أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سيمون خوري - لم يولد الإنسان لكي يبقى طفلاً ..؟















المزيد.....

لم يولد الإنسان لكي يبقى طفلاً ..؟


سيمون خوري

الحوار المتمدن-العدد: 2734 - 2009 / 8 / 10 - 07:58
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


عنوان المادة ، هي دعوة كان قد أطلقها الفيلسوف الفرنسي جان جاك روسو في مؤلفه العقد الإجتماعي . داعياً البشرية للتطور والنظر الى الأمام . وللحقيقة أن الأخوة القراء في تعليقاتهم الهامة جداً ، سواء الغث أم السمين ، هم أصحاب الفكرة في ولادة هذا المادة . لذا وجب شكرهم جميعاً والتنوية .
العنوان يتضمن أكثر من عنوان فرعي هام يستحق المناقشة وتسليط ضوء كشاف عليه . وهي دعوة هادئة للتفكير وليس التكفير، بعيداً عن آفة التعصب التي عادة ما تكون مصحوبة بالجهل أو نظراً لغياب الإحتكاك والإتصال بالآخر أو بسبب نظام بعض القيم الغيبية المغلقة ، او تضخم ( الآنا ) بصورة مرضية قاتلة سواء أكانت فردية أم جمعية .
ولد الآنسان طفلاً ، إكتسب معارفة الأولية من دائرتة الصغرى . العائلة ثم المحيط الإجتماعي في بيئة إجتماعية محكومة بزمن . الزمن محكوم لدائرة جغرافية . الجغرافيا تحكمها عوامل قوانين موضوعية ، منها إقتصادي ، ومنها نظام تراتبها السياسي – الطبقي . في مجموعها هي عوامل تتحكم في تشكيل الإفكار والعادات والتقاليد وكذا ما إصطلح عليه بأعراف قبلية . وهي أيضاً في مجموعها تندرج في ما يسمى مرحلة ما قبل التطور. لأن التطور ليس عملية النقل عن الماضي أو الإكتفاء بما تم وراثته عن الماضي . بل التطور هو ما تم إبتداعة من قبل الإنسان خارج الأفكار التي إستقبلها من بيئة منشأه الأصلي . بمعنى آخر ما تم تحصيله من جهد ذاتي من علم ومعرفة جديدة مكتسبة . بدون هذا الجهد الذاتي المكتسب من خارج ساحة الوعي الطفولي بالعالم ، فإن الإنسان يبقى طفلاً . وبدورة لا يملك مقدرة الحكم على صحة هذا الموضوع أو ذاك أو صحة تاريخة ومنشئه وجذورة البعيدة في القدم
هنا في هذه الحالة عندما تنتفي المعرفة الذاتية الإضافية ، يصبح المرء أمام ليس محاور بشري يمتلك عقلاً ، بل أمام كتاب أو نص يقرأ منه المحاورالآخر ما تم تلقينه ، او تخزينة من معلومات ، قد تكون جاءت متأخرة أو أنها لا تتناسب مع الزمن الحاضر. أي إجابات على أسئلة لم تطرح . لآنها اجابات تتعلق بعصر مختلف.
لذا ( بعض ) ردود القراء كانت إجابات لأسئلة لم تطرح . بل إجابات مطلقة لقضايا لم يحسم البرهان بها . وربما من المفيد طرح السؤال . لمحاولة الحصول على شبه جواب عن زمن غير قائم حاضر إنما فقط داخل أرشيف التاريخ .
كانت بعض التعليقات ، تقدم أجوبة قاطعة لغوياً لماذا ؟ لأن تاريخ المنطقة لم يبنى على قاعدة طرح السؤال ، بل تلقى الجواب الجاهز المبستر المختزن في الذاكرة الجمعية منذ زمن مضى .وعموما المنطقة لا علاقة لها بثقافة السؤال . وإلا لما حكم ما حكم من سنوات ضوئية .
هذا الزمن التقليدي القديم ، لم يتلاشى مع الزمن الجديد الحاصل . بل حافظ على وجوده من خلال أدوات عديده دون تطوير أو تغيير .
كيف ..؟ لنوضح أكثر ، عادة هناك النسبية السيكولوجية ، وهي التي توضح طبيعة العلاقة بين الزمن واللاشعور . فالأحداث الماضية فجأة تظهر الى السطح ليس من حيث كونها ماضياً بل من حيث إعتبار الفرد لها حادثاً قائما الأن . أي حوادث مقتلعة من تاريخها وسياقها التي ولدت فيه . في غير ترتيب زماني لها . ومع تلاشي الإدراك بالا شعور بإختلاف الزمن ، يستعيض الزمن السيكولوجي الزمن الماضي وهماً ، ويلبسه للزمن الحاضر في الحكم على الأشياء المعاصرة . وهنا يتغير تدفق الزمن ، بما له علاقة بنوعية المؤثرات الخارجية التي تحيط بالإنسان . تصبح النظرة الى المستقبل مرهونة بأشباح الماضي سواء أكانت خرافة أم عالماً مادياً كان قائماً . المشكلة هي في إقتلاع النص الماضوي