أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - امال الحسين - الوضع الراهن و مهام الماركسيين اللينينيين المغاربة الجزء 9















المزيد.....

الوضع الراهن و مهام الماركسيين اللينينيين المغاربة الجزء 9


امال الحسين
كاتب وباحث.

(Lahoucine Amal)


الحوار المتمدن-العدد: 2762 - 2009 / 9 / 7 - 23:20
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


عكس الدول الأوربية فإن المغرب إلى حدود نهاية العشرينات من القرن الماضي لم يعرف العمل النقابي كل ما هنالك هو مقاومة الفلاحين الفقراء لتحالف الإقطاع و الاستعمار المباشر الذي استولى على أراضيهم بعد القضاء على المقاومة المسلحة بسقوط جبل صغرو في 1934 ، و بعد دخول البوادي في هدوء نسبي و ظهور طبقة عاملة مغربية بالمدن إلى جانب البورجوازية الصغرى تمت محاصرة العمل النقابي بإصدار ظهيرين الأول سنة 1936 يمنع الانتماء النقابي للعاملات و العمال المغاربة و الثاني سنة 1938 يجرم الانتماء النقابي ، و في منتصف الأربعينيات تحالفت الطبقة العاملة بالمدن و الفلاحين الفقراء بالبوادي مع البورجوازية الصغرى في ظل حركة التحرر الوطني الثوري ضد تحالف الإقطاع و الاستعمار المباشر ، و تعتبر انتفاضة 8 دجنبر 1952 تضامنا مع الطبقة العاملة التونسية بعد استشهاد المناضل النقابي فرحات حشاد دليلا واضحا على نضج الحركة العمالية و النقابية المغربية و التي واجهها المستعمر بالحديد و النار و إسالة الدماء و استشهاد المناضلين ، و تم تتويج نضالات الطبقة العاملة بتأسيس نقابة الاتحاد المغربي للشغل في مارس 1955 و التي لعبت دورا أساسيا في مقاومة الإستعمار المباشر بفضل نضالات العمال المنخرطين في المقاومة المسلحة ، و خلال هذه المرحلة يمكن تسجيل جدلية النقابي و السياسي في اتجاهه الصحيح الذي يهدف إلى تغيير الوضع السياسي القائم لصالح الطبقات الشعبية لعبت فيه الطبقة العاملة دورا رائدا ، و خلال الفترة ما بين 1956 و 1960 تم حسم عدة صراعات سياسية لصالح النظام القائم بعد تصفية جيش التحرير و عزل البوادي عن المدن و بالتالي عزل الطبقة العاملة عن حليفها في النضال المتجلي في سند الفلاحين الفقراء و أصبح تحالف الإقطاع و البورجوازية ينفرد بالحكم ، و الذي عمل على توجيه الإنتاج في اتجاه التصدير في إطار التبعية للرأسمالية الإمبريالية و تم الإجهاز على مكتسبات الطبقة العاملة و الفلاحين الفقراء .
و لضرب الحركة النقابية تمت تصفية الإتجاهات اليسارية في صفوف حركة التحرر الوطني بعد الإنشقاقات الحزبية و النقابية خلال سنوات 1959 و 1961 و 1975 و 1978 و 2002 بعد تأسيس حزبي الاتحاد الوطني للقوات الشعبية و الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية و انشقاقه ، مما نتج عنه تأسيس مركزيات نقابية : الاتحاد العام للشغالين بالمغرب و الكونفدرالية الديمقراطية للشغل و أخيرا الفيدرالية الديمقراطية للشغل إلى جانب الإتحاد المغربي للشغل ، و عرف النضال الكفاحي تراجعا تلو الآخر خلال سنوات القمع الأسود و عرف العمل النقابي تدهورا تلو الآخر خاصة بعد نكسة الإضراب العام في 14 دجنبر 1990 التي تم تتويجها بما يسمى باتفاق فاتح غشت 1996 المشؤوم و الذي مهد لما يسمى ب"حكومة التناوب" التي أشرفت على إتفاق 30 أبريل 2003 المشؤوم ، و دخل النضال النقابي في مرحلة الجمود بعد دخول المركزيات الأربع فيما يسمى ب"السلم الإجتماعي" على حساب مصالح الطبقات الشعبية بالمصادقة على مدونة الشغل الرجعية التي تشرعن استعباد الطبقة العاملة ، و ما وصلته الأوضاع الاجتماعية و الاقتصادية للطبقة العاملة من تردي نتيجة الهجوم على مكتسبات الطبقات الشعبية ليس إلا نتيجة تآمر الأحزاب و المركزيات النقابية التابعة لها ، و في ظل هذه الأوضاع تأتي أهمية النضال الطبقي المكافح باعتبار الأحزاب البورجوازية الإصلاحية غير معنية بالصراع الطبقي باعتبار مشاريعها لا ترتبط بمصالح الطبقة العاملة و الفلاحين الفقراء و الكادحين ، و هذه الطبقات لا تملك إلى حد الآن حزبها السياسي الذي يستطيع قيادة صراعها ضد البورجوازية عكس جميع الطبقات البورجوازية التي تملك تنظيماتها السياسية التي تعبر عن مصالحا ، و تبقى الطبقة العاملة في مواجهة مشاكلها في ظل :

