أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - عبدالخالق حسين - الإبراهيمي على خطى ساطع الحصري















المزيد.....

الإبراهيمي على خطى ساطع الحصري


عبدالخالق حسين

الحوار المتمدن-العدد: 825 - 2004 / 5 / 5 - 07:14
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


لست من المؤمنين بنظرية المؤامرة، ولكن هذا لا يعني عدم وجود مؤامرات في عالم السياسة. فالسياسة بحد ذاتها عبارة عن سلسلة متواصلة من الخطط تدبَّر في الخفاء. فرغم سقوط النظام البعثفاشي يوم 9 نيسان 2003، إلا إن هناك محاولات من قبل الحكومات العربية وفرنسا لإعادة فلول النظام الساقط إلى الحكم وجر البساط من تحت أقدام الشعب العراقي وحرمانه من تحقيق حلمه في إقامة نظام ديمقراطي عادل.



إن الظروف التي يمر بها العراق الجديد تشبه إلى حد ما تلك التي مر بها خلال التأسيس الأول للدولة العراقية عام 1921 مع بعض الاختلافات المرحلية. فعندما قامت القوات البريطانية بتحرير العراق من الإستعمار العثماني التركي المتخلف، انتفض الشيعة استجابة لفتاوى مرجعياتهم الدينية، وقاموا بحرب الجهاد ضد الإنكليز "الكفار" دفاعاً عن دولة الخلافة الإسلامية العثمانية التي كانت تضطهدهم وتحتقرهم ولا تعترف حتى بمذهبهم. ثم كانت ثورة العشرين وبذلك حكموا على أنفسهم بالعزلة السياسية. وجاء الإنكليز بساطع الحصري، المواطن التركي الذي لا يعرف له نسب أكيد، وكلفوه بمسؤولية التعليم في العراق وكان يجهل اللغة العربية ويحتاج إلى مترجم. وكان متأثراً بالفيلسوف الألماني فيختة، مؤسس آيديولوجية النازية الألمانية. وقام الحصري بوضع فكرة القومية العربية مستنسخاً النازية الألمانية وأضاف إليها التمييز الطائفي البغيض والعداء ضد الشيعة حيث عاملهم كمواطنين من الدرجة الثانية وهو الذي لصق بهم تهمة العجمة. والمعروف أن الحصري حارب الجواهري وطرده من سلك التعليم لكونه شيعي من النجف. وهكذا تأسست الدولة العراقية على أساس أفكار الحصري في العزل العرقي والطائفي. وكانت هذه الأفكار بمثابة عبوة ناسفة موقوتة ضد كيان الدولة العراقية قابلة للانفجار في الوقت المناسب. وهكذا تأسست الدولة العراقية على أساس احتكار فئة واحدة لحكم البلاد والتمتع بالحقوق السياسية وحرمان بقية مكونات الشعب العراقي من حقوقها السياسية والمواطنة الصحيحة.



وقد حاول الملك فيصل الأول حل هذه المعضلة إلا أنه رحل إلى العالم الآخر قبل الأوان. كما حاول الزعيم عبدالكريم قاسم تخليص العراق من الطائفية والعنصرية ومعاملة الجميع بالتساوي إلا إن مشروعه واجه معارضة عنيفة من قبل المستفيدين من الطائفية ومن ورائهم الدول العربية والتيار القومي العروبي الناصري، فكان ما كان حيث تم وأد مشروع قاسم الوطني بانقلابهم الأسود في 8 شباط 1963 . ومنذ ذلك الحين تصاعدت نزعة الطائفية إلى أن بلغت الذروة في عهد الطاغية صدام حسين وبمباركة من الدول العربية ومعظم مثقفيها وإعلامها المضلل. وهكذا نرى أن أغلب كوارث العراق كانت بسبب أناس غير عراقيين، ابتداءً من الحروب بين الدولة الصفوية والعثمانية مروراً باستنساخ آيديولوجية القومية العربية من النازية الألمانية وربطها بالطائفية إلى حصان طروادة الجديد لخضر الإبراهيمي. فالدور الذي لعبه ساطع الحصري التركي في العراق بداية القرن العشرين، يقوم به الآن السيد لخضر الإبراهيمي، الجزائري-الفرنسي في بداية القرن الحادي والعشرين. فقد ابتلى العراقيون بهؤلاء الأجانب الذين لا يسمحون لهم بأن يقرروا مصيرهم بأنفسهم ويعيشوا بسلام.



