أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اخر الاخبار, المقالات والبيانات - محمود حمد - خطورة - صفقات الأمراء - و - تبصيم الفقراء - على مصير العراق!؟















المزيد.....

خطورة - صفقات الأمراء - و - تبصيم الفقراء - على مصير العراق!؟


محمود حمد

الحوار المتمدن-العدد: 2699 - 2009 / 7 / 6 - 06:07
المحور: اخر الاخبار, المقالات والبيانات
    


" بايدن " مُغتَصِبا لبغداد مرة أخرى!
لماذا؟!
ليس لأنه غير مُرَحَبٍ به من العراقيين كداعية لتمزيق العراق فحسب..
بل لأنه وفق البروتوكول الدبلوماسي وسيادة الدول..( دخل العراق ـ غًصْباً ـ على الحكومة والشعب)!
وجاء مطالباً الحكومة العراقية بتطبيق برنامج امريكي ملغوم لـ ـ المصالحة الوطنية ـ !!؟
بعد ان جربوا على مدى ست سنوات البرنامج الامريكي لـ ـ تأجيج الفوضى الدموية " الخلاّقة " في العراق ـ وإجراءات تحجيمها والخروج من مآزقها..
تلك الفوضى التي لم تهدأ الاّ بعد ان أمسك العراقيون بـ ـ بعض ـ زمام أمورهم!
...ويثار التساؤل المشروع عن الظروف التي سبقت ورافقت الزيارة ..
حيث سجلت أعمال العنف خلال شهر حزيران الماضي أعلى معدلاتها منذ أحد عشر شهراً ( 437 شهيدا مدنيا وعسكريا عراقيا)..
مصحوبة بالتلويح بـ ـ عدم الإلتزام السياسي الامريكي تجاه العراق إذا تصاعد العنف ـ !!؟
( أي الابقاء على العراق تحت سلطة البند السابع كدولة خارجة على القانون منزوعة السيادة ومنهوبة الثروات وقاصرة عن ادارة البلاد!!).
الى جانب الحديث عن:
المصالحة ـ التي يريد فرضها بايدن ـ ..التي لاتستثني أحداً من رموز الدكتاتورية..كي يتوقف العنف! ..
ويأتي هذا ( الوعد لايقاف العنف التي جاء به ـ بايدن ـ لبغداد) بعد المفاوضات التي أجراها جهاز الامن الامريكي FBI مع ممثلي " الدوري " في عمان!
وكما يقول الفِقه القضائي:
اذا لم تعرف القاتل ..أبحث عن المستفيد من القتل!؟
........
في ضحى يوم التاسع من نيسان 2003 خاضت في أحشاء بغداد وعلى رئة ساحة الفردوس أول دبابة غازية معبأة بعتاد من طراز خاص..بإنتظار إلتحاق الجنرال فاغنر بها..
كانت صناديق العتاد لاسلحة الدمار الشامل التي تضمرها الدبابة المُحتلة..كالتالي:
1. ذخيرة..لتفكيك الدولة العراقية بكافة مؤسساتها ومقوماتها السيادية والإدارية والتنظيمية والعسكرية والأمنية والأقتصادية والخدمية!
2. ذخيرة ..لإسقاط الحدود الأمنية السيادية أمام الغزاة والإرهابيين لإباحة العراق كساحة للصراع الدموي الدولي ضد الارهاب ـ على اجساد العراقيين ـ!
3. ذخيرة ..لنهب تأريخ العراق وحاضره وبذور مستقبله!
4. ذخيرة ..لإشعال النار في مدن العراق وتُراثه وثَروته وبُنيته الأساسية وأمنه الاجتماعي!
5. ذخيرة..لتلغيم العراق بالفتنة الدموية ( الطائفية والعرقية والقبلية والمناطقية).
6. ذخيرة..لتمزيق جغرافية العراق بمشاريع طائفية وعرقية ومناطقية..والتمهيد لاقامة الدويلات ( الدينية .الطائفية .العرقية) على النمط الاسرائيلي!
7. ذخيرة..لفرض سلطة الاحتلال على العراق باسم القانون الدولي ..وإستلاب سيادته ومصادرة قراره الوطني باسم ( مستلزمات الاحتلال) ومتطلبات تطبيق ( البند السابع ) الذي يتوعد به " بايدن " اليوم في بغداد..ويًخنقُنا به الأخوة الضيقو الافق!.
8. ذخيرة..لإيقاد الصراع والفوضى في المنطقة بإسم ـ التغيير الديمقراطي لانشاء الشرق الاوسط الكبير . وإحياء حلف بغداد من جديد بضم إسرائيل اليه!
9. ذخيرة ..لإقتسام الغنائم بين ( المنتصرين ) من الغزاة وأدلائِهم ..
وفق رؤية بريمر كما وردت في مذكراته والتي عبر فيها عن إزدرائه لبعض أُمراء المحاصصة ( ضقت ذرعا بألاعيب السياسيين العراقيين وانعدام حس المسؤولية لديهم)
10. ذخيرة ..لإقتسام العراق بين المُتحاصصين ( أُمراء الطوائف والأقوام):
o مجلس الحكم الذي لاحكم له..
o حكومة مؤقتة لاتجرؤ على الخروج من مكاتبها..
o حكومة مؤقتة ثانية ( حكومة الجمعية الوطنية ) مُنشغلة بإطفاء الحريق المُندلع في مكاتبها وبين أعضائها..
11. ذخيرة ..لتشكيل نواة ( دولة الطوائف والاعراق ) لشرعنة اقتسام الغنائم بين المتحاصصين ..وتمرير دستور موبوء بالتناحرات ـ لم تُطَبَّق منه الى اليوم أية مادة مكتملة المضامين والقوانين واللوائح التنفيذية الخاصة بها!ـ لانه مولود في رحم المحاصصة وتحت رعاية نوايا الاحتلال وبنصوص تفجيرية مُتعمدة !
12. ذخيرة..لمسخ هوية العراق..وإدخاله في متاهات التساؤل عن أسبقية الدجاجة أم البيضة!
وتَحَلَّقَ المنتصرون متأبطين مشاريعهم ونواياهم..والمحتل يرقبهم باستخفاف ( كما يقول بريمر في مذكراته)..
لأن مشروع المُحتلين مُدججا بعوامل نسف مشاريع الأمراء وتصفية الأمراء ذاتهم ..ان أعاقوا تقدم سرفات الدبابات أو عرقلوا خطوات دبلوماسيي البوارج!
لكن أصحاب المشاريع ( الموبوءة) لم يحتملوا الإنتظار الملتبس طويلا..وضاقت صدورهم..
فمنهم من جاهر بنواياه..
ومنهم من أضمرها ولَمَّحَ لها..
ومنهم من غَلَفَها بالشعارات البرّاقة الغامضة كي تدوم في فضاء الأوهام!
ومن قرارة تلك البيئة المتعارضة النوايا والصاخبة المصالح والمتناقضة الأساليب ..
تشكلت ( دولة الطوائف والاعراق ) وحكومة المحاصصة ـ الخديجة ـ في حاضنة أمريكية .. ورُهِنَ قرار إنعاشها ـ أو وَأدها ـ بيد قادة البنتاغون..
(لاننا: لم نجد شخصية عراقية أمينة ووطنية تحكم عراق ما بعد صدام
/ بول بريمر / الاثنين 12 مايو 2003 ـ كتاب :عامي في العراق)