ـ تطور أساليب هيمنة الرأسمالية الإمبريالية في غياب أنظمة اشتراكية تواجهها .
ـ سقوط التجارب الاشتراكية بالإتحاد السوفياتي و شرق أوربا و نهب أموالها.
ـ تسخير الثورة التيكنولوجية الهائلة في مجال الإعلام و الإعلاميات في السيطرة على ثروات الشعوب.
ـ العسكرة المفرطة للدول الإمبريالية و بروز الإستعمار المباشر و الحروب بقيادة أمريكا.
ـ التدخل المباشر في قضايا الشعوب من طرف الإمبريالية الأمريكية و حلفائها عبر أجهزة الأمم المتحدة.
ـ نشوء إمبرياليات حديثة كروسيا و الصين.

إن ما يعرفه العالم من تحولات إقتصادية و اجتماعية يجعل دور الطبقة العاملة حاسما في الصراع الطبقي في الوقت الذي أصبحت فيه الشغيلة ذات مكونات متعددة ، و هي تتأرجح بين من يبيع قوة العمل العضلية و من يبيع قوة العمل الفكرية و من يتعرض للتهميش و التفقير ليصبح الجيش الإحتياطي القابل للإستغلال الرأسمالي ، والتي يطالها جمعا إستغلال الرأسمالية الإمبريالية و بالتالي ضرب مصالح الشعوب عبر ما يلي :

ـ تكثيف استغلال الرأسمال لقوة العمل و تراكم القيمة الزائدة في أيدي أقلية من البورجوازيين .
ـ هيمنة الرأسمال المالي على الرأسمال الصناعي و التجاري .
ـ هيمنة المضاربات المالية في السوق على حساب الإنتاج الصناعي و الفلاحي .
ـ الصناعة العسكرية المفرطة و ترويج الأسلحة و إشعال الحروب .
ـ إنتشار اقتصاد الريع و تنقل رؤوس الأموال و الحد من تنقل الطبقة العاملة في اتجاه دول الشمال .
ـ هيمنة الشركات المتعددة الإستيطان على السوق الحرة و تأثيرها سلبا على اقتصاديات الدول .
ـ التحكم في سوق العمل و تحديد قيمة الأجور و الأسعار و نشر العطالة .
ـ العمل على اضمحلال الدولة القومية لتغييب دورها في توجيه الإنتاج و التدخل في الأنشطة الاقتصادية و الاجتماعية .
ـ حماية الرأسمال بنشر سياسة الخوصصة و سن قوانين رجعية تضرب المكتسبات التاريخية للطبقة العاملة و تشرعن استعبادها و تبيح نهب المؤسسات المالية و الصناعية و الفلاحية الوطنية.
ـ بروز الأزمة المالية نتيجة المضاربات العقارية و هيمنة البورجوازية على رؤوس الأموال العالمية عبر استغلال البورسات.

