أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - فادي يوسف الجبلي - علمن ....تعلمن4















المزيد.....

علمن ....تعلمن4


فادي يوسف الجبلي

الحوار المتمدن-العدد: 2738 - 2009 / 8 / 14 - 06:12
المحور: كتابات ساخرة
    


يبدو بأن الاستاذ عدنان عاكف قد فهم تعليقي التالي
(الاستاذ عدنان
الحاقاً بتعليقي السابق رقم3
ولأن رمضان دخل على الخط
فأود ان التفت انتباهكم الى ان العالم المتحضر قد احتفل قبل ايام بذكرى مرور اربعين عاما على اول انزال بشرى على سطح القمر وفي نفس اليوم قررت حكومة الاسلام الرشيدة في مملكة أل سعود اجازة مراقبة الهلال بالتلسكوب
فيا لها من مفارقة).....انتهى
رأسا على عقب بدليل ان رده كان
(السيد فادي
تعليقك عن القمر والهلال ينبغي ان يهدى لكل من علق بالرفض على مقالي الذي كرسته للحديث عن موقف العلماء المسلمين من كروية الأرض. وحسب ذاكرتي الضعيفة كنت من بين من سخر من المقال،)
ويبدو بأن الاستاذ عدنان ما ان سمع اسماء(هلال ...تلسكوب ....اسلام) حتى بدر الى خلده ان المسلمين اصبحوا ينافسون الامريكيين في دراسة تربة القمر وامكانية زراعة بضعة مئات من اشجار النخيل الخالدة فيها كي يفطر على تمارها في شهر رمضان زوار القمر من شيوخ النفط في الخليج ، بدليل انه طلب مني ان اهدي ذلك التعليق الى كل من يرفض القول بأن المسلمين في ايام المأمون قد تركوا الجهاد في سبيل الله وأستغنوا عن جميع جوارييهم وفضوا خلافاتهم حول خلق القرأن ليهتموا بقياس محيط الارض بحبل البيروني المقدس
لذلك اقول يا استاذ عدنان ما قصدته بأستخدام التلسكوب في مملكة أل سعود لم يكن من اجل استكشاف القمر بل لمراقبة الهلال كي يتم به تحديد اول ايام رضان والقضية هنا ليست لها اية علاقة
بالعلم وبخدمة الانسان بل هي من اجل خدمة اخروية
والقضية غير حاسمة بعد لأنه من المتوقع ان يتصدى المشرّعين لهذا القانون لأنه ينافي قرارات الاسلام التى تؤكد على ضرورة مراقبة الهلال بالعين المجردة بدلا عن ما هو رجس من عمل الشيطان (كالتلسكوب وما شابه)
..........................
وورد في تعليق اخر للأستاذ عدنان عاكف عبارة لم انتبه أليها في حينه وهي قوله ( ان تكره الإسلام فهو أمر يخصك وانت حر)
في الحقيقة لا اعلم من اين استمد السيد عدنان هذا القول ليرميني به
انا لا اكره الاسلام ولا احبه بل انا اعاديه
وفي هذا فرق كبير
لأن الحب والكراهية منبعهما القلب
والقلب يحركها العاطفة وليست الحكمة
اما المعاداة فأنها تستند على رؤية تحليلية ولست
عاطفية تخطأ في عشرة مرات لتصيب في خمسة
انا اعادي الاسلام (ومن وراءه جميع الاديان)لأنني اعتقد (وهذا رأي) بأنه يعادي البشرية جميعأ
.........................
كتبت السيدة تانيا جعفر الشريف مقالة بعنوان (نبيك انت ....وليس وفاء سلطان) في الحوار المتمدن العدد2737 بتاريخ 13/8/2009
واعتقد بان الله سبحانه وتعالى لو اطلع فقط على عنوان المقالة لأدخل صاحبته الى السجن في جهنم من غير (س و ج) تماما كما كان يفعل خليفته صدام حسين والذي تتباكى على نظامه السيدة الكاتبة في مقالتها .
والسبب هو ان السيدة الكاتبة تنكر هنا ان محمد كان خاتم الانبياء بدليل انها تقول (نبيك انت) وهي لا تقصد محمد حتمأ
ومن انكر ان محمد هو خاتم الانبياء فقد كفر
ومن كفر فسيسجن في النار ومن سجن في جهنم فأنه سيحترق ومن احترق فأنه سيموت ومن مات فأن الله سيحيه من جديد ولمذا سيحييه من جديد؟ سيحييه من جديد كي يشفي غليله ولماذا يريد ان يشفي غليله من الانسان ؟ لأنه يعادي الانسان ولماذا يعادي الانسان؟ لأن الانسان غبي بجدراة ولماذا الانسان غبي بجدارة؟ لأنه قام بصنع الله وشحّنه الى السماء؟ ولماذا شحّنه الى السماء شحّنه الى السماء كي لا يطلع الانسان على تناقضاته ولماذا لا يريد ان يطلع الانسان على تناقضاته؟ لأن في ذلك نهايته ولماذا لا يريد ان يشهد نهايته؟ لأنه لا يريد ان تزول الحيرة عن الحائرة.

