أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - التحزب والتنظيم , الحوار , التفاعل و اقرار السياسات في الاحزاب والمنظمات اليسارية والديمقراطية - ابراهيم علاء الدين - حوار مع مواطن مسلم عادي















المزيد.....

حوار مع مواطن مسلم عادي


ابراهيم علاء الدين

الحوار المتمدن-العدد: 2733 - 2009 / 8 / 9 - 10:35
المحور: التحزب والتنظيم , الحوار , التفاعل و اقرار السياسات في الاحزاب والمنظمات اليسارية والديمقراطية
    


مروان اسماعيل ابو جابر مواطن عربي مسلم ، 51 سنة متزوج لديه اربعة ابناء (2 شباب و 2 صبايا) يعمل موظفا في وزارة التجارة، ورغم ان زيارتي له كانت خاصة وبناء على دعوته الكريمة الا انني اثرت ان استغلها في اجراء حوار معه وبحضور اسرته واسرة صديقنا منذر ابو الحسن بهدف تقديم صورة واقعية وحقيقية عن حياة مواطن عربي مسلم عادي والتعرف على قيمه ومفاهيمه ومبادئه حول الحياة . ومروان صديق قديم يحمل شهادة بكالوريوس في الاقتصاد والعلوم السياسية يعمل بالوزارة منذ 22 سنة، قام بزيارة العديد من الدول العربية وبعض دول اوروبا ، لا ينتمي لاي حزب او مجموعة سياسية ولكن على حد قوله له رؤيا سياسية، فطالما هو انسان فلابد وان تكون له رؤياه .
وفيما يلي تفاصيل الحوار (مسجل)
* ما هي طبيعة عملك بالوزارة ..؟
موظف في الادارة المختصة بمراقبة التجارة الخارجية التي تصدر عنها تقارير فصلية حول حجم الواردات والصادرات وتحديد مصادرها واجراء مقارنات حول المتغيرات في قيم الصادرات والواردات ومصادر الواردات وانواعها وقيمها والتعرف على اتجاهات الصادرات ونوعية الطلب والفص المتاحة لنموها والعقبات التي تحد من النمو.
وتتضمن الابحاث والدراسات والتقارير التي تصدرها الادارة اتجاهات الاستهلاك ، ورغبات المواطنين والمؤثرات التي تحدد تلك الرغبات وايضا وضع اقتراحات لتغيير اتجاهات الاستهلاك الضارة واقتراحات لتوجيه الاستهلاك ، وهذا يساعد الجهات المالية بالدولة لتحديد الضرائب على السلع الاستهلاكية الكمالية وتخفيضها على الاساسية.
* هل تتدخل جهات شرعية دينية في عمل ادارتكم .. وهل تعتمدون في تقاريركم على قواعد شرعية..؟
لا لا ابدا فهناك قواعد علمية نستند اليها في تقاريرنا
* هل تعني ان تقاريركم وابحاثكم لا تاخذ بعين الاعتبار قواعد الشريعة الاسلامية ..؟؟
يضحك ويقول (ايه فاكرنا بنك اسلامي ) ويضيف لا يوجد علاقة للشريعة الاسلامية بعملنا فنحن كما قلت نستخدم القواعد والاسس العلمية الاقتصادية، فالشريعة الاسلامية لا يوجد فيها ما له أي علاقة بعملنا .
* وهل عدم وجود علاقة للشريعة بعمل ادارتكم تعتبره جيدا ام سلبيا ..؟
لا افهم بالضبط ما قصدك من السؤال .. لكني لا اعتقد ان الشريعة الاسلامية تغطي كافة شؤون الحياة وخصوصا مع التطورات المذهلة في الميادين العلمية.
* لكن هناك احزاب اسلامية تنطلق من مقولة "الشريعة صالحة لكل زمان ومكان" و تدعو الى تطبيق الشريعة في كل مناحي الحياة بما في ذلك مؤسسات الدولة وقوانينها ونظمها الداخلية وتوافق نتاجها الفكري والمادي وفق قواعد الشريعة..؟
هذه الاحزاب غير واقعية وتحاول اسقاط الشريعة عنوة في الكثير من تفاصيل حياة الدول والافراد وهي لن تتمكن من النجاح لان الحياة تجاوزت الكثير من القواعد والمفاهيم التي تتضمنها الشريعة.