في ظل هذه الأوضاع المزرية التي ساهمت في ضرب المكتسبات التاريخية للطبقة العاملة باعتبارها الطبقة التي قادت جميع الصراعات ضد الإستغلال الرأسمالي ، يأتي دور الحركة العمالية في الواجهة اليوم و تطرح عليها مهام جسيمة من أجل استرجاع مكانتها في الصراع الطبقي ، فأية استراتيجية لأية حركة نضالية للطبقة العاملة المغربية تبرز في الأفق ؟

ففي ظل صراع الطبقات الشعبية ضد الطبقة البورجوازية نشأت أحزاب "اليسار" بالمغرب التي أفرزها الصراع داخل ما يسمى ب"الحركة و الوطنية" ، و بعدها الحركة الماركسية اللينينية المغربية عبر نضالاتها منذ السبعينات من القرن 20 بعد فضح القيادة البورجوازية للأحزاب الإصلاحية ، و واجه المناضلون الماركسيون اللينينيون القمع الشرس داخل السجون بمزيد من الصمود و التحدي و النضال السياسي و الايديولوجي ، إلى أن تم تحقيق جزء مهم من مطالبها و هو فتح هامش ضيق في مجال حرية التعبير و التنظيم التي أتاحت هامشا من الحركة في أوساط الطبقات الشعبية ، إلا أن المكتسبات التاريخية للطبقة العاملة في المجالين الاقتصادي و الاجتماعي قد عرفت تراجعا خطيرا ، و بعد التجربة المريرة للماركسيين اللينينيين و التي مرت في أغلب مراحلها في السرية و القمع دخل جزء منها في مرحلة العمل العلني المنظم الذي يهيم عليه الإتجاه الإنتهازي التحريفي الذي يرفع الشعارات التالية :

ـ إختيار النضال السياسي الديمقراطي مرحليا في أفق بناء المجتمع الإشتراكي.
ـ المساهمة في بناء جبهة الإشتراكيين و الديمقراطيين ضد البورجوازية.
ـ المساهمة في بناء التنظيم السياسي للطبقة العاملة و الكادحين إستراتيجيا.

و بالنظر إلى مكونات ه>ه الأحزاب البورجوازية الإصلاحية يمكن تسجيل ما يلي :

ـ تضم في صفوفها مناضلين يتبنون الماركسية كمرجعية أيديولوجية و التخلي عن الماركسية اللينينية .
ـ ينتمون إلى البورجوازية الصغرى التي تعتبر الطبقة العاملة حليفا لها.
ـ يشتغل جلهم بالإطارات الجماهيرية و خاصة النقابات .

و تبقى التصورات السياسية لهذه الأحزاب بعيدة مصالح الطبقة العاملة نظرا للعوائق الطبقية التي تتسم بها و التي تتجلى في :

ـ عدم قدرة هذه الأحزاب على استقطاب الطبقة العاملة إلى صفوفها و يتضح ذلك في التركيبة الطبقية لتنظيماتها التي يتكون أغلب مناضليها من الطبقة البورجوازية الصغرى .
ـ رغم أن جل مناضليها يعمل في الإطارات النقابية تبقى الصفة الطبقية لهؤلاء المحدد الأساسي لتعاملهم مع مصالح الطبقة العاملة.
ـ التعاطي المفرط للعمل النقابي الصرف و الذي يؤدي إلى بروز اتجاهات انتهازية في صفوفهم.
ـ النزعة الزعامتية و الطموح إلى الإرتقاء الطبقي و طغيان المفهوم الإصلاحي للنضال عبر الوصول إلى المؤسسات الرسمية / المجالس الجهوية و الغرفة الثانية .

