أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - رشا ممتاز - المراهقة الفكرية















المزيد.....

المراهقة الفكرية


رشا ممتاز

الحوار المتمدن-العدد: 2704 - 2009 / 7 / 11 - 09:34
المحور: كتابات ساخرة
    


لا زالت العاطفة هى المحرك الرئيسى للانسان العربى ايا كان مستوى تعليمه أو ثقافته يستوى فى ذلك من لا يعرف الألف من كوز الذره بمن يحمل أعلى الدرجات العلمية!

فعددا لا بأس به من المثقفين أو المواطنين الواعين المعبرين عن ذواتهم عن طريق الكتابة لا زالوا يعيشون مرحلة الفعل ورد الفعل ولا تنبع مواقفهم عن إيمان واقتناع ولكن غالبا ما تتشكل الآراء بفعل صدمة نفسية أو تجربة مريرة تعرض لها الكاتب لتتغلب المعاناة والمشاعر على التحليل والمنطق فتأتى المواقف متعصبة متشددة تفتقر للتقييم الهادئ لواقعنا المحبط .

فتجد كثيرا من المقالات شديدة اللهجة قاسية المحتوى مغرقة فى السطحية منطلقة كسيارة يقودها سائقها بسرعة جنونية تحت تأثير الشراب ! تنحو أقصى اليمين المهلل أو اقصى اليسار المعارض مبتعدة آلاف الأميال عن الاتزان والنقد الموضوعي الهادف.
فالكتابات العقلانية التى تستند إلى تحليل وتفكيك ومنطق وحجة في الغالب لا تثير ردود الأفعال الغاضبة أو المؤيدة بقدر ما تثير داخلنا السؤال و تحثنا على التأمل والتفكير فهي لا تصوب مستهدفة المشاعر وإنما تستهدف العقل ,والعقل طويل النفس يتحرك بهدوء وبطء لكنه يواصل المسار لفترات طويلة قاطعا المسافات بعكس العاطفة التي تتحرك بسرعة جنونية وتهمد بنفس السرعة.

لازلنا نعانى من قلة الكتابات المتأنية الهادئة تلك التي تفجر فيك متعة الاكتشاف ولذة المعرفة تلك التي تجبرك على أن تنحني لها احتراما رغم اختلافك مع مضمونها و فكر صاحبها وليست كالتي تخرجك عن شعورك قافزا مؤيدا أو غاضبا معارضا .

وللأسف أغلب مواقفنا وانتماءاتنا السياسية والحزبية والدينية لم تأتى وليدة معرفة وقراءة وتحليل وتأمل ولكنها في الغالب نتاج أمر واقع فرض علينا أو رد فعل انفعالي فأغلبنا على سبيل المثال ولد مسلما أو مسيحيا و انحشى رأسه بنصوص ومسلمات منذ الصغر وربما يمتد به العمر طويلا إلى أن يموت دون أن يحاول التفكير في جملة واحده من الجمل التي برمج عليها أو يحاول النظر في ديانته بموضوعية أو يتجرأ لنقد محتواها أو حتى من باب الفضول يسعى لفتح الكتب السماوية الأخرى للتعرف عليها ..
لا أدرى لماذا يقتنع الجميع أن الدين الذي ولد عليه هو الصواب وما عداه خطأ فيطمأن قلبه وينام ملء جفنيه!
المسيحي يرى المسلم على ضلال والمسلم يرى المسيحي على ضلال وكلاهما يشفق على الآخر !

و نادرا ما يقف الفرد العربي مفكرا في عقيدته إلا إذا تعرض لصدمة أو موقف معين تدفعه لمراجعة تلك العقيدة وبدلا من قراءتها بعين التحليل والنقد وتحت التأثير النفسي لتلك الصدمة ينقلب على عقيدته و ينهال عليها ضربا وركلا وسبا وشتما !
وحتى إن وجدت مسلما يقرأ في المسيحية فهو يقرأها لا للمعرفة وحب الاكتشاف وإنما لتصيد الأخطاء ومهاجمة المسيحيين وكذلك بعض المسيحيين يحفظون القرآن أفضل من المسلمين أنفسهم ليستشهدوا به في معركة الهجوم على الآخر !

أما المرأه المسكينة فى عالمنا العربى وعن واقع تجربة عايشتها معهن وجدت أغلبهن ممن يكتبن لمناصرتها تأتى كتاباتهن كصرخات معاناة وردود أفعال على مواقف ووقائع معينة عايشنها تمنعهن من الرؤيا السليمة , فمثلا من يعاملها زوجها بجفاء وقسوة ويضربها ويهينها قد تتحول إلى نصيرة لحقوق المرأة وعدوة للرجل حتى كلمة العداء للرجل انفعالية و غير دقيقة لأننا لا يمكننا اختزال كل الرجال فى نسخة كربونية واحدة والعداء هو للفكر الذكورى المتكلس وليس كل الرجال ذكورا أو كل الذكور رجالا .

