أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم - أحمد السعد - دفاعا عن حركة الجماهير الشعبيه من أجل الحقوق الديمقراطيه والحريات-المقال الأفتتاحى لجريدة (نامه مردم) لسان حال اللجنة المركزيه لحزب ثوده الصادر فى 6 تموز 2009 ترجمة أحمد السعد















المزيد.....

دفاعا عن حركة الجماهير الشعبيه من أجل الحقوق الديمقراطيه والحريات-المقال الأفتتاحى لجريدة (نامه مردم) لسان حال اللجنة المركزيه لحزب ثوده الصادر فى 6 تموز 2009 ترجمة أحمد السعد


أحمد السعد

الحوار المتمدن-العدد: 2711 - 2009 / 7 / 18 - 09:37
المحور: اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم
    


"ثلاثة اسابيع مرت على الأنتخابات الرئاسيه فى ايران والتى اعلن فيها أحمدى نجاد مرشح قوى الظلام والتخلف وأعداء الشعب فائزا من خلال عمليه واسعه للتزوير والتلاعب والتدخل الواسع للحلقات الأمنيه والتى شابت كل مرحلة من مراحل العملية الأنتخابيه .
أن الأحتجاجات الشعبيه لأمتنا ضد التلاعب والخداع والتزوير والتى شهدتها الأسابيع الأخيره كانت واحدة من أوسع الحملات ضد الطغيان فى العقود الثلاثه المنصرمه حيث تدفق ملايين المواطنين العاديين بضمنهم العمال والطبقة الوسطى وأنصار الديمقراطيه وحقوق الأنسان وأنصار الأصلاح الى الشوارع ومن خلال تظاهراتهم السلميه واللاعنفيه طالبوا بألغاء نتائج الأنتخابات وأبطالها ودعوا الى اجراء انتخابات جديده نزيهة وشفافه وبوجود مراقبين دوليين .
وشهدت شعوب العالم معركة غير متكافئة على شاشات التلفزيون بين الجماهير العزلاء وبين قوات الجيش وقوى السلطة الأمنيه من حرس ثورى وبسيج المدججين بالسلاح والهراوات والغازات المسيلة للدموع وكل اساليب البطش والتنكيل وكنتيجة لأطلاق النار بقصد القتل سقط حوالى (20) شهيدا وجرح المئات وتبع ذلك حملة شرسه وواسعه من الأعتقالات والمداهمات أسفرت عن أعتقال عشرات الآلاف من الناشطين فى حركة الأحتجاج والعناصر المشاركه فى الحملات الأنتخابيه للمرشحين الأصلاحيين وشملت ايضا ناشطين فى المنظمات الطلابيه والنسوية والصحفيين المؤيدين للأصلاح وأرسلوا جميعا الى زنزانات التعذيب ومورست ضدهم أبشع الأساليب اللآأنسانيه لأنتزاع الأعترافات أمام شاشات التلفزيون الحكومى بأنهم تلقوا توجيهات وتمويلا من جهات خارجية وستخدم النظام تلك التسجيلات لتلفيق التهم بقادة الحركة الأصلاحية والذين كانوا بالأمس ضمن (دائرة النظام). الأعترافات هذه تذكرنا بتلك التى أنتزعت من عدد من قادة حزبنا والمنشقين عن النظام وقادة المنظمات الوطنيه واليساريه الأخرى والتى استخدمها النظام عام 1980 من أجل قهر هذه القوى والتمهيد لحضرها .
أن الأحداث الأخيره تذكرنا ايضا بالأساليب القمعية الرهيبه والدمويه والتى مورست ضد أمتنا من قبل النظام الدكتاتورى لولاية الفقيه خلال عام 1980 والتى بلغت أوجها فى (الكارثه الوطنيه) حيث ذبح فيها الآلاف من السجناء السياسيين وقادة الحركة العماليه ونشطائها والضباط الوطنيين وناشطات فى حركة المرأة الأيرانيه والكثير غيرهم من أبناء شعبنا . لقد أستقطبت حركة الجماهير المطالبه بالحرية والديمقراطيه للشعب الأيرانى ونضاله البطولى من أجل الأصلاحات الديمقراطيه أهتمام العالم وتضامن شعوب الأرض مع قضيته العادلة وقلة فقط هم الذين شهدوا المواجهات القاسيه والوحشيه بين قوى النظام الأجرامى وبين الجماهير المتسلحه بالأمل والتطلع الى الحرية فى طهران وبقية المدن الأيرانيه ولم يناصروا النساء والشباب والعمال الذين تحدوا وبشجاعة قوات النظام المدججه بالسلاح والجهل والظلاميه . لقد بدد نظام ولاية الفقيه وحكومته المنصبه جزءا كبيرا من ثروة