وفرضه على حاضر غير قابل على تكرار ذات الحالة الماضية نظراً لمرور الزمن ، وإختلاف جملة العوامل المحيطة أو التي رافقت ذاك الزمن الماضي . والأخطر أن المتلقي للزمن الماضي يتحول الى مجرد جسد في العالم القائم . ومرتبطاً عقلياً مع ماضي غير موجود . أبرز النتائج المترتبة على حالة من هذا النوع هي تفشي المرض النفسي من العصاب وإزدواجية الشخصية ،والتمزق النفسي ، وأخيراً الوصول الى الرغبة في الموت للحصول على الجنة الموعودة طالما أن الواقع لايتلائم مع التصورات التي تمت تغذيته بها . هنا تتم الإستعاضة النفسية عن الواقع بتخيل واقع آخر قائم تحققه له عملية الموت وهوعلى قناعة عقلية تامة . لعبت فيها اللغة التصويرية للمشهد المتخيل الغائب دوراً رئيسياً في عملية الإقتناع . دون برهان مادي . واللغة هنا ليست مجرد تعبير عن أفكار ، بل جزء من عملية شل التفكير المستقل . عادة اللغة هي ناقل للمعرفة والوعي الإنساني منذ أقدم العصور ،وكثير من الأحيان يبرز الخلاف في وجهات النظر بسبب عدم القدرة على التحقق من وجهات النظر لاسيما التي تتناول ما وراء الطبيعة . لكن في العلوم العلمية فإن حاصل ضرب عدد بعدد آخر لا خلاف عليه لأنه يملك برهانه . المهم ، يذهب المتلقى للأفكار التي تدعوى للقتال باسم الرمز الى الموت ، بينما لم يذهب ذاك المنظر الأيديولوجي الى الألتحاق بركب ( الشهداء ) الى الجنة الموعودة . لأن طريق الحرير القديم ، أصبح طريقاً الى الذين احبهم الله ، لأن الله يحب الأغنياء والفقراء يحبون الله . والوسيلة هي اللغة المستخدمة . التي لو جرى تفكيكها تحليلاً لدى كافة الديانات التوحيدية أو غيرها لما كانت أكثر من مشهد مسرحي ، يقوم فيه الكاهن ، او الساحر أو ما شئت من الأسماء بدور الممثل الجيد . في الأدب الأغريقي القديم نشا المسرح بإعتباره المكان الذي تقدم فيه قرابين العبادة للألهة . ودعونا نتذكر الطقوس الممارسة اليوم أليست تعبير عن طقوس مسرحية ..؟ ترى هل الأله ، بحاجة الى كل هذه الحركات الممارسة في العقائد المختلفة ، لإثبات مبدأ الطاعة والولاء للخالق ؟ هل الأله الذي خلق الجميع يمكن أن يطلب من فئة إبادة فئة أخرى لأنها لا تنسجم مع أعراف الفئة الأخرى ..؟ إذن لماذا لم يخلق الجميع على دين واحد ، وبلغة واحدة ؟ و طبعاً قد ينبري البعض ومن موقع المحاججة أنها إرادة الأله ، لكن حد علمي أن في كافة الديانات دعى الأله الإنسان الى المعرفة والتعلم ، والمعرفة تستدعي السؤال ، والسؤال يتطلب البحث عن الجواب . قال تعالى إقرأ باسم ربك الذي خلق . ما أجملها من دعوة ، وفي البدء كانت الكلمة ، الكلمة هنا نتاج المعرفة . والمعرفة تتطاب لغة ، واللغة تتطلب رموزاً والرموزهي ناقلة الفكرة . والفكرة هي مصدر الوحي والإلهام الإنساني على مر العصور.
هنا يكمن جوهر الموضوع ، في كيفيةالتعامل مع الماضي كتراث وإرث سابق لتجربة بشر آخرين ولدوا بظروف مختلفة وأخرى موضوعية ، تعاملوا مع واقعهم ليس بإعتباره جامداً بل بإعتباره حاضراً يتطلب التغيير مقارنة بأوضاع ذلك العصر. وشكل في حينها الإسلام إنقلاباً ثورياً على أوضاع كانت قائمة آنذاك ، لكن التشريع الإسلامي لا يمكن أن يشكل حلاً لمشاكل المجتمع الصيني الحالية مثلاً وإلا لوصل عدد سكان الصين الى أضعاف المليارات تحت دعوى تعدد الزوجات مثلاً . علماً أن الصين منطقة جغرافية تمتلك حضارة قديمة وعلمية. فقد بنت فيه أسرة ( سيام لي ) سور الصين العظيم الذي دفن في أنقاضة مائة ألف عامل صيني وذلك في العام 212 قبل الميلاد .من هنا فإن التعامل مع الماضي من حيث كونه ماضيا وليس بإعتباره الحكم على المستقبل . وإلا لماذا إستبدلنا الثور بالجرار الميكانيكي . صحيح نحن بحاجة الى التاريخ ، لكن بحاجة الى وعي تاريخي . يدعونا الى دراسة الماضي وتحليله . والإستفادة منه ، وليس إستبدال الماضي بالحاضر أو المستقبل . حيث كل شئ في هذا العالم تحكمه قوانينه الطبيعية المنظمة له . ذرتان من الهيدروجين إضافة الى ذرة أوكسجين تصنع الماء . لو أضفنا ذرة أخرى تبدلت النتائج . ودائماً الحكم على الأشياء يكون بالنتائج . وليس بالنوايا حتى لو كانت طيبة .
