أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - محمد الحنفي - ما ذنبي إذا كنت أقرا ممارسة بعض الكونفيدراليين، وأستنتج منها ما أراه مناسبا؟.....14















المزيد.....

ما ذنبي إذا كنت أقرا ممارسة بعض الكونفيدراليين، وأستنتج منها ما أراه مناسبا؟.....14


محمد الحنفي

الحوار المتمدن-العدد: 2752 - 2009 / 8 / 28 - 07:33
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


إهداء إلى:

ـ الإخوة البرلمانيين الكونفيدراليين المنضبطين لقرار الانسحاب من الغرفة الثانية.

ـ كل النقابيين المخلصين للعمال والأجراء في نضالهم اليومي.

ـ كل كونفيدرالي يعمل على مناهضة الممارسات التحريفية، والانتهازية، والارتشاء في الإطارات الكونفيدرالية، حتى تحافظ على هويتها المبدئية.

ـ كل العمال، وباقي الأجراء، الذين وجدوا في الك,د.ش الإطار المستميت من أجل تحقيق مطالبهم المادية، والمعنوية.

ـ الطبقة العاملة في طليعيتها، وريادتها.

ـ القائد الكونفيدرالي محمد نوبير الأموي، في قيادته، وفي عمله على تخليص العمل النقابي من كافة أشكال الممارسات التحريفية، والانتهازية المقيتة.

ـ من اجل الك.د.ش رائدة في قيادة النضالات المطلبية.

ـ من اجل عمل نقابي متميز على طريق الخطوات التي رسمها الشهيد عمر بنجلون.

ـ من أجل صيرورة الربط الجدلي بين النضال النقابي، والنضال السياسي، من خصوصيات الممارسة النقابية في الك.د.ش.

ـ من أجل عمل نقابي نظيف.
علاقة مفهوم الكونفيدراليين بالممارسة الكونفيدرالية المبدئية؟.....3

إن العلاقة بين الكونفيدراليين، وبين الممارسة النقابية الكونفيدرالية، تعرف نفس التنوع، نظرا لاختلاف الأشخاص، ولاختلاف طبيعة التشبع بالقيم، وبالمبادئ، وبالأخلاق الكونفيدرالية، وانطلاقا من هذا الاختلاف، وطبيعة التشبع المشار إليهما، نجد أن العلاقة بين الكونفيدرالية، وبين الممارسة الكونفيدرالية كما حددناها، تكون:

ا ـ علاقة عضوية، تقتضي تمثل الكونفيدراليين للممارسة الكونفيدرالية، إلى درجة التداخل الشامل بين ما هو فردي، وما هو كونفيدرالي، ليصير الكونفيدرالي مجسدا للممارسة الكونفيدرالية، ولتصير الممارسة الكونفيدرالية تعبيرا عن شخصية الكونفيدرالي، وليرتفع التداخل الى درجة التطابق. ولذلك فالعلاقة العضوية بين الكونفيدراليين، وبين الممارسة النقابية الكونفيدرالية، هي التي تعطى ذلك الزخم المنقطع النظير للعمل النقابي الكونفيدرالي، قبل الإعداد للتأسيس، وأثناء تأسيس الك.د.ش في أواخر شهر نونبر سنة 1979، وبعد التأسيس مباشرة، الأمر الذي حول المناضلين الكونفيدراليين، والممارسة النقابية الكونفيدرالية، إلى قبلة لجميع النقابيين، ولسائر العمال، والأجراء، وسائر الكادحين، مما جعل الك.د.ش، تحقق قفزة نوعية على مستوى اكتساح الساحة النقابية، لتحقق بذلك وحدة العمل النقابي في العديد من القطاعات، كالتعليم، والصحة، والفوسفات، وغيرها، وعلى مستوى المركزي، كما تجلى ذلك في إضراب 20 يونيو 1981.

