أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - شامل عبد العزيز - العرب مادة الإسلام ...















المزيد.....

العرب مادة الإسلام ...


شامل عبد العزيز

الحوار المتمدن-العدد: 2718 - 2009 / 7 / 25 - 10:54
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


العرب مادة الإسلام . و لا عز للإسلام إلا بهم .. عبارة يعرفها الجميع ويرددونها .. ؟ ماذا قدم العرب للإنسانية جمعاء أو بالأحرى ماذا قدم العرب للإسلام على ضوء التعاليم التي أوصتهم بأن يكونوا مادة لهذا الدين ؟
مقابل الموالي الذين أسلموا وبغض النظر عن طريقة إسلامهم لان هذا ليس موضوعنا ..
كلمة الموالي تشمل جميع الذين أسلموا من غير العرب .. والذي جاءهم الإسلام لينقذهم من الظلمات ويخرجهم إلى النور .
للأستاذ مختار ملساوي رأي أخر حيث يقول :
يجب علينا أن نركز عليهم كمسلمين تمخض تطورهم في الجاهلية وصراعاتهم إلى تكوين دولة توحدهم وتوقف الصراعات الدموية التي استمرت قروناً وكان تيار الحنيفية التوحيدي هو الذي مهد لمحمد ليرفع دعوته قبيل أن يسبقه غيره ..
الذي دعاني إلى التطرق إلى هكذا موضوع هو التغني بالعرب قديماً وحديثاً وكيف كانوا وكيف عاشوا من قبل بعض السادة الذين مزجوا ويمزجون بين العرب كقومية وبين الإسلام كدين . علماً بأننا في عصر حقوق الإنسان والمبادئ التي من المفترض أن لا يكون فيها تمييز بين قومية وأخرى ودين وأخر وطائفة وأخرى . مع ملاحظة بأننا لا نختار الانتماء فهي من الأشياء الواقعة علينا ..
يقول الأستاذ مختار ملساوي :
ظاهرة التمييز العنصري عرفت في جميع الحضارات القديمة وتواصلت في جميع الحضارات حتى حقب متأخرة جداً ( القرن العشرين في جميع البلدان ).
ثم يستمر :
ما يجب أن نركز عليه إلى جانب الكشف عن هذا التمييز العنصري الذي مس العبيد بالدرجة الأولى ثم الموالي في الدرجة الثانية والنساء عموماً . هو أن هذا النظام كان قد تم تشريعه باسم إله ودين .. لا زال أصحابه يدعون أنه صالح لكل زمان ومكان ..
في نص وجدته مدوناً في 12 /7 / 2006 في الأوراق المبعثرة سوف نحاول من خلاله الدخول إلى مفهوم الموالي وكيف خدموا الإسلام مقابل العرب الذين هم مادته .. لنرى الفارق الكبير بينهم في ما نود أن نطرحه أو أن نصل إليه.
كما أتمنى أن يتسع لنا صدر الأخوة وعدم جر الموضوع إلى مسائل جانبية لا تخص الفكرة المراد طرحها وعدم إلصاق التهم دون فهم حقيقة الأسئلة التي سوف نتناولها في هذا المقال ..
كانت وضعية الموالي من الناحية الشرعية وضعية أناس أحرار ولكنهم من الناحية الفعلية الواقعية لم يكونوا يعتبرون في مرتبة واحدة مع العرب..
علماً بان هناك كثير من النصوص الدينية قد أشارت على انه لا فرق بين عربي أو أعجمي إلا بالتقوى .
الناس سواسية كأسنان المشط .. وكثير من الآيات والأحاديث التي يكون المعيار فيها ( التقوى) .
هناك حديث يقول ( بصيغ متعددة ) . خير القرون قرني . ثم الذي يلونهم .. ثم الذين يلونهم ..
والقرن كما هو معروف 100 عام . فهل كانت القرون المذكورة في الحديث فعلاً هي خير القرون ولابد من العمل على أن نعود جميعاً إلى تلك القرون من أجل الفوز في الدنيا والآخرة ؟
النص الذي سوف ننطلق منه والذي من خلاله سوف نسأل تقع حوادثه في القرن الأول ..
لقد كان هناك تمييز اجتماعي وحواجز سياسية أطنبت بعض المصادر في إبرازها وذكر أمثلة منها ومع أن كثيرا مما يورد في هذا الإطار كان عبارة عن حالات خاصة وهي على العموم أشبه بوضعية الخدم في المنازل اليوم خاصة الخدم الآسيويين في الخليج .. فان الدلالة الاجتماعية لهذه الحالات تفرض نفسها فرضاً.. من ذلك مثلاً أن رجال الارستقراطية القبلية لم يكونوا يزوجون بناتهم للموالي ( وهل يفعلون اليوم ؟ ) .
