أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - ريتا عودة - ديوان: مرايا الوهم ، للشاعرة ريتا عودة، 1998















المزيد.....

ديوان: مرايا الوهم ، للشاعرة ريتا عودة، 1998


ريتا عودة

الحوار المتمدن-العدد: 2758 - 2009 / 9 / 3 - 16:38
المحور: الادب والفن
    


-1-
مدخل


أسيرُ
حول اللغة
مرّة ومرّة
فتسقط أسوار الكلمة
وأبتدئ رحلتي
عبر فيض النّور





-2-
مرايا الوهم


أما آنَ لي أن
احرّرَ من قارورة العطر
... جسدي
أحرّر من توابيت القبيلةِ
... وجعي
أحرّر من مشنقة الغبَن
... عُنُقي
ومن مرايا الوهم
... وجهي
لأبحثَ عن صوتي
في ثرثرة النّوارس
لأمواج البحر
وأرسم بطاقة كِياني
في وشوشة الورق
لأمواج الحبر ..!!




-3-
اغتراب


رماد سيجارة
يعانق حضن منفضة
...وأنا
خلف النافذة
وحيدة
اتلّهى بجريدة
ذَوَتْ على شفتيها
كلُّ الكلمات
وشارع
يحتلّهُ
عويل ثرثرة
وصدى خطوات





-4-
كلمة


في البدء كانت :
"كلمة"
اقتحمتْ نوافذ وجودي
كما الإعصار
وفكّتْ أزرارَ مشاعري
دونما اعتذار
أيقظتْ نوارسَ أفكاري
فانطلقتْ تُغرّدُ
خلفَ أسوار جسدي
كصفارّة إنذار
منحتني تأشيرة دخول
لمدن الدّهشة
وأسرار الكتابة بالنّار
غسلتني بصابون اللهفة
وعمّدتني بعطر الإنتظار
ثمّ...
استراحتْ
في اليوم الثامن




-5-
أنا امرأةٌ أخرى
( الى الشاعر نزار قباني
ردّا على قصيدة الى امرأة لا تقرأ ولا تكتب)

أنا امرأة
تقرأ وتكتب
وتتذوّق سفرَ الكلمة
فوق آفاق اللغة الثائرة

أنا امرأةٌ أخرى
مجبولة
من طين الأرض
مولودة
من براكين التعب
ووجع الأحلام
التائهة

قلبي أنا
زورقُ كبرياء
حينَ تشتدّ العاصفة
قلبي أنا
نداءٌ متواصل
للقلوب الحائرة

أيّا شاعر النساء
في عصر الظلمة
ألم تعلم بعد
أنّي أنا
أنا
استثناء القاعدة



-6-
صرخة إعراب


الى متى
يظلّ الإنسانُ الصادقُ
ضميرا مستترا
وتظلّ الأقزام
المشبّهة بالأفعال
تنصب وترفع
ما تشاء
!! .. متى تشاء




-7-
علاقة


اكتشفتُ
أنّ بحرَ مشاعركَ
مُعْرَب
فتمنيتُ
لو لم تكنْ
علامة بنائي أنا
السّكون





-8-
توأم الرّوح


كأنّني
ولدتُ يوما توأما
نصفُهُ الأوّل
أنا
ونصفُهُ الثّاني
أنت





-9-
همسة ماطرة


حينما
جاءني صوتُكَ
دونما استئذان
أحسستُ أنّني شجرة
تستقبلُ عُصفورا
جاء ببراءة
ليبني عشّا
على أغصانِها
الخضراء




-10-
حروف الأبجديّة


نثرتَ
داخلَ أتلام أفكاري
...بذورا
... بذورا
وبعدَ المطر
نمتْ على أوراقي
أشجارٌ
منَ الأبجديّة




-11-
قيثارة صامتة


حينَ تُبعثرُ
دفء يديكَ
على أوتار القيثارة
تتمنى
لو لم تُوْلد صامتة
لتعرفَ كيفَ
تُبادلُكَ
هذا الحنين





-12-
سندريلا


تمنيتُ
مرارا مرارا
تمنيت
لو أنّ حذائي
يرتدّ عن قدمي
سهوا
ليتوهَ أميرٌ ما
في رحلةٍ بحثِ مُضن
عنّي





-13-
زقزقة الهاتف


أعتبُ عليك
كيفَ يغمَضُ لكَ جَفن
لتبحثَ عنّي
داخل سراديب الخيال
وصوتي يُعَشّش
! داخلَ أسلاكِ الهاتف






