أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - احمد سعد - تدفع حكومة نتنياهو اليمينية باتجاه مأسسة نظام ابرتهايد؟!















المزيد.....

تدفع حكومة نتنياهو اليمينية باتجاه مأسسة نظام ابرتهايد؟!


احمد سعد

الحوار المتمدن-العدد: 2753 - 2009 / 8 / 29 - 07:31
المحور: القضية الفلسطينية
    


لا يختلف اثنان ان العملية السياسية السلمية في المنطقة تراوح في بؤرة ركود ينذر بانفجار محتمل.وتتحمّل حكومة الاحتلال والاستيطان اليمينية المتطرفة الاسرائيلية المسؤولية الكاملة في عرقلة التقدم نحو تسوية الحل الدائم. فموقف هذه الحكومة السياسي محقون بديماغوغية ايديولوجية صهيونية يمينية متطرفة وبغيبية دينية تزيف التاريخ والواقع بسلاح "ارض اسرائيل الكبرى" من البحر الى النهر الذي يصادر حق الشعب العربي الفلسطيني في فلسطين التاريخية، حقه في الدولة السيادية الحرة والمستقلة في الضفة الغربية وقطاع غزة، وعاصمتها القدس الشرقية والتنكر المطلق لحق عودة اللاجئين الفلسطينيين الى وطنهم مسقط رأس آبائهم واجدادهم. وبرأينا ان تجمع قوى اليمين المتطرف والفاشية العنصرية والترانسفيرية الصهيونية والاصولية الدينية اليهودية اليمينية (الحريديم) المتشددة في حكومة ائتلافية، لا يستهدف ابدًا تسوية سلمية تفاوضية على اساس انهاء الاحتلال الاستيطاني الاسرائيلي منذ السبعة والستين واقامة دولة مستقلة بجانب اسرائيل، بل يناور لترسيخ اقدام نظام ابرتهايد عنصري يحرم الشعب العربي الفلسطيني حقه في الحرية والاستقلال الوطني ويحوله الى عبيد ايتام على مائدة اللئام من المحتلين وقطعان وعصابات مستوطنيهم الارهابية والفاشية العنصرية. فعلى ساحة التطوروالصراع يبرز تناقض صارخ، فمن جهة اولى هناك اقتناع سائد في الرأي العام العالمي انه آن الاوان لاخماد انفاس بؤرة الصراع الدموي الاسرائيلي- الفلسطيني- العربي والذي يتطلب ولا مفر من ايجاد تسوية سياسية لقضية الشعب العربي الفلسطيني وحقوقه الوطنية، لشعب اقوى من الموت يمهر حقه باغلى التضحيات، بالدم والمعاناة، ولا يركع للمحتل الاسرائيلي ولا يفرط بحقوقه الوطنية الشرعية. فحتى الحلفاء الاستراتيجيون من الامبرياليين للعدوانية الاسرائيلية وعلى رأسهم ادارة اوباما الامريكية يدركون جيدًا ان مصالحهم الاستراتيجية السياسية والاقتصادية تستدعي تسوية سياسية للصراع الدامي في المنطقة.ومن الجهة الثانية، وبتناقض صارخ مع النزعة السائدة في الرأي العام العالمي التي تؤيد تسوية سياسية على اساس حل الدولتين، فان حكومة نتنياهو اليمينية تستهتر بالرأي العام العالمي وحتى بموقف الادارة الامريكية وتواصل نهجها البلطجي العدواني العربيد بمواصلة مسابقة الزمن لخلق وقائع جديدة في المناطق المحتلة تجسد برنامجها الكولونيالي الابرتهايدي لتهويد الضفة الغربية جغرافيًا وديموغرافيًا، خاصة في القدس الشرقية المحتلة وضواحيها وتوسيع وتعبئة الكتل الاستيطانية ومواصلة بناء جدار الضم والعزل العنصري، وذلك بهدف منع قيام دولة فلسطينية مستقلة قابلة للحياة على جميع الاراضي المحتلة منذ السبعة والستين. ورفض حكومة اليمين المتطرف وتجاهلها الالتزام بتنفيذ استحقاقاتها لدفع العجلة التفاوضية يعود الى عدة عوامل مساعدة يستغلها المحتل الاسرائيلي لمواصلة وتصعيد نهجه الكولونيالي المغامر المعادي للحقوق الوطنية الفلسطينية. عوامل مساعدة لن نخوض غمار تحليلها في سياق معالجة اليوم، مثل استفادة المحتل من الانقسامات والاختلافات الفلسطينية- الفلسطينية وتواطؤ العديد من الانظمة العربية "المعتدلة" مع مشاريع وحلول امبريالية – اسرائيلية تنتقص من ثوابت الحقوق الوطنية الشرعية، ضعف قوى السلام العادل واليسار في اسرائيل، ضعف معارضة واسعة وقوية تنشط في المعترك الكفاحي الجماهيري والبرلماني ضد سياسة حكومة الكوارث اليمينية بالرغم من بروز الدور الكفاحي البارز للحزب الشيوعي والجبهة وبعض المنظمات اليهودية – العربية مثل "تعايش" وغيرها والاحزاب العربية. ومن العوامل المساعدة للعدوانية الاسرائيلية ان المحتل يحظى بالدعم الامريكي في مؤسسات الشرعية الدولية، وخاصة في مجلس الامن الدولي الذي يحميه من العقوبات الدولية رغم الجرائم الهمجية التي يرتكبها ضد البشر والحجر والشجر في المناطق المحتلة. فغياب مكابس ضغط دولية ناجعة يشجع المحتل الاسرائيلي ويفتح شهيته العدوانية لمواصلة ارتكاب الجرائم في المناطق المحتلة والتنكر الصارخ للحقوق الشرعية. ولا ننسى الدعم للعدوانية الاسرائيلية من المنظمة الصهيونية الامريكية ومن اللوبي الصهيوني واعضاء الكونغرس الامريكي المدجنين صهيونيًا.



