أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - خالد عبد القادر احمد - رسالة الى وزارة الخارجية الامريكية حتى نستطيع الاستجابة , يجب ان نثق















المزيد.....

رسالة الى وزارة الخارجية الامريكية حتى نستطيع الاستجابة , يجب ان نثق


خالد عبد القادر احمد

الحوار المتمدن-العدد: 2711 - 2009 / 7 / 18 - 08:22
المحور: القضية الفلسطينية
    


السيدة هيلاري كلنتون
وزيرة الخارجية الامريكية
تحية وبعد :
لا شك ان استبدال شعب الولايات المتحدة الامريكية ادارة السيد بوش , بادارة السيد باراك اوباما في الامتخابات الرئاسية الاخيرة , لاقى استحسانا طيبا على الصعيد العالمي , نظرا لما اتصفت به ادارة السيد بوش من سلبيات اسهمت في ايصال الحياة والعلاقات الامريكية الداخلية والخارجية الى مصاعب لم تكن ضرورية لها , بل اضافت عبئا اليها فحسب , في حين ان الحملة الانتخابية قدمت باراك اوباما كمرشح واعد في حال نجاحه ,نظرا لما يتصف به من سمات ايجابية
ومنذ توليه الرئاسة , وتشكيله فريق عمله المساعد في ادارة شئون الولايات المتحدة الامريكية ,فان الرئيس اوباما قدم وعودا بالتغيير في المجالين الداخلي والخارجي ,استجاب لها العالم ايجابيا , وهوبذلك استطاع ان يستعيد بعض الثقة التي فقدت بعهد بوش , ولا شك ان استعادة هذه الثقة كان ضروريا من اجل بدء حملة التغيير التي دعى اليها
غير ان امر استعادة الثقة , اسهل من امر الحفاظ عليها , حيث الاولى مهمة مؤقته لها مداخلها المتعددة التي تبدأ من اطلاق الوعود وتنتهي بالاتيان بعض الانجازات , اما الحفاظ على الثقة فهي مهمة دائمة تخضع لرقابة مستمرة وتحتاج الى وضوح التفاهم والفهم بين الاطراف والاستمرار في الانجاز على اساس الافادة المشتركة
لقد كانت المقدمة السابقة ضرورية للتوضيح لوزارة الخارجية الامريكية ان حالة التفوق الحضاري الامريكية ليست بالضرورة دليلا على حتمية تخلف الاخرين , وان تقاطع ظرفا تاريخيا وخصوصيات قومية هي التي اتاحت فرصة التفوق هذه للولايات المتحدة الامريكية , لكن ذلك بمطلق الاحوال لا يجب ان ينتهي الى شعور بتفوق العرق
فقد دللت قراءة التاريخ ان الوصول الى هذا المستوى من تقدير الذات هو المؤشر الاول على حتمية زوال حالة التفوق هذه
فنحن مثلا ندرك ان فارق التفوق الكبير بين الولايات المتحدة الامريكية بل وايضا بعض المراكز الاقتصادية الاخرى , اصبح هو العائق الرئيسي امام استمرارية حركتها نحو المزيد من التفوق , وان عزوف الاقتصاد الامريكي عن التواضع والاستمرار في الانتاج البضائعي واستبداله بتوظيف راس المال الامريكي عالميا في القوميات الاخرى والارتكاز الى نمط الانتاج الخدماتي السريع في عائده الربحي وما افرزه في الحياة الامريكية من اغراق في المتعة على حساب مهمة انتاج الحياة , ان كل ذلك عزل الولايات المتحدة الامريكية في قوقعة تفوقها وجعل من الصعب عليها التواصل مع باقي المجتمعات الا عبر نظرة ووسائل الاحساس بالتفوق العرقي ,بل اننا نجد لك حتى في لغة الحوار بين الافراد وليس سياسيا واعلاميا فحسب , وقد مثلت ادارة بوش المرحلة الاسواء في التعبير عن ذلك حيث كان كرباج الاقطاعي هو صلة اتصاله الوحيدة بباقي العالم
