أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الإستعمار وتجارب التحرّر الوطني - جريس الهامس - اّيات الله في خدمة الإستبداد والإستلاط الخارجي قديماً وحديثاً في إيران ؟















المزيد.....

اّيات الله في خدمة الإستبداد والإستلاط الخارجي قديماً وحديثاً في إيران ؟


جريس الهامس

الحوار المتمدن-العدد: 2753 - 2009 / 8 / 29 - 07:27
المحور: الإستعمار وتجارب التحرّر الوطني
    


اّيات الله في خدمة الإستبداد والإستلاط الخارجي منذ القديم حتى اليوم ..؟
هؤلاء وأمثالهم أرباب الإسلام السياسي الذين قال عنهم المعري :
وأميرهم نال الإمارة بالخنا ... وتقيهم بصلاته يتصيد
........
في خمسينات القرن الماضي برز من صفوف الشعب الإيراني المضطهد والمناضل , قائد وطني ديمقراطي فذ نظيف اليد نقي السريرة . شجاع هو الدكتور محمد مصدق الذي أوصله الشعب بعد نضال طويل إلى رئاسة الوزارة رغم أنف الشاه وأسياده وشركة النفط البريطانية التي كانت تحكم إيران وتنهب ثرواتها على أشلاء الشعب الذي يتضور جوعاً ..
كان لابد لهذا الوطني الغيور من ممارسة دور المثقف الوطني والثوري الذي يعيش أحلام شعبه في التحرر والتغيير , ويتحسس اّلامه , أن يقوم بتأميم النفط الإيراني وطرد المستعمرين الإنكليز يومها من إيران ومعهم الشاه الذي فر خارج البلاد أمام انتفاضة الشعب الذي التف حول مصدق وقراراته الوطنية ....
عندها لجأ الإنكليز لاّيات الله لإعادة نفوذهم وإعادة الشاه إلى عرشه ....
لبّى الاّيات المهمة وتولى زعيمهم " اّية الله القاشاني " الزعيق والصراخ بالويل والثبور وعظائم الأمورفي دور العبادة من الخطر الشيوعي والتحريض ضد حكومة مصدق وتكفيرها , كما عمد الاّيات ومعهم مخابرات الشاه ( السافاك ) لتحريض ضباط الجيش ضدها , لكنهم فشلوا في البداية لوجود ضباط وطنيين على رأس قطعات رئيسية في الجيش يومها , رفضوا التدخل , فلجأ الاّيات وأسيادهم إلى قائد شرطة سفاح يدعى ( الجنرال زاهدي ) للقيام بانقلاب عسكري والإطاحة بحكومة مصدق واعتقاله مع الاّلاف من المناضلين الوطنيين , وأعادوا الشاه إلى عرشه . مستغلين تلكؤ حزب تودة والحركة الوطنية الإيرانية في الإستيلاء على السلطة كاملة وتطهير الدولة من العملاء ومنع رجال الدين من التدخل في السياسة .. وقاد المجزرة الرهيبة التي قام بها الإنقلابيون المجرمون وعصابات الجريمة المنظمة اّيات الله أنفسهم الذين أصدروا فتاوى التكفير ضد جميع الوطنيين الديمقراطيين في إيران ....و أذكر يومها وصل إلى سورية مئات الوطنيين الإيرانيين من المدنيين والعسكريين الذين نجوا من الإعتقال عن طريق كردستان العراق وتركيا إلى سورية الديمقراطية عام 1954 بعد سقوط ديكتاتورية الشيشكلي ...
كتب مصدق رسالة لزوجته من سجنه نشرت فيما بعد في مجلة الطريق , أهم ما جاء فيها :
( بيعي بيتي وفِ ديني , وانصبي لي خيمة على مدخل طهران , واكتبي عليها :
هذا مصير الشرفاء في بلاد النفط . ) .. رحم الله مصدق . لقد كان رائد النضال الوطني الديمقراطي في إيران ... نعم هذا مصير الشرفاء في بلاد النفط وتوابعها المتعيشة على فضلاتها ...

