أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات - ناصر موحى - من الأشرف ياعقلاء ؟؟حجاجنا الميامين ام عاهراتنا المهجرات ؟؟!















المزيد.....

من الأشرف ياعقلاء ؟؟حجاجنا الميامين ام عاهراتنا المهجرات ؟؟!


ناصر موحى

الحوار المتمدن-العدد: 2715 - 2009 / 7 / 22 - 06:47
المحور: حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات
    


قد يبدو العنوان للوهلة الأولى مستفزا لمشاعر المسلمين الرقيقة لكن الواقع الذي يعكسه أكثر درامية مما يتصور .وما استفزني أكثر هجوم صحف الإثارة في الآونة الأخيرة على المغربيات المهاجرات نحو الخليج دون البحث في جدور الهجرة وتزامن ذلك مع بداية ذهاب الحجاج إلى أراضي آل سعود حين أوقف بوليس الحدود مجموعة منهن وفتح الطريق للحجيج ليؤدوا مناسك الزيارة والتجارة وأشياء أخرى . العاهرة والحاج صفتين قد يحملهما أي مواطن ومواطنة مغاربة في لحظة من لحظات وجوده مجبرا أو راغبا حسب الظروف والأحوال .
الحكم القيمي الجاهز الذي لايصبر أغوار الظواهر الإجتمعاعية يعتبر بدون عناء تفكير أو تحليل أن الحاج صفة محمودة تراود مخيلة كل مسلم ومسلمة لأنها الركن الخامس في الإسلام وهي تتويج لحياة إمانية .هي رحلة نحو منابيع الإسلام التي لاتنضب لتطهير الذات والروح من خطايا الدنيا وإغراءاتها اللامتناهية قبل رحيلها الأزلي لملاقات ربها راضية مطمأنة .
أما العهر فرغم أنها قديمة قدم الإنسان فهي صفة مدمومة ومدنسة تحرمها القوانين ويرفضها المجتمع بالإجماع رغم أن تناقضات هذا المجتمع هي من أفرزتها . هي الخطيئة الكبرى التي لاتمحى ويلصق الذل والعار بمن تمارس عليه دون من يمارسها مدى الحياة .
كيف إذن إنقلبت البديهيات والقيم المسلم منها رأسا على عقب لتصبح العاهرات المدنسات أشرف من الحجاج الميامين ؟
لنقتفي أثر مجموعتين على أهبة السفر من مطار محمد الخامس على متن طائرات الخطوط الملكية المغربية.
المجموعة الأولى تتكون من شابات مغربيات جميلات يتنظرن إقلاع الطائرة المتوجهة نحو مملكة آل هاشم والمجموعة الثانية تتكون من رجال ونساء مغاربة من مختلف الأعمار ينتظرون إقلاع الطائرة المتوجهة نحو مملكة آل سعود .مالفرق بين المجموعتين ؟ ظاهريا لافرق .الفريقين كلهم يحملون جوازات سفر مغربية و أدوا ثمن التذاكر لشركة طيران مغربية .الوجهة مملكتين جارتين وشقيقتين للمملكة المغربية .لافرق بين المجموعتين إذن اللهم في طبيعة التذاكر .فالمتوجهات إلى الأردن قطعنا تذاكر ذهاب بلا رجوع في حين أن المتوجهون إلى السعودية يحملون تذاكر ذهاب ورجوع !
لحد الآن كل شيء على مايرام . بعض أبناء وبنات الوطن يمارسون حقهم الدستوري في السفر داخل وخارج أرض الوطن بشكل قانوني.مالمشكلة إذن ومالداعي لهذا اللغو كله ؟! صبرا...كل شيء في التفاصيل !
لنأخذ شخصين كعينة من كلا المجموعتين ليتقابلا وجها لوجه وليسرد علينا كل منهم حكايته باختصار قبل أن تقلع الطائرات "الوطنية"نحو شرق المتوسط كما سماها عبد الرحمان منيف.
أنا سكينة, سني 26 سنة من دوار الزفت سفرت إلى مدينة البيضاء كخادمة منذ بلغت 7 سنوات .بعد عقد من العبودية في قصر مسؤول خرجت أبحث عن عمل شريف أعيل به نفسي وإخوتي الصغار .رمتني الأيام من مصنع إلى مقهى ومن موقف إلى مصنع وكل مرة أطرد بعد أن أرفض مضاجعة الباترون أو نائبه أو البواب. مؤخرا توسطت لي سيدة وزوجها لأحصل على أوراق الإقامة في الأردن وأشتغل كنادلة مقابل منحهما 2 مليون سنتيم جمعتها بشق الأنفس بعدما بعت كل أساوري وأساور والدتي وأستلفت الباقي من الجيران .
في الجانب الآخر من أصحاب اليمين الذين تيقنوا أنهم بقطع التذكرة إلى السعودية إنما يقطعونها نحو الجنة مباشرة يتدخل رجل قائلا :
