أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - رياض الحبيّب - مريم الإنجيل ومريم القرءان- تكملة الحوار















المزيد.....

مريم الإنجيل ومريم القرءان- تكملة الحوار


رياض الحبيّب

الحوار المتمدن-العدد: 2703 - 2009 / 7 / 10 - 08:27
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


وردت في هامش مقالتي الأخيرة “مريم الإنجيل ليست بنت هالي ومريم القرءان ليست بنت عمران” تعليقات عدّة، قد قمت بالردّ على بعضها بما سمح الوقت المخصص للحوار ووعدت بإفراد مقالة لتكملته: الحوار المتمدن- العدد: 2696 - 2009 / 7 / 3
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=176929

لكني آثرت العودة إلى التعليق المرقم 8 والمكتوب تحت عنوان غير مهذب “حوار الطرشان” لأنّ صاحب التعليق يُعيد الكرّة كلّ مرّة. وأعترف بتسرّعي في الردّ على تعليقه. هنا نصّ التعليق: (أحيلكم جميعاً لحوار الأديان، حيث، وبعونه تعالى ستصلون إلى نتيجة حين يلتقي الخطان المتوازيان، وبعد شي كم مليون جثة ضحايا أغبى إنجاز بشري محض: الأديان، خاصة البراهيمية الثلاثة، التي يطلقون عليها، للنكتة على ما يبدو السماوية. واعيد للمرة ربما العاشرة لتعميم الفائدة ما قاله ستيفن واينبرغ الحائز على جائزة نوبل للفيزياء عام 1978، يقول: إن الأديان هي عار على الإنسانية، فبدون الأديان سنجد أن الأخيار يصنعون الخير، والأشرار يصنعون الشر، لكنك إن أردت أن تجعل الأخيار يصنعون الشر، فأنت بحاجة للدين لتحقيق ذلك. وهذا يا أستاذ رياض ينطبق على الجميع وليس على دين واحد) انتهى.

الردّ: 1 بأيّ حق اتهمتنا بالطرشان؟ إن لم يكن الموضوع في قائمة اهتماماتك فخير لك التعليق على مقالة أخرى 2 مَنْ حضرتك لتحيلنا جميعاً إلى حوار الأديان؟ ما هذه النزعة- الإسلامية- المتعالية المترسبة فيك، ما دلّ على أنك لم تتحرّر من الإسلام بعد؟ من جهة أخرى- إنّ الإسلام غير قابل للحوار إلّا في حالة الضعف، أمّا خلافه: (لا تهنوا ولا تحزنوا وأنتم الأعلون)! 3 من هذا الذي تعالى؟ أفما استنكرت الأديان التي أشرت إليها وسخرت من كونها سماويّة؟ فإن كنت تدعي الإلحاد فادعاؤك متناقض مع قولك “وبعونه تعالى” إلّا ما كان تهكّماً 4 ما الخطّان المتوازيان؟ إنْ كان قصدك الربط ما بين الإرهاب الإسلامي وبين العنف والقسوة في العهد القديم فقد أوضحت فيما مضى أن العهد القديم كان عهد الشريعة بما فيها من عقاب وثواب وقد انتهى بالعهد الجديد الذي هو عهد النعمة 5 عليك التمييز ما بين ضحايا الدين وضحايا السياسة 6 من أين أتيت بتسمية الأديان الإبراهيمية- غير المتفق على تسميتها؟ علماً أننا مسيحيّون وديانتنا هي المسيحية وليست الإبراهيمية، لذا وجب التفريق ما بين الديانة وبين النسب! قال السيد المسيح في بشارة يوحنّا الإنجيلي 8: 56-58:
{أبوكم إبراهيم تهلّل بأن يرى يومي فرأى وفرح. فقال له اليهود: ليس لك خمسون سنة بعد، أفرأيت إبراهيم؟ قال لهم يسوع: الحق الحق أقول لكم: قبل أن يكون إبراهيم أنا كائن!} فليست نسبة المسيحيّة إلى العظيم- إبراهيم- وهو الخاطئ مناسبة إنما إلى الأعظم- السيّد المسيح- وهو القدّوس.
7 أمّا “الفائدة” التي قصدت تعميمها باقتباس من الفيزيائي ستيفن واينبرغ- الحائز على جائزة نوبل- سنة 1979 وليس كما ذكرت- فأعترف بأنه مُلحد، لكنّ ترجمتك لمقولته لم تكن صحيحة- هنا نصّها الأصلي:
"With or without religion, good people can behave well and bad people can do evil; but for good people to do evil—that takes religion"
فأيّاً كان المقصود بها فهي وجهة نظر قابلة للجدل وهي- في الأقلّ- تدعو إلى إدانة الشرّ الذي يتضمّنه نصّ دِّينيّ ما. ولعلّ السؤال المطروح من جهتي: ما هي هويّة النصّ الدِّيني الذي يتبنى الشرّ؟ علماً أنّ النصوص الدينية التي في الإنجيل بريئة 100% من الدعوة إلى عمل الشرّ- إنما {أحبّوا أعداءكم!}
ولعلّي أفيدك تالياً بأقوال علماء- في حقل الفيزياء أيضاً- من المؤمنين بالله، يمكنك قراءة أقوالهم عبر محرّكات البحث، منهم باسكال ونيوتن ومورس وفاراداي وجول وماكسويل وكلفن.

