أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - احمد سعد - حذار من محراك الشر التخريبي في لبنان والعراق!!















المزيد.....

حذار من محراك الشر التخريبي في لبنان والعراق!!


احمد سعد

الحوار المتمدن-العدد: 2696 - 2009 / 7 / 3 - 09:37
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


تحصين بلدان وشعوب منطقة الشرق الاوسط، وخاصة الشعوب العربية، من المخططات الاجرامية الامبريالية – الرجعية والعمل لمواجهة ودرء مخاطر كوارثها السوداء المخضبة بدماء الشعوب لا تزال قضية جوهرية واساسية في مركز اجندة وبرامج القوى اليسارية والتقدمية والوطنية الكفاحية المناهضة للامبريالية وللرجعية وللاسرائيلية الصهيونية والمناصرة لتقدم شعوبها على طريق الدمقراطية الحرة والتعددية السياسية بعيدا عن المحاصصة الطائفية ومن اجل المجتمع الحضاري والعدالة الاجتماعية.
لقد انتهت الانتخابات البرلمانية النيابية اللبنانية وحملت نتائجها معها في رحمها برميل متفجرات المشاكل المجهز من قبل والقابل للانفجار. فطابع الانتخابات البرلمانية القائم على المحاصصة الطائفية السياسية وعلى طريقة الانتخابات المنطقية بتقسيم لبنان الى ولايات انتخابية حسب الانتماء الطائفي والمذهبي القائم قد عزز في لبنان الانقسام العرضي المحوري بين تيارين اساسيين يتمترسان على قواعد المحاصصة الطائفية، تيار الرابع عشر من اذار من المرضي عنهم امريكيا ويدورون في الفلك الامريكي، ويتألفون من تحالف المستقبل بقيادة سعد الحريري والحزب الاشتراكي الدمقراطي بقيادة وليد جنبلاط والقوات اللبنانية بقيادة مجرم الحرب سمير جعجع، ويعتمدون على الثوب الطائفي الاسلامي السني والدرزي وغلاة الرجعيين من المسيحيين، وقوى المعارضة المكونة من حزب الله بقيادة الشيخ حسن نصرالله وامل بقيادة نبيه بري والوطنيين الاحرار بقيادة العماد عون، وهذا التيار مناهض للهيمنة الاستراتيجية الامبريالية الامريكية وقواعد تياراته الشعبية من الشيعة والمسيحيين الموارنة بغالبيتهم ومختلف القوى الوطنية الناصرية وغيرها. واسفرت نتائج الانتخابات عن فوز الموالاة من تحالف الرابع عشر من آذار بواحد وسبعين مقعدا وتحالف السابع من اذار من قوى المقاومة والمعارضة بسبعة وخمسين مقعدا، فالمحاصصة الطائفية المدعومة بتدخل امبريالي سافر وبتدفق اموال هائلة وخيالية لدعم قوى الرابع عشر من آذار كان لها دورها في حسم الصراع الانتخابي بالشكل الذي انتهى اليه وبحرمان قوى تقدمية عن شيوعيين ووطنيين من امكانية دخول عتبة التمثيل البرلماني.
ومع ظهور نتائج الانتخابات برز السؤال الجوهري، هل الحسم الانتخابي سيقود الى مواصلة وتعزيز الوفاق الوطني اللبناني الذي تم التوصل اليه في الدوحة القطرية بين الموالاة والمعارضة، هل سينجح الفرقاء في اقامة حكومة وحدة وطنية تضمن للبنان الامن والاستقرار والتطور الحضاري لما فيه مصلحة الشعب اللبناني، كل الشعب اللبناني وبغض النظر عن هوية الانتماء السياسي او الطائفي او المذهبي؟
لقد برزت عدة مظاهر ايجابية وهامة ونأمل ان تخدم المصلحة الوطنية الحقيقية للشعب اللبناني، فالمصالحة التي تمت بين رئيس الحزب التقدمي الاشتراكي وليد جنبلاط احد الزعماء البارزين في تحالف الرابع عشر من آذار ورئيس المبادرة الدمقراطية مع الامين العام لحزب الله الشيخ حسن نصرالله، هذه المصالحة لا شك بانها تساهم في تحسين بيئة المناخ الوطني الذي يراهن اعداء مصالح الشعب اللبناني على بقائه ملوثا بجراثيم التعصب الطائفي والانقسام العرضي بين موالاة ومعارضة في السلطة والشارع.
والمظهر الايجابي الآخر اللقاء التصالحي بين رئيس كتلة المستقبل وتحالف الرابع عشر من اذار سعد الحريري والامين العام لحزب الله حسن نصرالله، الذي تمخض عنه اعلان ايجابي عن مناقشتهما لمختلف الامور مع تسريب اخبار عن اختلاف في وجهات النظر.
