أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - طلعت خيري - الفتوى الماليه بين التنزيل والدين السياسي















المزيد.....

الفتوى الماليه بين التنزيل والدين السياسي


طلعت خيري

الحوار المتمدن-العدد: 2739 - 2009 / 8 / 15 - 07:34
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


لقد كان للدين السياسي دورا كبيرا في تغير التربيه الدينيه الحقيقيه .... وهو يحاول رفع الواعز الديني الرهباني من الايات والكتب المنزله .. ووضع تربيه دينيه بديله .. اقل رهبانية اتجاه الخالق حتى يتمكن من السيطره على الشعوب ... واول خراب يقوم به الدين السياسي ويقدمه للشعوب وهو عدم الامبالاة في جمع (المال) حتى لو كان على حساب بيع الذمم او الاحتيال على الناس في ( سلب )اموالهم باي طريقة كانت .... يربي الدين السياسي حاله نفسيه ازدواجيه بين الخوف من الله وبين ارتكاب المعاصي وسلب الاموال ... حيث يقوم مبداءه الفاسد على تبرير ارتكابه المخالفات الى قوله ان(( الله غفور رحيم)) .. او ان ((الله سيغفر لنا))... وقد يسرق ويضع لنفسه المبرر للسرقه ... او يختلس الاموال هو يقدم خدمه في مؤسسات الحكوميه او القطاع الخاص او يسرق ويهرب بسرقته ... وغيرها من التبريرات النفسيه التي تسمح له بالتلاعب باموال الناس او الملكيه العامه ... ونرى كثير من المرجعيات الدينيه وهي تتلاعب باموال الناس عن طريق الفتوى الفاسد عن طريق النصب والاحتيال المقدس.. ضمن طقوس دينيه ينشاءها اصحاب الدين السياسي ... لتكون هذه الاموال رضا عمى يعتقدون به او قربانا للنجاة من شره

((النصب الاحتيال عند اهل الكتاب))

يكشف الله سبحانه ازدواجية اهل الكتاب كيف تعاملت المرجعبيات الدينيه مع الكتب المنزله في الافتاء الديني ... ان من اسباب؟؟؟؟؟؟ ظهور
الفتوى المزدوجه.. ..وهوعدم اطلاع اغلب الناس على المضمون الحقيقي للكتب .. فاصبحت الكتب الدينيه عباره عن رمزيات مقدسه توضع في السيارات او على الجدران او في مكاتب متطوره .... او قرائتها في مناسبات الدينيه ....فندثرة ثقافتها الدينيه الحقيقيه ... مما سبب بظهور الدين السياسي الذي سوف يبداء بتشريعات تقلب موازين المجتمعات وتجعله يعيش تحت الفساد المقدس والنصب والاحتيال المقدس والتزوير والرشا .. والزنى ..واكل اموال الناس بشتى الحيّل والطرق الملتويه... وعلى اساس ان ((الله غفور رحيم))

تتكلم مجموعةهذه الايات عن احدى المراحل التي مر بها اهل الكتاب .. وهي مرحلة الازدواجيه بين التنزيل والدين السياسي الذي سوف تكون للمرجعيات لها دور كبير في يظليل الحقيقية لاهداف ماديه ودنيويه.... وبسبب فقدان التربيه الدينيه الحقيقيه التي تجعل النفس تعمل بازدواجيه مع النص الكتابي... علما ان الذين ورثوا الكتاب يعرفون ان هذا الذي يتعاملون معه انه ((حرام)) .. ..ولاكن الواعز الديني الرهابي لايمتلك القدره على صد النفس عن هواها .. او التصدي عن ارتكاب المعاصي ... وتحت خيمة(( ان الله غفور رحيم))او ((سوف يغفر لنا)) .. يتكلم الله سبحانه عن فتره زمنيه ورث اهل الكتاب التوراة ... ياخذون ..اي يتعاملون مع عرض الدنيا اي( معاصيها) ويقولون( سوف يغفر لنا) اي ان الله يغفر الهم .. على اساس انهم ارتكبوا المصيعة وتابوا عن ارتكابها.... ويقولون ان الله سوف يغفر لنا لااننا اعترفنا بذنبونا.. ولاكن عندما ياتهم عرض مثله اي معصيه من (صنف ثاني) يتعاملون بها ايضا ... وما هي الاسباب او المبرارات التي جعلتهم يتعاملون بالمعاصي.. بعد ان تابوا عنها بعد قالوا سيغفر لنا هي الفتوى الفاسده التي(( يفتيها)) كل انسان لنفسه بارتكاب المعصيه من منطلق (سيغفرو لنا) ولهذا تجعلهم يستمرون في المخلفات...اضافة الى ذلك نجد ان الذين يتعاماون بالمعاصي هم المرجعيات الدينيه وخاصة بما يخص الفتاوى(( الماليه)) .. حيث ينهون عن كثير من المخالفات وهم يرتكبونها ومنها علاقاتهم او ارتباطاتهم السريه مع بنوك تتعامل بالربا حيث يفتون لهم فتوى فاسده لها دوافع ماديه ياتي ريعها بصوره غير مباشره لهم وخاصة ((المصارف الاسلاميه...))