ب ـ علاقة جدلية، تنتج تفاعل الكونفيدراليين مع الممارسة الكونفيدرالية، مما يؤدي إلى تأثير الكونفيدراليين في الممارسة النقابية الكونفيدرالية، انطلاقا من:

ـ كونها ممارسة نقابية مبدئية، تقتضي من الكونفيدراليين تفعيل المبادئ الكونفيدرالية، المؤدي إلى تطور الممارسة الكونفيدرالية في اتجاه رفع مستوى تأثيرها في العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين من أبناء الشعب المغربي.

ـ كونها ممارسة نقابية كونفيدرالية موجهة من قبل حزب معين، بسبب تبعية الكونفيدرالية إلى ذلك الحزب، سعيا إلى اعتماد الممارسة الكونفيدرالية وسيلة لإيجاد إشعاع معين إلى ذلك الحزب، حتى يستفيد منه في أي انتخابات يقدم عليها.

ومعلوم أن الممارسة النقابية الموجهة من قبل حزب معين، لا تترجم مبدئية الكونفيدرالية، ولا تسعى إلى خدمة مصالح العمال، وباقي الأجراء، بقدر ما تمهد الطريق أمام الحزب الموجه. والكونفيدراليون الذين ينتجون الممارسة الكونفيدرالية الموجهة، لا يسعون إلى تطوير الممارسة الكونفيدرالية، ولا يحرصون على تأثيرها في صفوف العمال، وباقي الأجراء. وهو ما ينعكس سلبا على العلاقة المبدئية مع الممارسة الكونفيدرالية، ومع التنظيم الكونفيدرالي نفسه، ليصير الكونفيدراليون مجرد عاملين على جعل الممارسة الكونفيدرالية في ذمة الحزب الموجه لها، حتى يستفيد من ذلك في أي انتخابات يشارك فيها.

ـ كونها مجرد ممارسة حزبية، تترجم القرارات الحزبية إلى واقع ملموس في صفوف العمال، وباقي الأجراء، عن طريق فرض الكونفيدراليين الحزبيين على تمثل الممارسة النقابية الكونفيدرالية، التي تحولت الى ممارسة حزبية.

وكون الممارسة الكونفيدرالية ممارسة حزبية، لابد أن يؤثر على الكونفيدرالية التي تعرف انسحابات في اتجاه إضعاف الكونفيدرالية كمنظمة حزبية، الذي يستهدف إضعاف الحزب الذي تنتمي إليه.

كونها ممارسة بيروقراطية، تصير وسيلة لتمرس الكونفيدرالية بالقبول بالقرارات الكونفيدرالية، سعيا إلى خدمة من يسعى إلى جعل الك.د.ش منظمة بيروقراطية على مستوى بناء الملفات المطلبية، وعلى مستوى وضع البرنامج الكونفيدرالي، وعلى مستوى اتخاذ القرارات، وتنفيذها، لخدمة مصالح التوجهات البيروقراطية داخل الكونفيدرالية، من خلال الممارسة النقابية الكونفيدرالية ذات الطبيعة البيروقراطية.

وانطلاقا من طبيعة الممارسة النقابية الكونفيدرالية، تكون العلاقة الجدلية معها إما علاقة إيجابية، أو سلبية: إيجابية يترتب عنها تطور أو تطوير الكونفيدراليين، وتطور وتطوير الممارسة النقابية الكونفيدرالية في اتجاه العمل على تطور، وتطوير العمال، وباقي الأجراء، الذين يصيرون مالكين للوعي اللازم بأوضاعهم الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، وساعين إلى العمل على تحقيق تحسين الأوضاع المادية، والمعنوية، على جميع المستويات، بقيادة الكونفيدرالية الديمقراطية للشغل.

ج ـ علاقة مبدئية، يصير فيها الكونفيدراليون متمثلين للممارسة النقابية الكونفيدرالية التي تؤهلهم للعب دورهم الإيجابي في عملية بناء الملفات المطلبية، ووضع البرنامج الكونفيدرالي، واتخاذ القرارات النضالية الكونفيدرالية، وتنفيذ تلك القرارات على أرض الواقع، غير محكومين إلا بالرغبة في النضال المرير، من أجل تحسين الأوضاع المادية، والمعنوية للعمال، وباقي الأجراء، وفي إطار الربط الجدلي بين الممارسة الكونفيدرالية، وبين الممارسة السياسية الهادفة إلى القضاء على استغلال المادي، والمعنوي، وتحقيق مجتمع متحرر، وديمقراطي، وعادل.

