أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - رشا ممتاز - محنة العلمانية ومأزق المتعلمنين















المزيد.....

محنة العلمانية ومأزق المتعلمنين


رشا ممتاز

الحوار المتمدن-العدد: 2724 - 2009 / 7 / 31 - 09:50
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


يظن البعض أن تنقية المصطلحات والمفاهيم المتداوله أمر ثانوى مقارنة بالأهمية التي يجب ان نوليها لقضايا أخرى من فقر وجهل وغياب حريات ولكنى أؤكد لهم أن هذه القضية أكثر خطورة وأهمية ويجب أن تتصدر سلم أولوياتنا فهي الأرضية التي لا يستوي البناء إلا بتمهيدها..

يجب الاعتراف أولا بأن أزمتنا لن تنفرج ولن نحقق اى تقدم فعلى ما دمنا عاجزين عن إيجاد بديل لأنظمة مهلهلة مزقها الفساد والاستبداد فبتنا محصورين بين خيارين أفضلها شديد القتامة:
إما نظام بوليسي قمعي مستبد كالنظام المصري الحالي وإما نظام متطرف متأسلم أكثر قمعية كالنظام السعودي والإيرانى والسوداني..

ولا يوجد للمواطن المسكين خيار آخر بعد أن قام المتعلمنون والمتأسلمون بتحالف مع قوى الهيمنة والاستبداد بتشويه تلك المصطلحات المتداخلة المتشابكة كالعلمانية والليبرالية واليسار لتهميش دورهم وإضعاف قواهم ..

فجماعات الإسلام السياسي تشوه العلمانية وتلصق بها تهمتان:

الأولى تهمة (الإلحاد )
والثانية ( تهمة العمالة)

و قد نتفهم عداء المتأسلمين للعلمانية ومتبعيها حيث من مصلحتهم السيطرة على عقول البسطاء لإيهامهم بأنهم الخيار الوحيد النظيف على الساحة رغم قذارة أياديهم الملطخة بدماء الشرفاء.

وسائلهم الدنيئة تعتمد على تشويه وتسوئ سمعة التيارات المنافسة التى تعرى خططهم وتكشف تهافتهم وضعفهم هؤلاء أسلحتهم معروفة
إما تشويه الأفكارو المصطلحات وتحريفها والطعن في شرف رموزها .
وإما التكفير والترهيب والتصفية الجسدية .

أما موقف المتعلمنين فهو أسوأ وأضل سبيلا فقد أعطى عن جهالة أو علم لهؤلاء الذرائع ودعمهم بالحجج لتمرير افتراءاتهم لتشويه العلمانية.

فعندما تجيب السيدة وفاء سلطان على قناة الجزيرة عن سؤال ضيفها مستفسرا عن انتمائها الدينى
فتقول : لست مسلمة ولا مسيحية ولا يهودية ولا أؤمن بالأديان (وهو حقها ) ثم تضيف (وهنا تكمن الخطورة) أنا علمانية !!!!!
بالله عليكم ما الذي يمكن استنتاجه من تلك الجملة التي لا تتقبل سوى فهم واحد
أنا علمانية = أنا ملحدة

اليس هذا ما ينشره ويعلنه فطاحل الإسلام السياسي وآلته الإعلامية ؟؟؟

ليست السيدة وفاء فقط ولكن كل من نهجوا نهجها يتعمدون تشويه المصطلح بحسن أو بسوء نية, وبعد ذلك تسألون أين موقع العلمانية في الشارع العربي وما هو مستقبلها ؟؟

لقد حطمتم مستقبلها و ساعدتم فى تراجع أسهمها وعقدتم تحالفا مع قوى الظلام لوأدها في مهدها وتنفير الناس منها وو ضعتم أنصارها فى موضع إتهام دائم .

لقد بات الجميع يخجل من نطق لفظ علمانى حتى المثقف المسلم استبدل اللفظ على سبيل التقية بمصطلحات أخرى أقل وقعا مثل (مدنى) وهو نفس الاسم الذى يطلقه على نفسه النظام المصرى والذى يعنى هجين هلامى لا شكل له ولا ماهية (لاهو علمانى يفصل بين الدين والسياسه ولا هو دينى ولا هو ديموقراطى ولا هو جمهورى ولا هو ملكى ) أو يستخدمون مصطلح ليبرالى وهو مصطلح فضفاض يرتبط أكثر بالاقتصاد ..

