أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - المجتمع المدني - مريم نجمه - ما زالت مرحلة التسويق مستمرة ؟ - 2















المزيد.....

ما زالت مرحلة التسويق مستمرة ؟ - 2


مريم نجمه

الحوار المتمدن-العدد: 2749 - 2009 / 8 / 25 - 08:23
المحور: المجتمع المدني
    


عاش العالم في هذا الصيف , وخاصة الشعوب المضطهدة المغيبّة قهرا , أو رضوخا , ورضاء , عملية غسل الدماغ المستمرة والمستنفرة في هذه الايام , من خلال الزيارات واجتماع ( القمم ) الثنائية والثلاثية أو الرباعية وما أفرزت من أحداث وانتخابات وتصريحات ومصالحات ومؤتمرات ومتغيرات في الإصطفاف السياسي والجغرافي . وقد واكب المحللون السياسيون وما أكثرهم اليوم , على كل صعيد ووسيلة إعلام كل برأيه ووتجربته وقربه وبعده عن مصدر اللأخبار والمؤسسات الإعلامية الخاصة والعامة , الوطنية والدولية ..

كان هذا الحراك السياسي الصيفي المكثف , والعلاقات الجوارية و البعيدة قد تجمدت أو تقطعت حيناً – للتكتيك وذر الرماد في عيون الشعوب المحكومة بأمراض أنظمة الوراثة والإستبداد في بلادنا – كما شاهدنا السياسة التقليدية الإستعمارية لدول الغرب والشرق , الداعمة لهذه الأنظمة تعود كما كانت تكرس الدعم المالي والمعنوي والإعلامي لها لرفع أسهمها الهابطة في البورصة الدولية والمحلية بما اقترفت يديها من إجرام – دون عقاب ومساءلة شعبية ووطنية , فهي التي أوجدت هذه الأنظمة وركبتها وجذرتها وأطالت في عمرها في كل منعطف تغيير كانت تحميها وتحرسها وتدافع عنها لأنها صنيعتها والحامية مصالحها في المنطقة منذ عقود وخاصة النفط والأسواق والكيان الإسرائيلي – وإن بطرق ملتوية مفضوحة وواهنة , مبررة غزلها وصداقتها ومحبتها وعلاقاتها الجديدة , للظروف والتكتيكات والإستراتيجيات المستجدة و وفق مقتضيات مصالحها وامتيازاتها البرجوازية التي لم ولن تتغير أبداً . هي واحدة و هي البوصلة والمسار الدائم وإن اختلفت في الشكل والتطبيق أو التكويع في المنعطفات والفترات الخطيرة على انهيار المصالح والنفوذ – لكلا الطرفين المتعاقدين - , وويبقى الهدف واحداً هو إذلال الشعوب ونهب خيراتها وإجهاض المتغيرات الإيجابية والخطوات الديمقراطية – إن وجدت ولم تستثمر وتستخدم في نقطة الصفر !؟ - و الروح الثورية روح التغيير والتجديد والتقدم في تطبيق حقوق الإنسان وبناء المؤسسات الديمقراطية وبناء استقلال إقتصادي وسياسي وطني يفرض احترامه على الاّخرين في عالم شريعة الغاب . والعيش بسلام وفرح حرية العصر المعلوماتي التكنولوجي المنفتح على أكثر من صعيد و طريق.. وفسحة ضوء للتطور والتقدم إلى عالم أفضل ..


.... مرة أخرى .... التسويق والتلميع والتجديد للأنظمة والرؤساء والوجوه العتيقة المهترئة مستمراً في منطقتنا دون خجل واستحياء من أنظمة تدعي الديمقراطية - والدفاع عنها حتى العظم في استعمال أسلوب ولغة التعطيل والشلل والإبعاد , والإجتياح وشن الحروب والإرهاب وخلق الأزمات , وإحراق السجون وتجديد المحاكم في مكان وتعطيلها في مكان اّخر , وشراء الضمائر وتقزيم وضرب المعارضات الوطنية لمنع أي تغيير لأحجار الشطرنج في لعبة لن تنطل على ا لأحرار المتمردين على القطيع المساق إلى الذبح اليومي -
وتسود مع الأنظمة لغة الغزل والتعامي عن مواقف الماضي القريب والمخبأ للمستقبل القريب أيضاً ,, والتقرب والتملق وتمسيح الجوخ حسب الأوامر , والضحك على الذقون للرضوخ والتطويع والتوبة عن النضال والإستراحة عن العمل الوطني -

