أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - خضر محجز - فاروق القدومي واحتكار التسميات















المزيد.....

فاروق القدومي واحتكار التسميات


خضر محجز

الحوار المتمدن-العدد: 2715 - 2009 / 7 / 22 - 06:49
المحور: القضية الفلسطينية
    


أقواس استهلالية:
وَعَلَّمَ آَدَمَ الأَسْمَاءَ كُلَّهَا، ثُمَّ عَرَضَهُمْ عَلَى الْمَلائِكَة، فَقَالَ: أَنْبِئُونِي بِأَسْمَاءِ هَؤُلاءِ إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ* قَالُوا سُبْحَانَكَ لا عِلْمَ لَنَا إِلا مَا عَلَّمْتَنَا، إِنَّكَ أَنْتَ الْعَلِيمُ الْحَكِيمُ* قَالَ يَا آدَمُ أَنْبِئْهُمْ بِأَسْمَائِهِمْ. فَلَمَّا أَنْبَأَهُمْ بِأَسْمَائِهِمْ، قَالَ: أَلَمْ أَقُلْ لَكُمْ إِنِّي أَعْلَمُ غَيْبَ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ، وَأَعْلَمُ مَا تُبْدُونَ وَمَا كُنْتُمْ تَكْتُمُونَ. سورة البقرة. 31ـ33.
إن التكوين الجنسي يضم، عند كثير من الناس، مقوما ماسوشياً، ينشأ عن انقلاب المقوم العدواني السادي إلى ضده. ويسمى أمثال هؤلاء الناس ماسوشيين نفسيين، إذا لم يلتمسوا اللذة في إيقاع الألم الجسمي بأنفسهم، بل في المذلة وعذاب النفس. فرويد. تفسير الأحلام.
العرض:
قبل أيام فجّر السيد فاروق القدومي قنبلة هيدروجينية من العيار الثقيل جدا ـ على حد وصفه ـ حين كشف النقاب عما يقول إنه محضر اجتماع، جمع محمود عباس ومحمد دحلان وأرئيل شارون، ووليم بيرنز الوكيل المساعد لوزير الخارجية الأميركية لشؤون الشرق الأوسط، بتاريخ 2/3/2004. وقد ناقش هذا الاجتماع أفضل الطرق لقتل ياسر عرفات.
الفهم:
حسناً إذن، ها هو الصامت الأزلي يقرر الكلام، على حين غرة، ويقول بلغة عربية فصحى يعجز عن مثلها سحبان وائل!.. ولمن شاء أن يصدق فليفعل؛ ولكن بشرط أن يمنع عقله عن السؤال. أما من تعود السؤال والبحث، فلا ريب أنه سيسأل: لماذا صمت القدومي طويلاً، ثم لماذا تكلم؟.
يقول جورج سانتيانا: "من مميزات الفطنة أنها تتوغل في أعماق الأشياء الخفية، لكي تنتقي أحد الظروف، أو العلاقات، التي لها مغزى معين، والتي تمكّننا ملاحظتها من رؤية الشيء كله، في ضوء جديد أكثر وضوحاً".
وقبل أن نناقش لماذا صمت القدومي طويلاً، ثم لماذا تكلم فجأة، تفرض علينا الفطنة أن نستهل بتقديم بعض المقدمات، التي لا يماري في صحتها أحد، وهي:
المقدمة الأولى: منذ تاريخ 2/3/2004 ـ وهو تاريخ محضر الاجتماع المفترض ـ والسيد فاروق القدومي يعلم بأن هناك مؤامرة لاغتيال الرئيس الخالد ياسر عرفات، أبطالها شارون ودحلان وعباس. أي قبل أكثر من خمس سنوات. وقد أوضح السيد القدومي أن الرئيس ياسر عرفات نفسه هو من أرسل إليه محضر الاجتماع في حينه، فاكتفى هو بتقديم النصيحة له "بالخروج فوراً من الأراضي المحتلة؛ لأن شارون لا يمزح على الإطلاق بشأن التخطيط لقتله". ولكن الرئيس لم يقبل بنصيحته، وفضل الشهادة.
ونحن ليس لدينا أي دليل على صحة هذه الشهادة، إلا ورقة لوح بها من بعد أمام عين الكاميرا، وصاحبها، الذي نفترض ـ نحن الجمهور من العامة ـ أنه رجل تعوزه الدوافع إلى الكذب.
المقدمة الثانية: في الحادي عشر من نوفمبر 2004 ـ أي بعد أكثر من ثمانية أشهر من علم السيد فاروق القدومي بهذه المؤامرة ـ تحققت المؤامرة، كما يقول السيد القدومي، وتوفي الرئيس الراحل ياسر عرفات شهيداً. وحزن كل الشرفاء عليه، وحزن معهم فاروق القدومي. ولكن حزنه العظيم ذاك لم يخرجه عن صمته، ولم يكن كافياً ليعلن براءته من (المؤامرة والمتآمرين). بل خاض مع الخائضين في تركة الرئيس الراحل، وفضل أن يترك ما لقيصر لقيصر، دون أن يضمن أن نصيب الله محفوظ. وبدلاً من إصدار بيان توضيحي يقرر موقفاً مخالفاً، فضل السيد القدومي أن يتقاسم مع (القتلة المتآمرين) زعامة فتح: فأعطوه شيئاً، وتنازل لهم عن أشياء.
