أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - تانيا جعفر الشريف - هذه أخلاق إبن المعلمة (ألسيدة وفاء سلطان)















المزيد.....



هذه أخلاق إبن المعلمة (ألسيدة وفاء سلطان)


تانيا جعفر الشريف

الحوار المتمدن-العدد: 2758 - 2009 / 9 / 3 - 13:20
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


(يقول الإمام علي بن أبي طالب يبقى العالم عالما طالما هو يطلب العلم فإن زعم إنه اصبح عالما فقد جهل)..
من المنصف إبتداءا أن أثني على زملاء وزميلات ممن أختلف معهم في كثير جدا من الأمور ونتفق في إنسانيتنا وسلوكنا (ألإحترام) منهجا في تحاورنا مع ما شاب علاقتنا من شد وجذب وتشنج ولكن النتيجة إنهم عبروا عن منتهى التهذيب وحسن إدارة الإختلاف وأخص منهم السيدة ياسمين والأخت زويا والأخ مصلح والسيد رعد الحافظ والأستاذ الدكتور عبد الخالق حسين وسواهم ممن يعذروني لأني لم أشر لأسمائهم وهم معظم كتاب الموقع وقراءه الكرام ... أسوق هذه المقدمة القصيرة وأنا بصدد مناقشة أمر مهم وحيوي يتعلق أول ما يتعلق بمدى إستمراري أو توقفي عن الكتابة والتعليق على ما يكتب في الموقع ويتعلق بعد ذلك بمدى جدية وأهمية ما يطرح من سجالات أو آراء وهل إن هناك أيدي خفية تحرك البعض ليكتب كذا ويعلق كذا وبأساليب بعدت تماما مطلقا حتى عن أبسط أساليب التربية البيتية بأبسط صورها ..
أليوم أعترف إنني قد أكتب وفي قلبي غصة وبالتالي فالكتابة قد تبدو منفعلة وسيتفاعل مع ما سيقرأ كل منصف بعيدا عن الولاءات وخصوصيات العلاقة التي تربط القاريء بطرفي ال(قضية)التي ستقروءنها الآن وأعتذر إذ سأنقل ما قد لايكون لائقا ولكن من باب إنصافي سأكتب كل شيء ...

_جذور المشكلة::أمر طبيعي أن يحصل إختلاف في الآراء ووجهات النظر والأفكار وحتى العقائد وهذا ما حصل لي مع الأخ فادي الجبلي كانت سجالات ومداعبات وتعليقات أنا أفهما بطريقتي البريئة وهو يفهمها بغل كما يبدو فإذا به يؤلف على كل تعليق لي مقالة (تعليقية) طويلة عريضة) وعندما كتبت مقالتي التي إحترمها أغلب من قرأتها والتي عنوانها(الكتابة حق فلا ينبغي التعسف باستعماله.. حول ظاهرة مقالات التعليقات) إنبرى لي السيد فادي بمقالة شملت كل شيء لاداعي للسرد فيها لأنها مقتبسة أسفل مقالتي اليوم .. بعد قراءتي لها وجدت إن الموضوع أخذ أكثر مما يستحق خصوصا مع ما حملته من سخرية ونيل شخصي مني وحتى كذب وتلفيق وتفسير هوائي على ما أكتب أو أعلق لكل هذه الأسباب ولتضييق حجم الخلاف العلني إرتأيت أن أكتب على بريد السيد فادي ردي (منقول اسفل مقالة اليوم ) وكنت آمل أن يكون هو الحد الفاصل للنزاع الذي افتعلفه السيد فادي وهذا ديدني بحل إشكالاتي التي تحصل وحصلت نتيجة سوء الفهم اغلب الأحيان وخصوصا مع استاذي الدكتور عبدالخالق حسين وقبله السيد صلاح يوسف وغيرهم لاأتذكرهم ..
إبتداءا أدناه نص المقالة التي أساء إلي بها السيد فادي علنا وبالفاظ ليقرأها المنصف جيدا



هل اصبح الحوار المتمدن الموقع الرسمي لوزارة الثقافة والتصنيع العسكري في حكومة امارة علمانستان
راسلوا الكاتب-ة مباشرة حول الموضوع