لم ياخذ الله ميثاق الذين يقرئون الكتب المنزله ان لايقولوا على الله الا الحق ..... وعلى ان الا يفتون الا بحدود ما انزل الله.. وان لا يقولوا على الله الا الحق .. ودرسوا ما فيه .. ويظهر من خلال الايه ان الفساد الديني اصبح واضح من خلال الفتوى النفسيه والفتوى الماليه الفاسده ..عندما درسوا الكتب وخالفوها بالرغم من انهم على علم ودرية بحدودها ما انزل الله من تشريع .. وتظهر الازدواجيه الواضحه من خلال تصرفاتهم مع مفهوم الايات اثناء درستها .. حيث تثبت الكتب المنزله من خلال دراستها ان دار الاخرة هي خير من الدنيا ..اذن!!!! فما هوالسبب؟؟؟؟؟ الذي يجعلهم يتلاعبون بايات التنزيل.. هو الضعف الديني والنفسي ما خلفه الدين السياسي في تحريف الكتب المنزله .. فما عادة شخصية الانسان.. المتدين قادره على الصمود امام المعاصي ... وان صمدت في جانت تهاوات في جانب اخر ... افلا تعقلون ان الدار الاخرة هي عند الله افضل من ماتكسبون من امول تبعون بها قول الحق...

فَخَلَفَ مِن بَعْدِهِمْ خَلْفٌ وَرِثُواْ الْكِتَابَ يَأْخُذُونَ عَرَضَ هَـذَا الأدْنَى وَيَقُولُونَ سَيُغْفَرُ لَنَا وَإِن يَأْتِهِمْ عَرَضٌ مِّثْلُهُ يَأْخُذُوهُ أَلَمْ يُؤْخَذْ عَلَيْهِم مِّيثَاقُ الْكِتَابِ أَن لاَّ يِقُولُواْ عَلَى اللّهِ إِلاَّ الْحَقَّ وَدَرَسُواْ مَا فِيهِ وَالدَّارُ الآخِرَةُ خَيْرٌ لِّلَّذِينَ يَتَّقُونَ أَفَلاَ تَعْقِلُونَ{169} وَالَّذِينَ يُمَسَّكُونَ بِالْكِتَابِ وَأَقَامُواْ الصَّلاَةَ إِنَّا لاَ نُضِيعُ أَجْرَ الْمُصْلِحِينَ{170}

تتكلم هذه الايه عن سلوكيات فريقين مختلفين من اهل الكتاب .. فريق أّمّن بايات الكتاب واتخذها كقاعده دينيه ثابته .. حيث جعلته صادقا مع نفسه وقوي الارادتة بان (يدفع) بايمانه كل المخالفات حيث عبر الله عنه ( وَمِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ مَنْ إِن تَأْمَنْهُ بِقِنطَارٍ يُؤَدِّهِ إِلَيْكَ وَمِنْهُم )).. وفريق اخر.. يستخدم الدين لاغراض ماديه ينصب به على اموال الناس ...وتظهر ازدواجية الفريق الثاني ..عندما استخدم ايات الله افترئا عليه لياكلوا امول الناس بالباطل ....فكانت سلوكيات الفرق الثاني انه يطمع على اي مبلغ من (المال) وانه يبيع دينه بابخس الاثمان ...ويوصف الله سبحانه الفريق الثاني وهو يتحايل وينصب على دينار واحد اتمن عليه .. فهو لايدفعه الى من اتمنه وخاصة من الامين الذين لايعرفون القراة ولا الكتاب .. يحث يخرج لهم اية هو يفتري بها مستغل جهلهم ويلفقونها على ما اتمن عليه ... لياكل اموالهم بالباطل ... 00 كانه يقول لهم كل(( اي امانة اتمنت ولم ياتي ماتمنها في الوقت المحدد سقط حقه)) مستخدمين ايات يمرونها على عقول الامين من اجل سلب اموالهم وينسبونها الى الله... ويقولون على الله الكذب وهم يعلمون بانه لاتوجد ايه بهاكذا صيغة..

