أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - جمال مهدي صالح - الشرق الاوسط الكبير والحرية -قراءة في بعض معطيات الخطاب الامريكي















المزيد.....

الشرق الاوسط الكبير والحرية -قراءة في بعض معطيات الخطاب الامريكي


جمال مهدي صالح

الحوار المتمدن-العدد: 2723 - 2009 / 7 / 30 - 01:09
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


يمتازا لخطاب السياسي الأمريكي بمعطيات فريدة وغريبة على الأخر مما يجعل (الاخر) تتقطع أنفاسه بمحاولة اللحاق والامساك بهذه المفاهيم وما إن يصلها يكون الأول قد تخطاها إلى موقع جديد في حين يغرق الأخر في دوامة يجد نفسه من الصعوبة بمكان التكيف او التغير ... وبذات الوقت لخيار له إلا أن يفعل 0 إن هذه المصطلحات أو المفاهيم تعبر عن رؤية(vision) تصل في بعض الأحيان للمتلقي إلى درجة التناقض وهو ما يدركه المتابع لخطاب الرئيس اوباما بالمقارنة مع خطاب سلفه بوش إلا أن الحقيقة الثابتة أن كلا الخطابين ينبعان من رسالة (mission) الأمة الأمريكية والتي ملخصها الديمقراطية الليبرالية إن مايبدو متناقضا لنا نحن كأخر هو في الجانب الأول نتاج طبيعي للفعالية الابستمولوجية الغربية ونقصد هنا تحديدا الغرب الأمريكي وبمعنى أدق يجد من يتعمق في تحليل الخطاب الأمريكي بأنه يمتلك درجة عالية من اتساق في المفهوم وسنرى إن مفاد هذا الخطاب وان اختلفت مضامينه هو بالنتيجة رسالة الرأسمالية نحو الإنسان باعتباره في نهاية المطاف (زبون) توجهه الشركة القابضة (أمريكا) وفق المعطى الثقافي الرأسمالي الجديد (العولمة) 0
سنحاول أن نتناول بعض معطيات الخطاب الأمريكي والتي تمسنا باعتبارنا في قلب الحدث وجزءا من أدوات المختبر للصانع الأمريكي وأول معطى هو مصطلح (الشرق الأوسط الكبير) ويفهم على انه إعادة تشكيل مجودات الشرق الأوسط الديموغرافية ومن ثم بلورتها بشكل جديد من خلال تقطيع أوصال الجسم (السياسي-الاجتماعي-التاريخي) المتضخم عبر موروثاته التراثية وملحقها من مجمل الإشكاليات التي أوجدتها السياسة الكولنيالية الغربية سواء على شكل أنظمة استبدادية أو استنزاف حد النخاع للمواد الأولية 0
أن إعادة التشكيل وفق رسالة الأمة الأمريكية هي تهيئة البيئة الملائمة لنشر الديمقراطية الليبرالية وليست هذه الرسالة هي عبارة عن أفكار تقرب لليوتيبيا
(المدينة الفاضلة) أو تطلعات طوباوية وبالتأكيد ليست هي منظومة قيمية طهورية بقدر ما تمثل توجه حقيقي (truth direction) للمثلث المقدس الأمريكي (مصالح-امن- تفوق) وأولوية احد أضلاع هذا المثلث من ناحية الأهمية هو ماتستوجبه حاجة الولايات المتحدة الأمريكية وتعمل بموجبه الإدارة الأمريكية وهو رهن برؤيتها السياسية ومن المؤكد أن هذا المثلث غير قابل لإزالة أي ضلع منه 0
ويلاحظ ترتيب أضلاع المثلث حسب الأولوية خلال سياسة أمريكا إبان الحرب الباردة حيث تم التركيز على مسالة التفوق الأمريكي من خلال تضخيم الترسانة العسكرية وتوزيع القواعد على خارطة التنافذ الجيوبولتوكي تحسبا لمواجهة الخصم الأكبر الاتحاد السوفيتي آنذاك فيما اتسمت السياسة في جانب أخر من خلال تغليب المصلحة في الشرق الأوسط بالدعم والتكريس للأنظمة الاستبدادية لضمان تدفق سلعة العصر(النفط) والسيطرة على تسويقها وسقف الأسعار وعززت مبدأ التفوق من اجل ضمان القرن الحادي والعشرين واثبات كونه أمريكيا وقد نجحت إلى حد بعيد من خلال قيادة تحالف دولي كبير في إثبات ذلك أثناء حرب الخليج عام 1991 وملحق ذلك من تداعيات 0
أن أحداث 11 سبتمبر كانت قد قلبت الأولويات وكانت من الجسامة على الأمة الأمريكية والتي اعتبرتها مساسا لكرامتها (الكرامة هنا ليست بالمعنى ألقيمي الشرقي) ولأول مرة تتلقى هذه الأمة ضربة قوية في عقر دارها والتي كانت بعيدة عن كل أثار الحروب الكونية واستطاعت أن تحتفظ بأمنها وتفوقها الاقتصادي وتجني الغنائم أكثر من المنتصرين أنفسهم وهنا يجب أن نلاحظ بان مفهوم الأمة الأمريكية ليتطابق مع أي مفهوم للأمة خارج بنية الثقافة الأمريكية ولا تتماثل في تكوينها مع غيرها من ناحية المواطنة والعقد الاجتماعي حيث أن المواطنة قائمة على أساس المصلحة والعقد الاجتماعي هو عقد اقتصادي بالدرجة الأولى وهذا ناتج من تفوق الأقوياء في مواجهة الظروف الصعبة التي حفت الهجرة إلى القارة الجديدة وقد قام المهاجرون الأوائل بتطهير الأرض من ساكنيها الأصليين في صراع دموي من اجل الوجود وبنفس الوقت أن هذه