صديقة أخرى مسيحية الديانة ارتدت عن المسيحية واعتنقت الإسلام كرد فعل عن منع الطلاق فى المسيحية أو للزواج بمسلم أحبته !

وهناك من بلغت سنا معينا دون زواج فتجدها تحولت إلى عداوة وكره الرجال وانضمت للمدافعات عن حقوق المرأة وعندما تتزوج تترك الساحة منسحبة من المعركة !

وأخرى تعيش في بلد متشدد يفرض عادات وتقاليد بدائية باسم الإسلام كالنقاب ومنع الاختلاط و الحرمان من ابسط الحقوق مثل ارتياد السايبرات أو قيادة السيارات تنقلب معادية للإسلام كرد فعل لما تتعرض له من اضطهاد وقمع مع أن جارتها في مصر وتونس والمغرب ولبنان ترتدي أحدث صيحات الموضة وتقود السيارات والموتوسيكلات بل والقطارات رغم وحدة الدين
لم تكلف نفسها عناء السؤال عن سبب هذا التفاوت ولكنها اختارت أول المشتبه بهم وحاكمته !

تلك الفئة من النساء مشكلتهن ليست مع الدين ولكن في الغالب مع النظام السياسي الذي يحكم البلاد ويسيطر عليها متخذا الدين غطاءا شرعيا لتبرير سلوكه وإرساء قواعد ملكه.
فلو حدث انقلابا فى السعودية مشابها لانقلاب أتاتورك فستنال أغلب السعوديات كثيرا من حقوقهن المسلوبة وحينها لن ينقلبوا على الإسلام !

أخرى ترتد عن الإسلام بعد أن يتزوج زوجها عليها فترى أن الإسلام هو من أباح له الزواج وشرع الله هو السلاح الذي طعنها ولكن لو نظرت تلك السيدة للموضوع بتأمل فستجد أن زوجها هو الذي طعنها وليس الإسلام فحتى لو كان الإسلام مشرعا لتعدد الزوجات فهو لم يأتي فارضا له لكن الزوج هو من تذرع بالتعدد ليجرح زوجته ويهينها وان دل هذا على شئ فإنما يدل على عدم المبالاة بمشاعرها لأنه ببساطة لم يحبها فلو كان يحبها لما تجرأ على جرحها .
و لي صديق مسلم متزوج منذ أكثر من 10 سنوات من إنسانة يحبها تعانى من مشاكل في الإنجاب ومع هذا لم يفكر أبدا في الزواج من أخرى ولكنه صبر متمسكا بزوجته وراضيا بنصيبه إلى أن رزق بالمولود .

و حتى لو لم يشرع الإسلام التعدد فالزوج الذي لا يحترم مشاعر زوجته ولا يعرف قيمة الوفاء ستجده يعدد العشيقات وتلك الظاهرة منتشرة في الشرق والغرب على السواء دون الحاجة لتكبد أعباء الزواج الثاني وتكاليفه , تختلف الأشكال والمسميات ويبقى التعدد واحد!

وهنا فى موقع الحوار المتمدن نجد أحد كتابه (وتلك حريته الشخصية ) يهيم عشقا بامرأة رغم زواجه يعارض الإسلام ويندد بتعاليمه وعلى رأسها تعدد الزوجات لكنه فى ذات الوقت لا يعترض على العشق وتعدد العشيقات !

مع أن كلاهما يطعن فى كرامة المرأة ويؤذى مشاعرها, إذا العيب في شخصية وسلوك شريك الحياة أكثر من كونه عيبا في دين معين فلو اجتمعت الأديان آمرة رجل بالزواج على زوجته وهو يحبها ويخاف عليها فلن يتزوج بأخرى ..

كما أن يد المشرع والقانون قد تطال تعدد الزوجات فتجرمه كما هو الحال فى تونس والمناقشات الدائرة فى مصر والمغرب .

حق الطلاق أيضا الذي كان حكرا على الرجال قد تمتد يد القانون مشرعة قوانين تحمى المرأة وتعطيها الحق فى الطلاق كقانون الخلع رغم التحفظات.
ليقع اللوم الأكبر على النظام السياسي الذي يفرض التشدد ليحمى مصالحة أكثر منه على الدين فعندما خلعت
هدى شعراوى نقابها لم ترتد عن الإسلام ولم تدعو النساء للارتداد وإنما كان نضالها ضد الفكر المكرس لعبودية المرأة و المتستر خلف الإسلام.