في خطابك الاخير سيدة هيلاري كلينتون حولت ايصال هذه الصورة لاعضاء الكونغرس الغارقين في عزلة الاحساس بالتفوق الامريكي , واللذين يعيشون احساس حالة المحيطين بجوبيتر , ونحن نشكرك على هذه المحاولة ونقدر لك قناعتك بالرسالة الفلسفية التي تحتويها مفاهيم باراك اوباما , لكن السؤال الذي اود ان اوجهه اليك هو
هل ايمان الولايات المتحدة الامريكية بضرورة وامكانية العيش المشترك في هذا العالم ووحدة المصير الانساني هو ايمان حقيقي ؟
ربما ستجيبين بنعم - اذن فلنضع اجابتك ومثاليتها موقع المقارنة ازاء حقيقة السلوك السياسي اليومي لوزارة الخارجية الامريكية فيما يتعلق بنا نحن القومية والشعب الفلسطيني , وساعرض للامر في ثلاث مسائل
المسالة الاولى -
تراجع فهم الولايات المتحدة الامريكية لاسس ومرتكزات تسوية الصراع الفلسطيني الاسرائيلي ؟
لم تكن مسالة الارض مقابل السلام والامن والحياة المشتركة , هي المرتكز الفلسفي الاستراتيجي لعملية التسوية التي تنشط الولايات المتحدة ( بصورة قومية ) من اجل انجازها , فهذه كانت محاولة من اجل التجسيد العملي لمفهوم اعمق - المفهوم الفلسفي الاستراتيجي للسلام والامن العالمي , والذي كان يقتضي من ناحية الفلسطينيين و(العرب والمسلمين) الاقرار بحقيقة وجود اسرائيل وقبول وجودها في المنطقة وكان وجودها ( حالة طبيعية ونتاج تحقق تاريخي ) وقد وافق الفلسطينيون والعرب والمسلمون على هذا الامر رغم ما يعنيه من هضم لحقوق , وهم حتى اللحظة يبذلون الجهود من اجل انجاز واستكمال تحقق التسوية اولا والسلام ثانيا في المنطقة ولا يعيق ذلك نوايا سيئة لديهم بل تهرب اسرائيل من استحقاقات التسوية والتعامل معها استرشادا بصورة قومية سياسية محافظة غير تقدمية ولا حضارية تعني بالعيش المشترك حتى استمر في المنطقة وعند الفلسطينيين والعرب والمسلمين . وتاكدوا ان اسرائيل تريد تسوية الوضع الفلسطيني , غير انها لا تريد السلام , هنا قد تتسائلين عن الفارق بين الوضعين ؟ فاجيبك ان الفارق بينهما هو الحفاظ على حالة السلام مستقبلا , عبر ضرورة تخلي اسرائيل عن مقولة ( اسرائيل الكبرى ) والتي تعني استمرار وجود طموح التمدد والتوسع الذي يحتويه الفكر الصهيوني , هذا الطموح الذي يحيل التسوية بالنسبة الى اسرائيل الى حالة استراحة محارب والتقاط انفاس واستقواء لمرحلة صراع اخرى , وهو ما لا يرغب به الفلسطينيون والعرب والمسلمون
بهذا الصدد فان اسرائيل بمطلبها الاخير , الاعتراف بيهودية اسرائيل انما تعمل على استغباء ليس اهل المنطقة وحدهم بل العالم اجمع , الذي لا يدرك الابعاد التاريخية وبناءها المستقبلي وخطرها على السلام العالمي ,
ان الوجه الاخر المتمم للاعتراف بيهودية الدولة هو الاقرار بالدولة اليهودية التاريخية , والذي بنظر الفكر الصهيوني لا يقف عند الحد السياسي لوجود الدولة اليهودية تاريخيا بل يتسع ويتمدد ليشمل الوجود الانساني لليهود في المنطقة وهوفي واقعه الحقيقي شعار ( اسرائيل الكبرى ) فهل تؤيد الولايات المتحدة الامريكية هذا الامر وهل تعيد الولايات المتحدة النظر بالمرتكزات الجوهرية لعملية السلام بموافقتها على مطلب الاعتراف الاسرائيلي بيهودية الدولة , ام لا ؟