*جراثيم المستنقع الفاشي:
لم افاجأ ابدًا من التصريحات الفاشية العنصرية التي اطلقها نائب رئيس الحكومة ووزير الخارجية ورئيس "اسرائيل بيتنا" افيغدور ليبرمان، يوم الاحد الماضي في مطلع هذا الاسبوع امام مجموعة من الصحفيين. فمن حيث المدلول السياسي فقد دعا هذا المأفون الترانسفيري العنصري عمليًا الى مأسسة نظام ابرتهايد، فصل عنصري، يرسخ الاحتلال الاسرائيلي قواعده في المناطق المحتلة، وخاصة في الضفة الغربية المحتلة وكذلك داخل اسرائيل ضد الاقلية القومية العربية الفلسطينية من المواطنين العرب في اسرائيل الذين يؤلفون حوالي عشرين في المئة من عدد السكان الاجمالي في اسرائيل، تضييق الخناق عليهم وممارسة مختلف اشكال الترانسفير القسري والطوعي لترحيلهم من وطن هم اهله الاصليون. لم افاجأ من تصريحات ومواقف ليبرمان العنصرية، فهو برأيي يمثل بصدق حقيقة جوهر ومدلول الصهيونية كحركة عنصرية كولونيالية رجعية معادية للتعايش الاخوي بين اليهود والشعوب والبلدان التي يعيشون بين ظهرانيها: فليبرمان البندوق الشرعي لأكثر تيارات الصهيونية يمينية وعنصرية ورجعية وعدوانية، وهو اجرأ من غيره من قادة واحزاب مختلف التشكيلة الصهيونية السياسية، فهو يقول علانية وبدون لف او دوران ما يفكر فيه ويمارسه الآخرون في السّر. فمستنقع الصهيونية الآسن في حكومة نتنياهو وخارجها يزخر بجراثيم الفاشية العنصرية العدوانية. فبماذا تختلف مواقف احزاب الاستيطان الكولونيالية اليمينية المتطرفة امثال هيئحود هلئومي" و"المفدال" وعصابات كهانا الارهابية والليكود وصقور حزب العمل امثال الوزير المجرم بحق الشعب الفلسطيني إيهود براك عن افيغدور ليبرمان. بماذا يختلف رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو وموقفه من التسوية السياسية وتحديد مصير الشعب العربي الفلسطيني عن ليبرمان!!
فأين تكمن المخاطر من تصريحات ممثل ثاني اكبر كتلة في حكومة اليمين المتطرف ومسؤول احدى اهم الحقائب السياسية الثلاث، وزير الخارجية؟ ينطلق افيغدور ليبرمان لتبرير مصداقية الموقف الاستراتيجي المعادي للحقوق الوطنية الفلسطينية من انَّ " ست عشرة سنة مضت منذ التوقيع على اتفاقات اوسلو وتبين خلال هذه المدة انه لا يمكن جسر الفجوات بين اسرائيل والفلسطينيين – ولذلك فانه بعد مضي ست عشرة سنة مقبلة لن يكون هنالك اتفاق شامل، ان الذين يدّعون ان الحل هو دولتان للشعبين، فانهم لا يفهمون عمّ يتحدثون". وبعد ان يلجأ الى التضليل بتأكيد ان مؤتمر فتح الاخير اثبت ان فتح ليس اقل تطرفًا من حماس، بمعنى ان قيام دولة فلسطينية يؤلف خطرًا امنيًا على وجود اسرائيل، يبرر مصداقية مواصلة الانشطة الاستيطانية في الضفة الغربية. وهذا المستوطن في مستوطنة مقامة على ارض فلسطينية اغتصبها المحتل الاسرائيلي بجوار القدس الشرقية المحتلة ينعق بلغة المستعمرين مشوها حقيقة الصراع وكأنه لا يوجد احتلال اسرائيلي كولونيالي للمناطق الفلسطينية اذ يدّعي "ان الصراع بدأ قوميًا وتحول مع مرور السنين الى ديني قومي واكثر تعقيدًا للحل"!! انه يشوه حقيقة ان نضال الشعب الفلسطيني هو نضال وطني للتحرر من نير الاحتلال وانجاز حقه الوطني بالدولة والقدس والعودة.
