أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - يوحنا بيداويد - تهنئة للقوائم الفائزة ..على الكلدان الافتخار بمشاركتهم ..عتاب على الوحدويين















المزيد.....

تهنئة للقوائم الفائزة ..على الكلدان الافتخار بمشاركتهم ..عتاب على الوحدويين


يوحنا بيداويد

الحوار المتمدن-العدد: 2739 - 2009 / 8 / 15 - 07:26
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


تهنئة للفائزين
في البداية لا يسعنا الا ان نقدم اجمل التهاني والتبريكات الى الاخوة الفائزين من قائمة المجلس الشعبي (قائمة 68) والاخوة الفائزين من قائمة الحركة الديمقراطية الاشورية (قائمة 67 ) متمنين لهم كل الموفقية في فوزهم و مواقعهم الجديدة .
في نفس الوقت نأمل من الاخوة اعضاء الجدد في البرلمان اقليم كوردستان، ان لا ينسوا مهماتهم القومية وان يكونوا فعلا جنودا للدفاع عن الحق والطموح وتحقيق العدالة والقانون والمساوات لجميع ابناء الشعب العراقي الساكنين في اقليم كوردستان لا سيما من ابناء شعبنا . انهم هناك للدفاع عن جميع ابناء شعبنا بكافة تسمياتهم واحزابهم وكنائسهم ومجتمعهم بدون تفرقة او تجريح او فضل ولم يعد تمثليهم محصورا بحزبهم او جهة خاصة او تسمية خاصة بهم .
لقد انتهت الانتخابات واعلنت النتائج وكانت النتيجة بحسب قرار المفوضية المشرفة على الانتخابات انهم الفائزون، فالف مبروك لهم . لكن مهامهم قبل الانتخابات ليست مثل بعد الانتخابات. فاثناء الدعاية الاعلامية كان هناك الجدال والصراعات والاتهامات بين القوائم وهذا امر عادي في الانتخابات الديمقراطية. لكن كان ذلك في الامس واليوم هو وقت الجد والعمل والتصميم والمناورات السياسية. فنتمنى طي صفحة الاتهامات والبدء بصفحة الواجبات فهذه مهمة مقدسة في عنقهم طالما يحملون شرف تمثيل شعبنا بكافة تسمياته وترك عملية الصراع والمنافسة بين احزابنا وكوادرها كالعادة.

الكلدان والنتائج المخيبة

لم تكن النتائج المخيبة لقائمة الكلدان الموحدة (64) مفاجاة لي شخصيا، لاسباب قلناها لاخوتنا المسؤولين من احزاب الكلدانية وقواهم حينما كنا في العراق قبل الانتخابات. في نفس الوقت يجب ان لا يحل الاحباط فيهم ، فاللعبة السياسية مثل اي لعبة رياضية فيها فوز وخسارة ، والخاسر يجب ان يتعلم من تجربته دروسا ليتدرب ويقوى على نقاط ضعفه كي يحقق الفوز في اقرب الفرصة. من لا يستفيد من تجاربه لا يلوم الاخرين، ولا يوجد حزب او رياضي لم يخسر نزالا او مباراة.
يجب ان لا ننسى ان احزابنا الكلدانية كان ينقصها الكثير من المستلزمات، وقد كتب عن هذا الموضوع عدد كبير من الاخوة الكتاب ، كان ينقصهم قنوات التلفزيون للدعاية والاعلام والجرائد والمواقع الالكترونية والاموال والعمل السياسي المتين الذي كان يجب ان يكون موجودا في القاعدة قبل الانتخابات، هذا بالاضافة الى تعرض البعض من المصوتين للضغوطات والمناورات السياسية او بسبب مصالحهم الشخصية في المنطقة هذه وغيرها من الاسباب كانت هي السبب لهذه النتائج المخيبة ذلك ما شاهدناه او قرأناه من خلال تقرير الاخ اسكندر بيقاشا .
لكن كما يقول المثل الصيني المشهور (مسيرة الف ميل تبدأ بخطوة) . بهذه الخسارة لم لم تنتهي الدنيا امام الكلدان عليهم الافتخارعلى الاقل بالمشاركة، فالانتخابات البرلمانية في الحكومة المركزية في العراق قادمة خلال خمسة اشهر، فعليهم اجراء دراسة مفصلة عن اسباب النتائج وبصورة موضوعية بعيدة عن التعصب ووضع اللوم على اية جهة ومن ثم البدء بالتخطيط للانتخابات القادمة فهي مسؤوليتهم، وياليت حصل انعقاد المؤتمر الكلداني العالمي قبل الانتخابات وتكون الانطلاقة من هناك.