يتجنبون استخدام مصطلح علمانى خوفا من أن تلتصق بهم تهمة الإلحاد !!!

قد أصبح من يتبنى العلمانية وينتمي للإسلام ملزما بالدفاع عن نفسه وتأكيد إسلامه وكأن العلمانية كفرا أو خروج عن الملة و سيد القمنى خير دليل فتهمته الأولى في نظر مكفريه هي العلمانية !

وما لاحظته بعد مشاهدتي لبرنامج البيت بيتك الذي استضاف ابنته الراقية الدكتورة إيزيس والتى وجه لها المذيع سؤالا عن علمانيتها بشكل أتهامى وكأنها جريمة !! مما جعلها في موقف دفاع عفوى مؤكدة إسلامها ومضيفة ان العلمانيه تحتوى الجميع!

لقد أفقدتم ثقة المواطن العادى والمثقف معا فى العلمانية لقد اهتزت صورة العلمانية فى عيون الجميع بسببكم وعزلتموها عن الحياة السياسية وسجنتموها بين دفات الكتب أو على صفحات المواقع الالكترونيه ..


وصلتنى رسائل كثيره على بريدى تشكرنى على مقالى السابق الذى انصفت فيه العلمانيه على حد قولهم وسأنقل لكم أحداها لمعرفة مدى التشوش والضرر الذي الحقتموه بها

حقيقة اردت ان اكتب لكي لاقدم لك الشكر على هذا المقال الذي انصف العلمانية واعاد الي ثقتي بها بعد ان اهتزت جراء ما قرأته وأقراه من مقالات تصب كلها في مهاجمة الاسلام وتسويف المسلمين .
فقد احسنت التصنيف والتبيان لهؤلاء المتعلمنين كما وصفتهم ولقد احسنتي الوصف .
فتحياتي لكي وأرجوا الاستمرار في كشف زيف هؤلاء

لقد ظنت السيدة وفاء أن قناة الجزيرة أو لنكون أكثر دقة قناة القرضاوى الاخوانية قد منحتها فرصة ذهبية لتتكلم بحرية !!!
وهنا أؤكد لها أنها واهمة فكل شئ وكل ضيف وكل خبر في تلك القناة مدروس بعناية ليضيف لرصيد مؤسسيها ويدعم مشروعهم السياسي و يساهم في حشد التأييد و التعاطف الشعبي مع الإخوان وما كان الاستعانة بك إلا استعانة مقصوده ومتعمده لتنفير المواطن العربي من العلمانية وتشويه صورتها وجعلها مقابلا للإلحاد..
وهذا ما تم ويتم كى لا يبقى أمام المواطن المطحون المؤمن ملاذا يحميه من بطش نظامه سوى حضن الإخون ...

وأؤكد لك بأنك كنت ستصبحين ضيفة الشرف وسفيرة العلمانيين الدائمة لدى قناة القرضاوى لأن خطابك المنفر يحمى مصالحهم لولا الغضب الشعبي العام من أسلوبك الذي استفز مشاعرهم ودفعهم بعد ذلك على لاستعانة بعلمانيين معتدلين أو (حقيقيين) لتفادى احتقان الجماهير الذي اجبر القناة على الاعتذار.


لقد الصقت سيدتي بالعلمانية ما ليس فيها فالعلمانية ليست عقيدة دينية..
العلمانية لا تقابل الإلحاد العلمانية لا تعنى إنكار الأديان, العلمانية تستوعب كل الديانات والمعتقدات , العلمانية لم تأت أبدا لفصل الدين عن المجتمع ولكنها أتت لفصل الدين عن الدولة , حماية للدين نفسه من السياسة التى توصف باللعبة القذره وكشف من يريدون إقحامه واستغلاله في تلك اللعبة القذرة ..

عندما تدلى السيدة وفاء سلطان ومؤيديها بتصريحات مفادها أن الإسلام دين غير قابل للإصلاح فهي بذلك تنفى الآخر وهو مظهر من مظاهر التعصب والتطرف المنافي لعلمانيتها ..