كنا دائما في مختلف مناقشاتنا نؤكد على إعتبار أن الهدف هو تحقيق الديمقراطية ، كغاية . وهي تحتاج الى وسيلة ، وهذه الوسيلة قد تحتاج الى زمن أطول . وهو الحوار والقبول بالآخر . التحدي هنا يكمن في القبول الإثني والطائفي والنفسي . في إطار الدائرة الصغيرة ( العائلة ) ثم المجتمع . وإعتبار التاريخ تراث مشترك ملك الجميع . فلا أحد بإمكانه الإدعاء أن تاريخه مشرق . وتاريخ الأخرين الى الجحيم . لاسيما وأن بلداننا كانت منذ القدم موطن حضارات قديمة ، اسهمت بتشكيل ما بعدها من حضارات وقامت على ماسبقها من حضارات مجهولة بالنسبة لنا . هل بإمكان أحد نفي دورالحضارة البابلية والآشورية والكلدانية او السريانية أو الحضارة الكردية والفرعونية وحضارة الفونج والأمازيغ والحضارة الإسلامية العربية . في كافة هذه الحضارات هناك نقاط مضيئة ونقاط قاتمة . المهم هو كيفية التعامل مع الماضي . العالم يتقدم ونحن لازلنا في صراعات بائسة . حول صحة هذا النص أو ذاك ووجوب تطبيقة ، لكن أحداً من هؤلاء لم يتساءل ماذا لدي من برهان على صحة هذا النص ؟ في الوقت الذي يدرك فيه الجميع أن التاريخ لم يكن أكثر من تاريخاً شفهياً في أغلب مراحلة في المنطقة العربية والتاريخ عادة يكتبه الطرف المنتصر. ثم سؤال أخر ماهي أبعد أو أقدم فترة زمنية يملك الإنسان من معلومات حولها ؟ قبل ولادة المسح ، أربعة آلاف عام أو خمسة ..؟ آخر التنقيبات الآثرية عثر في اليونان منذ أسابيع على آثار تعود الى أربعة عشر ألفاً من السنين ..؟ من يملك المعرفة حول الحضارات القديمة التي لا نعرفها . وندعي أن حضارتنا هذه أو تلك هي أم الحضارات وهي التي ستسود العالم . العالم خلال سنوات سيصل الى فضاءات جديدة لكواكب جديدة ، وبعضنا يعيد إستحضار عفاريت وجن . ترى أين سيكون الحل في المريخ ؟ لا احد من هؤلاء من أصحاب الجن والأولياء الصالحين والقديسين لديه الرغبة في مناقشة موضوعية تعيد الأشياء الى أصولها الأولى . وليعلموا من أي مصادر أتت..؟ لأنه عندما يتم الحفر والتنقيب تحت أرض الواقع الفكري نصل في حينها الى الأسباب التي أدت الى ظهورها . بشكل علمي وموضوعي وهذا يشمل كافة الموروثات أياً كانت .
وعندما تجري عملية الحفر في النص ، كما تجري التنقيبات الأثرية ستجد أن العديد قد يستنكر ويصرخ ، لأنه هو شخصياً لم يمارس بنفسة عملية الحفر تحت قناعاته المترسبة كصخور بازلتية منذ العصر الحجري أو منذ إنحسار بحر التيتس عن الجزيرة العربية ، بل قام بالنيابة عنه آخرون . إما لعجزه ، أو لخوفه من النتائج . بيد أن هذه العملية لابد من إنجازها لتمهيد الطريق أمامه للتحول . لأن التاريخ يروي ما حدث . وأحدًا لا يملك برهاناً قاطعاً على ماحدث من أحداث . وعادة الفكرة أياً كانت تقاس بنفعها . وعلى سبيل المثال عنما يتم قطع رؤوس الدمى المعروضة في محلات بيع الثياب بحجة أنها تشيع ( الفاحشة ) هل فكرة من هذا النوع هي وسيلة التربية الخلقية أم الثقافة ؟
هنا المشكلة ، المستقبل لا يبني بأدوات قديمة ، وبعقلية راعي القطيع . الحياة متحولة في كل لحظة جديد . العالم في حالة حركة ، لا يمكن أن يكون مستقبله مثل أمسه .
مفتاح المستقبل في هضم المعرفة لصالح إنسان هذه المنطقة وتحقيق الإنفتاح المواطني والمعرفي على الآخر. نحن نتمتع بقراءة ذكريات الماضي ورؤية بعض الصور لطفولتنا ، هل يمكن نعود أطفالاً ..؟ أم أننا لم نشب بعد عن الطوق ؟؟ ننتظر حليب النوق ونوى التمر بدلاً من الثمرة ، والى متى سنبقى نستهلك جهد وعمل وإبداع الآخرين من شعوب العالم سيارات وأجهزة إتصال وطعام وملابس ودواء ثم نلعن الغرب الكافر . هل نحن شعب الله المتنبل والكسول ؟





