أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اراء في عمل وتوجهات مؤسسة الحوار المتمدن - فادي يوسف الجبلي - هل اصبح الحوار المتمدن الموقع الرسمي لوزارة الثقافة والتصنيع العسكري في حكومة امارة علمانستان















المزيد.....

هل اصبح الحوار المتمدن الموقع الرسمي لوزارة الثقافة والتصنيع العسكري في حكومة امارة علمانستان


فادي يوسف الجبلي

الحوار المتمدن-العدد: 2755 - 2009 / 8 / 31 - 08:35
المحور: اراء في عمل وتوجهات مؤسسة الحوار المتمدن
    


كثر الحديث في الاونة الاخيرة عن ما يجب نشره وما لا يجب نشره في الحوار المتمدن ،وقد كتبت احداهن مقولة عنونتها ب(ايقاف المهازل على صفحات الحوار المتمدن) وكأنه هناك مهزلة اقبح من التسلية في الحوار المتمدن في ايام العطل ، فيما كتبت تانيا جعفر الشريف نشرة دورية في الحوار المتمدن بأسم(الكتابة حق فلا ينبغي التعسف بأستعماله(حول ظاهرة مقالات التعليقات )).العدد2752
التاريخ 28/8/2009
الرابط
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=182673
وأول سطر في هذه النشرة هو نص مسروق من مقالة للمفكرة وفاء سلطان بعنوان (عندما يكون محمد اسوة لرجاله)
العدد2617
التاريخ 15/4/2009
الرابط
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=168886
السطر الاول من نشرة تانيا الدورية هو (ألكاتب الجيد هو بالضرورة المطلقة قاريء ممتاز)
وهذا النص مسروق من مقالة وفاء سلطان الوارد ذكرها انفأ من السطر الثاني تحديدا (لا يستطيع أحد أن يصبح كاتبا مالم يكن قارئا جيدا)
منذ ان منعت من التعليق في الحوار المتمدن وأنا اتلقى الطعنة وراء الطعنة من هذه المرأة التي لا اعرفها ولا اريد ان اعرفها وقد طلبت منها مرارا ان تدع شخصي جانبأ وتناقش فكرة لي وأن تأتيني بتعليق واحد لي استحق بوجبه المنع من التعليق ولكنها تصر على القيام بدور الطبيب النفسي وهي لا تجيد هذا الدور وهذه مقتطفات من تعليقاتها ليعلم القاريء الكريم ضحالة فكر خير الامم
1_(سبق وطلبت منك في تعليقين على مقالين لك بأنك في حاجة ماسة إلى راحة(ولو إجبارية))
2_(يا سيدي وأعرف كم ستتعبك أكثر مفردات تعليقي اليوم أصر للمرة الألف فكرك مرهق)
3_(أليوم يافادي حقيقة أشعربمنتهى التعاطف معك أنت بالفعل إستسلمت واعترفت بكل (إتهاماتي ) وبدون ضغوط)
4_(ألسيد فادي المحترم ... صدقني أتردد جدا وأنا أكتب إليك أو عنك هل تعرف لماذا؟لأنك تفقد أعصابك لأقل إستثارة تردك ...)
والمزيد المزيد من الطعنات المطلية بالعسل
ووجدت من حقي ان اجبرها على رفع قناع الدعة والسلامة عن وجهها لتبدو على حقيقتها ولأجعلها تهيج وتثور كالثور الهائج الذي لا يلوي على شيء وينطح كل ما يصادفه من خلال التعليق التالي والذي وضعته(هي) على احدى مقالتي (عباراتك المكرره المقززه حول البعث والاحتلال هو أقبح وأسوء تعبير تتفوه به ولايدل الا على إفلاس واستسلام ما علاقة البعث بحوار نا يا أخي من العيب توسيع دائرة النقاش بلا علة..
أن تكون السيده وفاء علم فهي علمك وعلم من إتخذها علما ومعلمة وسلطانة لي خصوصيتي ولكل كاتب خصوصياته ولها تحليلاتها انت لم تقرا لي إلا قبل عشرة أيام تلك مشكلتك ولولا وجود إسم معلمتك في المقالة ما كنت لتقرأ لي تلك أيضا مشكلتك ... أصر إنك متعب وتحتاج إلى الراحة فاستغل فرصة المنع لتستجمع قواك ولتقرأ ما يكتب سواك إذا لم تفعل فاعلم فأنك في طريقك للإنتحار ولاشك تنضيدك اليوم للتعليقات يدل إنك بالفعل تحتضر ..وآخر ما أقول ما قاله الإمام علي إذا لم تشأ أن أكون لك صديقا فلا تتخذني عدوا ..وشكرا لقراءتكطالما إن إسم السيده معلمتك موجود)
وقد يظن البعض ان نزع الاقنعة عن وجوه هؤلاء هو صعب المرام ، اما فأعتقد انه في غاية السهولة ليقيني ان قيام الليل في شهر رمضان الفضيل في نوادي كوبنهاكن الليلية غير كافِ من اجل تغير سايكولوجية من شرب الحقد والكراهية مع حليبه ولم يفطم عنها يوم افطم عن حليبه .
ما هو الحوار
الحوار بالنسبة لي هو تبادل الاراء والافكار
كتبت مقالة بعنوان ايهما اشد خطر رشا ممتازام يوسف البدري وكان هناك تفاعل من العديد من القراء الكرام معها (اعتقد ان الاراء المختلفة معي في هذه المقالة كانت اكثر من المتفقة وهذا لم يزعجني)
ولكنني وجدت ضرورة التواصل مع هؤلاء السادة والسيدات الكرام من خلال مقال تعقيبي(كوني لا استطيع الرد عليهم من خلال التعليق)
وقد كتبت مقالة ارد فيها على السادة والسيدات الكرام المعلقين على المقالة وأرسلتها الى الحوار المتمدن للنشر اكثر من خمسة مرات ألا انها لم ترى النور