فمقابل وكبديل لحل الدولتين ولقيام دولة فلسطينية بجانب اسرائيل، يطرح ليبرمان عمليًا مأسسة نظام ابرتهايد في الضفة الغربية من خلال تسريع عمليات تمزيق اوصال الوحدة الاقليمية للضفة الغربية بحواجز استيطانية وطرق التفافية وجدار الضم والعزل العنصري. فبدلاً من اقرار اقامة دولة فلسطينية مستقلة فإن اكثر ما يقدمه " الكرم الصهيوني" للشعب الفلسطيني فان افيغدور ليبرمان "يكرم" بـ "منح" الفلسطينيين تسهيلات في المجال الاقتصادي وتحسين الترتيبات الامنية"! أي مواصلة ترسيخ اقدام الاحتلال الاستيطاني الاسرائيلي. ولم ينس هذا المأفون الترانسفيري العنصري من توجيه سهامه العدوانية الى اقليتنا القومية العربية الفلسطينية في اسرائيل اذ يقول" ان حل الدولتين لن يؤدي الى نهاية الصراع وانما سيجلب الصراع الى داخل حدود 1967. وواضح انه غداة قيام دولة فلسطينية، اذا قامت ، ستأتي مطالبة الاقلية العربية بحكم ذاتي في الجليل والنقب"!! انه بهذا يعني من حيث المدلول السياسي انه يعتبر المواطنين العرب في اسرائيل "طابورًا خامسا" معاديًا لدولة اسرائيل. وهذا الموقف ليس جديدًا على هذا الترانسفيري العنصري فبرنامجه "السياسي" الانتخابي بناه على قاعدة المعاداة للعرب وحقوقهم كمواطنين واقلية اصلية في وطنهم وتحت شعارالربط بين "الواجبات والولاء" الذي يعني فرض الولاء لسلطة العداء والتمييز القومي الصهيونية وفرض الخدمة في اذرع جيش الاحتلال والعدوان وتقديم الخدمة المدنية لهذه السياسة كشرط لتقديم بعض حقوق المواطن للمواطنين العرب. شعار مدلوله السياسي خلق مبررات للتطهير العرقي والترانسفير الصهيوني لترحيل اوساط واسعة من مواطنينا صيانة لطابع يهودية الدولة العنصري وحسم الموازنة الدموغرافية لصالح اكثرية يهودية حاسمة!
وما تجدر الاشارة اليه اننا الجزء الباقي من شعبنا المتجذر في وطنه واجهنا منذ النكبة وحتى اليوم شكلاً من اشكال الابرتهايد الصهيوني، فلا توجد اية مدينة او قرية عربية في الجليل و المثلث والنقب الا وحبال الخنق مزرودة حول رقبتها، محاطة بمستوطنات وبؤر استيطانية ومناطر استيطانية وعسكرية يهودية مقامة على اراض عربية مصادرة لمنع التوسع العرضي للبلدات العربية خدمة لتطورها وتلبية احتياجات اهلها السكنية والبيئية. وما المخطط الجديد لاقامة مدينة يهودية في منطقة وادي عارة الا شكل من اشكال الاستيطان التهويدي على حساب ارض وتطور المواطنين العرب، وفي وقت تشهد المعطيات الدامغة انه خلال الواحدة والستين سنة منذ النكبة لم تعمل وتسمح حكومة التمييز القومي بإقامة بلدة عربية جديدة واحدة.
ان موقف ليبرمان لا يختلف عن موقف رئيس الحكومة نتنياهو وحكومته في العداء الممارس لمنع قيام دولة فلسطينية مستقلة قابلة للحياة والتطور. فنتنياهو مثل ليبرمان يدعو الى "السلام الاقتصادي" بدلا من السلام السياسي مع الفلسطينيين، كما يرفض تجميد مختلف اشكال الاستيطان ويصر على تهويد القدس الشرقية وضمها الى القدس الغربية وضم الكتل الاستيطانية الى اسرائيل واعتراف العرب بيهودية دولة اسرائيل والتنكر المطلق لحق العودة للاجئين. موقف نتنياهو في نهاية المطاف قيام كيان حكم ذاتي اداري بشكل كانتونات فلسطينية مخصية الصلاحيات في اطار وتحت سيادة نظام ابرتهايد احتلالي عنصري في الضفة الغربية والمناطق المحتلة يعاني الفلسطينيون من خلاله تحت رحمة وجرائم قوات الاحتلال وعصابات المستوطنين، تحت رحمة السيادة الامنية والاقتصادية للمحتل.