أنا وأعود بالله من قول أنا عبد القادر الفيلالي الإدريسي ,سني 55 سنة .كان حلمي دوما أن أجمع قدرا من المال يكفيني لزيارة قبر الرسول الكريم ورجم الشيطان حيث مكبل اليدين هناك لأكفر عن ذنوب الشباب وحماقاته .الآن وقد توظف كل ابنائي وبعد أن جاءتني هبة التعويض عن المغادرة الطوعية التي اطلقتها الدولة جازاها الله خيرا ,هاأنا ذاهب مع زوجتي لنحصل على بطاقة الحاج (ربما نوع من صكوك الغفران على الطريقة الإسلامية ) تعيلنا لقضاء مآرب ماتبقى من الدنيا وترفع رصيدنا الإحساني يوم القيامة .
نعود إلى فريق الشابات المغربيات الجميلات لنستمع لحالة ثانية .
إسم الشهرة لؤلؤة واسمي الحقيقي إيطو .سني 23 سنة ولدت في منزل أمي ولم نعرف لاأنا ولا هي من صاحب الحيوان المنوي الذي سلت لبويضة أمي فأصبح نطفة ثم ...راكوم عارفين .كان منزلنا البسيط عبارة عن زاوية يدخلها عشرات الرجال والنساء كل يوم . وحين فهمت سبب هذا الدخول والخروج الذي لايعرف الليل ولا النهار فتحت رجلي لأول رجل اختارته امي بعناية ليدشنني كما يدشن المدارس والمستشفيات في مدينتنا على التلفاز .منذ تلك اللحظة بدأت عملي كعاهرة أو كبنت الشارع أو كقحبة بكل بساطة , لاتهم التسمية مادامت صاحبتها لايهم مصيرها أحد .في الصيف الماضي اصطادني زبون خليجي فوجدني جذابة فاقترح علي مساعدتي للذهاب إلى الأردن لأشتغل في فندق فخم نفس الشغل لكن كمحترفة كما يفعل اللاعبين بأجر يفوق مليون سنتيم شهريا .لم أتردد للحظة ووافقت على التو لأني إقتنعت أن مصيري وقدري مرسوم سلفا .فانا لم أكمل دراستي الإعدادية ولم أتعلم في الحياة إلا فتح الأرجل هاك وارى مقابل 10 دراهم بل بالمجان أحيانا مع رسوم الضرب والركل .إوا ياك ماكاين غير حلان الرجلين إوا اللهم بثمن مرتفع تستطيع به أن توفر قدرا من المال . بعد سنوات سأعود لبلدي العزيز وأستثمر ماجمعت في مشروع محترم وأساهم في تنمية بلادي رغم أنها حكمت علي بالتقحبين مدى الحياة وأبدأحياة جديدة والله والوطن غفورين رحيمين !!!!!
القضية كاتحماض الخوت والوقاحة كاتفيض فوق كيسان حشومة .هاكم تدخل الرجل الثاني من حجاج بيت الله الحرام واعذروني إذا لم أسمعكم إمرأة في هاته المجموعة لأن قوانين آل سعود تسري على الجميع بمجرد مغادرة المطار . لاصوت للمرأة ولا راي لها ومكانتها خلف ظل الرجل ومن تجرأت حتى على قول أنها امرأة خرجت عن دين وشريعة البترودولار والعياد بالله .
أنا لست في حاجة إلى تعريف .أنا رجل أعمال ناجح وبرلماني منطقتي لرابع ولاية .أخترت بالإجماع لنزاهتي وتفاني في خدمة الملك والشعب لتراس الوفد البرلماني الذي سيؤدي فريضة الحج هاته السنة بأموال مجلس النواب المحتمرين .
إختصر "ممثل الشعب" علينا الطريق بما قل ودل فليس لديه الوقت الكافي . فالطائرة المقدسة المتجهة إلى الأراضي المقدسة ستقلع بعد دقائق لتتبعها الطائرة المدنسة المتوجهة إلى بلاد الحانات والبارات الآسنة .وفي انتظار العودة التي قد تقصر وقد تطول إلى مالانهاية دعونا نعري المستور من الكلمات ونكشف المحدور من المعاني والألغاز التي خرجت من الأفواه بكل تلقائية وصراحة .
في البدأ أود التذكير بالتعريف البسيط للحج الذي تعلمناه في مدارس تكوين الجهال المغربية .إنه الركن الخامس من أركان الإسلام لكنه مختلف عن الفرائض الأربعة الأخرى لأنه يشترط على الراغب في أدائه الإستطاعة .وسنرى ما معنى الإستطاعة المادية ومالغاية أصلا من الحج .أما السفر في طلب الرزق فكل الفقهاء إتفقوا على أنه عبادة بل جهاد أكبر بقول الرسول محمد نفسه حين قال بأن الحرب جهاد أصغر وطلب الرزق جهاد أكبر .
