أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي - قاسيون - الندوة بداية حقيقة باتجاه فعل نهضوي جديد مداخلة د. طيب تيزيني















المزيد.....

الندوة بداية حقيقة باتجاه فعل نهضوي جديد مداخلة د. طيب تيزيني


قاسيون

الحوار المتمدن-العدد: 835 - 2004 / 5 / 15 - 05:51
المحور: اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي
    


عشية الاحتفال بالذكرى الثامنة والخمسين لعيد الجلاء المجيد، وبدعوة من اللجنة الوطنية لوحدة الشيوعيين السوريين، عُقدت صبيحة يوم 16/4/2004 بدمشق في فندق «البلازا» الندوة الوطنية حول: «المخاطر التي تواجه سورية، ومهام القوى الوطنية».. حضرها طيف واسع من الباحثين والشخصيات الوطنية. وفيما يلي مداخلة د. طيب تيزيني:

يسعدني أن أتحدث في هذه المناسبة التي لعلي أرى أنها قد تكون بداية جديدة لمؤتمر وطني في سورية عموماً. وبالأساس هذه الدعوة إن هي إلا دعوة قدمت من الكثيرين خصوصاً بعد استباحة بغداد، وبعد ظهور الوضع العربي وكأنه حالة تتقوض شيئاً فشيئاً.إن هذه البداية لابد أن نجعل منها حالة مفتوحة على كل الحقل السوري وحينذاك سنقول أنها بداية طيبة وما كنت أحلم به من مؤتمر وطني سوري يكاد يكون قد بدأ في التحقق بمثل هذه الارهاصات الأولى التي نعيشها الآن التي لاحظت أنها تقوم على طيف جميل من معظم أو كل القوى السياسية والثقافية الموجودة في سورية. إنها البداية الناجزة الحقيقية باتجاه فعل عربي نهضوي جديد وسوف أسوق بضعة أفكار أحاول فيها أن أتلمس ما نحن الآن بصدده. إننا نعيش ما اسميه جدلية الأقصيين. جدلية الأقصيين التي أعني بها القوة الأمريكية الصماء التي تعمل بمقتضى كونها قوة عولمية تعمل على ابتلاع الطبيعة والبشر وعلى تقيئهم وتمثلهم سلعاً. هذه القوة الصماء تسعى الآن باتجاه أن تمتلك العالم في سبيل تحويله إلى هوية واحدة هي السوق الكونية السلعية. أما الأقصى الثاني فهذا الذي نحن نجسده هنا نحن العرب بما فيهم السوريون، نجسد هذا القطب الثاني الذي قد نطلق عليه مصطلح الحطام، ولكنه حطام مفتوح. لقد قوضت البنية العربية اقتصاداً وسياسة وتعليماً وأخلاقاً وقيماً، قوضت من أجل أن يصبح الوطن مطواعاً باتجاه من يأتي من الخارج ليسوق فعلاً جديداً لن يكون أكثر من عودة جديدة لعبودية كانت ويراد لها أن تكون سيدة الموقف في العالم. الآن نعيش ما اسميه الإشكالية العظمى التي يمر بها الوطن.إشكالية الأقصيين ومن ثم يبرز السؤال الكبير التالي: كيف لنا ونحن نعيش الأقصى الثاني المتجسد بحطام مقوض إلا قليلاً؟! كيف لنا أن نواجه هذا التيار الهائل الذي يسعى إلى ابتلاع العالم وقد فعل شيئاً على هذا الطريق ليس هنالك إجابة عن مثل هذا السؤال. ليس هناك مطلقات في التاريخ وليس هنالك حالات يمكن أن تكون نهاية التاريخ كما بشر رائد العولمة الإمبريالية فوكوياما. التاريخ مفتوح بكل الاعتبارات ويبقى أن نكتشف من يكتشف إن التاريخ مفتوح على هذا الاساس نلاحظ أن بداية الموقف تتمثل في مصطلح لا نستطيع إلا أن نمتلكه عمقاً وسطحاًً أنه موقف المقاومة التاريخية، المقاومة التاريخية التي لعلها أصبحت الآن ولأول مرة في تاريخ البشرية سيد الموقف والمدخل إلى مشروع لا أقول عربيأ فحسب، إلى مدخل عالمي يسعى إلى إعادة تجديد العالم من هنا نلاحظ إن هذه الاستحقاقات الجديدة تدعنا نطلب الكثير والقليل ولكن القليل في سياق الكثير فإذا ما استطعنا القول بأننا في هذه المرحلة قادرون على إنجاز حد أدنى من هذا الكثير فهذا صحيح بشرط أن يأتي القليل، في سياق الكثير ويحقق من ثمة جدلية الاستراتيجية والفعل الطارئ. إن هذا الذي أعنيه يتمثل خصوصاً على ما ينبغي أن ننجزه في الداخل، والداخل يبقى سيد الموقف دون منازع مهما أتت المشاريع من الخارج، ومهما اخترق الداخل يبقى الداخل هو الذي يملي علينا نمط الإجابة عنه عن الداخل وعن الخارج. هذا الداخل الذي عبرت عنه بكونه حطاماً مفتوحاً مشروطاً بنا الآن من أجل أن ننجز شيئاً مشروطاً بنا أن نتصدى لما أراه حاسماً وهو التالي:

