أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - محيي هادي - عن المعري. ذلك الشاعر الأعمى البصير (3)















المزيد.....

عن المعري. ذلك الشاعر الأعمى البصير (3)


محيي هادي

الحوار المتمدن-العدد: 2753 - 2009 / 8 / 29 - 06:45
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


عن المعري. ذلك الشاعر الأعمى البصير (3)

لقد حاول (طه حسين) في كتابه (مع أبي العلاء المعري في سجنه) تطبيق كلمات الفرنسي (پول فالیری) عن المصور الفرنسي (ديجاس) على (المعري) فكتب: "و الغريب الذي لم أكن أتوقعه و لا أفترضه أن كثيرا من صفات هذا المصور تشبه ما ألفت و أحببت من صفات أبي العلاء:
* فشدة الرجل على نفسه إلى أقصى غايات الشدة،
* و شك الرجل في مقدرته إلى أبعد آماد الشك،
* و ارتياب الرجل في أحكام الناس في أمور الفن،
* و زهد الرجل في الصيت و بعد الشهرة، و في الثراء و سعة ذات اليد،
* و انصرافه عن الحمد الكاذب و الثناء الرخيص،
* و تأجيله لذة الظفر بالفوز،
* و خلقه المصاعب لنفسه،
* و بغضه للطرق القصار و الأبواب الواسعة،
* و إيثاره الطرق الطوال و الأبواب الضيقة.
كل هذه الخصال التي يحدثنا (بول فاليري) عن صديقه و أثيره (ديجاس) قد حدثتنا بها القرون و الأجيال عن أبي العلاء، إلا أن الأول كان مصورا رساما و الآخر كان شاعرا حكيما"

لقد ذكر كل من (الصفدي) و (الحموي) و (ابن خلكان) و غيرهم: أن أبا العلاء قد سمى نفسه بـ "رهين المحبسين"، إلا أن (طه حسين) كتب بيتين من شعر المعري، ليؤكد بأنه ليس رهين لمحبسين بل لأكثر:

اراني في الثلاثة من سجوني.....فلا تسأل عن الخبــــر النبيث
لفقدي ناظري و لزوم بيتــي......و كون النفس في الجسم الخبيث.

و يفسر (طه حسين) بأن سجن المعري الثالث هو "سجن فلسفي تخيله كما يتخيل الشعراء، و اشتقه من حقائق الأشياء، كما يفعل الفلاسفة. و ما أكثر ما يلتقي الشعراء و الفلاسفة في موقف واحد يتفق فيه العقل و الخيال جميعا". ثم يضيف: "هذا السجن الخيالي الفلسفي هو الجسم الذي أكرهت عليه النفس، كما كان يتصور أبو العلاء، و كما تصور الفلاسفة من قبله و من بعده، على أن تستقر فيه لا تتجاوزه و لا تتعدى حدوده إلا حين يقضي عليها الموت"
فعلا أن المعري قد أكره عقله على التفكير و هو في داخل سجونه، و أتعب نفسه في فلسفته باحثا. إنه لم يستسلم لذلك القول القائل:
* "كل ما لا نفهمه بسهولة نسميه الله فهذا يوفر علينا استهلاك الدماغ".

إن الجهلة محظوظون لأنهم لا يتعذبون أبدا بعذاب المعرفة. و هكذا فالذي لا يريد أن يُتعب دماغه فليترك القراءة و ليترك التفكير، و ليبق جاهلا...و لكن:
* إذا كان هناك خير فهي المعرفة.
* و إذا كان هناك شر فهو الجهل..
و المعري أراد ألمعرفة فبحث عنها، رغم فقدان بصره، في كتب الآخرين، و لم يكن يريد الجمود في الجهل فحرك عقله في ذلك البحث. و ما أكثر الجهل في المجتمعات الاسلامية، التي تطغي عليها الأمية بشكل فاحش، و بسبب الجهل و الأمية تنتشر كل الخرافات بين أبنائها و تنتشر أكثر بين بناتها.

و عن السجن الثاني كتب (طه حسين) هو: "الذي فرض المعري على نفسه لزومه مهما كانت الظروف و طلب إلى أهل المعرة ألا يخرجوه منه حتى حين يغير الروم على المدينة".

