أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - ابراهيم البهرزي - عن ردة الدكتور القمني .......وايمان القديسة كاترين















المزيد.....

عن ردة الدكتور القمني .......وايمان القديسة كاترين


ابراهيم البهرزي

الحوار المتمدن-العدد: 2732 - 2009 / 8 / 8 - 09:01
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


أؤمن بشكل مطلق بان من ابرز دوافع الهجوم الاجتثاثي وبصيغة الأرض المحروقة ضد دين ما هو سلوكيات معتنقيه غير المنضبطة ...
وأكاد اجزم إن قسوة الحملة على دين المسلمين –والتي انحدرت بسبب عصاب قسوتها إلى الإسفاف المجاني-يعود بشكل مبا شر إلى أفعال وأقوال جماعات شديدة التطرف تدين وتعلن انفرادها بالإيمان الحق لدين الإسلام وفق مذهب غريب مدعوم بقدرة مالية هائلة ,وتكفر كل ما خالفها المذهب وتهدر دمه انطلاقا من تاويلات لموروثات نصية ظلت مختلفة –ولا زالت – مدار خلاف واختلاف ....بل تحارب وتصارع لاتفه الاسباب وهذا مزية كل من يظن احتكار الحقيقة المطلقة التي لم يسم مالكا اكيدا وشرعيا بعد .....وربما لم ولن يسمى مطلقا طالما نحن نجهل من المعروف مليارات الاشياء من مليارات الاشياء التي لم تزل مجهولة على صعيد معارف الكون والوجود....
إن قسوة الأفعال وعجائبية الفتاوى خلقت لاشك رد فعل معاكس ليس ضد هذه الجماعات التكفيرية فحسب بل ضد المسلمين كأفراد وليس الدين الذي –يفترض-إنهم يؤمنون به –بكل ما ورد فيه –جميعا....
التطرف في كل الأحوال هو هزيمة لسلطة العقل , وما بدر من سلوكيات وحشية لهذه الجماعات في أزمنة النقل ألمعلوماتي والتوثيق المنظور ,وإعادة تكرار هذه الفظا ئع ,أدى إلى نشوء معادل كمي ونوعي من التطرف اللاشعوري –في مبتدأ أمره- والمنظم –فيما بعد-ضد هذه المجموعات أولا ,من المسلمين الذين يرون في سلوك هذه الجماعات غلوا وخروجا عن ما يعتقدونه مباديءالشريعة-كل حسب مرجعيته, ليتطور رد الفعل الغاضب هذا إلى منهج اجتثاثي لم يفتأ البعض –سواء كانوا من ديانات أخرى أو لا دينيين أو ملحدين- للتصعيد والتجييش –بكل معنى الكلمة ضده ولدوافع شتى –بعضها الأغلب ليس بريئا-...
لم يكن رد الفعل هذا موجها إلى هذه الجماعات الهمجية فقط بل تطور بشكل مريب ليشمل أتباع دين –يشكلون ربع البشر الأحياء على الأرض- دون أي استثناء لمعتدليهم او ملحديهم او علمانييهم ,بل انه اتخذ صفة اقل ما يقال إنها –عنصرية-خاصة حين يتم وسم أتباع هذا الدين بالإرهاب لمجرد معرفة بلد المنشأ أو الزي أو ...حتى السحنة ....
من المنطقي انك لا تعالج الحماقة بالحماقة ..بل وحتى القتل لا يعالج بالقتل –والدليل الحملة الكبيرة التي نظمها موقع الحوار المتمدن للدعوة بإيقاف عقوبة الموت – بل التقصي عن جذور وأسباب الظاهرة ومعالجة منابعها ومصادر توريدها العقلية والاقتصادية ....
ولكن منطق العقل كما يبدو استأذن ساعة وصول موكب التطرف ....
لا أتحدث هنا عن الدين –الذي اعتبره ظاهرة اجتماعية –ولا عن العلمانية –مالئة الدنيا وشاغلة الناس –والتي اعتبرها (منهجا من مناهج حكم الشعوب )...بل أتحدث عن ظاهرة خطيرة جدا يستخدمها الكثير من المثقفين العقلانيين –كما يعلنوا- والمتنورين العلمانيين الديمقراطيين –كما يصنفوا-...ظاهرة يمارسونها دون أن يعلموا إنها الركن الأساس للتكفيرية الأصولية الهمجية ,ألا وهي :

(ظاهرة الولاء والبراء )!!!