أيران الطبيعية والبشريه خلال السنوات الأربع الماضيه بأتباع سياسات خاطئة لاتنسجم مع مصلحة الشعب ، فأيران البلد الغنى بثرواته الطبيعية من نفط وغاز مازال شعبه يغرق فى الفقر والأزمات الأجتماعيه والأقتصاديه والفساد ، لقد جرت السياسات الخارجيه المغامرة للنظام أيران الى عزلة دوليه غير مسبوقه وأخلت بتوازن القوى فى المنطقه والعالم ووضعت سيادة أيران تحت التهديد الجدى والمباشرلدوائر الحرب الأمبرياليه. ومن الواضح أن نضال الشعب الأيرانى وتركز الأهتمام العالمى عليه لايترك مجالا لأية قوى أن تبقى محايده فى هذا الصراع فأما الوقوف مع الشعب الايرانى فى صراعه ضد النظام ذو الطبيعة السياسيه والأقتصاديه والأجتماعيه والأيدلوجية والحضاريه الرجعية والظلاميه والمعاديه للشعب أو الصمت الذى يعنى خيانة الشعب الأيرانى والتنكر لمطاليبه العادلة .
وفيما يتعلق بموقف القوى السياسيه والأجتماعية فى أيران فأننا نستطيع أن نقول بأن الموقف السياسى للقوى التقدمية واليساريه والديمقراطيه والأصلاحية تصطف جميعا فى الدفاع عن الحركة الحقيقيه الخالصه للشعب الأيرانى ولأدانة النظام وسياساته.
وعالميا ، لقد وقفت غالبية القوى التقدمية والديمقراطيه والأحزاب الشيوعيه مع وثبة الشعب الأيرانى وعبرت عن تأييدها ودعمها للحملة الواسعة لأحتجاج النساء والشباب والجماهير وأدانت القمع الدموى والوحشى الذى جوبهت به حركة الأحتجاج الشعبيه وللأسف تقف بعض الحكومات والقوى العالميه والتى سقطت فى حساباتها ووقعت فى فخ النظام الذى حاول ويحاول بيأس تصوير نضال الجماهير من أجل السلام والديمقراطيه وحقوق الأنسان والعدالة الأجتماعيه على أنه تم بدفع وتحريض من القوى الأجنبيه (قوى الأستكبار) بغرض تعريض أمن أيران للخطروكررت وتبنت نفس طروحات النظام التى حاول بها التغطيه على وحشيته ودمويته وتبريرها أمام الرأى العام العالمى . أن تجاهل وعدم ايمان بعض القوى العالمية لأصالة وشعبية الحركة الجماهيريه وأعتقادها بأن الشعارات والمطالب التى رفعتها الجماهير فى وثبتها ضد النظام لم تأت الا بتأثير قوى خارجية يأتى بسبب قصور هذه القوى فى استيعاب وتمثل العوامل الموضوعيه والتاريخية وعدم مرونتها ودوغمائيتها وفقدانها الفهم الشمولى والواسع للصراع بين الأمبرياليه والقوى المعادية للأمبرياليه وأيضا لايمكن تجاهل أن بعض المواقف ، بدلا من أن تبنى على المعرفة ، هى أنعكاسات لأنعدام الوعى والمعرفة لهذه القوى للطبيعة الحقيقية للصراع ونظرتها الضيقه والأنخداع بالشعارات التى يرفعها نظام ولاية الفقيه ومن المهم ملاحظة أنه فى الأشهر الأخيره قام النظام بأستثمار ضخم فى مجال البروباغاندا لتجميل وجه النظام محليا وأقليميا وعالميا وكسب المؤيدين له ومثال ذلك أفتتاحه لشبكة أعلاميه بأسم (Press TV ) والتى يظهر فى بعض برامجها او تستضيف بعض من الشخصيات من اليسار ومن حركة السلم و أدارة بعض مواقع الأنترنت تحت ستار اليسار والدعوة للعدالة والقيام بأى جهد لتجميل الوجه البشع للنظام الدكتاتورى وأقامة الصلات بين سفارات النظام فى الخارج مع الأحزاب اليساريه والشيوعيه فى تلك البلدان لأيهام العالم بيسارية النظام ووقوفه مع الحركة الديمقراطيه العالميه والأستثمار فى ميدان التجارة الخارجية مستغلا ظروف بعض بلدان امريكا اللاتينيه والتى تفرض عليها الولايات المتحده طوقا اقتصاديا ودبلوماسيا حيث يعمل النظام بكل جهده للدخول الى اسواق تلك البلدان وتقديم التسهيلات التجاريه وعقد الأتفاقيات وأقامة المشاريع المشتركة ...