تقول السيدة تانيا في مقالتها
(تصور الصراع على إنه صراع الإسلام مع العالم ويجب أن يمحي الإسلام والمسلمين كي ينعم العالم بالهدوء والسكينة والأمان الذي يعكره في نظرها هولاء الجهلة(أتباع محمد)....انتهى
وأنت يا سيدة تانيا هل لديك رؤية اخرى تختلف عن هذه الرؤية
هل لديك تفسير اخر لمشاكل العالم اجمع (الامنية)
تعرفين انه في نشرات الاخبار حالما سمع المرء بكلمة انفجار حتى يعلم انه في تكميلة الخبر كلمة مسلمين
واما عن المحو فكم اتشوق الى ذلك اليوم الذي يقر فيه المسلم بانه هو الاسلام ليسا شيئأ واحدأ
نحن نتحدث عن جرائم الاسلام بحق البشرية
وأن كان المسلمون هم اداة للتفيذ
اذن الاسلام يجب ان يمحوا من الوجود ولكن ليس بالضرورة ان يمحوا المسلمين ايضا
لأن المسلمين من دون اسلام لن يختلفوا عن باقي الامم التي تبدع في كل يوم وتخدم البشرية .
وتقول تانيا ايضا
(في نظر الدكتورة الفاضلة مثلا إن غزو أمريكا للعراق كان لإهداف نبيلة هي تحرير هذا البلد من دكتاتور عنيف ومجرم) .....انتهى
وما علاقة الدكتورة وفاء سلطان بهذا الموضوع اذا ما علمنا ان هذا هو رأي الشعب العراقي برمته بأستثناء البعثيين القتلة والارهابيين الاسلاميين وبعض الاقلام المأجورة.

وشر البلية ما يضحك
السيدة تانيا تعتقد بأن الارهاب الاسلامي قد ولد في 11/9/2001 وأمريكا اعتدت على المسلمين قبل هذا التاريخ بضرب السودان في عام 1998
ولن اكلف نفسي بسرد التاريخ الاسود للمسلمين قبل هذا التاريخ من خلال تفجير السفارات وما شابه.

تقول تانيا في مقالتها
(لكن هل تسمح الدول الغربية للعرب باستخدام الطاقة النووية(وهي محور كل شيء) الجواب لا ولعلك تتذكرين قصف الطائرات الأمريكية والإسرائيلية مفاعل تموز في العراق في عام 1981فهل كان العراق يهدد أمريكا بالإرهاب؟) .....انتهى
يبدو بأن السيدة تانيا تعيش في عالم اخر غير العالم الذي نحن نعيش فيه بحيث لا تعلم بأن العالم المتحضر لم ولن يسمح لمجرم كصدام حسين ان يمتلك قنبلة نووية
ام ان الرقم(5000)لا يعجبك (وهو عدد ضحايا المجرم صدام من مدينة عراقية واحدة فقط)
ام انك تشكين بأن صداما كان سيضرب العراقيين بالنووي ان كان يمتلكها

وتواصل تانيا لتقول
(وحيث إن أمريكا حررت العراق من....العراقيين فلمن سلمته ؟ أليس لإسلاميين متشددين.؟ فما تفسير هذا ؟) .....انتهى
وفي الحقيقة فأن عظمة امريكا تتجلى هنا بوضوح
فبالرغم من تضحياتها الجسام في سبيل حرية العراق ألا انها لم تتدخل في خيار العراقيين عندما انتخبوا الاحزاب الدينية في انتخابات حرة



#فادي_يوسف_الجبلي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- علمن....تعلمن3
- علمن....تعلمن 2
- علمن....تعلمن1
- ازمة كتَاب ام ازمة قراء، ام كلاهما
- هل الايمان بالله هو فعلا كالذهاب الى حفلة طرب
- اوصدوا الابواب والشبابيك ...حائرة قادمة
- مع قراء الملساوي وعبدالعزيز
- مع الملساوي وعبد العزيز والاستعمار
- اكادمية عدنان عاكف
- مع مقالة نورا محمد ...تفنيد شبهات الاصوليون ضد العقلانية .بق ...
- قصة زينب البغدادية ...ترويها من قبرها
- عن البريد الالكتروني لله
- شتان بين الصنع وبين الخلق!
- مع قراء مقالة حكم الفرقان في الرد على شبهات الدكتورة سلطان(2 ...
- مع قراء مقالة حكم الفرقان في الرد على شبهات الدكتورة سلطان(1 ...
- حكم الفرقان في الرد على شبهات الدكتورة سلطان (5) والاخيرة
- حكم الفرقان في الرد على شبهات الدكتورة سلطان(4)
- حكم الفرقان في الرد على شبهات الدكتورة سلطان(3)
- حكم الفرقان في الرد على شبهات الدكتورة سلطان(2)
- حكم الفرقان في الرد على شبهات الدكتورة سلطان(1)


المزيد.....




- وفاة الفنان صلاح السعدني عن عمر يناهز الـ 81 عام ….تعرف على ...
- البروفيسور منير السعيداني: واجبنا بناء علوم اجتماعية جديدة ل ...
- الإعلان عن وفاة الفنان المصري صلاح السعدني بعد غياب طويل بسب ...
- كأنها من قصة خيالية.. فنانة تغادر أمريكا للعيش في قرية فرنسي ...
- وفاة الفنان المصري الكبير صلاح السعدني
- -نظرة إلى المستقبل-.. مشاركة روسية لافتة في مهرجان -بكين- ال ...
- فادي جودة شاعر فلسطيني أمريكي يفوز بجائزة جاكسون الشعرية لهذ ...
- انتهى قبل أن يبدأ.. كوينتن تارانتينو يتخلى عن فيلم -الناقد ا ...
- صورة فلسطينية تحتضن جثمان قريبتها في غزة تفوز بجائزة -مؤسسة ...
- الجزيرة للدراسات يخصص تقريره السنوي لرصد وتحليل تداعيات -طوف ...


المزيد.....

- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني
- االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال
- تخاريف / أيمن زهري
- البنطلون لأ / خالد ابوعليو
- مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل / نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - فادي يوسف الجبلي - علمن ....تعلمن4