أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - عالم الرياضة - محمد طالب الأديب - أحمد راضي والانتخابات الكروية القادمة















المزيد.....

أحمد راضي والانتخابات الكروية القادمة


محمد طالب الأديب

الحوار المتمدن-العدد: 2729 - 2009 / 8 / 5 - 02:38
المحور: عالم الرياضة
    


ليس غريباً ولا ينبغي أن يدعو الى الإحباط أبداً.. ما يبرز من المشهد العراقي بين الحين والآخر، وربما في كل يوم، من مواقف غير مسؤولة وقناعات مستفَِزة (بفتح الفاء وكسرها) تؤكد أن صاحبها لم يتجاوز هواجس أحداث وقعت في (مرحلة أخطاء) مر بها العراق بعد 2003 وليس للعراقيين إلا تجاوزها وحسن استثمار سلبياتها وإيجابياتها على حد سواء.. وقد لاح غبار تلك المرحلة واقع الرياضة العراقية ومنها كرة القدم وانتخابات اتحادها المرتقبة بعد أن مددت حياة إدارته الحالية برغبة الكابتن حسين سعيد وإرادة خارجية (غير عراقية)، في الوقت الذي كان من الممكن أن تكون الرياضة بعيدة عن تداعيات السياسة وخاصة إذا انخرط بها وصوليون وانتهازيون، لكن يبقى الأكثر أهمية أن العراق بدأ يتغير باتجاه توطيد الحياة الديمقراطية وبناء مؤسسات دولة القانون وفق أسس حديثة، فبعد أن كان التهميش والإقصاء يطغي على شكل الدولة وجوهرها باتت اليوم (التعددية وحرية التعبير) طابع المشهد العراقي على الرغم من (قصور) في طبيعة التأقلم الأخلاقي مع حق التعددية و(سلبيـة) في التفاعل المسؤول مع فضيلة حرية التعبير. وهو ما أشار إليه رئيس اللجنة الأولمبية العراقية الكابتن رعد حمودي قبل أيام في إطار سعيه الى تأسيس واقعية جديدة تعالج أزمات الرياضة العراقية قائلاً: "لا وجود لسلطة القرار الواحد المنفرد في اللجنة الأولمبية فهناك مكتب تنفيذي يمتلك كافة الصلاحيات في اتخاذ القرارات المناسبة التي تخص واقعنا الرياضي وعمل الاتحادات الرياضية المركزية وستكون لدينا مجموعة من القوانين والضوابط والمعايير الخاصة في المرحلة المقبلة فيما يخص مسألة الميزانيات السنوية العائدة للاتحادات الرياضية".
في المشهد العراقي، ما زال هناك مَنْ هو تحت ضغط قناعة متشنجة وهواجس "مرحلة الأخطاء" لذلك يعمد البعض الى تبني مواقف مشدودة لا تتناغم كثيراً مع الواقع الجديد وما يطمح إليه الرياضيون.. ففي برنامج حواري قدمته الفضائية العراقية مساء الثلاثاء الماضي أشار النائب أحمد راضي – وإنْ لم يفصح - الى أن هناك أزمة بين (اتحاد كرة القدم + أحمد راضي) وبين (الحكومة + اللجنة الأولمبية + وزارة الشباب)... وقبل الخوض في تفاصيل آراء الكابتن أحمد راضي الرياضية يبنغي الإشارة الى صراحته في معرض إجابته عن سؤال لمقدم البرنامج حيث أشار الكابتن أحمد راضي الى أنه اضطر الى استثمار (مرحلة الأخطاء) التي اصطبغت بنزاعات حزبية وطائفية للوصول الى مجلس النواب أملاً منه بتحقيق أهداف تخدم – كما يرى هو – الحركة الرياضية.. إلا أن قوله بأنه "لم يصرح بأي تصريح طائفي" منذ أن انخرط في العمل السياسي كـ(نائب في جبهة التوافق) هو قول يعبر عن نصف الحقيقة، فعدم إدلائه بأي تصريح طائفي لا ينفي مشاركته في أهم أو جميع التصويتات التي صوتت بها جبهة التوافق في (مرحلة الأخطاء) والتي تمليها عليه الجهة السياسية التي منحته مقعداً برلمانياً..! وهنا يبرز تساؤل افتراضي له أهميته: مَنْ الذي يضمن سلامة العملية الرياضية القادمة في حال تسلم أحمد راضي رئاسة الاتحاد وعمل بذات القناعة التي