أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عادل الخياط - هل الحواجب المُقطبة قرينة ثورية ؟















المزيد.....

هل الحواجب المُقطبة قرينة ثورية ؟


عادل الخياط

الحوار المتمدن-العدد: 2752 - 2009 / 8 / 28 - 04:56
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


تتغير الصور والأخبار المرفقة معها على أحد المواقع وُفق سستم الـ PowerPoint : : حوثيو اليمن ومشردو الحرب , الإقتصاد الفلاني يتعافى تدريجيا من الأزمة المالية , والعلاني لا يزال يراوح مكانه , مخاضات العراق الدامي , سيف الإسلام والمقرحي ومعمر القذافي الفحل , وغيرها من الصور والأخبار .. وفجأة تنبثق صورة شخص بحاجبين مقطبين وعينين ذئبيتين تُبحلقان وتتوعدان الخلق بشرٍ وسحرٍ ومكرٍ أكثر دهاءا من مكر الساحر الأزلي ! ويقول الخبر المرفق بهذه الصورة : إن هذا الشخص إسمه " أحمد واحدي " وهو وزير الدفاع الإيراني الجديد في حكومة نجاد الجديدة , وأنه مطلوب للإنتربول لضلوعه في تفجير السفارة الإسرائيلية في الأرجنتين سنة 94 , وإن حكومة إيران تقول إن هذا الإدعاء لا أساس له من الصحة ( هو أية مرة كان الخبر صحيحا ليكون هذه المرة عار عن الصحة ) .

سنقول مثل ذاك : جميلٌ يا سيدُ , أنت جميلٌ , أنت عظيمٌ , أنت بهيٌ , أنت ... "
: وزير دفاع , ومطلوب للإنتربول , ويمتلك قنبلة ذرية , وليس عار عن الصحة , ويوميا يُصلي ثلاث مرات " الفجر والظهر والمغرب " , ويقطب ويحملق ويتوعد و.. إذن , شدو رؤوسكم يا , من : يا أمريكان , يا عربان , يا .. وكل هذا وإسمه " واحدي " , إذن لو كان ثالثي كيف , كيف الفِعل وكيف الهيئة , حتما سيصير ثلاثي التأثير والفِعل : يُصلي تسع مرات بدل ثلاث , ويستلم وزارتين إضافيتين , من صنفه العسكري طبعا , المحتمل وزارتي الحرس الثوري والشرطة , وحملقة عيناه سيكون تأثيرها بايروسايكولوجي القوة بحيث يكون بمقدوره تفجير أية فرقاطة أميركية تمر في الخليج وبحر العرب لو ركز بعينيه عليها !. فاين الوجهة يا عربان ويا أمريكان , أين تُولون الوجه من هذا الوحش المقطب ؟ غير انه من المؤكد لا يُحبذ أن يكون ثالثي بالرغم من تأثيره الأكثر فاعلية , لأنه يعطي إنطباعا بالثالوث النصراني , أما الواحدي فيُمثل الواحد القهار . المهم إن وعيد أين الوجهة يتوعد القوم في كلتا الحالتين الواحدية والثالثية .

ماذا يعني الحاجب المُقطب ؟ بالنسبة للشارب القومي نعرفه , نفهم المحتوى العروبي الذي يكتنفه , وتمرغنا في وحله لسنوات طويلة , كذلك تحدثنا عنه في موضوع مستقل ذات مرة - ليس في الحوار المتمدن ,إنما في صوت العراق - . أما الحاجب المُقطب فثمة ضبابية من نوع ما تحتويه , ضبابية عن إيحائه الرمزي بالنسبة لأركان الحكم في إيران . فقادة جيش القادسية وعناصر الحماية وضباط الإستخبارات والمخابرات والأمن والمكافحة والجهاز الحزبي جميعهم كانوا كذلك مُقطبي الحواجب , لكن هؤلاء بالتأكيد كانوا يستلهمون قطوبهم من شاربهم أو شواربهم القومية العشائرية الثورية !.. أما حاجب " واحدي المقطب " فلسنا متأكدين إن كان ينطوي على عنجهية فارسية أم ثورية إسلامية أم كلاهما معا ؟ .. لا يهم , إحسبها على مزاجك , أو لماذا على مزاجك , إحسبها على ما يسفحونه ليل نهار من خليط عشوائي من الهذر : أمة فارسية , خليج فارسي , أمة إسلامية , جهاد إسلامي .. ( الطريف , وعلى مبدأ الشيء بالشيء إن حزب الله أيضا يُسمي الخليج , بالخليج الفارسي )