كل هذه العوائق تعصف بالعمل النقابي في اتجاه المفهوم الليبرالي للنقابة الذي تكون نتائجه وخيمة على مصالح الطبقة العاملة و بالتالي ابتعاد مناضليه عن الخط و الإستراتيجية السياسيين للحركة الماركسية اللينينية ، و هكذا يثبت التاريخ مرة أخرى أن الطبقة البورجوازية الصغرى لا يمكن أن تقود نضالات الطبقة العاملة رغم المشروع المجتمعي الذي تحمله تصوراتها السياسية في غياب قيادة الطبقة العاملة لنضالاتها ، و يبقى هدف بناء الحزب البروليتاري هدفا بعيد المنال في ظل هذه الممارسات، و يبقى بناء هذا الحزب موكولا للطبقة العاملة و حلفائها التاريخيين/الفلاحون الفقراء و الكادحون بقيادة الماركسيين اللينينييين ، و بالرجوع إلى تجربة النضال ضد الإستعمار المباشر و الذي يشكل فيه تحالف المدن والقرى/الطبقة العاملة والفلاحين الفقراء ضد تحالف الاستعمار والإقطاع عاملا أساسيا في حسم الصراع الطبقي ، يمكن الوقوف على ما تمثله هذه التجربة الرائدة في تاريخ الصراع الطبقي بالمغرب ، لذا فالصراع القائم اليوم هو صراع طبقي على الرغم من أنه يحمل بداخله صراعات اجتماعية ذات صبغة ما قبل-طبقية ، نظرا لكون العلاقات الاجتماعية السائدة في المجتمع المغربي ليست بعلاقات اجتماعية رأسمالية محضة لكون صفة التبعية ما زالت قائمة ، لكونها تحمل بداخلها علاقات اجتماعية ما قبل رأسمالية وما يصاحبها من علاقات التبعية للكومبرادور و الإقطاع ، والتي تبرز تجلياتها أساسا لدى الفلاحين الفقراء والعمال الزراعيين في الصراع ضد كبار الملاكين العقاريين بالبوادي ولدى الطبقة العاملة والكادحين بالمدن ضد الباطرونا و التي تبرز في مواسم الإنتخابات ، و يبقى بناء التحالف بين الطبقة العاملة والفلاحين الفقراء والكادحين هدفا أسمى سيقدم بشكل كبير الصراع الطبقي الذي لن يتحقق إلا في ظل تحقيق الأهداف التالية :

ـ إمتلاك الوعي الطبقي لدى مناضلي اليسار و بلورته عبر الممارسة العملية للمحترفين السياسيين المرتبطين جذريا بالطبقة العاملة والفلاحين الفقراء والكادحين .
ـ العمل اليومي الدؤوب بالتنظيمات الذاتية للطبقات الشعبية و على رأسها الطبقة العاملة للدفاع عن مصالحها الطبقية ضد هجوم البورجوازية.
ـ العمل على بناء تحالف تنظيمي بين هذه التنظيمات لمواجهة هجوم الرأسمالية الإمبريالية على مصالح الطبقات الشعبية.
ـ مناهضة الانحرافات ومفاهيم البورجوازية والسلوكات ما قبل-طبقية التي تبرز في أوساط المناضلين و في أوساط الطبقات الشعبية .
ـ العمل على تطوير الوعي الحسي لدى الطبقات الشعبية للمرور إلى مرحلة الوعي السياسي والممارسة السياسية من الموقع الطبقي الذي تنتمي إليه.
ـ المرور إلى مرحلة الممارسة السياسية للطبقات الشعبية بالانتماء إلى الحزب البروليتاري عبر تحمل المسؤوليات السياسية في هياكله .
ـ العمل على تطوير الوعي السياسي لديها من أجل تحقيق الوعي الطبقي الآلية الوحيدة الكفيلة لحسم الصراع الطبقي ضد البورجوازية .

