أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في الخليج والجزيرة العربية - مسعود محمد - اليمن اللا سعيد















المزيد.....

اليمن اللا سعيد


مسعود محمد

الحوار المتمدن-العدد: 2706 - 2009 / 7 / 13 - 07:54
المحور: اليسار , الديمقراطية والعلمانية في الخليج والجزيرة العربية
    


تصدر اليمن اليوم عناوين الجرائد على أثر مقتل ثلاثة شماليين في الجنوب في جريمة تذكر بمرحلة الانفصال و كان المواطنون الثلاثة قد قتلوا بكمين نصبه لهم مسلحون تقول السلطات انهم ينتمون الى جماعات " الحراك الجنوبي " الانفصالية . هذه الأرض التي أطلق عليها الرومان قديما، أرض السعادة والخير والجمال، اليمن السعيد اليوم هل بات حزينا! وهل بدأ حلم الأرض الخضراء لمملكة بلقيس بالتلاشي؟
وحدة اليمن مهددة في الذكرى الـ 19 للاحتفال بالوحدة ... و قد تبلورت فكرة الانفصال من فترة و ترجمت نفسها باعلان " علي سالم البيض " الرئيس السابق لجمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية – قبل الوحدة – انه سيقود المساعي المؤدية الى انفصال الجنوب، و جاءت هذه الدعوة في وقت يشهد الجنوب حالة من الغضب و السخط على الفساد الحكومي وعدم تحقيق أي ميزة من الوحدة، و لهذا السبب تدور منذ العام 2006 مظاهرات شبه يومية جنوبية تتهم الشمال بنهب ثروات الجنوب، وأدت لسقوط قتلى و جرحى في مواجهات بين الشرطة اليمنية و المتظاهرين في عدن جنوب اليمن ، و كذلك في محافظتي " لحج " و " الضالع " التين شهدتا اشتباكات ضارية بين قوات الجيش و عدد من الأهالي قيل أن ورائها توجهات انفصالية .
الاحتفال بمناسبة الوحدة جرى على وجهين، في صنعاء استعراض عسكري كبير يحمل رسالة الخشية على الوحدة ووعيدا لمن تحدثه نفسه بنقضها في ضوء تصاعد وتيرة التوتر والمواجهات في المحافظات الجنوبية بين قوات الأمن والمتظاهرين الموالين لقوى تطالب بفصل الجنوب عن الشمال كما كان الأمر قبل عام 1990.
الرئيس علي صالح اتهم الجنوبيين بمحاولة النيل من الوطن وسلامته وإثارة الفتنة ونشر ثقافة الكراهية والبغضاء والنعرات المناطقية والشطرية والعنصرية في محاولة بائسة لإعادة عجلة التاريخ في الوطن إلى ما قبل ثورة السادس والعشرين من سبتمبر عام 1962 والرابع عشر من أكتوبر عام 1963 والثاني والعشرين من مايو عام 1990.
أما قيادة المعارضة الجنوبية فقد احتفت بهذه المناسبة بالدعوة صراحة إلى نقض عرى تلك الوحدة لاستعادة ما سمتها دولة اليمن الجنوبي وإن بالطرق السلمية وذلك كما جاء على لسان نائب الرئيس اليمني السابق علي سالم البيض.
بدلامن الأجواء الاحتفالية البهيجة بذكرى الوحدة بين شطري البلاد وجدت محافظات اليمن الجنوبية نفسها مسرحا لمواجهات عنيفة شبه يومية بين المتظاهرين وقوات الأمن شهدت سقوط قتلى وجرحى غاضبون يدينون بالولاء في أغلبهم للحزب الاشتراكي اليمني خرجوا إلى الشوارع منذ مارس 2006 ينددون بحصاد تجربة الوحدة بعد مرور 19 سنة على قيامها، وحدة كادت حرب عام 1994 بين صنعاء وعدن أن تطيح بها لولا أن استقر الأمر للشماليين في نهاية المطاف، خمدت نار الصراع إلا أنه ومن رمادها شبت اضطرابات ظل رفع الشعارات الانفصالية أهم ما يؤرق السلطات اليمنية فيها، فالبلد الذي يعاني أزمة اقتصادية خانقة وتهديدات أمنية داخلية وخارجية لا يحتمل فيما يراه الرئيس علي عبد الله صالح العودة به إلى ما قبل الوحدة لأن ذلك سيشطره لا إلى دولتين كما كان وإنما إلى دويلات تتناحر فيما بينها، صالح الذي أشاد بالمؤسسة العسكرية باعتبارها صمام أمان الوحدة رفضت المعارضة مشاركته الاحتفالية العسكرية وفضلت بدلا عن ذلك عقد لقاء تشاوري موسع قال أقطابه إنهم يفضلون لو تمت دعوتهم لاحتفالية تنموية تشمل قيادات الجنوب بدل استعراض عسكري يتجاهل أزمات خطيرة تعصف بالبلد وإذا كان الرئيس صالح قد تعهد بإصلاحات اقتصادية وأخرى دستورية تعطي مزيدا من الصلاحيات للسلطات المحلية في المحافظات فإن وعوده الجديدة التي بدت أقرب إلى النقد الذاتي تجد نفسها اليوم أمام تحديات حيوية تخص مصير الوحدة، ذلك أن المحافظات المتململة ملت فيما يبدو انتظار وعود عالقة بالتنمية والقضاء على الفساد كما أن الحرب مع الحوثيين لا تضع أوزارها حتى تندلع من جديد ما يعني أن السلطة تحتاج إلى الكثير لتجعل اليمن كل اليمن سعيدا بوحدته.
شهدت الأعوام 1996- 1990م نشاط واسع على طريق الدخول في المرحلة الانتقالية للوحدة بين اليمن الجنوبي واليمن الشمالي قام بها علي سالم البيض وعلي عبد الله صالح توجت في :