-14-
وجع المَدى


أمُدُّ يدي اليكَ
فتبعثرُني الرّيح
ويكويني
صمتُ المدى
أصُدُّ يدي عنكَ
فيبكيني الهمسُ
الجريحُ
ويضيعُ صوتي
والصّدى






-15-
الوداع


عندما
غابَ وجهُكَ
داخلَ الزقاق الطويل
...رويدا
... رويدا
حسدتُ الزقاقَ
لأنّهُ
عانقَ ولو لحظة
خُطواتِكَ المُهاجرة

لماذا
تقولُ وداعا
أما كانَ بإمكانِكَ
تجميلَ الفراق
باحتمالِ لقاء..؟






-16-
ميلاد


أتمنى
لو نولد أنا وأنت
من رحم اللغة
لنشعل معا
فتيل الحروف
فتتناثر كالعناقيد
في فضاء الكتابة
ويكون العيد







-17-
لافتاتُ وجودي


ضبطتكَ
تسترقُ تذاكرَ الدخول
إلى جنّةِ مشاعري
فأعلنتُ عليكَ الخلودَ
داخل أعشاش ِ أشعاري






-18-
دوائر التيه


يحلّقُ نورسٌ
فوقَ بحيرةِ مشاعري
يبحلقُ في أعماقي
يتسللُ بعفويّة
ويختطف كلمة
يطيرُ .. يطيرُ..
وتتسعُ داخل وجودي
الدوائر






-19-
وهمُ الأمل


بينَ الشوقِ والشوكِ
خطوة..
فمن منّا سيخطوها..؟






-20-
موسيقى القلب


صديقي..
كفاكَ عزفًا
على أوتار مشاعري
فلقد أدمنَ الوترُ
هذا العزفَ الشاعري..!
أخافُ..
حينَ ترحلُ..
أن ترحلَ في حقائبكَ أمواجُ أشعاري..!







-21-
الصداقة


تتفتحُ
براعمُ الصداقة
في أحواضِ الياسمين
العالقة بين قلبينا
فيتلاشى صدأ الحياة
ويفوحُ عطرُ
الإنسانيّة







-22-
محاولة


ما زلتُ أحاولُ
ترميمَ مرافئي
التي تصدّعت
حين اصطدمَ مركبُكَ
سهوًا..
بواقعي..






-23-
الوصايا


لا
تكسر الوصايا العشر
المنقوشة
على أبوابِ قلبينا
لئلا
نرتديَ أقمشةَ اللعنة
فتتوارثها الأجيال






-24-
إشارة مرور


بيني وبينك
بضع إشاراتِ مرور
كلّما أوقفتني شارةٌ حمراء
تضيْ أمام عينيك
شارةٌ خضراء
فتسيرُ.. وتسيرُ..
وتتسعُ بينننا
دوامةُ المسافة






-25-
المرأة


أحببتها امرأة
أحبتكَ:"إنسانًا"
أردتها عاشقة
أرادتكَ:"كِيانًا"






-26-
رسالة غير مستحيلة


ابقَ كما أنتَ
منارة ً خلفَ آفاقِ الذكرى
لكي تظلّ الغيومُ
تتكاثف في أنفاقِ محبرتي
فتتأججُ الكلمات
وتنطلقُ كسيارةِ اسعافٍ
تلتهمُ الشوارعَ
بعيدًا عن
روتين الفرح العادي





-27-
ترتيب داخلي


أوقظُ فيّ الطفلة
لكي تصرخ
في وجهِ كون ٍ
يتقيأ يوميّا
مستنقعاتِ قذارة





-28-
نابليون


لم تشغلني
القبعة الأسطوريّة
التي قذفتها كجنديّ مُرهق
خلفَ أسواري
بقدر ما شغلني
أن تجعلَ قلبي
منفضة فوضاك




-29-
ثقة


ثقتك
بي
كالخطِ
الأبيض
تمتدُّ
على
طريقِ
طموحي..!




-30-
لقاء


كما ينبثقُ الماردُ
عن مصباحِ علاءِ الدين
تنبثقُ أمامي..!
تطلقُ عصافيرَ غروري..
تزلزلُ أفكاري
فترحلُ دهشتي عارية ً
إليك..!




-31-
نوح


يغادرُ الفُلكَ
وهو يبحثُ عن
قطرةِ نور
فيصطدم بالغراب..!




