أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - حامد حمودي عباس - علمانيون ومتعلمنين .. ظاهرة جديده تستحق الانتباه !















المزيد.....

علمانيون ومتعلمنين .. ظاهرة جديده تستحق الانتباه !


حامد حمودي عباس

الحوار المتمدن-العدد: 2726 - 2009 / 8 / 2 - 10:32
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


في حملة مضادة ، انبرى من خلالها بعض الزملاء من الكتاب للتصدي للمفاهيم الداعية لتنشيط مجتمعاتنا باتجاه رفض المفاهيم المتخلفة أيا كان مصدرها ، وبحجة التداعي لنجدة العلمانية المحاطة بالخطر ، راح هؤلاء الزملاء يكيلون التهم جزافا لجمع من الكتاب الآخرين باعتبارهم يسعون لهدم صرح الفكر العلماني ، وتوصيفهم بالمتعلمنين الذين دخلوا لهذا العالم من الشباك خلسة ليكونوا ضيوفا غير مرحب بهم .
ولم يكن غريبا أن تصاحب هذه الدعوة هبة واسعة من التعليقات المؤيده لها ، حاملة مشاعر الشعور بالنخوة على الظلم المسلط على دين الآباء والأجداد ، ولم يتبقى غير الدعوة لاحياء مبدأ التكفير بين صفوف العلمانيين الحقيقيين ليصفع بها المتعلمنون الدخلاء .
خليط غريب من الافكار بدأت ، وبشكل يدعو للاسف والشعور بالاحباط ، تظهر مبدية قلقها على الفكر العلماني ممن يسمونهم بدعاة الكفر والالحاد ، بل ظهرت أصوات كانت تحسب من ضمن رصيد الفكر التقدمي المتفتح ، وتتمتع بسمعة معروفة في الافق أوهمتنا بانها هامة جدا بتأثيرها الفاعل في احداث نهظة عربية جديده ، ظهرت متوحدة مع جبهة هي أشبه ( بالفزعه) المشحونة بالغيرة على الدين خوفا عليه من الضياع من أيدينا ، ومشفقة على تراثنا المجيد من ان يذوب فتشمت بنا الامم ..
ان من يقرأ مساهمات الاستاذه رشا ممتاز بهذا الصدد ، يتذكر جيدا فزعة ( الحائره ) وتخبطها في تعليقات كانت تصر على دبلجتها عنوة على اذهان القراء ، غير ان الفرق بين الحائره والاستاذه رشا هو انها كانت تجد متسعا لترد على من تختلف معه بطول نفس ، في حين لا تجد الاستاذه رشا وقتا للرد الا بالكاد ، وعلى طريقة من يكتبون وهم في المطارات ومقاعد باصات النقل أو في اجتماعات مجالس الاداره .
ألعلمانية اذن تواجه خطرا يؤسس له دعاة الالحاد ، وهؤلاء يسعون عمدا على خدش الحياء العام للمسلمين بارتكاب حماقات ستؤدي الى قتل العلمانية أصلا وحرفها عن معانيها الاساسية .. هذا هو من تداعى له الغيارى على مصير الامة من جحافل المتهافتين على الكتابة في محاور الفكرالتقدمي . ولو كانت الامور قد أتت وحيدة من دعاة نصرة الفكر الديني فحسب لما تضخمت المصيبة ، وانما نجد من بين اعضاء الفزعه المفاجئه ، من يثيرهم أي نقد مهما كان لمباديء الماركسية وبشتى الاتجاهات باعتبارهم نشطاء في هذا الميدان وقدموا تاريخا مجيدا في البذل والعطاء هم وأسرهم من أجل تحقيق النصر لفكر الطبقة العاملة ، الفكر الذي يقف متحمسا ضد التخلف الديني وعلى مر عصور النهظة الحديثه .
كيف لنا اذن أن نؤسس لحياة تعمرها مباديء الرقي ، ونحن نتداعى لترك الميدان واسعا لنشر تعاليم تدعوا المجتمعات الحاضره لترك ومحاربة أسباب التقدم ، والايمان بسلوكيات لا يمكن تقبلها ولا العمل بها الا اذا قررنا الوقوف وفي زمن لا تتوقف فيه ابدا حركة الانسانية المتحضره ؟؟ .. كيف لنا أن نضمن امتلاك قوة التغيير وجبهة اخرى تواجهنا من دعاة الفكر الديني تصرخ فينا ليل نهار أن استهينوا بدنياكم واحفروا قبوركم واستعدوا لآخرة لا مفر من عذابها ان شئتم ان تسفر بناتكم ، أو سمحتم لهن بالاختلاط ، أو خالفتم شرعة الله في ضرب نسائكم عند الضرورة ، أو مفاخذة الرضيعة ان اشتقتم لاطفاء ما وهبكم الله من قوة على النكاح ؟؟ ..
كيف لنا ، نحن المتعلمنين الشواذ ، أن نضمن سلامة ابنائنا حينما تتلقفهم مناهج دراسية تعلمهم بأن امتهم هي خير الامم على الارض ، وحينما يغادرون مقاعد التعليم يرون باعينهم الصغيرة وعقولهم غير المجربة ركامات من سبل الضياع ، والفوارق التي لا حدود لها بينهم وبين من يشاهدونهم من اطفال الكفار الزنادقة في بلدان العالم الاول من خلال شاشات التلفزيون ؟؟
كيف لنا ، نحن الشواذ ممن نشكل خطرا على العلمانية الحقيقية المتآزرة مع تعاليم الاديان ، أن نضمن حياة أحدنا ممن منحتموه حق الالحاد او التدين ، في أن يعيش حياته طبيعية لو قرر ان يكون لا متدين مثلا ؟؟ .. وهل توجد سبل ميسرة للمتعلمن في أن يمتلك مكبرة للصوت ، يعلن من خلالها افكاره على الملأ اسوة بمن يخطبون على هواهم من ائمة المساجد وهم يعلنون الحرب على التفسخ الاخلاقي المتمثل بمحاولات الانفتاح على الدنيا بما فيها من جديد يرقى بالامة نحو التقدم والتجديد ؟؟ ..
ان مظاهر الحياة الفعلية ، وليست المبنية على ترف معزول عن سلوكيات المجتمع ، تقول بأن هدما عاما قد جرى لاركان هامة وواسعة من البنية الاخلاقية والاجتماعية عموما في بلداننا كان الاساس فيها والداعي لها هو ذلك الهوس العقائدي المبني على الخرافة والشعوذة ، يدعمه تنكر فاضح للقوانين الطبيعية والركون الى الغيبيات والعمل بمقتضاها .. كما تقول حقائق ما جرى من أحداث على مر تاريخنا الحديث ، بأن من أهم معوقات التصدي لمظاهر العزوف عن مواكبة التقدم الحضاري في مجتمعاتنا هو تلك النزعات الفكرية المضطربة والتي تدعو بين الحين والاخر لتجانس لا يقبل استمرارية بقائه بين جبهتين غير متحالفتين أصلا ، احداهما تدعو لسيادة نظام يؤمن بالسلفية والرجعية والاعتماد على نصوص لا تقبل الاعتراض ، والاخرى تدعو للتجاوب مع حركة بندول الحياة ، وبناء حياة عصرية لا تقديس فيها لغير القوانين المستجدة والمبنية على أسس يفرضها تطور العلوم وظهور الاكتشافات الجديده وغير الخاضعه لغيبيات بائسه .