أ- التوقيع على اتفاق إعلان الدخول في المرحلة الانتقالية للوحدة في 30 نوفمبر1989م في عدن .

ب- تحقيق الدخول في المرحلة الانتقالية للوحدة في 22 مايو 1990م وقد تم الاتفاق على :

• حل دولتي شطري اليمن و توحيدهم في دولة واحده هي الجمهورية اليمنية .
• اقامة مؤسسات دولة الوحدة مناصفة بين الجنوب و الشمال .
• تغيير القوانين الشطرية بقوانين دولة الوحدة .
• بناء دولة النظام و القانون و تأمين الحق العادل و المواطنة المتساوية بين المواطنين شمالا و جنويا و اصدار عملة موحدة لدولة الوحدة و تغيير كل ما هو شطري .

و قد وضعت في حينها أسس مكتوبة موقع عليها لدولة الوحدة الخروج عنها و من تطبيقتها على الواقع العملي من أي طرف يعتبر خروج عن الوحدة المتفق عليها، خلال أعوام المرحلة الانتقالية للوحدة 1990 – 1994 الانجاز الوحيد الذي حقق باطار الوحدة كان العلم و النشيد فهل تعود عقارب الساعة للوراء و نشهد حرب جديدة فيما بين الشمال و الجنوب تؤسس لتفتيت اليمن؟