وعلى هذا فقد وصلنا إلى كسر تلك الإشكالية , إشكالية ماهية الحاجب المقطب , بأنه ينطوي على ثورية ساسانية على إسلامية على عنجهية شخصية , والأخيرة , لكن لماذا الأخيرة فقط , جميعها تنم عن حشرات أو خنافس سايكولوجية تدبي في الشرايين ببطء لتطأ الرأس أو الرؤوس وتدوس عضلات الحواجب فتغدوا على هذا النحو من القطوب الخنافسي أو الخنفساني ! .

ولن تتساءل إن كانت مثل تلك الغطرسة ستظل على ما هي عليه عندما تلتهب الأرض تحت الأقدام وتلفح الأفخاذ والوجوه والغلاصم , لأنك على يقين إنهم سيستحيلون نعاج نخرة , مثلما إستحالت جيوش العروبة في سِفرها القتالي , ومن تلك الجيوش جيش القادسية في عاصفة الصحراء , أو أم المعارك , الذي بعد الهزيمة والهروب تفجرت شهامته اليعربية ليزحف على مُدن إنتفاضة آذار 91 ويهدم البيوت فوق ساكنيها العُزل ! . كذلك لن تتساءل إن كان مثل هؤلاء يمس الخجل أطراف أظافرهم من الكذب والرياء كونه مكشوفا مثل أبخرة المداخن أمام الناس والدواب والزواحف . ولن تتفوه بالحكمة الجميلة التي يُرددها الحالمون الرومانسيون عن أن حبل أو كيبل الكذب والخداع قصير . كما ليس بإمكانك أن تدعي ان هؤلاء منبوذين من شعوبهم , لأن هذا غير صحيح بالمرة - وهذه الفقرة لا تُناقض سابقتها عن الإفتضاح أمام الناس الذين من المفترض أن ينبذوا هذا الكذب والخداع , لأن تلك المجتمعات نتيجة هيامها الخرافي بالفهلوة والعسكرة فإنها تصدقها حتى وإن كانت كاذبة , تصدقها وتهيم بها حد السُكر المميت بالرغم من قناعاتها الراسخة بكذبها ومراءاتها , شعوب مجنونة بالهتاف , تموت على الهتاف , في المنام والصحو تراها تهتف , حتى وهي تلج القبر تهتف , كائنات تُجوَع وتُنتهك كرامتها وتُضطهد وتُقتل وهي تهتف للفهلوة والعسكرة ! يعني على سبيل المثال تشاهد مجموعات من أشد مناطق بغداد فقرا وجهلا " مدينة الثورة " تراها تخرج رافعة صُور صناديد الفهلوة " نصر الله ومقتدى وخضير مفطورة : وهي تزعق لدرجة إنفلاق الحناجر ! من أين يعرف أهل الثورة حسن نصر الله , أجزم إنهم لم يسمعوا عنه في حياتهم . ولماذا تذهب بعيدا , من حسن الحظ ان هذا السياق جاء مع وفاة عبد العزيز الحكيم , الآن سترى " الهوسة " سترى الهتافات التي تنفلق لها وبها الحناجر -
وأيضا , من المضحك أن تعتقد ولو لهمسة ان ثمة هرمون أخلاقي وعقلي من الممكن أن يتكون في أحشاء تلك المومياءات المقطبة المنتفخة قشا ذات يوم ليُغربل الدنس والسلوك الشاذ الذي يتلبسها أو يتجسد فيها أصلا ! . كل ذلك وغيره لن تستفسرعنه ولن يطرأ على الدوران ولن تشغل نفسك به على خلفية الحاجب المقطب سيد الحديث الراهن , لأنه أضحى منذ وطر طويل إنثيالات مملة وممجوجة ولا جدوى منها .
غير أن الذي لا يبعث على الملل وتظل تمضغه حتى يقضم لحمك الظلام والدود والتراب كلما داهمتك عينة من أولئك المنتفخين قشا أجوف , هو فرضية خلاصتها : لو كانت الولايات المتحدة قد إتخذت قرار الحرب على إيران وتغيير نظام الملالي سنة 2003 بدل قرار الحرب على العراق وتغيير نظامه , ماذا كان سيحدث ؟