* هل تعني انه يجب وضع الشريعة الاسلامية على الرف والاعتماد فقط على القوانين والنظم الوضعية ..؟؟
الامور ليست فقط (اما هكذا او نقيضه) أي ليست فقط ابيضا واسودا ان الحياة خليط متشابك متنوع فيه الاف الالوان .. فالشريعة الاسلامية لها مجالاتها وميادينها ولا بد من الاستناد اليها في الكثيرمن المعاملات. لكني ضد استخدامها من قبل الاحزاب الاسلامية كوسيلة للوصول للسلطة.
* هل تؤدي فروض الصلاة ..؟
لا لا أصلي .. ولم اصلي في حياتي
* هل تصوم ..؟؟
ايضا لا اصوم ولم اصم يوما في حياتي
* هل اسرتك بمعنى زوجتك او ابنائك وبناتك يصلون ويصومون..؟
اننا عائلة مسلمة صحيح ونعتز بديننا الاسلامي لكننا لا نمارس طقوس العبادة فالدين كما نفهمه هو المعاملة والاخلاق والسولكيات الايجابية .. اما طقوس العبادة فهي بين الانسان وربه وسوف يحاسب عليها يوم القيامه، وطالما ان هناك حسنات كما هناك سيئات فاذا تفوقت الحسنات على السيئات فان ذلك يرضي الله فاننا حريصون ما امكننا على عمل الخير واكتساب الحسنات واذا كان عدم الصلاة او الصوم هو سيئات اذن هناك معادلة دقيقة قائمة على عدد الحسنات وعدد السيئات .. وكثير من الذين يصلوا الفروض الخمسة ويصومون في رمضان لا يعيروا أي اهتمام للدين المعاملة فيرتكبوا الكثير من المعاصي والموبقات واعمال السوء
* لكن الفقهاء وبغض النظر عن مذاهبهم يقولون ان الصلاة والصوم من اركان الاسلام وكل من لا يؤديهما فقد خرج من الاسلام ..؟؟
لا اتفق مع وجهة النظر هذه .. فالاسلام دين يسر وليس دين عسر "وكل شخص وذنبه على جنبه" وما تفضلت به هو كلام المسلمين المتطرفين وانا لا اتفق مع أي طرح متطرف
* اذن انت مع الحرية الشخصية في ما يتعلق بالدين او الامور الاخرى
نعم الانسان حر بمعتقداته وارائه وطالما ان الله علام القلوب فما الحاجة لبشر مثلنا ليقرروا ايماني من عدم ايماني
* الى أي مدى الانسان حر بمعتقداته وارائه ..؟
الى المدى الذي لا يسيء الى الاخرين (تنتهي حريتك عندما تبدأ حرية الاخرين)
* لكن شيوخ الدين ورموز واعضاء حركات الاسلام السياسي والكثير ممن يدعون انهم علماء مسلمين يعتقدون ان لهم مطلق الحرية بل واجب عليهم ازدراء اتباع الديانات الاخرى ويمارسون التحريض بشكل يومي ضد من يخالفهم الراي فما قولك في هذا ..؟؟
والله اعتقد ان كل المتطرفين يمارسون نفس الدور، فالتعصب اعمى .. والمتطرف يعتبر نفسه هو وحده الصح والباقي مخطئون .. وهذا امر طبيعي ويحدث في كل الدنيا .. لكن الواقع يقول ان غالبية الناس لا يؤيدون التطرف وهم في الغالب مثلي يتعاملون مع الدين والحياة بيسر وسهولة .. والدليل على ذلك ان المتطرفين دائما قلة قليلة جدا في أي مجتمع.
* لنعود لحرية الراي مرة اخرى .. هل تعتقد ان الحرية تخول الشخص ازدراء دين الاخر ومعتقداته واعرافه وقيمه ..؟؟
لا لا ابدا ... حرية الراي لا تخول لاحد التدخل في الامور الشخصية للانسان
* يعني انت لا تقبل ان تستخدم الحرية في ازدراء الدين المسيحي او اليهودي او أي دين اخر مثلا ..؟؟
بالطبع لا اقبل لانني لا اقبل ان يزدري ديني احد
* كيف ستكون ردة فعلك لو ان احدا شتم الرسول عليه الصلاة والسلام او او اهان الدين الاسلامي ووصفه بانه دين الاجرام والقتل والذبح والسلب والنهب .