أخذت هذه الدول تمد جسور الصداقة و مع أنطمتنا العسكرية الإستبدادية من جديد وتدّعي القرابة الطبقية والمذهبية واللاأخلاقية لإلغاء ومحو أو نسيان فترة ( الفراق والطلاق المصطنع ) , لتضليل الشعوب المخدرة النائمة والمقموعة عن الحركة والثورة والعمل للتجديد وتغييرالوضع المهترئ الذي أنتاب مجتمعاتنا العربية والشرقية بصورة عامة .. !؟

..... فإعادة إستخدام هذه الأنظمة ممكن ,, رغم المتغيرات الإقتصادية والسياسية والفكرية والمالية في العالم والمنطقة !؟
لأن منطق الدول الكبرى يقول أن : المشاريع الإستراتيجية المقبلة والخطط المعقدة والمتشابكة تفرض منا وعلينا أن نمهد لها ب :
- حل قضية فلسطين ( بالتي هي أحسن ) لمصلحة نفوذ الدول الكبرى وقاعدتها إسرائيل – وحماية منابع النفط العربي المنهوب , وترويض المنطقة كلها واحتوائها من المغرب - حتى الهند –
- كيفية معالجة إمتداد نفوذ الجمهورية الإسلامية الإيرانية المهدد للمنطقة عسكريا و مذهبياً , سياسيا واقتصادياً , وخاصة نووياً - لأنها تتعارض مع المصالح الغربية والرأسمالية العالمية - فالصراع سيبقى قائما إذا لم يحل إما سلميا أو عسكرياً , فالتاريخ الطبقي للشعوب , والإستعماري للدول يخبرنا ذلك –
- مصير المحكمة الدولية ( المجمّدة )في الفريزر المدار بطواحين الهواء الهولندية المتأثرة بالرياح الأطلسية – الأوربية والشرق أوسطية - بخصوص قتلة شهداء لبنان –
- مصير الجولان بشكله الجديد – ومصادر المياه العربية .
- مصير العراق المستقبلي الموحد أم المجزأ –
- محاولة السيطرة على الشرق الاّسيوي الحيوي الإستراتيجي -
- مشكلة الإرهاب وميليشياته ( المفرّخة ) المتعددة الأسماء والأهداف والأمكنة وعلى امتداد جغرافية تأثيره الباكستان أفغانستان الصين أندونيسيا حتى الفيلبين وجنوبا حتى اليمن والصومال – لا أدري من أوجده وكوّنه وخلقه وموله مادياً وعتادا وتدريباً !!!؟؟؟؟ فمن خلقه و أوجده سينهيه إذا استطاع بعد أن أنهى مهمته - وخرج عن إنضباط أسياده ؟

- – فلقد انتهى عهد محاربة الشيوعية – وعهد الإسلام السياسي والإمارات السلفية – والاّن سيفتش عن عدو جديد في العقود القادمة بعد انتهاء وضعف أسباب الحروب الساخنة الحارة , والباردة . هل ستكون حروب فضائية قادمة !؟؟ بين الكواكب ..؟؟ ربما
- فليرحلوا عن أرضنا ويتركوها سالمة اّمنة لشعوبها لتحافظ على ما تبقى منها ......

