بين صنع الله ابراهيم وسيد القمنى ,النبى قبل الهدية ؟

مقال ممتاز كالعادة و فيه مواقف تحسب للرجال

إرسال شكوى على هذا التعليق          37 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لا يدل هذا المقال سوى على غيظ كاتبه من تألق المفكر المخلص سيد القمني وحقده الهيستيري على نجاحه ،، وقد سلك أسلوباً رخيصاً للغاية عند مزاودته على القمني في الوطنية والتعاطف مع المظلومين وهو أسلوب قديم ومكشوف،، تتحدى القمني يا اخ مدبولي أن يكون ممن صرخوا وهتفوا ضد هذا أو ذاك،، وهو أولا وأخيرا مفكر لا هتاف ولا يحتاج إلى تصريحات مفتعلة فقط لتبرئة ساحته من تهمة الخيانة لأنه غير متهم بها أصلا

إرسال شكوى على هذا التعليق          45 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أنا وزميلتي عصماء بنت مروان من ضحايا ألأسلام ، نسمع كثيرا بمفكرعربي أصيل أسمة سيد آلقمني يكتب لتحرير آلبشريه من سجن آلفكر آلأسلامي آلظلامي ، لا يسعنا ونحن شهداء آلكلمة ألا أن نحيي هذا آلمفكر آلكبير ونهنئه على حصوله بأستحقاق آلجائزه ، فهو يعمل كطبيب مختص بأستأصال أمراض آلأسلام ، وهذا هو بحد ذاته الدفاع عن المحرومين الذي جاء بأقتراح آلسيد كاتب آلمقال

إرسال شكوى على هذا التعليق          47 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ياريت ...عندنا في الوطن العربي عشرة مثل الرائع اليسد القمني كنا شهدنا تحولات هامة على صعيد الفكر العربي ..الا يكفيه ماأحيط به من العذاب والعيش الضني من كل هذه الجماهيرة المتخلفة حتى يبدأ الكتاب والمثقفين بكيل الملاحظات واتهامه بما هو ليس فيه ،ألا يحق له أن يرى ويسمع أن هناك ثمة من الناس بدأت تهتم بمشروعه وبفكره وبالتالي تقديره ...والا كالعادة نبخس بكل ماهو ممتميز ونلقي به الى ماوراء التاريخ ولا منشاف ولا من دري ،ونتهم بعضنا بالتخلف وأن الوطن العربي أمامه عشرات سنوات لعمل نهضة فكرية.
أما موقف الكاتب صنع الله ابراهيم من هذه الجائزة ، فهذا رأيه في زمن ما وفي تاريخ ما، وهذا لاينطبق على مفكر حامل على كاهله قرابة نصف قرن من المعاناة والهم لايصال مشروعه النهضوي الى هذه الجماهير النائمة في بحر التاريخ القديم

إرسال شكوى على هذا التعليق          93 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

سيد القمنى جبن من مجرد تهديد عبر الايميل عام 3005 واعلن توبته انذاك واستنكاره لكل كلمة كتبها(فيما يعتبره البعض كفرا) وهذا جبن لا يليق بمن يزعمون حمل لواء التغيير,ثم اننى اتفق مع السيد حسن فى ان الكاتب سيد القمنى مجرد بوق لقوى الغرب يستخدم فى حرب كونية ضد ثوابتنا مع غيره من الادوات بهدف بهدف تحقيق مصالح غربية امبريالية ,لا تحريرشعوب يفترض انه مهموم بها وبمعاناتها.
سيد القمنى مجرد اداة امبريالية ,كأدوات متعددة استخدمت ضد الاشتراكية اثناء الحرب الباردة,وأكبر دليل على ذلك كما افرد كاتب المقال بحق ,هو انعدام مواقفه ضد القتلة والارهابيين الحقيقيين فى هذا العالم, واهم ما فى الموضوع ,هو ان اقرب اصدقائه فى مصر هو ذلك المفكر المزعوم الذى سارع القمنى بالاتصال به,ليلقى له كلمة فى الاحتفال بالجائزة ,ولم يحضر لانه كان مشغولا مع الصهاينة الذين تقابل معهم اكثر من مرة؟

إرسال شكوى على هذا التعليق          44 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

إسفاف ما بعده إسفاف، فما هكذا يورد إبل الخلاف أو الاختلاف، خاصة بين حملة القلم والمثقفين في هذه البلاد المنكوبة بأهلها، المكتوية بنيران استبداديي السلطة أو السلطات الموازية الأهلية والدينية. رحمة بإنساننا الذي سئم الاستماع أو قراءة ما يندى له الجبين، حين يجري التخاطب بمثل هذا المستوى من الإسفاف والاتهام يحق الشخص بعيدا عن موضوعه. وهذا ما ينقصنا بالفعل: حوار متمدن موضوعي ينتقد بعقلانية وانفتاح متسامحين طبيعة الموضوع المطروح للنقاش لا التشهير بالشخص، فلا يخلو الشخص بذاته من العيوب التي لا ينبغي أن تكون منارة أو سنام النقاش أو الجدل أو الحوار بين المتحاورين، فالموضوعية تقتضي تصويب النقاش للموضوع لا للذات، وإلا.. فإن ذواتنا ستبقى هي مقتلنا، وهي المانع الجامح من الوصول إلى المشترك الإنساني الرابط وبشكل موضوعي دواخلنا العلائقية فيما بيننا، فكيف يمكننا الوصول إلى ما هو مشترك بالضرورة مع الآخر أو الآخرين في عالمنا الأوسع؟
وسيد القمني من هذا المنظور، ليس كما يحاول توصيفه الكاتب في مقاله هذا، إلاّ إذا كان ما بين ذات القمني وذات الكاتب ما لا يجمعهما حوار أو تفاهم أو تأويل.. وما أدراك ما التأويل؟ لهذا ينبغي أن ندرك أو نتعلم معنى ومغزى الخلاف أو الاختلاف، قبل أن تلتف حول أعناقنا حبال التجوي

إرسال شكوى على هذا التعليق          94 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---