سينكر الكثيرون ,بل يشمئزوا من اتخاذهم هذه ال....(الزبالة!!) منهجا في التفكير والتعبير !!!
ولكون المراقب في عالمنا المعاصر لا يمتلك قابلية الانشغال بالأسماء –لكثرتها في عصر الانترنيت الممطر كتابا ,خاصة مع ظهور وتفشي لعبة الأسماء المستعارة –كاتب واحد بألف اسم -...فسيكون هذا المراقب معنيا بالأفكار ,بل بخلاصات الأفكار ....
لقد اتيح لي أن أتابع في اليومين الماضيين وعلى موقع –الحوار المتمدن تحديدا ظاهرتين (أو موضوعين ) أثارتا انتباهي رغم خضم الجدل –البيزنطي أحيانا- حول موضوعة العلمانية والدين , ورغم علاقتهما بهذا الجدل إلا أن قراءة المراقب لردود الفعل ازاءهما –من كتاب ومعلقين –أثارت في البال خواطر خجلى (او شكوك؟) حول مقاصد التراشقات الكلامية ثقيلة العيار حول الموضوع المركزي الذي ذكرناه وشغل الموقع قراءا وكتابا وازاحه-ربما كما يريد ويتمنى البعض- عن أهدافه اليسارية الديمقراطية المعاصرة والتي تموج تحتها أرضنا الرجراجة ...
أولى هاتين الظاهرتين هي ردود الفعل غير الموضوعية تجاه مقال الدكتور ألقمني والذي نشرته (الأهرام )المصرية وأعيد نشره في عدد الحوار المتمدن 2730وتناول فيه تفصيلا مجمل معاركه التي عاناها مع أقطاب الإسلام السياسي النفطي في مصر معتمدا على الحوادث والأحاديث بالتواريخ والأسانيد....
فوجئت أن بعض أصوات المعلقين (وللمناسبة فهي تتكرر دائما فخلال أكثر من خمسين تعليقا تجدها مطلة عليك من أربعين نافذة !!!....ولا أريد ارتجال الظنون وادعي إنها صوت واحد متعدد النبرات )...
هذه الأصوات تعيب على الدكتور ألقمني –وهو ماهو فيه من محنة – صراحته في توضيح (إيمانه )بالدين الذي وجد نفسه مخلوقا عليه ...بل إن بعض الأصوات تهاجمه وكأنه قد كفر –متشبهة بذلك بالأصوليين التكفيريين إن لم تكن أسوا منهم بسبب تحجبها خلف مكائد الأسماء المستعارة !!!!-
والادهى أن تستتبع تلك التعليقات بمقالات تتهم الرجل بالتقية –وهو مبدأ تعمل على جوهره كل الحركات السياسية المضطهدة في الأرض قديما وحديثا ....وابسط مظاهر التقية هو الأسماء الحركية التي يتخذها المناضلون في بيئة معادية !!....فأب الحزب الشيوعي العراقي الذي يعرفه جماهير هذا الحزب باسم (فهد ) هو –يوسف سلمان يوسف- فهل نتهم الرجل بالتقية لتخليه عن شرف الاسم في مجتمع يطارد حملة افكار كافكا ره قصد التصفية والإعدام ؟؟
التقية في العمل السياسي –والفكري أيضا- ليست نفاقا ....بل النفاق أن تحاول بظاهر حسن النية إسباغ تعاطفها الخطر مع الرجل من خلال توجيه دعوة سخية له من جهة تسمي نبي مطارديه ودعاة قتله ب(المجرم ) صراحة!!