ان حركة المجتمعات النازعة للتطور، أضحت لا تقبل اللف والدوران والبقاء في منتصف الطريق ، انها توجب اتخاذ القرارات الحاسمه في كل شيء ، ولم يعد نافعا أن نعتمر بعمة الدين في الوقت الذي ندعو فيه للتسامح مع غيرنا من الملل التي يأمرنا ديننا بأقصائها وتحميلها وزر كفرها بما نؤمن .. لم يعد مجديا أن نصغي لامام يوجهنا بتخليص انفسنا من براثن المدنية الدنيوية ونلجأ الى التقيد بسيرة اسلاف لنا لنتطبع بطباعهم ونقلدهم في تسيير سبل يومياتنا التفصيليه ، ليس من المنطقي أن نعلن انتمائنا لركب الحضارة المستمرة في المسير في الوقت الذي نؤمن فيه وبعناد كالذي يحمله ابن باز، بان ربطة العنق حرام وابتعاد عن الانتماء المخلص للدين ..
ولكي اكون عند حسن ضن زملائي ممن أغاروا وبشده على المتعلمنين ناكري الدين والمنقطعين عن مجد أسلافهم فاقول ، ان كنت قد عدت الى رشدي ، وشمرت عن ساعدي ، وآمنت بضرورة خلود تراث اجدادي ، وادرت وجهي عن محنة أحلت بامتي اسمها التعلمن الكافر ، فأين أجد من يسير بي وباولادي الى حيث نعثر على فضاء نظيف وشوارع نظيفه وعلاقات اجتماعية نظيفه ، وأين يمكنني أن اعثر على أيدي أمينة على مالي العام فتمنحني حقي فيه دون ثلم ولا اغتصاب ، وأين يمكنني أن أجد رجل دين يطلق سراحي وسراح بناتي فلا يتدخل في أن يتصرفن كما يردن شرط ان لا يؤدي ذلك الى اخلال بالذوق العام ، ومن هو المسؤل عن حمايتي من تدخل فقهاء الفضيلة اصحاب السماحة من أعلامنا الاعلام حين يصمونني بالخروج عن الاصول ، ويرجمونني بحجرهم ويجزون رقبتي بسيوفهم ويقطعون يدي ورجلي من خلاف ويطلقون زوجتي عنوة ، ويضطرونني للنفي خارج بلادي هربا من ذبحي على دكة الموت دون رحمه ؟؟ .. ام ذلك هو مجرد ثرثرة لغوية فارغه لا تستند على العقل كما يثرثر البعض .
أيمكن ان تكون هنالك هدنة طبيعية بين أن يؤدوا صلواتهم العشرين لو ارادوا مقابل ان يتركوا للسكارى طريقا لممارسة طقوسهم في منازلهم من غيرأن يقدموهم لمحاكم الشرع المصونه كي تعيدهم لرشدهم وبطريقتها الخاصه ؟؟ ..
انه اختلاط غير مفهوم حقا ، حينما نتخبط لنقول بالايمان بالماركسية والاسلام وبناء دولة لبرالية ديمقراطية في آن واحد ، ومن المفزع أن نتقبل فكرة يراد لها ان تكون داعمة للدفاع عن العلمانية المحايده ، حينما نعثر على خبر يفيدنا بأن الشيوعيين من الفلاحين العراقيين كانوا جلهم يؤمنون بتعاليم الدين الاسلامي وفي الوقت ذاته فهم شيوعيون ، ولذا فان هذه الحقيقة توجب علينا الايمان بأن حزبا شيوعيا يؤمن اكثر من ثلثي اعضائه بالدين هو حزب شيوعي ، ويطيب لي في هذا المجال ان اطلب معونة الاخوة الماركسيين الاسلاميين اللبراليين الجدد في تقريب وجهة النظر هذه والتي تمكن المرء في ان يكون ماركسيا واسلاميا ولبراليا في آن واحد .
الطريق ايها الاخوة واضحة لا لبس فيها .. نحن الان على مفترق سبل لا تقبل التهاون اكثر مما جرى من تسويف ونفاق ومحاولة مسك العصى من المنتصف ، والاخوة الذين يحاولون الشد من طرفي الحبل سوف لن يفلحوا لان نيتهم هذه هي ضد قوانين الطبيعة ، ولابد لاحدهم يان يقف على احدى الجبهتين ليقول وبحزم من هو وماذا يريد .. كفانا لوكا للافكار المتناقضة بدعوى حمل ثقافة الاعتدال فنصمت عن قول الحقيقة ، فرجال الدين أكثر صراحة في الاعلان عن افكارهم حيث يشهدون الله والناس اجمعين من خلال صحفهم وقنواتهم الفضائية وحركاتهم اليومية وكافة نشاطاتهم العامه ، بأنهم يقفون بالضد من النظام المدني المتحرر ، وأنهم يسعون بحزم لتطبيق الشريعة والتي تبدو هي الاخرى صريحة في اتخاذ هذا الموقف ، فلا فرق بين نصوص وتعاليم الدين وبين موقف رجال الدين ممن نسميهم متأسلمين متطرفين الا في عقول البعض ممن يحلو له ان يقف خارج السرب على تلة اليأس .
لقد أسهمت الدكتوره وفاء سلطان والدكتور كامل النجار من موقعيهما وانطلاقا من فهمهما لطبيعة الاديان في اغناء الفكر العلماني بما يجعله أكثر متانة ، مستغلين أدوات لم تكن متاحة من قبل حين كان كل شيء في متناول الجامع والكنيسة وغيرهما من منابر الوعظ الديني المعادي للحداثة والتقدم .. وعلى الاقل فانهما قد عرضا نفسيهما كما هو الحال مع الدكتور سيد القمني وآخرين الى ردود الافعال الآتيه من قلب العاصفه ، فلماذا لا نعتبرهم جزء من مؤثرات ايجابية تستحق الدعم لا توجيه الاتهامات المؤسسة على مغالطات تنبع من جهل مدقع يدلو فيها من هب ودب بدلوه الرخيص ؟!.
وأفضل ما يمكن جعله خاتمة لهذه العجاله ، كي نعرف الى أي مدى قد بلغته هذه الثورة على المتعلمنين ، هو ذكر أول تعليق للاستاذه رشا ممتاز على مقال السيد ابراهيم علاء الدين والذي نصبها من خلاله ، دون استشارة أحد ، ممثلة العلمانية الحقيقيه ، حيث تقول ( أبدعت مقالك واضح وشامل ومفصل ومع ذلك لن يؤثر فيهم ولكنه سيفضحهم ويكشف زيفهم وهذا هو المطلوب ) .
انه حقيقة ، افضل توصيف ينبع من داعية للتعامل غير المتطرف والعقلاني مع الرأي الآخر ، وأول تصريح رسمي من ممثلتنا الجديده بعد استلامها لمنصبها الجديد .



