها أمور معروفه تعتبر إحدى نوبات الصرع الصغير والكبير, حتى أن الصرع أحياناً يجعل صاحبه المتصوف يرى أشياء ومناظر غير طبيعيه فيدعي أنه اتصل ويتصل بالعالم الآخر أو أن اليسوع لمس قلبه في الشوارع أو أنه (أعرج به للسماء السابعه) فذهب وعاد ورجع وفراشه مازال ساخناً وهذا دليل أنه لم ينهض أصلاً من فراشه .


وكانت رياحانة المجنونه تكتب على عباءتها من الخلف ومن الأمام عبارات صوفيه وعلى ردنها الأيمن والأيسر أيضاً عباراتٍ ..عباره عن أبيات شعر صوفيه هذيانيه كلها تتحدث عن اللوع والإشتياق والتفاني في الحب الكبير للمحبوب , ومن بين تلك الأسباب التي نحت بهن للتصوف , أن رابعه كما قالت هي كانت تضرب على الدف وتغني وترقص وفجأه أعلنت توبتها إلى الله أو أنها أرادت الإعتزال في الوقت الذي لم يكن فيه الاعتزال معروفا فاتجهت إلى التوبه إلى الله عن طريق التصوف , وهذا كما يحدث مع الممثلات والفنانات العربيات اليوم والتي يفرض عليها المجتمع الذكوري أن تبقى ممارسة للدعاره طالما هي فنانه فلا فرق في الشرق بين الفن والدعاره , أو الدعاره والثقافه (كله عند العرب صابون) ولا فرق عند العرب بين تقديم برنامج إعلامي مرئي عن حجرية المرأه وبين الدعاره ,(كله عند العرب صابون) .


وهذا كما قلنا يحدث مع الممثلات والفنانت أمثال مثلاً الفنانه الرائعه شمس البارودي والتي إعتزلت في عز عطائها واحتجبت هرباً من الملاحقات القذره بحقها وأعتقدُ أن الممارسات الحقيره بحق النساء تتطلب منهن ترك الفن العربي والثقافه العربيه أو الاستمرار بلا تمييز بين حبة جوز الهند وبين ثدي امرأه وبين حبة رمان أردني وبين نهد مغنيه أو عاشقه من الدرجه الأولى وعلى العموم تلجأ الممثله للإعتزال كما حدث مع كثير بغض النظر عن ذكر الأسماء , فغالباً الأسباب الماديه مكشوفه والدوافع النفسيه أيضاً مكشوفه فالتصوف لهؤلاء النسوة يكشفُ عن أزمة حقيقيه بين المجتمعات العربيه والفنانات والمبدعات.
ويقال أن المتصوفه (تُحفه) كانت جاريه تباع وتشترى وتُهدى للتلذذ بغنائها وبالجنس معها وذات يوم اشتراه أحد الأسياد وطلب منها أن تعزف وتغني له فغنت والدموع على خديها :

وحقَّكَ لا نقضتُ الدهرَ عهدا


ولا كدّرتُ بعد الضفوِ ودّا


ملأتَ جوانحي والقلبَ وجدا



فكيفَ ألذُ أو أسلو وأهدا؟


فيا من ليس لي مولى سواهُ


تُراك تركتني في الناس عبدا.



ثم تساقطت دموعها الدمعة تلوى الأخرى ثم بكت بصوت عالي وزادت في ارتفاع صوتها وكسرت العود, وأضربت عن الطعام والشراب والكلام ما عدى البكاء فأرسلها سيدها (للبيمارستان) ومن المعروف أن تأسيس البيمارستانات كانت في البدايه للأمراض العقليه وهنا يدلُ هذا الوضع على أن المجتمع الذي عاشت به (تُحفه) كان مجتمع مجون وظلم واضطهاد للمرأه مما دفعها للبكاء والإضراب عن الطعام والشراب وهذه علامات تجتمع بمرضى الاكتئاب المصحوب بالقلق الزائد, وهي تدلث على نفسية امرأه محطمه من كل الجوانب .