فادي يوسف الجبلي
[email protected]
الحوار المتمدن - العدد: 2755 - 2009 / 8 / 31
المحور: اراء في الحوار المتمدن
كثر الحديث في الاونة الاخيرة عن ما يجب نشره وما لا يجب نشره في الحوار المتمدن ،وقد كتبت احداهن مقولة عنونتها ب(ايقاف المهازل على صفحات الحوار المتمدن) وكأنه هناك مهزلة اقبح من التسلية في الحوار المتمدن في ايام العطل ، فيما كتبت تانيا جعفر الشريف نشرة دورية في الحوار المتمدن بأسم(الكتابة حق فلا ينبغي التعسف بأستعماله(حول ظاهرة مقالات التعليقات )).العدد2752
التاريخ 28/8/2009
الرابط
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=182673
وأول سطر في هذه النشرة هو نص مسروق من مقالة للمفكرة وفاء سلطان بعنوان (عندما يكون محمد اسوة لرجاله)
العدد2617
التاريخ 15/4/2009
الرابط
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=168886
السطر الاول من نشرة تانيا الدورية هو (ألكاتب الجيد هو بالضرورة المطلقة قاريء ممتاز)
وهذا النص مسروق من مقالة وفاء سلطان الوارد ذكرها انفأ من السطر الثاني تحديدا (لا يستطيع أحد أن يصبح كاتبا مالم يكن قارئا جيدا)
منذ ان منعت من التعليق في الحوار المتمدن وأنا اتلقى الطعنة وراء الطعنة من هذه المرأة التي لا اعرفها ولا اريد ان اعرفها وقد طلبت منها مرارا ان تدع شخصي جانبأ وتناقش فكرة لي وأن تأتيني بتعليق واحد لي استحق بوجبه المنع من التعليق ولكنها تصر على القيام بدور الطبيب النفسي وهي لا تجيد هذا الدور وهذه مقتطفات من تعليقاتها ليعلم القاريء الكريم ضحالة فكر خير الامم
1_(سبق وطلبت منك في تعليقين على مقالين لك بأنك في حاجة ماسة إلى راحة(ولو إجبارية))
2_(يا سيدي وأعرف كم ستتعبك أكثر مفردات تعليقي اليوم أصر للمرة الألف فكرك مرهق)
3_(أليوم يافادي حقيقة أشعربمنتهى التعاطف معك أنت بالفعل إستسلمت واعترفت بكل (إتهاماتي ) وبدون ضغوط)
4_(ألسيد فادي المحترم ... صدقني أتردد جدا وأنا أكتب إليك أو عنك هل تعرف لماذا؟لأنك تفقد أعصابك لأقل إستثارة تردك ...)
والمزيد المزيد من الطعنات المطلية بالعسل
ووجدت من حقي ان اجبرها على رفع قناع الدعة والسلامة عن وجهها لتبدو على حقيقتها ولأجعلها تهيج وتثور كالثور الهائج الذي لا يلوي على شيء وينطح كل ما يصادفه من خلال التعليق التالي والذي وضعته(هي) على احدى مقالتي (عباراتك المكرره المقززه حول البعث والاحتلال هو أقبح وأسوء تعبير تتفوه به ولايدل الا على إفلاس واستسلام ما علاقة البعث بحوار نا يا أخي من العيب توسيع دائرة النقاش بلا علة..
أن تكون السيده وفاء علم فهي علمك وعلم من إتخذها علما ومعلمة وسلطانة لي خصوصيتي ولكل كاتب خصوصياته ولها تحليلاتها انت لم تقرا لي إلا قبل عشرة أيام تلك مشكلتك ولولا وجود إسم معلمتك في المقالة ما كنت لتقرأ لي تلك أيضا مشكلتك ... أصر إنك متعب وتحتاج إلى الراحة فاستغل فرصة المنع لتستجمع قواك ولتقرأ ما يكتب سواك إذا لم تفعل فاعلم فأنك في طريقك للإنتحار ولاشك تنضيدك اليوم للتعليقات يدل إنك بالفعل تحتضر ..وآخر ما أقول ما قاله الإمام علي إذا لم تشأ أن أكون لك صديقا فلا تتخذني عدوا ..وشكرا لقراءتكطالما إن إسم السيده معلمتك موجود)
وقد يظن البعض ان نزع الاقنعة عن وجوه هؤلاء هو صعب المرام ، اما فأعتقد انه في غاية السهولة ليقيني ان قيام الليل في شهر رمضان الفضيل في نوادي كوبنهاكن الليلية غير كافِ من اجل تغير سايكولوجية من شرب الحقد والكراهية مع حليبه ولم يفطم عنها يوم افطم عن حليبه .
ما هو الحوار
الحوار بالنسبة لي هو تبادل الاراء والافكار
كتبت مقالة بعنوان ايهما اشد خطر رشا ممتازام يوسف البدري وكان هناك تفاعل من العديد من القراء الكرام معها (اعتقد ان الاراء المختلفة معي في هذه المقالة كانت اكثر من المتفقة وهذا لم يزعجني)
ولكنني وجدت ضرورة التواصل مع هؤلاء السادة والسيدات الكرام من خلال مقال تعقيبي(كوني لا استطيع الرد عليهم من خلال التعليق)
وقد كتبت مقالة ارد فيها على السادة والسيدات الكرام المعلقين على المقالة وأرسلتها الى الحوار المتمدن للنشر اكثر من خمسة مرات ألا انها لم ترى النور
لماذا ؟ لأن وزيرة الثقافة والتصنيع العسكري في حكومة امارة علمانستان الطبيبة النفسية تانيا جعفر الشريف لا تعجبها مثل هذه المقالات التعليقية .....يا للعار