كذلك نلاحظ أن جميع مبعوثي الأمم المتحدة في العراق بعد سقوط النظام البعثي هم مواطنين فرنسيين رغم ولادتهم في بلدان أخرى. فالراحل ديميليو مولود في البرازيل والسيد غسان سلامة في لبنان والأخضر الإبراهيمي في الجزائر إلا إن هؤلاء الثلاثة يحملون الجنسية الفرنسية ويقيمون في باريس. والمعروف أن جاك شيراك قد بذل كل ما في وسعه لمنع الحرب على صدام حسين وبعد سقوط الأخير، بذل شيراك قصارى جهوده لإرغام انسحاب قوات التحالف وإعادة رجال البعث إلى الحكم بذريعة إعادة السيادة الوطنية للعراقيين وتحت يافطة الأمم المتحدة.



فباستثناء الراحل ديميليو الذي شذ عن زميليه الآخرين بالنزاهة وحب العراقيين، طالب غسان سلامة بإشراك البعثيين في السلطة. وقد أثارت مطالبته تلك معارضة واسعة من العراقيين إلى أن تخلى عن مهمته. (راجع مقالنا: أخطر رجل على العراق الجديد). وفي الأشهر الأخيرة، طلع علينا السيد لخضر الإبراهيمي، مبعوثاً للأمم المتحدة ليلعب دور غسان سلامة ولكن أكثر دهاءً وأشد خطورة وأسوأ عاقبة على مستقبل العراقيين.



فلو أمعنا في تاريخ الأمم المتحدة، لم نر ما يشجعنا على عقد الآمال عليها، إذ لم تفلح هذه المنظمة الدولية لتحقيق أي حق لأي شعب مظلوم في العالم منذ تاريخ تأسيسها ولحد الآن. فالمنظمة الدولية هذه ليست أكثر من منتدى للمجادلات السياسية. ناهيك عما نشر مؤخراً عن فضيحة التلاعب في برنامج نفط مقابل الغذاء لصالح صدام وضياع المليارات من الدولارات من أموال الشعب العراقي، القضية التي هي قيد التحقيق عن الفساد المستشري في هذه المنظمة الدولية. ومع ذلك هناك بعض العراقيين يطالبون بسذاجة تسليم الملف العراقي إلى الأمم المتحدة.

فمنذ البداية عارض مجلس الأمن الدولي فكرة الحرب على نظام صدام حسين وهددت فرنسا باستخدام حق النقض إذا ما صوت المجلس لصالح الحرب. فلو ترك الأمر لهذه المنظمة لانقرضت شعوب عديدة ومنها شعوب البلقان في التسعينات من القرن الماضي. لذا يعود الفضل لأمريكا وبريطانيا اللتين سارعتا لإنقاذ هذه الشعوب وغيرها من الإبادة. وكذلك الحالة العراقية، فلو ترك الأمر بيد مجلس الأمن لكان صدام حسين مازال يحكم العراق ويواصل هوايته المفضلة في نشر المقابر الجماعية. ولكن بعد أن فشلت فرنسا إيقاف الحرب على صديقها الستراتيجي الحميم صدام حسين، عولت على مواطنيها في الأمم المتحدة مثل غسان سلامة ومن بعده الأخضر الإبراهيمي لإعادة رجال العهد البائد إلى الحكم، مستغلين الصعوبات التي تواجهها قوات التحالف بسبب الأعمال الإرهابية في العراق.



من حقنا أن نشك في نوايا وخطط السيد الإبراهيمي التي تزامنت مع الحملة الشرسة التي تشنها أجهزة الإعلام العربية وخاصة الأردنية وعدد من الصحف الأمريكية وحتى وكالة المخابرات الأمريكي ( CIA) ضد الدكتور أحمد الجلبي، كمحاولة لتصفيته سياسياً وتشويه سمعة مجلس الحكم واتهامه بالفشل في حل مشاكل الشعب...الخ. والسبب معروف وهو أن الدكتور الجلبي قد لعب دوراً رئيسياً في إقناع أمريكا بإسقاط النظام الفاشي وأنه يريد أن يكون العراق للعراقيين يحكمه نظام ديمقراطي حقيقي، لا كما يريده العربان بقرة حلوب للأردن وغيره من البلاد العربية تحتكر حكمه فئة واحدة من مكونات الشعب العراقي. لذلك فهناك رغبة قوية لدى العربان في الانتقام من الجلبي وتصفيته سياسياً وحتى جسدياً إن استطاعوا. وموقف الإبراهيمي السياسي معروف في انحيازه لنظام صدام حسين حيث عارض شن الحرب عليه عام 1991 لتحرير الكويت.