*التمسك بالعلم الكفاحي:
ان المقصود من وراء طرح هذه المخاطر والتحديات الجدية ليس ابدا "تهبيط" العزائم الكفاحية بل شحذ الهمم وتصعيد الكفاح باوسع وحدة كفاحية يهودية- عربية لمواجهة وافشال ودفن المخططات الكارثية لحكومة اليمين المتطرف . فاقامة اوسع جبهة كفاحية ضد الفاشية العنصرية والابرتهايد الصهيوني ومن اجل انجاز الحقوق الوطنية للشعب الفلسطيني بالتحرر والاستقلال الوطني والمساواة والدمقراطية قضية الساعة اليوم وغدا. كما ان مصير الشعب الفلسطيني يستدعي تجاوز الانقسامات ورص اوسع وحدة كفاحية متمسكة بثوابت الحقوق الوطنية الجوهرية.



#احمد_سعد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- وزير الشؤون الفاشية
- هل تقود سياسة الحكومة الى تضخم مالي منفلت العقال؟!
- أوباما يصطدم بحيتان الطغمة المالية الأمريكية
- مؤتمر فتح السادس: نهج التسوية السياسية هو الخيار الاستراتيجي ...
- امبراطورية مافيا يهودية امريكية – اسرائيلية للفساد وغسل الام ...
- في التسعين من عمره المتجدد: لا تشوهوا دور الشيوعيين الكفاحي ...
- ماذا وراء عناق -الكاوبوي- الامريكي مع -الدب- الروسي في موسكو ...
- هل تأجيل الحوار سيساهم في ترتيب وتعزيز البيت الفلسطيني؟!
- حذار من محراك الشر التخريبي في لبنان والعراق!!
- هل وصلت اقدام الصراع الى عتبة بوابة التسوية السياسية الاقليم ...
- حقيقة الموقف من الاحداث المأساوية في ايران !
- بعد خطابه التاريخي مهمات اساسية لمواجهة التحديات الكارثية لم ...
- نتائج الانتخابات الايرانية: مؤشرات لمخاض داخلي لم تنجح في تغ ...
- مدلولات سياسية بارزة للانتخابات اللبنانية ونتائجها؟!
- خطاب اوباما في موازنة الصراع الاسرائيلي – الفلسطيني !
- ألمدلولات الحقيقية لمهمة اوباما في زيارته المرتقبة إلي المنط ...
- اسقاطات محادثات اوباما – نتنياهو
- ميزانية افقها الاستراتيجي مواصلة العدوان وافقار الفقراء
- في ذكرى النكبة: ألعودة حق لا عودة عنه
- عشية لقاء مبارك – نتنياهو: هل يخطط الحراك الامريكي – الاسرائ ...