فيما ينشر الحوار المتمدن نشرة دورية للوزيرة تانيا بعنوان( الكتابة حق فلا ينبغي التعسف بأستعماله(حول ظاهرة مقالات التعليقات)) تتحول هذه النشرة في نهايتها الى دردشة ممتعة بين كاتبة النشرة وبين رعد الحافظ حول حفيدته التي رزق بها رعد مؤخرأ والتي يصر رعد ان يسميها تانيا رغمأ عن ارادة جدتها تيمننا بأسم المفكرة العظيمة تانيا جعفر الشريف فيما ترد عليه تانيا (يا جدو رعد أولا تعرف لماذا قلت لك جدو طبعا ؟ لأنك أسميت حفيدتك على إسمي وهذا ما يسرني وينقي خاطري أكثر منك.) ولا شك ان رعد الحافظ سيجعل تعليقه الذي يتحدث عن حفيدته التي اسمها جدتها يارا ولكنه سيظل يناديها بتانيا حبأ في اسم المفكرة الكبيرة في مقدمة تعليقاته المختارة كأفضل تعليقات في اخر الاسبوع .....يا للعار يا للعار يا للعار
تقول تانيا في نشرتها تهكما (ألأخوة الأمريكان مع محبتي لأخي فادي)
وكأنها تعيرني بذلك
لذلك اقول لك يا تانيا نعم الامريكان اخواني
واليهود اخواني
والفرنسيين اخواني
والصينيين اخواني
والامازيغ اخواني
والاقباط الطيبين اخواني
والاشوريين سكان العراق الاصليين اخواني
والاكراد العلمانيين اخواني
وجميع سكان الارض اخواني عدا فئة واحدة هي فئة الارهابيين وبنفس القدر الذي احب به اخواني فأن حقدي على الارهابيين يجري في عروقي مجرى الدم
قد يجهل الكثير من الاخوة سبب (تحرش) هذه السيدة بي
السبب هو لأنني كتبت نداء استغاثتي بأسم السيد وفاء سلطان ولم اكتبه بأسمها !!!!!! يا للعار
تقول تانيا في اعتراضها على اختياري اسم السيدة وفاء وعدم اختياري لأسمها (من تكون السيدة وفاء أليست كاتبة في الموقع مثلي ومثلك )
وقد اجبتها بكل لطف : اما وفاء سلطان من تكون فهي اشهر من نار على علم وأما انت فأني لم اعرفك (انا لم اقل لك انك كاتبة جديدة يا شاطرة بل قلت انا لم اعرفك قبل نشرتك البعثية التي حشرت فيها اسم السيدة وفاء سلطان) وهل في ذلك ذنب
ثم انك لم تستطيعِ ان تفرضِ نفسك عليّ ككاتبة لأنك لا تكتبين فكرا
ألا ان تانيا لم تقتنع بما قاته فهاجت وثارت كالثور في حلبة مصارعة الثيران من خلال تعليقها الاخير
ولم تكتفي بذلك فقط بل ذهبت لتنبش (كتاباتي) لتصل الى حقيقة مذهلة وهي انها اقدم في المهنة مني
واجد نفسي هنا مضطرا لقول حقيقة قد تجهلها تانيا وهي انني قاريء وما انا بكاتب وأني افضل مهنة القراءة على الكتابة مليون مرة ولا اخفيك بأنني رهيب في القراءة لا اقرأ ما اقرأه فقط بل اني التهم ما اقرأه واحفظه وما ان وجدت اول سطر في نشرتك حتى عرفت انه مسروق من فكر المفكرة وفاء سلطان وسواء ما سأقوله ساءك ام سرك فأقول بانني احفظ افكار وفاء سلطان عن ظهر قلب لأنها فرضت نفسها عليّ ككاتبة ، تقولين أليست وفاء سلطان كاتبة مثلي ومثلك فأقول لك انا لا يعني لي ان ارتقيت بنفسك الى مصاف الكتاب العظام
اما انا فشتان بيني وبين الدكتورة وفاء سلطان
لأنها كاتبة وانا قاريء
ولمعلوماتك فأنني اخجل تواضعا ان اسمي اي كاتب كريم بالزميل واتحدى اي كان ان ينسب لي كلمة زميل او زميلة قلتها في حق كاتب او كاتبة ، لأنني اعتقد في نفسي بانني مازلت قارئا اما انت فلا تتحرجين من وضع نفسك بين اكابر القوم من الكتاب والمفكرين عندما تقولين (لاأخفي شعوري بالزهو وأنا أكتب في مكان يكتب به د/ عبد الحسين شعبان ونايف حواتمة وكاظم حبيب ود ميسون البياتي والسيد سيمون خوري والمبدعة رشا ممتاز والسيده سهام فوزي وسيد القمني وطلعت خيري ود عدنان عاكف ود كامل النجار وسواهم)
وفي الختام اود ان اعتذر من القراء الكرام لكوني سأقفل اليوم باب التعليقات ليس خوفا من (نطحات ) تانيا بل لأنني اؤمن بأن الحوار انما هو تواصل وانا لا استطيع التواصل معكم بالتعليق، والحوار المتمدن لا ينشر المقالات (التعليقية) بناء على رغبة وزيرة الثقافة والتصنيع العسكري في امارة علمانستان المتعلسمة تانيا جعفر الشريف . واني اجد في نفسي حرجا عندما اجد السيدات والسادة الكرام (عبد القادر انيس ،خالد عبد الحميد العاني ،مصلح المعمار ، الاستاذ عدنان عاكف،المبدعة فاتن واصل ، رياض اسماعيل ،اخي السوري،الاستاذ عمرو اسماعيل،السيد مايسترو (الذي يستحق بجدارة لقب افضل معلق في الحوار المتمدن لأخلاقه الرفيعة اوادبه الجم)، الاخت العزيزة زويا صقر) اقول يحز في قلبي ان اجد هؤلاء السيدات والسادة الكرام يعلقون على مقالتي (علموا اولادكم العلمنة ) وانا لا استطيع التواصل معهم والرد عليهم لا من خلال التعليق ولا من خلال مقال تعقيبي ...محبتي لكم
إنتهت المقالة .... فكتبت له هذه الرسالة التي نوهت عنها أعلاه كتعقيب ولحصر الخلاف او التوقف عند هذا الحد من السجالات والمهاترات
إلرسالة