- يا إلهي ..!؟ ما اقسى قدرنا , وما أطول صبرنا في هذا الإنتظار والترقب للحلول المطولة أو المستحيلة أو المفروضة والمرفوضة والمتشابكة في كل ركن وطاولة حوار أو إنتحار أو إستعمار واحتلال جديد متطور ومغلف بالدهاء والإستيطان والإستزراع , موازي طرداً مع الإقتلاع والطرد الجماعي والإجرام لأشرس قوة هجومية في التاريخ البشري .
- يا إلهي أعطنا الهدوء والتروّي والقوة والبصيرة والأسلوب الناجع الفعال لمجابهة كل هذه الوحوش البشرية والإمبراطوريات النووية قديمة والحديثة وجنون العظمة أو جنون الإنهيار والإبعاد عن صدارة الساحة الدولية العابثة بحياة الأرض والإنسان خللاً وانحلالاً وتصدعا وتدميراً لمكونات الحياة الطبيعية الأصيلة للنمو والحياة ..
- فمصير شعبنا متعلق في كل هذه القضايا الكبيرة الخطيرة المزمنة والجديدة وبهذا الحشد العالمي والمصالح والنفوذ والتكالب والإستراتيجيات الكونية الدولية المعلومة والمجهولة .

شيوخ الدول الكبرى و ( حاخاماتها ) يصدروا لنا دعايات للتسويق للمشاهد المقبلة للحلول المفروضة ضد إرادة ومصالح الشعوب المبعدة الجائعة الحافية المشلولة والمعلولة بأمراض الفساد ودوائر القمع المحيط بإنساننا من المهد حتى اللحد –

فاستمرارالمعايشة مع الرجعية والتخلف و توظيف العسكر والسلاطين والديكتاتوريين لنصف قرن وأكثرمضى وعقود قادمة ممكناً , إذا جملنا الوجوه بالمكياج والعطر الباريسي الشهير تأثيراُ ونفاذا وعمليات التجميل الحديثة التي تخفي كل العيوب والشوائب والترهل والتجاعيد والأمراض المافياوية و ( الخنزيرية ) , ومحونا سجلاتهم السوداء من قائمة الدول ( غير المرغوب فيها) ووضعنا في أياديهم قفازات حريرية تخفي الدماء المصبوغة بها حتى الرفبة , وألبسناهم جزمات جلدية لماعة لا تتعثر بالأشلاء المنحلة أو الطازجة وهي تسير بأبهة بعيدة عن المقابر الجماعية ورائحتها وصرخات السجون ومحاكم التفتيش ..

لنقيم معهم أعراساً وولائماً ومدعوين عالميين ومحليين ليصفقوا معنا ويهللوا ويسبقونا للتهنئة والتهاليل والغناء للزفة المرتقبة ( عرس فلسطين – شلل لبنان – المصالحة مع الجارة إيران المتلهفة للعونة والمساعدة ومد السجاد العجمي للإحتفال حتى شواطئ لبنان وفلسطين – وعزيمة ومشاركة الجارة الشمالية وريثة الإمبراطورية العثمانية - ولا ننسى العراق الشقيق من تضميد جراحه ووقف نزفه حتى يستطيع حضور الحفل والمراسيم – فالعرابون يجب أن يقفوا على اليمين ويسار المايسترو الدولي للمباركة والتهنئة وفتح القصور الأسدية لإستقبال الزوار – فمن مقدمات هذا الفرح الجغرافي الخرافي إقامة المخيمات , والإمارات والكيانات الدينية الجديدة لإقامة الحفل والرقص على المسرح المتوسطي , أن يتقبل عدونا التقليدي القديم ( إسرائيل ) المصطنعة لمحو الماضي الدامي الحزين المؤثّر المبكي والمضحك , فنحن " أهلية بمحلية " _ ابناء إبراهيم – كما يقولون ؟؟ , فالقتل والمجازر والجرائم تجمعنا والفساد والجمود السياسي والتأخير والتعطيل والكذب والتضليل والفساد والقمع ووحدة الأجهزة القمعية تجمعنا .... ولا يفرقنا سوى مطالب الشعوب التي تنق تنق علينا يومياُ لفتح الأبواب والنوافذ والطرقات والحدود والساحات والمنتديات لربيع الحرية والديمقراطية وفتح السجون والحدود والإعلام والصحف والأحزاب والتظاهرات الشعبية الحرة !!!!؟
فهل هذا معقول أيها العقلاء , أيها المشاهدون والمتفرجون ؟ ؟ فهل نحن مجانين ساذجون , أو منتخبون من قبلهم لكي نقبل بمطاليبهم !!؟؟