دعته للركون الى انتماء ضيق و"تقديم خسائر.. وحصاد زعل كثير من الناس" بحسب قوله، ليقول بعدها لأولئك الناس: "أنا كنت أضمر لكم خيراً وإنْ كانت البداية ربما تبدو خاطئة"..! في الوقت أن مثل هذه الطريقة بالتفكير والعمل مرفوضة في إطار الأعراف الإدارية والضوابط الديمقراطية، ولا يلجأ أحد لمثل هذه الطريقة بالتعامل إلا إذا كان يظن بنفسه أنه أكثر علماً وخبرة من غيره، وهي ممارسة (استئثارية) مرفوضة.. لا سيما ونحن مازلنا في أول طريق بناء العراق الجديد.
لا أدري ما الذي يجعل الكابتن أحمد راضي (يتوجس) من رئاسة رعد حمودي اتحاد الكرة، وقد عرف الكابتن حمودي بالأخلاق الرفيعة والمواقف النبيلة (في زمن عدي.. وبعده) وله خبرة رياضية طويلة وحاصل على شهادة أكاديمية عالية بالإدارة من جامعة نمساوية كما أنه لم يكن بعيداً عن المشهد العراقي وأنه لم يقع في أخطاء مرحلة مابعد 2003 ونزواتها؟! ولماذا يحتمل أحمد راضي بـ(توجسه المسبق) أن رئاسة اللجنة الأولمبية ستعيق رعد حمودي من إدارة اتحاد الكرة بشكل جيد، في الوقت الذي يبرر (بقوة) ترشيح حسين سعيد مجدداً لإدارة اتحاد الكرة عن (عبر الأثير) مع عديد إخفاقاته وعديد أزماته.. بل الغريب تساؤل أحمد راضي حين قال: "لماذا يرشح رعد حمودي نفسه ليعطي فرصة لـ حسين سعيد لـ الأستاذ ناجح حمود لـ أحمد راضي"..! ولو جاء شخص من جزر الواق الواق وسمع كلام أحمد راضي لظن أن حسين سعيد وناجح حمود قد منعا حتى من دخول اتحاد الكرة وليسا هما من كانا يقودان الاتحاد الى العديد من الهزائم الرياضية..! ويبدو أن الكابتن أحمد راضي ما زال تحت تأثير (هواجس الجبهة) حيث أنه لم يتذكر في معرض ذكر أسماء مَنْ ينبغي إعطائهم الفرصة في رئاسة الاتحاد إلا أسماء مَنْ يهوى ويحب، بينما تجانف عن ذكر أسماء راسخة في الذاكرة الرياضية العراقية والعربية والدولية، ومنها – على سبيل المثال – الموسيقار الكروي والرياضي النزيه واللاعب الفنان (هادي أحمد)، والكابتن الرائع خلقاً وفناً وموقفاً اللاعب المبدئي (فلاح حسن) الذي لام وعاتب حسين سعيد على مواقفه.. ويذكرني أحمد راضي – هنا - بمفردة اجتماعية: "لو ألعب لو أخرب الملعب"!! بدا أحمد راضي حينما أكد في اللقاء نفسه أنه "إذا رشح حسين سعيد نفسه فلن أرشح أنا لأنني لا أريد أن أغامر بمكانتي الرياضية" وكأنه يريد أن يقول "لو أحمد راضي أو حسين سعيد أو ناجح حمود لو أخرب الملعب"! وإنه ليبعث على الأسف أن يقول أحمد راضي في معرض رفضه ترشيح رعد حمودي نفسه أن "زمن الشخص الواحد قد انتهى" في حين أن الكابتن رعد حمودي هو من أوائل مَنْ رفضوا "زمن الشخص الواحد" في وقت استسلم آخرون لمغريات ذلك الزمن الأحمق الذي كان فيه اللاعبون يُسجنون ويُجلدون ويُحلقون (نمرة صفر)..!! كما أن تعدد المناصب لا يمكن أن يكون مبرراً لترشيح أي كان لشغل المناصب فكبار مَنْ يتولى المناصب الإدارية الرياضية في دول العالم المتقدم يشغل أكثر من منصب واحد في الوقت نفسه.
كان الأحرى للكابتن أحمد راضي قبل اندفاعه الحميم للذود عن حمى حسين سعيد المتهالكة النظر بحيادية الى النتائج الكروية الهزيلة وانسحابات متكررة لأعضاء من اتحاد الكرة..! وكان الأحرى للكابتن أحمد راضي التأمل بموضوعية في آراء أبطال الرياضة العراقية ورموزها وهي تبدي امتعاضها وسأمها من مواقف حسين سعيد كالمربي الراحل (عمو بابا)، والخبير الدولي (حارس محمد)، والمدرب والمحلل الرياضي (جمال علي)، والخبير الدولي والناقد الرياضي سامي عبد الإمام (العربي الوحيد الذي اختير في لجنة مجلة "فرانس فوتبول" لاختيار اللاعب الأفضل)، فضلاً عن رأي الأستاذ الكبير (مؤيد البدري) الذي خاطب حسين سعيد بمقالتين دعاه فيهما الى "الاستقالة" بسبب ما يحاول النائب أحمد راضي التغافل عنه، وتمريـره، وتبريـره.