لماذا ؟ لأن وزيرة الثقافة والتصنيع العسكري في حكومة امارة علمانستان الطبيبة النفسية تانيا جعفر الشريف لا تعجبها مثل هذه المقالات التعليقية .....يا للعار
فيما ينشر الحوار المتمدن نشرة دورية للوزيرة تانيا بعنوان( الكتابة حق فلا ينبغي التعسف بأستعماله(حول ظاهرة مقالات التعليقات)) تتحول هذه النشرة في نهايتها الى دردشة ممتعة بين كاتبة النشرة وبين رعد الحافظ حول حفيدته التي رزق بها رعد مؤخرأ والتي يصر رعد ان يسميها تانيا رغمأ عن ارادة جدتها تيمننا بأسم المفكرة العظيمة تانيا جعفر الشريف فيما ترد عليه تانيا (يا جدو رعد أولا تعرف لماذا قلت لك جدو طبعا ؟ لأنك أسميت حفيدتك على إسمي وهذا ما يسرني وينقي خاطري أكثر منك.) ولا شك ان رعد الحافظ سيجعل تعليقه الذي يتحدث عن حفيدته التي اسمها جدتها يارا ولكنه سيظل يناديها بتانيا حبأ في اسم المفكرة الكبيرة في مقدمة تعليقاته المختارة كأفضل تعليقات في اخر الاسبوع .....يا للعار يا للعار يا للعار
تقول تانيا في نشرتها تهكما (ألأخوة الأمريكان مع محبتي لأخي فادي)
وكأنها تعيرني بذلك
لذلك اقول لك يا تانيا نعم الامريكان اخواني
واليهود اخواني
والفرنسيين اخواني
والصينيين اخواني
والامازيغ اخواني
والاقباط الطيبين اخواني
والاشوريين سكان العراق الاصليين اخواني
والاكراد العلمانيين اخواني
وجميع سكان الارض اخواني عدا فئة واحدة هي فئة الارهابيين وبنفس القدر الذي احب به اخواني فأن حقدي على الارهابيين يجري في عروقي مجرى الدم
قد يجهل الكثير من الاخوة سبب (تحرش) هذه السيدة بي
السبب هو لأنني كتبت نداء استغاثتي بأسم السيد وفاء سلطان ولم اكتبه بأسمها !!!!!! يا للعار
تقول تانيا في اعتراضها على اختياري اسم السيدة وفاء وعدم اختياري لأسمها (من تكون السيدة وفاء أليست كاتبة في الموقع مثلي ومثلك )
وقد اجبتها بكل لطف : اما وفاء سلطان من تكون فهي اشهر من نار على علم وأما انت فأني لم اعرفك (انا لم اقل لك انك كاتبة جديدة يا شاطرة بل قلت انا لم اعرفك قبل نشرتك البعثية التي حشرت فيها اسم السيدة وفاء سلطان) وهل في ذلك ذنب
ثم انك لم تستطيعِ ان تفرضِ نفسك عليّ ككاتبة لأنك لا تكتبين فكرا
ألا ان تانيا لم تقتنع بما قاته فهاجت وثارت كالثور في حلبة مصارعة الثيران من خلال تعليقها الاخير
ولم تكتفي بذلك فقط بل ذهبت لتنبش (كتاباتي) لتصل الى حقيقة مذهلة وهي انها اقدم في المهنة مني
واجد نفسي هنا مضطرا لقول حقيقة قد تجهلها تانيا وهي انني قاريء وما انا بكاتب وأني افضل مهنة القراءة على الكتابة مليون مرة ولا اخفيك بأنني رهيب في القراءة لا اقرأ ما اقرأه فقط بل اني التهم ما اقرأه واحفظه وما ان وجدت اول سطر في نشرتك حتى عرفت انه مسروق من فكر المفكرة وفاء سلطان وسواء ما سأقوله ساءك ام سرك فأقول بانني احفظ افكار وفاء سلطان عن ظهر قلب لأنها فرضت نفسها عليّ ككاتبة ، تقولين أليست وفاء سلطان كاتبة مثلي ومثلك فأقول لك انا لا يعني لي ان ارتقيت بنفسك الى مصاف الكتاب العظام
اما انا فشتان بيني وبين الدكتورة وفاء سلطان
لأنها كاتبة وانا قاريء
ولمعلوماتك فأنني اخجل تواضعا ان اسمي اي كاتب كريم بالزميل واتحدى اي كان ان ينسب لي كلمة زميل او زميلة قلتها في حق كاتب او كاتبة ، لأنني اعتقد في نفسي بانني مازلت قارئا اما انت فلا تتحرجين من وضع نفسك بين اكابر القوم من الكتاب والمفكرين عندما تقولين (لاأخفي شعوري بالزهو وأنا أكتب في مكان يكتب به د/ عبد الحسين شعبان ونايف حواتمة وكاظم حبيب ود ميسون البياتي والسيد سيمون خوري والمبدعة رشا ممتاز والسيده سهام فوزي وسيد القمني وطلعت خيري ود عدنان عاكف ود كامل النجار وسواهم)
وفي الختام اود ان اعتذر من القراء الكرام لكوني سأقفل اليوم باب التعليقات ليس خوفا من (نطحات ) تانيا بل لأنني اؤمن بأن الحوار انما هو تواصل وانا لا استطيع التواصل معكم بالتعليق، والحوار المتمدن لا ينشر المقالات (التعليقية) بناء على رغبة وزيرة الثقافة والتصنيع العسكري في امارة علمانستان المتعلسمة تانيا جعفر الشريف . واني اجد في نفسي حرجا عندما اجد السيدات والسادة الكرام (عبد القادر انيس ،خالد عبد الحميد العاني ،مصلح المعمار ، الاستاذ عدنان عاكف،المبدعة فاتن واصل ، رياض اسماعيل ،اخي السوري،الاستاذ عمرو اسماعيل،السيد مايسترو (الذي يستحق بجدارة لقب افضل معلق في الحوار المتمدن لأخلاقه الرفيعة اوادبه الجم)، الاخت العزيزة زويا صقر) اقول يحز في قلبي ان اجد هؤلاء السيدات والسادة الكرام يعلقون على مقالتي (علموا اولادكم العلمنة ) وانا لا استطيع التواصل معهم والرد عليهم لا من خلال التعليق ولا من خلال مقال تعقيبي ...محبتي لكم