ردّاً على تعليق الأخ أثير- المرقم 11- وعنوانه: المسيحية والعبودية
هنا القسم الأول من التعليق (المسيحية ليست بِدْعَاً من كل الأديان البشرية الأخرى، كاليهودية والإسلام والهندوسية وغيرهم، أبقت على أوضاع العبودية واستعباد الإنسان لأخيه الإنسان، وتركَتْ حق الإنسان في الحرية وألا تُسرَق منه حريتَه وإنسانيتَه التي هي حقٌ لكلِ إنسانٍ، فلم تنادِ بأنَّ الرِقَّ والاستعباد باطل وظلم وأمر غير شرعي ولا أخلاقي، وأن كل البشر وُلِدوا أحراراً وأن الحرية حقٌ لكل إنسانٍ، أو تدعو مثلاً العبيدَ للثورة على العبودية والظلم وامتلاكهم من آخرين والتحكم في حياتهم وضياعها، وتعرض نساء وبنات العبيد لاغتصاب من مالكيهنَّ على أساس أنهنَّ ملكهم، لم تحرِّم المسيحيةُ وتأمر بترك العبيد وتحريرهم بشكل إلزامي كلهم، بل دَعَتْ لأنْ يُطيع العبدُ سيدَه لِيرضى عنه الربّ، ويخدمه جهدَه وقدرَ ما يستطيع إلى أقصى قدرٍ) انتهى

أحسنت أخي الكريم، إن ما تفضلت به هو المنطق الصحيح. لكنّ الإسلام استعبد الأحرار وفي المقدّمة نبيّ الإسلام الذي مات وعنده تسع نساء ما عدا الإماء والعبيد.
أمّا الكتاب المقدّس فيحتوي على العهدَين القديم- أسفار اليهود- والجديد- الإنجيل- ويا ليتك ذهبت إلى كتاب معنيّ بتفسير الكتاب المقدّس قبل إصدار حكمك غير المدروس.
1 العهد القديم: كانت العبودية فيه عقوبة سواء ضدّ شخص أخطأ أو ضد شعب - وسأكتفي بسَوق مثال واحد على كلّ منهما:
تكوين 9: 18-27
{وكان بنو نوح الذين خرجوا من الفلك ساماً وحاماً ويافث. وحام هو أبو كنعان. هؤلاء الثلاثة هم بنو نوح. ومن هؤلاء تشعبت كل الأرض. وابتدأ نوح يكون فلاحاً وغرس كرماً. وشرب من الخمر فسكر وتعرّى داخل خبائه. فأبصر حام أبو كنعان عورة أبيه وأخبر أخوَيه خارجا.
فأخذ سام ويافث الرداء ووضعاه على أكتافهما ومشيا إلى الوراء وسترا عورة أبيهما ووجهاهما إلى الوراء. فلم يبصرا عورة أبيهما. فلما استيقظ نوح من خمره علم ما فعل به ابنه الصغير فقال: ((ملعون كنعان. عبد العبيد يكون لإخوته)) وقال: ((مبارك الرب إله سام. وليكن كنعان عبدا له. ليفتح الله ليافث فيسكن في مساكن سام. وليكن كنعان عبدا لهم))}