من الواضح ان الولايات المتحدة شاءت الاعتراف بذلك ام لا فانها تسهم في هدم واعاقة الحركة الايجابية الفلسطينية والعربية والمسلمة نحو التسويه والسلام , بل انها بصورة غير مقصودة تعمل على تقوية معارضيها , كما انها الى جانب ذلك تعمل ضد العمق الاستراتيجي المستقبلي للمصلحة القومية الامريكية والذي يقتضي اعاقة ومنع طموحات التمدد والتوسع القومي على حساب القوميات الاخرى ,وهو جوهر هدف اطلاق الولايات المتحدة الامريكية لعملية التسوية والسلام في الشرق الاوسط ليلة وقف اطلاق النار في العراق من قبل الرئيس السابق بوش الاب , ان العرض السابق يشير الى تعارض غير مفهوم بين نظرية وسلوك الولايات المتحدة الامريكية لا يمكن تبريره تحت وصف التجسيد البراغماتي للمفهوم النظري , او التاكتيك المتميز في تجسيد الاستراتيجيات , فجوهر المسائل يجب ان يكون منسجما متناعما وهذه حال لا تنطبق عليه
المسالة الثانية
مشروع قانون توطين فلسطينيو العراق في الولايات المتحدة الامريكية ؟
لقد كان مؤلما جدا ويبعث على الاسى ويلحق الشك الكبير بالثقة بالموقف والسلوك الامريكي ,وعدالة موقف اللايات المتحدة امريكية من المطالب الفلسطينية , المشروع الذي تقدمه وزارة الخارجية الامريكية الى الكونغرس الامريكي باستصدار تشريع يقضي بقبول توطين فلسطينيو العراق في الولايات المتحدة الامريكية , ولابراز خطورة الامر فانني لا بد وان اذكركم ان هذا الامر يكاد يرقى لان يكون دعوة لعودة فلسطينية للسلاح والمقاومة العسكرية للحالة الاحتلالية
ومنذ البدء يجب ان اشير الى سقوط التبرير الانساني من المسالة , فهو تبرير لا يمكن القبول به بحال من الاحوال للملاحظات التالية
الاولى انه ياتي كحل لمعالجة ازمة انسانية جماعية قومية ذات قضية وطنية لم يتم الاتفاق على حل لها بعد وعلى وجه الخصوص مع الطرف المتضرر في الصراع القومي
ثانيا انه يرتقى بالمعاجة من مستوى تصرف الاحسان الذي تمارسه المنظمة المدنية الى مستوى الزامية التشريع السياسي الذي تمارسه وتلتزم تنفيذه الدولة ,
ثالثا وجود البديل من الحلول القادر على المحافظة على كرامة الجماعة القومية وضرورة الحفاظ على حقوقها غير القابلة للتصرف من مثل الاستمرار في تقديم المساعدات وتحسين الظرف المعيشي .....الخ.
رابعا نقل مسئولية الاشراف من المستوى الدولي ممثلا بهيئة الامم المتحدة الذي يعني بقاء الامر سياسيا ودوليا الى حالة ( شان داخلي اميركي ) لا يعود حتى للسلطة الوطنية الفلسطينية الممثل الشرعي للجماعة القومية الفلسطينية حق بحثه ونقاشه
تقديم حل سياسي لجماعة قومية يرتكز الى ابتزاز وضع معيشي صعب لها الامر الذي يصيب بخيبة الامل أي محاولة لقبول ( المباديء الانسانية الامريكية حول الحياة )
لكن خطورة الامر في الحقيقة لا تتعلق بخصوصية هذه الجماعة ونوعية الحل الذي قدم لازمتها , بل بكونه سابقة تقديم نهج تشكل تدخلا سافرا ليس في شان داخلي قومي بل في تقرير مصير حالة قومية كاملة يقوم على الالغاء المباشر لحقها ليس بالحفاظ على الحقوق القومية غير القابلة للتصرف فحسب بل وحمانها من ( حقها في مناقشة مصيرها )
ان هذا المشروع هو تقاطع سافر مع الرغبات والاماني الاسرائيلية في الغاء الوجود القومي الفلسطيني الذي يشكل جوهر الرؤية الاسرائيلية للتسوية ومرشدا للسلوك القمعي الاسرائيلي ضد القومية الفلسطينية المؤسس على محاولة تجريد القومية الفلسطينية من كل مرتكز ومؤشر يعبر عن خصوصيتها القومية وخصوصيتها الحقوقية المترتبة على ذلك . الامر الذي يجعل من الولايات المتحدة الامريكية قصدت او لم تقصد الامر شريكا في جريمة اخلاقية سياسية تاريخية غير قابلة الانفكاك عنها وتتحمل هذه الادارة مسئوليتها كما لا تزال الادارات السابقة يرزح كاهلها تحت عبيء هذا الاتهام -على الاقل من قبل مجتمعنا الفلسطيني والعربي والاسلامي والذي ينتهي بالطبع الى تقليص مساحة الثقة بالوعود الامريكية