(أتذكر إن إحدى القارئات > المتنورات<وهي(ألأخت زويا صقر) قد كتبت لك بعد إن هالتها مبالغتك في الكتابة والتعليق والمساجلات حول أسباب منعك من التعليق على المقالات قالت لك أنت تكبر الأمور.. بالفعل يا سيد فادي أنت كبرت وبالغت جدا في رد فعلك إفعل كما يفعل الآخرون (إقض فترة عقوبتك بسلام والسلام).. أنت أتعبت نفسك ومعك بعض من يتابع ماتكتب ويعلق على كتاباتك التي لم يعد فيها مادة تصلح للتعليق حتى وصل بهم الأمر إلى التوقف عن التعليق لأنهم لم يجدوا موضوعا يعلقون عليه ولعل طبيعة وندرة تعليقات قراء مقالتك (إلى قراء مقالة نداء ...1) خير دليل وربما حرجك(قلت ربما) جعلك اليوم تغلق باب التعليق وإلا لماذا لم تغلقه من أول يوم منعت فيه من التعليق ..؟
يا سيد فادي أنا عندما أكتب لك سواء تعليقاتي أو تعقيباتي فليس القصد النيل منك كما تتصور واهما وتكتب تعليقات ساخرة(مقالات) لم اتفوه بأي لفظة غير مهذبة... أخاطبك بمنتهى أدب الحوار لأني لا أكتب لك وحدك في مخاطبتي أنت أما أخي أو صديقي أو عزيزي أو السيد أو الفاضل أليس كذلك ... لاحظ أنت كيف تخاطبني وفي تعليقك المطول الأخير(مقالتك) سميت مقالتي بما لايليق (نشرة دورية) .. ألنشرة هي إصدار إما أسبوعي أو شهري وأحيانا يومي كدوريتك (علمن تعلمن) تطلق علي عبارة مستهجنة ساخرة(وزيرة الثقافة والتصنيع في حكومة علمانستان)..ألطبيبة النفسية..وفيما بعد البعثية والقادم لاأدري كيف سيكون
يا سيد فادي أنت يلزمك الكثير الكثير الكثير لتكون قارئا مقبولا على المواقع المحترمة وأنا عندما خاطبتك بأدب ومنذ فترة بلزوم الراحة فكنت أقصد ما أقول أنت غير مهيأ الآن إلا للراحة مع تقديري إلى إنك مدمن تعليقات وتعقيبات ومساجلات .. كنت خاطبتك مرة يا أخي فادي تعليقاتك الجانبية لاتضر ولاتنفع وقد جاملتك بقولي لاتضر وقلت لك إن من أسباب منعك من التعليق كثرة تعليقاتك الجانبية غير الهادفة (10 تعليقات عدى المرفوضة على مقالة واحدة مثلا) وقلت لك مرة أحسدك لما لديك من وقت فراغ تقضيه مع هذا الشيطان الجميل(النت) فإذا بك ترد إن الإخوة الأمريكان هم من أتاحوا لك هذا الفراغ(أحترم رأيك) ..وكلام إستسلامي بعد كلام تنهيه بعبارة تبكي نفسك على نفسك بها تصورتها مزحة أول الأمر (سأعود قريبا يا تانيا . إنتظريني )ولم آخذ الأمر على محمل الجد ( مع يقيني إنك ليس لديك ما تكتب) فإذا بك تدخل علي اليوم بما تتصور إنه نصر بالنيل والشتائم والسخرية وتتصور (واهما) إنك وضعت النقاط على الحروف متناسيا إنك وضعت نقاطا على غير حروفها وغلب عليك مكنونك وانفعالك وبان تلخبطك وتوهانك في متاهات أنت نفسك رسمتها قبل حين ..أقول لك سيد فادي عد لو سمحت إلى نقاط (الإدانة) ألتي أورتها ولاشك إنك بذلت جهدا في البحث عنها وتنضيدها وتعريتها من جمالها قبل أن تلصقها على إنها عبارات قلتها أنا تدعم موقفك تجاهي عد إليها أرجوك ستجد إنها كلمات وعبارات تعبر عن مدى تهذيبي وحسن تربيتي الإسلامية(مع الإعتذار لمن لا تروقه الجملة)سأعيد عليك الأدلة التي تزعم إنها تدينني وبلسانك أنت ومن مقالتك ولن أبحث كما كتبت في تعليقاتي السابقة من عبارات الإحترام سأكتفي فقط بما تنسب لي أنت من قول (لاأنكره)
1_(سبق وطلبت منك في تعليقين على مقالين لك بأنك في حاجة ماسة إلى راحة(ولو إجبارية))
2_(يا سيدي وأعرف كم ستتعبك أكثر مفردات تعليقي اليوم أصر للمرة الألف فكرك مرهق)
3_(أليوم يافادي حقيقة أشعربمنتهى التعاطف معك أنت بالفعل إستسلمت واعترفت بكل (إتهاماتي ) وبدون ضغوط)
4_(ألسيد فادي المحترم ... صدقني أتردد جدا وأنا أكتب إليك أو عنك هل تعرف لماذا؟لأنك تفقد أعصابك لأقل إستثارة تردك ...
لاحظ إسلوب طرحي عليك هل فيه قلة ادب وسخرية وشتائم واستهزاء لتسميه أنت ابتداءا (ليعلم القاريء الكريم ضحالة...
ووجدت من حقي ان اجبرها على رفع قناع الدعة والسلامة عن وجهها لتبدو على حقيقتها ولأجعلها تهيج وتثور كالثور الهائج الذي لا يلوي على شيء وينطح كل ما يصادفه من خلال التعليق التالي والذي وضعته(هي) على احدى مقالتي