في لقائه مع الفضائية العراقية استهجن أحمد راضي قول مدير عام في وزارة الشباب "إن تغيير إدارة اتحاد الكرة العراقية برئاسة حسين سعيد ضرورة وطنية"، وهو - إذا صح - حق إنساني - إلا إذا أراد أحمد راضي كم أفواه مَنْ يريد التعبير عن رأيه وقناعته بـ (المقدس حسين سعيد)! وقد ندد أحمد راضي أثناء الحوار بالذين يريدون الإستئثار بإدارة المناصب ويرفضون مشاركة الآخرين.. وهو مبدأ أخلاقي وإداري جميل لاخلاف عليه، لكن هل نسي الكابتن أحمد راضي (مَنْ) الذي شهر مسدسه وهو يبحث عن حسين سعيد في أول (مرحلة الأخطاء) بسبب اختلاف على منصب، ولم تحل تلك القضية المشهورة إلا بمراكز الشرطة.. بالتأكيد أن صاحب المسدس لم يكن وزير الشباب جاسم محمد جعفر، ولا الناطق باسم الحكومة العراقية د. علي الدباغ، وليس رئيس اللجنة الأولمبية العراقية رعد حمودي! ثم، هل الدعوة الى إجراء انتخابات حرة وشفافة في العاصمة بغداد مفتوحة الأبواب لكل مَنْ يرى في نفسه الكفاءة.. هل يعد مثل هذا استئثار بالمنصب ورفض مشاركة الآخرين..!
وحينما سأل الكابتن أحمد راضي عن الذي قدمه كنائب للحركة الرياضية أكد أنه لم يحقق ما كان يطمح إليه بفعل عموم الأوضاع المضطربة في العراق ومعوقات العمل البرلماني، وكان أحمد راضي يشخص واقعاً معظم العراقيين لا يختلفون في تشخيصه، لكن لماذا لا تنطبق تداعيات الواقع المأزوم نفسه على أداء الحكومة ومنها وزارة الشباب الذي مازال أداء لم يلب طموح الجماهير الرياضية! لم يكن للكابتن أحمد راضي أن يتسامح الى حد كبير لأداء البرلمان العراقي الذي بات فشله الكبير حديث رؤساء المجلس المتعاقبين ومعظم النواب أنفسهم، وإن من أسوأ ما أكده هذا البرلمان في الواقع العراقي محاصصة بغيضة نزلت الى أدنى الدرجات الوظيفية والتي وكان من تداعياتها دعم كردستاني (غير مبرر) لاتحاد الكرة الحالي على حساب مصلحة الكرة العراقية عموماً.
الأكثر أهمية في اللقاء الحواري، ما أكده الكابتن أحمد راضي بأن عدم عودة حسين سعيد الى العراق هو بسبب صدور "منع سفر بحقه"! الأمر الذي يدعو الى البحث والتقصي لمعرفة حقيقة هذا (الفــــخ) الذي نصب للكابتن حسين سعيد! وفي حال لم يثبت وجود هكذا فخ وإنه مجرد (إدعاء) فمن الضروري جداً مسائلة ومحاسبة مَنْ يسعى الى تشويه سمعة القضاء العراقي ومهنية وزارة الداخلية العراقية، وخاصة بعدما أشار الإعلامي الرياضي مصطفى الأغا في برنامجه الشهير "صدى الملاعب" الى أن حسين سعيد اتصل به مرات ومرات ليؤكد له أن هناك فخاً نصب له في حال عودته الى العراق ما حدا بالأغا الى الاتصال بوزير الداخلية جواد البولاني شاكياً له حال حسين سعيد! وقد قال له السيد الوزير "إذا قرر حسين سعيد القدوم فسيكون بحمايتي.. ولاشيء عليه"، وبالتأكيد فإن الوزير البولاني ليس له أن يوفر الحماية لشخص مطلوب قضائياً، فإن العراق اليوم هو ليس عراق الأمس إلا في أذهان مَنْ هو أسير هواجس واهمة ومخاوف مصطنعة.. ولو صح القول أن هناك فخاً منصوباً للكابتن حسين سعيد، يجبره - لمدة ست سنوات - على إدارة هزيلة ومرتبكة لاتحاد الكرة بسبب تواجده إما (خارج العراق) أو في (أربيل) وبالحالتين هي (إدارة عن بعد) تفتقر لمقومات النجاح، وهو وضع إداري ألحق - وسيلحق - ضرراً كبيراً بالكرة العراقية، فلماذا لا يقدم حسين سعيد استقالته خدمة للكرة العراقية.. إلا إذا كان لا يرى في العراق مَنْ له الكفاءة أو أنه على قناعة بـ: (لو آني لو ماكــو)!! وإذا كان حسين سعيد دقيقاً في تقديراته للمخاطر التي تنتظره وهو ما يتضح من قوله يوم الخميس على قناة الشرقية من أنه: "لا أستطيع العودة الى العراق.. حالي حال آلاف العراقيين الذين لا يستطيعون العودة".. فمن المسؤولية المهنية ترك رئاسة الاتحاد الى مَنْ ليس له مشاكل مع (العراق الجديد).. ولاينبغي أن ينسى حسين سعيد أن آلاف العراقيين الذين لا يتمكنون من العودة الى العراق ليس بأعناقهم مسؤولية إدارة مؤسسة كبيرة كاتحاد كرة في وضع العراق المأزوم! كما أن عدم عودة جميع أولئك العراقيين ليس بسبب الظروف الأمنية، فما يمنع بعضهم من العودة نقص الخدمات الحياتية أو بسبب مواصلتهم دراستهم الأكاديمية أو أنهم مرتبطون بأعمالهم الخاصة.. فلماذا هذه الإيحاءات المستفَِزة، وإذا كان هذا المعلن منها، فكيف تكون ما استتر من هذه الإيحاءات غير الدقيقة والتي تذهب عبر رسائل الى الاتحادين الآسيوي والدولي يبدو أن الاتحاد يخجل من الإفصاح عن مضامينها للعراقيين! ولا أدري، هل حقاً أن كان كل تلك الوقائع قد غابت عن تقديرات وحسابات الكابتن أحمد راضي في حميم على ترشيح حسين سعيد.
إن هناك أخطاء لا ينبغي الوقوع بها، وإن هناك أخطاء لا يمكن للناس نسيانها، وإن هناك أخطاء - وإنْ كانت تبدو لأحد ما أنها مبررة - لكنها قد تكون كالقشة التي تقصم ظهر مَنْ وقع بها! وإن العراق الجديد لا يبنى بوجود مَنْ يقدِّم مصلحته الشخصية على المصلحة الوطنية! كما لا يبنى بمتواطئين مع أصحاب مواقف سيئة ومتشنجة مع الكرة العراقية كـ محمد بن همام وجوزيف بلاتر! ولا يمكن للعراقيين – بتاتاً – أن يحققوا نجاحاً أو فوزاً عبر شعارات جوفاء كالتي كان يطلقها المدرب عدنان حمد الذي كان يتحدث عما يسميه هو بـ "الاحتلال" أكثر من حديثه عن هزائم إدارته! وإن العراق الجديد لا يبنى بأيدي الذين أخطأوا ويخطؤون كثيراً، والذين يصرون على خطأهم، ويبررون أخطاء الآخرين، وإنْ كان أولئك الآخرون انتهازييــن وفاشليــن! إنها مسؤوليـــــة وطنية وأخلاقية على النخب والكوادر الرياضية أن تقول فيها كلمتها الشجاعة، وأن تلتزم موقفاً يحترم تضحيات العراقيين الطيبين وهم يقارعون ببطولة عظيمة قوى الإرهاب والظلام والجريمة والفساد، وإن المطلوب موقف رياضي (خاص + عام) يثمن إرادة العراقيين وهم يكابدون هموم الحياة ويسعون في صناعتها بأبهى صورة وأجمل شكل تتناغم مع العراق الحر الديمقراطي.. فالعراقيون يريدون أن يكونوا بارزين على خارطة التقدم والرفاه.. وأن يكونوا رقماً كبيراً في مشهد التفوق والتألق والنجاح وفي كل مجالات الحياة.. والرياضة من أولوياتها، كما أن من المهم أن يحفز الإعلام الرياضي (المهني) جهوده لبلورة رأي عام ضاغط على نخب رياضية مترددة أو انتفاعية، وإن من الخطأ العمل للانتخابات الكروية القادمة بحدود ما يبدو جلياً على المشهد الرياضي فقط، فهناك وعود وأموال، وهناك خفايا وكواليس يقبع فيها (أنانيـــون) يستثمرون فضائل الديمقراطية لأهداف تمتلئ أنانية وفراغـاً..
وإن الموعد: في العاصمة الجميلة والرائعة والأبيــــة بغـــــداد (قبل.. و.. في) 20/8/2009.