موضوع هذه الفرضية شائك بعض الشيء , بحاجة إلى بعض المعلومات الموثقة , لكن يمكن إستشفافه من واقع سياسي معاش , ومُلخصه :

1- ان نظام الحكم في العراق سوف لن يكون عبئا ثقيلا بل مدمرا على الولايات المتحدة والعالم مثلما هي إيران الآن , وببساطة لأنه نظام متداع أثقلته الحروب والحصار والصراعات الداخلية وضعضعة الأجهزة الأمنية والحزبية وإنسلاخ الشمال عن مركزية الدولة وإستسلامه المطلق لكل ما يصدر عن الولايات المتحدة , وغيرها من التداعيات , ولهذا فإن مثل هكذا نظام كان يمكن إزالته بسهولة .

2- عزل نظام دمشق وحزب الله وحماس بفقدانها للسند الرئيسي الممول لها ماديا - سلاح وأموال - ومعنويا , ما سيقود إلى إضمحلالها تدرجيا أو إنزوائها على أقل تقدير لحساب القوى البراغماتية - قوى 14 آذار وحركة فتح - أو إن سوريا ستنحى ذات المنحى البراغماتي وتتخلى عن مساندتها لحزب الله وحماس وتنضم إلى تحالف القاهرة الرياض .

3- فقدان التنظيمات الإسلامية في المغرب العربي ومصر والسودان لراعيها وممولها الأساسي , وبالنسبة للسودان سيمتد ذلك إلى نظام حكم البشير .

4- التأثير الكبير على الوضع المضطرب في أفغانستان وباكستان , بإزالة أفاعي حياكة الدسائس والمؤامرات التي تقود إلى عدم الإستقرار , وخسارة المسلحين لمعسكرات التدريب المتواجدة داخل الأراضي الإيرانية وبإشراف الباسيج . كذلك خلق نقاط تحرك في غاية الأهمية لقوات الناتو , الأمر الذي سيقود أتوماتيكيا إلى تضييق الخناق بنسبة كبيرة على عصابات طالبان .

5- حتى روسيا كان من الممكن تنتفع من وضع كهذا لو كان حدث , فثمة إحتمال كبير إن العصابات الإسلامية في جمهوريتي الشيشان والأنكوش تتلقى مضغا ما من نظام الملالي .