هذه عبارتك الثانية وكانت ردا على عبارتي التي اوردتها أنت أيضا
عباراتك المكرره المقززه حول البعث والاحتلال هو أقبح وأسوء تعبير تتفوه به ولايدل الا على إفلاس واستسلام ما علاقة البعث بحوار نا يا أخي من العيب توسيع دائرة النقاش بلا علة..
ثم تورد حضرتك هذه العبارة لي
أن تكون السيده وفاء علم فهي علمك وعلم من إتخذها علما ومعلمة وسلطانة لي خصوصيتي ولكل كاتب خصوصياته ولها تحليلاتها انت لم تقرا لي إلا قبل عشرة أيام تلك مشكلتك ولولا وجود إسم معلمتك في المقالة ما كنت لتقرأ لي تلك أيضا مشكلتك ...
قلت أنا هذا تعقيبا على قولك الذي لم تورده اليوم وهو
الحقيقة انا لم اسمع بأسمك سوى قبل ايام عندما كتبت نشرة دورية بعثية (وحشرت فيها اسم السيدة وفاء سلطان) تتحدث عن الاحتلال وعن الامريكان وضحايا الاحتلال والمقاومة الشريفة والى اخره من الكلام الانشائي الذي يتقن انشائه جميع طلبة الابتدائية)
سيد فادي أنت متعب وأنت بعد لم تستوعب معنى أن يكتب شخص لمليون قاريء ياأخي النشر لايعني شيئا المهم ما ينشر هل يليق بك إتهامي جزافا وبهذا الأسلوب في عبارتك التالية
وقد كتبت مقالة ارد فيها على السادة والسيدات الكرام المعلقين على المقالة وأرسلتها الى الحوار المتمدن للنشر اكثر من خمسة مرات ألا انها لم ترى النور
لماذا ؟ لأن وزيرة الثقافة والتصنيع العسكري في حكومة امارة علمانستان الطبيبة النفسية تانيا جعفر الشريف لا تعجبها مثل هذه المقالات التعليقية .....يا للعار.. هل تعد هذا الكلام لائقا بشخص محترم مثلك ..وما علاقتي بما ينشر أو لاينشر والعار التي تقصده على من ...
يا سيد فادي وأكثر ما أضحكني واغاضني ايضا حقيقة رغم ما به من دليل على تواضع إمكانياتك وهزالة تفكريك وسذاجته قولك
قد يجهل الكثير من الاخوة سبب (تحرش) هذه السيدة بي
السبب هو لأنني كتبت نداء استغاثتي بأسم السيد وفاء سلطان ولم اكتبه بأسمها !!!!!! يا للعار
تقول تانيا في اعتراضها على اختياري اسم السيدة وفاء وعدم اختياري لأسمها (من تكون السيدة وفاء أليست كاتبة في الموقع مثلي ومثلك )
وقد اجبتها بكل لطف : اما وفاء سلطان من تكون فهي اشهر من نار على علم وأما انت فأني لم اعرفك (انا لم اقل لك انك كاتبة جديدة يا شاطرة بل قلت انا لم اعرفك قبل نشرتك البعثية التي حشرت فيها اسم السيدة وفاء سلطان) وهل في ذلك ذنب.. قل لي ما هو التهذيب والأدب في هذه العبارة ما هو الذوق والعار على من ؟؟؟
لتقرأ مزيدا مما حصرت نفسك فيه على إنه إدانة علي
ثم انك لم تستطيعِ ان تفرضِ نفسك عليّ ككاتبة لأنك لا تكتبين فكرا
ألا ان تانيا لم تقتنع بما قاته فهاجت وثارت كالثور في حلبة مصارعة الثيران من خلال تعليقها الاخير.. هل هذه العبارة فيها ذوق والعار على من ..؟
أنظر فادي هذه العبارة التي تعدها يا مسكين خيلاء مني في حين إنها منتهى الإعتراف مني بتواضع إمكانياتي أمام بعض أسماء من ذكرت أقرأ ..قولك
اما انت فلا تتحرجين من وضع نفسك بين اكابر القوم من الكتاب والمفكرين عندما تقولين (لاأخفي شعوري بالزهو وأنا أكتب في مكان يكتب به د/ عبد الحسين شعبان ونايف حواتمة وكاظم حبيب ود ميسون البياتي والسيد سيمون خوري والمبدعة رشا ممتاز والسيده سهام فوزي وسيد القمني وطلعت خيري ود عدنان عاكف ود كامل النجار وسواهم).. ,أنت يا فادي ألا تشعر بالزهو والجذل وأنت وهؤلاء الكبار تكتب في مكان واحد وألا يفرض عليك هذا الأمر نمطا سلوكيا وإخلاقيا اكثر وأنت تكتب أو تعلق أو تحاور وأنت بالفعل وكما اعترفت لست بكاتب ولن تكون طالما إنك لست بقاريء كونك وباعترافك أيضا قاريء إنتقائي وتبحث عن أسماء لتقرأ لها أسماءا معينة تماما