والأُنس والوصال والأشواق والصد والهجر مواضيع سيطرت على المتصوفه من رجال ونساء , ومن المحتملْ أن لجميع أولئك نفور عام ونوبات من الهلع والخوف والفوبيا من الجنس الآخر أو أصبح عندهم نوع من الإنتحار الذاتي للأشواق وإخفاءها بسبب سيطرة نظره دينيه للحب بين الجنسين فعمد أولئك لتفريغ شحناتهم النفسيه بدل كبتها في عوالمهم الداخليه فأصبحوا ينطقون في الحب الإلهي , ومن المعروف أن المتصوفه لا يحبون الله خوفاً من عقابه , ولا طمعاً في جنته , ولكن شوقاً إليه كقول رابعه(185ه-801م :

أُحبك حبين حب الهوى


وحبٌ لأنك أهلٌ لذاكا


فأما الذي هو حبُ الهوى:


فشغلي بذكرك عمّن سواكا

وأما الذي أنت أهلٌ له



فكشفك للحجب حتى أراكا

فلا الحمدُ في ذا ولا ذاك لي

ولكن لك الحمدُ في ذا وذاكا.


وكان (سفيان الثوري) وهو عالم ترك العلم واتجه للعباده هو و( صالح المُري) يترددون على مجلس رابعه ويأخذون عنها , ومن المهم معرفته أن هذه الراقصه قبل التصوف قالت في الذات الإلهيه:


إني جعلتك في الفوآد مُحدثي


وأبحتُ جسمي من أراد جلوسي



فالجسمُ مني للجليس ِ مؤانسٌ


وحبيب ُ قلبي في الفوآد أنيسي.


وهذه الأبيات للذي يسمعها أول مره يعتقد ُ أنها غزل في اثنين يعشقون بعضهما , وهذا صحيح , ولكن استعدادنا الفطري يجعلنا واهمين من أن هذا الغزل هو حب امرأه لله للذات الإلهيه, ولو لم يكن عندنا معرفه مسبقه بقائلته لصدقناه ولتلقيناه ونحن معتقدون أنه غزل جنسي , وهو فعلاً غزل جنسي , وأنا كشخص لا أصدق أنه صوفي في الذات الإلهيه حتى وإن كان في الذات الإلهيه فإنني آخذ بعين الإعتبار الدوافع السلوكيه والضغوطات النفسيه للشاعره.

ويحسب للصوفيه أنهم العرب الأوائل الجندريون الذين انتبهوا للجندريه في سوآل ورد مرة على أحد المتصوفه وهو مجهول الهويه حين سُئِلَ: كم الأبدالْ؟ فقال أربعون نفساً, فقالوا: ولما لا تقول ُ أربعون رجلاً؟ قال : قد يكون فيهم النساء.

ومن النساء العربيات اللواتي مارسن الحب الإلهي كغطاء يتسترن به من غزلهن بالمحبوب فادعين أنهن متصوفات يحببن الله أومجنونات أمثال (ريحانه المجنونه) فهن في الأصل يتغزلن بعشاق من الرجال عاديين , فحبهن لهؤلاء الرجال جعلهن يهذين بكلمات روحانية وسلوكيات رمزيه (يوتوبيه) خياليه قاهره للواقع فهن بذلك يقصدن قهر واقعهن المؤلم , فالرجال مارسوا معهن الجنس في مجالسهم ولم يتزوزجوا بواحدة منهن لذلك أصبن بالعمى الذهني وشوشة على أفكارهن مجموعة من الصور والتخيلات ,, فالمرأه العربيه لا تكتب في الغزل ولا في غيره وإذا كتبت أنها تعشق فإن المجتمع سيثور عليها كونه قبلي , لذلك اتجهن تلك النسوة لحماية أنفسهن عن طريق إدعاء أشعارهن واشتياقهن إلى الله, والمجتمع العربي الذكوري لايقبل بأن يُكتب في المرأه الأشعار فكيف سيرضى بأن تكتب المرأه الشعر؟.


ولو كان يقبل المجتمع ذلك لقلت النساء الصوفيات في العدد والعدة , رغم أن عددهن أصلاً قليل بين صحيحات العقل ومريضات العقل والقلب .

لذلك باعتقادي وبتصوري المتواضع أن أولئك النسوة هربنا من واقعهن المؤلم إلى حالة من المرض العقلي الفصامي على اختلاف أنواع هذا المرض فخلن أنفسهن يكتبن في العشق الإلهي و(سحنَّ) مارسنا السياحه في الشوارع , والسياحه معروف ٌ أنها مرض نفسي تسيطر على عقلية الفصاميين ...إلخ.
وهو في واقع الأمر هذا النوع من الحب الإلهي تفريغ طاقات جنسيه مكبوته , فأنا لا أصدق أن العبارات الوارده في أشعار تلك المتصوفات أنها في الذات الإلهيه إلا إذا كانت عقولنا لديها استعداد مسبق لتصديق مثل هذا الكلام, وهذا معروف في الأدب (المتلقي والنص) فالعلاقه بين المتلقي والنص تعيدُ إنتاج النص مره أخرى , فالمتلقي هنا لديه استعداد مسبق لتخي الموضوع أنه علاقه بين الله وبين المتصوفه.