-32-
شجرة العيد


تعلقُ على أغصاني
قناديلَ العيد
وتتوجُ وجودي
بنجمة
فيبتدئ:
"حبٌّ جديد"




-32-
مخاض الكتابة


في جوفي بحيرة
تثور وتثور
ولا تعاود السبات إلا
بعدما توزع قلقي
على قنوات الورق




-33-
لحظة صدق


أحببتكَ
خارج فقاعات التملق
وشهية الصياد
للذل والتملك
خارج حدود اللحظة العابرة
ووحل الكلمات
خارج اغراءات الثروة
وبراثن حبّ الذات

أحببتك ولادة
تجدّدُ وجودي
أحببتكَ صلاةً
تقدّس جذوري




-34-
تكوين


أسكنتكَ مرآتي
فكانت
بداية احتراقي
وكانت
بداية تكويني




-35-
ما وراء القضبان


لن أعيشَ دمية
في توابيت الرياء
فقد تعلمتُ أن أسيرَ
ورأسي في السماء
لن أخشى أشباح الثرثرة
خلف خطواتي
فقد تعلمتُ أن أمشي
دون أن أنظرَ للوراء
لن أحتجزَ طموحي
داخل معتقل العشيرة
فحدودي أوسع
من خارطة العقول الأسيرة
لن أكون الأثيرة
في بلاط شهريار
فوجودي نار
لا تقوى عليه
القيود الكثيرة




-36-
مساواة


وراء كل رجل عظيم
امرأة عظيمة…؟ ! أعظم…؟ !
أم صدى صوت وظل صورة…؟ !
ومرايا الدونية
لا تزول ولا تفنى.. ! !
إلى جـــَانب كلّ
كيان عظيم
كيان عظيمة أخرى
وآبار المساندة
لا تجفّ ولا تبلى




-37-
دوامة


تقتربُ الجدرانُ نحوي
تتقلصُ المسافاتُ من حولي
تثبُ الذكرى
داخلَ خلايا الصمتِ
تمتزجُ بعتمةِ الليلِ
لمَ:
لا تموتُ الأحلامُ المستحيلة
لمَ لا..!!




-38-
حبّ استطلاع


لمَ تلقي كلماتك
في بحيرة صمتي..؟
فتوقظ أمواجي
وتطلقُ نوارس أحلامي
لم تصرُّ على النظر
في مرايا جراحي
لم..ّ!؟
يا رفيقَ أيامي




-39-
قلق


أخافُ عليكَ
أن تستسلمَ ببراءة
لنوباتِ حناني
فتعترفَ بضعفِ الرجل فيك
أخافُ أن تنهض كلماتي
فتتسلق سياج الكبت
وتهرب عارية اليك
أخاف عليك
كثيرا كثيرا
من الشقيّة التي
تسكنني
أخاف..!





-40-
عودة الرّوح


فجأة
وجدتكُ تخترقُ كالنور
جميع مسافاتي
تلتصقُ
كالظلّ بخطواتي
فجأة
قفزتَ من عشّ أفكاري
لتتجسدَ كالإعصار
في غابات حياتي..!





-41-
حبيبي


أنتَ الشمسُ
التي توقظُ كلَّ فجر ٍ
الأسماكَ الصغيرة
التي تستوطنُ
أحواضَ أحاسيسي





-42-
انتظار


كم اشتعل فستان صدّي
حتى صار رمادا
كم انتظرتك
ان تدرك
ان
تحت الرماد
نار مشتعلة




-43-
حيرة


لم هاجرت العصافيرُ
عن غاباتِ الحلم
وصار الإبحارُ في المجهول
كزورق ٍ تاه عنه الرّبان..!؟





-44-
حنين


حنيني إليكَ
سنونوة
تتحدى قضبان المشاعر
الأسيرة
حنيني إليكَ
طفلة
تزيلُ بلهفة
قشور الأشواق
العسيرة





-45-
الرجل والقبيلة


عندما اخترتك
لتكون تاج كرامتي
لم تؤرقني سهامُ القبيلة
ولا الألسن الصفراء الكثيرة
لم تشغلني
بطاقةُ ديانتك
ولا بقايا ديونك
فقد أحببتكَ
"كيانا"
ولا زلت..!





-46-
الناصرة


تحتويني المدينة
كما يحتوي الرحمُ الجنين
أمتدُّ كجذور الزيتون
داخلَ تفاصيل الناصرة
واستنشق هويتي
من التلال الثائرة
على اوجاع الذاكرة





-47-
هذي المدينة


الناصرة
هذي المدينة الطيبة
نهرٌ متدفقٌ
من قلبِ فارسها الأمين
(أبو الأمين)
يروي الأيدي الكادحة
والناس البسطاء
العاديين