و قد تأثر المعري بكثرة "ما كان يقرأ من الديانات فمالت نفسه إلى الإيمان بالبعث"، هكذا ذكر (طه حسين). و في الخالق قال المعري:

ليفعل الدهـــر ما يهم بـــه......إن ظنوني بخالقي حسنه
لا تيأس النفس من تفضّله......و لو أقامت في النار ألف سنة

و كتب (طه حسين) أيضا "و كان يقرأ من كتب بعض الفلاسفة، فمال إلى التصديق بخلود النفس". وللمعري:
أيها الغِّر إن خصصت بعقل....فاسألنه فكل عقل نبي.

إن المعري يؤكد بهذا البيت استعمال العقل، و يوجه خطابه إلى الغِّر الذي لا تجربة له و لا يَفْطَن للشرّ ويغفلُ عنه. فالعقل هو دليل و نبي و مرشد للانسان العاقل.

**

رأي المعري في الصلاة

تعتبر الصلاة ركنا أساسيا مهما آخرا في التدين بالديانة الاسلامية و قد قيل "الصلاة عماد الدين" و بعضهم يقول "الصلاة عمود الدين". و هذه الصلاة لا تكون مقبولة إذا لم يقال فيها الشهادة بواحدية، أو أحدية، الله، و إشراك الله مع النبي محمد باعتباره رسوله، بل و أن هناك من يشارك الله مع ابن عم النبي، علي، فيها، باعتباره وصي النبي و خليفته.

و يصلي المسلمون، فرادا و جماعة، و يعتبرون الصلاة أداة تنهى عن الفحشاء و المنكر. و قد حضرت جدالا بين متدين مصلٍ و آخر لا يصلي فسألة الأول: لماذا لا تصلي؟
فأجابه الثاني: لا أصلي لأنني لا أعمل المنكر و لا الفاحشة.
فقال الأول: و لكنها تنهي عن الفحشاء و المنكر.
فأجاب الثاني: أنا لا أخاف على نفسي لا من الفحشاء و لا من المنكر. و لكنكم أنتم الذين تعملون المنكر و تقومون بالفحشاء. ألا ترى المنكر الذي يقومون به أصحاب العمائم في العراق؟ ألا ترى الجرائم التي يرتكبونها أصحاب اللحى و لابسو الدشاديش القصيرة؟ أو ربما أن هناك من يخاف من القيام بالفحشاء و المنكر، فيصلي...... أما أنا فلا أعملهما و لا أخاف على نفسي منهما.... كما أني بصلاتي لا أرجو من الله (....َ تِجَارَةً لَنْ تَبُورَ...)

و اليوم نرى بين أصحاب العمائم، سوداء أو بيضاء، من يحتال على اقتصاد الدول التي تستضيفهم كلاجئين، و ما هم بلاجئين، و هكذا فقد نشرت الصحف الدانماركية الكثير من الاحتيالات و الاختلاسات التي يقوم بها أصحاب العمائم، جنبا إلى جنب نواب عراقيين آخرين، عربا كانوا أو كردا. أو قل أعرابا أو أكرادا. إنهم في النهب و الاحتيال و الاختلاس سواء.
و هكذا يصرخ الانسان العراقي البسيط في وجوه أصحاب القرار في العراق و مرتزقة السياسة:
أكراد و عرب و أتراك..... مو كلكم حرامية؟؟

و إذا كانت الأيام الماضية قد أكدت لنا بأن صدام كان جرذا و قارضا لأرواح العراقيين، فإننا يمكننا أن نطلق اليوم على صاحب العمامة بأنه زبابة. و الزبابة، كما يقول المعري في (الفصول و الغايات) هي فارة تخلق صماء، و يقال في المثل: ألص من زبابة. و أسرق من زبابة. إن أصحاب العمائم قد أكدوا لنا بأنهم صم بكم عمي عما يجري في العراق، و هم لا يفقهون و لا يعرفون إلا مصلحتهم الأنانية.