عتاب على الاخوة الوحدويين

عاتبني صديق حينما خابرته متسائلا عن احوال الشخصية، عن سبب وجود ازدواجية في كتاباتي ، فمن جانب اتظاهر نفسي بالشخص الوحدي الحريص على الامة ومصيرها ومن جانب الاخر انا كلداني متعصب لانني دعوت للتصويت لقائمة الكلدانية، وتساءل عن سبب كتابتي لمقال تحت عنوان : الكلدان ويوم الامتحان. ونشرها قبل يومان من الانتخابات فقط.
الموجود على الرابط التالي
www.ankawa.com/forum/index.php?action=printpage;topic=322630.0
الحقيقة لم اتفاجأ بعتاب هذا الصديق او غيره لانه مرات كثيرة في السابق دخلنا هذا الجدال معه او مع غيره وكنت قد اجبته على هذا السؤال في حينها. وها انا اجيب عليه مرة اخرى
نعم انا كلداني لحد العظم وحريص وملتزم بكلدانيتي مهما وجدت ذلك امرا ضروريا للمجتمع الذي انتمي اليه ، ولكن في نفس الوقت انا انسان واقعي وموضوعي وحريص، غير متعصب وغير متشنج . انا مقتنع جدا جدا، ان تاريخنا (شعبنا الكلداني الاشوري السرياني) ممزوج معا، فلا احدا منا يستطيع يثبت صحة انتمائه الى اي تسيمة يدعيها اليوم، بسبب دخول كل القوميات في وادي الرافدين المسيحية في حينها واتخذت من لفظة سوريتوتا (الكلمة الارامية) بمعنى المسيحيون اسما لهم والبرهان على ذلك لم اجد اسما لاي من بطاركة الكنيسة الشرقية او مطارنتها او كهنتها او مفكريها او قديس من قديسنا يحمل اسم له دلالة قومية كما هو اليوم اكثر من الدينية ،فكان اهتمامهم منصب على تعليم اولادهم تعاليم الديانة المسيحية واطلاق الاسماء الموجودة في الكتاب المقدس – عهد القديم على اولادهم. كان من بين هذه القوميات من الكلدانيين ومن الاشوريين ومن الاراميين (السريان الجدد) ومن الاكراد والعرب والفرس وغيرهم. وما نحن الا بقايا تلك الكنيسة العظيمة التي جاوز عددها 60-70 مليون ووصل تبشيرها حدودها الصين.
ان الوحدة التي التزم بها ابائنا واجدانا و قبلوها من قبلنا ، تشير الى مدى نضجهم وصدقهم في اقوالهم وافعالهم ، فحينها قبل الواحد للاخر التزاما بمبادئ ديانتهم المسيحية الجديدة التي جعلت من وجودهم ان يستمر الى هذا اليوم، الذي نتصارع على اسمائهم القديمة. انا شخصيا بالاضافة الى الديانة المسيحية و وحدة المصير هناك مقومات اخرى اجدها موجودة في حياتنا اليومية وهي التراث واللغة والثقافة والعادات والحياة الاجتماعية المشتركة .......وغيرها. لهذه الاسباب افضل دائما طريق الوحدة الشاملة على الوحدة التي تخص جماعتي الكلدانية. في نفس الوقت اشعركل يوم يمر ان الوحدة التي نتكلم عنها يصعب تحقيقها و اعرف كلما استمر الصراع من اجل التسميات كلما اقترب شمسنا من غروبه او بكلمة اخرى اقترب زوالنا جميعا.
والسبب في ذلك لانني لا ارى الوضوح من قبل عدد كبيرمن المسؤوليين وكتاب مرموقيين وجهات دينية مسؤولة لها موقعها في المجتمع في تفضيلهم الوحدة الشاملة والبحث عن صيغة توفيقية عوضا التسمية الفردية لكل واحد من مكونات شعبنا. ذلك مرة اخرى يجعلني ان اشعر بالغربة بين اخوتي الاشوررين او السريان حينما اكون بينهم لا بل يشدني الى كلدانيتي اكثر فاكثر. هذا هو واقع الكثير من الكلدان، لا بل الكثير منهم تعمذ حسب مبادىء العنصرية التي نقلت وزالت تنقل اليهم من الاخرين من ابناء شعبنا.