المسالة الثالثة :
مشاركة الولايات المتحدة الامريكية في مؤامرة اغتيال عرفات
سياسيا نحن على ثقة ان الولايات المتحدة الامريكية كان لها مصلحة قومية في غياب عرفات عن موقع مركز القرار السياسي في القومية الفلسطينية , فعرفات كان الحلقة الفلسطينية الاخيرة التي يتقاطع عندها نهج المقاومة الفلسطينية ونهج التفاوض , لذلك كان الانجاز الوطني الفلسطيني حينها اكبر جدوى للحقوق الفلسطينية , وباغتياله : وهو قرار سياسي مئة بالمئة , فان الفصل ما بين النهجين اسس لحالة الانقسام والانفصال التي تلت ذلك وانتهت الى تردي الوضع الفلسطيني الى المستوى الذي بات الان ( للاسف ) يقدمه السيد باراك اوباما تبريرا لحالة العجزالتي يواجهها امام التعنت الاصرار الاسرائيلي على التهرب من التسوية , وحالة الابتزاز الاسرائيلية التي يتعرض لها من قبل اسرائيل بالعمل المنفرد ضد ايران وتلويحها بقدرتها على توريط الولايات المتحدة الامريكية في مستويات اكثر تعقيدا بالقضية الايرانية
اننا بالطبع لا نوجه اتهاما للولايات المتحدة بالمشاركة باغتيال عرفات , فليس كل ذي دافع متهم الى ان تثبت ادانته , لكن الذي يوجه الاتهام للولايات المتحدة الامريكية هو من يسمون معسكر المقاومة والممانعة وهم تحالف المركز فيه اسرائيل نفسها ولا يخرج عن اطاره بعض من يدعون صداقة الولايات المتحدة الامريكية في المنطقة , وهو تحالف تستطيع الولايات المتحدة الامريكية تحديده بدقة عبر دراسة العلاقات التاريخية والجيوسياسية التي ترتبت على عمليات تقسيم فلسطين وكردستان وغيرها ,
لقد حملت تصريحات فاروق قدمي اتهاما من المستوى الثاني للولايات المتحدة بالمشاركة بمؤامرة الاغتيال هذه , لكن الغريب في الامر ان تفاعل الولايات المتحدة الامريكية مع هذا الاتهام لم يكن على مستوى تفاعلها مع قضية اغتيال الحريري في لبنان , فهل يعود ذلك الى مستمسكات لدى البعض وادلة قد تورط الولايات المتحدة ووتنجح في تقليص نفوذها في المنطقة وتحجمها بدلا من ان تنجح هي بتحجيم البعض
اننا ومنذ فترة نلمح توجيه ضربات من قبل اسرائيل للمناطق الحساسة من الولايات المتحدة الامريكية بل من الواضح ان الولايات المتحدة الامريكية تتفادى تلقي مثل هذه الضربات حتى لقد اضطررت انت شخصيا السيدة هيلاري كلينتون وزيرة الخارجية الامريكية الى محاولة الدفاع عن الولايات المتحدة الامريكية مؤخرا حيال تصريحات اتهامية اسرائيلية للولايات المتحدة , فهل نستطيع القول ان اسرائيل نجحت في ايجاد منفذ لها تهدد من خلاله ميزات الادارة الامريكية الراهنة وعلى الخصوص منها استقلالية هذه الادارة عن ضغوط اللوبي الصهيوني في الولايات المتحدة
ان التاثيرات السلبية التي تلحق بثقة المنطقة بالولايات المتحدة الامريكية باتت مؤخرا تلفت النظر وتستدعي منها استعادة موقعها المميز الذي حصلت عليه خلال الفترة التي تلت فوز اوباما واطلاقه وعوده الايجابية للشعوب والقوميات والمذاهب , وليس السكوت على مثل هذه الاتهامات بافضل السبل لتحقيق ذلك
ملاحظاتنا السابقة نضعها اما وزارة الخارجية الامريكية لعل وعسى كما يقال يمكن ان تكون مفيدة لها ولشعوبنا اذا اخذتها بعين الاعتبار
تحياتي سيدة هيلاري كلنتون