-48-
شئ من النكبة اليوميّة


هاربة إلى ملاجئ حبّك
من سياسة ٍ
تخطفُ السنبلةَ َ من يدِ العامل
وتلوي بصمت ٍ عُنقَ الضحيّة
هاربة إلى ملاجئ حبّكَ
من عَالم ٍ
يقذفُ القنابلَ
على أحلام الأطفال
فتحصدهم الرّيحُ بهمجية
هاربة إلى ملاجئ حبّكَ
من الجراثيم ِ البيولوجيّة
والمدافع ِ..
والبنادق ِ..
والحروب ِ النوَويّة
والمؤامراتِ العبثيّة
وفضائح ِ الزعماء
السياسيّة
والجنسيّة

هاربة...
فما زالَ في حبّكَ
شئٌ مِن
رحيق ِ الإنسانيّة






-49-
حلم


حلمي الأكبر
أن تنتشل من آبار الزمن
رواسب الفوقية
وتتحسس براعم البراءة
على أغصان البرتقال
والزيتون
في بيارات وجودي
الخفية


حلمي الأكبر
أن أتسفّعَ على شواطئ الأمل
وعلى جبيني عَرَقِي
وفي يدي كِسْرَةُ خبز ٍ
فتداعبني الشّمسُ
كحوريّة


حلمي الأكبر
أن أتدحرجَ
على سهول السعادة
ككرة ٍ مطاطيّة
أن أتسلقَ جبالَ الإرادة
وفي يدي
طائرةُ ورق ٍ فضيّة
أن أمتطيَ صهوة الكتابة
وفي عروقي
رحيقُ لوز بلادي الأبية
وعلى جبيني
وشمُ حبِّكَ المدبوغ
بسحرِ كلماتٍ
عُذريّة



__________________

مرايا الوهم
ومضات شعريّة
اصدار المدرسة الثانويّة البلديّة في الناصرة
1998

http://ritaodeh.blogspot.com






#ريتا_عودة (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ديوان:ثورة على الصّمت، للشاعرة ريتا عودة ، 1994
- ديوان:مرايا الوهم للشاعرة ريتا عودة// عرض: الناقد رشيد يحياو ...
- فارسٌ بلا جواد
- طائراتٌ مِنْ وَرَق - قصّة ليست قصيرة
- أُغَرِّدُ؛ فَتَحْسِدُنِي الْقُبَّرَاتُ عَلَى عَفَوِيَّةِ الْ ...
- أُغَرِّدُ؛ فَتَحْسِدُنِي الْقُبَّرَاتُ عَلَى عَفَوِيَّةِ الْ ...
- أُغَرِّدُ؛ فَتَحْسِدُنِي الْقُبَّرَاتُ عَلَى عَفَوِيَّةِ الْ ...
- فارسٌ من زمنِ الحنين
- أَنَا الأُنْثَى
- أَنَا كِيَان
- فارسٌ مِنْ زَمَن ِ الحُبّ
- الْحُبُّ يَصْنَعُ الْحِبْرَ .. وَمْضَاتٌ
- هاربة إلى ملاجئ حبّك
- كَمَا تَبْحَثُ إِبْرَةٌ فِي كَوْمَةِ قَشٍّ عَنْ خَلاَصِهَا.. ...
- من قبل ِ أنْ يكونَ نورٌ, كنتُكَ.. كنتنِي..(ومضات)
- سبحان من سوّاني قصيدتك الأخيرة...ومضات
- جديد ريتا عودة عن بيت الشعر الفلسطيني -سأحاولكِ مرّة أخرى-
- النصّ المُناور يتطلَّبُ قارئا مُناورًا -
- مع الشاعرة ريتا عودة --- قبل الاختناق بدمعة ---
- فلسفة ُالحُبّ


المزيد.....




- مواجهة ايران-اسرائيل، مسرحية ام خطر حقيقي على جماهير المنطقة ...
- ”الأفلام الوثائقية في بيتك“ استقبل تردد قناة ناشيونال جيوغرا ...
- غزة.. مقتل الكاتبة والشاعرة آمنة حميد وطفليها بقصف على مخيم ...
- -كلاب نائمة-.. أبرز أفلام -ثلاثية- راسل كرو في 2024
- «بدقة عالية وجودة ممتازة»…تردد قناة ناشيونال جيوغرافيك الجدي ...
- إيران: حكم بالإعدام على مغني الراب الشهير توماج صالحي على خل ...
- “قبل أي حد الحق اعرفها” .. قائمة أفلام عيد الأضحى 2024 وفيلم ...
- روسيا تطلق مبادرة تعاون مع المغرب في مجال المسرح والموسيقا
- منح أرفع وسام جيبوتي للجزيرة الوثائقية عن فيلمها -الملا العا ...
- قيامة عثمان حلقة 157 مترجمة: تردد قناة الفجر الجزائرية الجدي ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - ريتا عودة - ديوان: مرايا الوهم ، للشاعرة ريتا عودة، 1998