إرميا19:5
{ويكون حين تقولون: لماذا صنع الرب إلهنا بنا كل هذه؟ تقول لهم: كما أنكم تركتموني وعبدتم آلهة غريبة في أرضكم هكذا تعبدون الغرباء في أرض ليست لكم}

2 العهد الجديد
قال السيد المسيح في بشارة مرقس 10: 42-45
فدعاهم يسوع وقال لهم: ((أنتم تعلمون أن الذين يحسبون رؤساء الأمم يسودونهم، وأن عظماءهم يتسلطون عليهم. فلا يكون هكذا فيكم. بل من أراد أن يصير فيكم عظيماً، يكون لكم خادماً، ومن أراد أن يصير فيكم أوّلاً، يكون للجميع عبداً. لأن ابن الإنسان أيضا لم يأت ليُخدَم بل ليَخدُم وليبذل نفسه فدية عن كثيرين))
علماً أنّ السيّد المسيح قد قام بغسل أرجل تلاميذه- هنا مقطع من بشارة يوحنّا 13: 12-17
{فلما كان قد غسل أرجلهم وأخذ ثيابه واتكأ أيضا، قال لهم: أتفهمون ما قد صنعت بكم؟ أنتم تدعونني معلما وسيدا، وحسنا تقولون، لأني أنا كذلك. فإن كنت وأنا السيد والمعلم قد غسلت أرجلكم، فأنتم يجب عليكم أن يغسل بعضكم أرجل بعض، لأني أعطيتكم مثالا، حتى كما صنعت أنا بكم تصنعون أنتم أيضا. الحق الحق أقول لكم: إنه ليس عبد أعظم من سيده، ولا رسول أعظم من مرسله. إن علمتم هذا فطوباكم إن عملتموه}

أمّا ردّاً على التحجّج بالآيات التي تفضلت بكتابتها فأقول: لم يقصد الرسولان بطرس وبولس أن يقوم العبيد بالتمرّد على أسيادهم، إنما إظهار محبّة المسيح، لأنّ الإقتداء بأقواله وأفعاله كفيلان بالخلاص من عبوديّة البشر. فلا تجوز مقاومة الشرّ بالشرّ إنما بالخير وإلّا لاشتعلت الثورات والفتن تحت غطاء الدِّين وعلى حسابه. قال السيّد المسيح له المجد في الموعظة على الجبل- متّى 5: 13-16:
{أنتم ملح الأرض، ولكن إن فسد الملح فبماذا يُمَلّح؟ لا يصلح بعد لشيء، إلّا لأنْ يُطرَح خارجاً ويداس من الناس. أنتم نور العالم. لا يمكن أن تخفى مدينة موضوعة على جبل، ولا يوقدون سراجا ويضعونه تحت المكيال، بل على المنارة فيضيء لجميع الذين في البيت. فليضئ نوركم هكذا قدام الناس، لكي يروا أعمالكم الحسنة، ويمجدوا أباكم الذي في السماوات}
أجبت بما تقدّم على المقطع الثاني من المداخلة أيضاً، إذ عمل الرسولان المذكوران بوصيّة المعلّم الأوّل- السيّد المسيح- إنّما هو الحقّ الذي يُحرّر من كلّ عبوديّة.

في الرابط التالي أجوبة دقيقة على موضوع الرق والعبودية بين الإسلام والمسيحية- حلقة رائعة تستغرق ساعة ونصف الساعة:
ماذا يعلّم الإسلامُ عن الرق والعبودية، هل حرّم الإسلام الرق أم شجع عليه؟ هل كان لمحمد عبيد وإماء أم حرمهم على نفسه؟
بالمقابل: ماذا يعلّم الكتابُ المقدس عن الاستعباد؟ هل شجعت المسيحية على الرق في تعاليمها؟ وهل كان للمسيح أو تلاميذه عبيد وإماء؟
http://islamexplained.com/DaringQuestionEpisode100/tabid/1275/Default.aspx