و إذ أنا أكتب عن الصلاة أتذكر الآن نادرة وقعت لأحد الزملاء الديِّنين الذي كان مضطجعا مع إحدى بائعات الهوى، و عندما كان مشغولا بجد في العمل معها سمعا صوت أذان الجامع القريب، فقامت المرأة فجأة و هي تقول: انتظر حتى ينتهي الأذان! إنني أخاف من الله أن يعذبني.
و انتظر الزميل و برد "حيله".

إن الكلمات التي يذكرها القرآن (...... أَضَاعُوا الصلاةَ وَاتَّبَعُوا الشَّهَوَاتِ.....) يخالفها الواقع الذي نراه على أرض العراق، إذ نرى الشخص المجرم الذي كلما طالت لحيته كلما ازداد إجرامه، و كلما كثرت صلاته و خشوعه كلما ازداد سرقة و نهبا، و كلما كبرت زبيبة صلاته كلما ازدادت شهواته الجنسية و غيرها. و شهواته هي للذكر و هي للأنثى أيضا. و معروف أن الزواج بأكثر من واحدة يكثر عندما تكثر عدد ركعات الصلاة و تطول اللحية. و لدينا في القرضاوي مثل جيد على ما نقول.

لقد أصبح العراق بفضل أصحاب العمائم و اللحى، المصلين كثيرا و الخاشعين طويلا و الساجدين بكرة و أصيلا، أكثر البلدان التي يقترف فيها الإجرام و المنكر و الفاحشة و الفساد........ و الفوضى. ...إن لكلمة (بيرل بك) بأن "الإيمان بالله يؤدي دوما إلى الفوضى" تأكيد على الواقع العراقي. و قد نست (بيرل بك) أن تذكر : الإيمان بالله السياسي.

و تزداد الفوضى و الحماقة أكثر كلما ازداد عرض لحية أصحاب اللحى الذي يقول فيهم ابن الرومي:
إذا عَرُضَتْ لحيـــةٌ للفتى....... وطالتْ وصارت إلى سُرَّتِهْ
فنُقصانُ عقلِ الفتى عندنا ........بمقدار ما زاد في لحيتِـــــهْ

إن الجهاد ضد الغباء و الحماقة يذهب هدرا، بما في ذلك جهاد الآلهة. هكذا كتب (غوته).

هناك اسطورة تتحدث عن وساطة النبي موسى عند الله لكي يخفف الله عن الناس عدد ركعات الصلاة، لأن الصلاة ثقيلة على عباد الله. و بين أخذ و عطاء، وبين دفع و رد، و بين ذهاب و إياب، و بعد أن كانت الصلاة بركع كثيرة، تم الاتفاق بين الله و بين موسى على أن تكون الصلاة على ما هو متعارف عليها الآن عند المسلمين. و لكن !!! هل تتوافق صلاة اليهود و المسيح و المسلمين؟ و موسى نبي لهم جميعا.

و معروفة أيضا الاساطير العبرية التي يوافق عليها المسلمون موافقة تامة، و منها اسطورة انقلاب عصا موسى إلى أفعى تلتهم أفاعي سحرة فرعو ن مصر التهاما. إن جميع الأديان، و كما يقول (توماس جفرسون)، قد نشأت على الخرافات و الأساطير. و في اسطورة العصا يقول (دان بيكر): أتؤمنون بكتاب تتحول العصا فيه إلى ثعبان، ثم تقولون أن غير المؤمنين بحاجة إلى مساعدة؟

إن للمعري أبيات شعر في الصلاة، منها.

إِذا رامَ كَيداً بِالصَلاةِ مُقيمُها ........فَتارِكُها عَمداً إِلى اللَهِ أَقرَبُ

و فعلا أنني أتخوف اليوم من كيد ذلك الشخص الذي أرى في جبينه زبية صلاته قد كبرت و اتسعت، إذ أنها كلما تكبر كلما ازداد غشا صاحبها و كثر نفاقه و ازداد طمعه في الذهب و الدر و الياقوت. "إنني لا أخاف من الدين" هكذا يقول أحد الكتاب الأتراك، "و لكنني أخاف من المتاجرين به".