بعد حرب عام 1994، كان الناس، وبالذات في المحافظات الجنوبية ينتظرون من النظام معالجة آثار الحرب، إلا أن النظام سار في الاتجاه المعاكس وقام بالآتي:
1. ألغى اتفاقيات الوحدة الموقعة بين الحزب والمؤتمر والتي كانت تنص على الأخذ بأفضل ما في النظامين السابقين.
2. عدل الدستور بتحويل شكل رئاسة الدولة من مجلس رئاسة مكون من خمسة أعضاء بواقع 3 أعضاء للمؤتمر وعضوين للحزب الاشتراكي يختارهم مجلس النواب، إلى رئيس ونائب له يعين من قبل الرئيس الذي ينتخب مباشرة من الشعب. وإعطاء رئيس الجمهورية صلاحيات التشريع بقوانين يصدرها بمراسيم رئاسية.
3. صادر مقرات وأموال الحزب الاشتراكي وجمد أمواله وضيق على نشاطه، واستهدف قياداته وأعضائه، في حين أن الحزب كان هو وحده المؤهل لترميم الجراح الاجتماعية والسياسية العميقة التي خلفتها الحرب، وكان يفترض في النظام بعد أن تمكن من نزع آلته العسكرية وإزالة خطورته على مشروع التوريث، أن يوكل إليه تشكيل الحكومة ويطلب منه معالجة آثار الحرب.
4. سرح معظم القيادات العسكرية من أبناء المحافظات الجنوبية التي كانت متعاطفة مع الحزب، وأسند مواقعها القيادية إلى قيادات جنوبية شاركت الرئيس في حربه على الحزب، كتلك العناصر التي فرت من الجنوب مع علي ناصر محمد عقب مذبحة 13 يناير/كانون الثاني 1986.
5. منح الإقطاعات والأراضي الواسعة لقادة المؤسسة العسكرية ومعظمهم من أبناء الأسرة الحاكمة في المحافظات الجنوبية، عن طريق مصلحة أراضي وعقارات الدولة .
مثلما تفعل معظم الحكومات عندما تواجه أزماتها الداخلية فعلت اليمن، فقد حملت الدول المجاورة مسئولية ما يحدث، واعتبرت أن ما يجري في الجنوب هو مؤامرة انفصالية تخطط لها دول الجوار، وتورط فيها عدد من قادة جنوب اليمن السابقين، وفي مقدمتهم نائب الرئيس السابق على سالم البيض، ورئيس الوزراء السابق حيدر أبوبكر العطاس، ووزير الخارجية السابق عبد الله الأصنج، الذي طلبت اليمن رسميا من السعودية تسليمها لها، بعد نشره مقالا يطالب فيه الرئيس علي عبد الله صالح بالعودة إلى وثيقة العهد والاتفاق، وهي الوثيقة وقعت أبان ألازمة السياسية التي سبقت نشوب الحرب الأهلية عام 1994 تم أغفلت بعدها. طلبت الحكومة اليمنية من عمان والإمارات وبقية دول الخليج وفق تقارير صحافية متواترة بالضغط على المعارضين ومنعهم من العمل ضد وحدة اليمن من على أراضيها، وعلى نحو مواز يقوم العديد من القياديين السابقين لجنوب اليمن بطرح قضيتهم على القنوات الفضائية بوتيرة أسرع مما كانت عليه في السابق، وبالتأكيد فإن الخلافات بين شمال اليمن وجنوبه لا يعود إلى الاختلاف الإيديولوجي والسياسي قبل الوحدة ، وسيطرة الشمال بالكامل على مفاصل السلطة المركزية، ويصل في بعض المناطق إلى اختلاف ثقافي كبير، بين طبائع وتقاليد أبناء المدن الساحلية، وطبائع سكان الجبال القبليين، ولكن كل هذا إذا تم النظر إليه بعين الحكمة "اليمنية" سيشكل غنى وتنوع لليمن، ولا يمكن المقارنة بين ما حدث بين شطري ألمانيا بعد الوحدة، وما حدث بين شطري اليمن، ولكن الأمر يستدعي الدراسة، وهو ما لم يحدث على الإطلاق في التجربة اليمنية، حيث عادت إلى التاريخ القديم، واعتبرت أن الذين خسروا الحرب مجرد قبيلة من "الطلقاء"، خاصة وأن البلد يمر بأزمة على صعيد الإصلاحات الدستورية، إن أقصر الطرق لحل الأزمة على قاعدة لا ضرر ولا ضرار هو أولا الاعتراف بالقضية الجنوبية بالعودة إلى الحوار وفقا لقرارات الشرعية الدولية بدون مكابرة ومن خلال الحوارات يحق للجنوبيين الدخول مع الآخر بوحدة وفق عقد وحدوي جديد يضمن حقوق الأطراف المشتركة على قاعدة التوازن والمصالح المتكافئة أو حق الاستفتاء لشعب الجنوب والعودة سلميا إلى واقع ما قبل الوحدة وبناء علاقات حسن جوار ومصالح متبادلة بين الدولتين خاصة و إن خيارات القوة والإجبار والضم للجنوبيين في وحدة لا تحترم حقهم ومشاعرهم لن تدوم طويلا .
من الواضح للجميع بأن اليمن الموحد يعيش على إيقاعات أزمة بنيوية ساخنة بل و ملتهبة ليس في شطره الجنوبي أو فيما كان يعرف بجمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية، بل في عموم البلاد التي أرهقتها الصراعات القبلية، وفساد السلطة، وسيادة الظواهر السلبية، و الإستنزاف الإقتصادي الفظيع الذي تسببه سياسة عسكرة الدولة حيث تتبع سياسة تقريب ألأهل و الأحباب و إقصاء الشطر الأكبر من الشعب عن سدة المسؤولية وعن التنعم بالسلطة و إمتيازاتها، أخطاء حكومة الوحدة اليمنية أخطاء متراكمة فجرت حربا دموية شرسة في صيف عام 1994 الملتهب بعد النزاع الشهير بين وحدات الجيش اليمني الشمالية و الجنوبية، وهي حرب كانت قاسية و مؤلمة وسددت طعنة سوداء في قلب الوحدة بعد أربعة أعوام فقط من قيامها بشكل مستعجل و غير مدروس و على خلفية التسارع الدولي وقتها في إنهاء الحرب الباردة و تصفية المعسكر الإشتراكي و إنهيار المنظومة الشيوعية و التي كان اليمن الجنوبي أحد ضحاياها المباشرين، و النظام الجنوبي الذي كان يحكمه الحزب الإشتراكي المنبثق من الجبهة القومية كان قد دخل في صراعات دموية شرسة كان آخرها حرب أو مذبحة عدن بين الرفاق في 13 يناير عام 1986 التي أنهت قيادات تاريخية للحزب من أمثال عبد الفتاح إسماعيل و علي عنتر و آخرين من أعضاء المكتب السياسي للحزب و التي أدت لشرخ كبير في مستقبل الحكم و القيادة و أبرزت للواجهة الرئيس السابق علي سالم البيض الذي سعى فيما بعد و بإرادته للتوقيع مع حكومة الشمال على إنهاء الشخصية المستقلة لليمن الجنوبي و الدخول في عقد الوحدة الذي يشكل من الناحية الستراتيجية الصرفة أملا جامعا و موحدا لجميع اليمنيين بصرف النظر عن توجهاتهم الفكرية و السياسية، فالوحدة هدف مقدس سعت له جماهير اليمن بدمائها و تضحياتها، ولكن ما أصعب من تحقيق الوحدة هو الحفاظ عليها و تنميتها و جعلها بمثابة حالة يومية معاشة و ليست شعورا طاغيا بهيمنة القوي على الضعيف أو بتحولها لغطاء واسع و فضفاض لفساد السلطة و أجهزة الحكم أو مجرد أغنية وطنية أو نشيد حماسي، الوحدة لا يدافع عنها في النهاية إلا الشعب الذي يقتطف ثمارها و عوائدها المباشرة .