سوف نضرب مثلاً ونقول :
التناقض الذي نعيشه واضح وضوح الشمس في رابعة النهار .. هناك حديث يقول : من جاءكم ترضون دينه وخلقه فزوجوه . معنى الحديث واضح لا يحتاج إلى إيضاح والمعيار فيه الدين ..
الدين عند غالبية العرب كان عبارة عن تفاخر لان النبي محمد كان عربيا والقران نزل بلسان عربي مبين .
إلا أن غالبية العرب كانوا أبعد الناس عن الدين . ( نقول غالبية حتى لا يفسر كلامنا عكس مراده ) .
قد يبدو هذا الطرح غريباً أو يبدو مقصوداً في نظر البعض ..
لا أحد يستطيع أن ينكر أن جميع الفتوحات ( الغزوات) وعلى مر التاريخ الممتد كان قوادها ورجالها من العرب
وأيضا هذا موضوع لا نحب أن ندخل فيه وننجر من ورائه إلى أسئلة : نشر الإسلام والسبايا والجواري والغنائم .
فهناك خالد والقعقاع والمثنى وقتيبة .. وأحفادهم عبد الناصر وصدام والأسد والقذافي وبومدين ..
ولكن نحنُ هنا بصدد الذين أثروا الحياة الفكرية في جميع مجالاتها ( العلماء) ..
والعلماء هنا أيضا لا نقصد بهم علماء الدين ( لان أي علم غير علم الشريعة في نظر المسلمين لا ينفع والذين اشتغلوا في العلوم الأخرى كانوا في نظر المسلمين ولا زالوا من المارقين ) .
نعود إلى النص ونقول :
كما أن السلطات لم تكن تعين الموالي في مناصب القضاء إلا نادراً بله المناصب السياسية..
وأكثر من ذلك سادت أنواع من السلوك الارستقراطي الذي دفع بالموالي إلى مرتبة دنيا على مستوى المعاملات الاجتماعية ..
كانوا لا يكنونهم العرب بالكنى و لا يدعونهم إلا بالأسماء والألقاب ولا يمشون في الصف معهم ولا يقدمونهم في الموكب وان حضروا طعاماً قاموا على رؤوسهم وان أطعموا المولى لسنه وفضله وعلمه أجلسوه في طرف ( الخوان ) لئلا يخفى على الناظر انه ليس من العرب ولا يدعونهم يصلون على الجنائز إذا حضر أحداً من العرب.
يحكى في هذا الصدد أن واحداً من الارستقراطية القبلية العربية قدم رجلاً من الموالي يصلي به .. ولما تعجب الناس ( لا حظوا كانت من العجائب ) من ذلك قال :
( إنما أردتُ أن أتواضع لله بالصلاة خلفه ..) .
ويقال أنه كان إذا مرت به جنازة . قال من هذا ؟ فإن قالوا قرشي .. قال واقوماه .. وإذا قالوا عربي قال وابلدتاه وإذا قالوا مولى قال ( هذا مال الله يأخذ ما يشاء ويدع ما يشاء ) ..
يقول ألأستاذ مختار :
السياسة والسلطان من الناحية الشرعية حصرت في قريش كشرط ضمن مجموعة من الشروط معروفة ( أن يكون الأمام قرشياً حراً ليس عبداً . ذكراً . عاقلاً . ) . لذلك نجد أن جميع حكامنا ينتسبون إلى نسب علوي أو فاطمي أو شريف .. من صدام إلى أخر القائمة ..
أعتقد أننا لا زلنا بنفس العقلية العربية الأولى لم نتغير بالرغم من مناداتنا ليل نهار بحقوق الإنسان .
لم يكن هذا السلوك الارستقراطي خاصاً بزعماء القبائل وحدهم بل لقد لوحظ أيضاً حتى عند من عرفوا بالزهد والتقوى ...
من ذلك ما يروى من أن أحد الزهاد قال لأحد الموالي ( كثر الله فينا مثلك ) . وكان هذا المولى قد قال له قبل ذلك ( لا كثر الله أمثالك ) . فلما سأل أحدهم ذلك الزاهد وقال له .. أيدعو عليك وتدعو له ؟
قال نعم : يكسحون طرقنا ويخرزون خفافنا ويحوكون ثيابنا . ( أي أنهم يعيبون عليهم مهنهم ) .
كانت الارستقراطية القبلية زمن الأمويين ( كما هو شأنها) تحتقر الصناعات والمهن اليدوية وتعدها من عمل الموالي وحدهم وكانوا يقولون :
