عن جائزة الدولة للسيد القمني ,لماذا تتبنى البي بي سي هؤلاء؟

أبو سيف أنا شاهدت الحلقة بين الدكتور القمني وهذا المعتوه أبو مركز الدراسات ولكنه لم يطرح أي موضوع فقط كافر زنديق وهلما جرا . ولا أعتقد لا هو ولا غيره يستطيع أن يرد على نصف سؤال من أسئلة سيد .
شكراً مع الآحترام

إرسال شكوى على هذا التعليق          73 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

مؤسسة البي بي سي العالمية مرتع لمجموعة من قدامى اليساريين الذين يبحثون عن كل ما يهدم بلادهم وكل ما يمكنه أن يسيء إلى الغرب..و قد وظّف أصحاب المحطة بالقسم العربي منها جماعة من القومجيين والإسلاميين كل همّهم العمل ضد مصلحة بريطانيا و أوروبا

رأيت منذ ساعات على تلفزيون أرتيه (الفرنسي الألماني) فلما تسجيليا عن الويجور في الصين يظهر فيه بعض الغربيين الداعين إلى الإفراج عن ارهابيي جوانتانامو من الويجور بدعوى أنهم وجدوا (في الوقت الخطأ بالمكان الخطأ)....يا سلام على البراءة!!

إرسال شكوى على هذا التعليق          46 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

للأسف البى بى سى العربيه يسيطر عليها تماما مجموعه اسلاميه أما تتعاطف مع المتطرفين أو تخافهم وهذا الاتجاه بات واضحا جدا فى السنوات الاخيره تحت غطاء سماع الرأى وعدم التحيز, عبد البرى عطوان مثالا

إرسال شكوى على هذا التعليق          62 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اشهر واصدق وربما اقـــدم اذاعة في العالم والتلفزيون يستثمر ذلك الماضي العريق . قد تكون سنة الحياة انه الهرم فالخرف وقد تكون لغاية في نفس يعقوب والغريب ان المذيع لم يسال ماذا تقصد بالزنادقة ثم من هم الديناصورات والقمل والنمل اظن من يهاجم القمني يشتم المتنبي ايضا لقوله الصــــادم في هكذا مواقف مزيدا من الرعــــــود يا استاذ رعد

إرسال شكوى على هذا التعليق          70 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الأستاذ الفاضل رعد الحافظ لا تجزع فبعد حين سيعزف عنها الناس كما فعلنا نحن معظم المصريين المتنورين والمتحضرين مع قناة الجزيرة فلم يعد يتابعها الكثيرين لنفس الأسباب إتاحة الفرصة للهمج والغوغائيين بلا سبب واضح سوى كراهية غير موضوعية لمصر ومفكريها المحترمين .. فإذا بهم دوما ما يستضيفون أتاس قلوبهم مفعمة بالكراهية والحقد والبعدعن الموضوعية فكانت النتيجة مقاطعتها .. نعم هكذا ببساطة وسوف يحدث هذا أيضا مع البى بى سى وخصوصا فى وجود منافسة ضارية .. أما عن الدكتور سيد القمنى فهو من أهم مفكرى هذه المرحلة ونحن فى هذا الوقت شديد الظلامية والعتمة المبهرة ( كعنوان رواية العظيم الطاهر بن جلون ) فى أشد الحاجة لوجوده وعمله وفكره وقد تكون هذه الجائزة نقطة ضوء لتشجيعه على الاستمرار رغم أنه أكبر منها ومن مانحيها بكثير ولك منى كل الاحترام والتقدير

إرسال شكوى على هذا التعليق          42 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الغرب يرعى ً الفيروسات الإرهابية ً ويخصبها (بريطانيا) ومستقبلا سيكون اول ضحايا وبائها عندما سيصعب التحكم فيها

إرسال شكوى على هذا التعليق          43 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحية وشكر جزيل للسادة القراء والمعلقين , وأنا فعلا كنت وما زلت من مدمني هذه الاذاعة العريقة وحبي لها دفعني للتسأؤل , فهل سيأتي الزمان الذي نسمع القتلة يهددون ويتوعدون بالاسماء لكل من يخالفهم في الرأي؟ هل هذه الحرية؟ ومتى تتوقف عند تعارضها مع حرية الآخرين؟ هل كله هراء؟
هل علينا أن لا نثق بشيء بعد اليوم ؟لماذا لايحاسبون هؤلاء القتلة ويساقون الى المحاكم في جميع البلاد والمفروض البداية في مصر نفسها ,فكيف يخرج البدري وغيره ليمنعوا الجائزة عن سيد القمني وأقواله تنم عن الحسد والحقد الشديد حتى انه اعتبر.. من رأى منكم منكرا ..آية قرآنية ..تصوروا مقدار حقده الذي عماه الى تلك الدرجة ورابط البرنامج موجود في يوتيوب التمدن
تحياتي للاساتذة الكبار شامل والمعلم الثاني ومصري وكنعان ايرميا..شرفتوني بتعليقكم..فالحمد للعقل لوجود أمثالكم وإلا لفقدنا الامل حتى من الغرب الديمقراطي