ذلك أن العلاقة المبدئية بين الكونفيدراليين، وبين الممارسة النقابية الكونفيدرالية، تضع حدا للعلاقات التي تسيء إلى الكونفيدراليين، وإلى الممارسة النقابية الكونفيدرالية، بصيرورة العمل النقابي يخدم مصالح أخرى لا علاقة لها بالعمال، وباقي الأجراء، وتعد العمال والأجراء إلى التشبع بالديمقراطية، والتقدمية، والجماهيرية، والاستقلالية، والوحدوية، من خلال تمثل الممارسة الكونفيدرالية التي لا تكون إلا مبدئية، مما يجعل العمال، وباقي الأجراء، لا يرون بديلا للممارسة النقابية الكونفيدرالية.

د ـ علاقة مصلحية، تجعل المحسوبين على الك.د.ش، يوظفون الممارسة النقابية الكونفيدرالية، بعد تحريفها، لخدمة مصالحهم الطبقية، باعتبارهم مرضى بتطلعات البورجوازية الصغرى، من خلال علاقتهم بالعمال، وباقي الأجراء، ومن خلال علاقتهم بالإدارة في القطاعين: الخاص، والعام، في نفس الوقت، بدعوى العمل على حل المشاكل الإدارية، والخاصة للأفراد.

فالعلاقة المصلحية التي يربطها المحسوبون على الك.د.ش، بالممارسة النقابية الكونفيدرالية، لا تسعى إلا إلى ممارسة الابتزاز على العمال، وباقي الأجراء، وعلى الإدارة في القطاعين: الخاص، والعام، بالإضافة الى استغلال الممارسة النقابية الكونفيدرالية المحرفة لتضليل العمال، وباقي الأجراء.

والمحسوبون على الك.د.ش، ومن هذا النوع بالذات، لا يرون في الممارسة الكونفيدرالية إلا وسيلة لتحقيق التطلعات الطبقية، لأنهم مرضى بمسلكية البورجوازية الصغرى المريضة، والمتخلفة، والمهمومة بتكديس الثروات، من أجل التصنيف إلى جانب الإقطاع، والبورجوازية الكبرى، أو المتوسطة على الأقل، حتى وإن كان ذلك عل حساب العمال، وباقي الأجراء.

ه ـ علاقة قائمة على أساس ان الممارسة النقابية الكونفيدرالية هي ممارسة موجهة من قبل حزب معين، بسبب الاعتقاد بتبعية التنظيم الكونفيدرالي إليه. وهذه العلاقة يمكن أن تؤدي إلى التمسك بإنتاج الممارسة النقابية الكونفيدرالية التابعة، لخدمتها لتوجهات ذلك الحزب، إن كان الكونفيدراليون ينتمون إليه، أو يتعاطفون معه، حتى تقف الممارسة النقابية الكونفيدرالية وراء توسيع قاعدته، ووراء الإشعاع الواسع له، كما يمكن أن تؤدي إلى نفور الكونفيدراليين منها، إذا كانت تتناقض مع توجهاتهم الحزبية، وتؤدي الى تقليص عدد المنتمين إلى أحزابهم من الكونفيدراليين، فيمسكون عن إنتاج الممارسة النقابية الكونفيدرالية، باعتبارها غير ملبية لطموحاتهم. ولذلك كان، ولا زال، الحرص على مبدئية الممارسة النقابية الكونفيدرالية ضروريا، لتجنب تبعية الك.د.ش لحزب معين، مما يؤدي إلى إضعاف النقابة، بسبب دخول الكونفيدراليين في ممارسة الصراع، اللا ديمقراطي، ضد بعضهم البعض، كما حصل عدة مرات في تاريخ الك.د.ش، وكما يمكن أن يحصل مستقبلا، ما دام ممارسو التحريف موجودين في البنيات التنظيمية الكونفيدرالية.