فنحن الان ( معجوقون ) بإقماة العرس الجديد المنتظر منذ بداية العصر الأوربي - الأمريكي والتجديد للفرح القادم أو العزاء القادم المرتقب ( للعذراء فلسطين ) " فلسطين عروستكم " وحفلة التوقيع والتطبيع والتنازل والمصالحة على الأشلاء والدماء والأراضي في هذه المنطقة الملتهبة حرارة وطاقة ونفطاً وخامات واّثار وكل ما يبهر الأنظار , قتلاً و تشريدا وخياما ًفي كل الأرجاء , لا بأس سيحضرون وسيدعون للمناظرة والنظر في الشعائر والطقوس المتجددة عند انتخاب الرؤساء الجدد أو تجميل وتسويق وإعادة تأهيلهم وتحسين صورتهم في ( لوكربي وحماه وتدمر وبيروت وقانا وعواصف الصحراء واسكندرون وفي كل سحل وسجن وجريمة شرف نسائية وتجريف المزارع والأسواق الشعبية وتصحير العقول والأرض لا فرق المهم مليارات الدولارات ستغدق على الصناديق الأميركية – البريطانية الفرنسية وبقية المنظومة الداعمة للشر والخير , للصلح والجرح ورش الأرز والملح للبركة ورد العين الحاسدة عن أوطاننا وشعوبنا التي ستعيش في النعيم وجنات الخلود قرارا وحرية ورفاهاً وسلاما وحقوقاً ..وهلم جراً .....!؟؟
قلبي على شعبي
دمعتي على دربي
رثائي ,, ألمي ... قلمي على المهازل

على الزمن النازل
إلى الهاوية والمهانة بالعقول
بالحلول
بالشعوب الغافية بالتنويم المغناطيسي
بالشعارات الكاذبة – بالسياسات العاهرة الظاهرة
المكرسة للأصنام البشرية في بلادنا
للدول الكبرى سارقة وناهبة خيرات الشعوب
اللاعبة في تارخنا .. وعقولنا وصراعاتنا الطبقية والسياسية والفكرية
فلنكشف ونعري هذا الدهاء
هذا البلاء المنظور وغير المنظور البعيد والقريب ..

................
قرائي الأعزاء .. صرخة إنسانية لكل منا في موقعه أمام الذي جرى ويجري يومياً لأكثر من 50 عاما بالصوت والصورة والحرف والوثائق في عالمنا العربي والعالمي الموبوء بكل أمراض العصر القاتلة .
مزيدًا من الكفاح مزيدا من الصمود في وجه الحلول القسرية ضد مصالح الشعوب وحريتها , لإلغاء عقولنا عن التفكير .
لننادي بصوت واحد إفتحوا السجون والقبورعن السجناء والسجينات الأحرار والموقوفين والمعتقلين في سجون الأرض المحتلة وسجون أنظمتنا العربية المحتلة لأربعين عاما وأكثر , إفتحوا الحدود للمبعدين والمطرودين والممنوعين من العيش في أوطانهم الأم بحرية وكرامة ..
دعوا الشعوب تقرر مصيرها وأنظمتها .. لنعمق ثقافة الحوار الحضاري ثقافة السلام ثقافة المحبة ثقافة الأممية ..
أوطاننا و شعوبنا تستحق الأغلى والأحلى
لنضع النقاط على الحروف ونحاسب المخطئين والمقصرين والمسؤولين . ونحاسب أنفسنا جميعاً لغياب الحوار الأخوي الوطني الصريح بيننا , لبناء معارضة جادة وحقيقية وشابة فكرياً وممارسة وديمقراطية , متحررة من الشخصنة والأنانية والتشرذم والتقوقع ,, فعدونا لايرحم والمخططات لاترحم بكل ماتملك من أدوات و أضاليل عصر التسويق والتجديد للطغاة القدامى أو الجدد ..؟
لندين ثقافة ولغة الحروب والكراهية والعدوان والإحتلالات والحصارات والقتل اليومي , وهدايا الأعياد الدموية للأبرياء إن في العراق أو فلسطين أو في أي بقعة مقدسة على كوكبنا الأرضي .. !
لاهاي / 20 / 8