لا انتقد الارتداد عن الإسلام أو المسيحية في حد ذاته فللجميع الحق في اختيار العقيدة التي تناسبه أو رفض العقيدة التي فرضت علية ولكنى هنا انتقد الانتماء الفكري الذي لا يستند على أساس متين وإنما يأتي كحالة طارئة ورد فعل انفعالي عاطفي يزول بزوال السبب..

فبعض النساء ممن يخنقهن النقاب وكان دافعا لهن للارتداد الديني أو الكتابة عن حقوق المرأة المسلوبة لو تزوجت بشخص آخر معتدل أو هاجرت إلى بلد لا يفرض زيا على نساؤه فستتوقف عن مساندة حقوق المرأة و تتوقف عن التنديد بالإسلام !
و في الغالب تجد المرأة السعيدة في حياتها الزوجية لا تفكر كثيرا في حقوق المرأة ولا تهاجم شرائع الإسلام!

وكثيرا ما تجد المرأة العربية على دين زوجها فمن كان زوجها اخوانى او قومى أو علمانى تتحول الى الإخوانيه أو القومية أو العلمانية فلى معرفة بكاتبات متألقات يروجن لشعارات و أهداف عادلة ويصدرن مقالات قوية لكنها للأسف نتاج تبعية وليس اختيار .
لم تصل المرأة بعد نتيجة لظروف قهرية وواقع مؤلم للمرحلة التي تمكنها من تحديد موقفها وموقعها ككيان منفصل فكريا عن زوجها.

لا أنكر حق المظلوم في الانتفاض على الظالم بل أدعمه ولكنى أدعو إلى اخذ النفس والتأمل فى الحال ومعرفة الأبعاد التي أدت بنا إلى هذا الواقع لنخرج من دائرة الفعل ورده فى محاولة لفك التشابك وتتبع الخيوط ..العاطفة قد تشعل ثورة تأكل الأخضر واليابس لكنها لا تصنع فكرا ولا تبنى حضارة.

شخصيا أتردد فى الكتابة فى موضوع المرأة الشائك فعندما امسك بقلمى لأكتب فى قضية حساسة ينفجر بداخلى طوفان من المشاعر المختلفة المتحاملة فألقى سريعا بقلمى على الطاولة ولا استطيع مواصلة الكتابة .
لإيماني بأن الكاتب الجيد هو من يكون قلمه كمشرط الجراح تمسكه يدا هادئة لإجراء جراحة ناجحة وهذا ما افتقده ويفتقده الغالبية .

أما المثقف في عالمنا العربي فيذكرني بشخصيات نجيب محفوظ المرسومه بعناية وإن كان ينقصه الطربوش والمنشة ولقب أفندى ..
فالمثقف أصبح مرادفا للقارئ فمن قرأ بنهم عدد من الكتب وحفظ وردد كلمات لكبار الفلاسفة والكتاب مثل ارسطو وسقراط وفولتير وهوجو وهيجل وفرويد وغيرهم أصبح مثقفا ,من يرص الكلمات البراقة ويستشهد بالجمل الرنانة و ينعزل فى برجه العاجى عن مجتمعة ومشاكلة أصبح مثقفا !
حتى هذا الوصف بات ترفا من الماضى فمثقف اليوم هو من يقرأ كتاب لا تحزن لعائض القرنى أو الصبر والذوق لعمرو خالد !

لم يعد المثقف ذاك الشخص الذى يحدث تأثيرا فعالا ويحرك المياه الراكدة على ارض الواقع , مساهما فى خلق الوعى و مطوعا خلاصة قراءاته وتجاربه فى خدمة قضايا وطنه .
ولعل غياب الحكمة كشرطا من شروط الثقافة ساهم فى تكاثر نموذج المثقف السفيه !

--ففى احدى المرات تحدثت مع شخص لمدة نصف ساعة لم يقل لى فيها جمله واحده صادره عن رأى شخصى لكنه كان يردد كالببغاء بمناسبة أوبدون مناسبة هيجل قال وفولتير قال وارسطو قال وبرنارد شو قال فما كان منى إلا أن رددت عليه وأنت ماذا تقول أليس لك رأيا شخصيا أين رأيك ؟

--ومثقف آخر أردني طوال معرفتى به التى تربو على 4 سنوات لم يتكلم معى مرة واحدة بلهجة بلده العامية حتى أننى شككت فى أن تكون اللغة العربية الفصحى هى المتداولة فى الأردن !
فلفت نظرة مرارا لتلك النقطة لكنه كان مصرا وعندما تنازل وتكلم العامية تكلم بلهجة مصرية !
لأن الفصحى أو العامية المصرية فى نظرة هى لغة الحوار بين المثقفين ولا ينبغي أن يتدنى المثقف وينحدر ليتكلم بلغة يتداولها الرعاع والعامة !