ما نود تأكيده ان قوى المقاومة والمعارضة اعلنت بعد صدور نتائج الانتخابات مباشرة عن احترامها لنتائج الحسم الدمقراطي للشعب اللبناني رغم مطاعن شراء الذمم والتدخل الخارجي، وهذا الموقف المسؤول اوجد المناخ المريح ليس فقط لخطوات ولقاءات المصالحة وانما لدفع عجلة التقدم في بناء قواعد السلطة بتوافق وطني. فبالتوافق اعيد انتخاب رئيس حركة امل الشيعية نبيه بري رئيسا للبرلمان وعدم التصويت له من قبل كتلة الجيش اللبناني التي يرأسها الفاشي المجرم سمير جعجع، كما ان كتلة المستقبل لم تنتخب فؤاد السنيورة رئيس الحكومة السابق وترشحه لرئاسة الحكومة الحالية بل رشحت رئيس الكتلة الملياردير سعد الحريري الذي لا يزال يحتفظ بالجنسية السعودية وبمصالحه الاقتصادية والمالية في السعودية وغيرها. وقد تبنت مجموعة الرابع عشر من اذار ترشيح سعد الحريري لرئاسة الحكومة ولم تعلن المعارضة معارضتها لترشيحه او ترشيح منافس له من بين صفوفها، فهي كانت تعارض ترشيح السنيورة، وتم في البرلمان ومن قبل رئيس الدولة العماد ميشيل سليمان توكيل سعد الحريري بتأليف الحكومة الجديدة، وقد بدأ الحريري فعلا مشاوراته لاقامة هذه الحكومة الجديدة.
لقد استمعنا بانتباه شديد وبآذان صاغية لخطاب سعد الحريري بعد ان تسلم من الرئيس سليمان رسالة التكليف باقامة الحكومة الجديدة، لقد اكد الحريري في خطابه انه سيعمل من اجل اقامة حكومة وحدة وطنية لقيادة لبنان الحر والدمقراطي والمستقل الذي يخدم مصلحة لبنان وكل اللبنانيين، هذا حسن وهذا ما يتمناه جميع احرار العالم للشعب اللبناني برص وحدته الوطنية. ولكن سعد الحريري ارفق تأكيده على الوحدة الوطنية بتحديد ملامح وطابع هذه الوحدة، وحدة تقوم على الانسجام في المواقف والتجانس في الرؤية لتطور لبنان!! وحدة كهذه قد يكون هدفها عرقلة قيام حكومة وحدة ووفاق وطني تشمل المعارضة مع الموالاة في حكومة واحدة. قد تكون حكومة وحدة وطنية تطلق على حكومة من مركبات تحالف الرابع عشر من آذار وبدون المعارضة!! فالمحك لنجاح حكومة وحدة وطنية ووفاق وطني مرهون بالتوافق والموافقة على قضيتين مركزيتين، الاولى، مكانة ودور المعارضة في الحكومة المرتقبة فما ينشر في الاعلام اللبناني ان الحكومة ستكون من 15 وزيرا، عشرة للمستقبل وحلفائه بما في ذلك رئيس الحكومة وعشرة للمعارضة من بينها سبعة وزراء لحزب الله وخمسة من المستقلين حصة رئيس الجمهورية في الحكومة. المعارضة التي لها 57 نائبا، أي اكثر من الثلث في البرلمان تطالب ان يكون لها في الحكومة المرتقبة "الثلث الضامن" او "الثلث المعطل" الذي يضمن لها "حق الفيتو" عدم اقرار وتمرير أي قرار مصيري دون موافقتها. فعلى سبيل المثال، لنفرض ان الضغوطات الامريكية والفرنسية اثمرت بتدجين النظام اللبناني وطرح على بساط بحث الحكومة دخول لبنان الى حظيرة "السلام الاقليمي الامريكي" وتطبيع العلاقات مع اسرائيل قبل انجاز الحق الفلسطيني بالتحرر والدولة وقبل حل مسألة مصير مئات الوف اللاجئين الفلسطينيين الذين يذوقون مرارة المعاناة في مخيمات اللجوء القسري في لبنان، فإذا لم يوفر للمعارضة حق الثلث المعطل فان الحكومة بأكثريتها المطلقة تستطيع تمرير أي قضية وموقف ويصبح دور المعارضة هشا وهامشيا وغير مؤثر انطلاقا من وزنه النوعي السياسي في البرلمان وبين الجماهير في صياغة القرارات السياسية والاقتصادية الاجتماعية الحاسمة والهامة او في صيانة الهوية الوطنية والقومية اللبنانية.
والقضية الثانية المطروحة على البساط اللبناني هي الموقف من سلاح المقاومة، وليس من وليد الصدفة ان حزب الله ومباشرة بعد صدور نتائج الانتخابات البرلمانية اعلن قادته ان سلاح المقاومة خارج أي تفاوض ائتلافي، وان سلاح المقاومة ليس موجها ابدا للداخل اللبناني بل للمشاركة في صيانة الامن اللبناني من قوى العدوان الخارجية الاسرائيلية والامبريالية، وان حزب الله مستعد للحوار حول الاستراتيجية الامنية للبنان، ويجري الحديث حول تجريد مقاتلي حزب الله من السلاح عندما تصبح قوى الدفاع اللبنانية، الجيش اللبناني، قادرة على صد العدوان الخارجي وحماية اراضي وشعب واستقلال لبنان.