التأسيس لحالة جديدة في سورية التي لم تركع ولن تركع سورية، سورية التي ستبقى فعلاً مقاومة تاريخية وجسداً كبيراً في الأمة العربية قادراً على أن يحقق الكثير. سورية هذه لابد من أن تعيش حالة من إعادة البناء وإعادة البناء يعبر عنها الآن بمشروع الإصلاح ونحن نلاحظ أن الولايات المتحدة الأمريكية قد تطرح الآن مشروعها في الشرق الأوسط الكبير الذي يراد له أن يكون شرقاً أوسطياً كبيراً بمبادرة إسرائيلية أمريكية. سورية طرحت مشروعها الإصلاحي قبل أن يأتي هذا المشروع الأمريكي ولكنها تقاعست طرحته وآمن في الناس الكثير ولكنها توقفت. ولكن هذا التوقف لعله يكون بمثابة وقفة المحارب الذي يسعى إلى أن يشد الرحال مرة أخرى باتجاه الآفاق المفتوحة.: ما ينبغي أن ننجزه يتمثل في التأسيس للوحدة الوطنية، هذه المسألة التي بدا أنها القاسم المشترك الذي يجمع بيننا هنا جميعاً. أما هذه الوحدة الوطنية فهي ليست شعاراً وإنما هي مشروع تاريخي. يتأسس على أربعة مبادئ:

1- يقوم على مبدأ المشاركة الشعبية الفاعلة والحراك السياسي الثقافي على صعيد كل القوى القائمة دون استثناء وهذا يعني أن نتغاضى عن مجموعة من المقولات التي برزت في مرحلة مابين النظامين مرحلة الحرب الباردة أن نتغاضى عن الكثير مما برز في تلك المرحلة زمن هذا خصوصاً تلك المقولات التي أسست لمجتمع شمولي في طليعة هذا «مقولة الحزب القائد» الحزب الذي يتجه نحو المجتمع والسلطة ويقودهما، مقولة إنهاء المجتمع السياسي وحصره بحزب واحد أو بطاقة واحدة إضافة إلى استعادة المجتمع السوري حياته السياسية نعني هذا وإن عنت أقل أنها ستكون قد قوضت ما يجب أن ننجزه وعلى هذا النحو ألاحظ إن مسألة المشاركة الشعبية تفضي إلى مسألة أخرى هي أن تستعيد الكفاية المادية التي فككت على أيدي طغم مالية وعسكرية حاولت وما تزال تلتهم الأخضر واليابس إن هذا ينبغي أن يقال لأن الوقت لم يعد يسعف باتجاه إرجائه. لقد أشرت أن الأقصيين القوة الصماء العظمى التي تريد أن تفعل كل شيء في لحظة واحدة والحطام لقد أشرت إلى أن هذين القطبين لم تعد العلاقة بينهما قابلة للإرجاء، فإن لم نفعل شيئاً نخسر كل شيء. ومن ثم فإن الفسحة الزمانية التي كانت محتملة قبل نشوء العولمة عام 1989 هذه الفسحة تقلصت بحيث أصبح هناك حد ما من التماهي بين النظر والفعل إي إرجاء للفعل يكون بمثابة اختراق لما ينبغي أن ننجزه على هذا أصبح ضرورياً أن ننهي الصمت،الصمت الذي أصبح نمطاً من الخيانة. إن جرى الإصرار عليه وأنا أخاطب هنا النظام السوري الوطني قائلاً لم يعد الصمت ممكناً، وليس ممكناً أن تمر الأحداث وكأنها لا تعنينا أساساً. أصبح هناك ضرورة قصوى باتجاه أن نفعل شيئاً، والشيء يمكن أن يكون مثقال ذرة، لكن حين يأتي في إطار المليون يكون فعلاً تاريخياً. أما هذا الفعل التاريخي يبدأ بالتأسيس للمشاركة الشعبية وبتحقيق حق الكفاية المادية لأولئك المفلوكين، لأولئك الذين افتقدوا الكرامة والحرية ولم يعودوا يمثلون شيئاً في حياتهم. إن نستعيد هؤلاء، هم رهان الوطن أولآ، هؤلاء من يمثلون عصب الشعب السوري، ويمثلون مدخلاً إلى الأمة العربية.