6- إلى ذلك فإن سفارات الملالي في كل دول العالم هي أوكار للدسائس والتحريضات والتجسس ..
وعموما فإن فرضية الإبدال هذه لو حدثت لكانت أكبر وأهم تحول في التاريخ الحديث , وتستطيع القول بموازاة القضاء على النازية وأكبر من إنهيار المعسكر الإشتراكي ونهاية الحرب الباردة . فأية آلاف من الأخطاء التي كان المسؤولون الأميركيين في عهد الرئيس بوش يتحدثون عنها في العراق , فهل ثمة خطأ أكبر هولا من هكذا خطأ ؟ ترك الورم المستفحل والتحرك بعمل عسكري بذلك الحجم ضد نظام على ذلك المستوى من الهزال !
قد يكون هذا القول ضربا بالرجم أو كلام غير واقعي , فإيران ليست العراق ولا نعلم الظروف التي كانت سترافق العملية وحتى بعد إزالة حكم الملالي ؟ ربما كذلك ومن المحتمل لا , لكن الأكثر منطقية هي الـ لا , فإذا كانت البديهة إن أميركا قادرة على تدمير كل المنشئات العسكرية والأسلحة والأجهزة الأمنية الإيرانية والإطاحة بذلك النظام , فإن هذا هو الصُلب , أما ما سيحدث بعد ذلك فإنه خاضع للمناورة الأميركية وتكوين البدائل , مثلما حدث في العراق , والقول إن إيران ليس العراق , هذا صحيح لكن ليست إيران أكثر تعقيدا من العراق إنما العكس . وحتى لو كان الإفتراض إنها كذلك فالمهم هو أن يُطاح بذروة الهرم ليحدث الحِراك , الحِراك هو الذي سيُغربل المخاض , كم من السنين سوف تأخذ تلك الغربلة عشر سنوات , عشرين سنة , فليكن - على الأقل يواكبها إستقرار في المحيط الجغرافي لهذا الصقع الجرثومي - , أما النظام الحالي فلا يمكن أن تعطيه مدى من السنين ,إنه ليس مثل أي نظام بوليسي كلاسيكي : سوهارتو , ماركوس , بوكاسا ولا حتى مثل شاوشسكو الأكثر تنظيما وولاءات أيديولوجية , هذا النظام ونظام صدام ( نظام صدام عندما كان في ذروة جبورته وليس في 2003 ) والآخر في دمشق , السجون والقتل والتعذيب عينات ضئيلة بالنسبة لهم , فالقمع يصل إلى حد الإبادة الجماعية للحفاظ على كيان النظام ! ولهذا فإن القوة العسكرية من قبل دولة كبرى هي الحل الوحيد لقلب مثل هكذا أنظمة . وهذا ليس إيمانا بمبدأ إستخدام القوة العسكرية لحسم الأزمات , ولا تماهيا مع مفاهيم المؤسسة السياسية اليمينية والعسكرية الأميركية , لكن الطبيعي إن بقاء نظم دكتاتورية بمستوى تلك النظم سيكون أكثر فداحة وعلى جميع المستويات من العمل العسكري القادم من دولة كبرى تحكمها شفافية في أي فعل يصدر عنها .

ولذلك القول إن الخطأ كان بتلك الجسامة , وما بعد 2003 تجلى حصاد تلك الجسامة . ويا للسخرية , بدل أن تأتي الوقائع , فيما لو حدثت تلك الفرضية بقلب حكم الملالي , بإنحسار من يدورون في فلك هذا النظام , أتت بالإتجاه المعاكس , فقد قدمت التنظيمات الإسلامية العراقية المتواجدة في إيران , وتكونت تنظيمات إسلامية جديدة , وفازت تلك التكتلات في الإنتخابات , ودخلت شراذم القاعدة العراق من إيران وسوريا ( ليس هناك تنظيم يُسمى القاعدة في العراق , هل يوجد مثل هذا التنظيم في السابق ؟ لا يوجد ) , وقويت شوكة حزب الله وحماس وبقية التنظيمات الإسلامية , وعادت حركة طالبان إلى مسرح الأحداث , وإزداد نظام البشير إيغالا في دمويته إلى حد مذكرة الإعتقال من المحكمة الجنائية الدولية , وإزداد صلف وغطرسة المسؤولين الإيرانيين , وآخر الحصاد ولن يكن آخره : قُمعت فورة المظاهرات الإيرانية بوحشية وأستلت السيوف لتعلن على خشوم وآذان ورؤوس الأشهاد والأوغاد بقطع نحر كائن من كان يعترض على لحية المرشد الإله وقطيع الذئاب المُتحلق حوله .