المواطنة وعقديتها كانت قد شكلت قطيعة مع التاريخ لعدم وجوده كتراكم تراثي واستطاعت أن تغلف الدين بثقافة برغماتية من خلال صياغة الفيلسوف الأمريكي شيللر وذرائعية وليم جيمس وجون ديوي وإذا اخذ بعين الاعتبار أن هذه الجموع المهاجرة كانت تحتكم لشروط القوة وفق مقاسات الأسرع والأقوى وبغض النظر عن الوسيلة مما خلق منظومة قيمية خاصة امتازت بذرائعية مطلقة بررت غياب التاريخ وكيفت الدين وأذابت الاثنية وهو أمر ملازم لتبرير عملية التطهير للأرض من ساكنيها أو حتى من المهاجرين الأضعف من أقرانهم انه مجتمع الانجاز أن هذه الصورة هي مختصر لصيرورة وتوالد أواليات المجتمع الأمريكي والذي تحولت بموجبها هذه الأمة بشكل طبيعي إلى نموذج لايقارن به للرأسمالية 0
و قبل أن نوغل في بحثنا في بعض ثنايا الخطاب الأمريكي الأخرى علينا أن نؤشر بعض المحطات التاريخية لهذه الأمة حيث أن المنافسة الاستعمارية الأوربية كان في ضمن مديتها إحكام السيطرة على الأمريكيتين وكانت الولايات المتحدة الأمريكية دولة ناشئة مما جعل حكومتها أن تتخذ بعض الإجراءات وعلى رأسها ( مبدأ مونرو) الشهير في 2 ديسمبر 1823م. والذي ابعد مطامع أوربا عن المجال الحيوي لأمريكا وبنفس الوقت عززت هي سيطرتها عليه وهذا المبدأ هو الأرض الجينالوجية للحزب الديمقراطي والذي سعى قادته السابقين إلى بناء ديمقراطية جديدة ونقية بعيدة عن التاريخ والاثنية وهكذا الحال حتى اعتماد الرئيس روزفلت في11 مارس سنة 1942 قانون (الإعارة والتأجير) الذي اعتبر عودة أمريكا للدخول بقوة من اجل جني الثمار وقيادة العالم الرأسمالي وهو النهج الذي يمثل الأرض الجينولوجية للحزب الجمهوري ألا أن هذا الكلام ليعني أن هناك خلاف بين الحزبين على مستوى الرسالة للأمة الأمريكية بل أن القواسم والمشتركات تكاد تصل لنسب مرتفعة جدا وليمكن لأي من الحزبين المساس بالمثلث المقدس الأمريكي والخلافات بمجملها هي خلافات انتخابية والمطلع على الشأن الأمريكي يدرك أن الناخب لتعنيه قضايا السياسة الخارجية والمواقف الدولية بقدر مايهمه البرنامج الاقتصادي وهذا الأمر محصلة طبيعية للنظام الرأسمالي حيث أن المواطن فيها زبون كما اشرنا سلفا ولكي نبعد التناقض عن هذا الكلام وذلك لان المتابع لسياسة أمريكا من الخارج يجدها أكثر الدول تدخلا في شؤون الغير على مدى التاريخ الحديث والمعاصر0 أن مجمل السياسة الخارجية للشركة القابضة ( أمريكا ) تنصب على قضيتين الأولى متعلقة بالأمن الاقتصادي (Economic security ) من خلال الهيمنة العسكرية والاقتصادية والسياسية والثانية تهيئة الأسواق لضمان بيع المنتج (Industry) بالإضافة إلى السيطرة على تدفق المواد الأولية من مصادرها إلى الشركة لقد كانت الأزمة الاقتصادية في عام 1929 ذات اثر عميق في خلخلة بنية النظام الرأسمالي الامرالذي أعاد الأضواء إلى نبوءة كارل ماركس ب(فوضى الإنتاج) وعزز صفوف الأحزاب الماركسية ودفع بالشيوعية إلى الصدارة مما دفع الغرب وأمريكا إلى تبني سياسة رأسمالية جديدة متمثلة في إعادة رسم خارطة التنافذ السياسية الجديدة وإيجاد المجالات التي تمتص الصدمات الاقتصادية الكبرى وهو مايحدث في الأزمة الحالية 000 مفاد الكلام أن السياسة الخارجية هي مصلحة اقتصادية بحتة لضمان استمرار الحلم الأمريكي أي مستوى الرفاهية للمواطن الأمريكي 0 أن القرار السياسي الأمريكي والخطاب المعبر عنه يصنع عبر مجتمع سياسي فريد إذ أن أمريكا تتفرد به وسوف نلقي نظرة على عجالة لهذا المجتمع وكيفية صنع القرار فيه 0
لقد عمدت الشركات العملاقة العابرة للقارات والتي تتفوق رسا ميل العديد منها وبشكل منفرد على ميزانية أي دولة أوربية وطبعا أصول هذه الشركات تنطلق من أمريكا " نقول لقد عمدت هذه الشركات على تشكيل مراكز بحوث ودراسات إستراتيجية تستقطب خيرة العقول وفي كافة المجالات وتتبنى مشاريعهم البحثية والغرض من ذلك واضح مع ملاحظة أن عدد هذه المراكز يتفوق على عدد الجامعات في أي بلد نامي أن هذه المراكز هي التي تشكل المجتمع السياسي الأمريكي ومنها ينبثق فريق الإدارة الأمريكية أي الحكومة وكثيرا مشغل أعضاء هذه المراكز المناصب الإدارية للشركات الممولة ومناصب سياسية مهمة في وقت لاحق مثل هنري كيسنجر وديك تشيني وآخرين كثر وعليه أن مفهوم السوق هو المحتوى الرئيسي لكل دينامكية هذا المجتمع ومن هنا يكون الأمن القومي هو الوجه السياسي للأمن الاقتصادي وان مشروع الشرق الأوسط الكبير واحتلال العراق كان احد المشاريع التي صدرت عن احد هذه المراكز وتبناها المحافظون الجدد فريق الإدارة الأمريكية في عهد الرئيس بوش وهذا المجتمع هو الذي يصوغ الخطاب السياسي الأمريكي 0