#حامد_حمودي_عباس (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أطفالنا يهددهم مستقبلهم المشحون بالوباء .. أين الحل ؟؟
- لماذا الدين الاسلامي دون الاديان الأخرى ؟؟
- لتتوحد كافة الجهود العلمية من أجل إيقاف ظاهرة التصحر في العر ...
- نعم لمبادرة الدكتوره وفاء سلطان والدكتور سيد القمني في إحياء ...
- منشور خطير كاد يطيح بنظام الحكم في العراق
- أفكار حول إشكالية الهجرة من الريف الى المدينة في العراق .. م ...
- من مظاهر إنحسار الرقي العربي والاسلامي في بلدان اللجوء
- واحة من ذكريات عن مدينة كان يزهو العيش فيها .. وغدت خرابا تن ...
- بين واقع مزري لأمة يقتلها ( محرروها ) .. وبين المشاعر الكاذب ...
- سيد القمني .. مصر قالتها فيك قولة حق .. فالف مبروك .
- ألاستاذ شامل عبد العزيز .. وجهده المتميز لبيان تأثير التيارا ...
- في محافظة ديالى .. كانت لي هذه الحكايه .
- بين تمرد مشوب بالقلق .. ومصير مجهول .. هل من قرار ؟؟
- مجتمعاتنا لم تمر بما يسمونه مرحلة الطفوله ، وأطفالنا هم مشار ...
- ألرشوة حلال .. والمرتشي له ثواب القبول .
- ألعار سيبقى هو المصير المحتوم لجبهة الفكر الرجعي المقيت .
- لمسات لشعار .. فليسقط الوطن ولتحيا المواطنه .
- متى تنتهي عهدة الانظمة السابقه عن ما يجري في العراق اليوم ؟
- وفاء سلطان .. مبضع متمرس ، لا زال يضرب في عمق الورم العربي .
- أنا والأبيض المتوسط ... والمفوضية الساميه لرعاية شؤن اللاجئي ...