2- استعادة فكرة العقل الاجتماعي:هذه الفكرة التي قام الفكر الحديث والمعاصر في حدوده العامة عليها.

العقل الاجتماعي إنما هو عقد الطاقات المتماثلة أو المتساوية التي تحاول أن تفعل شيئاً باتجاه وطن ما. هذا العقد الذي غيب وابعد وامتهن عبر وجود سجناء الرأي لا بد من أن نستعيده الآن. حياً قوياً يسعف

في تصليب المواجهة الخارجية، بيننا وبين المشروع الأمريكي، الصهيوني إذا لم نفعل ذلك فأن ثلاثة رهانات أمامنا:

الرهان الأول: وهذا ما يسعى إليه المشروع الأمريكي الصهيوني وهناك الكثير من الوثائق الجديدة التي تدلل على أن الولايات المتحدة ماضية باتجاه هذه الرهانات:

- حرب طائفية: وفي سياقها يمكن أن تنشأ حروب أقلوية من هنا وهناك. الحرب الطائفية التي بدأت نذرها فيما حدث منذ سنين في السويداء. حين قامت فتنة تريد أن تلتهم الأخضر واليابس. واكتشف أمر ضخم خطير كبير تمثل في من كان وراء تلك الفتنة سلاح إسرائيلي، فعل أردني، فعل داخلي وقضي عليها. وخرجت سورية معافاة، خرجت معافاة وقادرة على النزال ولكن تبين أن أمامها استحقاقات كبرى، هذا الاحتمال في الحرب الطائفية ما يزال قائماً ودراسات ميدانية قمت بها وآخرون تدلل على أن الولايات المتحدة تستطيع أن تجد موطئ قدم لها في مثل هذه الحال،لا بد من أن نأخذ هذا الأمر بعين الاعتبار العميق وأن نضع يدنا عليه، على نحو صارم وصريح.

- الرهان الثاني: اندلاع حرب طبقية ولكن ملوثة طائفياً،على نمط ما حدث في مصر وتونس منذ سنوات أي على نمط ما سماه السادات في حينه(بانتفاضة الحرامية) لكن سيكون مطلوباً في سورية الآن أمريكيا أن يحدث هذا إنما عبر اختراقه طائفياً، وبالتالي من أجل إسقاط دلالاته الطبقية التي قد تؤدي إلى مفهوم الثورة أو مفهوم الانتفاضة الطبقية الاجتماعية ومن ثم هذا الرهان أمريكياً، يسعى باتجاه تطبيقه من خلال اختراقه بكل الاحتمالات، الاجتماعية والفئوية وهو أيضاً وارد خصوصاً إذا أخذنا بعين الاعتبار أن 70% من سكان سورية يعيشون تحت خط الفقر. ما هذا الجيش العرمرم من المملقين من المفقرين من المهمشين ما الذي سيفعل هؤلاء إن بقي الأمر على هذا النحو وأن ظلت الولايات المتحدة تسعى إلى تقويض بلدنا عبر إملاءاتها التي لا تتوقف والتي تنحدر من كولن باول وتشيني. احتمال إذاً ثانٍ مطروح على أرض البحث.

