أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حقوق الانسان - رزاق حمد العوادي - جنوح الاحداث في العراق .... الأسباب والمعالجات















المزيد.....

جنوح الاحداث في العراق .... الأسباب والمعالجات


رزاق حمد العوادي

الحوار المتمدن-العدد: 2730 - 2009 / 8 / 6 - 09:27
المحور: حقوق الانسان
    


1 ـ لقد اهتم المجتمع الدولي بقضايا الطفولة وحقوقها منذ فترة طويلة وتطور هذا الامر بالعلاقات الدولية وجسد عدد من المبادى ذات الاهتمام العالمي المرتبطة بحقوق الطفل وحقوق الانسان بصورة عامة وأبرمت عدة أتفاقيات دولية تحمي الطفولة في زمن السلم وفي زمن الحرب .
وقد بدأ العمل المعياري في المجموعة الدولية لصالح حقوق الاطفال بدأ بالاعلان العالمي للطفولة الذي أعتمد عام 1923 ثم تلاه أعلان حقوق الطفل في عام 1959 وأخيرا أعتمدت أتفاقية الطفل في 20 تشرين الثاني 1989 وقد صادقت عليها جميع الدول وتعتبر نقطة الانطلاق لحقوق الطفولة كونها أعتراف المجموعة الدولية بان مصلحة الطفولة تتصل بالمصلحة الدولية وتلزم الدول بالعمل على تطبيقها ثم تلاها البروتوكلين الملحقين بالاتفاقية الصادر من الجمعية العامه للامم المتحدة بموجب قررها (54/263) في 25 /أيار 2000 والمتضمنتين منع بيع الاطفال وأستغلالهم في البغاء والثاني حول أشتراك الاطفال في النزاعات المسلحة ويعتبر العراق من الدول الاطراف في الاتفاقية والبروتوكلين الملحقيين بموجب القانون رقم (3) لسنه 1994 والقانون رقم (23) لسنه 2007 واصبح جزء من التشريع الداخلي بموجب قانون النشر رقم (78) لسنه 1977 وتشكل التزامات قانونية داخلية والتزامات أتجاه المجتمع الدولي .
2 ـ هناك المبادى التوجيهية للامم المتحدة لمنع جنوح الاحداث المعتمدة بقرار الجمعية العامة رقم (45/112) في 14 كانون الاول عام 1990 والمتضمنة عدة مبادى أساسية لمنع جنوح الاحداث وضرورة أن يصار الى تفعيل النظم القانونية الوطنية ومبادى عمليات التنشه الاجتماعية .
3 ـ قواعد الامم المتحدة النموذجية لادارة شؤون قضاء الاحداث وفق لمنظورات أساسية والمعتمدة بقرار الجمعية رقم (4/33) في 29 تشرين الثاني 1985 والمتضمنة سن قوانين المسؤولية الجنائية وحقوق الاحداث .
4 ـ وقد نظم القانون الانساني الدولي حقوق الطفولة في زمن النزاعات المسلحة وفقا لاتفاقيات لاهاي لسنه 1907 وأتفاقية جنيف لعام 1949 والبروتوكليين الملحقيين بها علما أن هذه الأتفاقيات ملزمة للجانب العراقي كونها أصبحت جزء من التشريع الداخلي .
الاطار القانون العراقي لحماية الطفولة
1 ـ أن الدساتير السابقة ومنذ الدستور العثماني لعام 1876 وما تلاها من دساتير حتى دستور 1970 لن ترد فيها أشارة الى الطفولة ألا أن دستور 2005 أشار صراحة الى حقوق الطفل بداء بالديباجة والمادة (30) أعطت الطفوله الضمان الاجتماعي والصحي والمقومات الاساسية للعيش والمادة (34) بخصوص حق التعليم والمادة (37) حرمان الاتجار بالاطفال والكثير من النصوص الدستورية .
2 ـ توجد عدة قوانين عراقية لحماية الطفولة سوف نتناولها بالايجاز ..
أ ـ قانون رعاية الاحداث رقم (76) لسنه 1983 الذي تولى حماية الطفولة واورد نصوص متعددة منها المادة (9) والمادة (10) الخاصة بدور ومدارس التأهيل ودار الملاحظية ومدرسة تأهيل الفتيان ومدرسة الشباب البالغين والمادة (12) تضمنت تأسيس مكتب دراسة الشخصية أضافة الى المواد (24) التي أعطت مفهوم التشرد والانحراف والسلوك ومسؤولية الاباء طبقا للمادة (24) .... الخ .
ب ـ قانون رعاية القاصرين رقم (78) لسنة 1980 أستهدف القانون رعاية الصغار وتسري أحكامه على كل من لم يتم الثامنة عشر سنة واورد أحكام بخصوص البحث الاجتماعي وأنشاء مكاتب رعاية القاصرين في المحافظات وأنشاء صندوق رعاية القاصرين وفقا للمادة (24) ونظم أحكام الوصاية وفق المادة (34) وأحكام الولاية (27) وأدارة أموال القاصرين وفق المادة (40) .
ج ـ قانون الادعاء العام رقم (159) لسنه 1979 وفقا للمادة الثانية وقوانين أخرى متعددة منها قانون الاحوال الشخصية رقم (188) لسنه 1959 والقانون المدني رقم (40) لسنه 1951 , جميع هذه القانونين وغيرها لم يرد ذكرها تنظم الحقوق والالتزامات الملقاة على عاتق الدولة لان الطفولة لها حقوق بدون التزامات تفرض عليها .
عوامل جنوح الاطفال
1 ـ لا نريد أن ندخل تفصيلا لانه يحتاج الى وقت أطول ولكن سوف نحدد بايجاز عوامل جنوح الاطفال أذا ما علمنا بان هناك عدة أتجاهات لتحديد هذه العوامل منها الاتجاة البايولوجي للطفل الجانح والاتجاه الاقتصادي والاجتماعي والنفسي كل هذه العوامل تسبب الجنوح كواحدة منها أو أن تكون مجتمعه فاحيانا قد تكون أجتماعية أو بايولوجية أو نفسية وأحيانا تتظافر هذه العوامل وتسبب الانحراف والعقد النفسية للاحداث.
2 ـ وقد يكون الجنوح هو الحاجة وحاجة ذويه وعائلته الذين يتعذر عليهم تأمين مقتضيات الحياة وعدم أنتماء الحدث للاسرة بسبب التشرد أو الانحراف مما يؤدي الى عدم شعوره بالانتماء اليها.
3 ـ الحروب المتوالية سبب أساسي وجوهري الى الانحراف وخاصة جزاءت الامم المتحدة التي فرضت على العراق حيث أدت الى أذاً جسدي خطير وسوء تغذية والقلق الى حد تأثير على سلامة الطفولة الفكرية والتصرفات الشاذة ( حيث اوضح تقرير اعاده فريق من القانونين والاختصاصيين في الصحة العامة في جامعة هارفرد لعام 1991 أوضح أن مليون طفل يعانون من الالم والجوع في العراق مما أدى الى فقدان مشاعرهم كافة وادى ذلك الى تدهور في النسيج الاجتماعي العراقي كما أن القتل الذي طال هذه الفئه في هذه الحروب حتى أن مادلين اولوبرايت وفي مقابلة 60 دقيقة الذي تبثه شبكة التلفاز سي بي أس في 12 مايس 1996 سئلت من قبل مقدم البرنامج ليزلي ستول ( سمعنا أن مليون طفل ماتو نتيجة الجزاءات ضد العراق ... هل الثمن يستحق ذلك أجابة بهدو أننا نعتقد ان الثمن يستحق ذلك كما أن تقرير منظمة هيومن رايس لعام 2004 ( أن الولايات المتحدة الامريكية أنحرافت عن الهدف في أدارة الحرب والخسائر بين المدنيين وخاصة الاطفال في العراق كما ان منظمة اليونسيف للطفولة افادة في تقريرها لعام2008 وقوع صراعات للعوام 1989 الى 2000 وحروب أهلية كان الاطفال هم الضحاياً ) .