#فادي_يوسف_الجبلي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مع قراء مقالة نداء الى السيدة وفاء سلطان 1
- مع قراء مقالة نداء الى السيدة وفاء سلطان 2
- علموا اولادكم العلمنة
- نداء الى السيدة وفاء سلطان
- ايهما اشد خطرأ رشا ممتاز ام يوسف البدري
- علمن ....تعلمن4
- علمن....تعلمن3
- علمن....تعلمن 2
- علمن....تعلمن1
- ازمة كتَاب ام ازمة قراء، ام كلاهما
- هل الايمان بالله هو فعلا كالذهاب الى حفلة طرب
- اوصدوا الابواب والشبابيك ...حائرة قادمة
- مع قراء الملساوي وعبدالعزيز
- مع الملساوي وعبد العزيز والاستعمار
- اكادمية عدنان عاكف
- مع مقالة نورا محمد ...تفنيد شبهات الاصوليون ضد العقلانية .بق ...
- قصة زينب البغدادية ...ترويها من قبرها
- عن البريد الالكتروني لله
- شتان بين الصنع وبين الخلق!
- مع قراء مقالة حكم الفرقان في الرد على شبهات الدكتورة سلطان(2 ...


المزيد.....




- بوتين: ليس المتطرفون فقط وراء الهجمات الإرهابية في العالم بل ...
- ما هي القضايا القانونية التي يواجهها ترامب؟
- شاهد: طلاب في تورينو يطالبون بوقف التعاون بين الجامعات الإيط ...
- مصر - قطع التيار الكهربي بين تبرير الحكومة وغضب الشعب
- بينها ليوبارد وبرادلي.. معرض في موسكو لغنائم الجيش الروسي ( ...
- الجيش الإسرائيلي يقصف مواقع وقاذفات صواريخ لـ-حزب الله- في ج ...
- ضابط روسي يؤكد زيادة وتيرة استخدام أوكرانيا للذخائر الكيميائ ...
- خبير عسكري يؤكد استخدام القوات الأوكرانية طائرات ورقية في مق ...
- -إحدى مدن حضارتنا العريقة-.. تغريدة أردوغان تشعل مواقع التوا ...
- صلاح السعدني عُمدة الدراما المصرية.. وترند الجنازات


المزيد.....

- الفساد السياسي والأداء الإداري : دراسة في جدلية العلاقة / سالم سليمان
- تحليل عددى عن الحوار المتمدن في عامه الثاني / عصام البغدادي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اراء في عمل وتوجهات مؤسسة الحوار المتمدن - فادي يوسف الجبلي - هل اصبح الحوار المتمدن الموقع الرسمي لوزارة الثقافة والتصنيع العسكري في حكومة امارة علمانستان