لكن في كل مناسبة اظهر كلدانيتي اجدد الدعوة على ان نقوم جميعا بتحمل المسؤولية واتخاذ قرار جريء وصريح وواضح يضع حدا لهذه المشكلة وايجاد تسمية موحدة. لان التسمية المركبة اصبحت ركيكية وخطرة يمكن ان تجلب المصائب لنا اذا استخدمها الانتهازيون؟!
اقرا مقالنا ( رسالة مفتوحة الى رابي سركيس اغاجان) على الرابط التالي
www.ankawa.com/forum/index.php?board=9.500
اما ان يعيرني صديق على النتائج المخيبة لقائمة الكلدان ،فانا اقول نعم حقا كانت النتائج مخيبة فذلك ليس بامر عجيب، كما قلت سابقا على المسؤولين من احزابنا الكلدانية دراسة المسببات واتخاذ القرارات اللازمة .
لكن لا اعرف ما معنى ان تخرج شعرات جلود البعض من قمصانهم من شدة غضبها حينما يدعي احدا من الكلدانيين بكلدانيته، ولماذا لا يجاوب المعتدلين والوحدويين او الناطقيين باسماء احزابنا على المقالات والتصريحات والاتهامات يطلقها المتعصبين من الاخوة الاشوريين؟ . والامثلة كثير وموجودة في المواقع الالكترونية.
اليست الحركة الديمقراطية الاشورية (زوعا) تحمل اللقب الاشوري على الرغم من من وجود مئات بل الالاف من كوادرها من اصول او مناصريها من الكلدانيين لماذا لم تغير اسمها الى كلدو اشوري او اي اسم توافقي اخر. اليس من الضروري ان يتم تغيير اسمها الى اسم اكثر شمولي ومقبول لكل ابناء شعبنا ام انهم من (اي الوحدويين) الذين يؤمنون لا صحة لمقولة ان للكلدان وجود في التاريخ؟!. وهل هذا صحيح؟
لماذا يحمل حزب الاترنايي لحد الان ، الحزب الوطني الاشوري، اي لقبه الاشوري، وهل كتب او طلب احد من مسؤولي هذه الاحزاب او الكتاب من الاخوة الوحدويين ان لا يكتبوا اسمهم الاشوري كما يشاءون ؟ اليس هذا تناقض مع ما يدعون به؟
اذن لماذا يطلب البعض من الكلدان التخلي عن كلدانيتهم؟
اخوتي الاعزاء من له اخوة لا يستطيع ان يميز بينهم او يتخلى عن واحد منهم في الطريق لاي سبب مهما كان ذلك السبب قويا . فمن يحب ان يكون الكلدان اخوة لهم يجب يحبهم ككلدانيين ومتى قَبل ان يُدعى اوأعترف باسم اخر حينها ليطلب اويُشعر اخيه الكلداني بضرورة قيامهم معا بهذه الخطوة اي تغيير الاسم. اذن لا يوجد حلا لهذه المعضلة الا من خلال الثقة والاخلاص. اما بخلاف ذلك كلها امور محصورة بالمصلحة الذاتية وعملية الاسترزاق على مدى البعيد. وازدواجية الموقف.
انا لا انكر هنا لا وجود للكلدانيين المتعصبين المتزمتين ،غير واقعيين، غير مباليين، خطريين وانتهازيين، انا لم اقل كل الكلدان قديسين، ولكن هناك الالاف من الكلدانيين هم اكثر عقلانية واكثر منطقين من غيرهم في تفسيرهم للامور لذلك تجدهم لا يفرقون بين من يطلق على نفسه اشوري او كلداني او سرياني. والبرهان على ذلك هو التصويت الذي حصل في الانتخابات الاخيرة. فهنا اسأل هل يوجد شخص يحمل اسم التسمية الاشورية او السريانية منظم للاحزاب الكلدانية؟ كي نصدق لا يوجد فرق بين الاشورية والكلدانية والسريانية. ام ان الكلدانية ليس لها شرف ان تكون موجودة مثل الاشورية والسريانية.