ومنذ بداية السبعينات وبعد حرب السويس تحديداً في القرن الماضي وبعد إنتصار ثورة فييتنام وغيرها في العالم بدأت الأرض تهتز تحت أقدام الكاوبوي الأمريكي الذي ورث جده البريطاني وبصق على قبره تاركاً أرشيفه الإستعماري للإفادة من خبراته ,
وأمام انتقال النضال الوطني الديمقراطي في إيران من مرحلة النضال السلمي الغير مجدي إلى الكفاح المسلح على أيدي المنظمات الثورية لمختلف القوميات في إيران وفي طليعتها " فدائيي خلق " و " مجاهدي خلق " و " الحزب الديمقراطي الكردي " و " جبهة تحرير الأهواز العربية " وغيرها .
أضحى نظام الشاه يترنح تحت ضربات المقاومة وانتفاضات الجياع المختلفة , وأضحى سقوطه قاب قوسين أو أدنى , ولم يعد بقاؤه مفيداً لأسياده الأمريكان والصهاينة , وأضحت حمايته مكلفة جداً وغير مجدية ,,,

هنا عاد " العم سام " لأرشيف جده " جون بول " مفتشاً عن المخرج .. وصرخ " وجدتها - كما صرخ أرخميدس ... ولكن شتان بين الهدفين ..؟؟
وجد الحل في - اّيات الله - وأضحت المخابرات المركزية في إيران وغيرها توزع تسجيلات الخميني ضد الشاه من باريس , وبملء الأسف يسجل تخلف المعارضة الإيرانية التي لم تتعلم من المؤامرة السابقة على حكومة مصدق ودور اّيات الشيطان فيها ..وهكذا تغلبت العواطف الخادعة على العقل المنطقي التي أضاعت بوصلة النضال . ولم تعد تميز بين الذئاب المتسربلة بعمائم الدين وبراءة الحملان الطامحة للأمان . وهكذا دفعت المعارضة الثمن غاليأً على الأرض بعد تمكن الخميني واّياته من السلطة , لأنها لم تدرك خطورة ذلك عليها وعلى مستقبل إيران , وصدّقت مزاعم الاّيات بأنهم يحترمون الرأي الاّخر ويؤمنون بالديمقراطية " الشورى " حسب تعبيرهم , وتداول السلطة ويحترمون المعارضة .. كما خدعت " المعارضة السورية " وغيرها بالإخوان المسلمين وكان ما كان ؟؟؟... وحملت المخابرات المركزية الخميني على متن طائرة ( أير فرانس ) إلى طهران بكل سهولة , وحملت الشاه إلى القاهرة ليعيش مع قرينه السادات ؟؟
وبعد أن استتب الأمر للملالي قاموا بتصفية جميع المعارضين لحكم الشاه بين صفوف الجيش والشعب , في مجازر دموية قتلوا فيها أكثر من ثمانين ألفاً من خيرة الكوادر الوطنية والتقدمية والعلمية خلال عشر سنوات فقط بين 1979 و 1989 في السجون والمعتقلات أو في المنافي بتجنيد فرق الموت للقيام باغتيال المعارضين في الخارج . منها , الفرقة التي اغتالت زعيم الحزب الديمقراطي الكردي في إيران الدكتور عبد الرحمن قاسملو في فيينا , وفرقة أخري قامت بمحاولتين فاشلتين لإغتيال أبو الحسن بني صدر أول رئيس جمهورية إيرانية بعد سقوط الشاه واعتقل أفرادها في باريس ثم أفرج عنهم دون محاكمة ...
علاقة الخميني وغيره من الاّيات – الذين أصبحوا أصحاب ملايين من دم الشعب البائس – بأمريكا مؤكدة وهم يشتمونها ليل نهار .- كما يفعل النظام الأسدي من الأب إلى الوريث -... كشفها علناً أبو الحسن بني صدر على شاشات التلفاز عدة مرات ..