وهنا أقف لأقول للسيدة وفاء و من نهجوا نهجها لقد وضعتم أ نفسكم فى مأزق ..
تقولون أن الإسلام لا يمكن إصلاحه وان العلمانية والإسلام لا يتفقان وأن على المواطن المسلم أن يتخلى عن إسلامه ليصبح إنسان متحضر ,هنا نقف لنسألكم ماذا عن المفكرين المسلمين العلمانيين المجددين أمثال: طه حسين وقاسم أمين و سيد القمنى وطارق حجى وصبحى منصور ونصر حامد ابو زيد وحسن حنفى وفرج فوده شهيد الكلمة الذي قال في مناظرته القوية المطعمة بالحجج والبراهين والتي كشفت سوأت المتاجرين بالدين وخائني الوطن فعجزوا عن الرد عليه وكان القتل هو سلاحهم الوحيد لإسكاته وإخماد صوته قال في افتتاحيتها :

لا أحد يختلف حول الإسلام الدين ولكن المحاضرة حول الدولة الدينية وبين الإسلام الدين والإسلام الدولة رؤيا واجتهاد وفقه الإسلام الدين فى اعلي عليين أما الدولة فهي كيان إقتصادى وسياسي وإجتماعى يلزمه برنامج تفصيلى يحدد أسلوب الحكم .


حامد أبو زيد الذى قال فى كتابه نقد الخطاب الدينى:
أن العلمانية هى الحماية الحقيقية لحرية الدين والعقيدة والفكر وحرية الإبداع وهى الحماية الحقه للمجتمع المدنى ولا قيام له بدونها ...

ما هو وضع هؤلاء المفكرين فى نظركم هل هم مسلمون أم إنكم تنكرون عليهم إسلامهم ؟؟؟
لو كانوا مسلمين كما ينطق لسان حالهم وكتبهم وفكرهم فقد كذبتم عمدا بقولكم أن الإسلام دين غير قابل للإصلاح وان العلمانية والإسلام لا يتفقان (وكأن العلمانية مرادف للإلحاد!!!!)
أما اذا أنكرتم إسلامهم فأنتم تنطقون بنفس لسان الغزالي الذي كفر فرج فوده و ويوسف البدرى الذى كفر سيد القمنى وعبد الصابور شاهين الذى كفر نصر حامد أبو زيد ووضعتم أنفسكم مع المتطرفين والمتحدثين باسم الله ومفتشي الضمائر فى خندق واحد !!!

مشكلتكم هي التعميم المتعمد المخل التعميم الذي يساوى بين الأبيض والأسود ويلحق الصالح بالطالح التعميم الذي يخدم توجهاتكم ويظلم الآخر التعميم الذي يساوى بين إسلام ابن لادن وإسلام حامد أبو زيد .

مشكلتكم أنكم ترفضون تحديد عدوكم وتصرون على استخدام مصطلحات فضفاضة لتمييع الصورة وتشويه العلمانية والإسلام معا !!

إن عدونا هو الاستبداد هو قمع الحريات هو نفى الآخر هو التعصب هو الجهل هو كل الصفات القمعية المتخفية تحت مختلف الأقنعة تحت مسميات عدى سواء كان الجماعات الإسلامية بقراءتها السلفية أو المتربحين من الخرافات باسم الدين أو المتعلمنين أو حكومات القمع وهاضمي الحقوق وناشري الجهل والخرافات وهو ما أتت العلمانية للقضاء عليه .

لقد اوقعتم انفسكم فى تناقض عندما تعلنون محاربتكم للإسلام بشكل كلى وتعمممون الجهل والتخلف على كل مسلم وفى نفس الوقت تدعمون مفكرين مسلمين عقلانيين موجودين على صفحات الحوار !!

لقد احدثت السيده وفاء سلطان ومن حذا حذوها فى خمس دقائق (مدة طهورها على قناة الجزيره) بخطابها الإقصائى وتأكيد تهمة الإلحاد على العلمانية شرخا فى جدارها يتطلب مجهود خمس سنوات من الكتابات لرأبه و إصلاحه !

المشكلة لا تكمن في الإلحاد فمن يشاء فليؤمن ومن شاء فليكفر العيب فى تحريف وتشويه المفاهيم , فعندما يستفسر احدهم عن انتمائي الديني ويسألني اى الأديان تتبعين؟؟

يكون الرد: انا مسلمة او مسيحية او يهودية أو بهائية وعندما لا اؤمن بدين اقول أنا ملحدة أو لا دينية لا يمكن ابدا أن يكون الرد انا لا اؤمن بالأديان بل واتعصب ضدها أنا علمانية !!!