كما قلت في جلسة حوارية لبعض من الاخوة المثقفين قبل بعضة ايام ،ان المواقع الاشوريين المتعصبة او المواقع الكلدانيين المتعصبة لا يقبلون نشر مقالاتي لانهم لا يرون فيها سوى الاساء اليهم حينما لا اتفق معهم او اضرب الطبل لهم.
انا اعتبر الكتابة مهمة مقدسة، لان فيها تربية و تعليم عن طريق نقل المعلومة، فليس صحيحا ان اكتب شيئا لا اؤمن به، او ان اجلب الاساءة لاحد من قصد وبدون برهان مقنع ولكن في نفس الوقت قول الحق واجب بل موضوع مبدأ وكرامة وحق والسكوت عنه جريمة. لان الكاتب الحقيقي يكتب ما يملي ضميره عليه وليس لاجل ما يملء جيبه!!!!
فمن يطلب مني الكتابة ضد الاكراد عليه يزور مدينة عنكاوا ودهوك والقوش وزاخو وسهل نينوى ويعرف حال شعبنا المهجر من بغداد وموصل وبصرة هناك ، وليطلع على المساعدات التي قدمتها حكومة الاقليم في حينها وزالت تقدم بعضها، ثم يطلب مني الكتابة ضد اخوتنا في الوطن والتاريخ. لكن في نفس الوقت لا اقول لا توجود نواقص في ادارة الاقليم لان العراق كله يسير وفق التقسيم القومي اوالطائفي اوالديني اوالمذهبي اوالقبلي وغيرها من الامراض التي ابتلت بها جميع الشعوب الشرقية.





#يوحنا_بيداويد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الانسان المثالي في رأي ارسطو
- الفلسفة الوجودية وروادها
- كونفوشيوس معلم الصين الاول Confucianism
- سيرة حياة المثلث الرحمة البطريرك مار روفائيل الاول بيداويدعل ...
- سيرة عالم الرياضيات ارخميدس Arechimedes
- حوار فكري مع الاب يوسف توما الدومنيكي
- رد على مقال بعنوان : الدعوة الى تأسيس حركة التحرر العربية ال ...
- سيرة العالم الاغريقي الكبير اقليدس 330 – 270 ق. م. (Euclid)
- رسالة مفتوحة الى رابي سركيس اغاجان المحترم
- عمانوئيل كانت ونظرية المعرفة
- الخلود في الديانات القديمة والفكر الإغريقي
- ليكن ترميم البيت الكلداني هو بداية لترميم صَرْحْ الامة؟
- المفهوم الاعرج للديمقراطية في العراق وفرصة نجاحه؟
- الصراع بين اصحاب النظرية الموجية واصحاب النظرية الجسيمية حول ...
- إلى أي مدى نريد نحن البشر أن تذهب بنا التطورات التكنولوجية ف ...
- نظرية التطور من منظور ايماني
- دور المدارس السريانية وعلمائها في الحضارات العالمية
- الاول من نيسان عيد اكيتو كيف تحول الى يوم الكذب؟
- كي لا تسقط بابل الثانية من جديد
- متى يصبح الدين افيون الشعوب؟


المزيد.....




- -الطلاب على استعداد لوضع حياتهم المهنية على المحكّ من أجل ف ...
- امتداد الاحتجاجات المؤيدة للفلسطينيين إلى جامعات أمريكية جدي ...
- توجيه الاتهام إلى خمسة مراهقين في أستراليا إثر عمليات لمكافح ...
- علييف: لن نزود كييف بالسلاح رغم مناشداتها
- بعد 48 ساعة من الحر الشديد.. الأرصاد المصرية تكشف تطورات مهم ...
- مشكلة فنية تؤدي إلى إغلاق المجال الجوي لجنوب النرويج وتأخير ...
- رئيس الأركان البريطاني: الضربات الروسية للأهداف البعيدة في أ ...
- تركيا.. أحكام بالسجن المطوّل على المدانين بالتسبب بحادث قطار ...
- عواصف رملية تضرب عدة مناطق في روسيا (فيديو)
- لوكاشينكو يحذر أوكرانيا من زوالها كدولة إن لم تقدم على التفا ...


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - يوحنا بيداويد - تهنئة للقوائم الفائزة ..على الكلدان الافتخار بمشاركتهم ..عتاب على الوحدويين