وَمِنْهُم مَّنْ إِن تَأْمَنْهُ بِدِينَارٍ لاَّ يُؤَدِّهِ إِلَيْكَ إِلاَّ مَا دُمْتَ عَلَيْهِ قَآئِماً ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ قَالُواْ لَيْسَ عَلَيْنَا فِي الأُمِّيِّينَ سَبِيلٌ وَيَقُولُونَ عَلَى اللّهِ الْكَذِبَ وَهُمْ يَعْلَمُونَ{75}

وَمِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ مَنْ إِن تَأْمَنْهُ بِقِنطَارٍ يُؤَدِّهِ إِلَيْكَ وَمِنْهُم مَّنْ إِن تَأْمَنْهُ بِدِينَارٍ لاَّ يُؤَدِّهِ إِلَيْكَ إِلاَّ مَا دُمْتَ عَلَيْهِ قَآئِماً ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ قَالُواْ لَيْسَ عَلَيْنَا فِي الأُمِّيِّينَ سَبِيلٌ وَيَقُولُونَ عَلَى اللّهِ الْكَذِبَ وَهُمْ يَعْلَمُونَ{75} بَلَى مَنْ أَوْفَى بِعَهْدِهِ وَاتَّقَى فَإِنَّ اللّهَ يُحِبُّ الْمُتَّقِينَ{76} إِنَّ الَّذِينَ يَشْتَرُونَ بِعَهْدِ اللّهِ وَأَيْمَانِهِمْ ثَمَناً قَلِيلاً أُوْلَـئِكَ لاَ خَلاَقَ لَهُمْ فِي الآخِرَةِ وَلاَ يُكَلِّمُهُمُ اللّهُ وَلاَ يَنظُرُ إِلَيْهِمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَلاَ يُزَكِّيهِمْ وَلَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ{77}


((النصب والاحتيال عند المسلمين))

النصب والاحتيال عند (الشيعة).. لقد اكلت المرجعيات الشيعيه اموال الشيعة .. بما يسمى ((الخمس)) وهي فرض نسبة20% على امول العامة من الشيعة يرجع ريعها الى المرجعيات. تحت مبرر( ال البيت) وتحت تظليل قول الله

{وَاعْلَمُواْ أَنَّمَا غَنِمْتُم مِّن شَيْءٍ فَأَنَّ لِلّهِ خُمُسَهُ وَلِلرَّسُولِ وَلِذِي الْقُرْبَى وَالْيَتَامَى وَالْمَسَاكِينِ وَابْنِ السَّبِيلِ إِن كُنتُمْ آمَنتُمْ بِاللّهِ وَمَا أَنزَلْنَا عَلَى عَبْدِنَا يَوْمَ الْفُرْقَانِ يَوْمَ الْتَقَى الْجَمْعَانِ وَاللّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ }الأنفال41

النصب والاحتيال عند (السنه)
ان كثير من اموال المسلمين تاكل بالباطل وخاصه ما يسمى(( بحج النيابه)) وان اكثر الذين تاكل امواهم هم ذوي الاشخاص المتوفين الذين ماتوا ولم يحجوا ولقد استغل النصابين والمحتالين هولاء الاقارب وذوي المتوفين من اجل تحقبق ماربهم الدنيويه.... وترى كل شخص من هولاء النصابين يحج لثلاثة اشخاص او اربع في (((حجه واحده)) فكيف يكون الحج اذا كانت المناسك وماقيت الحج لا تسمح الا لشخص واحد يؤدي تلك المناسك فكيف يقوم شخص واحد باداء كل هذه المناسك ولقد علمتم ان الشخص الذي يقف في عرفه فهو يقف لنفسه فكيف يشرك عدد من الاشخاص في وقت واحد... ويقول النصابين انا نقوم بتوزيع الحجج على عدد من الاشخاص اي كل شخص يقوم بحجه واحده لكل فرد واحد عن طريق الاشخاص الذين يطوفون على مساكن الحجيج ... وينادون(( حج بالنيابه.. حج بالنيابه ))... فكم تتوقعون كل شخص يحصل هولاء الطوافون من الحجات من خلال طوافهم بين منانزل وشقق الحجيج وكم يحصلون من الاموال في كل حجه .. انه موسم جمع الاموال بالنصب والاحتيال في موسم تطول فيها اللحى وتحنى بالحناء الحمراء … حتى يكون موسما يدر عليهم بالاموال