فجعل المحتلون من دمائنا ووطننا مختبراً لمشاريعهم وجعلوا من نوايا أمراء المحاصصة وقوداً لتأجيج الأحداث او تخفيف سعيرها ( دون أن يسمحوا لمشاريعهم بالإنحراف عن إتجاهها الذي رُسِمَ لها منذ عقود من الزمن ـ الهيمنة على مصادر الطاقة وأمن اسرائيل ـ !).
وكان من بين أخطر تلك المشاريع إقامة دولة ( الطوائف والأقوام البدائية ) في العراق من وحول مستنقع المحاصصة وبإرادة امريكية!
وتسويق مفهوم ( التنافقية السياسية ) النقيض الموضوعي للديمقراطية الانتخابية..
لان ( التوافقية السياسية ) تعني :
تساوم ـ الأمراء ـ حول مصالحهم والتنازل المتبادل عن هوامش تلك المصالح لعقد صفقات لتقسيم الغنائم بين ـ أمراء المحاصصة ـ بعيداً عن أعين وعقول أبناء الشعب!
وبالتالي فان ( التوافقية السياسية ) هي أبشع أشكال الدكتاتورية المتعددة الرؤوس واكثرها تخلفاً!..لأنها تستبعد الشعب عن قرارات تقرير مصيره وتُرهن حاضره ومستقبله بإرادة الامراء ونواياهم ومصالحهم الضيقة البدائية!
..........
وتَفَشَّت أوبئة المحاصصة ومن أخطرها :
فرض نتائج صفقات أمراء المحاصصة على الناخبين الفقراء ـ غالبية الشعب ـ فالقرارات المصيرية في عرف التوافقية السياسية ـ يَتَّخِذُها ـ الأمراء وـ يَبْصُّمْ ـ عليها الفقراء!!
مما أوجد وضعا دستورياً وسياسياً واقتصادياً وعسكرياً ودبلوماسياً ..شاذاً..
تَميَّزَ بفقدان مؤسسات الدولة الأساسية لاستقلالها..وإستلاب سلطاتها من قبل أمراء المحاصصة..( حيث وصل بهم الأمر الى شرعنة هذا الوضع اللادستوري والإستلابي للسلطات من خلال افتعال ـ المجلس السياسي للأمن الوطني ـ..كبديل لجميع مؤسسات الدولة!!).
فالأُمراء المتحاصصون يَتَحَكَمون بـ:
• مؤسسة رئاسة الجمهورية..
ويحرفونها عن سلطاتها وصلاحياتها الدستورية!
• مؤسسة الحكومة..
ويُعيقون أو يَستَخِفّون بقراراتها وتوصياتها وإجراءاتها وتوجهاتها!
• مؤسسة مجلس النواب..
إذ يُفقِدونه دوره الرقابي ويُفرِغون مفهوم عضو المجلس من مضمونه التشريعي الدستوري ..حيث يتحول العضو الى ـ باصِمٍ كَفيفٍ ـ أو ـ مُقاطِعٍ صاخبٍ ـ!
• ومؤسسة القضاء..
حيث أدَّتْ التدخلات غير المشروعة بوظائف القضاء الى عجزه عن تأدية دوره الدستوري والقانوني..مما خلق بيئة ملتبسة لتفشي المظالم من جهة..وإرخاء القبضة عن بؤر الارهاب من جهة اخرى!
• ومؤسسة الاعلام..
التي تحولت الى أبواق للأمراء المتناحرين أو منابر للمدّاحين.. بدلاً عن أن تكون صانعة للرأي العام التنموي البَنّاء!
فما ـ يَتعاقد عليه الامراء المتحاصصون في السر ـ يُمَرَرُ بشكل خاطفٍ في جميع تلك المؤسسات ( الدستورية المُستَلبة الصلاحيات)..
ومايختلفون عليه في السر او العلن..يُقبَر في أحد مَدافن تلك المؤسسات..
وفي كلتا الحالتين لايوجد للشعب رأي أو مشاركة بأي قرار يتعلق بمصيره!
( لان الامراء مُفَوّضين من الله ومن ـ الباصمين ـ في صناديق الاقتراع..ومدعومين بسلاح ميليشياتهم الكامنة في مؤسسات الدولة تحت الحماية الامريكية!)
إن جميع القوانين والقرارات التي أصدرتها مؤسسات ( دولة امراء المحاصصة ) لم تخضع للنقاش الشعبي الإعلامي المتخصص التطويري الحر..
إبتداءً من الدستور ..
ومروراً بالقوانين الصادرة عن مجلس النواب..او التي ماتزال تراوح في اروقة وادراج المجلس..
وانتهاءً بعقود النفط الاخيرة..التي تحفظت عليها قوى سياسية ومتخصصين اقتصاديين وطنيين..وأخيراً نقابة عمال نفط الجنوب التي رفضت العقد المبرم مع شركة النفط البريطانية للاستثمار في حقل الرميلة ..وحذرت من تنفيذه ..لانها تعتقد بأن :
" الجهد الوطني العراقي يجب ان يكون المسؤول عن ثروات العراق بالإضافة الى مشاركة شركات أجنبية..وليس العكس..لأن الخبرات الوطنية أنجزت مشاريع تطويرية كبيرة وتستطيع تلبية متطلبات خطط الاعمار والتحديث في القطاع النفطي "
........
في حين نسمع سياسيين من تيارات مختلفة ومؤتلفة تحت خيمة دولة المحاصصة يُصرِّحون مراراً بأن الدولة العراقية في مرحلة تأسيسية..
والمرحلة التأسيسية في سُنَن الشعوب تعني:
ان كل شيئ يجب أن يخضع للنقاش المعمق والواسع والصريح والعلمي من قبل الشعب عامة ومن قبل المختصين في كل فرع من فروع تلك النصوص خاصة..
.........
رغم كل تلك المؤشرارت المريرة..
فان المرحلة الماضية ـ التي أعقبت انتخابات مجالس المحافظات الماضية ـ أفرزت قوى سياسية وشخصيات تحاول الخروج من تحت خيمة المحاصصة المظلمة الى " مِشْراقَةْ " العراق الساطعة والدافئة.
الى جانب بوادر تفكك جدران قلاع أُمراء المحاصصة الذين فرضوا إرادتهم على الفقراء ـ الباصمين ـ في الانتخابات النيابية الماضية!..
وهذه نقطة ضوء تبشر بتنامي الثقافة ( الانتخابية ) بين الناس ونمو تيار ـ الناخبين ـ على أُسس برنامجية ..في مواجهة عشواء ـ الباصمين ـ وفق الأهواء الطائفية والعرقية!
ان القوى السياسية الوطنية التنموية مدعوة الى بيان برامجها الانتخابية بوقت مبكر وإفساح المجال للشعب بكل مكوناته للمشاركة في مناقشة تلك البرامج وإغنائها بالحوار البناء..وتعريف ناخبيهم بالقرارات التي ستنتظرهم بعد ظهور نتائج الانتخابات..لأن ذلك يساهم في الإرتقاء بملايين العراقيين الذين سيصطفون أمام صناديق الإقتراع ..والتحول بهم:
من ـ الباصمِ ـ العشوائي وفق الإرادة الموبوءة النوايا لأمراء الطوائف والأعراق!
الى ـ الناخب ـ الواعي لإختيار برنامج وطني تنموي صريح وكفاءات نزيهة قادرة على تنفيذه.