وهناك عامل آخر يجعلننا نشك في مصداقية نوايا الإبراهيمي وهو تقاربه من العائلة المالكة الأردنية حيث الإعلان عن خطوبة ابنته على الأمير علي نجل الملك حسين، ولم تتردد الأميرة الجديدة في الظهور بمكتبها وخلفها صورة صدام حسين والعلم العراقي البعثي، فالابنة على سر أبيها كما يقولون. ولم يخفِ الإبراهيمي تعاطفه نحو الإرهابيين بأسلوبه الديبلوماسي المحنك "البريء"، إذ أعلن مراراً عن معارضته الشديدة لاستخدام القوة ضد الإرهابيين في الفلوجة تحت مختلف المعاذير متمترساً بالأمم المتحدة وبحجة إمكان حل هذه المشاكل بالسلم لا بالقوة. ولا أدري كيف يمكن التفاوض مع الإرهابيين الإسلاميين من أنصار القاعدة المتمنطقين بالأحزمة الإنفجارية أو مع "المقاومة" الفلوجية التي لا ترضى إلا بعودة الحكم البعثي الساقط. كل هذا يدفعنا للاعتقاد بأن هناك طبخة بإلغاء دور القيادات السياسية العراقية وحل مجلس الحكم وتصفية الدكتور الجلبي سياسياً إرضاءً للأردن خاصة، والحكومات العربية الأخرى عامة. (راجع تقرير إيلاف: الولايات المتحدة وعدت الأردن "باستبعاد" الجلبي بعد 30 يونيو الاثنين 26 أبريل 2004 )[i] وهذا يعني أن الحكومة الأردنية قدمت طلباً لأمريكا للتخلص من الدكتور أحمد الجلبي.

إن ما يقوم به الأخضر لبراهيمي هو تنفيذ حرفي للخطة الفرنسية في العراق لذلك لم يخف السيد جاك شيراك دعمه القوي الى المقترحات التي تقدم بها الابراهيمي حيث وصفه بالرجل «الكفوء جدا والحاد الذكاء» الذي كان قد التقاه في باريس نهاية الأسبوع الماضي. وقال شيراك: «هذه المقترحات ستفضي الى تقديم مشروع قرار في مجلس الأمن الدولي»( الشرق الأوسط، 30/4/2004).

ملاحظة أخرى جديرة بالانتباه وهي أن السيد الإبراهيمي يتصرف وكأنه يتمتع بحق الوصاية على العراق متمتعاً بصلاحيات واسعة لم يتمتع بها أي مسؤول من قبل، وبيده الحل والعقد وكما لو كان من حقه أن يزيح من يشاء ويختار من يشاء في حكم العراق للفترة الانتقالية وما بعدها. وكما جاء في مقال الأستاذ عزيز الحاج أن دور السيد الإبراهيمي مخالف ل (المادة الثانية،(ب) (1) التي تنص على أن: ( تبدأ الفترة الاولى بتشكيل حكومة عراقية مؤقتة ذات سيادة كاملة تتولى السلطة في 30 حزيران 2004. وستتألف هذه الحكومة وفق عملية تداول واسعة النطاق بتشاور شرائح المجتمع العراقي يقوم بها مجلس الحكم وسلطة الائتلاف ويمكن التشاور مع الأمم المتحدة بذلك.).
ومن هنا نفهم أن تشكيل الحكومة السيادية التي هي من مسؤولية مجلس الحكم، ولكن عبارة (ويمكن التشاور مع الأمم المتحدة بذلك) تحولت إلى كل شيء وقانون إدارة الدولة ومجلس الحكم إلى لا شيء. وفي رأينا ورأي الكثيرين، هذا تجاوز على (قانون إدارة الدولة العراقية للمرحلة الانتقالية). كذلك يعارض دور الإبراهيمي قراري مجلس الأمن رقم 1483 و1515 اللذين يحددان دور الأمم المتحدة في التشاور فقط. وبذلك فدور الإبراهيمي قد تجاوز قانون الدولة العراقية وقرارات الأمم المتحدة.
الخلاصة والاستنتاج: أن ما حصل في بداية القرن العشرين يعاد استنساخه في بداية القرن الواحد والعشرين وذلك بتكريس الطائفية وعدم الإستقرار في العراق. فالشيعة لا يعرفون أن يلعبوا دورهم الوطني بشكل صحيح في السياسة. فبدلاً من المطالبة بنظام علماني ديمقراطي يضمن لهم ولغيرهم الحقوق بالتساوي، قاموا برفع شعارات طائفية فجة وصور الخميني وعلي خامنئي وترديد الهتافات الإيرانية (الموت لأمريكا) وحرق العلم الأمريكي...الخ. وكما نعرف فإن التاريخ إذا ما أعاد نفسه فيكون على شكل مهزلة. ففي بداية القرن العشرين استجاب شيعة العراق إلى نداءات رجال الدين المرتبطين بإيران فأعلنوا حرب الجهاد على الإنكليز وكانت النتيجة معروفة. ويبدو أنهم لم يتعلموا أي درس من هذا التاريخ القريب الدامي. فبدلاً من تقديم الشكر والولاء لقوات التحالف بقيادة أمريكا التي حررتهم من جلادهم البغيض صدام حسين، واجهوا محرريهم بالجحود ونكران الجميل واستجابوا لفتاوى المرجعيات الدينية في إيران التي تدعوهم للثورة على قوات التحالف بقيادة الصبي مقتدى الصدر وما يسمى بالتيار الصدري. والتنيجة معروفة أيضاً: إذا كان الغراب دليل قوم فيقودهم إلى أرض الخراب.
ولهذا السبب، لا ألوم أمريكا إذا فقدت ثقتها بالشيعة واستفادت من التجربة البريطانية في القرن الماضي، ولا غرابة في أن تتجه أمريكا إلى الأمم المتحدة وإيجاد مخرج لها، مثل العودة إلى فلول البعث الساقط لقيام نظام لا يختلف كثيراً عن نظام صدام حسين ولكن بدون صدام موالية لأمريكا من أجل إعادة الأمن وحكم القانون وإنقاذ جنودهم من القتل المتزايد والعراق من الفوضى العارمة والحفاظ على ماء الوجه.
لقد أخبرني صديق عاد تواً من زيارة قام بها للعراق أن رأى شعاراً على الجدران في حي الأعظمية في بغداد يقول: (الشيعي يلطم والسني يحكم). أعتقد التعبير صحيح ومنصف. فكل ما يريده الشيعة بفضل إيران، هو حرية اللطم بمختلف الوسائل "الحديثة"، التطبير والزنجيل والأيدي. وهذه الحرية قد توفرت لهم بلا حدود وكل ما يطمحون إليه من تضحياتهم عبر التاريخ. ما أصدق الحكمة التي تقول ( كما تكونوا يول عليكم) والشعوب تستحق حكامها.