لن اسمح له مطلقا وسوف ادافع عن ديني بما اوتيت من قوة
* ماذا تعني بالقوة ..؟ هل تقصد بالسلاح والحرب ..؟ هل تقتله مثلا ..؟؟
شوف يا اخي لو كنت من المتطرفين لقلت لك نعم قد يصل الامر الى حد القتل لان شتم الدين عند المتطرفين هو اكبر الكبائر والموت في سبيل الدفاع عن الدين يعتبر شهادة والشهيد مصيره الجنة .. اما بالنسبة لي فانا اؤمن بالحوار العقلاني ومحاولة ثني من يشتم ديني عن المضي في ذلك واقناعه بان الشتائم لا تؤدي الى الحقيقة والتفاهم والتوافق ..
* واذا قال من يشتم دينك ان هناك من يؤمنون بدينك يشتمون دينهم ..؟
اقول له انهم مخطئون ويجب ايقافهم عند حدهم بالحوار والمنطق .. فانا ضد العنف لاي سبب من الاسباب .. كما مثل ما قلت لك ان المتطرفين موجودين في كل الاديان والبلدان ومن جميع الجنسيات لكنهم ولله الحمد قلة ولا يشكلون الا جزء لا يذكر في النسيج الاجتماعي .. اما غالبية المجتمع فهم ناس وسطيون مسالمون يسعون الى حياة امنة تتوفر فيها الكرامة ولقمة العيش الكريمة .
* هل تعتقد ان الخطاب الاعلامي للمتطرفين يزيد تمسك الطرف الاخر برؤيته وموقفه وافكاره..؟؟
بالتاكيد بالتاكيد .. فانا كما ذكرت مسلم عادي أؤمن بان الدين لله والوطن للجميع .. لكن تخيل لو ان احدا من دين اخر انهال بالشتائم والاهانات لدين الاسلام والمسلمين فانه يدفعني دفعا نحو التطرف والتعصب ويجبرني على اهانة دينه وشتمه وازدرائه .
وهكذا لو قمت انا بنفس الشيء بازدراء دين شخص اخر فانه سيتجه نحو التطرف والتعصب.
* الى ماذا يؤدي التطرف والتعصب من وجهة نظرك ..؟
انه يؤدي الى الفرقة والتفتت وتمزيق الوحدة الوطنية والبغضاء والكراهية بين فئات المجتمع
* بماذا تصف من يصر على شتم الدين أي دين وازدرائه وتحقير اتباعه ..؟
اصفهم بانهم اعداء الوطن والانسانية واعداء التقدم والتطور بل اعداء الحضارة .. لان الفرقة والكراهية والبغضاء تدمر الاوطان والشعوب وتدخلها في متاهات من الصراع سوف تبعدها عن الاهتمام بشؤون البناء والتنمية والتطور.
* هل تعتبر نفسك مميزا عن باقي المحيطين بك سواء في الاسرة او العائلة او الاصدقاء كونك تحمل وجهة النظر هذه ..؟؟
لا لا ابدا فزوجتي وابنائي يحملون نفس وجهة نظري وكذلك اصدقائي وكل عائلتي لا يوجد فيها متطرف واحد بل ينبذون التطرف .. بل ان غالبية مجتمعنا مثلي سواء كانوا يصلون ويصومون ومنهم من حج الى بيت الله الحرام .. ام لا وبعضهم يلعب القمار ويشرب الخمر ويرقص بالمراقص لكنهم كلهم مثلي ينشدون التعايش السلمي والتعاون ويحلمون بوطن قوي متطور ومزدهر.
* وما هي وجهة نظرك بشان النظام السياسي هل تعتقد انه يشجع التطرف ..؟
ابدا ابدا اطلاقا فالحكومة تحارب المتطرفين من أي نوع ولون .. وهناك اجهزة خاصة لمكافحة الارهاب ..
* لكن الحكومة تسمح للاخوان المسلمين مثلا ببث دعايتهم من على منابر المساجد وفي الميادين العامة احيانا.. وفي خطابها ازدراء حتى للمسلمين الذين لا يوافقونها وجهة نظرها؟
اعتقد بان الحكومة لا تسمح بذلك وهي تراقب خطب الجمعة بل ان وزارة الاوقاف هي التي توزع الخطبة ومن يخرج عن الخطبة المقررة يتم ايقافه وعقابه .. ومع ذلك فهناك من يتجاوز .
* وما قولك بان الاخوان المسلمين لهم حضور مؤثر في البرلمانات وبذلك يشاركون في التشريع وسن القوانين وهم لا يخفون هدفهم السياسي باقامة الدولة الاسلامية التي تحكمها الشريعة..؟