- الرهان الثالث: دخول الولايات المتحدة. حقيقة وبالصيغة العسكرية.ولعلي أقول إنما هذا الأمر ربما بدأ يأخذ بعض تشخصه الاجتماعي ،هي موجودة وليست موجودة، لا تريد أن تتورط تماماً لأنها لم تنته بعد من العراق ومن ثم احتمال التدخل العسكري في سورية أمر مازال قائماً والأدلة والحجج، الولايات المتحدة ما تزال تملك الكثير منها. في منظورها تأتي أسلحة الدمار الشامل، تأتي مسألة غياب حقوق الإنسان وهي الولايات المتحدة التي تقمعها. تأتي حركات من مثل ما حدث في القامشلي وغيره ومن ثم هناك مسامير جحا موجودة بقوة إذا ما أريد لها أن توظف أمريكياً. هذه الرهانات الثلاثة نعيشها والرد عليها يجب أن يكون من حيث النظر فيها، وليس من حيث إقصاؤها، وليس من حيث النظر بأن سورية بخير عميم، هذا الخطاب أصبح خطاباً تدميرياً يؤسس للمزيد من الحطام والخراب، ولكن الآن بالصيغة العسكرية التي تريد أن تجعل من سورية شذرة مذرة، ولكن سنلاحظ من الرهان الرابع هو ما نطمح إليه إنه رهان الشعب رهان إعادة هذا القمقم الذي غيّب طويلاً. الشعب الذي إذا ما نهض سيصنع الكثير. وقد تحدثت مع بعض الزملاء عن مرحلة الخمسينيات التي كنا فيها أطفالاً، ولكننا لم ننس إننا كنا صغاراً نحمل البندقية كي نقاتل ما يمكن أن يدخل بصفة أو أخرى أو تحت أملاءات المشاريع والتحالفات الإمبريالية والاستعمارية. كان الشعب كله مهيئا للمقاومة هذا ما اسميه المقاومة التاريخية. المقاومة التاريخية التي ترتفع إلى مستوى المجتمع المقاوم (المدرسة، الجامعة، الحقل، الشارع ) كل المؤسسات. هذه المقاومة التي أعتقد أنها ستكون الآن خياراً للعالم كله وصدق من قال وأقول معه الآن: إن الولايات المتحدة تعيش خياراً قد يكون أخيراً، إما إن تنتصر وتسحق الشعوب وإما أن تكون هزيمتها هزيمة تاريخية للرأسمالية ذاتها. وهذا ما تنبأ به ماركس .

إن الرأسمالية ستقود العالم إلى حدوده القصوى إلى حافة الموت وحينذاك سيكون على العالم الخيار بين الموت أو الاستمرار. الولايات المتحدة الآن تقود العالم بهذا الاتجاه. فنحن إما نحو عالم جديد وإما نحو هاوية كلية.

أخيراً: أشير إلى ما يقال أحياناً في الداخل السوري من إننا لسنا بحاجة إلى استفزاز الولايات المتحدة أقول هنا إن إغضاب الولايات المتحدة أسهل بكثير من إرضائها.

إن أملاءات كولن باول التي بدأت في اليوم الثاني من استباحة بغداد كانت قد انطلقت مما يلي: إن على دمشق أن لا تنسى أبداً الدرس البغدادي، وهذه الاملاءات تتالى الآن ولذلك ليس صحيحاً ما يقوله البعض في النظام السوري مخاطبين الشعب يقولون: لا تحرجونا. أقول: بل نحن الآن بحاجة إلى أن يحرج بعضنا الآخر باتجاه التأسيس للمقاومة التاريخية، وإلا ستكون بنيتنا قابلة للاختراق أكثر فأكثر، وعلى هذا فإن ندوتنا هنا أتمنى أن تكون ندوة الوطن الندوة التي تفتح ملف الوطن، ملف المقاومة التاريخية من أقصى سورية إلى أقصاها، ولذلك أدعو إلى التبشير بهذه الندوة وتحويلها إلى شعلة تتأسس في كل منطقة في سورية وحينذاك سنقول إننا بخير ولن يكون في هذا الحال غالب ومغلوب، إنما أن نكون جميعاً مغلوبين أو جميعاً غالبين، وهذا ما يفصح عن فكرة المصالحة الوطنية التي لا يصح القول فيها بوجود غالب ومغلوب فالجميع لا بد أن يكونوا غالبين بإرادة حقيقية تستلهم الشعب وحده والقوة التاريخية فيه وفي الأمة العربية وفي العالم كله.