أذا مشكلة جنوح الاحداث مشكلة شائكة وتتطلب حلولا يشارك فيها الجميع بداء بالمجتمع ومنظمات المجتمع المدني ومؤسسات الدولة ولايمكن ان تحل المشكلة بين ليله وضحاها ولا بد من تحليل الشامل لهذه المشكلة والنتائج والسياسه الدولية والداخلية التي تحكم هذه الواقعه لذلك فاننا نقترح بوجود بعض من المعالجات لحل هذه المشكلة تقوم على الاسس التالية .
أولا ـ الجانب الوقائي لحماية الاحداث من الجنوح .
أ ـ من خلال الاسرة باعتبارها النواة الحقيقية للتربية وضرورت أعطاء الاولوية للمحافظه على الاسرة ومساعدتها وأن تتكفل الدولة برعاية الاطفال وحماية البيئة ألاسرية لكي تكون نزيهة ومستقرة وايلأ الضمانات الاقتصادية للعائلة وتأمين الرعاية المعاشية للاطفال منذ الولادة كما يجب أن تتولى الدولة الاطفال المحرومين من الرعاية الاسرية سوء كانو في دور الحضانه أو دور الاحداث كما يتطلب الامر رعاية الاطفال والاحداث الذين يعانون من المشاكل الناجمة من المتغيرات وظروف الحرب والاوضاع الاقتصادية المتردية وضرورة أستحداث برامج تتيح للاسرة فرص تربية التنشئه ورعايتهم وتعزيز العلاقة الابوية .... الخ .
ب ـ التعليم هو من جملة العوامل التي تعتبر وقائية منع جنوح الاحداث وذلك عن طريق تطبيق قانون التعليم الالزامي ( رقم 118 لسنه 1976 ) مع ضرورة أعطاء القيم الاساسية واحترام هوية الطفل وانماء الثقافة من مهام التعليم التربوي مع القيام بالانشطة التي تنمي الاحساس بوحدة الهوية والمواطنة وتشجيعهم على أحترام الراي وينبغي للنظم التعليمية أن تتجنب اللجوء الى التدابير التاديبية القاسية مع ضرورة دراسة شؤون الاحداث ومشاكلهم واحتياجاتهم لا سيما الذي ينتمون الى الفئات الفقيرة المحرومة ومتابعة تصرفاتهم خارج نطاق المدرسة بموجب مرشدين اجتماعيين تناط بهم أضافة الى ما ذكر توجيه الطلاب للاندماج في النشاطات الاجتماعية وزع روح الولاء لديهم وللجماعة والمجتمع والدولة وبث روح المواطنة الحقيقية .
ج ـ الرعاية التروحية ويقصد بها توفير نشاط ترويحي للطفولة وللاحداث للحيولة دون الممارسات الضارة واللجوء الى الممارسات الرياضية والمطالعات والبرامج التلفزيونية المفيدة وممارسات الهوايات النافعه كالرسم والنحت والمشاركة في المخيمات ضمن منظمات الشباب .
د ـ الطلب الى المحافظات والنواحي والاقضية أن تتخذ مجموعة تدابير لدعم الاحداث وأقامة مراكز مجتمعية وانشاء مراكز تأوي الشباب الذين ليس لديهم بيوت يأون اليها .
هـ ـ دور المؤسسات الاجتماعية الوقائية من جنوح الاحداث يجب أن يفعل هذا الدور من خلال المؤسسات الاصلاحية واستحداث الوسائل التي تمنع الجنوح بالاستناد الى البحوث العلمية الموثوق بها أضافة الى الاستراتيجيات المرسومه من قبل تلك المؤسسات سواء كان زيادة عدد المدارس الاصلاحية للاحداث في المحافظات وتوسيع عدد الباحثين الاجتماعيين .
ثانياً ـ الجانب العلاجي لمشكلة جنوح الاحداث
أ ـ أدارة شؤون قضاء الاحداث
1 ـ التشريع وادارة شؤون قضاء الاحداث وسن تشريعات تمنع أيذاء الاطفال والاحداث ,استغلالهم في الانشطة الاجرامية مع ضرورة سن قوانين تستهدف تقيد ومراقبة حصول الاطفال والأحداث على السلاح مهما كان نوعه .
2 ـ ضرورة أنشاء مكتب أو جهاز مستقل خاص بالاحداث يضمن الحفاظ على وضعهم وحقوقهم ومصالحهم ويشرف على حماية الاحداث المشردين من حريتهم مع متابعة الحدث المحال في مرحلة التحقيق والمحاكمة وتامين دار المشردين مع تأمين الرعاية الاحقة للاحداث الجانحين بعد خروجهم من المدارس الاصلاحية وتامين ايوأ من ليس لديهم لا أم ولا أب .
ب ـ دور الشرطة في حماية الاحداث يعتبر من الوسائل العلاجية بدا بالمعاملة الانسانية بالاحداث وضرورة أختيار عناصر نزيهة وذات خبرة في التعامل مع جنوح الاحداث ومراقبة مناطق للهو والنوادي ومنع الاحداث من دخولها .
وأخيرا لا نريد التوسع في الموضوع خاصة وان هناك جهات متعددة يجب أن تشارك في عملية منع جنوح الأحداث ومنها وزارة العمل والشؤون الاجتماعية ودور الاعلام ومنظمات المجتمع المدني .
لقد تم أختيار هذه المشكلة من قبل المركز العراقي للدراسات القانونية والأنسانية والتطوير البيئي ومنظمة الضوء للتنمية كون هذه المشكلة اخذت تتسع ابعدها ولذلك ارتينا وضع التكييف القانوني الدولي والداخلي لهذه المشكلة مع تحليل أبعادها الانسانية من حيث الاسباب والعلاج سوء كان وقائياً أو علاجياً وصولا الى حل المشكلة على ضوء أستراتيجية توضع من قبل الجهات المعنية ونعتقد أننا سنساهم في حل هذه المشكلة تطوعياً وفقاً للاسس المشار اليها أعلاه وبدورنا ومن الان سنناشد المنظمات الدولية ذات العلاقة للطلب اليها لرفع الجزاءات الاقتصادية التي فرضت على العراق منذ 1991 ولحد الان وهذه الجزاءات أصبحت كالسيف المسلط على رؤوس الابرياء مما أدت الى ما نحن عليه من جنوح للاطفال ومن تشريد أضافة الى كونها أدت الى ظروف قاسية سببت أضرار جسدية وروحية ويمكن القول بانها تشكل جريمة أبادة جماعية مما يدخل في أختصاص محكمة العدل الدولية وفقاً للمادة (9) من الأتفاقية وكذلك مناشدة منظمات المجتمع المدني للموازرة والمساندة والمشاركة رائدنا المصلحة العامة ليس الأ ويبقى الدور الأهم لحل هذه المشكلة هي مسؤولية السلطة التنفيذية والتشريعية وتفعيل هذه القوانين سواء كانت داخلياً أو دولياً منعاً لتفاقم المشكلة .