ان الاخوان قوة سياسية ولها رؤيا ومنهج واهداف سياسية وهم جزء من المجتمع ومن حقهم ان يدعو ويمارسوا نشاطهم الدعوي لافكارهم ومعتقداتهم .. ولكن بشرط ان لا يخرج نشاطهم عما يقره الدستور كاساس لنظام الحكم .. ونظام الحكم في بلدنا ديمقراطي ليبرالي والليبرالية تعطي الحق لكل ابناء المجتمع بحرية الراي والمساواة بالحقوق والواجبات .. وبالتالي اذا حقق الاخوان نجاحات سياسية وتمكنوا من خلق قاعدة جماهيرية لهم فان هذا يدل على حيويتهم .. اما من لم يتمكن من تحقيق ذلك من التيارات السياسية الاخرى فذاك يدل على ضعفهم وعدم حيويتهم وبالتالي لا يجوز ان ابرر فشلي بنجاح الاخرين..
* هل تعتقد انك تعيش في مجتمع مدني ونظام حكم ليبرالي ديمقراطي ..؟
اعتقد ان القواعد الاساسية لنظام الحكم عندنا هي فعلا ليبرالية ديمقراطية .. لكن بالتطبيق هناك الكثير من التجاوزات التي يرتكبها افراد تختلف مواقعهم في السلطة او خارجها .. ولكن بشكل عام استطيع القول انني اعيش في مجتمع ليبرالي من يريد ان يعبد الله في المسجد يعبده ومن يريد عبادة الله في الكنيسة يعبده، ومن يريد ان يعبده في منزله يعبده .. من يريد ان يذهب للديسكو او البار او الكوفي شوب او المقهى يذهب .. من تريد ان تلبس الحجاب تلبس ومن لا تريد ان فهي حرة .. وكذا الانسان حر فيما يلبس او يقرأ او يشاهد على شاشة التلفزيون، ويمكنه اذا توفرت له الامكانات المالية ان يسافر الى أي بلد يشاء .. والمسلم يتزوج بالمحكمة الشرعية والمسيحي يتزوج بالكنيسة والجامعات والمستشفيات والمدارس مفتوحة للجميع دون استثناء وهكذا باقي الامور لا احد يفرض على الاخر رأيه .. وها هو نموذج امامك سيدتان وشابتان لسن محجبات .. ولا اعتقد ان احدا ممن في المنزل معك ادو فرض صلاة بحياتهم، لكن هل وصل المجتمع الى النموذج الذي اتمناه .. هذا موضوع آخر.
* هل تقبل بان يكون نظام الحكم في بلدك علماني على النمط الغربي أي نظام حكم مدني يقوم على القوانين الوضعية وابعاد رجال الدين والمؤسسات الدينية عن التدخل في شؤون الدولة ..؟
ان نمط الحكم في بلدنا هو كذلك فهو حكم مدني جل القوانين التي تنظم شؤون الافراد هي قوانين وضعية ابتداء من قوانين المرور وليس انتهاء بقوانين البنك المركزي .. فالدستور يقول في المادة الثانية ان الشريعة الاسلامية هي احد مصادر التشريع او مصدر من مصادر التشريع وليست المصدر الوحيد للتشريع .. وهذا يؤكد ان انظمة الحكم في معظم الدول العربية هي انظمة حكم مدنية علمانية ذات طابع ليبرالي براغماتي .
* هل ما تفضلت به يعني انك مرتاح وراض عن كافة الاوضاع في بلدك ..؟
لا لا بكل تاكيد لا انا لست راضيا عن الاف الاف الاشياء وعندي الاف الملاحظات على تطبيق الديمقراطية وعلى قوانين واجراءات ووضع اقتصادي وثقافي واجتماعي وفي كل مناحي الحياة..
ولكن بنفس الوقت هناك رضى نسبي فانا واسرتي ومجتمعي كله يعيش بحرية وامن وسلام وطمأنينة، وكرامتنا محفوظة، وانا القى الرعاية الطبية اذا مرضت، ويجد ابنائي فرصة للتعليم .. و اذا ما تمكنوا من التفوق يجدوا فرصة عمل مناسبة .. ولكن هذا الرضى لا يثنيني عن العمل بما استطيع من جهد كي تتمكن بلادي من النمو والتطور والازدهار .