قد نقول انا مسلمة علمانية أو ملحدة علمانية أم بوذية علمانية وعلمانية هنا معناها متسامحة أتقبل الآخر المختلف لكن لا يمكن تبديل كلمة ملحد بعلمانى فالعلمانية ليست دين او نفيا لدين ولا يمكنها ان تكون ..
العلمانية تقف على الحياد من كل الأديان وتمنح لمعتنقيها حرية الاعتقاد ....


أما المسيحيون المتعلمنون الذين تطرقت إليهم بالذكر في مقالي السابق والذين يتبنون العلمانيةو لا يؤمنون بأفكارها المتسامحة المحتوية للجميع ويتخذونها مطية للقضاء على الإسلام ونشر دين المسيحية بديلا عنه أقول لهم :

ما تفعلونه يسئ للعلمانية وينفر الناس منها, ما تفعلونه يقضى عليها ولا يضيف لها إنكم تحطمون بأيديكم المشروع العلمانى الديموقراطى الرافض للتعصب والتطرف والمفيد لكم على وجه الخصوص كاقليات , تحطمون الأمل الأخير المتبقي لنتعايش جميعا كمواطنين تحت سماء وطن واحد أيا كانت عقائدنا .

أذكركم بأن السياسة هي فن الممكن وأنتم بخطابكم المقصى ل مليار ونصف نسمه تنشدون المستحيل..

ورغم أنى على يقين تام أن ما تقومون به ليس نقدا و لا يرقى لما قام به نقاد ومفكرين ولا يتعدى ان يكون نقضا وسبا وإصرارا على رؤية وجه واحد وهو الإسلام السياسي المصلحى القبيح ومع ذلك فلكم كامل الحق والحرية فيما تقومون به بل إنكم تخدمون المصلحين الاجتماعيين والمفكرين الإسلاميين فى هدفهم للقضاء على التخلف والجهل شريطة أن تقوموا به انطلاقا من معتقدكم الدينى أو من خلفيتكم الإلحادية وليس باسم العلمانية..

إن استعمال خطاب اقصائى والصاقه بالعلمانيه ياتى فى غير صالحها..

لذا يجب ان تتحد جموع وجهود الشرفاء لتحديد المفاهيم وازالة الاوساخ التى الحقت بها لتشويهها وتنفير الناس منها والتصدي للمتعلمنين و المتأسلمين على السواء وكل من يحاول تزييف المصطلحات وتحريف المفاهيم السامية لخدمة مصالحه الضيقة يجب ان لا تتوقف أقلامكم لتؤكد على أن العلمانية هى تقبل الآخر و التعايش السلمي بين مختلف العقائد هي الديموقراطية هي الحرية هي المساواة هي العدالة هي الوطن الواحد الذي يتسع للجميع .



#رشا_ممتاز (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- المتعلمنون وتشويه العلمانية
- العلمانية وحدها لا تكفى ..
- المراهقة الفكرية
- انتشر التدين فختفى الوازع !
- لماذا تغلقون الباب؟ حول - الهجوم - على الاسلام في الحوار الم ...
- مصريه (شريره)
- السادية والخنزير
- شجيع السيما
- سلامات يا تدين
- قبل فوات الأوان
- سياسات الترويض
- ساركوزى يدعم دكتاتوريات الشرق .
- أوراق الخريف
- آخر مستعمرات الرجل
- لن أعيش فى جلباب أمى
- فضفضه


المزيد.....




- أوكرانيا: السلطات تتهم رجل دين رفيع المستوى بالتجسس لصالح مو ...
- “خليهم يتعلموا ويغنوا ” نزل تردد قناة طيور الجنة للأطفال وأم ...
- فيديو خاص عيد الفصح العبري واقتحامات اليهود للمسجد الأقصى
- “ثبتها الآن” تردد قناة طيور الجنة 2024 Toyor Aljanah لمشاهدة ...
- بعد اقتحامات الأقصى بسببه.. ماذا نعرف عن عيد الفصح اليهودي ا ...
- ما جدية واشنطن في معاقبة كتيبة -نيتسح يهودا- الإسرائيلية؟
- بالفيديو.. مستوطنون يقتحمون الأقصى بثاني أيام الفصح اليهودي ...
- مصر.. شائعة تتسبب في معركة دامية وحرق منازل للأقباط والأمن ي ...
- مسئول فلسطيني: القوات الإسرائيلية تغلق الحرم الإبراهيمي بحجة ...
- بينهم طلاب يهود.. احتجاجات مؤيدة للفلسطينيين تهز جامعات أمري ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - رشا ممتاز - محنة العلمانية ومأزق المتعلمنين