الخ فى مسعى لأستدراج حكومات تلك البلدان –خصوصا تلك التى تنهج نهجا يساريا- من أجل دفعها لمجاملة النظام وغض النظر عن سياساته الداخليه . واحده من القضايا التى اصبحت واضحه فى الأسابيع الأخيره أن تلك الدول أنطلقت من مصالحها الوطنيه الضيقه ولأسباب – ليست ايدلوجيه – صار لأيران علاقات مع بعض دول امريكا اللاتينيه ومع فنزويلا تحديدا تضمنت هذه العلاقات عقد أتفاقيات تجاريه وأقتصاديه وبسبب سياساتها التقدميه المستقبه ووقوعها تحت التهديدات الأمريكيه والغربيه يبدو طبيعيا لهذه الدول أن تبجث عن حليف طوق تجارى لكسر طوق العزله والحصار الذى تفرضه عليها الولايات المتحده أضافة الى ذلك فأن موقع فنزويلا فى منظمة الأقطار المصدرة للنفط (أوبك ) مشابه للموقع الأيرانى لذلك فمن الطبيعى ومن باب العلاقات العامه الدبلوماسيه أن تقف هذه الدولة وغيرها من دول امريكا اللاتينيه مع النظام او تقف موقفا أيجابيا منه ونحن نعتقد أن أى تقارب بين أيران وبين هذه الدول ذات التوجه التقدمى واليسارى يصب فى مصلحة الشعب الأيرانى وأن أى علاقات تجاريه ناجحة ومتكافئة ستعود بالنفع لشعبى البلدين ولكنننا لا نريد أن تتخذ العلاقات التجاريه والدبلوماسيه منحى يخدم النظام بمعزل عن جماهير شعبنا حيث يستخدم النظام علاقاته مع الدول تلك فى تحسين صورته الدوليه وليثبت للشعب الأيرانى وقواه التقدميه بأنه مدعوم من قوى اليسار فى العالم .ونحن لانتهم هذه الدول بالتناقض فى المواقف فى تعاطيها مع النظام ونتفهم دوافعها لأقامة علاقات تجارية مع الدول الأخرى لمصلحة شعوبها ومن جهة أخرى لاتخفى القوى التقدميه والديمقراطيه واليساريه الأيرانيه قلقها وعدم اقتناعها بمواقف السلطات الحكوميه لهذه الدول وخصوصا الجمهورية البوليفاريه الفنزويليه فى دعمها للنظام فى مواجهة الحركة الشعبيه وما صدر عن الرئيس (تشافيز) تعليقا على الأحداث الأخيره فى أيران يصب فى هذا الأتجاه الذى لايخدم قضية الشعب الأيرانى بل يصب فى مصلحة النظام فقط حيث يجرى غض النظر الواضح لما يحدث من قتل وأعتقالات وملاحقات ومصادرة للحريات وأخذ الأعترافات بوسائل التعذيب والأساليب المشينه فى أزدراء الأنسان وأحتقاره وأمتهان حقوق المرأه .أننا ننصح قادة فنزويلا أن ينأوا بأنفسهم عن التعليق على الأحداث الأيرانيه وأن لايسيئوا فهم طبيعة النظام وطبيعة صراع جماهير أيران المتعطشه للحرية والديمقراطيه والأصلاح السياسى والعدالة الأجتماعيه ضده أو ينكروا عليها اصالتها وخروجها من عمق المعاناة الطويله للشعب الأيرانى وأن لاينساقوا وراء اكاذيب النظام بأن حركة الجماهير الأحتجاجيه موجهه ومموله من الخارج .
أن النظام الحاكم فى أيران وحكومة أحمدى نجاد لا تملك القوة والقدره لأن تلعب دورا واضحا وملموسا فى النضال ضد الأمبرياليه ولا أن تجعل سياساتها تتطابق مع هذا الأتجاه . أن التناقضات والأختلافات بين الولايات المتحده وحلفاؤها الأوربيين وبين النظام يتمحور حول الخلاف على تقاسم مناطق النفود والسيطره فى منطقة الشرق الأوسط والعالم ، واليوم وأذ تعتبر الجمهوريه الأسلاميه الأيرانيه نفسها دولة عظمى وتطالب بأمتيازاتها الخاصه ومحيط تأثيرها فهى تستخدم ذلك كورقة ضغط على العالم للسكوت وغض النظر عن تطلعاتها النوويه وطموحها لأمتلاك السلاح الفتاك مما يجعل منطقة الخليج ومنطقة الشرق الأوسط برمتها منطقة سباق تسلح وتعرض شعوبها بشكل مستمر لأخطار تهدد الأمن والأستقرار ولكن النظام يتراجع حين يشتد الضغط عليه ويشعر بالخطر ويطالب بالحوار مع الولايات المتحده والغرب وبالفعل ، لقد تعاون النظام مع الولايات المتحده خلال التحضير للعمليات العسكريه فى العراق وأفغانستان وأحتلالهما ولم يخف قادة النظام دعمهم للعدوان الأمريكى على العراق عامى 2002-2003 حيث تم تمركز قوات من المؤتمر الوطنى العراقى بزعامة (أحمد