#محمود_حمد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- طَهروا مُدُنَكُم من رِجس المُحتلين!؟
- لاتُغمِضوا عقولكم..إنه الوطن..والمتضررون من الإنسحاب كثيرون! ...
- الانسحاب من الشوارع ..والتوغل في كهوف المطامع!
- الاستثمار ب -المكناسة - خير من الاستثمار ب -بعض الساسة-!!؟
- تلبية الاحتياجات لا العوات من يعيد الكفاآت يارعاة المؤتمرات! ...
- من يزرع التطرف في العقول .. يحصد الارهاب في الشوارع!؟
- تطهير الدولة من البَوْ و الحَرباء ..صراط الفوز يا - سيد نوري ...
- تبرأ الامريكان من البوشية..فهل سيتبرأ العراقيون من الحوشية!؟
- عودة المُغتربين وإغتراب العائدين!؟
- هل يصلح -الماوس- ماأفسدته السلطة؟!!
- صحفيون -جندرمة-!؟
- مُفَخَخات الدستور والفساد المَستور!؟
- قانون الصحوات ودولة القانون
- بيري نوي-..قصيدة ضوء للكادحين!
- متى تتصالح الدولة مع الثقافة!؟
- ازمة مؤسسة الدولة العراقية..تناحر سياسي ام تخلف اداري !؟
- - تَمَرُدات- السيد نوري المالكي التراكمية التصاعدية !؟
- محنة الصحفيين العراقيين ..من- إعلام السوط الواحد-..الى -إعلا ...
- الديمقرطية الشعبية - الانتخابية - ..لا - الديمقراطية التنافق ...
- - مبادارت - الحكومة العراقية .. و- عِلَلْ - المثققين!؟