لقد كان الاحتلال الأمريكي للعراق أشبه بهبوط مركبة فضائية على كثبان رملية هذه الكثبان هي ركام من متعضيات التاريخ الكامنة وقناعاتها المؤله وقد أخذت تتطاير حبات الرمل من نفث محركات هذه المركبة وقد وصف الكثير من المحللين والسياسيين دخول أمريكا إلى العراق بأنه دخول في مستنقع ونحن لنختلف معهم من حيث التوصيف , نعم انه مستنقع ولكن ليس لأمريكا وإنما لمؤسسات الشرق الأوسط الاستبدادية والدينية ومجمل ثقافته العتيقة وشعوبه التاريخية لقد شكل الاحتلال الأمريكي للعراق في صفحته الأولى (صدمة وذهول) للمنطقة وبدأت أمريكا تبشر بمشروع الشرق الأوسط الكبير وكانت ردود الفعل الشرق أوسطية باهتة وتنم عن حيرة في تفسير مصطلحات الخطاب الأمريكي وعندما بدات امريكا بتطبيق (الفوضى البناءة) في الساحة العراقية بدأت المنطقة تتشكل بمحورين كرد فعل على المشروع الأمريكي وخوفا من مديات هذه الفوضى والتي ستقلب الموازين بلا شك وكان المحور الأول تقوده طهران ودمشق(وهي الحلقة القلقة في هذا المحور) وحزب الله وحماس والثاني تقوده الرياض والقاهرة وعمان والسلطة الفلسطينية ويلاحظ خطورة نتائج صراع المحورين ورغم أن الرئيس اوباما بدا مساندا للمحور الثاني من خلال خطابه في الازهرالا انه بنفس الوقت يدعم الحكومة الشيعية في بغداد ونعتقد بان أمريكا سوف تدعم الوجود الشيعي بشكل عام لغرض الحد من خطورة الموقف الارثذوكسي السني المعادي للغرب0
بات علينا أن نوضح مفهوم الفوضى البناءة ((constructive instability لقد أطلق روبرت ستلوف مدير مركز واشنطن لسياسة الشرق الأدنى بتاريخ 19 آذار 2005 فكرة(الفوضى البناءة) واعتبرها مقولة تفسر سياسة أمريكا في الشرق الأوسط والعراق وأوضح بان الخطة التي تتبعها الاسترتيجية الأمريكية هي
"التدخل الانتقائي المرن" وهو مايعني والكلام لستلوف "واقع الأمر أن الفوضى مطلوبة أو مرغوبة فقط في الساحات العصية على التطويع والإلحاق وليس كل البلدان00 ومع ذلك فان الخطة مرنة لدرجة أنها لتستدعي دائما ولوج دائرة الفوضى بل قد يكتفي بترتيب الأدوار لقوى محلية مستعدة وراغبة في أن تؤدي أي غرض فوضوي" ويشير الباحث الأمريكي مايكل ماكفيل في مقال له ب(البوليسي ريفير) "انه لم يعد في وسع الولايات المتحدة الحفاظ على الوضع الراهن فقط فهي تسعى إلى التغيير وهذه المهمة يجب أن تكون عدوانية بطبيعتها لان أمريكا لم تعد قادرة على مجرد الانتظار ثم القيام برد فعل على الهجوم التالي وأصبح عليها إن تبادر هي بالهجوم وهو مايو ضح طبيعة الإستراتيجية الأمريكية تجاه الشرق الأوسط" ويحدد ماكفيل خطوط الفوضى البناءة والتي يجب إتباعها في الشرق الأوسط من خلال التزام الإدارة الأمريكية ب(مبدأ الحرية) والترويج لها على أن يتم توسيع قاعدة الحريات الفردية وإزالة القوى المعارضة للحرية سواء أكانوا أفرادا أو منظمات أو أنظمة "يجب أن يتضمن مصطلح الإدارة عن الفوضى البناءة معنيين الأول التدمير وثم الثاني البناء وان العدو الذي يجب تدميره هو أيديولوجي بالدرجة الأولى" من خلال متقدم في تناولنا لبعض مفاهيم الخطاب الأمريكي وبالمقايسة مع مكونات الشرق الأوسط والتي هي مجموعات إيديولوجية صغيرة وكبيرة ان هذه المجموعات سنية,شيعية,كردية,عربية,اقباط, إخوان مسلمين,درز,مارونيين,فتح,حماس,فرس,اذربيجانين,بلوش,حوثيين000 الخ ليمكن أن تلتقي على المستوى الإيديولوجي وان كلام مثل الوحدة الوطنية والمصالحة الوطنية والتوافقية عبارة عن هراء ومحاولة لفرض الهيمنة من جماعة على الأخرى ان شعوب الشرق الاوسط هي شعوب تاريخية ولم تمر بتحولات اقتصادية جذرية وعميقة مثلما حدث في الغرب وعليه فان صراعها مع بعضها هوصراع من اجل الهوية ولدى هذه الجماعات شعور بالغبن وحاجة الى التمثل ان المشروع الامريكي في المنطقة غايته ايجاد عقديات جديدة تربط هذه المجموعات مبنية على المصلحة المشتركة وهي في نهاية المطاف مصلحة اقتصادية وما ان تتم تكون هذه الشعوب مؤهلة لان تندمج باقتصاد السوق 0
ان نشر الديمقراطية في الشرق الاوسط هي بالدرجة الاساس مصلحة امريكية قصوى 0 ان الحاجة الى اقامة انظمة ديمقراطية ذات مؤسسات راسخة هو الضمان لدخول هذه البلدان في عالم السوق والمناخ الثقافي للراسمالية المتمثل بالعولمة 0