قال الله
{فِيهِ آيَاتٌ بَيِّـنَاتٌ مَّقَامُ إِبْرَاهِيمَ وَمَن دَخَلَهُ كَانَ آمِناً وَلِلّهِ عَلَى النَّاسِ حِجُّ الْبَيْتِ مَنِ اسْتَطَاعَ إِلَيْهِ سَبِيلاً وَمَن كَفَرَ فَإِنَّ الله غَنِيٌّ عَنِ الْعَالَمِينَ }آل عمران97

يضع الله سبحانه وتعالى الناس في هذه الايه... الذين يرغبون ويريدون الحج.. حسب قدريهم وحسب الاستطاعه الماديه والجسديه للحاج... ويرفع الله الحج عن الذين لايستطيعون مهما كانت الاسباب؟؟؟ وان الايه صريح تترك الخيار للانسان واستطاعته... ..اذا كان الشخص المتوفي ليس له الرغبه بالحج مع توفر الامكانيه الماديه والجسديه للحج... فيعتبر هذا( متعمد) على ترك الحج... اذا لماذا يدفع له اجور حجه ولقد ترك الحج وهوقاد عليه ....اواذا كان الشخص المتوفي اصلا لايريد الحج قبل وفاته فلماذا يحج له... وما الشخص الذي توفى ولم تكن له القدره الماديه والجسديه .. اصلا قد رفع الله عنه الحج لوجود العذر .. اما الشخص الذي هو على( قيد الحياة) ان توفرت لديه القدره على الحج ماديا وجسديا فعليه ان يحج وان كان ليس له القدره مديا رفع عنه الحج لوجود العذر
واما الذي تتوفر لديه الامكانيه الماديه وليس لديه الامكانيه الجسديه لقد رفع عنه الحج لوجود العذر وعلى هذا الاساس ان الله سبحانه اقرنه الحج بالاستطاعه فمن لم يستطع فلا حج له

اذا لماذا هذا الاستغلال وسلب اموال الناس بالباطل اذا كان الحج)) بالاستطاعه)) ولماذا(( حج النيابه)) اذا كان المحجوج له( بالنيابه) لايحصل من اجر ذلك الحج شيا ؟؟؟؟ لانه لم يقوم باداء مناسك الحج بنفسه ايمانيا وجسديا

نقوم بدراسة الايات التي تتكلم عن الاجور يوم القيامه وكيف يحصل عليها الانسان كاملة دون ان ينقص من اجوره شيئ ...بما ان الالية التي يحاسب بها الله يوم القيامه هي الموازنه من خلال عدد الحسنات الى نسبة السيات ثم يكون المصير النهائي على نتائج زيادة احدهما على الاخرى... اما الى( نار) اوالى (جنه) ولقد اقرن الله سبحانه النفس بما كسبت وما حصلت عليه من حسنات وسيئات
وهذه النفس تتوقف عن اي كسب الاجور في حالة وفاتها... بما ان النفس لاتحمل وزر غيرها كما انها لاتحمل حسنات غيرها …
لَهَا مَا كَسَبَتْ وَعَلَيْهَا مَا اكْتَسَبَتْ ... اذن كيف يستطيع هولاء النصابين والمحتالين ان يوصلوا اجر الحجة الى صحف المتوفي او المحجوج له بالنيابه
من غير المعقول ان الله يجازي شخصا على ((حجة لم)) يحجها ولم يؤدي مناسكها ويقوم بادئها جسديا وايمانيا
وتظهر هنا ازدواجية الحديث النبوي المكذوب الذي يخالف التنزيل من ناحيه....... ومن ناحيه اخرى تظهر الازدواجيه في صياغة الحديث
الحديث ... تسال امره وتقول لرسول لله وتشير الى طفلها ... احج يا رسول الله لهذا وتقصد الطفل قال النبي حجي( والاجر لكي) ... فماذا فائدة الحج عندما تحج لاانسان عاجز او متوفي والاجر لغيره .... لقد خالف هذا الحديث شروط الاستطاعه التي امر الله بها والطفل لايستطع الحج فلماذا يحج له.. وانه غير مكلف بالحج لعدم استطاعته اذن هذا الحديث مكذوب على النبي .. وضع ((لغراض ماديه(( وضع هذا الحديث اصحاب الاسلام السياسي ...لينتفع عصابات البت الحرام ومن ورائهم المرجعيات