إن الحُمق يوجد في الخياطة والمعلمين والغزالين لأنها صناعات أهل الذمة . وأكثر من ذلك كانوا يرون أن العلم والتفقه في الدين ليس مما يليق ب ( القرشي) وهو من أشراف القبيلة .. كانوا يقولون ( ليس ينبغي لقرشي أن يستغرق في شيء من العلم إلا علم الأخبار ) .. أخبار العرب وأيامهم ( الحروب) وحكاياتهم وكذلك كان الحال .. فبينما كانت ارستقراطية القبيلة تعيش من الغنيمة وتجمع من ألفي والعطاء ثروات هائلة وتحيا حياة بذخ وترف كان الموالي محرومين من أي نصيب في الغنيمة حتى لو شاركوا في الفتح جنوداً ( أين العدالة في التقسيم ) ..
لقد كانوا يعيشون على العمل في البيوت والمهن والفلاحة والتعليم ..
لقد أدرك هولاء الموالي ومنذ وقت مبكر أن المجال الوحيد الذي كان بإمكانهم أن يكسبوا منه مرتبة اجتماعية محترمة وبالتالي نوعاً خاصاً من السلطة هو ميدان ( العلم) ..فجميع الفقهاء كانوا من الموالي عدا سعيد بن المسيب وما ينطبق على الفقه ينطبق على باقي العلوم ( اللغة – الأخبار – المغازي – التاريخ ) .. حتى عندما عربت الدواوين في زمن عبد الملك كان ذلك حافزا لهم وكانوا رجالها فنالوا بذلك مكانة اجتماعية مرموقة ..
ولو استعرضنا باقي العلوم وفي العصر العباسي فنجد غالبية الذين اشتغلوا في العلوم ( الطب – الكيمياء – البصريات – الفلك – الخ ) من غير العرب..
لقد أورد الأستاذ صلاح يوسف في مقالته الأخيرة بان عدد العلماء كان 123 عالماً لم يكن من العرب إلا 13 فقط.
أي بنسبة أقل من 11% .
منذ ذلك التاريخ ولحد الآن لازلنا على نفس الوتيرة ( إلا من رحم ربي ) . لم نتغير أبدا ..
يقول الأستاذ ملساوي :
ما زال العرب يعتقدون أنهم أشرف من غير العرب وهو ما أدى إلى رد فعل قوي من طرف ( الأمازيغ) وصل إلى حد رفض اللغة العربية وحتى الدين من الناحية التاريخية ..
نقرأ عن بطولة طارق بن زياد البربري الذي قاد جيش المسلمين وأنتصر لكننا لا نعرف مصيره النهائي حيث يقال أنه استدعي إلى دمشق عاصمة الخلافة الأموية وهمش حتى مات مغموراً .
يقول الأستاذ مختار :
التمييز الذي فرضه العرب باسم الإسلام أو فرضه الإسلام باسم العرب ما زال يلاحقنا حتى اليوم.. ويضرب الأستاذ مختار مثلاً فيقول :
في مادة التاريخ في الجزائر نعرف الكثير عن الجزيرة العربية في الجاهلية والإسلام ولا نعرف إلا الفتات عن تاريخ منطقتنا لعهود ما قبل الإسلام .. كذلك تتعمد مناهج التدريس تلقين الأطفال دروساً عنصرية حتى النخاع باسم العروبة والإسلام.
نعرف عن الأبطال والملوك البرابرة الذين تصدوا للغزو الروماني مثل يو غرطة وتاكفاريناس أو الأمير عبد القادر الجزائري الذي حارب الغزو الفرنسي ولكننا لا نعرف شيئاً عن بطولة البربر الذين قاموا الغزو العربي مثل الملكة الكاهنة والملك كسيلة اللذين تصدوا للغزو وانتصروا على العرب الفاتحين عدة مرات .
وحتى عندما يُذكرون فإن اللعنة تتبعهم لأنهم حاربوا الإسلام .
لا نستطيع أن نصف العرب إلا أنهم أمة قوالة تعتني بالقول أكثر من الفعل . دائماً يتغنون بماضيهم دون الالتفات إلى حاضرهم .
يقول أبو حبان ألسبتي :
ما رأيتُ أحد أخسر صفقة و لا أظهر حسرة و لا أخيب قصدا و لا أقل رشدا و لا أحمق شعارا و لا أدنس دثارا من المفتخر بالآباء الكرام وأخلاقهم الجسام مع تعريه من سلوك أمثالهم وقصد أشباههم متوهما أنهم ارتفعوا بمن قبلهم وسادوا بمن تقدمهم .... وهيهات ....
أنى يسود المرء على الحقيقة إلا بنفسه وأنى ينبل في الدارين إلا بكده .....
فهلا كفانا تفاخرا .....
هذه هي المقالة الأخيرة في هذا الأسبوع وسوف أتوقف عن الكتابة ... لكي أتمتع بإجازتي حيث أعمل حالياً على تهيئة نفسي للسفر ...
للذين سوف يقولون ( إلى حيث ألقت رحلها أم قشعم ) .. أقول لهم شكراً جزيلاً ...
أما الآحبة الذين سوف يفتقدوننا فأقول لهم ... أتمنى للجميع الخير يا أحبائي...
وإلى لقاء قريب ...



