أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - خليل الخالد - شكر و رد عن مقالتي الاخيرة بعنوان: اعرف حقيقة الاسلام كما هي بلا كذب و لا تدليس ولا تقية















المزيد.....

شكر و رد عن مقالتي الاخيرة بعنوان: اعرف حقيقة الاسلام كما هي بلا كذب و لا تدليس ولا تقية


خليل الخالد

الحوار المتمدن-العدد: 2741 - 2009 / 8 / 17 - 08:04
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


بداية اتقدم بجزيل الشكر لكل من ابدى رايه او لم يبدي, ولكل من ايد و صدق الافكار الواردة في "البيان" ولكل من عارض وكذب.
ايها الاخوة الاعزاء: ان غرضي من تلك المقالة " البيان " هو تبيان كل ماخفي من الاسلام عن اعين الناس البسطاء من كل دول العالم الذين يتعرفون على الاسلام من خلال تقية ( الكذب و التدليس بالزيادة و النقصان ) المسلم.
ان خليل الخالد لم يكتشف بجهده الشخصي اي من العيوب العشرين الواردة في البيان, الا ان سمعها و قرا عنها و تحقق منها فجمعها في هذا البيان و نشرها على صفحات صحيفة الحوار المتمدن العلمانية الالكترونية, ويامل ان يتم نشرها في كل العالم وفي كل اللغات, فلربما يقراها انسان ما فيعجب بهذا الدين الاسلامي فيعتنقه على حقيقته ومن غير كذب ولا تدليس, هذا كل ما ابتغيه من هذا البيان, فلا يات جاهل فيطرق باب مؤسسة الضمان الاجتماعي ويقول لهم انا اريد ان اعتنق الدين الاسلامي, فقد علمت انه دين الفطرة و التوحيد و محمد و القران و لكم دينكم و لي ديني و ما عيسى الا رسول الله ارسله الله لبني اسرائيل والاسلام يؤمن بكل الانبياء والكتب, هذا الغافل لا يعلم عن الاسلام الا هكذا سطور و مع ذلك يريد ان يتاسلم, الموظف في مؤسسة الضمان الاجتماعي انسان جاهل بالاسلام مثل ذاك وانطلاقا من مبدا الحرية الدينية ( الاعمى ) يغير له دينه الى مسلم سني حنفي, فيمضي ذاك مسرورا. ماذا تظن لو ان هذا الموظف اخرج له من درجه قائمة العشرين مادة الواردة في البيان الشارحة لحقيقة الاسلام بدون تدليس و المذيلة بالسؤال التالي: هل فعلا تريد ان تعتنق كل ما سبق؟ نعم ام لا. ماذا ستكون ردة فعله؟ انا متاكد انه سيقبل قدمي ذاك الموظف و يمضي شاكرا.
في رد للسيد معلق يقول فيه ان ليس المهم ان عثمان تصرف هكذا فحرق المصاحف لكن المهم ان القران لم يتغير مذ ذاك. اي ان هذا هو مقياس دين الحق. انا اقول لك لو استطاع كل البشر ان يغيروا في اشعار نزار قباني انا من اليوم ساصبح مسلم. ان عبد الحليم حافظ اطرب كل العرب باغنية قارئة الفنجان وهي كلمات محرفة لنزار قباني الا ان عبد الحليم لم يستطع ان يحرف قصيدة نزار, ها ان القصيدة لم ولن تنقص حرفا الى يوم القيامة, وخذ على ذلك الكثير
تعليق اخر للسيد معلق سارد عليه من مبدا الافادة في الرد. يقول فيه ان القران تعرض للكثير من النقد و لم يتاثر الكيان الاسلامي. اقول لك: هذا كذب وافتراء, لان هذه هي المرة الاولى التي يتم فيها نقد الاسلام, واحب ان اقول لك ان نقد الاسلام لازال في بدايته وما خفي منه اعظم, حتى ان البعثات الاستكشافية لم تدخل بعد الى مكة و المدينة بحجة انهم كفار, واعلم لو دخلوا لاصبح الاسلام سريعا من الماضي. الامر الثاني الخوف من حد الردة الشيئ الثالث الامية المستشرية في البلاد الاسلامية الشيئ الرابع احكام الاغلاق على عقل المسلم والمسلم خارج التغطية لانه ببساطة لا يعلم شيئ فلن يستطيع ان ياتي بشيئ والعالم يعيش بزمان و هو يعيش بزمان اخر لايعرف فيه شيئ الا ان كل كتب العالم تحرفت الا القران.
اما السيد غالي المرادني فاراح نفسه واراح ضميره بان هذا الكلام منقول عن منقول و ليس عليه دليل, احضرنا لك كتب البخاري و غيره قلت اسرائيليات مع انك تسميه صحيح, احضرنا لك التفاسير قلت هناك تاويلات كثيره, احضرنا لك التاويلات الكثيرة قلت التاويل الصحيح عند الله وانا هنا انبهرت من قوة الحجة التي ابقاها الله بين يديك وانسحب من مناقشة امثالك.
السيد سوري يشرفني تعقيبك وملاحظتك في انني ابتدات المقال بكلمات تخص الفكر العلماني و من ثم تكلمت عن الاسلام. لاحظ اخي الكريم انني لم اتكلم بغيبيات الاسلام فهي لاتعنيني ولا تفيدني ولا تضرني, انا كل ماتكلمت به تاريخ الاسلام و تعاليمه, وهذه ليست من الغيبيات التي انت ترفضها, اليس كذلك. اما لو انت تقصد غيبيات الدين المسيحي التي انا اؤمن بها فلو انها تسبب لك اي ضرر فاخبرني لاقلع عنها, اما ان لم تسبب لك اي ضرر فلماذا تنتقدني؟ مع العلم انني اؤمن بالمسيح الهي و تاريخي و مستقبلي, هو عندي ليس من الغيبيات, بل من المدركات لكن ليس بمشياتنا بل بمشياته هو, كما منحنا هذا الادراك منذ الفي عام و سيمنحنا اياه دائما لكن بمشياته ليس بمشياتك انت ولا مشياتي.
السيد T. khoury اشكرك كثيرا على تشجيعك و فهمك لغاية البيان في الصميم و لذلك سانقل قولك كاملا:
thank you Mr khaled alkhalil for your research. You have really summarized all Islam in one article. Anybody wants to know the entire Islam, it is enough for him to read your article instead of hundreds of Islamic culture books. I would snuggest to translate your article into different languages and to distributed it in every mosque, metro and market in north America ,Europe and the entire world.
good job ,
we are waiting your next appearance
I can help translating your article into English, French and Russian
اشكرك جدا على تطوعك هذا واشكرك اكثر لانك انسان صاحب مبدا و تعمل لاجل مبداك, كم نحن بحاجة الى الفعل في زمان كثر فيه القول وليس من مجيب. لكن طالما وجد امثالك طالما لدينا رغبة في الحياة على الارض.
الاخت سليمى حانوت مشكورة تنتقد دفاع السيد طلعت خيري عن الاسلام بحجج واهية, اما انا فاقولك: انا سعيد جدا بالسيد طلعت خيري في الحوار المتمدن لسبب مهم جدا انه يمثل اقوى خط دفاع في هذا الموقع و القارئ هو الحكم فيقرا الانتقاد و يقرا الدفاع الواهي من السيد طلعت خيري البطل, وللقارئ ان يميز. تحية لك اخت سليمى حانوت و تحية للزميل طلعت خيري.
اشكر جميع السادة ممن اثنوا على كلام المقال " البيان " واعلموا ان كلامكم هذا يصنع لدينا التزاما اكثر و تصميما على متابعة القضية الانسانية حتى يحق الحق ويصح الصح.
حينما قامت الثورة الفرنسية عاش الفرنسيون حياة افضل, وحينما قامت الثورة الاميركية عاش الاميركيون حياة افضل, والان نحن بحاجة للتوعية العالمية و للثورة العالمية ان ودّ العالم ان يعيش افضل.