وماذا يضير إسرائيل إذا هددها نجاد بإلقائها في البحر وهو وشريكه الأسدي يشكلان العامل الأول في تمزيق منظمة التحرير الفلسطينية ( رغم كل أخطائها ) ووحدة الشعب الفلسطيني , ووقفا في صفوف النظّارة أثناء مذبحة غزة الأخيرة , وهما يرفعان علامة النصر من بعيد ..؟؟
العراق ضحية الإحتلال الأمريكي الهمجي وضحية نظامي الاّيات في دمشق وطهران المصدر الرئيسي للإرهاب الدموي المتواصل على أشلاء أطفال ونساء وشباب العراق ,, وهذا ما شرحناه منذ سنين يوم كانت الحكومة العراقية الطائفية تتستر على مصادر الإرهاب لئلا تزعج الجارتين ومثلها سائر حكومات العربان ومعظم وسائل الإعلام العربي والغربي الذي يحارب قيام ديمقراطية حقيقية في العراق وفي أي قطر عربي ...ما يريده حكومات طائفية وعشائرية وأنظمة شمولية قمعية تنفذ أغراضه وأغراض العدو الصهيوني في المنطقة ..

وليس غريباً بعد الإنتفاضة الشعبية الأخيرة في إيران ضد تزوير الإنتخابات الأخيرة : أن يصرح السيد مهدي كروبي أحد كبار الاّيات في طهران أثناء الإنتفاضة الشعبية الأخيرة ضد تزوير الإنتخابات السافر : بأن القمع والإرهاب والتعذيب والإغتصاب الجنسي في سجون الحرس الثوري ( الباسدران ) والشرطة السرية ( الباسيخ ) التابعة مباشرة للخليفة ( ولي الفقيه ) فاق بكثير ممارسات العدو الصهيوني ضد الأسرى الفلسطينيين في سجونه . داعما تصريحة بالوثائق والصور طالباً لجنة تحقيق فيها ...كما ليس غريبأ انضمام العديد من رؤوس النظام السابقين إلى الشعب خوفاً على مصالحهم الطبقية أولاً وعلى سقوط النظام ثانياً .. وهذا أمر إيجابي رغم كل شيء إذا وجدت القيادة الوطنية الثورية والصلبة في الداخل لإسقاط النظام إلى اللارجعة ..؟

..وحتى لو فرضنا جدلاً عدم ارتباطهم بأمريكا أو تمردهم عليها كما فعل إبن لادن الذي رضع من ثدي الوهابية السعودية وأمريكا في أفغانستان ودفعهم غرورهم وساديتهم لإقامة إمبراطورية فارسية من اليمن ومصر بل من المغرب إلى الخليج بتسخير موارد إيران الهائلة لهذا المشروع العنصري والطائفي والمذهبي , وحجبها عن التنمية وعن الأفواه الجائعة في الداخل .. فما الهدف في النهاية ؟؟ سوى إقامة خلافة دينية بانتظار هبوط الإمام الغائب – المهدي المنتظر - بسفينة فضاء من صنع سكان المريخ أو عطارد , أو ( جبريل عليه السلام ) مثلاً ليلغي الاّخرين الكفرة من الوجود ويعيد الخلافة لأهل البيت ليحقق عندها العدل الإلهي على الأرض كما تحقق النصر الإلهي في لبنان .. وفق الأسطورة نفسها ..؟
.... خدمة لمن كل هذا الهراء ولمصلحة من شراء الذمم وإنفاق المليارات للتشييع وبناء الحسينيات والجوامع والشعوب لاتجد لقمة العيش الكريم , والمرضي لايجدون العلاج والدواء , ونسبة الأمية وجرائم الأحداث وتعاطي المخدرات والدعارة أضحت أرقاماً مخيفة في إيران وسورية والمنطقة ..وفي ارتفاع مضطرد ... أليس كل هذا خدمة لأعداء الإنسانية من لصوص الطبقة الطفيلية الوسطى التي تنهب العالم الإستهلاكي اليوم في أمريكا وأوربا ولاتنتج سوى الحروب والدمار ... ولمصلحة من إنتاج السلاح النووي والشعب يتضورجوعاً وماذا استفاد الشعب الباكستاني والهندي الجائع من القنبلة الذرية التي لايمكن استعمالها في عصرنا , لدى الكبار والصغار إلا إذا وقعت بأيدي حاكم معتوه يدمر بلاده قبل بلاد الاّخرين ,,