ازعم أني قرأت كل كتب الرجل فلم أجد في كتبه جملة واحدة تشير بسوء يجرح مشاعر مؤمنين بدين (أي دين ...حتى ولو كان نبي هذا الدين بقرة أو ثورا !!.....ليس تسليما مطلقا بجوهر هذا الدين بل احتراما لإنسانية ومشاعر معتنقيه ...وفيهم العالم منتج الدواء والطبيب معالج المرضى والعامل صانع الخبز ....وحشود من شعوب لا تغير معتقداتها سخريات أو شتائم ....هذا إن لم تدفعها إلى التعصب المضاد ....
كل الذين لاموا الدكتور ألقمني الباحث والأكاديمي والكاتب المجدد العنيد ...محوا إنجازاته لمجرد انه تحدث بلغة أهل شعبه وأسلوب تعاطيهم المعهود اجتماعيا عند ذكر أسماء توالت على ألسنتهم كمحفوظات مدرسية يقولها التلميذ الغض عن ظهر قلب دون أن يعنيها ....
(كلنا في العراق مثلا يقول لمن يجلس في مجلس ما عبارة –الله بالخير- فيرد الجالس بمثلها ملحدا كان أم علمانيا أم مؤمنا أم رجعيا سلفيا أم لوطيا حتى وان لم ير من خير الله المذكور المكر ور رغيف خبز!! ....إنها سياقات وأنظمة الدين بموروثه الاجتماعي ....الذي صار مع تواصل الناس الدائم في مجالس الشرق المكتظة ضربا من الموروث الفولكلوري كغناء الأمهات ونواحهن وترنيماتهن اللواتي يرددنها في حزن وفي فرح والتي لا تخلو أكثرهن من اسم نبي أو ولي أو حتى رجل صالح له مقام ربما يحتوي جدثه على رميم حمار !!)
خلاصة ما أتضح لي –بل أن هناك دعوة علنية منشورة في تعليق-هي دعوة الرجل لاعتناق المسيحية والتخلي عن إسلام يعامل علمائه بالدعوة لهدر الدم !!!
حسنا أليس هذا ما يتمناه أعداء الدكتور القمني يأتيهم على طبق من ذهب لاستخدامه دليلا على الولوغ في تكفير الرجل ؟؟
ثم ما المكسب العلمي والأكاديمي الذي سيبقى للرجل إن استجاب –وهذا محال لعقلاني مثله- لدعوات حمقاء كهذه ؟
(نقول في العراق لمن لا يحسن التدبير ...انه يبدل ال(خرمة )بالتمر !!!....و(الخرمة)هي التمر أيضا ولكن بالكردية والفارسية !!)
لا شيء ..
سوى أن مؤلفاته ستبدو موجهة وذات نوايا وغير جديرة بالقراءة بالنسبة لعدد كبير من القراء الذين يتوجه أليهم ....قراء المجتمعات المختنقة بالترهات والذي يحاول رفع الكثير من غلالالت الجهالة التي يدسها رجال الدين ارتجالا لأجل مكاسب دنيوية ..
ما جدوى أن استجاب لدعوات الحمقى غير توجيه كتاباته لمجتمعات سوف تزدريه بالتأكيد إن لم تتهمه بالتملق الديني بحثا عن جنسية بلد سخي على مثل هؤلاء الكتاب ..ليس حبا بأفكارهم بل دعما لأفكار اسيادهم الماليين أعداء الملة التي انحدر منها الكاتب ؟؟
لن يربح القاريء الآخر شيئا ....بل القاريء الذي يتوجه إليه الدكتور ألقمني لرفع الحشويات والسخافات التي يستغلها تجار الديانات أمثال شاهبندر التجار يوسف ألبدري والنواخذه يوسف القرضاوي (ماشاء الله كلهم يواسيف ...ولا احد منهم يحمل ذرة من غبار جمال يوسف النبي !!)