و ـ علاقة قائمة على أساس حزبية الممارسة النقابية الكونفيدرالية، الأمر الذي ينتج عنه اعتماد تلك الممارسة من قبل الحزبيين، بسبب لجوء الكونفيدرالية الديمقراطية للشغل إلى تنفيذ البرامج، والقرارات الحزبية في المجال النقابي، حتى تؤدي الممارسة النقابية الكونفيدرالية إلى توسيع القاعدة الحزبية، وإلى إيجاد إشعاع حزبي واسع، يمكن الحزب من الوصول إلى المجالس الجماعية، والى المؤسسة التشريعية، ومنها إلى الحكومة، من أجل اعتماد ذلك كله، في تحقيق تطلعات الحزبيين الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، كما ينتج عنه رفض غير الحزبيين من الكونفيدراليين، تحول الممارسة النقابية الكونفيدرالية، إلى ممارسة حزبية، فينسحبون من الكونفيدرالية، أو يعملون على إضعافها من الداخل، الأمر الذي يقتضي الحرص على عدم حزبية الممارسة النقابية الكونفيدرالية، والعمل على صيرورتها ممارسة مستقلة، حتى تحافظ على تماسك الكونفيدراليين، وتعمل على قوة الكونفيدرالية، وتجعل العمل النقابي لا يخدم إلا مصالح العمال، وباقي الأجراء.

ز ـ علاقة قائمة على أساس بيروقراطية الممارسة النقابية الكونفيدرالية، التي يلجأ المحسوبون على الك.د.ش إلى تحريفها، حتى تخدم مصالحهم المتمثلة في تحقيق تطلعاتهم الطبقية.

والمحسوبون على الك دش عندما يلجئون إلى بقرطة الممارسة النقابية الكونفيدرالية، ويقيمون علاقتهم معها على هذا الأساس، فمن أجل:

ـ تضليل العمال، وباقي الأجراء، بإقناعهم بأن الممارسة الكونفيدرالية المحرفة، هي الممارسة الكونفيدرالية الحقيقية، من أجل استغلالهم، عن طريق جعلهم يعتقدون بأن محرفي الممارسة الكونفيدرالية، سيعملون على حل مشاكلهم، ولا بد أن يتلقوا، بعد ذلك، ما يتلقونه من أتعاب، من ذوي المشاكل، مما سيساهم في تحقيق تطلعات المحسوبين على الك.د.ش الطبقية.

ـ التأثير على المسؤولين في الإدارة في القطاعين: العام، والخاص، بجعلهم يعتقدون أن المحرفين المحسوبين على الك.د.ش، هم الممثلون الحقيقيون، وبطريقة ديمقراطية، للك.د.ش، حتى ينصاعوا لإرادتهم، ويقوموا بتلبية الطلبات التي يقدمها هؤلاء المحرفون إليهم، سعيا إلى أن تصير بقرطتهم للممارسة الكونفيدرالية مقبولة من العمال، وباقي الأجراء، على أنها هي الممارسة الكونفيدرالية الحقيقية.

ولذلك، كان، ولا زال، الانتباه إلى تحريف الممارسة الكونفيدرالية، حتى لا تتحول الك.د.ش، إلى نقابة بيروقراطية، الأمر الذي يتناقض تناقضا مطلقا مع وجود الك.د.ش نفسه؛ لأن هذا الوجود قام على أساس محاربة الممارسة البيروقراطية في الاتحاد المغربي للشغل، من منطلق أن الممارسة البيروقراطية تسيء إلى العمل النقابي، وتخرجه عن مساره الحقيقي، ليصير في خدمة الطبقة الحاكمة، وفي خدمة المسؤولين في إدارة القطاع العام، وفي القطاع الخاص، بالإضافة إلى خدمة مصالح الجهاز البيروقراطي، اللا محدودة، والتي تنقلهم إلى مستوى الممارسين للاستغلال المادي، والمعنوي للعمال وباقي الأجراء.