و قال المعري:

الحَمدُ لِلَّهِ قَد أَصبَحتُ في دَعَةٍ......أَرضى القَليلَ وَلا أَهتَمُّ بِالقوتِ
وَشاهِدٌ خالِقي أَنَّ الصَلاةَ لَـــهُ...... أَجَلُّ عِندِيَ مِن دُرّي وَياقوتي

و هكذا فصلاة المعري لم تكن إلا لخالقه، و ليس من أجل تِجَارَةً، دينية أو دنيوية، لَنْ تَبُورَ.

و إذ أنا أذكرعن القوت، و القوت هو الطعام، فلا بد أن أتذكر ما يفعله طلبة الدين المعممون ممن يقصدون الحوزات الدينية المتعددة التي تنتشر في المدن المقدسة، و يأتون من بلدان بعيدة أو من قرى نائية. فهؤلاء معروفون بانهم جوعى و لهذا فهم يبحثون عن الولائم و الدعوات الأخرى التي يقدمون فيها الطعام. و هذه الولائم تكثر في شهر رمضان و في الوفيات و في الأعراس.
إن من عادات الولائم العراقية، مثلا، ان يقدم الطعام في صحن كبير (صينية)، يوضع على الأرض مباشرة أو على ارتفاع بسيط، و يجلس حول هذه الصينية ستة إلى ثمان أشخاص. و إذا صادف و جلس معمم ما حول أحد الصحون فإن من عادته أن يأخذ اللحم بسرعة من وسط الصينية، و يضعه أمامه مباشرة دون أي اعتبار للجالسين الآخرين معه. و كاتب هذه الكلمات قد شاهد فعل المعممين، هذا، بنفسه، و اختفى من أمامي اللحم بسرعة البرق.
و للمعممين فعل مشابه آخر. فهم إذا حضروا وليمة "متحضرة"، يوضع الطعام المشترك فيها على مائدة، و توزع أطباق و ملاعق على كل مدعو. إن من عادة المعممين أن يملأ كل واحد منهم صحنه "الخاص" و يحجزه أمامه، ثم يبدأ بالأكل من الطعام االمشترك. و عندما ينتهي من الطعام المشترك يبدأ بصحنه "الخاص".

و ذكر (عبود الشالجي) في (موسوعة الكنايات البغدادية) و هو يكتب عن المعمم، بأن "معمم": هي كناية عن الجاهل الذي يتزيا أهل العلم إلا أنه يلبس العمامة، و العمامة لا تمنح صاحبها العلم.
و روى (الشالجي) عن الشيخ عبد العزيز البدري إنه كان في التراموي، ذات يوم، فتقدمت إليه امرأة عجوز، و سلمت إليه رسالة، و طلبت منه أن يقرأها لها، و لما فتحها الرسالة وجد الخط الذي كتبت به الرسالة من الرداءة بحيث أنه لم يتمكن من قراءتها. فأعاد الرسالة إلى العجوز، و اعتذر لها قائلا: أنا لا أعرف القراءة و الكتابة. فعجبت العجوز منه، و قالت له: إذا كنت لا تقرأ و لا تكتب، فلماذا تلبس العمامة؟ فما كان من الشيخ إلا أن خلع العمامة ووضعها على رأس العجوز، و قال لها: إذا كانت القراءة بالعمامة، فتفضلي أنت و اقرئي الرسالة.

لقد كان البدري يعرف القراءة و الكتابة بل و أكثر من ذلك، لكننا نجد المجتمعات الاسلامية مبتلية بالمعممين الذين قيل في واحدهم: ثور معمم.

و قد أعطى المعري سبب إعراضه عن اللذات فقال:
و لم أعرض عن اللذات إلا......لأن خيارها عني خنسنهُ

و قال عن الصلاة:
أعُدّ مِن صَلواتي حِفْظَ عَهدكمُ.......إنّ الصّلاةَ كِتابٌ كانَ موْقوتا

و له أيضا:
يَقولونَ هَلاّ تَشهَدُ الجُمَعَ الَّتــــــي......رَجونا بِها عَفواً مِنَ اللَهِ أَو قُربا
وهَل لِيَ خَيرٌ في الحُضورِ وَإِنَّما.......أُزاحِمُ مِن أَخيارِهِم إِبلاً جُربا
لَعَمري لَقَد شاهَدتُ عُجماً كَثيرَةً........وَعُرباً فَلا عُجُماً حَمَدتُ وَلا عُربا

و في خطب صلوات الجمع الجامعة يتم غسل أدمغة المسلمين و تفريغها، و يهيئ الإرهابيين لتفجير أجسادهم القذرة في تجمعات أهالينا في العراق.