الجلبى) على الحدود الغربيه لأيران وقامت بعمليات دعم للجهد الأستخبارى الأمريكى بتمويل ومعرفة الولايات المتحده والنظام الأيرانى . أن الممثلين الرسميين للنظام فى مؤتمر (ميونخ) للأمن المنعقد فى شباط 2009 أصدروا بيانا موجها الى (خافيير سولانا) المسؤول عن السياسه الخارجية والأمنيه للأتحاد الأوربى و( جوزيف بايدن) نائب الرئيس الأمريكى و (روبرت غيتس) وزيرالدفاع الأمريكى مفاده انه أذا جرت حماية المصالح الأيرانيه ، فأن الجمهورية الأسلاميه مستعده لتلعب دورا أيجابيا فى أستقرار الوضع فى أفاغانستان وللتعاون مع المخطط الأمريكى . أن معارضة الولى الفقيه للولايات المتحده وسياساتها لاتختلف عن معارضة ( بن لادن ) والدكتاتور ( صدام حسين) و(عمر البشير) فعداء هؤلاء للولايات المتحده الظاهر متوقف على مدى تعارضه مع مصالحهم وهو لذلك قابل للتغير حسب الظروف !
أن السياسات الأقتصاديه والأجتماعيه للنظام لاتمت بصله لعملية النضال ضد الأمبرياليه الرأسماليه حيث تشير جميع المعطيات بأ ن حكومة الجمهورية الأسلاميه تتبع بصلابه وتنفذ وبشكل واسع خطه اقتصادية بأملاء وتوجيه من صندوق النقد الدولى والبنك الدولى ومن وجهة نظر القوى العاملة ، فأن القوى التى تقود مجتمعنا ترتبط بكبار التجار ( البازار) والرأسماليه البرجوازيه الأرستقراطيه حيث يغيب التخطيط العلمى للموارد وتسيير الأقتصاد الوطنى على الأسس التى تخدم مصلحة الشعب الأيرانى فى النهاية حيث يبلغ مستوى البطاله بين ابناء الشعب الأيرانى حوالى الـ(20%) وأرتفع التضخم الى ما يقارب الـ(25%) حيث يعيش ملايين الأيرانيين تحت خط الفقر – يبلغ مجموعهم حوالى (15) مليون أنسان حسب اعتراف المسؤولين الرسميين مع أنتشار واسع للفساد والبغاء والأدمان على المخدرات فى المجتمع الأيرانى والتى هى النتيجة الطبيعيه لسياسات النظام ولقد جرت عمليه واسعه لخصخصة القطاعات الأنتاجيه والصناعيه العائده للدوله وبتوجيهات مباشره من الولى الفقيه وبأتجاه الغاء الماده (44) من الدستور الذى يعرف الأقتصاد الأيرانى بتكونه من القطاعات الثلاثه ( الحكومى والتعاونى والخاص )والذى كان منجزا من منجزات الثورة الشعبيه الأيرانيه عام 1979.
أن السياسة الداخلية للنظام فى ضرب المنظمات العماليه والأتحادات التجاريه بوحشيه دفعت بظروف العمل الى التدهور هذا اضافة الى المخالفات التى يرتكبها النظام لحقوق العمال والتى تشكل السمات العامه لسياسة النظام الثيوقراطى لولاية الفقيه .أن قادة ونشطاء الأتحادات التجاريه يلقى بهم فى السجون ويخضعون لأبشع أساليب التعذيب ويتم حضر عمل المنظمات العماليه واليساريه والشيوعيه بأشد الوسائل وحشية وقمعية فهل يمكن لنظام كهذا يدعى معاداة الأمبرياليه أن يسلك هذا السلوك الأجرامى بحق شعبه وقواه السياسيه والأجتماعيه ؟ أن جوابنا على هذا السؤال سلبى بالتأكيد وتأسيسا على ذلك ، وبناءا على معطيات وتعقيدات التطورات الأخيره فى أيران ولتلافى الخروج بأستنتاجات غير ناضجه ندعو جميع القوى الأيرانيه التقدميه واليساريه والديمقراطيه وجميع قوى الشعب المتطلعه للحرية والتغيير والأصلاح بالتلاحم مع الطبقة الوسطى وكل شرائح الشعب الأيرانى مدعومين بالتضامن والتأييد من لدن قوى التقدم والشيوعيه فى العالم لمواصلة النضال ضد النظام وعلى كل الأصعده وأن تكتسب حركة العمال والنساء والطلبه والشباب والكتاب ورجال الدين الوطنيين صفة الديمومة والأستمرارية لتعلن عن نفسها كقوة هائله فى مواجهة النظام لأدامة المعركة وتصعيدها والأرتباط بالحركة العالميه المناهضه للأمبرياليه من أجل الحرية والديمقراطيه والعداله فى أيران والعالم والتى تمثل الحركة الشيوعية العالميه جوهرها .