سؤال : في أي خانة يمكن ان يصنف مروان وامثاله ..؟؟؟



#ابراهيم_علاء_الدين (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حركة فتح هي القادرة على هزيمة مشروع الاسلام السياسي في فلسطي ...
- صناعة الانسان ودوره في الارتقاء بالاوطان
- الاستاذة رشا ممتازممثلة العلمانية الحقيقية
- حوار مع الاستاذ سيمون خوري -نعم نريد بناء دولة وليس كنيسة او ...
- طالما الفساد هو السبب .. فمطلوب حل النظام السوري.. وليس اتحا ...
- الديمقراطية في الحياة الداخلية للأحزاب السياسية العربية
- الليبرالية ومواهب ومميزات رجال وسيدات العلاقات العامة (4)
- العلاقات العامة تفتح الطريق امام الليبرالية (3)
- كيف يحقق الليبراليون الانتصار ( دور العلاقات العامة ) (2)
- ليس بمهاجمة الاسلام تنتشر الليبرالية
- حين ساهمت باعمار كنيسة ..
- لماذا ينجح دعاة الاسلام السياسي ..؟ ويفشل دعاة الليبرالية وا ...
- الليبرالية وحدها تقضي على التعصب الديني والعقائدي والمذهبي
- حوار مع صديقي شامل .. النهضة ليست فكرا فقط
- هل الديانة المسيحية فوق النقد ؟؟؟
- مشهد من كردستان العراق .. محمد معاق .. ولكن لديه عقل
- يوم اشتريت جارية
- انتبهوا ايها الليبراليون فانتم كفرة وقد حلت دمائكم
- الشربيني ليست -شهيدة حجاب ولا ما يحزنون-
- اوهام الشيوعيين الفلسطينيين والجبهة الديمقراطية


المزيد.....




- -لا لإقامة المزيد من القواعد العسكرية-: نشطاء يساريون يتظاهر ...
- زعيم اليساريين في الاتحاد الأوروبي يدعو للتفاوض لإنهاء الحرب ...
- زعيم يساري أوروبي: حان وقت التفاوض لإنهاء حرب أوكرانيا
- إصلاحُ الوزير ميراوي البيداغوجيّ تعميقٌ لأزمة الجامعة المغرب ...
- الإصلاح البيداغوجي الجامعي: نظرة تعريفية وتشخيصية للهندسة ال ...
- موسكو تطالب برلين بالاعتراف رسميا بحصار لينينغراد باعتباره ف ...
- تكية -خاصكي سلطان-.. ملاذ الفقراء والوافدين للاقصى منذ قرون ...
- المشهد الثقافي الفلسطيني في أراضي الـ 48.. (1948ـــ 1966)
- ناليدي باندور.. وريثة مانديلا وذراعه لرفع الظلم عن غزة
- ناليدي باندور.. وريثة مانديلا وذراعه لرفع الظلم عن غزة


المزيد.....

- هل يمكن الوثوق في المتطلعين؟... / محمد الحنفي
- عندما نراهن على إقناع المقتنع..... / محمد الحنفي
- في نَظَرِيَّة الدَّوْلَة / عبد الرحمان النوضة
- هل أنجزت 8 ماي كل مهامها؟... / محمد الحنفي
- حزب العمال الشيوعى المصرى والصراع الحزبى الداخلى ( المخطوط ك ... / سعيد العليمى
- نَقْد أَحْزاب اليَسار بالمغرب / عبد الرحمان النوضة
- حزب العمال الشيوعى المصرى فى التأريخ الكورييلى - ضد رفعت الس ... / سعيد العليمى
- نَقد تَعامل الأَحْزاب مَع الجَبْهَة / عبد الرحمان النوضة
- حزب العمال الشيوعى المصرى وقواعد العمل السرى فى ظل الدولة ال ... / سعيد العليمى
- نِقَاش وَثِيقة اليَسار الإلِكْتْرُونِي / عبد الرحمان النوضة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - التحزب والتنظيم , الحوار , التفاعل و اقرار السياسات في الاحزاب والمنظمات اليسارية والديمقراطية - ابراهيم علاء الدين - حوار مع مواطن مسلم عادي