إذن لم يعد الدكتور ألقمني علمانيا ....لقد ارتد إلى الإسلام!!!... بسبب رفضه الدعوة لدين آخر ...
أليست مهزلة أن تطرح النكات السمجة على سجين عبر الموبايل وأنت لا تعرف أين يضع سجانه الخنجر ؟؟
أتفه ما في الكون كاتب بطران ....

القديس الذي لم يبلغ شأوه الدكتور ألقمني رغم كل إنجازاته الفكرية هي محامية (أو حقوقية أو شيء من هذا القبيل ) غيرت دينها فصار اسمها كاترين !!
ما الذي أضافته القديسة (كاترين )لشعبها ؟
(شيء واحدعفوا .....لقد بدلت (الخرمة).....بالتمر!!!)
ما الذي ستضيفه للمليارات الذين هم مذ ولدوا ..ظلوا على دينها الجديد ؟
فيهم العالم الذي لا يعترف بدين والشاعر الذي لا يعنيه أن يغير دينه في الشهر ثلاثين مرة وفيهم كبار المخترعين الذين لم تلامس أقدامهم عتبة كنيسة ؟
عدا عن ملايين لا يعرفون نبيا واحدا ..غير نبي اليورو والدولار....
ما الذي ستضيفه القديسة (كاترين ) لهذه الشعوب ؟
أقول ذلك للكاتب الأستاذ عساسي عبد الحميد الذي كتب موضوعه في الحوار المتمدن عدد2731مهللا ومحتفيا ...إن أمثال هؤلاء بمستوياتهم ومؤهلاتهم لا ولن يضيفوا لهذه الشعوب غير اعباءا جديدة على دافعي الضرائب المساكين في بلدان لا تصفق للقديسة (كاترين ) إن استمسحت ولا تبكي على (مايكل جاكسون )أو (روجيه غارودي ) او (محمد علي كلاي )ان اسلموا ...
لا أرى في هذا التهليل إلا شبيها للعويل الذي يطلقه فاقدوا النفع الاجتماعي من جماعة يوسف ألبدري وهم ينادون بالويل والثبور لرجم امرأة اختارت لأسباب (منوعة )أن تبدل دينها ...
حماقة الذين توالوا تعنيفا وعتبا ..بل وتهجما ظالما على الدكتور القمني بسبب (ارتداده!!) إلى الدين الذي وجد نفسه مولودا عليه...لا تقل عن حماقة الذين ينادون بهدر دم امرأة خرجت من دين يعتنقه المليارات إلى دين آخر يعتنقه المليارات ..فلا المحيطات تصبح أكثر سعة بسقوط قطرة مطر منفردة ولا الغيوم تشف بسقوطها عنها ...
العقول وحدها التي تهلل وتتباكى على هكذا حالات من الردة والأيمان....هي وحدها من تشف وتجف ....







#ابراهيم_البهرزي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- علمانيون ام ملحدون ام مؤمنون ام لبراليون ام ماركسيون ام فوضو ...
- ايها الملحدون والمؤمنون خذوا حفارات الماضي واحرثوا في مواقع ...
- حق الاجابة على التعليقات ...
- فلنترك اليهود......ونقارن بين البعير .....والفيل والتنين !!
- رسالة الى والي (فرهوداد )
- السيدة الزهراء ...تدعو للدفاع عن (ولدها ) احمدي نجاد !!!!
- (عراق الحرائق ).....هل آن الاوان لتجهيز مؤسسات الدولة بالصند ...
- ديمقراطية الاسلام السياسي.......وعملية صيد الافيال باستخدام ...
- هل وجدت بائع الفرح ...ايها الصديق الغريب؟
- سلامات د.كاظم المقدادي....وسلاما لسبعينك التي تابى الاستراحة ...
- من الذي ينبغي ان يدفع التعويضات ...ياعراقيون ويا كويتيون ؟
- ماهي العلاقة بين موضوع الاستاذ عبد العالي الحراك ....و(الكسك ...
- ديوان الحساب ........................(30)
- ديوان الحساب ............................(29)
- على من سابكي غدا؟
- رسالة في مواساة الغرباء..........وماجدوى البكاء يااخت , ان ك ...
- حول الطفولة في العراق ....ثانية!!!.............(شجون اخرى اث ...
- ديوان الحساب .....................(28)
- طفولات كباقات الورود .....ملقاة على مزابل العراق
- بصحتك يا ....(برلمان )!!


المزيد.....




- الأرجنتين تطالب الإنتربول بتوقيف وزير إيراني بتهمة ضلوعه بتف ...
- الأرجنتين تطلب توقيف وزير الداخلية الإيراني بتهمة ضلوعه بتفج ...
- هل أصبحت أميركا أكثر علمانية؟
- اتفرج الآن على حزورة مع الأمورة…استقبل تردد قناة طيور الجنة ...
- خلال اتصال مع نائبة بايدن.. الرئيس الإسرائيلي يشدد على معارض ...
- تونس.. وزير الشؤون الدينية يقرر إطلاق اسم -غزة- على جامع بكل ...
- “toyor al janah” استقبل الآن التردد الجديد لقناة طيور الجنة ...
- فريق سيف الإسلام القذافي السياسي: نستغرب صمت السفارات الغربي ...
- المقاومة الإسلامية في لبنان تستهدف مواقع العدو وتحقق إصابات ...
- “العيال الفرحة مش سايعاهم” .. تردد قناة طيور الجنة الجديد بج ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - ابراهيم البهرزي - عن ردة الدكتور القمني .......وايمان القديسة كاترين