أما نحن ـ الدهماء من الجمهور الفلسطيني ـ فعلينا أن لا نشك في أقوال السيد القدومي، لأنه رجل شريف تعوزه الدوافع إلى اختلاق ما يقول.
المقدمة الثالثة: في ديسمبر 2004 ـ أي بعد تسعة أشهر كاملة من علم السيد فاروق القدومي بهذه المؤامرة ـ فإنه لم يجد في نفسه أدنى حرج في أن يدعم بقوة انتخاب ركنها الأول محمود عباس رئيساً للسلطة الفلسطينية. وعندما فعل القدومي ذلك فإنه كان مدركاً بوضوح أن (المتآمر الأول) محمود عباس من أشد المعجبين بأداء (المتآمر الثاني) محمد دحلان، الذي يكرهه القدومي ولا يخفي ذلك.
فإذا ما تعلق الأمر بنا ـ نحن أتباع الطريقة من المريدين الفلسطينيين ـ فإن علينا أن نحسن الظن في شيخ الطريقة، فلا نسأل عن أشياء إن تُبدَ لنا تسؤْنا. بل يكفينا أن نسمعه يقول فنصدق، لأنه رجل شريف تعوزه الدوافع إلى إظهار غير ما يبطن.
المقدمة الرابعة: في نوفمبر 2008 ـ أي بعد أربع سنوات ونصف من علم السيد فاروق القدومي بهذه المؤامرة ـ قام السيد القدومي بدعم انتخاب محمود عباس رئيساً لدولة فلسطين. ونحن نعلم أنه عندما فعل ذلك، كان متمالكاً وعيه تماماً، ومسؤولاً عن أفعاله، مثل كل راشد بلغ السن القانونية، ومدركاً أشد الإدراك أن السيد محمود عباس من أشد المعجبين بأداء محمد دحلان الذي يكرهه القدومي ـ وربما يخافه ـ ولا يخفي ذلك.
فإذا ما حدثتنا نفوسنا اللوامة ـ نحن السوقة الذين لا ينبغي لنا أن نخوض في الأمور الكبرى ـ فعلينا أن نؤمن بكل ما لم يقله السيد فاروق القدومي، في تبرير دعمه الذي قد يبدو لنا في لحظات ضعفنا الإيماني غريباً؛ لأن من طبيعة القادة التاريخيين أن يفهموا نيابة عنا.
النقاش:
تلك كانت مقدمات أربعاً، يأخذ بعضها برقاب بعض، وتصدق إحداها الباقيات:
1. فالسيد القدومي هو الذي يقول إنه يعلم بالمؤامرة، منذ لحظتها الأولى قبل أكثر من خمس سنوات. وعلينا أن نصدق!.
2. والسيد القدومي هو الذي يقول إنه يعرف أبطال المؤامرة، ويسميهم بأسمائهم. وعلينا أن نسمهم بميسم الخيانة!.
3. والسيد القدومي هو الذي انتخب المتآمرين، بعد ذلك، لرئاسة فتح وفلسطين والمنظمة. وعلينا أن لا نتساءل كيف!.
4. والسيد القدومي هو الذي لم يتخذ قراراً بفصل دحلان، من تنظيم يزعم أنه أمينه العام. وعلينا أن ننسى، كما نسي هو أن يفعل!.
5. والسيد القدومي هو الذي تلفع بصمت القبور عندما استشهد زعيمه وقدوته وقائد الثورة الرئيس الخالد ياسر عرفات، فلم يعلق ولم يهدد ولم يصدر بياناً. وعلينا أن نبحث عن التأويلات التي تبحث للقدومي عن أسباب لا نعرفها، في سبيل حفظ مهابته التاريخية!.
فما عدا مما بدا؟!.
ما الذي جد على الصامت الأزلي حتى يتكلم؟!.
أو فلنصُغْ سؤالنا على نحو أوضح، فنقول:
لماذا يصر السيد القدومي على تصوره الساذج بأننا جاهلون، إلى درجة لا نستطيع معها قراءة الواقع؟!. وهل مجرد كون السيد القدومي عضواً سابقاً، وغير عادي، في حزب البعث العربي الاشتراكي، يتيح له ـ على عادة كوادر الأحزاب الشمولية ـ الاعتقاد بأن الجماهير مجرد (دهماء) و(رعاع) يحسن بقيادتهم (الملهمة) أن تأخذ بخطامها إلى جادة الصواب، في الوقت الذي تراه مناسباً؟!.
فإذا لم يكن السيد القدومي يعتبرنا مجرد (رعاع) أو (دهماء) فليقل لنا إذن:
كيف أمكن أن يكون في يديه ـ منذ خمس سنوات ـ محضر مرسل إليه من الرئيس المظلوم ياسر عرفات، يوثق اجتماعاً سرياً معقوداً بين عباس ودحلان وشارون، بهدف اغتيال مفجر الثورة الفلسطينية الحديثة وأول رئيس للشعب الفلسطيني ـ مع قيادات أخرى من فصائل المقاومة ـ ثم لا يكتفي بالصمت، بل يزيد على ذلك بدعم انتخاب رأس المؤامرة ومدبرها، لرئاسته هو شخصياً في المنظمة، ثم للشعب الفلسطيني الذي يحاول إقناعنا السيد القدومي أنه ينطلق في زعمه هذا من مصلحته؟!. وأي مصلحة للشعب الفلسطيني في الصمت على المؤامرة حتى تكتمل وتنفذ وتتعتق، كالخمر التي يحبها الكثيرون؟!.