المزيد.....




- مصدر عراقي لـCNN: -انفجار ضخم- في قاعدة لـ-الحشد الشعبي-
- الدفاعات الجوية الروسية تسقط 5 مسيّرات أوكرانية في مقاطعة كو ...
- مسؤول أمريكي منتقدا إسرائيل: واشنطن مستاءة وبايدن لا يزال مخ ...
- انفجار ضخم يهز قاعدة عسكرية تستخدمها قوات الحشد الشعبي جنوبي ...
- هنية في تركيا لبحث تطورات الأوضاع في قطاع غزة مع أردوغان
- وسائل إعلام: الولايات المتحدة تنشر سرا صواريخ قادرة على تدمي ...
- عقوبات أمريكية على شركات صينية ومصنع بيلاروسي لدعم برنامج با ...
- وزير خارجية الأردن لـCNN: نتنياهو -أكثر المستفيدين- من التصع ...
- تقدم روسي بمحور دونيتسك.. وإقرار أمريكي بانهيار قوات كييف
- السلطات الأوكرانية: إصابة مواقع في ميناء -الجنوبي- قرب أوديس ...


المزيد.....

- المؤتمر العام الثامن للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين يصادق ... / الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين
- حماس: تاريخها، تطورها، وجهة نظر نقدية / جوزيف ظاهر
- الفلسطينيون إزاء ظاهرة -معاداة السامية- / ماهر الشريف
- اسرائيل لن تفلت من العقاب طويلا / طلال الربيعي
- المذابح الصهيونية ضد الفلسطينيين / عادل العمري
- ‏«طوفان الأقصى»، وما بعده..‏ / فهد سليمان
- رغم الخيانة والخدلان والنكران بدأت شجرة الصمود الفلسطيني تث ... / مرزوق الحلالي
- غزَّة في فانتازيا نظرية ما بعد الحقيقة / أحمد جردات
- حديث عن التنمية والإستراتيجية الاقتصادية في الضفة الغربية وق ... / غازي الصوراني
- التطهير الإثني وتشكيل الجغرافيا الاستعمارية الاستيطانية / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - احمد سعد - تدفع حكومة نتنياهو اليمينية باتجاه مأسسة نظام ابرتهايد؟!