يتبع

أسبانيا
26/08/2009



#محيي_هادي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- عن المعري. ذلك الشاعر الأعمى البصير (2)
- عن المعري. ذلك الشاعر الأعمى البصير (1)
- قراءة في كتاب (التوراة بين الحقيقة و الاسطورة و الخيال) لابر ...
- بعثي نگس. بعثي نظيف
- باختصار: المسلمون و الحاضر
- هل القرآن هو الذكر المحفوظ؟ (3) و هل الذكر المحفوظ هو القرآن ...
- هل القرآن هو الذكر المحفوظ ؟(2) وهل للانسان يد في تنزيله؟
- هل القرآن هو الذكر المحفوظ؟ مراحل كتابة القرآن.
- هل ستقيم حماس مجالس تعزية أم حفلات أفراح؟
- رغم الخسائر الفادحة فإنه نصر إلهي!!
- عن أطفالنا و عن أطفال غزة
- باختصار: عن سنكا و رأيه في الدين.
- عن سياسة أوباما في العراق.
- مات الملك. عاش الملك.
- الاضطراب في القرآن: -ألم- و أخواتها.
- الاضطراب في القرآن: سورة الفاتحة في مقدمته.
- لا تلتقي في الحب فتوى
- عن الآلوسي و منافقي البرلمان
- فكلوه هنيئا مريئا
- اسطورة المهدي 6


المزيد.....




- الطلاب الأمريكيون.. مع فلسطين ضد إسرائيل
- لماذا اتشحت مدينة أثينا اليونانية باللون البرتقالي؟
- مسؤول في وزارة الدفاع الإسرائيلية: الجيش الإسرائيلي ينتظر ال ...
- في أول ضربات من نوعها ضد القوات الروسية أوكرانيا تستخدم صوار ...
- الجامعة العربية تعقد اجتماعًا طارئًا بشأن غزة
- وفد من جامعة روسية يزور الجزائر لتعزيز التعاون بين الجامعات ...
- لحظة قنص ضابط إسرائيلي شمال غزة (فيديو)
- البيت الأبيض: نعول على أن تكفي الموارد المخصصة لمساعدة أوكرا ...
- المرصد الأورومتوسطي يطالب بتحرك دولي عاجل بعد كشفه تفاصيل -م ...
- تأكيد إدانة رئيس وزراء فرنسا الأسبق فرانسو فيون بقضية الوظائ ...


المزيد.....

- فيلسوف من الرعيل الأول للمذهب الإنساني لفظه تاريخ الفلسفة ال ... / إدريس ولد القابلة
- المجتمع الإنساني بين مفهومي الحضارة والمدنيّة عند موريس جنزب ... / حسام الدين فياض
- القهر الاجتماعي عند حسن حنفي؛ قراءة في الوضع الراهن للواقع ا ... / حسام الدين فياض
- فلسفة الدين والأسئلة الكبرى، روبرت نيفيل / محمد عبد الكريم يوسف
- يوميات على هامش الحلم / عماد زولي
- نقض هيجل / هيبت بافي حلبجة
- العدالة الجنائية للأحداث الجانحين؛ الخريطة البنيوية للأطفال ... / بلال عوض سلامة
- المسار الكرونولوجي لمشكلة المعرفة عبر مجرى تاريخ الفكر الفلس ... / حبطيش وعلي
- الإنسان في النظرية الماركسية. لوسيان سيف 1974 / فصل تمفصل عل ... / سعيد العليمى
- أهمية العلوم الاجتماعية في وقتنا الحاضر- البحث في علم الاجتم ... / سعيد زيوش


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - محيي هادي - عن المعري. ذلك الشاعر الأعمى البصير (3)