أما الحلف الذي دعا إليه وريث المملكة الأسدية بعد زيارته الأخيرة لإيران وبالإتفاق مع توأمه نجاد . مع تركيا وضم العراق إليه بعد محاولة ترويض شعبه أكثر وتمزيقه طائفياً أكثر وقطع الطريق على قيام أي تعايش وديمقراطية فيه ,,
جاءت هذه الدعوة بعد أسبوع واحد من المناورات العسكرية التركية- الإسرائيلية – الأمريكية فقط , وقبل استحقاق فرض مجلس الأمن عقوبات جديدة على إيران بسبب الملف النووي ,, وقبل مدة وجيزة من صدور القرار الظني من المحكمة الدولية المختصة بمحاكمة قتلة أحرار لبنان وفي مقدمتهم الرئيس الحريري . ,تبعاً لمبادئ الحلف القائم بين تركيا وإسرائيل الخاصة أو كونهما دولتين في حلف الناتو , وللإتفاقات السرية بين حافظ الأسد وتركيا بعد تنازله الرسمي عن لواء اسكندرون المغتصب ..وإسرائيل . فإن إسرائيل عملياً لاتخشى هذا الحلف بل ترحب به لأنه يقمع شعوب المنطقة ويمنعها من التقدم والتنمية ,,ويكرس إستبداد هذه الأنظمة الثلاثة ,,

كما تندرج محاولات منع قيام حكومة وطنية للأكثرية المنتخبة ديمقراطياً في لبنان بواسطة أتباع النظامين الإيراني والأسدي على المكشوف ضمن محاولات النظامين الهروب إلى الأمام من الإستحقاقات القادمة لامحالة , ومحاولة يائسة لنيل تنازلات أو تحقيق مساومات حول هذين الإسحقاقين : المحكمة الدولية التي تسير حتى الاّن في الطريق الصحيح - حتى الاّن لاصفقات سرية حول القضية – ونأمل الإستمرار هكذا لمعرفة الحقيقة التي ينتظرها جميع الشرفاء في الوطن العربي والعالم ..
وحول الملف النووي الإيراني الذي من الصعب جداً تمريره كما يحلم اّيات الله الملتفون حول نجاد وولي أمره ,, وخصوصاً بعد لقاء بوتين – اوباما الأخير في موسكو وحل قضية الدرع الصاروخي المرجح , وتحويله لحماية القاعدة الأمريكية الأمامية لحماية النفوذ الأمريكي و اّبار النفط إسرائيل .

وأترك للقراء الكرام المقارنة بين حلف بغداد في القرن الماضي ومقاومة شعبنا له بقيادة التجمع الوطني الديمقراطي ... واعتقال رؤوس المتاَمرين معه لقلب نظام الحكم البرلماني الديمقراطي في سورية عام 1956 وإحالتهم إلى محكمة علنية وعادلة برئاسة الفريق عفيف البزرة .., وصمود شعبنا وجيشنا ومقاومتنا الشعبية التي عاشت في كل بيت ,, أمام الحشود التركية في الشمال والعدوان الصهيوني المتواصل على مخافرنا الأمامية في الجولان ,,,

وبين الحلف المزمع عقده اليوم , وهذه المرة النظام الأسدي يدعو إليه ويمكن تسميته : حلف
القرداحة – رحمة بدمشق التي احتملت من الجور ما لم تحتمله مدينة في العالم في عصرنا .. كل عام وأنتم بخير يا أحبتنا في الداخل والخارج وإلى لقاء اّخر – لاهاي / 28 / 8