فاتني أن أشير إلى مقدمتك المضخكة حقيقة وكانك أشرقت الشمس من المغرب باكتشافك إنني سرقت (قل أقتبست لعلها أكثر تهذيبا) عبارتي (( الكاتب الجيد هو بالضرورة المطلقة قاريء ممتاز من عبارة للسيدة وفاء وهي( لايستطيع أحد أن يصبح كاتبا مالم يكن قارئا جيدا)والحقيقة فالمسألة يا سيدي بديهية ولاتحتاج إلى فطنة وذكاء وتحليل وليس فيها من الحكمة من شيء القراءة هي التدريب الشاق لمن يريد أن يكون كاتبا ناجحا ( هذه سرقة ممن فادي) بالتالي فاكتشافك بأن في الأمر سرقة مضحك ومدعاة للسخرية أيضا..
وبعد سيد فادي فأنت اليوم تجاوزت كل الخطوط الحمر في علاقتنا وأسأت
لي وإن كان بأقل من القدر الذي أسأت فيه إلى نفسك.. وبعد الآن لايهمني إساءتك إلى نفسك طالما إنها لا تهمك أنت أما عني فقط قلت مشكورا إنني لاأعرفها ولاأريد أن أعرفها أقول أنا سيدة لي خصوصياتي ولاأرتضي أن أكون موضع سخرية من أحد فلسنا في منتدى ليلي أو من تلك الأماكن التي ذكرتها في كوبنهاكن وسواها إذا كنت لاتستطيع أن تحاورني بأدب ولياقة فأنت حر ... أنت لم تطلب مني كما تدعي الإمتناع عن التعليق على ماتكتب من تعليقات(مقالات) أين قولك طالما إنك جمعت كل تعليقاتي اليوم ولست صادقا في قولك إنك لم تعرفني إلا في مقالة ( نبيك هو أنت....) فلديك تعليقات متعددة سابقة لهذه المقالة....
سيد فادي كنت أريد الوقوف إلى جانبك في ما وضعت نفسك فيه وأخلصك من شيطنة الكتابة لأجل الكتابة وليس الإمتاع لك ولمن يقرا فكانت النتيجة عار ويا للعار
ما تعجز عن تحقيقه في الكتابة يستحيل أن تحققة بأساليب أخرى سواء بالشتم أو الخداع أوالكذب أو التملق وأنت في هذه(التعليقة) الطويلة جمعت كل هذه الأشياء للأسف .. هل ساءك حقا أن يكون لي علاقة طيبة بالأخ رعد.هل (((تغار)))
أنت متعب فعلا وخربشاتك الأخيرة تعبر عنك بصدق مطلق أنت مريض فعلا (لست طبيبة ) ولكن مرضك بائن من هزالة ما تكتب من لون حروفك الصفراء من مرارة لسانك يلزمك علاج وأصر علاجك الراحة (أنت غير معني برأيي) أنصحك ولن تلتزم أترك نشر مقالة تعليقية على هذه الرسالة ولو فعلت ستطلق يدي وتعيد نفسك بالتالي الى ما قبل المربع الأول إقرأ إقرأ كثيرا حتى لو كانت قصص أطفال فهي تثقفك أكثر من كتابة مجلد في الفلسفة أو موسوعة في الفلك .. إرحم نفسك من نفسك أكاد أتوجس لهاثك وأسمع نبضاتك وأتحسس ارتباك وارتجاف يديك وأنت تحاول أن تكتب شيئا(أي شيء)... يا فادي صدقني لااضمر لك ولالسواك في صدري إلا كل الحب أنا أحيانا أقضي من الوقت مع كتاباتكم أكثر مما أقضيه مع أولادي وعائلتي فصار الحوار بالنسبة لي عائلة أحترم أفرادهاواحدا واحدا .. فلا تأخذك معي عزة بأثم ولاحمية على فلان أو فلان ولاثأر وانظر لما تقرأ بحسن نية حتى يثبت لك الخلاف وحين ذاك إما أن تسامح أو تقاطع .. لك أن تعلم إنني حصلت لي مع زميل مثل ذلك فلم نوفق في التقارب فاتفقنا دون أن نتفق (قررنا) الإمتناع عن التعليق ولكنه كسر القرار بتعليق سخيف جدا لو شئت أطلعتك عليه لحقه بآخر هذا اليوم فعلقت عليه بما يستحق وسأمتنع بعد الآن عن التعقيب عما يعلق .الشخص هو (ذوالفقار الخفاخي). والحقيقة بنيت قراري على اساس إنه عدو بلدي كونه إيراني متعصب ولايهمه مصلحة وأمن العراق ويدافع عن مجرمي بدر والمجلس الأعلى ...
تحياتي لك وأرجو رجاءا مخلصا أن تكف قلمك الصدء وأنت كما تقول لست بكاتب إكتفي عزيزي بالتعليقات لعلها تنمي فيك ثقافة مشروع كاتب مرتقب..بالمناسبة إشارتك إلى إسمي وتعليقاتك تنم عنك بالكامل .. تصورت إنه تعليق أو تعليقان لأرد عليها فإذا بك تسطر كل عشرة حروف (أرسل)هذا لهذا اليوم فقط 1/9 كنت دائما أقول إن خزينك نفذ وجعبتك نضبت ويلزمك التعويض فهل ستستفيد من نصيحتي ؟؟ أشك
ملاحظة/ أسلوب التواصل على البريد الألكتروني سبيل رائع لتوضيح الغامض إن وجد وبعيدا عن التشنج والمهاترات خصوصا لمن ليس بيده سلاح غير لسانه إتبعته في معلجة بعض الإشكالات مع أناس محترمون منهم السيد صلاح يوسف والدكتور عبد الخالق حسين وكان ردهما يعبر عنهما بمنتهى الصدق ( كانا رائعين كما هما) ....تانيا جعفر