#خالد_عبد_القادر_احمد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الجزيرة : السم والدسم
- القدومي بيع الوسام من اجل لقمة العيش
- حتى لا نكون العوبة الاستعمار
- القمة الامريكية الروسية فرص امام الانسانية
- خطاب نتنياهو مناورة ضد الولايات المتحدة
- نتائج الانتخابات اللبنانية قراءة موضوعية
- جوهر الخلاف الامريكي الاسرائيلي
- اوباما يدعو الى الواقعية والسلام من اجل الحداثة
- فلسطين والصراعات ؟
- الادارة السياسية وصراعات القرن الواحد والعشرين ؟
- نتنياهو _ اوباما ..الى اين ؟
- تهنئة ومباركة تشكيل الحكومة الفلسطينية
- حول تأليف حكومة فلسطينية جديدة
- معنى اعتذار الانظمة عن استضافة مؤتمر فتح
- ردا على التعليقات على مقال (فتح والولاء القاتل)
- فتح والولاء القاتل
- دور التخلف في اعاقة الحوارالفلسطيني عن الاتفاق
- موقف من قوى اليسار الفلسطيني
- ماذا لو نجح الحوار الفلسطيني؟
- الطبقة العاملة الفلسطينية وعيد العمال


المزيد.....




- رصدته كاميرا بث مباشر.. مراهق يهاجم أسقفًا وكاهنًا ويطعنهما ...
- زلة لسان جديدة.. بايدن يشيد بدعم دولة لأوكرانيا رغم تفككها م ...
- كيف تتوقع أمريكا حجم رد إسرائيل على الهجوم الإيراني؟.. مصدرا ...
- أمطار غزيرة في دبي تغرق شوارعها وتعطل حركة المرور (فيديو)
- شاهد: انقلاب قارب في الهند يتسبب بمقتل 9 أشخاص
- بوليتيكو: المستشار الألماني شولتس وبخ بوريل لانتقاده إسرائيل ...
- بريجيت ماكرون تلجأ للقضاء لملاحقة مروجي شائعات ولادتها ذكرا ...
- مليار دولار وأكثر... تكلفة صد إسرائيل للهجوم الإيراني
- ألمانيا تسعى لتشديد العقوبات الأوروبية على طهران
- اكتشاف أضخم ثقب أسود في مجرة درب التبانة


المزيد.....

- المؤتمر العام الثامن للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين يصادق ... / الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين
- حماس: تاريخها، تطورها، وجهة نظر نقدية / جوزيف ظاهر
- الفلسطينيون إزاء ظاهرة -معاداة السامية- / ماهر الشريف
- اسرائيل لن تفلت من العقاب طويلا / طلال الربيعي
- المذابح الصهيونية ضد الفلسطينيين / عادل العمري
- ‏«طوفان الأقصى»، وما بعده..‏ / فهد سليمان
- رغم الخيانة والخدلان والنكران بدأت شجرة الصمود الفلسطيني تث ... / مرزوق الحلالي
- غزَّة في فانتازيا نظرية ما بعد الحقيقة / أحمد جردات
- حديث عن التنمية والإستراتيجية الاقتصادية في الضفة الغربية وق ... / غازي الصوراني
- التطهير الإثني وتشكيل الجغرافيا الاستعمارية الاستيطانية / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - خالد عبد القادر احمد - رسالة الى وزارة الخارجية الامريكية حتى نستطيع الاستجابة , يجب ان نثق