تارودانت في : 01 شتنبر 2009
امال الحسين







#امال_الحسين (هاشتاغ)       Lahoucine_Amal#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الوضع الراهن و مهام الماركسيين اللينينيين المغاربة الجزء 10
- الوضع الراهن و مهام الماركسيين اللينينيين المغاربة الجزء 7
- الوضع الراهن و مهام الماركسيين اللينينيين المغاربة الجزء 4
- الوضع الراهن و مهام الماركسيين اللينينيين المغاربة الجزء 6
- الوضع الراهن و مهام الماركسيين اللينينيين المغاربة الجزء 5
- الوضع الراهن و مهام الماركسيين اللينينيين المغاربة الجزء 3
- الوضع الراهن و مهام الماركسيين اللينينيين المغاربة الجزء 2
- الوضع الراهن و مهام الماركسيين اللينينيين المغاربة الجزء 1
- المادية و دحض الفكر الإنتهازي التحريفي الجزء 8
- المادية و دحض الفكر الإنتهازي التحريفي الجزء 6
- المادية و دحض الفكر الإنتهازي التحريفي الجزء 7
- المادية و دحض الفكر الإنتهازي التحريفي الجزء5
- المادية و دحض الفكر الإنتهازي التحريفي الجزء4
- المادية و دحض الفكر الإنتهازي التحريفي الجزء 3
- المادية و دحض الفكر الإنتهازي التحريفي الجزء 2
- المادية و دحض الفكر الإنتهازي التحريفي الجزء 1
- التشكيلة الإجتماعية بسوس العليا /تالوين بالمغرب
- النضال الطبقي للفلاحين الفقراء بأولوز ضد الإقطاع و الكومبراد ...
- من كولومنا إلى جبل بوعلام بإفني أيت بعمران 20 ألف متظاهرة و ...
- التلويح بتهمة التجمهر في الشارع العمومي بدون ترخيص لقمع الأص ...


المزيد.....




- -لا لإقامة المزيد من القواعد العسكرية-: نشطاء يساريون يتظاهر ...
- زعيم اليساريين في الاتحاد الأوروبي يدعو للتفاوض لإنهاء الحرب ...
- زعيم يساري أوروبي: حان وقت التفاوض لإنهاء حرب أوكرانيا
- إصلاحُ الوزير ميراوي البيداغوجيّ تعميقٌ لأزمة الجامعة المغرب ...
- الإصلاح البيداغوجي الجامعي: نظرة تعريفية وتشخيصية للهندسة ال ...
- موسكو تطالب برلين بالاعتراف رسميا بحصار لينينغراد باعتباره ف ...
- تكية -خاصكي سلطان-.. ملاذ الفقراء والوافدين للاقصى منذ قرون ...
- المشهد الثقافي الفلسطيني في أراضي الـ 48.. (1948ـــ 1966)
- ناليدي باندور.. وريثة مانديلا وذراعه لرفع الظلم عن غزة
- ناليدي باندور.. وريثة مانديلا وذراعه لرفع الظلم عن غزة


المزيد.....

- حول الجوهري والثانوي في دراسة الدين / مالك ابوعليا
- بيان الأممية الشيوعية الثورية / التيار الماركسي الأممي
- بمناسبة الذكرى المئوية لوفاة ف. آي. لينين (النص كاملا) / مرتضى العبيدي
- من خيمة النزوح ، حديث حول مفهوم الأخلاق وتطوره الفلسفي والتا ... / غازي الصوراني
- لينين، الشيوعية وتحرر النساء / ماري فريدريكسن
- تحديد اضطهادي: النيوليبرالية ومطالب الضحية / تشي-تشي شي
- مقالات بوب أفاكيان 2022 – الجزء الأوّل من كتاب : مقالات بوب ... / شادي الشماوي
- بصدد الفهم الماركسي للدين / مالك ابوعليا
- دفاعا عن بوب أفاكيان و الشيوعيّين الثوريّين / شادي الشماوي
- الولايات المتّحدة تستخدم الفيتو ضد قرار الأمم المتّحدة المطا ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - امال الحسين - الوضع الراهن و مهام الماركسيين اللينينيين المغاربة الجزء 9