#عبدالخالق_حسين (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الساكت عن الحق شيطان أخرس
- اقتراح حول العلم الجديد
- حول إعادة البعثيين السابقين إلى وظائفهم
- لمواجهة الإرهاب.. الأمن أولاً والديمقراطية ثانياً
- أسباب نشوء الحركات الإسلامية المتطرفة
- هل مقتدى الصدر مخيَّر أم مسيَّر؟
- فدائيو مقتدى- صدام، يفرضون الإضرابات بالقوة
- بعد عام على سقوط الفاشية..التداعيات وأسبابها!!
- شكراً مقتدى!... على نفسها جنت براقش
- البرابرة
- الانفجار السكاني من أهم المعوقات للتنمية
- تعقيب على توصيات مؤتمر أربيل رفض (اجتثاث البعث) وصفة لإفشال ...
- ماذا يعني عندما يكون الإسلام المصدر الرئيسي للتشريع؟
- مجموعة مقالات
- مجموعة مقالات
- مراجعة بعد عام على حرب تحرير العراق
- التداعيات المحتملة لجريمة اغتيال الشيخ ياسين
- نعم للمصالحة والمسامحة والاجتثاث!
- هل إلغاء قانون الأحوال الشخصية أول الغيث... يا مجلس الحكم؟
- رسالة إلى آية الله السيستاني حول قتل المسيحيين في العراق


المزيد.....




- نقار خشب يقرع جرس منزل أحد الأشخاص بسرعة ودون توقف.. شاهد ال ...
- طلبت الشرطة إيقاف التصوير.. شاهد ما حدث لفيل ضلّ طريقه خلال ...
- اجتياج مرتقب لرفح.. أكسيوس تكشف عن لقاء في القاهرة مع رئيس أ ...
- مسؤول: الجيش الإسرائيلي ينتظر الضوء الأخضر لاجتياح رفح
- -سي إن إن- تكشف تفاصيل مكالمة الـ5 دقائق بين ترامب وبن سلمان ...
- بعد تعاونها مع كلينتون.. ملالا يوسف زاي تؤكد دعمها لفلسطين
- السيسي يوجه رسالة للمصريين حول سيناء وتحركات إسرائيل
- مستشار سابق في -الناتو-: زيلينسكي يدفع أوكرانيا نحو -الدمار ...
- محامو الكونغو لشركة -آبل-: منتجاتكم ملوثة بدماء الشعب الكونغ ...
- -إيكونوميست-: المساعدات الأمريكية الجديدة لن تساعد أوكرانيا ...


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - عبدالخالق حسين - الإبراهيمي على خطى ساطع الحصري