#خليل_الخالد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- اعرف حقيقة الاسلام كما هي بلا كذب و لا تدليس ولا تقية
- مشروع تخيل و تصميم حياة شخص سيد الخلق واشرفهم و خاتم انبياء ...
- مِن اقرا باسم ربك الذي خلق الى اسلم تسلم الى قتل جبريل
- هل هنالك من رجاء _ في يوم الحساب _ لمن ارتد عن الاسلام ؟
- الانسان المسلم هو افضل بني البشر على الاطلاق رضيتم ام لم ترض ...
- وسوسة مقدسة في اذن المسلم
- الاسماء الحسنى لاتنطبق على الله - الجزء الرابع
- فلتذهب العلمانية و الانسانية و الاخلاق الى الجحيم
- ابحث في القران الكريم وابحث في الكتاب المقدس
- المساعدات الاجنبية للامة الاسلامية عبارة عن جزية مقبوضة مقدم ...
- الاسماء الحسنى لاتنطبق على الله - الجزء الثالث
- تاثير تجويد القران الكريم على الدماغ
- الاسماء الحسنى لاتنطبق على الله- الجزء الثاني
- الاسماء الحسنى لاتنطبق على الله
- الاسلام و استعارة الاسماء


المزيد.....




- صلاة الجمعة الثالثة من شهر رمضان.. الاحتلال يعيق وصول المواط ...
- السعودية.. الأمن العام يوجه دعوة للمواطنين والمقيمين بشأن ال ...
- صلاة راهبة مسيحية في لبنان من أجل مقاتلي حزب الله تٌثير ضجة ...
- الإفتاء المصرية تحسم الجدل حول فيديو إمام مسجد يتفحّص هاتفه ...
- كيف يؤثر التهديد الإرهابي المتزايد لتنظيم الدولة الإسلامية ع ...
- دولة إسلامية تفتتح مسجدا للمتحولين جنسيا
- فيديو البابا فرانسيس يغسل أقدام سيدات فقط ويكسر تقاليد طقوس ...
- السريان-الأرثوذكس ـ طائفة تتعبد بـ-لغة المسيح- في ألمانيا!
- قائد الثورة الإسلامية يؤكد انتصار المقاومة وشعب غزة، والمقاو ...
- سلي عيالك.. تردد قناة طيور الجنة 2024 على النايل سات ولا يفو ...


المزيد.....

- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود
- فصول من فصلات التاريخ : الدول العلمانية والدين والإرهاب. / يوسف هشام محمد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - خليل الخالد - شكر و رد عن مقالتي الاخيرة بعنوان: اعرف حقيقة الاسلام كما هي بلا كذب و لا تدليس ولا تقية