أمّا السيد محجوب فقد كتب متسرّعاً كلاماً غير مدروس. ولو راجع مقالاتي لوجد ردوداً على جميع المداخلات. وقد زعم في تعليقه المرقم 12– وعنوانه: المبشرون- أنّ في الإنجيل عيوباً ولم يكتب لنا عيباً واحداً، كما زعم أنّ في الكتاب المقدّس انحطاطاً وسخافة بدون كتابة حجّة واحدة.
أمّا النصّ المقدّس في الكتاب المقدّس فلا يمكن لفكر ملوّث ومستعبَد أن يفهمه من جهة- ومن جهة أخرى لا يحقّ لأيّ كان أنْ يُفسّر على هواه؛ صحيح أنّ الكتاب المقدّس بليغ جدّاً، لكنّ فهمه يحتاج إلى عمل الرّوح القدس وإلى فكر مُستنير وإلى الإستعانة أحياناً بتوضيح آباء الكنيسة الأوّلين لحقائق إيمانية وتاريخية. وإنّي لأستغرب من الحُكم المسبّق على أيّ كتاب قبل قراءته باهتمام، علماً أنّ الكتاب المقدّس أصبح متوفراً على صفحات الإنترنت. وإنّي لأنصح بقراءة العهد الجديد قبل القديم، لأنّ الثاني يُفهم في ضوء الأوّل وليس العكس!

ردّاً على تعليق السيد مايسترو- المرقم 12- وعنوانه: ولما النقاش، هذا نصّه:
(سادتي الكرام، لما تتعذبون وتعذبوننا معكم في مسألة الأديان الخرافية،هناك أمر واحد فقط لا غير، وهو أن كل ما له علاقة بالأديان وخاصة الأديان الابراهيمية، لا يمت إلى الواقع بصلة وهي أساطير ابتدعها الإنسان الأول الذي كان يخشى من كل شيء في رحلة بحثه عن الحقيقة، ولإثبات ذلك فإن أقدم تاريخ تعود إليه الأديان لايعود سوى لأكثر من عشرة آلاف عام، بينما تطور الإنسان وبدأ يمارس الزراعة قبل هذا الزمن بوقت طويل، وهو الذي ابتدع أسطورة الاديان خلال حياته) انتهى

الردّ: وددت في أنْ ألفت الإنتباه إلى أنّ العلم "ميثولوجيا" يدرس مسألة الأديان الخرافية، أمّا الدين الحقيقي- وهو المسيحيّة- فيختصّ بها علم اللاهوت- أو ثيولوجيا. وقد عاش الإنسان مرحلتين منذ بدء الخليقة؛ الأولى ما قبل طوفان نوح أمّا الثانية فبعد الطوفان. فأتمنى على السيد العودة لقراءة الأصحاح السادس من سفر التكوين- وهو أوّل أسفار العهد القديم- ليتحقق من صحّة كلامي.

أعود أخيراً إلى الأخ ماسين- الذي قرأت تعليقه الأخير بعد انتهاء فترة السماح بالتعليقات- للتأكيد على غلطة القرءان في آية البقرة المرقمة 120 (ولن ترضى عنك اليهود ولا النصارى حتى تتبع ملتهم) إذ قلت أنّ اليهوديّة ديانة غير تبشيريّة وأنّ اليهود لا يدعون أحداً لاتباع ملّتهم لأنهم شعب الله المختار، أي المُزمَع أن يأتي منه المسيّا المنتظر، إنما اليهود أكثر الشعوب احترازاً من الاختلاط مع أي قوم أجنبي. علماً أنّ المسيّا قد أتى ولكنّ منهم الذين لم يؤمنوا به. وقد انتشرت أسباطهم في الأرض بسبب الإضطهادات التي تعرّضوا لها من أقوام أخرى ولم يكن التبشير سبباً لانتشار اليهودية. ومن جهة أخرى لم يكن من تعاليم المسيحية السخط على الذين يرفضونها. فكلام محمد في الآية المذكورة مغلوط من الجهتين!
أمّا إصرار السيد على وجود تحريف في الكتاب المقدّس فمجرّد كلام فارغ من أيّة حجّة حتى الآن.