إنتهت رسالتي فاقرؤا وتأملوا وانصفوا وخصوصا أصدقاء وأحبة السيد فادي تأملوا ماكتب لي ما كتب لسيدة عراقية لم تتجاوز حدود اللباقة أو اللياقة في الحديث لتقرؤا الرسالة الردية أولا



الى تنونتي الصغيرة
قرأت رسالتك للمرة الثانية
وقد هالني هذا الاهتمام بخصوصياتي وطريقتي في الكتابة
فما انا بزوجك كي تعلمينني فنون المعارك الليلية
وما انا بأبنك كي ترشدينني الى نوع الشوكولاته التي تناسب اجواء الدانمارك الباردة
ولانني كما قلت لك من قبل انني لا ابغي الدخول في مساجلات شخصية مع ايّ كان
ولأنك لا تجيدين الحوار
واتحداك ان كنت قد اقتبست رأيا لي من كتاباتي وناقشتينني عليه
كل ما تكتبينه هو الشخصنة
لذلك اريد منك ان تصبحين كلك اذان صاغية لما سأقوله لك
انا توليت التصدي للفكرة التي تروج لها رشا ممتاز
وهي علمنة الاسلام
وسأكون لها بالمرصاد
اما انت فلأنك لا تكتبين نقدا
لذلك ادعوك الى تركي وشأني
واعدك ان لا اقترب من نشراتك البعثية (وان كنت تستحقين شدة اذن قوية على كل نشرة اكراما لشهداء العراق).فأنتبهِ
اما وأن استمريت بالتحرش
فقسماَ بنهديك ان اجعلك تلعنين مع كل صلاة من صلواتك الخمس اللحظة التي سماك فيها امك بأسم تانيا
قسما ان تحرشت بي مرة اخرى ان اجعلك اضحوكة في الحوار المتمدن
وان تتوسلين الى هيئة التحرير في كل ساعة كي يرفعوا موقعك الفرعي من الحوار
وان اكتب حول اي تعليق او مقالة لك مقالة اتناولك بما تستحقينه ولن التفت الى توسلاتك بأن اسمي سرقاتك (اقتباسات)
لا اريد ان ارى اسمك يلطخ كتاباتي
لا ترد على رسالتي هذه ولكن احفريها في ذاكرتك بأحرف من نار .والتزمِ بما امرتك به وبعكسه فلن تنالِ عضات سواك