#مريم_نجمه (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- صمت صمت .. عواصمنا ؟
- الصيف المشلول , والصيف المبلول , ليس لدي وقت للكتابة ؟
- صيدناويات - تعابير وألقاب عامية - 4
- خواطر في كل اتجاه ...
- من كل حديقة زهرة - 27
- إلى وجهك الجميل يا وطني .. صفحة من ملعب الطفولة ؟
- همسات نسائية ..؟
- إنتصار القوى الديمقراطية في لبنان إنتصار لشهداء الحرية , تهن ...
- تصورات مسبقة ؟
- حقوق الطفولة .. أيقونة المستقبل , ونضالنا ماضياً , وحاضراً ؟
- من وحي أول أيار حول العالم .. دقائق من فضلكم على مائدة العما ...
- تهنئة .. للمرأة المناضلة في الكويت
- تظاهرة فردية , يافطة رقمية .. لتحرير المعتقلين في سورية ؟
- أسباب إنتشار الأوبئة من الطيور والخنازير ؟
- مرحلة التسويق ..؟
- حبات متناثرة - الكبار يأكلون الحصرم , والصغار يضرسون ؟ مهداة ...
- الكلمة في الإنجيل .. أضواء على العهد الجديد - 2
- فيتنام .. يا وردة الحرية
- من خواطر زوجة معتقل سياسي - رسالة إلى حبيبتي ..؟ - 19
- المواصلات وحركة السير والنقل , هولندا , هدايا جديدة للمسنين ...


المزيد.....




- الحكم على مغنٍ إيراني بالإعدام على خلفية احتجاجات مهسا
- الإعدام لـ11 شخصا في العراق أدينوا -بجرائم إرهابية-
- تخوف إسرائيلي من صدور أوامر اعتقال بحق نتنياهو وغالانت ورئيس ...
-  البيت الأبيض: بايدن يدعم حرية التعبير في الجامعات الأميركية ...
- احتجاجات أمام مقر إقامة نتنياهو.. وبن غفير يهرب من سخط المطا ...
- الخارجية الروسية: واشنطن ترفض منح تأشيرات دخول لمقر الأمم ال ...
- إسرائيل.. الأسرى وفشل القضاء على حماس
- الحكم على مغني إيراني بالإعدام على خلفية احتجاجات مهسا
- -نقاش سري في تل أبيب-.. تخوف إسرائيلي من صدور أوامر اعتقال ب ...
- العفو الدولية: إسرائيل ترتكب جرائم حرب في غزة بذخائر أمريكية ...


المزيد.....

- أية رسالة للتنشيط السوسيوثقافي في تكوين شخصية المرء -الأطفال ... / موافق محمد
- بيداغوجيا البُرْهانِ فِي فَضاءِ الثَوْرَةِ الرَقْمِيَّةِ / علي أسعد وطفة
- مأزق الحريات الأكاديمية في الجامعات العربية: مقاربة نقدية / علي أسعد وطفة
- العدوانية الإنسانية في سيكولوجيا فرويد / علي أسعد وطفة
- الاتصالات الخاصة بالراديو البحري باللغتين العربية والانكليزي ... / محمد عبد الكريم يوسف
- التونسيات واستفتاء 25 جويلية :2022 إلى المقاطعة لا مصلحة للن ... / حمه الهمامي
- تحليل الاستغلال بين العمل الشاق والتطفل الضار / زهير الخويلدي
- منظمات المجتمع المدني في سوريا بعد العام 2011 .. سياسة اللاس ... / رامي نصرالله
- من أجل السلام الدائم، عمونيال كانط / زهير الخويلدي
- فراعنة فى الدنمارك / محيى الدين غريب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - المجتمع المدني - مريم نجمه - ما زالت مرحلة التسويق مستمرة ؟ - 2