وهنا كلنا أيضاً يعرف قصيدة المتنبي (ألحُمة) والتي مطلعها :
وزائرتي كأن بها حياءُ


فليس تزورُ إلا في الظلامِ


بذلتُ لها المطارفَ والحشايا

فعافتها وباتت في عظامي.

يضيقُ الجلدُ بي منها وعنها

فتوجعني بأنواع السقام

أبنت الدهر عندي كل بنت

فكيف وصلت أنت من الزحام

جرحت مجرحا لم يبق فيه

مكانٌ للطعان ولا السهامِ

وهذا مثال على علاقة ثقافة الاتصال بين المتلقي والنص وهذا مثال عن التصديق المسبق من أن تلك القصيدة قيلت في مرض الحمة أي أن الشاعر المتنبي يصف الحمة ولا يصف المعشوقة حين أصابته الحمة , ولو قرأها قارىء وهو لا يعلم عن موضوع الحمة شيئاً وكان عاشقاً ملتاعاً لنسخها وأرسل بها إلى محبوبته ظناً منه أنها في الحب والإشتياق ومكابدة الغرام وهجر الحبيب وصده, وما المانع أيضاً من أن المتنبي كالنساء الصوفيات قد كتبها لمحبوبته وليس للحمة ولكنها أخفاها عن قصد نظراً لأنه يتكبر عن ذكر النساء المحبوبات في شعره.؟!وهذه ظاهره لازمت المتنبي فهو أيضاً ليس له روائع غزليه على الرغم من وجود قصيده واحده خفيفه وليست قصيدة ثقيله كقصائده في المدح والهجاء ...إلخ.

وأذكر أنني حين قرأتُ لأول مرة أشعار (ريحانه المجنونه) وهي عباره عن شذرات ومتفرقات من أبيات شعريه ظننت ُ لأول وهله أنني أقرأ شعراً لأمرأه تتغزل في رجل , وهذه عدة أمثلة:
تقول ريحانه المجنونه 253هجري-867م:
أنت أنسي ومنيتي وسروري

قد أبى القلبُ أن يحبَ سواكا

يا عزيزي وهمتي ومُرادي

طال شوقي متى يكونُ لقاكا

ليس سؤلي من الجنان نعيما

غير أني أريدها لأراكا

وهذه عبارات شعريه كانت تكتبها على ثوبها من الخلف.

وقالت رابعه العدويه, وهي الأكثر شهرة:
يا سروري ومُنيتي وعمادي

وأنسي وعدتي ومُرادي

أنت روح الفؤاد أنت رجائي

أنت لي مؤنس وشوقك زادي

إن تكن راضيا عليّ فإني

يا منى القلب قد بدا إسعادي.

تُعصي الإله وأنت تظهر حبه

هذا لعمري في الفعال بديعُ
لو كان حبك صادقا لأطعته

إن المُحبَ لمن يُحبُ مطيعُ.

وقالت (تحفه) وهي غير ذائعة الصيت:

وحقك لا نقضتُ الدهر عهدا

ولا كَدرتُ بعدَ الصفّوِ وُدا

ملأت جوانحي والقلبُ وجدا

فكيف ألذُُ أوأسلو وأهدا؟!
فيا من ليس لي مولى سواهُ

تُراك تركتني في الناس عبدا؟.


وقالت إحدى المتصوفات:
إلهي لا تُعذبني فإني

مُقرٌ بالذي قد كان مني

فكم من زلة لي في الخطايا

غفرت وأنت ذو فضلِ ومنٍّ

يظنُ الناس بي خيراً وإني

لشرُ الناس إن لم تعفُ عني

وما لي حيلة إلا رجائي

لعفوك إن عفوت وحُسنُ ظني.

وقالت جاريه متصوفه:

لستُ أبكي فراق عيني لعيني

وإنما خشيتي أن لا أراكا .


وقالت جاريه مجهولة الاسم والنسب:

تفنى الليالي والزمان بأسره

وهواك غضٌ في الفؤاد جديد.