#رزاق_حمد_العوادي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- التحديات والتدخلات الاقليمية والدولية في العراق انتهاكاً لمب ...
- اليورانيوم المنضب واثاره الكارثية على البيئه وصحه والانسان ف ...
- التقويم القانوني للتعويضات التي فرضت على العراق وفقا لقواعد ...
- التفكير في زمن العواصف وما بعدها ....!
- الكويت .... وسعيها لعدم اخراج العراق من البند السابع الاسباب ...
- مشكلة شط العرب على ضوء الحقائق التاريخية والاتفاقيات المبرمة ...
- مشروع قانون حماية الصحفيين .... كيف ومتى ؟
- من أجل تنظيف البيئة العراقية
- وجهة نظر قانونية بشأن النص الدستوري 18/4 والمادة 9/4 من قانو ...
- ( حق الدفاع عن الحقوق المكتسبة لمياه نهري دجله والفرات والان ...
- مشروع قانون منظمات المجتمع المدني في العراق
- المحكمة الجنائية الدولية وأهميتها ودورها في حماية حقوق الإنس ...
- سد اليسو التركي
- 8 أذار .... يوم المرأة العالمي
- الطبيعيه القانونية والتعاقدية لعلاقه العراق مع الجامعه العرب ...
- ما تأثير فوز الاحزاب اليمينية في الانتخابات الاسرائيلية على ...
- الاهمية الدولية والاقليميه لحقوق الانسان
- واذا الطفولة سئلت بآي ذنباً قتلت ..................؟
- الحقوق المكتسبه للعراق في مياه نهري دجله والفرات والانهار ال ...
- القواعد القانونية التي تنظم العلاقات بين العراق ومنظمة الامم ...