إرسال شكوى على هذا التعليق          106 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

يا أخوان ان سموم هؤلاء آلغوغاء ضد أمير آلكتاب آلتنويرين سيد آلقمني ليست سوى حاله من آليأس وآلهذيان ، ومن يسمعهم هم من آلجهلة أمثالهم ، ولن يكون هجومهم سوى لفت أنظار آلجيل آلجديد لقراءة مزيد من مؤلفات هذا آلعملاق ، فهؤلاء آلمرضى عندما لا يستطيعوا مجاراة آلحجة بآلحجة يلجأون الى آلتهديد مستندين الى تعاليم آلأجرام آلتي وضعها لهم سيدهم آلأسوة آلحسنة ، فلو تجرأوا وفعلوها مع سيد آلقمني سيكون ذلك بمثابة أنتحار جماعي لكل آلأسلاميين ، تحياتي لكاتب آلمقال

إرسال شكوى على هذا التعليق          169 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

انسة رعد
للاسف احب ان اقول لك ان الاية التي سردتيها لكم دينكم و لي ديني هي عبارة عن اية منسوخة حكما
وللاسف لو حكمنا على الدكتور سيد القمني من القران فلن نجد له ايه تشفع له ليست منسوخة
الدكتور القمني محكوم عليه قرانيا بالموت بالكثير من الايات القرانية
انا اقول ذلك ماسوفا
فلينصرك الحق يا دكتور لان الحق معاك
وانت القوة التي ارغب ان اراك دائما متحلي بها
كلنا معك ومع امثالك

إرسال شكوى على هذا التعليق          30 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لم الغضب ولم المقاطعة, فلو فهمت فلو تناولنا الموضوع من ناحية لم تتيح الفرص لهؤلاء أي إن كان هؤلاء فهذه مصادرة للحرية, حرية المحطة في اختيار المواضيع, وحرية الأخر في التعبير فليست المحطة حكر لأي رأي أو فكر وتكمن حريتنا في اختيار ما نري من 100 محطة وحرية المحطة في اختيار مواضيعها, ولو كانت محطة حرة فعلا فلن يفرض عليها لا رأيك ولا رأيي, وان لم تكن محطة حرة فلا أنت ولا انأ سنختارها فأسبابك هي أسبابي, يجب أن نتعلم أن حريتنا لا تتعدي حرية الآخرين ولا بحجب الآخرين
وإذا ما نظرنا للموضوع من منظور أخر وهو ما يتم طرحة سواء من سذاجته وجهل طارحيه او أسلوبهم, فكلما أتحنا الفرصة للساذج والجاهل كلما رأي الآخرين مدي سذاجته وجهلة, ام أن الخوف ان لا يكون ساذجا وجاهلا, وهذا وارد فلا اختلاف علي ان الخطابة الإسلامية الحالية ليست علي مستوي الحوار الجيد لكن من المؤكد ان هذا لن يستمر فهناك جيل مختلف في الطريق, فهل نخاف علي فكرنا وهل نخاف من المواجهة, كثيرين حذروني من قراءة الحوار والتعامل مع الأخر وذلك لرؤيتهم المحدودة كما لو كنت عندما سأقرأ وأشارك لابد من ان انجرف, هل هذا ما تخشونه من عرض الأخر لفكرة ومن المؤكد إنكم تفهمون ما افهم من لغة الحوار تتغير وان كان اليوم شيخ ساذج فغدا خريج الجامعة الأمريكية هو

إرسال شكوى على هذا التعليق          37 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

انا اعتقد ان هناك من الاعلاميين من تستهويهم فكرة الراي والراي الاخر او انهم مخدرين بهذا الشعار. يجب على الاعلام ان لا يسمح لهؤلاء الغوغاء التكفيريين حق ادلاء الراي ولا الراي الاخر, منذ متى كان للقتلة راي, فهؤلاء ان لم تكن اياديهم ملطخة بالدماء بشكل مباشر (ولو اني اشك في ذلك) فهي ملطخة بشكل غير مباشر من خلال تحريضهم على قتل المخالف لهم.
يجب على الانسان ان يقف بحزم تجاه هؤلاء التكفيريين المحرضين على القتل ويجب ان لا يسمح لهم بالعمل حتى يغيروا من خطابهم او يودعوا في السجون ان كانوا مصرين على افعالهم.