سوف نقوم بتحديد الايات التي ذكرها الله في مواضع مختلف التي تثبت ان النفس لا تحمل الا ما عليها من حسنات او سيئات وتجزى وتعاقب الا على ما اقترفته في حياتها
قال الله

{وَاتَّقُواْ يَوْماً تُرْجَعُونَ فِيهِ إِلَى اللّهِ ثُمَّ تُوَفَّى كُلُّ نَفْسٍ مَّا كَسَبَتْ وَهُمْ لاَ يُظْلَمُونَ }البقرة281
{لاَ يُكَلِّفُ اللّهُ نَفْساً إِلاَّ وُسْعَهَا لَهَا مَا كَسَبَتْ وَعَلَيْهَا مَا اكْتَسَبَتْ رَبَّنَا لاَ تُؤَاخِذْنَا إِن نَّسِينَا أَوْ أَخْطَأْنَا رَبَّنَا وَلاَ تَحْمِلْ عَلَيْنَا إِصْراً كَمَا حَمَلْتَهُ عَلَى الَّذِينَ مِن قَبْلِنَا رَبَّنَا وَلاَ تُحَمِّلْنَا مَا لاَ طَاقَةَ لَنَا بِهِ وَاعْفُ عَنَّا وَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَا أَنتَ مَوْلاَنَا فَانصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِينَ }البقرة286
{وَمَا كَانَ لِنَبِيٍّ أَن يَغُلَّ وَمَن يَغْلُلْ يَأْتِ بِمَا غَلَّ يَوْمَ الْقِيَامَةِ ثُمَّ تُوَفَّى كُلُّ نَفْسٍ مَّا كَسَبَتْ وَهُمْ لاَ يُظْلَمُونَ }آل عمران161
{فَكَيْفَ إِذَا جَمَعْنَاهُمْ لِيَوْمٍ لاَّ رَيْبَ فِيهِ وَوُفِّيَتْ كُلُّ نَفْسٍ مَّا كَسَبَتْ وَهُمْ لاَ يُظْلَمُونَ }آل عمران25
{وَذَرِ الَّذِينَ اتَّخَذُواْ دِينَهُمْ لَعِباً وَلَهْواً وَغَرَّتْهُمُ الْحَيَاةُ الدُّنْيَا وَذَكِّرْ بِهِ أَن تُبْسَلَ نَفْسٌ بِمَا كَسَبَتْ لَيْسَ لَهَا مِن دُونِ اللّهِ وَلِيٌّ وَلاَ شَفِيعٌ وَإِن تَعْدِلْ كُلَّ عَدْلٍ لاَّ يُؤْخَذْ مِنْهَا أُوْلَـئِكَ الَّذِينَ أُبْسِلُواْ بِمَا كَسَبُواْ لَهُمْ شَرَابٌ مِّنْ حَمِيمٍ وَعَذَابٌ أَلِيمٌ بِمَا كَانُواْ يَكْفُرُونَ }الأنعام70
{لِيَجْزِي اللّهُ كُلَّ نَفْسٍ مَّا كَسَبَتْ إِنَّ اللّهَ سَرِيعُ الْحِسَابِ }إبراهيم51
{الْيَوْمَ تُجْزَى كُلُّ نَفْسٍ بِمَا كَسَبَتْ لَا ظُلْمَ الْيَوْمَ إِنَّ اللَّهَ سَرِيعُ الْحِسَابِ }غافر17
{كُلُّ نَفْسٍ بِمَا كَسَبَتْ رَهِينَةٌ }المدثر38
{وَخَلَقَ اللَّهُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ بِالْحَقِّ وَلِتُجْزَى كُلُّ نَفْسٍ بِمَا كَسَبَتْ وَهُمْ لَا يُظْلَمُونَ }الجاثية22
{قُلْ أَغَيْرَ اللّهِ أَبْغِي رَبّاً وَهُوَ رَبُّ كُلِّ شَيْءٍ وَلاَ تَكْسِبُ كُلُّ نَفْسٍ إِلاَّ عَلَيْهَا وَلاَ تَزِرُ وَازِرَةٌ وِزْرَ أُخْرَى ثُمَّ إِلَى رَبِّكُم مَّرْجِعُكُمْ فَيُنَبِّئُكُم بِمَا كُنتُمْ فِيهِ تَخْتَلِفُونَ }الأنعام164
{مَّنِ اهْتَدَى فَإِنَّمَا يَهْتَدي لِنَفْسِهِ وَمَن ضَلَّ فَإِنَّمَا يَضِلُّ عَلَيْهَا وَلاَ تَزِرُ وَازِرَةٌ وِزْرَ أُخْرَى وَمَا كُنَّا مُعَذِّبِينَ حَتَّى نَبْعَثَ رَسُولاً }الإسراء15
{وَلَا تَزِرُ وَازِرَةٌ وِزْرَ أُخْرَى وَإِن تَدْعُ مُثْقَلَةٌ إِلَى حِمْلِهَا لَا يُحْمَلْ مِنْهُ شَيْءٌ وَلَوْ كَانَ ذَا قُرْبَى إِنَّمَا تُنذِرُ الَّذِينَ يَخْشَوْنَ رَبَّهُم بِالغَيْبِ وَأَقَامُوا الصَّلَاةَ وَمَن تَزَكَّى فَإِنَّمَا يَتَزَكَّى لِنَفْسِهِ وَإِلَى اللَّهِ الْمَصِيرُ }فاطر18
{إِنَّ السَّاعَةَ ءاَتِيَةٌ أَكَادُ أُخْفِيهَا لِتُجْزَى كُلُّ نَفْسٍ بِمَا تَسْعَى }طه15
{وَأَن لَّيْسَ لِلْإِنسَانِ إِلَّا مَا سَعَى }النجم39
{يَوْمَ يَتَذَكَّرُ الْإِنسَانُ مَا سَعَى }النازعات35