#جريس_الهامس (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- النظام الديكتاتوري . وإعدام التاريخ والرأي الاّخر .؟ - 3
- النظام الديكتاتوري . وإعدام التاريخ -2
- الإعتداء على لاجئي معسكر أشرف الإيراني في العراق
- لا وسط ...؟؟
- النظام الديكتاتوري . وإعدام التاريخ ...؟
- من الأدب الثوري - شعر قائد الثورة الفييتنامية العم - هوتشي م ...
- كيف يصبح المتهم بجريمة القتل العمد رئيساً في إيران .؟
- إصلاح وترميم , أم ثورة وتغيير في إيران ؟
- هل أصبحنا شعباً دون ذاكرة جماعية في سورية ؟ ومن سرق نجوم الع ...
- أضواء خاطفة , على مشروع قانون العبودية الشخصية في سورية ؟
- المناضل محمد بركة الصوت الصارخ بالحق الفلسطيني في البرية ..؟
- جريس كحلا اّخر الشهداء الأحياء دفاعاً عن البرلمان السوري ودا ...
- بطاقة تهنئة للمناضل العزيز ميشيل كيلو وعائلته .
- المعارضة السورية والعربية ضد الإستبداد بين القرن التاسع عشر ...
- المقاومة , والمعارضة العربية والسورية للإستبداد بين القرن ال ...
- سأعود يوماً ..إلى وطني
- عيدان معاً .. بلا قيامة .. ولا جلاء ..!؟
- النظام السوري بالأرقام ؟ - رقم 2
- البشير وبشّار .. والبشائر !؟
- نوروز القاني ..إنتصار النور على دياجير الظلام ..؟


المزيد.....




- أحد قاطنيه خرج زحفًا بين الحطام.. شاهد ما حدث لمنزل انفجر بع ...
- فيديو يظهر لحظة الاصطدام المميتة في الجو بين مروحيتين بتدريب ...
- بسبب محتوى منصة -إكس-.. رئيس وزراء أستراليا لإيلون ماسك: ملي ...
- شاهد: مواطنون ينجحون بمساعدة رجل حاصرته النيران داخل سيارته ...
- علماء: الحرارة تتفاقم في أوروبا لدرجة أن جسم الإنسان لا يستط ...
- -تيك توك- تلوح باللجوء إلى القانون ضد الحكومة الأمريكية
- -ملياردير متعجرف-.. حرب كلامية بين رئيس وزراء أستراليا وماسك ...
- روسيا تخطط لإطلاق مجموعة أقمار جديدة للأرصاد الجوية
- -نتائج مثيرة للقلق-.. دراسة تكشف عن خطر يسمم مدينة بيروت
- الجيش الإسرائيلي يعلن استهداف أهداف لحزب الله في جنوب لبنان ...


المزيد.....

- روايات ما بعد الاستعمار وشتات جزر الكاريبي/ جزر الهند الغربي ... / أشرف إبراهيم زيدان
- روايات المهاجرين من جنوب آسيا إلي انجلترا في زمن ما بعد الاس ... / أشرف إبراهيم زيدان
- انتفاضة أفريل 1938 في تونس ضدّ الاحتلال الفرنسي / فاروق الصيّاحي
- بين التحرر من الاستعمار والتحرر من الاستبداد. بحث في المصطلح / محمد علي مقلد
- حرب التحرير في البانيا / محمد شيخو
- التدخل الأوربي بإفريقيا جنوب الصحراء / خالد الكزولي
- عن حدتو واليسار والحركة الوطنية بمصر / أحمد القصير
- الأممية الثانية و المستعمرات .هنري لوزراي ترجمة معز الراجحي / معز الراجحي
- البلشفية وقضايا الثورة الصينية / ستالين
- السودان - الاقتصاد والجغرافيا والتاريخ - / محمد عادل زكى


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الإستعمار وتجارب التحرّر الوطني - جريس الهامس - اّيات الله في خدمة الإستبداد والإستلاط الخارجي قديماً وحديثاً في إيران ؟