إرسال شكوى على هذا التعليق          50 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

وكيف نفرق بين الرأي والرأي الأخر, ولم يكون الرأي آو الرأي الأخر هو السليم, هل المعيار انه يخصني, (اقصد المتكلم أي أن كان صاحب أي رأي منهم) هل انا دائما علي الصواب وأنا الرأي أنا الصواب وما عداي هو الخطأ كل شيء عداي لا اقبله ولا يخصني هو الأخر وأنا الصواب والأخر دائما وابدي هو الخطأ أي منطق مغلوط ومتعصب هذا, ومن الحكم في أن أي طرف هو الغوغائي والهمجي
أو ليست مصادرة أفكار وأراء وكيان الأخر غوغائية, أو ليس التشبث بالرأي وفرضه غوغائية تدعوا للتخلف
او ليس الحكم المطلق علي الأخر خرق لمبدأ الحوار وكل ما يساق هنا من مبادئ
فالكل مدعي علي الأخر هذا بالتكفير وذاك بالجهل والغوغائية فمن من الطرفين صاحب الحقيقة المطلقة أو يدعي أن يكون
أو ليس الوقوف بحزم لمنع الأخر تعدي علي حق الأخر مما يضعنا جميعا في خانة واحدة من الغوغائية والتسلط والتمسك بالفكرة مما يمهد الطريق للتعصب والتعدي علي حرية الآخرين في الفكر والتعبير ويجعل مننا جميعا ما ننتقده جميعا
وارجوا المعذرة لتدخلي

إرسال شكوى على هذا التعليق          32 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

هذه الاذاعة للاسف لم تعد كما عهدناها....في كثير من البرامج تلاحظ انها موجه لتكون راي عام عنصري شوفيني .... فهي الجزيرة اثنين

إرسال شكوى على هذا التعليق          137 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

انا ذكرتهم بالاسم التكفيريين وانت تعلم خطورة ان يكفر رجل معمم الاخر المخالف له, فهو يدعو للقتل وبغطاء ديني وهو اخطر انواع القتل لان هناك العديد من سيتمنى ان يقوم بهذا الفعل تقربا لله.
اما اذا كان الخطاب الديني غير تكفيري فانا اتفق معك على ضرورة اعطاءه الفرصة للتعبير عن افكاره ونحن البشر لدينا العقل الناضج الذي يستطيع ان يحدد الفكر السليم من الغير سليم, وتحياتي لك

إرسال شكوى على هذا التعليق          34 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أولا الذين هاجموا سيد القمني يعرفون فعلا خطر أفكاره حول تاريخ الإسلام على مكانتهم المرموقة المؤسسة على جهل الناس، ولا يمكن، بالتالي أن ننتنظر منهم غير ذلك.
ثانيا، العيب في القوى العلمانية والديمقراطية التي لم تصل بعد إلى مستوى من الخطاب الجريء يكشف عورات هؤلاء الجهلة الإرهابيين. كثيرا ما لاحظت أن العلمانيين ما زالوا يتهيبون من نقد الدين بل يساهمون بصورة غير مباشرة في تقوية الصف الآخر.
ماذا يعني أن يستشهدوا بآية (لكم دينكم ولي دين) كدليل على وجود حرية التعبير في الإسلام، وهي في الواقع آية منساوخة تجاوزتها الآيات المدنية التي لا تعترف بغير الإسلام دينا؟
هذا الخطاب يشبه إلى حد بعيد ما كان يبذله الاشتراكيون المسلمون وهم ينبشون الموروث الديني ويستخرجون منه الأفكار الاشتراكية (الناس شركاء في ثلاثة: الماء والكلأ والنار) أو (ونريد أن نمن على الذين استضعفوا في الأرض ونجعلهم أئمة ونجعلهم الوارثين) أو رائد الاشتراكيين أبا ذر الغفاري، بينما واقع الإسلام إقطاع وعبودية ونظرة هابطة جدا للمرأة ونظام سياسي استبدادي وهم بدورهم ساهموا في تقوية صف الإسلاميين. حيث كان الناس من البسطاء وأشباه المتعلمين ينساقون بسهولة وراء الخطاب الإسلامي البسيط وهو يرد على بلادة الاشتراكيين: إذا كان الإسلام فيه

إرسال شكوى على هذا التعليق          67 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---