#سيمون_خوري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- دعوة الى فض الإشتباك اللفظي/ والعودة الى الحوارالمتمدن الديم ...
- صورة الزعيم حتى في غرف النوم / بإستثناء مكان واحد فقط..؟
- دور أجهزة الأمن في ترهل النظام السياسي العربي
- أزمة المواطنة في العالم العربي. مواطن درجة أولى ..ومواطن درج ...
- تراجيديا الترهل . هل نحن أمة واحدة ...ذات رسالة خالدة ..؟
- اليمن - ليبيا - مصر / الآب والأبن بدون روح القدس
- شهادة الصحافي اليوناني الذي إعتقلته السلطات الإيرانية أمام ا ...
- وجهة نظر يونانية حول قضية القدومي
- نكاح حلال.. وثقافة النفاق مع الذات والرمز
- شاطئ النقاب الذهبي الحلال
- حوار مع الأستاذ إبراهيم علاء الدين .. المهم بناء وطن وليس كن ...
- لمصلحة أية أجندات سياسية توظف منظمات التطرف الآصوليةالإسلامي ...
- لماذا لا تجلد فرنسا المنقبات
- لماذا لم يعلن الجهاد المقدس ضد الصين ؟
- لا.. لحملات الإعدام في إيران نعم ..لحق المواطن في المعارضة
- على هامش قمة الثمانية بين خيام المنكوبين وخيمة العقيد ومدن ا ...
- سوريا .. والعودة المتدرجةالى مثلث القرار العربي
- مؤتمرات تشتيت الشتات ومهرجانات لإتحادات جاليات بالجملة
- هجرة أم فرار غير منظم من الاوطان
- هل تعيد القاهرة بناء خارطة سياسية فلسطينية جديدة ؟


المزيد.....




- فيديو غريب يظهر جنوح 160 حوتا على شواطىء أستراليا.. شاهد رد ...
- الدفاع الروسية تعلن القضاء على 1000 عسكري أوكراني خلال 24 سا ...
- أطعمة تجعلك أكثر ذكاء!
- مصر.. ذعر كبير وغموض بعد عثور المارّة على جثة
- المصريون يوجهون ضربة قوية للتجار بعد حملة مقاطعة
- زاخاروفا: اتهام روسيا بـ-اختطاف أطفال أوكرانيين- هدفه تشويه ...
- تحذيرات من أمراض -مهددة للحياة- قد تطال نصف سكان العالم بحلو ...
- -نيويورك تايمز-: واشنطن سلمت كييف سرّا أكثر من 100 صاروخ ATA ...
- مواد في متناول اليد تهدد حياتنا بسموم قاتلة!
- الجيش الأمريكي لا يستطيع مواجهة الطائرات دون طيار


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سيمون خوري - لم يولد الإنسان لكي يبقى طفلاً ..؟