#محمد_طالب_الأديب (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- عودة اللاجئين العراقيين.. متى ولماذا
- المواجهة مع الداخل .. أولاً
- يوم الانسحاب.. وجهة نظر أقرب
- التاسع من نيسان .. مراجعة وانطلاقة


المزيد.....




- -بنزية.. هدية من السماء-.. حادث سيارة سر توهج اللاعب الجزائر ...
- أغنية -شمندورة- تظهر في تدريبات محمد صلاح مع ليفربول.. ومتاب ...
- “نزلها وعيش أجواء الكورة” .. تردد قناة بين سبورت لمتابعة أخب ...
- على خطى -الشياطين الحمر-.. مرشح جديد على رادار ليفربول لخلاف ...
- الهلال من أجل -ريمونتادا- تاريخية والعين لاستكمال المشوار.. ...
- نشر فيديو مداولة حكام الفار في واقعة -هدف الكلاسيكو-
- هجوم عنيف على النادي الأهلي المصري
- وزير الرياضة الروسي يعلق على فوز مواطنته في ماراثون بسويسرا ...
- إريك تين هاغ -يهاجم- الصحفيين ومنتقدي أداء مانشستر يونايتد: ...
- لم يحتسب 3 ركلات جزاء.. نوتنغهام فورست يتهم حكم -الفار- بتشج ...


المزيد.....

- مقدمة كتاب تاريخ شعبي لكرة القدم / ميكايل كوريا
- العربي بن مبارك أول من حمل لقب الجوهرة السوداء / إدريس ولد القابلة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - عالم الرياضة - محمد طالب الأديب - أحمد راضي والانتخابات الكروية القادمة