#أحمد_السعد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- عن اشرف مرة أخرى
- بيان استغاثه
- حزب توده يفتح النار علىمرشد الثورة على الخامنئى
- من هم قراء الحوار المتمدن ؟
- حول الأسرة والمدرسة
- أنشطه ثقافية ينهض بها فرع البصرة للحزب الشيوعى العراقى
- قاسم محمد...وداعا ايها الرائع
- المجد للرابع عشر من نيسان
- الطبقه العاملة العراقية وموقعها فى العملية السياسيه
- سلاما ايها الحزب
- على اعتاب الخامسه والسبعين
- حذاء منتظر الزيدى ....هل هو رد العراقيين ؟
- الحوار المتمدن – منبر الدفاع عن الأنسان
- ما الذى يعيق وحدة فصائل اليسار العراقى
- قائمة التيار الوطنى فى البصرة- انحياز تام لقضايا الناس
- سياسيو الأمس وسياسيو اليوم
- الحزب الشيوعى العراقى والموقف من الأتفاقية العراقية- الأمريك ...
- هالة تحيط بوجه أحمدى نجاد
- حمايات المسؤولين العراقيين.....مصيبة أخرى
- لماذا تدق تركيا طبول الحرب الآن


المزيد.....




- مراهق اعتقلته الشرطة بعد مطاردة خطيرة.. كاميرا من الجو توثق ...
- فيكتوريا بيكهام في الخمسين من عمرها.. لحظات الموضة الأكثر تم ...
- مسؤول أمريكي: فيديو رهينة حماس وصل لبايدن قبل يومين من نشره ...
- السعودية.. محتوى -مسيء للذات الإلهية- يثير تفاعلا والداخلية ...
- جريح في غارة إسرائيلية استهدفت شاحنة في بعلبك شرق لبنان
- الجيش الأمريكي: إسقاط صاروخ مضاد للسفن وأربع مسيرات للحوثيين ...
- الوحدة الشعبية ينعي الرفيق المؤسس المناضل “محمد شكري عبد الر ...
- كاميرات المراقبة ترصد انهيار المباني أثناء زلازل تايوان
- الصين تعرض على مصر إنشاء مدينة ضخمة
- الأهلي المصري يرد على الهجوم عليه بسبب فلسطين


المزيد.....

- الديمقراطية الغربية من الداخل / دلير زنكنة
- يسار 2023 .. مواجهة اليمين المتطرف والتضامن مع نضال الشعب ال ... / رشيد غويلب
- من الأوروشيوعية إلى المشاركة في الحكومات البرجوازية / دلير زنكنة
- تنازلات الراسمالية الأميركية للعمال و الفقراء بسبب وجود الإت ... / دلير زنكنة
- تنازلات الراسمالية الأميركية للعمال و الفقراء بسبب وجود الإت ... / دلير زنكنة
- عَمَّا يسمى -المنصة العالمية المناهضة للإمبريالية- و تموضعها ... / الحزب الشيوعي اليوناني
- الازمة المتعددة والتحديات التي تواجه اليسار * / رشيد غويلب
- سلافوي جيجيك، مهرج بلاط الرأسمالية / دلير زنكنة
- أبناء -ناصر- يلقنون البروفيسور الصهيوني درسا في جامعة ادنبره / سمير الأمير
- فريدريك إنجلس والعلوم الحديثة / دلير زنكنة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم - أحمد السعد - دفاعا عن حركة الجماهير الشعبيه من أجل الحقوق الديمقراطيه والحريات-المقال الأفتتاحى لجريدة (نامه مردم) لسان حال اللجنة المركزيه لحزب ثوده الصادر فى 6 تموز 2009 ترجمة أحمد السعد