#مسعود_محمد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حكومة لبنان أولا
- الانتخابات الكردستانية و مستقبل الكرد
- حاوي الوطن
- تثبيت سلطة النظام الصفوي
- أبعد من المثالثة
- سبعة أيار المثالثة
- عيد بلا عمال
- صفحة جديدة في العلاقات الأرمنية التركية
- حزب العمال الكردستاني الى أين
- الشيوعي و الانتخابات النيابية اللبنانية
- الأشرفيه البدايه
- اليوم الجديد لدى الكرد
- باكستان في ميزتن مصالح أميركا
- الدور الذي يمكن أن تلعبه اخوان سوريا
- اصلاح أم خلافة مام جلال
- لغة قطع الأيادي
- من يستدرج حزب الله ؟
- لو كنت أعلم
- خمسون عاما على الثورة الكوبية
- 2008 نهايات ساخنه


المزيد.....




- وسائل إعلام إيرانية: سماع دوي انفجار شمال غرب أصفهان
- صافرات الإنذار تدوي في شمال إسرائيل وأنباء عن هجوم بالمسيرات ...
- انفجارات قرب مطار أصفهان وقاعدة هشتم شكاري الجوية ومسؤول أمر ...
- وسائل إعلام: الدفاعات الجوية الإيرانية تتصدى لهجوم صاروخي وا ...
- وسائل إعلام: إسرائيل تشن غارات على جنوب سوريا تزامنا مع هجوم ...
- فرنسي يروي تجربة 3 سنوات في السجون الإيرانية
- اقتراب بدء أول محاكمة جنائية في التاريخ لرئيس أميركي سابق
- أنباء عن غارات إسرائيلية في إيران وسوريا والعراق
- ??مباشر: سماع دوي انفجارات في إيران وتعليق الرحلات الجوية فو ...
- عاجل | هيئة البث الإسرائيلية الرسمية نقلا عن تقارير: إسرائيل ...


المزيد.....

- واقع الصحافة الملتزمة، و مصير الإعلام الجاد ... !!! / محمد الحنفي
- احداث نوفمبر محرم 1979 في السعودية / منشورات الحزب الشيوعي في السعودية
- محنة اليسار البحريني / حميد خنجي
- شيئ من تاريخ الحركة الشيوعية واليسارية في البحرين والخليج ال ... / فاضل الحليبي
- الاسلاميين في اليمن ... براغماتية سياسية وجمود ايدولوجي ..؟ / فؤاد الصلاحي
- مراجعات في أزمة اليسار في البحرين / كمال الذيب
- اليسار الجديد وثورات الربيع العربي ..مقاربة منهجية..؟ / فؤاد الصلاحي
- الشباب البحريني وأفق المشاركة السياسية / خليل بوهزّاع
- إعادة بناء منظومة الفضيلة في المجتمع السعودي(1) / حمزه القزاز
- أنصار الله من هم ,,وماهي أهدافه وعقيدتهم / محمد النعماني


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في الخليج والجزيرة العربية - مسعود محمد - اليمن اللا سعيد