وكيف أمكن للسيد القدومي أن يدعم انتخاب من قتلوا ياسر عرفات؟!. وماذا يسمى فاعل هذا الفعل في لغة السياسة؟!. أم أن السيد القدومي وحده هو من يحتكر التسميات، باعتباره الاسم الأعظم الذي يستطيع أن يسمي الأشياء لمن لا يعرفون!.. أم لعلنا في نظر السيد القدومي لا نعرف الأسماء، ومن هنا فعلينا السجود لمن يعرفها؟!.
سؤال قديم:
وبعد هذه القنبلة الهيدروجينية التي لم تقتل أحداً، هل يحق لنا أن نطرح السؤال الذي لم يزل يراود وعينا منذ أكثر من سبع سنوات. وهذا السؤال بخصوص موقف السيد القدومي مما دار في مؤتمر القمة العربي في بيروت بتاريخ 28/03/2002، إبان حصار الرئيس ياسر عرفات في المقاطعة، في عز الانتفاضة الأخيرة!.. ولماذا لم تسم ـ يا من تحسن التسميات وتبتدعها ـ الذين منعوا بث خطاب الرئيس المحاصر في القمة، التي حضرتها بالنيابة عنه، ثم عرفت يقيناً من تحكم في إجراءات عقدها، ومنع من بث خطبة الرئيس المحاصر، في قمة عقدت من أجله؟.
لا جرم، فقد علمنا أن الأيديولوجيا لا تغادر عقول الناس، بمجرد مغادرتهم للحزب الأيديولوجي. وتلك حقيقة يعرفها الجميع. وإذا كنا نعلم أنه ما من ماركسي تخلى عن التفسير المادي للتاريخ لمجرد أنه ترك الحزب الشيوعي أو الجبهة الشعبية ثم اشتغل في الـ(N. G. O,s)، فإن ذلك يصدق على جميع كوادر الأحزاب الشمولية السابقين. أليس كذلك؟.
يقول مؤلفا الأيديولوجيا الألمانية: "ليس الوعي هو الذي يحدد الحياة؛ بل الحياة هي التي تحدد الوعي".
إننا نعلم جميعاً أن السيد فاروق القدومي كان المعارض الأزلي لياسر عرفات. وكان يرى في اتفاقية أوسلو تفريطاً بحقوق الشعب الفلسطيني. ومع ذلك فلم يكلف السيد القدومي نفسه باتهام من وقع هذا الصلح بالتفريط، بل ظل طوال حياته يعتبره زعيمه وقائده وسيده.. فكيف يأتلف هذا مع ذاك، إلا أن يكون سبب الصمت هو المكاسب والأموال؟.
ونعلم كذلك أن السيد القدومي كان معارضاً دائماً لمحمود عباس، باعتباره مهندس أوسلو. ورغم ذلك فلم يجد السيد القدومي الوقت الكافي لاتهام عباس ـ قبل اليوم ـ بالخيانة أو التفريط، بل ظل طوال ذلك يعتبره رفيق الكفاح ورئيس السلطة والمنظمة، بدليل أنه دعم انتخابه.. ولكننا لا نعلم ـ حتى الآن ـ كيف يتوافق هذا مع ذاك، إلا أن يكون سبب الصمت هو الحصة المقررة مع ضمان أن لا يمسها أحد؟.
سؤال أخير:
لماذا قررت الكلام أخيراً؟.
هل اقترب أحد من حصتك؟.
ربما تكمن المسألة هنا..
أوجه تشابه:
يحكى أن عابداً رأى قوما يعبدون شجرة من دون الله. فحمل فأسه وذهب ليقطعها. فلقيه إبليس في صورة شيخ, وقال له: إلى أين يرحمك الله؟!. فقال: أريد قطع هذه الشجرة التي تُعبد من دون الله. فقال له: أتركت عبادتك وتفرغت لهذا!. فقال العابد: لا بد لي من قطعها. فتصارعا، فصرع العابدُ إبليسَ حتى قعد على صدره. فقال له أطلقني حتى أكلمك. فأطلقه. فقال له: أنت رجل فقير, فلعلك تريد أن تتفضل على إخوانك وجيرانك وتستغني عن الناس. فقال: نعم. فقال إبليس: ارجع عن ذلك , ولك علي أن أجعل تحت رأسك كل ليلة دينارين، تأخذهما تنفقهما على عيالك, وتتصدق منهما، فيكون ذلك أنفع لك وللمسلمين من قطع هذه الشجرة. فتفكر العابد وقال: صدقت فيما قلت. فترك الشجرة وعاد. فلما أصبح رأى دينارين تحت رأسه فأخذهما. وكذلك في اليوم الثاني. فلما كان اليوم الثالث لم ير العابد شيئا, فغضب وأخذ الفأس وذهب إلى الشجرة ليقطعها, فاستقبله إبليس في صورة ذلك الشيخ الذي لقيه أول مرة, وقال له: أين تريد؟. قال العابد: إلى قطع هذه الشجرة التي تُعبد من دون الله. قال له: ليس إلى ذلك من سبيل. فتناوله العابد ليغلبه، فقال إبليس: هيهات هيهات!. وأخذ العابد وضرب به الأرض، وقعد على صدره.