#شامل_عبد_العزيز (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- دولة إسرائيل الكبرى ... من النيل إلى الفرات ؟؟
- هل هي فرصة لتمرير أچندة سياسية وللترويج للحجاب؟
- نص مقابلة الأستاذ فيصل خاجة مع د . سيد ألقمني ...
- دافع عن القمني ... دافع عن عقلك
- لماذا نجحوا ... ولماذا فشلنا ... ؟
- رباعيات عمر الخيام ... كتبها اليهود ؟؟؟
- إسرائيل .. الولاية 52 .. لأمريكا ..
- منظمات الإسلام السياسي هي التي قتلت مروة الشربيني ...
- المهدي المنتظر وحكم المعصومين في طهران ...
- جميع مصائبنا سببها إسرائيل ؟ هل حقاً ما يقولون ... ؟
- كلاكيت مرة ثانية ( نحنُ واليهود ) ...
- نحنُ واليهود ...
- لحظة ليبرالية ... لو استمرت ؟
- تأثير التيارات الدينية في الوعي الاجتماعي للمرأة العربية 3 م ...
- تَأثِيرُ التيًاراتِ الدينِيَة في الوعي الاجتماعي للمرأة العر ...
- تَأثِيرُ التيًاراتِ الدينِيَة في الوعي الاجتماعي للمرأة العر ...
- مهدي عامل وتنظير حركة التحرر الوطني ...
- كشف حقيقة الليبراليين المنافقين .. يدا بيد لمحاربة حزب المنا ...
- كيف قرأت الدكتورة وفاء سلطان خطاب أوباما ...
- كل شيء خطر على الإسلام ...


المزيد.....




- فيديو البابا فرانسيس يغسل أقدام سيدات فقط ويكسر تقاليد طقوس ...
- السريان-الأرثوذكس ـ طائفة تتعبد بـ-لغة المسيح- في ألمانيا!
- قائد الثورة الإسلامية يؤكد انتصار المقاومة وشعب غزة، والمقاو ...
- سلي عيالك.. تردد قناة طيور الجنة 2024 على النايل سات ولا يفو ...
- الاحتلال يستغل الأعياد الدينية بإسباغ القداسة على عدوانه على ...
- -المقاومة الإسلامية في العراق- تعرض مشاهد من استهدافها لموقع ...
- فرنسا: بسبب التهديد الإرهابي والتوترات الدولية...الحكومة تنش ...
- المحكمة العليا الإسرائيلية تعلق الدعم لطلاب المدارس الدينية ...
- رئيسي: تقاعس قادة بعض الدول الإسلامية تجاه فلسطين مؤسف
- ماذا نعرف عن قوات الفجر الإسلامية في لبنان؟


المزيد.....

- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود
- فصول من فصلات التاريخ : الدول العلمانية والدين والإرهاب. / يوسف هشام محمد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - شامل عبد العزيز - العرب مادة الإسلام ...