المزيد.....




- -الطلاب على استعداد لوضع حياتهم المهنية على المحكّ من أجل ف ...
- امتداد الاحتجاجات المؤيدة للفلسطينيين إلى جامعات أمريكية جدي ...
- توجيه الاتهام إلى خمسة مراهقين في أستراليا إثر عمليات لمكافح ...
- علييف: لن نزود كييف بالسلاح رغم مناشداتها
- بعد 48 ساعة من الحر الشديد.. الأرصاد المصرية تكشف تطورات مهم ...
- مشكلة فنية تؤدي إلى إغلاق المجال الجوي لجنوب النرويج وتأخير ...
- رئيس الأركان البريطاني: الضربات الروسية للأهداف البعيدة في أ ...
- تركيا.. أحكام بالسجن المطوّل على المدانين بالتسبب بحادث قطار ...
- عواصف رملية تضرب عدة مناطق في روسيا (فيديو)
- لوكاشينكو يحذر أوكرانيا من زوالها كدولة إن لم تقدم على التفا ...


المزيد.....

- فيما السلطة مستمرة بإصدار مراسيم عفو وهمية للتخلص من قضية ال ... / المجلس الوطني للحقيقة والعدالة والمصالحة في سورية
- الخيار الوطني الديمقراطي .... طبيعته التاريخية وحدوده النظري ... / صالح ياسر
- نشرة اخبارية العدد 27 / الحزب الشيوعي العراقي
- مبروك عاشور نصر الورفلي : آملين من السلطات الليبية أن تكون ح ... / أحمد سليمان
- السلطات الليبيه تمارس ارهاب الدوله على مواطنيها / بصدد قضية ... / أحمد سليمان
- صرحت مسؤولة القسم الأوربي في ائتلاف السلم والحرية فيوليتا زل ... / أحمد سليمان
- الدولة العربية لا تتغير..ضحايا العنف ..مناشدة اقليم كوردستان ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- المصير المشترك .. لبنان... معارضاً.. عودة التحالف الفرنسي ال ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- نحو الوضوح....انسحاب الجيش السوري.. زائر غير منتظر ..دعاة ال ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- جمعية تارودانت الإجتماعية و الثقافية: محنة تماسينت الصامدة م ... / امال الحسين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اخر الاخبار, المقالات والبيانات - محمود حمد - خطورة - صفقات الأمراء - و - تبصيم الفقراء - على مصير العراق!؟