#جمال_مهدي_صالح (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الطائفية الاصول والتمثل
- العلمانية في العراق اختلال البنية وظمور الوظيفة
- صناع التاريخ
- ثقافة الكراهية - رؤية عراقية
- جدل المرجعيات والوطنية المغيبة


المزيد.....




- تمساح ضخم يقتحم قاعدة قوات جوية وينام تحت طائرة.. شاهد ما حد ...
- وزير خارجية إيران -قلق- من تعامل الشرطة الأمريكية مع المحتجي ...
- -رخصة ذهبية وميناء ومنطقة حرة-.. قرارات حكومية لتسهيل مشروع ...
- هل تحمي الملاجئ في إسرائيل من إصابات الصواريخ؟
- اللوحة -المفقودة- لغوستاف كليمت تباع بـ 30 مليون يورو
- البرلمان اللبناني يؤجل الانتخابات البلدية على وقع التصعيد جن ...
- بوتين: الناتج الإجمالي الروسي يسجّل معدلات جيدة
- صحة غزة تحذر من توقف مولدات الكهرباء بالمستشفيات
- عبد اللهيان يوجه رسالة إلى البيت الأبيض ويرفقها بفيديو للشرط ...
- 8 عادات سيئة عليك التخلص منها لإبطاء الشيخوخة


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - جمال مهدي صالح - الشرق الاوسط الكبير والحرية -قراءة في بعض معطيات الخطاب الامريكي