واليوم ليس بإمكانك أن تدعي إن التشاؤم قد بلغ الذروة بسقوط الصقور وتسنم الحمائم في إنتخابات الرئاسة الأميركية والتوغل المتوحش للأزمة المالية في جسد الإقتصاد الأميركي والعالمي . لن تكن تلك مبررات بعدم القيام بعمل عسكري جديد , فهذا الواقع كان مفروغا منه بالنسبة للمؤسسة السياسية والعسكرية الأميركية منذ قيام وما بعد حرب العراق, فلا مجال لحرب أخرى , لا مجال لحرب ثالثة : أفغانستان والعراق وإيران " لا سياسيا ولا دبلوماسيا ولا إعلاميا , وأيضا ولا إقتصاديا بمعنى حتى لو كانت خسائر حربي العراق وأفغانستان البشرية والمالية عُشر الخسائر الحقيقية فلا مجال لعمل عسكري آخر . فلقد فاز الصقور سنة 2004 بولاية أخرى ولم يطرأ عليهم مثل هذا الطارئ , وحتى ولو عمل من النوع الهامشي مثل إستخدام سلاح الجو لضرب منشئات ما , إنما العكس هو الذي كان يقع بإستمرار : المناورات العسكرية الإيرانية في مضيق هرمز , ونصب الصواريخ في هذا المضيق على مدى الناقلات والقطع العسكرية الأميركية والتحدي المتواصل لكل ما يصدر عن الغرب بخصوص البرنامج النووي والسخرية بقرارات المنظمات الدولية وغيرها .

إذن وعلى هذا التأسيس فلتنبش أميركا وبقية دول الغرب وكل المتعطشين لنهاية مفزعة لفاشستية الملالي على شاكلة أزلام بغداد , لينبشوا البحر بحثا عن ياقوتة سحرية لعلها تستحضر جيوش المردة لملامسة الحُلم الذي سوف لن يتحقق على أقل تقدير بعد عشرين سنة قادمة .



#عادل_الخياط (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- خيوط الوهج
- غرابة موقف جنبلاط الأخير
- قضية - سيد القمني - لا تحتاج أكثر من سيارة - جيب - ومُكبرة ص ...
- جدلية البُرقع البدوي على ساحل - السين -
- خامنئي - نجاد , دائما يضعان اللوم على - عبود -
- ما هو موقع اليسار والعلمانية وسط مجتمعات مُترعة بالدروشة الإ ...
- خطاب - أوباما - لم يُعجب خفافيش الظلام
- عندما يجبرك المُفكرون العربان على - الطشت - !
- ماركس ومنقار الطير المقطوع
- - الإله - القبلي الثأري وتأثيراته في االواقع العروبي المعاصر
- ميثم الجنابي - وهمجية الحزب الشيوعي العراقي
- فوز اليمين الإسرائيلي - نتنياهو - أثلج عناكب - دمشق وطهران - ...
- ألقو القبض على - رفسنجاني - فهو أحد أركان جريمة -حلبجة -
- ما هو الرمز الفلسفي ل - العِلك الأخضر في رقبة - عزوز الحكيم ...
- عندما تَقَيَّأَ - مارلون براندو - على صديد الميديا
- حكاية ( عليوي أبو العرق , العرك ) مع الخمينية
- البحث عن النهاية
- الوهم المُلائي الإيراني إلى أين ؟ ج 2
- الوهم المُلائي الإيراني إلى أين ؟ عدم التوقيع على الإتفاقية ...
- من هي أبرد إمرأة في تاريخ الولايات المُتحدة الأميركية ؟ سارة ...


المزيد.....




- -الشيوخ- الأمريكي يوافق على حزمة مساعدات لأوكرانيا وإسرائيل ...
- مصرية الأصل وأصغر نائبة لرئيس البنك الدولي.. من هي نعمت شفيق ...
- الأسد لا يفقد الأمل في التقارب مع الغرب
- لماذا يقامر الأميركيون بكل ما لديهم في اللعبة الجيوسياسية في ...
- وسائل الإعلام: الصين تحقق تقدما كبيرا في تطوير محركات الليزر ...
- هل يساعد تقييد السعرات الحرارية على العيش عمرا مديدا؟
- Xiaomi تعلن عن تلفاز ذكي بمواصفات مميزة
- ألعاب أميركية صينية حول أوكرانيا
- الشيوخ الأميركي يقر حزمة مساعدات لإسرائيل وأوكرانيا وتايوان ...
- واشنطن تدعو بغداد لحماية القوات الأميركية بعد هجومين جديدين ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عادل الخياط - هل الحواجب المُقطبة قرينة ثورية ؟