--ومثقف ثالث في أول تعارفي به قال لي هل قرأت كتاب كذا فنفيت فقال إذا قرأت كتاب ذاك فنفيت أيضا فأضاف متعجبا عددي لي أسماء الكتب التي قرأتيها فقلت له ساخرة كتاب أبله نظيره للطبخ وكفى.
فرد أمال ازاى مثقفه قلت له مين قالك انى مثقفه فرد امال ازاى بتكتبى فى المواقع المختلفة قلت له فراغ !

حادث مروه الشربينى فجر ردود أفعال انفعالية فى الشارع المصرى و بدلا من تسليط الضؤ على مرض العنصريه العضال الذى أودى بحياة القتيلة وانتهاز الفرصه لرفضه واستنكاره تم استخدامه لشحن مشاعر الكره والعداء ضد الغرب أى تم استخدامه لتكريس ونشر فكر القاتل العنصري رغم استنكارهم للجريمة !

فإن كانت العنصريه فى الغرب موجودة فهى مجرمة بنص القانون ومستهجنة من الأغلبية . أما فى الشرق فهى منهج حياه (يباركه القانون !)

وخطابا يوميا فى الكنائس و المساجد ودعوات على النصارى واليهود ونعتهم بأحط الصفات كالقردة والخنازير ,عنصرية فى أبشع صورها ضد العرق الأسود والأبيض معا ضد المرأه وضد الاقليات بل عنصرية فى نفس العرق والدين ضد أصحاب المذاهب المختلفة أو عنصرية ضد الطبقات الفقيرة و احيانا تمتد العنصرية لتكون ضد بعضنا بعضا متمثلة فى منع المصريين لمصريين مثلهم من الدخول لأماكن معينة واقتصارها على الأجانب أو منح الأجانب امتيازات على حساب أهل البلاد!

--مثقف من (إخوانا اياهم ) اتصل بى بعد حادث مقتل مروه الشربينى ورغم علمه باقامتى فى فرنسا سألنى بانفعال شديد (محاولا تحريضى على القيام بثورة ضد قارة أوروربا )
كنتى فين لما مروه اتقتلت ؟؟؟؟؟
فسكت لبرهة لستغرابى السؤال ولنفعاله المبالغ فيه و أجبته بقتضاب:
كنت فى الحمام ...
يتبع



#رشا_ممتاز (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- انتشر التدين فختفى الوازع !
- لماذا تغلقون الباب؟ حول - الهجوم - على الاسلام في الحوار الم ...
- مصريه (شريره)
- السادية والخنزير
- شجيع السيما
- سلامات يا تدين
- قبل فوات الأوان
- سياسات الترويض
- ساركوزى يدعم دكتاتوريات الشرق .
- أوراق الخريف
- آخر مستعمرات الرجل
- لن أعيش فى جلباب أمى
- فضفضه


المزيد.....




- -صافح شبحا-.. فيديو تصرف غريب من بايدن على المسرح يشعل تفاعل ...
- أمية جحا تكتب: يوميات فنانة تشكيلية من غزة نزحت قسرا إلى عنب ...
- خلال أول مهرجان جنسي.. نجوم الأفلام الإباحية اليابانية يثيرو ...
- في عيون النهر
- مواجهة ايران-اسرائيل، مسرحية ام خطر حقيقي على جماهير المنطقة ...
- ”الأفلام الوثائقية في بيتك“ استقبل تردد قناة ناشيونال جيوغرا ...
- غزة.. مقتل الكاتبة والشاعرة آمنة حميد وطفليها بقصف على مخيم ...
- -كلاب نائمة-.. أبرز أفلام -ثلاثية- راسل كرو في 2024
- «بدقة عالية وجودة ممتازة»…تردد قناة ناشيونال جيوغرافيك الجدي ...
- إيران: حكم بالإعدام على مغني الراب الشهير توماج صالحي على خل ...


المزيد.....

- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني
- االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال
- تخاريف / أيمن زهري
- البنطلون لأ / خالد ابوعليو
- مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل / نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - رشا ممتاز - المراهقة الفكرية