فادي يوسف الجبلي /العراق

____________________________________________________________________________
وبعد فأني اخاطبكم كأخت لمن يرتضي أخوتي وأبنة لمن يقبل أبوتي وزميلة لكل صادق ونبيل وعفيف السريرة هل يصح أن يخاطب إنسانة سيدة مهما كان رد فعله بهكذا أسلوب هل من المنصف أن يهدد ويتوعد بهذا أسلوب .. هل فعلا أخوتي ساء خلقي إلى هذه الدرجة بحيث أتلقى كل هذا الشتم دون أن أنصف من أحد .. أنا هنا لاأريد دعما أو استنكارا مبني على خلفيات معينة لأني أخاطب أناس جمع (إنسان) دينيين ملحدين مسلمين تكفريين وأخاطب خصوصا من تتفق آراؤهم مع آراء فادي وأسالهم هل يرتض أحدكم أن يخاطب بهذه اللغة هل ترتضي ياسمين أو السيدة وفاء طالما إنه يققول إنه (المعلمة )أن يخاطبها أحد بلغة فادي أخاطب أولا كل السيدات غير المسلمات قبل المسلمات أخاطب اخلاقهن قبل دياناتهن أو لادياناتهن .. ثم أخاطب أصدقاء فادي قبل المختلفين معه هل يرتضي أحدكم أن تخاطب أخته أو زوجته أو إبنته بلغة فادي إن كان جوابكم نعم فعليكم وعلى موقع الحوار المتمدن الحبيب كل سلام فهذا آخر اللقاء معكم ..
تانيا



#تانيا_جعفر_الشريف (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- في العراق الجديد... الوطنية تهمة..!
- ألعراق يحاكم كرامته...!
- ألكتابة حق فلا ينبغي التعسف باستعماله(حول ضاهرة مقالات التعل ...
- نبيك هو أنت ..وليس وفاء سلطان....
- ألعلمانية والتعلمن بين رشا ممتاز وياسمين يحيى .. ودعوة للحب. ...
- ألمثليون...ضحايا من؟؟وكيف يجب أن يكون التعاطي معهم؟
- كن ..من تكون ..وما تكون .. ولكن بحب
- إنكم لتأتون الرجال شهوة من دون النساء..
- ليس دفاعا عن دين...
- ألإلحاد...عقيدة راسخة.أم معاداة للإسلام.؟
- تانيا جعفر ..تكتب في المحظور شرعا!
- ألمرأة المسلمة..وعقدة التابعية للرجل !!!
- إيران...الوجه القبيح للعنصرية ,,,
- حول مقالة(إباحة زواج الأطفال في القران دون سن البلوغ)
- عندما تصبح خيانة الزوج حقا ...وواجبا.
- عندما تكون عفة المرأة ...ذنبا...
- هؤلاء ... وأؤلئك واختلاف الرؤيا العراقية..لماذا؟
- إغتصاب صغيرتين .والفاعل زوج الأم...
- ضحايا البراءة
- ألمرأة الثانية في حياة الرجل.ماهو الحل...؟


المزيد.....




- كاميرا مراقبة ترصد لحظة اختناق طفل.. شاهد رد فعل موظفة مطعم ...
- أردوغان وهنية يلتقيان في تركيا السبت.. والأول يُعلق: ما سنتح ...
- صحة غزة تعلن حصيلة جديدة لضحايا القصف الإسرائيلي
- الدفاع الروسية تكشف خسائر أوكرانيا خلال آخر أسبوع للعملية ال ...
- بعد أن قالت إن إسرائيل ترتكب إبادة جماعية في غزة.. أستاذة جا ...
- واشنطن تؤكد: لا دولة فلسطينية إلا بمفاوضات مباشرة مع إسرائيل ...
- بينس: لن أؤيد ترامب وبالتأكيد لن أصوت لبايدن (فيديو)
- أهالي رفح والنازحون إليها: نناشد العالم حماية المدنيين في أك ...
- جامعة كولومبيا تفصل ابنة النائبة الأمريكية إلهان عمر
- مجموعة السبع تستنكر -العدد غير المقبول من المدنيين- الذين قت ...


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....


الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - تانيا جعفر الشريف - هذه أخلاق إبن المعلمة (ألسيدة وفاء سلطان)