ان ما نتمناه للشعب اللبناني الشقيق ان يتغلب على الصعاب ويتجاوزها بشكل يخدم مصالحه الحقيقية، ان تتجاوز القوى السياسية البرلمانية المصاعب وتنجح في اقامة حكومة وحدة ووفاق وطني من مختلف القوى البرلمانية وفق خطوط عريضة لبرنامج سياسي واجتماعي متفق عليه. ونحن على يقين بان قوى الشر التخريبية من اعداء مصالح الشعب اللبناني سيحاولون بث بذور الفرقة والفتنة لعرقلة قيام حكومة وحدة ووفاق وطني.
وقد بدأنا نسمع نعيق الغراب الاسرائيلي، تحذير حكومة اليمين الكارثية، حكومة الاحتلال والعدوان الاسرائيلية للبنان من مغبة مشاركة حزب الله في الحكومة اللبنانية المرتقبة. فوحدة الصف الوطنية المبنية على خدمة المصالح الحقيقية للشعب اللبناني ضمانة هامة لحماية الامن والاستقرار والسلم الاهلي اللبناني ومحك هام لاخراس انفاس قوى الشر والعدوان والفتنة الاسرائيلية والامبريالية وخدامهم من العملاء الخونة في الداخل اللبناني.
وفي هذا السياق فان الشعب العراقي الماجد يواصل مواجهة مجازر همج البشر الدموية ويدفع اغلى التضحيات في نضاله للتخلص من جرائم وحوش المحتلين الامريكيين ضد العراق والشعب العراقي وحضارته الانسانية فمقاومة الشعب العراقي، مختلف قوى المقاومة لكنس المحتل الامريكي من ارض الرافدين، لم تذهب سدى رغم الثمن الباهظ من الضحايا والدماء العراقية البريئة المسفوكة، هذه المقاومة قد اثمرت بفشل المحتل رغم اكثر من ست سنوات من ارتكابه لابشع جرائم الحرب ضد الشعب العراقي، فشله في مواجهة شعب مقاوم تواق للحرية والسيادة الوطنية بعد التخلص من دنس وجود المحتل الانجلوامريكي، فشله الذي اضطره الى رسم خطة انسحابه التدريجي من العراق حتى مطلع سنة الفين واحدى عشر. والخطوة الاولى في خطة الانسحاب هذه كانت قبل ايام في الثلاثين من شهر حزيران باعادة انتشار قوات الاحتلال الامريكي وانسحابها من داخل المدن والبلدات العراقية الى خارجها ومحيطها وتسليم المسؤولية الامنية الى الدواجن الامنية التي علفتها وبنتها من العراقيين خلال سنوات الاحتلال. ولاطالة امد الاحتلال الامريكي ولابقاء العصمة الامنية بأيدي سلطات وقوات الاحتلال الامريكي فانها ابقت صلاحية اجتياح المدن العراقية من قبل قوات الاحتلال في "حالات طارئة" مثل عجز قوات الامن العراقية في مواجهة "قوى مقاومة ارهابية"، كما ابقت جزءا من قواتها المحتلة في كل مدينة بحجة استخدامهم كمستشارين وكمدربين لقوات الامن العراقية. ومن الظواهر المأساوية التي رافقت اعادة انتشار القوات الامريكية من داخل الى خارج المدن العراقية تصعيد التفجيرات والمجازر الدموية التي لبست العباءة الطائفية والمذهبية وكان ضحاياها يوميا المئات من القتلى والجرحى، من الناس الابرياء الذين زهقت ارواحهم في الاسواق الشعبية والشوارع واماكن العبادة من مساجد وكنائس وحوزات دينية، تفجيرات ومجازر دموية تارة في التجمهرات السكانية السنية وتارة في الاحياء الشيعية او الكنائس المسيحية، وقوى المقاومة العراقية الاساسية تؤكد ان هذه الجرائم ليست من صنع المقاومة، فالمقاومة سلاحها موجه الى صدور المحتلين الغزاة وخدامهم وعملائهم من الخونة العراقيين، وان من يعمل على اشعال وتأجيج الفتن الطائفية والمذهبية الدموية هو المحتل الامريكي وخدامه من المرتزقة والعملاء الذين لا يتورعونعن ارتكاب المجازر ضد الناس الابرياء لصرف انظار الشعب العراقي عن عدوه المركزي وتمزيق وحدته الوطنية وزجه في اتون صراعات طائفية لتبرير بقاء المحتل ووجوده الغاصب في العراق لاطول مدة زمنية. ولهذا فان قضية الشعب العراقي الاولى هي رص وحدة قواه الوطنية المقاومة للاحتلال وبغض النظر عن هوية الانتماء القومي والطائفي والمذهبي والعقائدي، وحدة تبلور برنامجا وطنيا كفاحيا لمواجهة المحتل وخططه السوداء وللاسراع في كنسه من العراق لبناء دولة العراق الحضاري الدمقراطي والتعددي الذي يخدم مصالح جميع اهله من عرب وكرد وترك ومن مختلف الوان الطيف الوطني العراقي.