المزيد.....




- -المقاومة الإسلامية في العراق- تعرض مشاهد من استهدافها لموقع ...
- فرنسا: بسبب التهديد الإرهابي والتوترات الدولية...الحكومة تنش ...
- المحكمة العليا الإسرائيلية تعلق الدعم لطلاب المدارس الدينية ...
- رئيسي: تقاعس قادة بعض الدول الإسلامية تجاه فلسطين مؤسف
- ماذا نعرف عن قوات الفجر الإسلامية في لبنان؟
- استمتع بأغاني رمضان.. تردد قناة طيور الجنة الجديد 2024 على ا ...
- -إصبع التوحيد رمز لوحدانية الله وتفرده-.. روديغر مدافع ريال ...
- لولو فاطرة في  رمضان.. نزل تردد قناة وناسة Wanasah TV واتفرج ...
- مصر.. الإفتاء تعلن موعد تحري هلال عيد الفطر
- أغلق باب بعد تحويل القبلة.. هكذا تطورت أبواب المسجد النبوي م ...


المزيد.....

- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود
- فصول من فصلات التاريخ : الدول العلمانية والدين والإرهاب. / يوسف هشام محمد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - حامد حمودي عباس - علمانيون ومتعلمنين .. ظاهرة جديده تستحق الانتباه !