مالعيب إذن إذا سافرت المغربيات مضطرات غير باغيات إلى دول الخليج أو غيرها طلبا لحياة أفضل مادام وطنهن جعلهن سلع رخيصة وتجارة مربحة في سوق النخاسة البيضاء .ماذنب سكينة التي حرمت من المدرسة وألحقت بقصر مسؤول ياحسرتاه لتخدم أولاده الشرفاء وكلابهم وقططهم من طلوع الفجر إلى آواخر الليل بدون انقطاع مقابل مبلغ لايشتري وجبة واحدة لقطة من قططهم ؟ ولما أرادت أن تشرح لمستغليها أنها آدمية تحس وترى وتتعب ككل المخلوقات وجدت نفسها في الشارع الموحش قبل أن تكمل شكواها .أما مبررات لؤلؤة فهي تدين من أوصل المغرب لهذا الحضيض وتدين أنانيتنا التي تحبذ كثرة بائعات الجنس في مدننا بأثمان بخسة وحين يهاجرن لحياة ربما أكثر مردودية نندد... نلعن... ونشجب هذا التهجير القسري لبناتنا وأخواتنا ؟
يبدو هذا المنطق دعوة صريحة لمغربة الدعارة لوقف نزيف هجرة اجساد اللذة كما هو حال هجرة الأدمغة .
ألا يمكن أن الذاهبين ليرموا ملايين الدراهم في صحاري السعودية إنما أحد مسببات تهجير الجسد المغربي ذكراكان أم أنثى ؟ هل نحن شعب غني أفرادا ودولة حتى يقبل حجنا ؟أليس الحج في الأقربين أولى من أهل وأصحاب وجيران ومساكين وماأكثرهم خاصة أن ثلث الغاربة تعيش تحت عتبة الفقر !؟؟ من أعطى الحق للدولة أن ترسل إلى السعودية آلاف الموظفين تحت تكاليفها وهي أموال المغاربة جميعا في الوقت الذي ينتحر شبابه في البحار والجبال والصحاري بحثا عن كرامة مفقودة ؟كيف يعقل أن يعطى من ضرائب متسول لايملك قوت يومه 4 ملايين سنتيم لموظف قد يكون يتقاضى شهريا ميزانية دوار بأكمله خلال سنة من أجل السياحة في مملكة لاتصدر إلينا إلا المصائب ليعود بصفة لص حلال عفوا حاج ؟
المشهد في مطار الدار البيضاء فظيع ومهين ومقرف : حجاج يهربون أموال المغاربة والكل يدعولهم بعودة ميمونة بالهدايا من مسك وألبسة وكتيبات أهوال القبور . ومغربيات منبوذات ضاقت بهن سبل العيش بكرامة وحاملات كل أسماء المهانة من أجل العودة إلى الوطن يوما بأموال يقين اسرهن من برد الشوارع وسكاكين الألسن بل ستساهم في إنعاش أرصدة بنوك العصابات المالية وتستر عورة نظام سياسي يزداد غنى وتسلطا على حساب حق الملايين من الجياع .
وحتى نوضح الواضحات بالمفضحات تعالوا نقوم بعملية حسابية سهلة لنفهم حجم مأساتنا التي نصنعها بغباءنا ويتاجر بها صناع الموت المسؤولين .
في كل سنة يذهب 30 ألف مغربي للحج بمزانية تقريبية 4 ملايين لكل حاج وحاجة . لو علمنا وشرحنا للحجاج الأفراد أن الحج لايجوز لمن يذهب ومواطنيه الذين هم جيرانه بالمفهوم الحديث يبيتون جائعين ,مرضى ,معطلين ,مشردين لأن الإستطاعة تحيل على الأمة المفروض أن تكون كالجسد الواحد . وبالتالي يمنحون تلك المبالغ للأقربين وفي أمس الحاجة ليستثمروها في مشاريع صغيرة في حدود مليونين سنتيم لكل فرد. ولو فرضنا على الدولة أن تخصص ميزانية إرسال موطفيها لنفس الغرض لكانت النتيجة التالية : 60 ألف مغربي ومغربية سيفتحون مشاريع صغيرة مدرة للربح كل سنة !! في ظرف سنوات قليلة لن نجد مغربية واحدة تبيع جسدها في المغرب أو خارجه من أجل لقمة عيش ! لاأتحدث هنا عن البغاء الراقي لأن حكمه يدخل في حكم شبكات المخدرات وتهريب السلاح والأجساد .
من الأشرف ومن الأفيد للوطن ياترى ؟؟؟ الحجاج الذي يستنزفون أموال المغرب لرميها في جيوب آلا سعود الذين لايفكرون في توزيع عائدات الحج على المسلمين إلا إذا جاءوا ليفسدوا بها فوق أراضينا ؟ أم المغربيات والمغاربة المهجرين في محاولة استعادة بعضا مما هرب ولو على حساب كرامتهم وإنسانيتهم ؟
إن جهلنا المركب يدفعنا لمحاكمة الضحايا ونعتهم بأقبح النعوت وفي المقابل نبجل الجلادين ومهربي الأموال بسبق إلإصرار أو بدونه , بل ونستقبلهم بالدفوف والزغاريد ونطلب بركاتهم ودعواتهم , لعمري إنها قمة سخافاتنا ودليل انتحار عقلنا إن كنا أصل نمتلك عقلا .