أمّا القرءان فكتاب أثبتت الدراسات المستنيرة بشريته وهو كتاب محرّف بشهادة السنّة على الشيعة والعكس. وهو كتاب مليء بالإختلافات والتناقضات بشهادة كتب الناسخ والمنسوخ- وقد اعترف كاتب القرءان بأنّه من عند غير الله في سورة النساء: 82
أمّا القول أنّ الله لا يمكن أن يكون له ولد ولا صاحبة فيؤكد العقلية البدائية عند محمد، إذ لا تحتاج البديهيّة إلى إثبات، لأنّ الله ذات وعقل وروح، لكنّ محمّداً تناول الموضوع من الناحية الجسديّة لا الروحية- بتفكير جنسي ودنيوي- فليس لديه معرفة بالروح ولا جواب عنده على سؤال الرّوح: (ويسألونك عن الرّوح...) ما جعله مُفلساً من بعض الأجوبة- ولا سيّما عدد أهل الكهف- وتالياً محلّ سخرية المشككين بدعوته آنذاك. فلم ينتشر الإسلام إلّا بالسيف، أمّا آيات السلم وعددها 124 فقد نسختها آيتا السيف اللتان في سورة التوبة: 5 و29
علماً أنّ التعبير "إبن الله" يعني: المنبثق من الله. وأمّا السيد المسيح فله طبيعتان: إلهية إذ حلّ فيه ملء اللاهوت وإنسانيّة ما عدا الخطيئة.

أتمنى على الأخ المسلم والأخت المسلمة في النهاية أن يقرءا المقالات المدوّنة في محور “العلمانية والدين والإسلام السياسي” الذي في الحوار المتمدّن، بفكر متحرّر وصدر رحب وعاطفة في محلّها! فالإدّعاء بعصمة محمّد لا محلّ له من الإعراب في قواعد التمدّن وحقوق الإنسان، إذ لا تليق أفعال الشرّ بإنسان سويّ فكيف تليق برسول مزعوماً من السماء؟ وأمّا عصمة القرءان فقد تمّ تفنيدها بالدليل القاطع ودحضها بالبرهان من خلال رصد الأغلاط اللغوية والتاريخية والعلمية-

مع الشكر والتقدير.




#رياض_الحبيّب (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مريم الإنجيل ليست بنت هالي ومريم القرءان ليست بنت عمران
- ردّاً على تساؤلات دينيّة
- المنهل الطَّيِّب في موجز تعليقات الحبيِّب- خامساً
- خلايا العسل في مرايا الحب والغزل- 4
- خلايا العسل في مرايا الحب والغزل- 3
- خلايا العسل في مرايا الحب والغزل- 2
- الله يوناني
- خلايا العسل في مرايا الحب والغزل- 1
- أطفالنا وحق التمتع بالطفولة
- مناظرة زاويّة بين ثلاث قصص
- مناظرة زاويّة بين القصّتين القصيرة والقصيرة جدّاً
- في رثاء عمّو بابا - شيخ الكرة العراقيّة
- من أوراق العراق- 4 من مالانهاية
- من أوراق العراق- 5 من مالانهاية
- من أوراق العراق- 3 من ما لانهاية
- إختلاف الأخبار عن أصناف النار
- مِنْ وحْي آدمَ-حوّاء
- المنهل الطَّيِّب في موجز تعليقات الحبيِّب- رابعاً
- تبشيرولوجيا
- من أوراق العراق- 2 من ما لانهاية


المزيد.....




- “خليهم يتعلموا ويغنوا ” نزل تردد قناة طيور الجنة للأطفال وأم ...
- فيديو خاص عيد الفصح العبري واقتحامات اليهود للمسجد الأقصى
- “ثبتها الآن” تردد قناة طيور الجنة 2024 Toyor Aljanah لمشاهدة ...
- بعد اقتحامات الأقصى بسببه.. ماذا نعرف عن عيد الفصح اليهودي ا ...
- ما جدية واشنطن في معاقبة كتيبة -نيتسح يهودا- الإسرائيلية؟
- بالفيديو.. مستوطنون يقتحمون الأقصى بثاني أيام الفصح اليهودي ...
- مصر.. شائعة تتسبب في معركة دامية وحرق منازل للأقباط والأمن ي ...
- مسئول فلسطيني: القوات الإسرائيلية تغلق الحرم الإبراهيمي بحجة ...
- بينهم طلاب يهود.. احتجاجات مؤيدة للفلسطينيين تهز جامعات أمري ...
- أسعدي ودلعي طفلك بأغاني البيبي..تردد قناة طيور الجنة بيبي عل ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - رياض الحبيّب - مريم الإنجيل ومريم القرءان- تكملة الحوار