#خضر_محجز (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- شجرة الكستناء الفصول الثلاثة الأولى
- المثقفون العرب: ثقافة مطمئنة
- في العلاقة بين الأيديولوجيا والديموقراطية
- حول الدين والسياسة والغاز و-لا ينفعك ذلك-
- حين تتفكك العوالم: قراءة نقدية في مجموعة زكي العيلة -بحر رما ...
- يحدث في غزة: في العلاقة بين الركاب والسائقين
- محمود درويش في -أَبدُ الصُبَّار*: لن يموت البيت
- المحتوى الأيديولوجي في قصة أحمد حسين -الوجه والعجيزة-*
- المتعة الفلسطينية
- العلاقة بين الحداثة والنصية: وعي الحاضر، وحضور النص
- هل باتت القدس مسرى نبي الفلسطينيين وحدهم؟.
- نسغ الحرية: لذكرى انطلاقة الثورة الفلسطينية
- البول أيها الأخوة البول:هذا بعض ما نسمع يوم الجمعة
- تغييب الوعي وتسريد التاريخ
- في الوعي والميتافيزيقا
- على أُوْنَهْ.. على دُوِّيْهْ
- الأطفال لا يموتون
- الدولة الديمقراطية العلمانية في فلسطين
- سلطة الديماغوجيا.. ديماغوجيا السلطة
- الشوط الرابع* لأحمد حسين: (دراسة في علاقات القوة)