#احمد_سعد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هل وصلت اقدام الصراع الى عتبة بوابة التسوية السياسية الاقليم ...
- حقيقة الموقف من الاحداث المأساوية في ايران !
- بعد خطابه التاريخي مهمات اساسية لمواجهة التحديات الكارثية لم ...
- نتائج الانتخابات الايرانية: مؤشرات لمخاض داخلي لم تنجح في تغ ...
- مدلولات سياسية بارزة للانتخابات اللبنانية ونتائجها؟!
- خطاب اوباما في موازنة الصراع الاسرائيلي – الفلسطيني !
- ألمدلولات الحقيقية لمهمة اوباما في زيارته المرتقبة إلي المنط ...
- اسقاطات محادثات اوباما – نتنياهو
- ميزانية افقها الاستراتيجي مواصلة العدوان وافقار الفقراء
- في ذكرى النكبة: ألعودة حق لا عودة عنه
- عشية لقاء مبارك – نتنياهو: هل يخطط الحراك الامريكي – الاسرائ ...
- بذكرى النصر على النازية: هل يتعظ ضحايا النازية الفاشية من ال ...
- نفسي فيه وأخ تفو عليه
- هل استوفت الفاشية مقاييسها التقليدية في اسرائيل ام ماذا؟!
- على ضوء جولة ميتشل هل تغير ادارة اوباما موقفها الاستراتيجي م ...
- هل تغير ادارة اوباما موقفها الاستراتيجي من قضية الصراع في ال ...
- سياسة لمحاربة العاملين ومستوى معيشتهم ام لمحاربة البطالة؟!
- في الذكرى السنوية ال 90 لتأسيسه:ألحزب الشيوعي الاسرائيلي أرس ...
- إكرع حتى ترتوي!
- لمواجهة قانون فاشي عنصري، معاد للعرب وللدمقراطية!!


المزيد.....




- تمساح ضخم يقتحم قاعدة قوات جوية وينام تحت طائرة.. شاهد ما حد ...
- وزير خارجية إيران -قلق- من تعامل الشرطة الأمريكية مع المحتجي ...
- -رخصة ذهبية وميناء ومنطقة حرة-.. قرارات حكومية لتسهيل مشروع ...
- هل تحمي الملاجئ في إسرائيل من إصابات الصواريخ؟
- اللوحة -المفقودة- لغوستاف كليمت تباع بـ 30 مليون يورو
- البرلمان اللبناني يؤجل الانتخابات البلدية على وقع التصعيد جن ...
- بوتين: الناتج الإجمالي الروسي يسجّل معدلات جيدة
- صحة غزة تحذر من توقف مولدات الكهرباء بالمستشفيات
- عبد اللهيان يوجه رسالة إلى البيت الأبيض ويرفقها بفيديو للشرط ...
- 8 عادات سيئة عليك التخلص منها لإبطاء الشيخوخة


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - احمد سعد - حذار من محراك الشر التخريبي في لبنان والعراق!!