{أَلَّا تَزِرُ وَازِرَةٌ وِزْرَ أُخْرَى }النجم38





#طلعت_خيري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- العوام والامّين بين التنزيل والدين السياسي
- تحريم الاغتيال
- هاروت وماروت بين التنزيل والتراث
- التوراة القران بين الجمعة والسبت
- شعوب الاديان بين العداوة والبغضاء
- عيسى ابن مريم بين الحقيقة والاشتباه
- دكتاتورية الاديان
- لافرقة ناجية ..ولا عشرة مبشره
- ضرب المراة بين ظلم الجاهليه وعدل الاسلام
- هل المراة ناقصة عقل ودين؟؟؟؟؟؟؟
- حكمة امراه


المزيد.....




- “من غير زن وصداع مع” تردد قناة طيور الجنة الجديد 2024 على نا ...
- فيديو خاص:كيف تسير رحلة أهالي الضفة إلى المسجد الأقصى؟
- الشريعة والحياة في رمضان- سمات المنافقين ودورهم الهدّام من ع ...
- أول مرة في التاريخ.. رفع الأذان في بيت هذا الوزير!
- أول مرة في تاريخ الـ-بوت هاوس-.. رفع الأذان في بيت الوزير ال ...
- قصة تعود إلى 2015.. علاقة -داعش- و-الإخوان- بهجوم موسكو
- صلاة الجمعة الثالثة من شهر رمضان.. الاحتلال يعيق وصول المواط ...
- السعودية.. الأمن العام يوجه دعوة للمواطنين والمقيمين بشأن ال ...
- صلاة راهبة مسيحية في لبنان من أجل مقاتلي حزب الله تٌثير ضجة ...
- الإفتاء المصرية تحسم الجدل حول فيديو إمام مسجد يتفحّص هاتفه ...


المزيد.....

- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود
- فصول من فصلات التاريخ : الدول العلمانية والدين والإرهاب. / يوسف هشام محمد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - طلعت خيري - الفتوى الماليه بين التنزيل والدين السياسي