#محمد_الحنفي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ما ذنبي إذا كنت أقرا ممارسة بعض الكونفيدراليين، وأستنتج منها ...
- ما ذنبي إذا كنت أقرا ممارسة بعض الكونفيدراليين، وأستنتج منها ...
- ما ذنبي إذا كنت أقرا ممارسة بعض الكونفيدراليين، وأستنتج منها ...
- الحزبوسلامي بين الحرص على استغلال المناخ الديمقراطي، والانشد ...
- الحزبوسلامي بين الحرص على استغلال المناخ الديمقراطي، والانشد ...
- الحزبوسلامي بين الحرص على استغلال المناخ الديمقراطي، والانشد ...
- الحزبوسلامي بين الحرص على استغلال المناخ الديمقراطي، والانشد ...
- الحزبوسلامي بين الحرص على استغلال المناخ الديمقراطي، والانشد ...
- الحزبوسلامي بين الحرص على استغلال المناخ الديمقراطي، والانشد ...
- الحزبوسلامي بين الحرص على استغلال المناخ الديمقراطي، والانشد ...
- الحزبوسلامي بين الحرص على استغلال المناخ الديمقراطي، والانشد ...
- الحزبوسلامي بين الحرص على استغلال المناخ الديمقراطي، والانشد ...
- الحزبوسلامي بين الحرص على استغلال المناخ الديمقراطي، والانشد ...
- الحزبوسلامي بين الحرص على استغلال المناخ الديمقراطي، والانشد ...
- الحزبوسلامي بين الحرص على استغلال المناخ الديمقراطي، والانشد ...
- الحزبوسلامي بين الحرص على استغلال المناخ الديمقراطي، والانشد ...
- الحزبوسلامي بين الحرص على استغلال المناخ الديمقراطي، والانشد ...
- الحزبوسلامي بين الحرص على استغلال المناخ الديمقراطي، والانشد ...
- الحزبوسلامي بين الحرص على استغلال المناخ الديمقراطي، والانشد ...
- الحزبوسلامي بين الحرص على استغلال المناخ الديمقراطي، والانشد ...


المزيد.....




- الشرطة الإسرائيلية تعتقل متظاهرين خلال احتجاج في القدس للمطا ...
- الفصائل الفلسطينية بغزة تحذر من انفجار المنطقة إذا ما اجتاح ...
- تحت حراسة مشددة.. بن غفير يغادر الكنيس الكبير فى القدس وسط ه ...
- الذكرى الخمسون لثورة القرنفل في البرتغال
- حلم الديمقراطية وحلم الاشتراكية!
- استطلاع: صعود اليمين المتطرف والشعبوية يهددان مستقبل أوروبا ...
- الديمقراطية تختتم أعمال مؤتمرها الوطني العام الثامن وتعلن رؤ ...
- بيان هام صادر عن الفصائل الفلسطينية
- صواريخ إيران تكشف مسرحيات الأنظمة العربية
- انتصار جزئي لعمال الطرق والكباري


المزيد.....

- مساهمة في تقييم التجربة الاشتراكية السوفياتية (حوصلة كتاب صا ... / جيلاني الهمامي
- كراسات شيوعية:الفاشية منذ النشأة إلى تأسيس النظام (الذراع ال ... / عبدالرؤوف بطيخ
- lمواجهة الشيوعيّين الحقيقيّين عالميّا الإنقلاب التحريفي و إع ... / شادي الشماوي
- حول الجوهري والثانوي في دراسة الدين / مالك ابوعليا
- بيان الأممية الشيوعية الثورية / التيار الماركسي الأممي
- بمناسبة الذكرى المئوية لوفاة ف. آي. لينين (النص كاملا) / مرتضى العبيدي
- من خيمة النزوح ، حديث حول مفهوم الأخلاق وتطوره الفلسفي والتا ... / غازي الصوراني
- لينين، الشيوعية وتحرر النساء / ماري فريدريكسن
- تحديد اضطهادي: النيوليبرالية ومطالب الضحية / تشي-تشي شي
- مقالات بوب أفاكيان 2022 – الجزء الأوّل من كتاب : مقالات بوب ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - محمد الحنفي - ما ذنبي إذا كنت أقرا ممارسة بعض الكونفيدراليين، وأستنتج منها ما أراه مناسبا؟.....14