المزيد.....




- ماسك يوضح استغلال بايدن للمهاجرين غير الشرعيين في الانتخابات ...
- سفير فرنسا في الأمم المتحدة يدعو لإنهاء فوري للحرب على غزة
- شكري: مصر تدعم الأونروا بشكل كامل
- تقرير يدق ناقوس الخطر: غزة تعاني نقصا بالأغذية يتخطى المجاعة ...
- الأمم المتحدة تدين اعتقال مراسل الجزيرة والاعتداء عليه في غز ...
- نادي الأسير يحذّر من عمليات تعذيب ممنهجة لقتل قيادات الحركة ...
- الجيش الإسرائيلي: مقتل 20 مسلحا واعتقال 200 آخرين خلال مداهم ...
- وفد إسرائيلي يصل الدوحة لبدء مباحثات تبادل الأسرى
- إسرائيل تمنع مفوض الأونروا من دخول غزة
- برنامج الأغذية العالمي: إذا لم ندخل شمال غزة سيموت آلاف الأط ...


المزيد.....

- مبدأ حق تقرير المصير والقانون الدولي / عبد الحسين شعبان
- حضور الإعلان العالمي لحقوق الانسان في الدساتير.. انحياز للقي ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- فلسفة حقوق الانسان بين الأصول التاريخية والأهمية المعاصرة / زهير الخويلدي
- المراة في الدساتير .. ثقافات مختلفة وضعيات متنوعة لحالة انسا ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- نجل الراحل يسار يروي قصة والده الدكتور محمد سلمان حسن في صرا ... / يسار محمد سلمان حسن
- الإستعراض الدوري الشامل بين مطرقة السياسة وسندان الحقوق .. ع ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- نطاق الشامل لحقوق الانسان / أشرف المجدول
- تضمين مفاهيم حقوق الإنسان في المناهج الدراسية / نزيهة التركى
- الكمائن الرمادية / مركز اريج لحقوق الانسان
- على هامش الدورة 38 الاعتيادية لمجلس حقوق الانسان .. قراءة في ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حقوق الانسان - رزاق حمد العوادي - جنوح الاحداث في العراق .... الأسباب والمعالجات