المزيد.....




- إماراتي يرصد أحد أشهر المعالم السياحية بدبي من زاوية ساحرة
- قيمتها 95 مليار دولار.. كم بلغت حزمة المساعدات لإسرائيل وأوك ...
- سريلانكا تخطط للانضمام إلى مجموعة -بريكس+-
- الولايات المتحدة توقف الهجوم الإسرائيلي على إيران لتبدأ تصعي ...
- الاتحاد الأوروبي يقرر منح مواطني دول الخليج تأشيرة شينغن متع ...
- شاهد: كاميرات المراقبة ترصد لحظة إنهيار المباني جراء زلازل ه ...
- بعد تأخير لشهور -الشيوخ الأمريكي- يقر المساعدة العسكرية لإسر ...
- -حريت-: أنقرة لم تتلق معلومات حول إلغاء محادثات أردوغان مع ب ...
- زاخاروفا تتهم اليونسكو بالتقاعس المتعمد بعد مقتل المراسل الع ...
- مجلس الاتحاد الروسي يتوجه للجنة التحقيق بشأن الأطفال الأوكرا ...


المزيد.....

- المؤتمر العام الثامن للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين يصادق ... / الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين
- حماس: تاريخها، تطورها، وجهة نظر نقدية / جوزيف ظاهر
- الفلسطينيون إزاء ظاهرة -معاداة السامية- / ماهر الشريف
- اسرائيل لن تفلت من العقاب طويلا / طلال الربيعي
- المذابح الصهيونية ضد الفلسطينيين / عادل العمري
- ‏«طوفان الأقصى»، وما بعده..‏ / فهد سليمان
- رغم الخيانة والخدلان والنكران بدأت شجرة الصمود الفلسطيني تث ... / مرزوق الحلالي
- غزَّة في فانتازيا نظرية ما بعد الحقيقة / أحمد جردات
- حديث عن التنمية والإستراتيجية الاقتصادية في الضفة الغربية وق ... / غازي الصوراني
- التطهير الإثني وتشكيل الجغرافيا الاستعمارية الاستيطانية / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - خضر محجز - فاروق القدومي واحتكار التسميات