■■



#قاسيون (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- بلاغ من اللجنة الوطنية لوحدة الشيوعيين السوريين أمريكا رأس ا ...
- خير المقاومة.. في التصدي للفساد وللأوضاع المأساوية لمواطنين. ...
- لنتعاهد أن تكون ندوتنا مدخلاً لحوار وطني يشمل الجميع...
- يجب إحداث التغيير الديموقراطي دون الاستقواء بالخارج
- إن الإصلاح أو التغيير الديمقراطي.. يتطلب تعديلات وتغييرات في ...
- ندوة الوطن - المخاطر التي تواجه سورية،ومهام القوى الوطنية
- بيان من الشيوعيين السوريين الوطن في خطر والعمال حماة الديار
- المركزية الديمقراطية كمفهوم
- بلاغ صحفي - الندوة الوطنية حول: «المخاطر التي تواجه سورية، و ...
- تحديد آليات التنفيذ دون المساس بحق الأقلية بالتعبير عن رأيها
- تطوير التنظيم وأدائه مهمة لايمكن تجاوزها
- أبناء دمشق يؤكدون:أيتها السفيرة الأمريكية.. نحن لكِ بالمرصاد
- فلاشات... الوجه الآخر لأحداث القامشل
- رسائل وعرائض قبل أحداث الحسكة: أحزمة الفقر بالقامشلي أعطت إن ...
- القمة العربية.. فشل جديد للنظام الرسمي العربي
- واكتمل المشهد العراقي
- العراق ينتفض
- حول المناهج التعليمية بين طلاسم ثقافة الكاوبوي.. ويوسف العظم ...
- من يريد للقامشلي أن تكون قميص عثمان؟
- الوحدة الوطنية تحضيراً للمجابهة القادمة


المزيد.....




- هل تتعاطي هي أيضا؟ زاخاروفا تسخر من -زهوة- نائبة رئيس الوزرا ...
- مصريان يخدعان المواطنين ببيعهم لحوم الخيل
- رئيس مجلس الشورى الإيراني يستقبل هنية في طهران (صور)
- الحكومة الفرنسية تقاضي تلميذة بسبب الحجاب
- -على إسرائيل أن تنصاع لأمريكا.. الآن- - صحيفة هآرتس
- شاهد: تحت وقع الصدمة.. شهادات فرق طبية دولية زارت مستشفى شهد ...
- ساكنو مبنى دمرته غارة روسية في أوديسا يجتمعون لتأبين الضحايا ...
- مصر تجدد تحذيرها لإسرائيل
- مقتل 30 شخصا بقصف إسرائيلي لشرق غزة
- تمهيدا للانتخابات الرئاسية الأمريكية...بايدن في حفل تبرع وتر ...


المزيد.....

- جدل ألوطنية والشيوعية في العراق / لبيب سلطان
- حل الدولتين..بحث في القوى والمصالح المانعة والممانعة / لبيب سلطان
- موقع الماركسية والماركسيين العرب اليوم حوار نقدي / لبيب سلطان
- الاغتراب في الثقافة العربية المعاصرة : قراءة في المظاهر الثق ... / علي أسعد وطفة
- في نقد العقلية العربية / علي أسعد وطفة
- نظام الانفعالات وتاريخية الأفكار / ياسين الحاج صالح
- في العنف: نظرات في أوجه العنف وأشكاله في سورية خلال عقد / ياسين الحاج صالح
- حزب العمل الشيوعي في سوريا: تاريخ سياسي حافل (1 من 2) / جوزيف ضاهر
- بوصلة الصراع في سورية السلطة- الشارع- المعارضة القسم الأول / محمد شيخ أحمد
- تشظي الهوية السورية بين ثالوث الاستبداد والفساد والعنف الهمج ... / محمد شيخ أحمد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي - قاسيون - الندوة بداية حقيقة باتجاه فعل نهضوي جديد مداخلة د. طيب تيزيني