كل تلك العبارات الشعريه السالفة الذكر تدل دلاله واضحه على الهجر والكتمان والحرمان وكلها علامات عشق حقيقيه بين امرأة ورجل وليست بين امرأه وبين الله .
والتنافس يبدو أنه على أشده بين النساء والرجال في التصوف غير أن النساء في الثقافه الإسلاميته لا يبلغن مبلغ الرجال في التصوف , ذلك أن التصوف بحاجه لدرجه من الوصول بالتأمل للذات الإلهيه حتى تكتمل صورة الله الذي في جبة الحلاج , ومن المعروف إسلاميا أن النساء لم يبلغن درجة الكمال فهن ليس (كُمل) فكيف بجاريه ومغنيه وطربه وراقصه أن تكون كُمّلْ مقارنة بالرجال ومحمد الرسول هو القائل: كمل من الرجال كثير ولم يكمُل من النساء إلا مريم بنت عمران وآسية امرأة فرعون , وفضلُ عائشة على النساء كفضل الثريد على باقي الطعام, رواه البخاري ومسلم...إلخ.

إن العبارات الوارده كلها حالات عشق طبيعيه بين المرأه والرجل تحولت هذه العبارات إلى عشق إلهي وأستطيع أن أقول للقارىء أن أي عبارة عشق بين امرأة ورجل نستطيع أن نحولها إلى عشق إلهي وصوفي , كانت تلك الجواري يختبئن تحت غطاء التصوف وحب الذات من أجل تفريغ شحناتهن العاطفيه لعشاقهن .



#جهاد_علاونه (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ابلادنا حلوه اكثير وبتجنن
- الدين للفقراء
- الدراما العربيه
- الجمال
- الوطنيون الهمج
- التوراه مصريه؟
- اللغه العربيه لغه أثريه
- ضعف القوى الإستهلاكيهْ للعامل العربي
- لُغتنا الجميله
- القطط المصريهْ وفوبيا المقدسات الاسلاميهْ
- الاردنيون يتطلعون للوراء
- كيف أعيشُ يومي؟
- نظام العائلة المتخلف
- السيقان الناعمة
- الوجه الآخر لحياة الفنان والمُبدع
- الاسلام والحرية1
- الحياة العامة في الأردن 3
- الحياة العامة في الأردن2
- هل العائلة ضورورية ؟الأب الاجتماعي والأم الدادا
- هل العائلة ضرورية في المجتمع؟1


المزيد.....




- “800 دينار جزائري فورية في محفظتك“ كيفية التسجيل في منحة الم ...
- البرلمان الأوروبي يتبنى أول قانون لمكافحة العنف ضد المرأة
- مصر: الإفراج عن 18 شخصا معظمهم من النساء بعد مشاركتهم بوقفة ...
- “سجلي بسرعة”.. خطوات التسجيل في منحة المرأة الماكثة بالبيت ف ...
- إيران - حظر دخول النساء الملاعب بعد احتضان مشجعة لحارس مرمى ...
- هل تؤثر صحة قلب المرأة على الإدراك في منتصف العمر؟
- اغتصاب وتحويل وجهة وسطو وغيرها.. الأمن التونسي يوقف شخصا صدر ...
- “الحكومة الجزائرية توضح”.. شروط منحة المرأة الماكثة في البيت ...
- جزر قرقنة.. النساء بين شح البحر وكلل الأرض وعنف الرجال
- لن نترك أخواتنا في السجون لوحدهن.. لن نتوقف عن التضامن النسو ...


المزيد.....

- بعد عقدين من التغيير.. المرأة أسيرة السلطة ألذكورية / حنان سالم
- قرنٌ على ميلاد النسوية في العراق: وكأننا في أول الطريق / بلسم مصطفى
- مشاركة النساء والفتيات في الشأن العام دراسة إستطلاعية / رابطة المرأة العراقية
- اضطهاد النساء مقاربة نقدية / رضا الظاهر
- تأثير جائحة كورونا في الواقع الاقتصادي والاجتماعي والنفسي لل ... / رابطة المرأة العراقية
- وضع النساء في منطقتنا وآفاق التحرر، المنظور الماركسي ضد المن ... / أنس رحيمي
- الطريق الطويل نحو التحرّر: الأرشفة وصناعة التاريخ ومكانة الم ... / سلمى وجيران
- المخيال النسوي المعادي للاستعمار: نضالات الماضي ومآلات المست ... / ألينا ساجد
- اوضاع النساء والحراك النسوي العراقي من 2003-2019 / طيبة علي
- الانتفاضات العربية من رؤية جندرية[1] / إلهام مانع


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات - جهاد علاونه - المرأه المتصوفه1