#ناصر_موحى (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هكذا يكون القضاء وإلا فلا !!
- كيف يشجع النظام المغربي الإنفصال ؟ سيدي إفني نموذجا !!
- على قارعة الزمن الرديء...(4)
- شكرا لكل من ساهم في جعلنا شعبا من المتسولين !
- ماذا لو...
- 55 جثة متفحمة هي هدية الباترونا المغربية للعمال في عيدهم الأ ...
- على قارعة الزمن الردئ...(3)
- على قارعة الزمن الردئ... (2)
- على قارعة الزمن الرديء...(1)
- لاتنكسر...
- مفهوم الإستقالة في نظام ملكي كالمغرب...
- شعبك الجائع بخير مولاي...
- زعماء المركزيات النقابية المغربية في حضرة أمير الطالبان المل ...
- المغاربة بين الشدود الجنسي والشدود السياسي
- مات الملك... ومازال أوباشه أحياء لايرزقون...
- من أجل مغرب المواطنة


المزيد.....




- مقتل امرأة وإصابة آخرين جراء قصف إسرائيلي لمنزل في رفح جنوب ...
- “لولو بتدور على جزمتها”… تردد قناة وناسة الجديد 2024 عبر ناي ...
- “القط هياكل الفار!!”… تردد قناة توم وجيري الجديد 2024 لمشاهد ...
- السعودية.. امرأة تظهر بفيديو -ذي مضامين جنسية- والأمن العام ...
- شركة “نستلة” تتعمّد تسميم أطفال الدول الفقيرة
- عداد جرائم قتل النساء والفتيات من 13 إلى 19 نيسان/ أبريل
- “مشروع نور”.. النظام الإيراني يجدد حملات القمع الذكورية
- وناسه رجعت من تاني.. تردد قناة وناسه الجديد 2024 بجودة عالية ...
- الاحتلال يعتقل النسوية والأكاديمية الفلسطينية نادرة شلهوب كي ...
- ريموند دو لاروش امرأة حطمت الحواجز في عالم الطيران


المزيد.....

- بعد عقدين من التغيير.. المرأة أسيرة السلطة ألذكورية / حنان سالم
- قرنٌ على ميلاد النسوية في العراق: وكأننا في أول الطريق / بلسم مصطفى
- مشاركة النساء والفتيات في الشأن العام دراسة إستطلاعية / رابطة المرأة العراقية
- اضطهاد النساء مقاربة نقدية / رضا الظاهر
- تأثير جائحة كورونا في الواقع الاقتصادي والاجتماعي والنفسي لل ... / رابطة المرأة العراقية
- وضع النساء في منطقتنا وآفاق التحرر، المنظور الماركسي ضد المن ... / أنس رحيمي
- الطريق الطويل نحو التحرّر: الأرشفة وصناعة التاريخ ومكانة الم ... / سلمى وجيران
- المخيال النسوي المعادي للاستعمار: نضالات الماضي ومآلات المست ... / ألينا ساجد
- اوضاع النساء والحراك النسوي العراقي من 2003-2019 / طيبة علي
- الانتفاضات العربية من رؤية جندرية[1] / إلهام مانع


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات - ناصر موحى - من الأشرف ياعقلاء ؟؟حجاجنا الميامين ام عاهراتنا المهجرات ؟؟!